6OqkAteT2
6OqkAteT2
6OqkAteT2
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
أبحاث<br />
ملخصات األبحاث<br />
A primitive fish from the<br />
Cambrian of North America<br />
S Morris et al<br />
doi:10.1038/nature13414<br />
70<br />
50<br />
30<br />
70<br />
50<br />
30<br />
0 90 180 270 0<br />
1.7<br />
1.5<br />
1.3<br />
1.1<br />
0.9<br />
0.7<br />
0.5<br />
0.3<br />
0.1<br />
1.7<br />
1.5<br />
1.3<br />
1.1<br />
0.9<br />
0.7<br />
0.5<br />
0.3<br />
0.1<br />
تطوُّ ر<br />
تعدُّ د األنماط الظاهرية<br />
لجِ ين المقاوَ مة بالنبات<br />
على الرغم من انتشار مسبِّبات<br />
اال أ مراض العامة، فإنّ تعدُّ دَ اال أ نماط<br />
الظاهرية المتوازن القديم في<br />
جينات المقاومة )R( واسعُ االنتشار<br />
في النباتات، مثل نبات Arabidopsis<br />
،thaliana على الرغم من أنه نادرًا<br />
ما يوفِّر دفاعًا كافيًا في سياق زراعي.<br />
واال آ ليات المنخرطة في الحفاظ على<br />
صفة تعدد اال أ نماط الظاهرية هذه غير<br />
معروفة. وهنا، حدَّ د جوى بيرجيلسون<br />
وزملؤه زوجً ا من الجينات المتفاعلة<br />
بشكل طبيعي من جينات المقاومة )R(<br />
في نبات .A، thaliana والمستجيب<br />
لها في المُ مْ رِض النباتي Pseudomonas<br />
.syringae يتعرف المنتج البروتيني<br />
لجين المقاومة هذا، ،RPS5 على<br />
بروتين AvrPphB2 في Pseudomonas<br />
syringae ويُظهِ ر تعدُّ د أنماط ظاهرية<br />
متوازنًا، ظل محفوظًا ال أ كثر من مليوني<br />
سنة. ويبدو أن وجود Pseudomonas<br />
avrPphB الذي يحمل جين syringae<br />
غير كاف لشرح تعدد اال أ نماط الظاهرية<br />
ل .RPS5 وبدالً من ذلك.. قد ينطوي<br />
اختيار RPS5 على العديد من المؤثِّرات<br />
غير المتماثلة وأنواع مُ مْ رِضة متعددة،<br />
مما يوحي باالإبقاء على تعدُّ د اال أ نماط<br />
الظاهرية لجين المقاومة )R(، من<br />
خلل التفاعلت على نطاق مجتمعي<br />
منتشر ومعقد.<br />
The long-term maintenance<br />
of a resistance polymorphism<br />
through diffuse interactions<br />
T Karasov et al<br />
doi:10.1038/nature13439<br />
بيولوجيا تطوُّ ريّ ة<br />
حفرية ألكثر<br />
السَّ مَ ك بدائيّ ةً<br />
أَنتج حقل حفريات بورجيس الكمبري<br />
من كندا بعض اال أ حافير المذهلة<br />
واال أ كثر إثارةً للهتمام من الحياة<br />
الحيوانية المبكرة، على الرغم من<br />
أن الفقاريات اال أ حفورية كانت نادرة،<br />
أو غير موجودة. عالج تَعَ رُّض جديد<br />
قريب من المكان الكلسيكي هذا<br />
القصور بالعديد من الحفريات<br />
المذهلة. ومن اال أ حافير الغامضة حتى<br />
اال آ ن أحفورة ،Metaspriggina التي تمّ<br />
الكشف عنها في هذه الدراسة - التي<br />
أجراها سايمون كونواي، وموريس<br />
وجان برنارد كارون- كواحدة من<br />
أ<br />
ب<br />
متوسط نسبة تساقط الثلج<br />
نسبة الحد الطرفي لتساقط الثلج<br />
خط العرض<br />
علم المناخ<br />
االحترار المناخي..<br />
مع العواصف الثلجية<br />
خط الطول<br />
من المتوقَّع أن يقلِّل االحترار المناخي من تساقط الثلج بشكل كبير، ولكنْ هل<br />
بالضرورة سيختزل ذلك من وتيرة أحداث تساقط الجليد الغزيرة للغاية، وهي<br />
تلك التي تميل إلى أن يكون لها اال أ ثر اال أ عظم على البِ نْيَة التحتية الحضرية،<br />
وإمدادات الطاقة.. على سبيل المثال؟ يبيِّن بول أوجورمان أنه بحلول نهاية<br />
القرن الواحد والعشرين ينبغي أن يكون هناك تغيُّر طفيف في وتيرة أحداث<br />
تساقط الجليد الغزيرة، وفي االنبعاثات الغزيرة لغازات االحترار. يربط<br />
أوجورمان استقرار الجليد الغزير بوجود حد أدنى مستقر بين المطر والجليد،<br />
وهو الحدّ الذي من غير المرجَّ ح أن يتغير بواسطة االحترار المناخي. وتنطوي<br />
النتائج على أنه من غير المرجَّ ح أن يكون تساقط الجليد الغزير تشخيصً ا جيدً ا<br />
لتغيُّر المناخ، وذلك على عكس الحال بالنسبة إلى هَ طْل السوائل الغزير.<br />
Contrasting responses of mean and extreme<br />
snowfall to climate change<br />
P O’Gorman<br />
doi:10.1038/nature13625<br />
الشكل أعاله | نِ سَ ب تساقط الثلج للمناخ الدافئ، بالمقارنة مع مناخ التحکم. أ،ب،<br />
نسب وسيطة متعددة النماذج )النطاق اللوني( لمتوسط تساقط الثلوج )أ( والحدود<br />
الطرفية لتساقط الثلوج اليومية )ب( كما تم قياسها من خلل قيمها االرتدادية خلل<br />
20 عامً ا. تم تقدير قيم االرتداد عشرينية اال أ عوام باستخدام نوبة من توزيع القيمة<br />
الطرفية المعمم إلى المتسلسلة الزمنية السنوية القصوى. تم توضيح النِّسَ ب<br />
لمربعات شبكية أرضية، حيث يزيد وسيط النموذج المتعدد لمتوسط تساقط الثلوج<br />
عن 5 سم لكل عام بمناخ التحكم. يدل التفريغ اال أ بيض على مناطق تزيد ارتفاعاتها<br />
السطحية على 1000 متر.<br />
أقدم أنواع السَّ مَ ك اال أ كثر بدائيّةً<br />
والمعروفة، وتُعتبَر اال أ ساس للفقاريات<br />
الموجودة حاليًا، سواء أكانت فَكِّ يَّة،<br />
أم عديمة الفك. وبِنْيَة خياشيم<br />
أحفورة Metaspriggina بِنْيَة بسيطة<br />
تبشِّ ر بأنها من الفقاريات الفكية في<br />
نواح عديدة، مما يوحي بأن السلة<br />
الخيشومية التي تُرَى في الفقاريات<br />
عديمة الفك الحديثة مثل اللمبري <br />
بِنْيَة مشتقَّة، إلى حد كبير.<br />
أحياء حوسبية<br />
التنوع<br />
الترانسكريبتومي<br />
في هذه الدراسة كشفت تقارير<br />
كونسورتيوم مودإنكود modENCODE<br />
على تحليلت مقارنة لبيانات<br />
الترانسكريبتوم الإنسان، ودودة،<br />
وذبابة، عن ميزات محفوظة قديمة،<br />
مثل الوحدات النمطية المشارِكة<br />
في إثراء تعبير الجينات التطورية.<br />
وتُستخدم أنماط التعبير لمواءمة<br />
مراحل تطور الدودة والذبابة. ويمكن<br />
التنبؤ كميًّا بمستويات التعبير الجيني،<br />
والترميز وغير الترميز، في جميع<br />
الكائنات الثلثة من ميزات الكروماتين<br />
عند المحفّز باستخدام نموذج يستند<br />
إلى مجموعة واحدة من عوامل<br />
القياس العددي المستقلة عن<br />
الكائن الحي.<br />
Comparative analysis of<br />
the transcriptome across<br />
distant species<br />
M Gerstein et al<br />
doi:10.1038/nature13424<br />
فيزياء<br />
نيوترينات البروتون –<br />
بروتون الشمسية<br />
ينشأ إنتاج الطاقة الشمسية من<br />
تَسَ لْسُ ل من التفاعلت النووية التي<br />
تحوِّل الهيدروجين إلى هيليوم.<br />
ويكون معظم ذلك من خلل اندماج<br />
اثنين من البروتونات )تفاعل البروتون<br />
– بروتون ،)"pp" المصحوب بانطلق<br />
نيوترينو منخفض الطاقة. وقد تمت<br />
البرهنة على تلك النيوترينات صعبة<br />
المنال: فقط النيوترينات الشمسية<br />
الناشئة عن تفاعلت ثانوية هي التي<br />
تم رصدها بطريقة مباشرة. وهنا تُورِد<br />
تجربة بوريكسينو Borexino تقارير<br />
حول ملحظات نيوترينات تفاعل<br />
البروتون – بروتون، وبذلك توفِّر رؤية<br />
مباشرة لعملية االندماج اال أ ساسية التي<br />
تزوِّد الشمس بالطاقة.<br />
Neutrinos from the primary<br />
proton–proton fusion process<br />
in the Sun<br />
G Bellini et al<br />
doi:10.1038/nature13702<br />
| 80 أكتوبر | 2014 الطبعة العربية تُطبع المجلة بدعم من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية<br />
© 2014 Macmillan Publishers Limited. All rights reserved