6OqkAteT2
6OqkAteT2
6OqkAteT2
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
28 August 2014 £10<br />
Vol. 512, No. 7515<br />
ملخصات األبحاث<br />
أبحاث<br />
ويلنز الجليدي )WIS( بغرب القطب<br />
الجنوبي، وهو جزء من شبكة صرف<br />
تحت جليدية واسعة متطورة. يبيِّن<br />
تحليل الرسوبيات التي تم الحصول<br />
عليها بواسطة برنامج حفر WISSARD<br />
بالدراسة اال أ ولى لعَ يِّنَة المياه تحت<br />
الجليدية بالقارة القطبية الجنوبية<br />
بطريقة مباشرة أن مياه بحيرة ويلنز<br />
تحتوي أكثر من 3.900 نوع مختلف<br />
من البكتيريا والجراثيم العتيقة،<br />
بما في ذلك نوع يرتبط ارتباطًا وثيقًا<br />
ببكتيريا البروتين بيتا مؤكسدة النيتريت<br />
،"Candidatus Nitrotoga arctica"<br />
التي تشمل %13 من بيانات التسلسل.<br />
تحتوي مياه البحيرة على نطاق متنوِّع<br />
من الكائنات الدقيقة النشطة أيْضِ يًّا،<br />
ويبدو أن الكثير منها يحصل على<br />
المغذيات من الجليد المنصهر، ومن<br />
الصخور، والرواسب تحت الجليد.<br />
A microbial ecosystem beneath<br />
the West Antarctic ice sheet<br />
B Christner et al<br />
doi:10.1038/nature13667<br />
الشكل أسفله | خريطة تحديد مواقع تيار<br />
ويالنز الجليدي WIS وبحيرة ويالنز تحت<br />
الجليدية .SLW أ، يشير المربع والنجمة<br />
الصفراوين إلى الموقع العام للبحيرة<br />
وموقع الحفر؛ تم تظليل أقصى مدى<br />
لبحيرة ويلنز تحت الجليدية والبحيرات<br />
اال أ خرى من تحت التيار الجليدي باللون<br />
اال أ زرق؛ تم تمثيل مسارات تدفق المياة<br />
تحت الجليدية المتوقعة عبر بحيرة ويلنز<br />
تحت الجليدية والبحيرات تحت الجليدية<br />
اال أ خرى بالخطوط الزرقاء ذات اال أ سهم؛<br />
يدل الخط اال أ سود على خط تأريض<br />
الصفيحة الجليدية عند حافة جرف روس<br />
الجليدي. تبين الصورة الملحقة )مكبرة<br />
من منطقة بالمربع اال أ صفر( تفاصيل بحيرة<br />
ويلنز تحت الجليدية مع كل من النطاق<br />
اال أ قصى )الخط اال أ زرق المصمت( واال أ دنى<br />
)المناطق الزرقاء المظلَّلة( للبحيرة، خطوط<br />
كونتور للجهد المائي )خطوط التساوي<br />
البيضاء؛ 25 كيلو باسكال للفترة( وموقع<br />
الحفر )النجمة الصفراء؛ o84.240 جنوبًا،<br />
و153.694 o غربا(.<br />
فيزياء<br />
جزيئات ثنائية الذَّ رَّ ة،<br />
محاصَ رة في فَ خّ<br />
في العقد الماضي، استُخدمت<br />
تقنية تبريد الليزر في تبريد الذَّ رّات<br />
إلى درجات حرارة قريبة من الصفر<br />
المطلق؛ وترتَّب عليه حجزها في<br />
فخاخ بصرية ممغنطة. مكَّ نت هذه<br />
العملية حدوث مجموعة واسعة من<br />
التطبيقات، من الساعات الذَّ رِّيَّة<br />
الجديدة ال أ نواع جديدة من مواد كَمِّ يَّة.<br />
تمثِّل الجزيئات تحديًا مختلفًا، نظرًا<br />
إلى تعقيد بِنْيِ تها الداخلية، وهو ما<br />
يجعل تقنيات المحاصرة البصرية<br />
الممغنطة الحالية غير فعالة. هنا،<br />
يعرض دانيال مكارون وزملؤه أول فخّ<br />
بصري ممغنط لجزيء ثنائي الذَّ رَّة <br />
حيث استخدموا فلوريد السترونتيوم<br />
في فخ بصري ممغنط ثلثي اال أ بعاد.<br />
وطريقة الباحثين هي امتداد لفخاخ<br />
بصرية ممغنطة للذَّ رَّات، لكنها<br />
تستخدم التحوالت التي نادرًا ما يتم<br />
استغللها للفِ خَ اخ الذَّ رِّيَّة. الجزيء<br />
المحاصَ ر هو نقطة انطلق مثالية<br />
لقياس عالي الدقة للثوابت اال أ ساسية،<br />
أو لدراسة الكيمياء في درجات الحرارة<br />
شديدة البرودة.<br />
Magneto-optical trapping of a<br />
diatomic molecule<br />
J Barry et al<br />
doi:10.1038/nature13634<br />
غالف عدد 28 أغسطس 2014<br />
طالع نصوص األبحاث فى عدد 28 أغسطس<br />
من دَ وْ رِيّ ة "Nature" الدولية.<br />
علم األعصاب<br />
توليد نمط النشاط<br />
العصبي أثناء التعلم<br />
في دراسة أُجريت عن مدى قدرة<br />
التعلم على توليد أنماط جديدة من<br />
النشاط العصبي، قام آرون باتيستا<br />
وزملؤه بدراسة إعادة تنظيم شبكة<br />
الخليا العصبية في قرود المكاك<br />
الريسوسي، التي تتعلم استخدام<br />
أنماط مختلفة من النشاط في القشرة<br />
الحركية؛ للسيطرة على حركة مؤشر<br />
الكمبيوتر. وقد تولّدت بعض أنماط<br />
النشاط العصبي الجديدة بسهولة<br />
أكثر من غيرها - المقابلة للمهام التي<br />
تعلمتها بسهولة أكبر - وتلك يمكن<br />
توقُّعها رياضيًّا من مخطَّط الشبكة<br />
في بداية التجربة. يعتقد الباحثون<br />
أن النتائج تشير إلى قاعدة للتفسير<br />
العصبي للتوازن بين القدرة على<br />
التكيف، والمثابرة في العمل والفكر.<br />
Neural constraints on learning<br />
P Sadtler et al<br />
doi:10.1038/nature13665<br />
كيمياء<br />
كَسْ ر رابطة البنزين<br />
C-C أصبح أكثر سهولة<br />
يُعَ دّ انشقاق روابط الكربون – كربون<br />
بواسطة المعادن االنتقالية حدثًا مركزيًّا<br />
للتخليق الكيميائي، وكيمياء البترول،<br />
واال أ نظمة اال أ حيائية. وحتى اال آ ن،<br />
كان انشقاق البنزين بواسطة معدن<br />
انتقالي معقد غير متاح للكيميائيين<br />
التخليقيين، لكنْ هنا يُورِد زاومين<br />
هو وزملؤه تقريرًا حول أوّل مثال<br />
النشقاق رابطة كربون – كربون، وإعادة<br />
ترتيب البنزين بواسطة نظام جزيئي<br />
واضح المعالم، وهو البوليهيدرايد<br />
تيتانيوم النووي الثلثي المعقّد. يتم<br />
تحويل حلقة البنزين بالتتابع إلى أنواع<br />
البينتينايل ميثيل حلقي، والبينيتينايل<br />
ميثيل-2 عبر انشقاق الهيكل الكربوني<br />
اال أ روماتي عند المواضع عديدة<br />
التيتانيوم. يشير هذا العمل إلى أن<br />
هيدريدات التيتانيوم عديدة اال أ نوية<br />
يمكن أن تُستخدَ م كمِ نَصَّ ة لتفعيل<br />
الجزيئات اال أ روماتية، وقد تيسِّ ر<br />
تصميم محفزات جديدة؛ لتحويل<br />
اال أ روماتيات الخاملة.<br />
Carbon–carbon bond cleavage<br />
and rearrangement of benzene<br />
by a trinuclear titanium hydride<br />
S Hu et al<br />
doi:10.1038/nature13624<br />
SCIENCE ADVICE<br />
GOVERNING<br />
IN A CRISIS<br />
Do we learn from oil spills,<br />
volcanoes and health scares<br />
PAGE 360<br />
THE INTERNATIONAL WEEKLY JOURNAL OF SCIENCE<br />
PARTICLE PHYSICS<br />
SOLAR<br />
POWER<br />
The Sun’s low-energy<br />
neutrinos quantified<br />
PAGES 378 & 383<br />
IN THE LOOP<br />
Learning to generate neural<br />
activity patterns in the brain<br />
PAGE 423<br />
FUNCTIONAL GENOMICS<br />
REFINING<br />
THE MODELS<br />
ENCODE/modENCODE<br />
compare worm, fly & human<br />
PAGE 374<br />
NATURE.COM/NATURE<br />
–84.4°<br />
USLC<br />
–148° –148°<br />
–83.6°<br />
400<br />
0 20 40 60 80 100 km<br />
SLC<br />
SLM<br />
SLW<br />
–152° –152°<br />
350<br />
275<br />
375<br />
300 400<br />
375<br />
350<br />
325<br />
7<br />
10<br />
8<br />
–156° –156°<br />
300<br />
0 2.5 5 km<br />
325<br />
350<br />
375<br />
350<br />
400<br />
–164°<br />
–160°<br />
–164°<br />
–84.8°<br />
–84.4°<br />
–84°<br />
–83.6°<br />
جرف روس<br />
الجليدي<br />
بحيرة<br />
بحيرة<br />
اتجاه<br />
تدفق الجليد<br />
بحيرة<br />
تيار ميرسر الجليدي<br />
تيار جليد ويلانز<br />
موقع الحفر<br />
بحيرة ويلانز تحت الجليدية<br />
أخدود إنجلهارد<br />
الجليدي<br />
الجهد المائي (كيلو باسكال)<br />
علم المناعة<br />
وظيفة )AhR(<br />
كمضاد للميكروبات<br />
تبيِّن هذه الدراسة أن مستقبِ ل<br />
هيدروكربون اال أ ريل )AhR( المعروف<br />
بقدرته على تمييز السموم البيئية،<br />
والجزيئات الذاتية، والمكونات<br />
الغذائية هو أيضً ا عنصر من<br />
عناصر نظام الدفاع الفطري ضد<br />
البكتيريا، كما يعمل كجهاز استشعار<br />
مباشر لعوامل الفوعة المصطبغة<br />
من مسبِّبات اال أ مراض الرئوية. يعزِّز<br />
تقييد الليجندات البكتيرية بمستقبل<br />
هيدروكربون اال أ ريل )AhR( انحللها<br />
عبر حلقة ردود فعل سلبية، ويعزِّز<br />
إنتاج السيتوكاين، والكيموكاين. زادت<br />
حساسية الفئران التي تفتقر إلى<br />
مستقبِ ل هيدروكربون اال أ ريل )AhR( إلى<br />
كل من ،Pseudomonas aeruginosa و<br />
.Mycobacterium tuberculosis<br />
AhR sensing of bacterial<br />
pigments regulates<br />
antibacterial defence<br />
P Moura-Alves et al<br />
doi:10.1038/nature13684<br />
الطبعة العربية | أكتوبر | 2014 79<br />
© 2014 Macmillan Publishers Limited. All rights reserved<br />
تُطبع المجلة بدعم من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية