04.08.2018 Views

August 2018 16pp A5 complete 4mm margin reverse[3341]

Church Bulletin

Church Bulletin

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

"... بل تغيروا عن شكلكم بتجديد أذهانكم<br />

...<br />

"<br />

مواعيد اإلجتماعات<br />

10.00 صباحاً‏<br />

األحد :<br />

اإلجتماعين العربي واإلنجليزي<br />

ومدارس األحد<br />

األثنين:‏ 9.30 صباحاً‏ إجتماع<br />

السيدات<br />

الثالثاء:‏ 11.00 صباحاً‏ إجتماع<br />

السيدات<br />

الثالثاء:‏ من<br />

مساءاً‏ دراسة الالهوت<br />

بالمراسلة<br />

األربعاء:‏ مساءاً‏ إجتماع<br />

الصالة<br />

الجمعة:‏ إجتماع األسرة<br />

9.00<br />

–<br />

7.00<br />

6.30<br />

يوجَد فترة صال ة<br />

كل يوم أحد قبل وبعد اإلجتماع<br />

الرب يرحِّ‏ ب<br />

إجتماعات إضافية<br />

األحد الثاني:‏<br />

من كل شهر مائدة الرب<br />

األحد الثالث:‏<br />

من كل شهر الغذاء<br />

المشترك<br />

بك م


تستضيف كنيستنا المحبوبة<br />

ليلة تسابيح وترانيم يقودها<br />

المرنم الموهوب سرمد إلياس<br />

ويُرافقه فريق من المرنمين<br />

والعازفين على أآلت شرقية<br />

متنوعة<br />

الجمعة:‏ <strong>2018</strong>/8/24<br />

الساعة:‏ 7 مساءاً‏<br />

أهالً‏ وسهالً‏ بالجميع<br />

‏"وكل ما تطلبونهُ‏ في<br />

الصالة مؤمنينَ‏ تنالون هُ"‏<br />

22:21 متى<br />

- 1<br />

- 2<br />

المرضى في وسطنا<br />

كل خدمات الكنيسة<br />

لتعول إلمتداد الملكوت<br />

إخوتنا المسافرين<br />

شبابنا وأطفالنا<br />

كبار السن الذين بي ننا<br />

مَن يمرون بتجارب<br />

- 3<br />

- 4<br />

-5<br />

- 6<br />

من كنيستن ا<br />

من أطفالنا<br />

يوم حافل لألطفال أثناء العطلة الدراسي ة.‏<br />

الثالثاء<br />

نشكر الرب على كلأ ما تم<br />

. <strong>2018</strong>/7/17<br />

‏"دعوا األطفال يأتونَ‏ إليَّ‏ وال<br />

تمنعوهم،‏ ألن لمثلأ هؤالء<br />

ملكوت هللا"‏ لوقا<br />

16:18<br />

اإلجتماع اإلنجليزي يُعلن هذا األحد عن<br />

بيع الكعك ‏)البسكوت(‏ وذلك ألجل شراء<br />

مستلزمات التي تساعد النساء على<br />

الوالدة في بيئة صحية ونظيفة.‏<br />

وستجمع هذه المستلزمات<br />

في<br />

<strong>2018</strong> /8/25<br />

من شبابن ا<br />

الرب يبارك هذا العمل


1<br />

كنت بفكر دايماً‏ في معنى الجزء الموجود في<br />

مزمور اللي بيقول ‏"مسحتَ‏ بالدُه أن<br />

رأسي".‏ وكنتُ‏ فاكر أن المعنى رمزي وقصدهُ‏<br />

أن ربنا عايزنا في حالة كويسة أو صحة جيدة،‏<br />

وعمري ما فكرت أن معناه حاجة ثانية،‏ لحد لم ا<br />

إكتشفت ده بعدين.‏ وطلع الموضوع له قص ة.‏<br />

الخرفان مُعرضين دايماً‏ أن فروة رأسهم تشبك<br />

في الشوك وهم ماشيين وممكن كمان يموتوا وهم<br />

بيحاولوا يفكوا نفسهم من ده كمان بع<br />

الحشرات بتضع البي بتاعها قريب من فتحات<br />

األنف أو العيون أو األذن والبي ده بيتحول<br />

لديدان وبيدخل الخروف في حالة جنان وبتخليه<br />

ممكن يخب ط رأسه في صخر وأحياناً‏ ممكن يموت<br />

كمان وهو بيحاول يتخل ص من الحالة دي.‏ فكان<br />

دايماً‏ الرعاة بيدهنوا رأس الغنم بالزيت وده<br />

بيعمل طبقة عازلة وبيحمي الخروف من كل<br />

المشاكل دي وبتخليه يعيش في سالم وهدوء<br />

هل عشتَ‏ أوقات من الص راعات الذهنية اللي<br />

عذبتك؟ هل األفكار المقلقة لسه بتهاجم ذهنك؟<br />

عمرك طلبت من هللا إنه يدهن رأسك بالزيت؟<br />

هو عنده إمداد كبير لك.‏ الزيت اللي عنده يقدر<br />

يحميك ويشفي قلبك وعقلك ويخلي عينك عليه<br />

على طول.‏<br />

لكَ‏ سالم من عنده.‏ بأصلي أن هللا يمسح رأسك<br />

بالزيت لحد ما كأسك يتملي ويفي<br />

‏"كأسي ريا"‏<br />

هو صالح وأمين.‏<br />

ترجمة القس/‏ غبريال مُ‏ ‏ّحأ ب<br />

ع-‏<br />

دروس في الحياة<br />

ندما ترى<br />

شخصاً‏ أصبحَ‏<br />

حساساً‏ لدرجة<br />

كبيرة،‏ حيثُ‏<br />

تجرحهُ‏ حتى<br />

الكلمات بشدة،‏<br />

فإعلم أن الحياة قد<br />

أعطتهُ‏ من األلم ما<br />

يزيد عن طاقتهُ‏<br />

فرفقاً‏ بقلبه<br />

طبطبوا على قلوب<br />

بعض كم البعض<br />

- 2<br />

الجمال يلفت<br />

األنظار والحنان<br />

يلفت القلوب<br />

- 3<br />

.<br />

.<br />

مسحت بالدهنأ رأسي<br />

الشخص الذي<br />

يغضب منك ثم<br />

يعود ليتحدث معك<br />

بدون عناد أو<br />

عصبية،‏ فهو<br />

شخصية صافية<br />

صادقة وهو أكثر<br />

شخص ال يجب أن<br />

ت خسره.‏<br />

23


األسترالي السليم ولكن هاجسي في الخوف يكمن في الفلتان<br />

األخالقي والتربوي واإلنحالل األسري الموجود في المجتمع،‏<br />

ولكن لدي كل الثقة بمشيئة الرب الصالحة،‏ ويك ‏ّمل حديثه ويقول:‏<br />

أنا أترك أوالدي بي ‏َن أيدي الرب وهو أفضل مكان يمكن أن أضع<br />

أوالدي فيه وأنا مرتاح،‏ وأنا أصلي من أجلهم ومتأكد من أن<br />

الرب سوف يحميهم.‏<br />

هل هناك مقترحات ممكن أضافتها لتغني عمل الكنيسة مستقبالً؟<br />

فأجاب:‏ أتمنى أن يسمحوا لألطفال أن يكونوا مع أولياء أمورهم<br />

داخل قاعة الكنيسة ليتعلموا معاً‏ كالم الرب بدالً‏ من تجمعهم في<br />

قاعة أخرى لهذا الغرض.‏<br />

وسألنا عن اآليات التي يحبها؟ فأجاب:‏ بأنه يعشق العهد الجديد<br />

فهو صالح للفهم وا لتعليم.‏<br />

ما هي مالحظاتكم عن كنيسة تونجابي؟ يقول:‏ أشكر كل إخواننا<br />

في الكنيسة الذين وقفوا معنا وساعدونا وعلى وجه الخصوص<br />

القسيس نبيل واألخت نجاح و أتمنى أن يستمر الجميع معاً‏ كجسد<br />

حقيقي واحد للرب يسوع.‏<br />

ومثلما بدأنا حديثنا بالصالة أنهينا اللقاء الممتع بالصالة ذاكرين<br />

كل إخواننا وأ خواتنا في جسد المسيح ....<br />

والرب يبارك عائلة إخواننا نديم والرا مقصود ‏...وشكراً‏<br />

أج ريا اللقاء<br />

خادما الرب<br />

باب صورة من العالم<br />

.<br />

خسوف القمر<br />

الدامي في<br />

أثينا/اليونان


.<br />

المطران يقول لي:‏ ‏)إبني أنت تقرأ اإلنجيل بطريقة خطأ ألنك<br />

تريد تقرأ لتجد التناقضات؟ يجب أن تقرأ لكي تؤمن أل ن أن ‏َت<br />

دائماً‏ عندك شك؟؟(‏ و بالرغم من<br />

إيمانه المطلق بالرب اإلله لكن ه أن طول األمعاء في<br />

ما زال يجد من الصعب فهم جسم اإلنسان يصل<br />

بع ا لمفارقات بينَ‏ عهدي إلى ميترات<br />

الكتاب المقدس،‏ ا لقديم والجديد.‏<br />

وتمر السنين والولد الصغير يكبر ويصبح أب لعائلة مباركة<br />

ولكن تبقى عنده نفس األسئلة القديمة وما زا ‏َل يبحث عن<br />

الجواب؟ وهنا يجب أن أُن ‏ّوه إلى أ ن األخ نديم شخصية مؤمنة<br />

جدلية حيثُ‏ يبدأ معك بسؤال من العهد القديم وسوف لن تعرف<br />

إلى أين ينتهي ب ‏َك المطاف؟؟<br />

سألتُ‏ األخ نديم عن الفرق الذي يراه بين الكنيسة الطقسية التي<br />

تتلمذ فيها باألصل وبين كنيسة تونجابي اإلنجيلية ؟<br />

يقول عند اإلنجيليين ال توجد مرتبة راهب وبالتالي كل الخدام<br />

فيها متزوجون.‏<br />

يشعر األخ نديم بالحنين الشديد إلى الوطن حي ‏ُث الطفولة<br />

والشباب والدراسة والزواج.‏ ويقول:‏ لقد عشتُ‏ أجمل أيام حياتي<br />

في سوريا وأنا أحب أن أرجع لسوريا ولوال الظروف األمنية لما<br />

كنا تركنا البلد؟؟ ويُك ‏ّمل حديثهُ‏ ويقول:‏ كرمال األوالد أن يكونوا<br />

بأمان كان البدَ‏ من التضحية فكانت<br />

هذا هو ربنا<br />

مشيئة الرب أن تكون أ ستراليا بلدنا الحال<br />

كثيرة أمانتك مع ي<br />

وماذا عن عملك في أستراليا؟ أجا ‏َب:‏ أنا<br />

عظيمة عنايتك ب ي<br />

أعمل مع بع اإلخوة األحباء في<br />

عميقة محبتك إلي<br />

مجال تصليح أجهزة ت كييف الهواء<br />

رافعة سندك إلي<br />

وا لكهربائيات.‏<br />

حلوه نعمتك التي<br />

وماذا عن األطفال في أستراليا؟ يقول أنا<br />

تسترني مدهشة<br />

ال أخاف من إندماج أوالدي في المجتمع<br />

معامالتك لحياتي<br />

7<br />

-<br />

هل تعلم


إرتأت مجلة الكرمة أن يكون لقاء هذا العدد مع العائلة المباركة<br />

وهي عائلة األخ نديم واألخت الرا مقصود<br />

إنهم من سوريا من حمص<br />

غادروا البلد ب سبب الظروف<br />

األمنية غير المستقرة و الحرب<br />

الدائرة هناك ف أصبحوا الجئين<br />

وإستقر بهم الحال في أ ستراليا<br />

أواخر سنة ا لمالذ<br />

اآلمن واإل ستقرار.‏<br />

األخ نديم حاصل على شهادة<br />

الدبلوم الفني ب السكك الحديد<br />

واألخت الرا ع لى شهادة<br />

ا لثانوية البيطرية.‏<br />

جمعهم اللقاء األول في حفلة زواج<br />

ألبن عم الرا،‏ ثم بعد ذلك تطورت العالقة وتكللت بالزواج في<br />

عام ولهم من األبناء ثالثة:‏ بنتان وولد ‏)إيفا سنة،‏<br />

أليف سنوات وأسعد ثالث سنوات(‏<br />

.<br />

،<br />

لقاء مع عائلة<br />

‏"إن لم يبني الرب البيت فباطل يتعب البناؤون<br />

"<br />

2016 حيث<br />

عائلة نديم والرا مقصو د<br />

12<br />

2004<br />

7<br />

Eva 12 years, Alev 7 years, and Asaad 3 years<br />

إنهم باألصل من العائالت المسيحية المؤمنة والعريقة ومن<br />

طائفة السريان األرثدوكس،‏ والد نديم كان شماساً‏ في كنيسة<br />

الضيعة،‏ واألخ نديم منذُ‏ الصغر كان يذهب مع والديه للكنيسة،‏<br />

وكانت عنده الحالة الروحية عالية ألنه كان يسأل أسئلة يعتبرها<br />

اآلخرون أكبر من عمره.‏ كان يواظب على دراسة الكتاب<br />

المقدس كلَ‏ أيام الجمع في الكنيسة وشب وهو يقرأ كُتب دينية<br />

أخرى إضافة للكتاب المقدس،‏ ثم يبتسم أخونا الغالي ويقول:‏<br />

‏"كنت أُح ‏ّضر األسئلة للمطران عندما أعلم بأنه سيزورنا في<br />

البيت؟ ويقول معظم األسئلة كانت من العهد القديم ومقارنة ذلك<br />

بالعهد الجديد ويقول حيث تظهر عندي التناقضات؟؟؟"‏ فكان


والطبيعة العتيقة الساكنة فيهم.‏ لذلك ال يمكن للنفس المؤمنة أن<br />

تجد راحتها وش بعها من خالل اآلخرين مهما أعطوها.‏<br />

تحتَ‏ ظلهأ إشتهيتُ‏ أن أجلس:‏ ما أجمل شهوة النفس المؤمنة،‏<br />

إنها ال تشتهي العالم وال األشياء التي في العالم ألنها تعلم أن<br />

العالم يمضي وشهواتهُ‏ تزول،‏ إنها تشتهي فقط الجلوس<br />

واإلستقرار تحتَ‏ ظل ورعاية الرب.‏ ‏"ففي طريق أحكامك يا<br />

رب إنتظرناك.‏ إلى إسمك وإلى ذأكرك شهوةُ‏ النفس"‏ إش‎8:26‎‏.‏<br />

وثمرتهُ‏ حُلوةٌ‏ لحلقي:‏ يتلذذ المؤمن بكلمة الرب وثمارها في<br />

حياته من فرح وسالم ووداعة ‏...إلخ،‏ ويدعو اآلخرينَ‏ أيضاً‏<br />

لتذوقها.‏ ‏"ذوقوا وأنظروا ما أطيبَ‏ الرب!‏ طوبى للرجل المتوكل<br />

عليه"‏ مز‎8:34‎‏،‏ وعندما يتأثر الحلق بحالوة هذه الثمار،‏ نجد<br />

النفس المؤمنة بالتالي تفتح حنجرتها لتتحدث بعظائم الرب وبكم<br />

صنعَ‏ معها وتُسبح إسمهُ‏ العظيم.‏<br />

‏)‏‎23‎‏(الوعر:‏ موضع به أشجار كثيفة.‏<br />

‏)ولنا لقاء آخر بمشيئة الرب(.‏<br />

األخ أيمن مينا<br />

تعالَ‏ وتشجع هبذه ادل راسة<br />

تُ‏ علن الكنيسة عن إبتداء دراسة<br />

الالهوت ‏"مبادىء فهم الكتاب المقدس"،‏ وذلك يوم<br />

الثالثاء الموافق <strong>2018</strong>/8/7. من الساعة مساءاً‏<br />

9 - 7<br />

وسيقدم الدراسة األخ أيمن صالح من قناة الحياة.‏<br />

لمَن يرغب باإللتحاق والتفسير الرجاء<br />

اإلتصال بالشيخ فيليب حنا على الرقم:‏<br />

رسوم اإللتحاق والدراسة للحصول على شهادة:‏ 200<br />

‏)يُضاف إليها قيمة طباعة الكتاب(.‏<br />

رسوم الدراسة فقي بدون شهادة<br />

‏)يُضاف إليها قيمة طباعة الكتاب(.‏<br />

$<br />

$ 100<br />

هلمَّ‏ نتحد بالصالة معاً‏<br />

ونجلس عند أقدام السيد<br />

ككنيسة واحدة من أجل<br />

حياتنا وبيوتنا وبلدنا<br />

الحبيب أستراليا<br />

على العنوان المرفق أدناه<br />

مؤتمر الصالة


بوجود المؤمنين وسط العالم والضيقات واألزمات ‏)األشواك(،‏<br />

ألن هذا نافعٌ‏ لهم ولنموهم الروحي.‏ وذلكَ‏ لكي يختبروا قول<br />

الرب:‏ ‏"قد كلّمتكم بهذا ليكون لكم فيَّ‏ سالم.‏ في العالم سيكو ‏ُن<br />

لكم ضيقٌ،‏ ولكم ثقوا:‏ أنا قد غلبتُ‏ العالم"‏ يو‎33:16‎‏.‏<br />

كذلكَ‏ حبيبي بينَ‏ البنات:‏ يوضح العريس هنا الفرق بينَ‏ النفس<br />

المؤمنة وغيرها من النفوس،‏ فهناكَ‏ فرقٌ‏ كبيرٌ‏ بينَ‏ عروسهُ‏<br />

والبنات األَخريات،‏ كالفرق الذي بينَ‏ أبناء هللا وأبناء العالم.‏<br />

‏"لكي تكونوا بال لومٍ،‏ وبُسطاء أوالداً‏ للأ بال عيبٍ‏ في وسي ديل<br />

مُعوج ومُلتوٍ،‏ تُضيئونَ‏ بينهم كأنوارٍ‏ في العالم"‏ في‎15:2‎‏.‏<br />

وسوفَ‏ يُدين هللا العالم،‏ ويكون مصير األشواك ونهايتها في<br />

النار،‏ ‏"فكما يُجمعُ‏ الزوانُ‏ ويُحرقُ‏ بالنار،‏ هكذا يكونُ‏ في<br />

إنقضاء هذا العالم"‏ مت‎40:13‎‏.‏<br />

3. كالتفاح بينَ‏ شجرأ الوعر)‏‎23‎‏(‏ كذلكَ‏ حبيبي بينَ‏ البنين.‏ تحتَ‏<br />

ظل أه إشتهيتُ‏ أن أجلس وثمرتهُ‏ حُلوةٌ‏ لحلقي.‏<br />

كالتفاح بينَ‏ شجرأ الوعر:‏ شبهت العروس نفسها في العدد األول<br />

من هذا اإلصحاح بسوسنة األودية،‏ ولكنها عندما تتحدث عن<br />

الرب لتصف جمال ثمار الشركة معه،‏ فإنها تشبههُ‏ بشجرة تفاحٍ‏<br />

ثمرها حُلوٌ‏ . تقول العروس هذا بعد أن تجولت في الوعر بينَ‏<br />

األشجار المختلفة وذاقت مرارة ثمارها وألمتها أشواكها المؤذية،‏<br />

فهي لم تجد الش بع والراحة إال عندَ‏ الرب حيثُ‏ يُمكنها أن تتغذى<br />

وتستمتع بثماره الحلوة وتتنسم عبيره وتحتمي بظله.‏<br />

كذلكَ‏ حبيبي بينَ‏ البنين:‏ كلمة حبيبي تُعلن بها العروس ‏)النفس<br />

المؤمنة(‏ أن لها حبيب واحد ال سواه،‏ وأن قلبها ال يُمكنهٌ‏ التعلق<br />

بأكثر من حبيب.‏ ‏"الرب إلهُنا ربٌّ‏ واحد.‏ فتُحبُّ‏ الربَّ‏ إلهكَ‏ من<br />

كلأ قلبكَ‏ ومن كلأ نفسكَ‏ ومن كلأ قُوَّ‏ تكَ‏ " تث‎5-4:6‎‏،‏ لقد عرفت<br />

العروس أن هنالكَ‏ رجال صالحين بقولها ‏"بينَ‏ البنين"،‏ ولكنهم<br />

جميعاً‏ ‏)وبال إستثناء(‏ كأشجار الوعر بحسب اإلنسان العتيق


اإل صحاح الثااني:‏<br />

) األودية<br />

.2<br />

أنا نرجسُ‏ )20( شارون)‏‎21‎‏(‏ سوسنة)‏‎22‎<br />

أنا نرجسُ‏ شارون:‏ إعترفت العروس بأنها سوداء في<br />

‏)نش‎5:1‎‏(،‏ ولكنها األن تفتخر بعمل النعمة في حياتها<br />

وتصف نفسها بأنها كزهور النرجس البيضاء<br />

‏"طهرني بالزوفا فأطهُر.‏ إغسلني فأبيضَّ‏ أكثرَ‏ من<br />

الثلج"‏ مز‎7:51‎‏،‏ كما أنها تعترفُ‏ بعمل هللا في حياة<br />

الكثيرين م مَن حولها،‏ حيثُ‏ أن شارون هو مكا ‏ٌن<br />

يشتهر بكثرة زهوره وإتساعهُ.‏<br />

سوسنةُ‏ األودية:‏ تُظهر العروس تواضُعها عندما تصفُ‏ نفسها<br />

بزهرة السوسن،‏ وذلكَ‏ ألنَ‏ السوسن هو نوعٌ‏ من أنواع زنابق<br />

الحقل ‏)السوسن هو الزنبق األبي (. والسوسنة هي زهرة<br />

بسيطة،‏ تنمو وسط الحقول وال قيمة لها،‏ فالناس يدوسونها<br />

بأقدامهم عندما يسيرونَ‏ في الحقول،‏ وبالرغم من بساطة هذه<br />

الزهرة،‏ فإن الرب يهتم بها إهتماماً‏ خاصاً.‏ وتؤكّ‏ د العروس<br />

إتضاعها بقولها أنها سوسنة األودية،‏ حيثُ‏ أن األودية األماكن<br />

المُنخفضة،‏ فهي بذلك تصف نفسها بأنها زهرة بسيطة تنمو في<br />

األماكن المُنخفضة.‏ ‏"تأملوا الزَّ‏ نابأق كيفَ‏ تنمو:‏ ال تتعب وال<br />

تغزل،‏ ولكن أقولُ‏ لكم:‏ إنهُ‏ وال سُليمان في كلأ مجدهأ كانَ‏ يلبسُ‏<br />

كواحدةٍ‏ منها"‏ لو‎27:12‎‏.‏<br />

‏)‏‎20‎‏(نرجس:‏ نبات رائحته زكية وزهره أبي وأصفر،‏ وال<br />

تستطيع األشواك والصخور أن تمنعهُ‏ من النمو بينها.‏<br />

‏)‏‎21‎‏(شارون:‏ مَرعى واسع كثير الزهور يمتد بينَ‏ قيصرية<br />

ويافا،‏ ويُسمى ‏"سارون"‏ في سفر أعمال الرسل ‏)أع‎35:9‎‏(.‏<br />

‏)‏‎22‎‏(سوسنة:‏ السوسن نبات ذو رائحة طيبة يُعطّ‏ رالجو المحيط<br />

كالسوسنة بينَ‏ الشوكأ كذلكَ‏ حبيبي بينَ‏ البنات.‏<br />

كالسوسنة بينَ‏ الشو أك:‏ هنا يؤيد العريس عروسهُ‏ بأنها سوسنة<br />

ضعيفة،‏ وتحتاج إلى حمايته ورعايته لها،‏ وهي بقوته محفوظة<br />

بالرغم من أنها موجودة في وسط األشواك.‏ وقد سمحَ‏ الرب


وال يهتموا أمر األبدية،‏ ومع ذلك هللا العلي القدوس المُحّ‏ ب،‏ رأى<br />

مصير البشر الرهيب،‏ فإهتمَ‏ بأمر أبديتهم وأرادَ‏ أن يُخلّ‏ ص كل<br />

مَن يلتفت إليه باإليمان والطاعة،‏ إذ قال:‏<br />

‏"إلتفتوا إليَّ‏ وأخلصوا يا جميع أقاصي األرض ألني أنا هللا<br />

وليسَ‏ آخر"‏ أشعياء<br />

ولكي يُحقق هللا خالص اإلنسان،‏ جاءَ‏ المسيح الذي حملَ‏ ع قاب<br />

البشر على خطاياهم إلرضاء سيف العدل اإللهي والذي يمنح<br />

الغفران والمصالحة معاً‏ مع هللا لكل مَن يؤمن به ويصمّ‏ م على<br />

العيش في ر ضى هللا بقوة روحه الصالح.‏ وقد قا ‏َل:‏ بفمه الطاهر<br />

‏"تعالوا إليَّ‏ يا جميع أ المتعبين والثقلي األحمال وأنا أُريح كم".‏<br />

فوعد هللا صادق وأمين وكالمهُ‏ في المسيح حقيقي.‏ لقد كان هللا<br />

في المسيح مُصال حاً‏ العالم لنفسه .<br />

والسؤال مَن تُرى يمد يد المصالحة أوالً‏ ويعود إلى هللا باإليمان<br />

بالمسيح.‏ هللا قادر على تجديد كل قلب تائب صادق لكي يحيا في<br />

ر ضاه،‏ ويضمن الحياة في النعيم بحسب وعد هللا.‏<br />

األخ جورج بلطه<br />

. 22:45<br />

حفل خيري لدعم فقراء مص ر<br />

إستضافت الكنيسة حفل خيري ليلة<br />

السبت الموافق مع<br />

فريق الرجاء للتسبيح.‏ ريعان هذا<br />

الحفل خُص صَ‏ لدعم فقراء المناطق<br />

النائية بمصر<br />

‏"بأما أنكم فعلتموه بأحد إخوتي<br />

هؤالء األصاغر فبي فعلتم<br />

كانَ‏ يعرف أن بطرس سيُنكره ومع<br />

ذلكَ‏ سماه صخرة<br />

كان يعرف أن يهوذا سيبيعه ومع ذلك<br />

سماه صاحب<br />

وهو يعرف أني سأخطىء في حقه<br />

ومع ذلك يُسميني إبنه.‏<br />

إطلق أجمل األلقاب على اآلخرين حتى<br />

لو كنتَ‏ تعرف مساوئهم.‏ فالرب سبق<br />

وأن عاملك على أساس حبه لك وليس<br />

على أساس خيانتك له<br />

<strong>2018</strong>/7/7


كان هللا مصالحاً‏ العالم لنفسه<br />

في عالم يسوده الخ صام والش قاق والعداوة،‏ ما<br />

أحوج اإلنسان إلى السالم والمصالحة.‏ راحَ‏ البع يُفسّ‏ ر حالة<br />

اإلنسان الروحية واألخالقية المتردية،‏ فقالَ:‏ أنهُ‏ ال يُوجَد ما إسمهُ‏<br />

خطأ أو خطية بل هذا من إختراع األديان ورجالها.‏ ولكن هذا<br />

التفسير غير صحيح.‏ ففي عمق كل إنسان يعلم أن هناك شر<br />

وخير-‏ خ صام وسالم - خطية وصالح كراهية ومحبة<br />

وغفران.‏ وهذه الحقيقة الكامنة في دواخلنا ال تحتاج إلى رجل<br />

دين ليؤكّ‏ دها وال إلى مُلح د ليُنكرها.‏<br />

فطبيعتنا البشرية قد دخلها الخطأ والميل إلى الشر والخ صام<br />

والخطية،‏ لذلك يُحاول كلُ‏ واحدٍ‏ منا أن ينتصر على ميولهُ‏<br />

الخاطئة سعياً‏ وراءَ‏ الخير والجمال في األدب واألخالف الحميّدة<br />

والمعاملة الحسنة.‏ هذا الص راع بينَ‏ الخير والشر موجود في كل<br />

إنسان.‏ طبعاً‏ تلعب التربية البيتيةَ‏ أو الدينيةَ‏ دوراً‏ مهماً‏ في دفع<br />

اإلنسان إلى الصالح والخير كما أن أثر خلق هللا الحسن له دورهُ‏<br />

في ضمير اإلنسان وباطنهُ.‏ ولكن يعرف كل واحد منا ويعترف<br />

لنفسه على األقل أنهُ‏ مغلوب من الشر والخطية.‏ وكلما حاولنا<br />

التخلّص من عادة بش عة أو من خطية ما وقعنا في أُخرها أبشع<br />

منها.‏ بينما يُحاول البشر تحسين حالهم إذ بهم يخلقونَ‏ عُقداً‏<br />

وصعوباتٍ‏ تزيد الطين بال.‏ وبينما تحاول التقرب إلى هللا وطاعة<br />

وصاياهُ‏ إذ بنا نغضب ونشتم ونكفر عند أول مشكلة أو عرقلة.‏<br />

- عقوبة<br />

-<br />

هذا اإلنحراف الباطني نحو الشر على<br />

إختالف صوره ، البدَ‏ أن ينتهي بنا إلى<br />

اإلبتعاد األبدي عن هللا القدوس الطاهر.‏<br />

وما نراهُ‏ اليوم في عالمنا،‏ إينما هو<br />

صورة مُصغ رة عن إبتعاد الناس عن هللا.‏<br />

كم كان عمر آدم<br />

وحواء عندما<br />

خلقهما هللا؟<br />

إنَ‏ كثيرينَ‏ جداً‏ هم الذينَ‏ ال يجدونَ‏ وقتاً‏ لمعرفة هللا وال للعيش في<br />

ر ضاه،‏ وأكثرهم هم الذينَ‏ يعيشونَ‏ ليومهم ولهذه األرض فقط<br />

سؤال كتابي


وإنتا ‏َب الفتاة موجةً‏ من البكاء والندم،‏ ولكن لألسف بعد فوات<br />

األوان<br />

الهدف من القصة:‏<br />

‏)العريس(‏ هو السيد المسيح الذي خطبَ‏ لنفسه شعب الكنيسة<br />

‏)الفتاة(.‏ وأرس ‏َل لهم الكتاب المقدّس ‏)الرّ‏ سالة(،‏ والشّعب دائماً‏<br />

مشغول عن قراءة الكتاب المقدّس بحجة مشاغل وهموم الحياة<br />

الكثيرة،‏ مع العلم أنهم يقرأون عشرات الكتب في دراستهم<br />

وعملهم وكتب لتسليتهم،‏ وأوقات كثيرة أخرى على النت والفيس<br />

بوك وغيرها؟<br />

ويبقى أهم كتاب في الحياة والذي يُخل ‏ّص النفوس،‏ يبقى مُؤجَالً‏<br />

على أمل أن يتسّعَ‏ العمر لقرائته قبل مجيء العريس<br />

أنصحكم أخواني وأخواتي بادروا يومياً‏ لقراءة الكتاب المقدس<br />

وال تهملوا كلمة هللا والرب يبارك حياتكم.‏<br />

خادم الرب<br />

سيدات الكنيسة يعملنَّ‏<br />

الكبة من أجل تخصيص ريعها لخدمة سيدات ال جزائر<br />

<strong>2018</strong> /7/7<br />

نشكر الرب على<br />

نجاح هذا العمل<br />

حيث جمعن أكثر<br />

من ألف دوالر<br />

وما زال الباب<br />

مفتوح للتبرع.‏<br />

كان يوماً‏ مباركاً‏<br />

فقد قدمت األخت<br />

ماريان نبهان<br />

كلمة روحية<br />

وتناولن وجبة<br />

غذائية أيضاً‏<br />

‏)بيتزا(.‏<br />

يوم الكبة<br />

يسلموا األيادي ويبارك الرب في<br />

تع بكم


بطل<br />

حصب<br />

‏"ألأ ‏َنَّهُ‏ مَاذَا يَنْتَفأعُ‏ اإلنسان لَوْ‏ رَبأحَ‏ العالم كُلَّهُ‏ وَخَسأرَ‏ نَفْسَهُ"‏ متى<br />

العريس:‏ شاب عايش خارج مصر وأراد من أمه أن تختار له<br />

عروسة من مصر حتى يرجع ويتزوجها،‏ من أمه أن<br />

تختار له فتاة مؤدبة من معارفها وتخطبها له،‏ حتى تُ‏<br />

عروساً‏ له بعد عودته.‏ فأختارت األم فتاة جامعية وتعمل في<br />

وظيفة،‏ ووافقت الفتاة مبدئياً،‏ وأرسلت األم ألبنها معلومات كاملة<br />

عن الفتاة ومعها العنوان.‏<br />

وفي أحد األيام وصلت رسالة من العريس الى الفتاة،‏ حوالي<br />

خمسة عشر صفحة.‏ فنظرت الفتاة بسرعة إلى األوراق الك ثيرة<br />

وقالت في نفسها:‏ سأقرأها فيما بعد ألنني مشغولة اآلن؟ ومرّ‏ ت<br />

األيام والفتاة في كل مرّ‏ ة تُشجع نفسها على قراءة الرسالة ولكنها<br />

تنشغل إمّا بالرّ‏ د على الهاتف أو بأعمال المنزل<br />

أو بالذّهاب مع صديقاتها وهكذا.‏ في كل مرّ‏ ة<br />

تقول سأقرأها عندما يقترب موعد مجيئه<br />

وفي أحد األيام دقّ‏ جرس باب بيت الفتاة،‏<br />

ولما فتحت الباب و جدت شاباً‏ وسيماً‏ ذا هيب ‏ٍة<br />

وإحترام،‏ يدخل القلب من أول نظرة،‏ فسألها:‏ هل أنت فالنة؟<br />

فقالت:‏ نعم ومَن أنت؟ فقال الشاب:‏ هذه أول غلطة،‏ لو كنت قد<br />

قرأت رسالتي لعرفتني ألنني وصفتُ‏ لك نفسي جيداً‏ في الرّ‏ سالة.‏<br />

فخجلت الفتاة وقالت:‏ ولماذا لم تُخبرني أنك قادم؟ لكُن ‏ُت إستقبلت ‏َك<br />

في المطار؟ ردّ‏ العريس:‏ وهذه ثاني غلطة،‏ ألنني أخبرتك في<br />

الرّ‏ سالة عن موعد رجوعي باليوم والسّاعة.‏<br />

فقالت الفتاة مُرتبكة:‏ تفضل،‏ أين تُحب أن تجلس؟ وماذا تُحب أن<br />

تشرب؟ فأجاب العريس:‏ هذه ثالث غلطة،‏ ألنني أخبرتك بكل<br />

هذه المعلومات في رسالتي؟ وأضاف:‏ أنت ال تصلحين ألن<br />

تكوني عروساً‏ لي،‏ ألنك لم تهتمي حتى لقراءة رسالتي لك .<br />

وغادر العريس المنزل.‏<br />

16:26<br />

.<br />

آية ورواية


–<br />

2<br />

إن المسيحي العادي قد يكون هادئاً‏ ساكناً‏ ولكن عندما<br />

يأتي إليه هللا بشيء إلمتحان هذا الهدوء،‏ نجدهُ‏ أكثر<br />

إحساساً‏ من غيره بالمتاعب وبصعوبة التغلب عليها.‏<br />

عزيزي،‏ أنظر معي هذا الوعد الرائع:‏ ‏"ألن هللا لم<br />

يُعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح"‏<br />

تموثاوس . مثلَ‏ هذا الوعد ال يسري ما لم<br />

تُوجَد ظروف تستدعيه . أنظر إلى حياة الرب يسوع.‏<br />

ماذا نرى في بستان جثسيماني مثالً؟ هناكَ‏ نراهُ‏ في<br />

القس/نبيل زخار ي<br />

سالمٍ‏ تامٍ‏ يقول " ‏َمن تطلبون"‏ ويقول ‏"أنا هو"‏ ويقول<br />

لآلب ‏"ال إرادتي بل إرادتك"‏ ما أعظم هذا السالم!،‏<br />

مع العلم بأنه كان في حزنٍ‏ شديد وكرب عميق كان عرقهُ‏ ينزل كقطرات دمٍ‏ .<br />

كان له المجد هادئاً‏ ليسَ‏ ألن قلبهُ‏ ال يشعر،‏ كال فقد كان يشعر بكمال التجربة في<br />

روحه ، وإنما وجود اآلب معهُ‏ هو الذي جعلهُ‏ في هدؤء تام وسكوت تام أمام<br />

الناس.‏ هنا الفرق بينَ‏ المسيح له المجد وبيننا في أحزاننا وآالمنا وتج اربنا.‏<br />

فبالنسبة له لم تمضي لحظة قط بينَ‏ التجربة وبينَ‏ الشركة<br />

مع هللا ولكن هذه ليست الحال معنا ‏)لألسف!(.‏ ونحنُ‏ غالباً‏<br />

نصيحة للتذكرة<br />

ضع قليالً‏ من ال نلجأ إلى هللا إال بعدَ‏ أن نكتشف ضعفنا.‏<br />

قلبك على كيفَ‏ كانت مشاعر الرسول عندما قالَ‏ ‏"الجميع تركوني"؟<br />

عقلك فيلين إن ثقتهُ‏ في هللا لن تكن قد تزعزت ولكن إذ نظر حوله وهو<br />

وضع قليالً‏ من على وشك أن ينهي خوفه إنكسر قلبهُ‏ بسبب عدم األمانة.‏ لقد<br />

عقلك على رأى طوفان الشر آتياً‏ ‏)‏‎2‎تم 4:3( لكنهُ‏ هتفَ‏ بكلمات تشجيع<br />

قلبك فيستقي م لكل األجيال ‏"هللا لم يُعطنا روح الفشل بل روح القوة<br />

والمحبة و النُصح".‏<br />

كان لبولس شوكة في الجسد وأوشكَ‏ أنهُ‏ كان يشعر بها يومياً،‏ لكنه يقول ‏"بك أل<br />

سرور أفتخر في ضعفاتي لكي تحل عليَّ‏ قوةأ المسيح".‏ إن حلول قوة المسيح ال<br />

تضعف ألأ ‏َنَّهُ‏ شعورنا مَاذَا ولكننا يَنْتَفأعُ‏ نلقي كل اإلنسان لَ‏ ‏ْو همنا “ عليه متى ألنه هو 16:26 ي عتني بنا.‏<br />

رَ‏ بأحَ‏ العالم كُلَّهُ‏ وَ‏ خَسأرَ‏ نَفْسَهُ‏<br />

لهُ‏ المجد إلى األبد،‏ آ مين.‏<br />

القس/نبيل زخاري<br />

7:1<br />

.<br />

-<br />

-<br />

خير من أمامك ورحمة من وراءك.‏ إلهك حي<br />

يتقدمك في أمرك ويرفع رأسك


وال تُشاكلوا هذا الدهر،‏ بل تغ يروا عن شكلكم بتجديد أذهانكم،‏<br />

لتختبروا ما هي إرادة هللا:‏ مشيئة هللا الصالحة المرضية الكاملة"‏<br />

Hbgvnjmm, jmmmn "<br />

محتويات هذا العدد<br />

في هذا العدد<br />

يُوجد جائزة للشخص الذي<br />

يستطيع اإلجابة على السؤال<br />

الكتابي له ذا العدد.‏<br />

لمَن يرغب الرجاء اإلتصال<br />

هاتفياً‏ أو إرسال جوابك<br />

مسج على الرقم:‏<br />

0433437628<br />

أسرة المجلة<br />

-<br />

ق.نبي ل زخاري<br />

تشجيع عند وقت الفشل خادما الرب<br />

آية ورواية باب ا ألخ جورج بلطه<br />

المصالحة في المسيح أم من أمهاتنا<br />

أنظر إلى يسوع األخ أيمن مين ا<br />

تفسير نشيد األنشاد ‏)األخ نديم مقصود<br />

لقاء مع عائلة صورة من العالم<br />

باب مسحت بالدهن رأسي ترجمة ق.‏ غبريال مُحب<br />

دروس من الحياة<br />

من شبابنا<br />

من أطفالنا من كنيستنا )<br />

–<br />

–<br />

-<br />

أ عزائنا القراء يمكنكم<br />

متابعة قناة ا لكنيسة<br />

على المواقع التالية:‏<br />

فيسبوك<br />

يوتيوب<br />

جوجل بلس<br />

تويتير<br />

مع عليك عزيزي القارىء<br />

إال أن تفتح ا لبروزار وفي<br />

المكان المخصص ل لبحث<br />

أ كتب إسم الكنيسة<br />

- 1 بالعربي:‏ ‏)الكنيسة اإلنجيلية العربية بتونجابي(‏<br />

باإلنجليزي:‏<br />

– 1<br />

– 2<br />

– 3<br />

– 4<br />

- 2<br />

Arabic Evangelical Church Toongabbie/ Sydeny – Australia


شعار الكنيسة<br />

نُحب المسيح<br />

نعرف المسيح<br />

نخدم المسيح<br />

الكنيسة اإلنجيلية العربية<br />

بتونجابي<br />

راعي الكنيسة<br />

القس نبيل زخاري<br />

0425279005<br />

Issue Number: 142<br />

Date: 05l08l<strong>2018</strong><br />

Monthly bulletin<br />

Free of Charge

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!