مجلة علمانية - العدد الأول.pdf

Recommendations

Info

ك أف إذػػػػػػواف الطػػػػػػؾا لػػػػػػػم يػػػػػػركركا أزػػػػػػػنائهم ختػػػػػػى لػػػػػػػإ يهػػػػػػذر دمهػػػػػػػم خولت الذيه إلى أضخوكة ك أتركر أيعا موع الصرػة مه إنقاذ مذرزة ؽتيات 2005 ك أف الؼبػػرم-‏ شػػاخب أسػػهر كتػػاب لتؾسػػير القػػرآف-‏ رجػػم الخوابلػػة موزلػػه ختػػى تخترؽ ك تركهه يتؾخنه ؽي عا ميلإدية لأنهه غير ملتزمات بالزم مػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػات بذاذلػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػه الؤزلإمي ك أتركر الذاعية السعودم الرم قتل ابوته ذات الػػ 5 زووات سلا ن ؽي ىػػػل تعلنػػػوف مػػػه قتػػػل عبػػػذ الػػػرخنه اللػػػواكبي ك النتطػػػوؼ ابػػػه الخلػػػإج زلوكها مور ؽترة ك ؽي إيراف يا ىلإ يا ىلإ أتركر قتل النئات منه يعارضوف مػػػه اغتػػػاؿ النؾلػػػر اللبيػػػر د/‏ ؽػػػرج ؽػػػودق ك ‏ًلنػػػا ىػػػرب نصػػػر خامػػػذ أبػػػو زيػػػذ الدنيوي ك خلنه,‏ أتركر أف الدنيوي كاف يعتبر نؾسه ركح-‏ آية-‏ هللا,‏ أتركر ؽتاكل ذػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػارج مصػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػر كارثية كؾتول مؾاذذة الرضيعة,‏ أما إلر.‏ ؽي باكستاف ؽله تسعك اللتب ك ػبعػػػا موػػػذىش لػػػأني ذكػػػرت معؿػػػم اللػػػي النؾػػػركض إنهػػػم علنػػػاء العصػػػر النوزوعات عه ػالباف كعه القاعذة للووي أذكر أذر خادثة مصهورة ك ىي الؤزػػػلإمي كدق بالوسػػػػبة للؤزػػػػلإ ك بػػػػالؼبع نػػػػرل مػػػػا ىػػػػو كػػػػاؼ مػػػػه الذكلػػػػة اليهوديػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػة الػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػػآف.‏ الؼؾلة ملإله يوزف التي كانت تذعو لتعليم الؾتيات ؽاذتؼؾوىا ك أػلقوا عليها رشاشة ؽي الرأس لله يصاء هللا أف تخيا ك ىلرا دكاليك.‏ ك أضيف ىوا توثيق للػػه عوػػذما أؽػػت يد القػػرآف أعػػرؼ أف ى ‏"م ػػهٍ‏ قىتىػػلى نىؾٍسنػػا بًػىيٍػػرً‏ نىؾٍػػزو أىكٍ‏ ؽىسىػػادو ؽًػػي ػريف خيث أف أكؿ ذنسة دكؿ بخجان عه النواد الؤباخية ؽي مخرؾ البخث الٍػػأىرٍضً‏ ى ؽىلىأىنَنػػا قىتىػػلى ى الوَػػاس جىنً‏ يعنػػا"‏ النائػػذة )32( كعوػػذما أؽػػت يد الؤنحيػػل أقػػرأ " أىخً‏ بُّػػوا أعػػذاء ى كم,‏ أخسػػووا إلػػى ي م بػًعػػيلم,‏ كشػػلوا لأجػػل الػػريه يسػػيئيوف إلػػيلم"‏ متٌػػػى )5: 45-44( كؽػػػي التػػػوراة دعػػػوة للخػػػب ك الديػػػر ‏"قطػػػبة مرضوضػػػة لػػػإ العالني جوجل,‏ ‏)باكستاف/‏ مصر/‏ النػرب/‏ إيراف/‏ السعودية(‏ كىي دكؿ ما بيه ديوية أك ديوية مقوعة ك أبعذ ما يلونوا عه العلنانية ؽالذكؿ الذيوية تؾرض ػريق الؾعيلة بالقوة ؽلإ يوجذ مه ينيز الطواب مه الدؼأ ؽأضعف شيء ىو الؾعيلة يقطػػػف ك ؽتيلػػػة ذامػػػذة لػػػإ يؼؾػػػ " اسػػػعياء )42: 4( ك أتػػػركر أيعػػػا قػػػوؿ التي لم تدتبر ؽي الوار لرا يوتح محتنع ؽاضل ؾاىران لله باػوان يلوف أزوأ ألف الخاذػػا ىيلػػل ‏"اليهوديػػة ىػػي ألػػإ تؾعػػل بالػػآذريه مػػا تلػػرق أف يؾعلػػوق بػػك ك أف كراىيػػة أم إنسػػاف ترقػػى إلػػى مرتبػػة الؤلخػػاد ك قتػػل أم إنسػػاف ىػػو ػنػػ ه ز كػػاؽ ه ر لطورة هللا".‏ اعتقذ أنوا نرل الهوة كازعة الآف بيه الأدياف ك الأشولييه مه نؾز الذيه سعارات الأشولييه لإ تطلد لبواء دكلة.‏ كأف مرة مه النحتنعات الخرة,‏ نخه نذؽه رأزوا ؽي الرماؿ تحاق مصاكلوا أما الذكؿ العلنانية ؽتخاكؿ خل ك تقييم مصاكلها بصلل مستنر.‏ ك رغم ذلك ىواؾ النزيذ ك النزيذ مه الأشولييه منه يذعوف أف ىرق أذؼاء ىامصية ك أف دكلتهم القادمة تدتلف لله ما أف يأتوف للخلم نصاىذ نؾز النسلسل ك السيواريو ؽالؼيه مه الؼيه ك اللتة مه العحيه.‏ باقي الذكؿ الذيوية له أتخذث عوها لأنها ليز لها مخل مه الؤعراب أشلإ ن كؽقغ نعرؼ أف ىواؾ ؽلرة تم اذتراعها تسنى العلنانية ضذ الؿلم ك التنييز ك التؼرؼ كضذ كل ما زبق ك ذكرناق مه أخحار أيذيولوجية ك مراىب خحرية,‏ الحواب ؽيها إيناف ك السؤاؿ ك التؾلير كؾر كدعوني أذتتم بنقولة ؽولتير"إف الرم يقوؿ لك اعتقذ ما اعتقذق ك إلإ لعوك هللا لإ يلبث أف يقوؿ لك اعتقذ ما اعتقذق ك إلإ قتلتك".‏ ثالجا ن:‏ عوذم قواعة سدطية مؾادىا أف التحربة الخية ذير دليل لرلك نرل أف الذكؿ الذيوية تقع أسرل الحنود ك التدلف الؾلرم ك الحهل ك الخركب الأىلية الؼائؾية ك دعوي أذكر معؿم الذكؿ الذيوية:‏ ىحر الأشولييه القرآف للخذيث ثم ىحركا الخذيث لأقواؿ الأئنة ثم ىحركا أقواؿ الأئنة لأزاليب النقلذيه ثم ىحركا أزاليب النقلذيه كتزمتهم للحهل كالتدبغ إف كاف خاضركم كله كرب ؽي كرب ؽليف بتاريدلم عه ؽلإف ك ؽلإف ك ؽلإف مخنذ ىصا مخنذ ‏)إيراف/‏ باكستاف/‏ أؽػانستاف/‏ الطوماؿ/‏ نيحيريا/‏ السوداف/‏ السعودية(,‏ تعتبر دكلة متقذمة تلوولوجيا ك ليز اقتطاديا نؾؼيا كم موهم أتركر ؽي الذكؿ الذيوية كالسعودية ؽتول الصير يوزف الأخنذ بهذ الخر لأنه يبيد الإذتلإط ك تخريم ركوب النرأة للسيارة ك غيرىا مه الؾتاكل التي خولتوا ك ديوي لوؾسي كديه الواس للواس الخلإج
نشبًّب إرا انخمج عَُٕٛكى ألَّٓى ال ‏ُٚطُمٌْٕ‏ بٍَٛ‏ أسُبٌِ‏ انخالف ‏ِت ببنًٕثِ‏ فٙ‏ عَُّٛٙ‏ ال ححهًٕا بعبنىٍ‏ سعٛذْ‏ ‏ٔانٕساثتِ‏ ‏ٔاأليبسِْ‏ ‏ٚبخسى انفََُبءُ‏ داخهٙ‏ فخهف ِ كمّ‏ لٛصشٍ‏ ‏ًٕٚثْ‏ ‏ٔخًٛعِ‏ أسًبءِ‏ انخعدّ‏ ‏ِب ‏ٔاإلضبسِْ‏ ألَّكى سفعخى سأسَكُى يشّ‏ ِْ لٛصشٌ‏ خذٚذْ‏ ‏ٚب أّٚٓب انٕطٍُ‏ انز٘‏ ضعشاؤُِ‏ كلماث طبازجاكىض ألاخيرة ‏"سٛضٚف"‏ نى حَعذْ‏ ‏ٔخهف ِ كمّ‏ ثبئشٍ‏ ‏ًٕٚثْ‏ ‏ٚضَعٌٕ‏ كٙ‏ ‏ُٚشضٕا انسّالطٍَٛ‏ عهٗ‏ أكخبفِِّ‏ انصّخشِ‏ أحضاٌٌ‏ بال خذٖٔ‏ انشيٕشَ‏ انًسخعبسِْ‏ (3) ‏ٚحًهٓب انزٍٚ‏ ‏ُٕٚنذٌٔ‏ ٔ ديعتُ‏ سُذٖ.‏ فٙ‏ يخبدعِ‏ انشّ‏ لٛكْ‏ ‏)أمل دهقل ‏ٚب سّٛذ٘‏ اندًٕٓ‏ ‏ْس إَّٙ‏ يسخمٛ‏ ‏ْم ٔ انبحشُ‏ كبنصحشاء إٌَّ‏ انشٔاٚتَ‏ ال حُُبسبُٙ‏ ال ‏ٚشٖٔ‏ انعطصْ‏ ألٌ‏ يٍ‏ ‏ٚمٕلُ‏ ‏"ال"‏ ال ‏ٚشحٕ٘‏ إالّ‏ يٍ‏ انذيٕعْ‏ قسّ‏ زثُ‏ يا وطني نى ‏ٔأثٕابٙ‏ يشلّعتٌ‏ ‏ٔدَٔس٘‏ يسخحٛمْ‏ ‏ٚب ‏َك نإلخشاجِ‏ فبئذةٌ‏ )1( ‏)يضجٌ‏ أّٔ‏ ل(‏ انًدذُ‏ نهطٛطبٌِ‏ يعبٕدِ‏ انشٚبذْ‏ يٍ‏ لبل ‏"ال"‏ فٙ‏ ‏ٔخِّ‏ يٍ‏ لبنٕا ‏"َعى"‏ يٍ‏ عهَّى اإلَسبٌَ‏ حًضٚكَ‏ انعذوْ‏ يٍ‏ لبل ‏"ال"،‏ نى ‏ًٚج ‏ٔظمَّ‏ سُٔحبً‏ أبذّٚت األنىْ‏ ‏)يضجٌ‏ ثبٌِ(‏ يعهّكٌ‏ أَب عهٗ‏ يطبَكِ‏ انصببذْ‏ ٔ خبٓخٙ‏ – ببنًٕثِ‏ – يحُّٛت ألَُّٙ‏ نى أُحُْٓب حّّْٛ‏ ‏ٚب إخٕحٙ‏ انزٍٚ‏ ‏ٚعبشٌٔ‏ فٙ‏ انًٛذاٌ‏ يُطشلٍٛ‏ يُُحذسٍٚ‏ فٙ‏ ‏َٓبٚتِ‏ انًسبءْ‏ فٙ‏ ضبسعِ‏ اإلسكُذس األكبشْ‏ ال حخدهٕا ٔ نخشفعٕا عََٕٛكى إنَّٙ‏ ألَّكى يعهمٌٕ‏ خبَبٙ‏ عهٗ‏ يطبَكِ‏ انمٛصشْ‏ فهخشفعٕا عََٕٛكى إنّٙ‏ فهخشفعٕا عََٕٛكى نهثبئشِ‏ انًطُٕقْ‏ فسٕف حُخٌٕٓ‏ يِثهَّ‏ غذا ٔ لبّهٕا صٔخبحِكى ‏ُْب عهٗ‏ لبسعتِ‏ انطشٚ‏ ‏ْك فسٕف حُخٌٕٓ‏ ‏ْب ‏ُْب غذا فبالَحُبءُ‏ يُشّ‏ ْ ٔ انعُكبٕثُ‏ فٕق أعُبقِ‏ انشخبلِ‏ ‏َُٚسُح انشَّ‏ دٖ‏ فمبّهٕا صٔخبحِكى إَّٙ‏ حشكجُ‏ صٔخخٙ‏ بال ‏ٔداعْ‏ ٔ إٌ‏ سأٚخى طفهَّٙ‏ انز٘‏ حشكخُّ‏ عهٗ‏ رساعِٓب بال رساعْ‏ فعهًُِّٕ‏ االَحُبءْ‏ عهًُِّٕ‏ االَحُبءْ‏ هللاُ‏ نى ‏ٚغفشْ‏ خطٛئتَ‏ انطٛطبٌ‏ حٍٛ‏ لبل ‏"ال"‏ ٔ انٕدعبءُ‏ انطّٛبٌْٕ‏ ‏ْى انزٍٚ‏ ‏َٚشثٌَٕ‏ األسضَ‏ فٙ‏ ‏َٓبٚتِ‏ انًذٖ‏ لشّسثُ‏ ‏ٚب ‏ٔطُٙ‏ اغخٛبنَكَ‏ ببنسفَ‏ ‏ْش ‏ٔحدضثُ‏ حزكشحٙ‏ ‏ٔٔدّعجُ‏ انسُّببمَ‏ ‏ٔاندذأ‏ ‏َل ‏ٔانطَّدشْ‏ ‏ٔأخزثُ‏ فٙ‏ خٛبٙ‏ حصبٔٚ‏ ‏َش انحمٕلِ‏ أخزثُ‏ إيضب ‏َء انمً‏ ‏ْش ‏ٔأخزثُ‏ ‏ٔخَّ‏ حبٛبخٙ‏ ‏ٔأخزثُ‏ سائحتَ‏ انًط ‏ْش لهبٙ‏ عهٛك،‏ ‏ٔأَجَ‏ ‏ٚب ‏ٔطُٙ‏ حُبوُ‏ عهٗ‏ حَدَ‏ ‏ْش (2) ‏ٚب أّٚٓب انٕطٍُ‏ انًسبف ‏ُش فٙ‏ انخطبب ‏ِت ‏ٔانمصبئ ‏ِذ ‏ٔانُصٕظِ‏ انًسشحّّْٛ‏ ‏ٚب أّٚٓب انٕطٍُ‏ انًصَّٕ‏ ‏ُس ‏ٔانخشائظِ‏ فٙ‏ بطبلب ‏ِث انسّٛبح ‏ِت ‏ٔاألغبَٙ‏ انًذسسّّْٛ‏ ‏ٚب أّٚٓب انٕطٍُ‏ انًحبصَ‏ ‏ُش ‏ٔال نًكبّشا ‏ِث انصٕ‏ ‏ِث فبئذةٌ‏ ‏ٔال نهطّع ‏ِش فبئذةٌ،‏ ‏ٔأٔصاٌِ‏ انخهٛمْ‏ ‏ٚب سّٛذ٘‏ اندًٕٓ‏ ‏َس سبيحُٙ‏ إرا ضّٛع ‏ُج راكشحٙ‏ انكخببتَ‏ ‏ٔضّٛعجُ‏ ‏ٔاألصبب ‏ْع ‏َٔسٛجُ‏ أسًبءَ‏ انطٕاس ‏ْع إَٙ‏ لخهخُكَ‏ ، أّٚٓب انٕطٍُ‏ انًًذّدُ‏ فٕقَ‏ أخخب ‏ِو انبشٚ‏ ‏ِذ ‏ٔفٕقَ‏ أٔساقِ‏ انطٕاب ‏ْع ‏ٔربحجُ‏ خٛهٙ‏ انًُضشببثِ‏ عٍ‏ انصٓٛ‏ ‏ْم إَّٙ‏ لخهخُ‏ ‏َك ‏ٔاكخطف ‏ُج بأَُٙ‏ كُ‏ ‏ُج انمخٛ‏ ‏ْم ‏ٚب سّٛذ٘‏ اندًٕٓ‏ ‏َس سبيحُٙ‏ فذٔسُ‏ يٓشجِ‏ انسهطبٌ‏ دٔسٌ‏ يسخحٛ‏ ‏ْم هصاز قباوي
Page 3: أها ليه علماوي بين
Page 7 and 8: ككشل الأمر بيه ذلؾا
Page 9 and 10: ىعل بإبتسامة عريعة
Page 11 and 12: و"‏ عوذما تخذثتي مع
Page 13 and 14: و(‏ ششل (1984)، عبقسيت
Page 15 and 16: إف معركة الؤنساف ال
Page 17: و أخيرا;‏ هي غمت طت

مجلة علمانية - العدد الأول.pdf

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

Delete template?

Save as template?