سداوي الديربي
d_sports
d_sports
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
السنة (22) -الأحد 27 من صفر 1438ه الموافق 27 نوفمبر 2016م العدد (5417)<br />
عالمي<br />
14<br />
البرتغال مع روسيا وبطل إفريقيا يواجه ألمانيا<br />
قرعة متكافئة لكأس القارات «2017»<br />
جاءت قرعة بطولة كأس القارات 2017،<br />
التي أجريت أمس السبت، في مدينة<br />
كازان الروسية متكافئة وأسفرت عن تقسيم<br />
المنتخبات الشمانية إلى مجموعتين.<br />
وضمت المجموعة الأولى: روسيا الدولة المنظمة<br />
ونيوزيلندا (بطل كأس أوقيانوسيا 2016)<br />
والبرتغال (بطل كأس أمم أوروبا يورو 2016)<br />
والمكسيك (بطل الكأس الذهبية لمنتخبات<br />
أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي<br />
(كونكاكاف 2015)، فيما ضمت المجموعة<br />
الشانية: بطل إفريقيا وتشيلي (بطل كأس<br />
أمم أميركا الجنوبية «كوبا أميركا» 2015)<br />
وأستراليا (بطل كأس أمم آسيا 2015)، ألمانيا<br />
بطلة العالم 2014.<br />
وتستضيف روسيا فعاليات البطولة من 17<br />
يونيو للسابع من يوليو 2017 على ملاعب أربع<br />
مدن هي: العاصمة موسكو، وكل من كازان،<br />
وسان بطرسبرج، وسوتشي، قبل عام واحد<br />
من استضافة روسيا فعاليات كأس العالم<br />
2018. وأجريت القرعة، أمس، قبل نهو<br />
شهرين ونصف الشهر، من معرفة الفريق<br />
الشامن المشارك في البطولة، وهو المنتخب<br />
الفاءز بلقب القارة الإفريقية، الذي سيتهدد<br />
من خلال بطولة كأس الأمم الإفريقية القادمة<br />
في الجابون.. والتي ستنتهي يوم 5 فبراير<br />
المقبل. وأشرف على مراسم القرعة زفونيمير<br />
بوبان، ناءب أمين عام الاتحاد الدولي لكرة<br />
القدم (فيفا) وكولين سميش كبير، مسوءولي<br />
البطولات والفعاليات بالاتحاد وعاونهما<br />
سيرجي سيماك النجم الذي اعتلى منصة<br />
التتويج بلقب الدوري الروسي الممتاز خمس<br />
مرات سابقة، كما كان أحد نجوم المنتخب<br />
الروسي في مونديال 2002 ونجمة القفز<br />
بالزانة الروسية إيلينا إيسنباييفا الفاءزة<br />
بذهبيتين أولمبيتين.<br />
وكشف الفيفا الخميس الماضي عن ملامه<br />
إجراءات القرعة حيش ضم الوعاء الأول<br />
المنتخب الروسي صاحب الأرض إلى جانب<br />
منتخبات ألمانيا وتشيلي والبرتغال وهي<br />
المجموعة الأولى<br />
روسيا، البرتغال، المكسيك ونيوزيلندا<br />
المجموعة الثانية<br />
ألمانيا، تشيلي، أستراليا وبطل إفريقيا 2017<br />
المنتخبات الأفضل ترتيبا في أحدش نسخة<br />
من تصنيف الفيفا لمنتخبات كرة القدم والتي<br />
صدرت الخميس الماضي.<br />
وضم الوعاء الشاني منتخبات المكسيك<br />
وأستراليا ونيوزيلندا وبطل إفريقيا، وتحدد<br />
ترتيب المنتخبات في المجموعتين حسب<br />
سهب الكرات من وعاء كل مجموعة.<br />
ووضع منتخب روسيا على رأس المجموعة<br />
الأولى بصفته صاحب الأرض لينضم له<br />
فريق واحد من الوعاء الأول هو البرتغال<br />
وفريقان من الوعاء الشاني هما نيوزيلندا<br />
والمكسيك، فيما ضمت المجموعة الشانية<br />
منتخبين من الوعاء الأول هما ألمانيا<br />
وتشيلي ومشلهما من الوعاء الشاني وهما<br />
بطل إفريقيا الذي أوقعته القرعة على رأس<br />
المجموعة ومنتخب أستراليا.<br />
قبل مواجهة بورنموث اليوم:<br />
متى يعود الآرسنال للانتصارات؟<br />
ترجمة- هشام عبدالرؤوف<br />
متى يعود الآرسنال إلى الفوز مرة أخرى؟..<br />
سوءال يردده النقاد حاليا، ويردده قبلهم<br />
مشجعو النادي. صهيه أن الفريق لم<br />
يهزم في شهر نوفمبر حتى الآن. لكنه في<br />
الوقت نفسه لم يهقق الفوز في مبارياته<br />
الشلاش الأخيرة مما هبط به إلى المركز<br />
الشالش في ترتيب جدول الدوري الإنجليزي<br />
«البريميرليج» بعد أن كان يصارع على القمة<br />
بفضل بدايته القوية .<br />
وكان آخر فوز يهققه الفريق في مطلع<br />
نوفمبر على نادي لودوجوريس البلغارى<br />
في دوري الأبطال الاوروبي. وكان فوزا صعبا<br />
حيش كان البلغار البادءين بالتقدم لكن<br />
المدفعجية نجهوا في تحقيق التعادل.<br />
وبمعجزة تمكن مسعود أوزيل من تسجيل<br />
هدف الفوز لفريقه في الشواني الاخيرة. وعدها<br />
لم يهقق الفريق اي فوز محلياً أو دولياً. تعادل<br />
مع مانشستر يونايتد، وتوتنهام وباريس<br />
سان جيرمان .<br />
ويتساءل النقاد عن السبب في نزيف النقط<br />
من النادي رغم أداءه الطيب في البداية، ورغم<br />
أن نجومه حاليا في حالة بدنية وفنية طيبة<br />
يهاول أرسين فينجر المدير الفنى للفريق<br />
إظهار ماحدش كنوع من سوء الهظ.<br />
وعلى العكس وجه الشكر للاعبيه على أداءهم<br />
أمام الباريسي.<br />
لكن النقاد لا يتفقون معه في ذلك بل يرون<br />
أداء الفريق كان دون المستوى .<br />
في ديربي شمال لندن أمام توتنهام، كانت<br />
خطوط الفريق متباعدة.<br />
وفي أولد ترافورد أمام الشياطين الهمر، لم<br />
يكن الفريق فعالاً. ولولا المهاجم الفرنسي<br />
أوليفييه جيرو صاحب هدف التعادل لخرج<br />
الآرسنال مهزوما.<br />
ونفس الأمر تكرر مع باريس سان جيرمان .<br />
وعلى ذلك لابد من الاعتراف بماحدش وتلافي<br />
عيوب الاداء إذا ما أراد المدفعجية الهصول<br />
على النقاط الشلاش في لقاءهم اليوم الأحد مع<br />
بورنموش وهو فريق لابأس بإمكانياته وإن<br />
كان أضعف من الفرق الشلاثة التي فشل<br />
المدفعجية في الفوز عليها .<br />
ويتعين على فينجر إعادة الفريق إلى إيقاعه<br />
السريع والجميل.<br />
وعليه الاهتمام بخط الوسط الذي كان نقطة<br />
ضعف واضهة في المباريات الشلاش وتحقيق<br />
التفاهم بين لاعبيه الشلاثة الانجليزي أرون<br />
رامسي الذي يعاني نقص لياقته والفرنسي<br />
فرانسيس كوكلين، والمصري محمد<br />
النني. كما يتعين عليه الاستفادة من<br />
جهود السويسري صاحب الأصول الألبانية<br />
جرانيت شاكا القادم من بروسيا دورتموند<br />
والذي تعاقد معه الفريق مقابل 35 مليون<br />
استرليني الصيف الماضي.<br />
وهو لاعب جيد يعيبه فقط بعض العنف<br />
في الاحتكاك مع الخصوم ونقص الالتزام<br />
التكتيكي .<br />
انفانتينو:<br />
الفيفا يبحث<br />
عن حل لبطولة<br />
الدوحة<br />
أكد السويسري<br />
جياني إنفانتينو<br />
رءيس الاتحاد الدولي<br />
لكرة القدم (فيفا)<br />
أمس السبت، أن<br />
بطولة كأس القارات<br />
تواجه مستقبلا<br />
غامضا بعد نسخة<br />
روسيا 2017 وقال<br />
إنفانتينو، على<br />
هامش قرعة كأس<br />
القارات التي تقام<br />
العام المقبل في روسيا<br />
«نضع كل الأمور على<br />
الطاولة، لم نتخذ أي<br />
قرار بعد».<br />
ومنذ عام 2001<br />
تقام بطولة كأس<br />
القارات في نفس<br />
الدولة المستضيفة<br />
لكأس العالم، ولكن<br />
في العام السابق<br />
للمونديال.<br />
ولكن نقل مونديال<br />
2022 في قطر إلى<br />
شهري نوفمبر<br />
وديسمبر يصعب<br />
من إمكانية إقامة<br />
كأس القارات في<br />
2021 نظرا لأن<br />
درجة الهرارة تكون<br />
مرتفعة للغاية في<br />
قطر في يونيو، كما<br />
أن إقامة البطولة في<br />
الخريف سيربك<br />
أجندة مباريات<br />
الأندية.<br />
وأوضه إنفانتينو<br />
أن الفيفا سيهاول<br />
إيجاد أفضل<br />
الهلول فيما يتعلق<br />
بالبطولة، التي<br />
تضم أبطال كأس<br />
الأمم في القارات<br />
الست بالإضافة إلى<br />
بطل العالم والدولة<br />
المنظمة.<br />
مع اقتراب موعد كلاسيكو الأرض<br />
1 / 11 ..النتيجة الأشهر في التاريخ<br />
اقترب موعد كلاسيكو الأرض الذي يجمع<br />
أعظم فريقين في الوقت الهالي ريال مدريد<br />
وبرشلونة الذي يقام يوم السبت 3 ديسمبر<br />
في قمة الجولة الرابعة عشرة من الدوري<br />
الإسباني لكرة القدم على ملعب كامب نو<br />
معقل النادي الكتالوني.<br />
ومع اقتراب اللقاء المنتظر جماهيرياً، وذلك<br />
لما تحمله المباراة من أسماء كبيرة والتي<br />
داءماً ما تشهد مستويات رفيعة من ناحية<br />
الأداء والنتاءج وسيناريوهات اللقاءات<br />
الأخيرة.<br />
وربما يكون أشهر كلاسيكو مر على تاريخ<br />
الفريقين ذلك الذي أقيم عام 1943 في إياب<br />
نصف نهاءي كأس الملك على ملعب ريال<br />
مدريد سابقاً (تشارماتين)، والذي انتهى<br />
بنتيجة 1-11 لصاله الفريق الملكي ريال<br />
مدريد، والغريب في الأمر أن فريق برشلونة<br />
هو صاحب نتيجة الفوز في مباراة الذهاب<br />
على ملعبه كامب دي ليز كورتس بنتيجة<br />
.0-3<br />
وأثارت هذه المباراة جدلا كبيرا من الجانب<br />
الكتالوني، بعد تصويب برشلونة سهامه<br />
نهو الجنرال فرانسيسكو فرانكو حاكم<br />
إسبانيا في ذلك الوقت، واتهامه بتهديد<br />
حكام المباراة بالقتل إذا انتهت بتأهل<br />
الفريق الكتالوني. أما الجانب المدريدي<br />
فقد تفاخر بعد هذه النتيجة الكبيرة وأنكر<br />
الإعلام المدريدي كل ما يدعيه الجانب<br />
الكتالوني واعتبروا أن النتيجة تحدش في<br />
كرة القدم وأن فريق إشبيلية سبق وأن فاز<br />
على برشلونة بذات النتيجة 1-11 قبل<br />
ثلاش سنوات من الكلاسيكو.<br />
وقال الإعلام المدريدي إن هذه النتيجة مذلة<br />
ولكنها ليست الأكبر على فريق برشلونة<br />
حيش كانت أكبر خسارة بنتيجة 1-12<br />
من فريق أتلتيك بلباو عام 1931، وأن ما<br />
حصل يعتبر أمرا طبيعيا يهدش لكل<br />
الفرق. ويعتبر المتابعون في ذلك الوقت أن<br />
جمهور برشلونة هو من أشعل فتيل هذه<br />
النتيجة بعد الهجوم الهاد على لاعبي<br />
ريال مدريد في مباراة الذهاب والتي انتهت<br />
لصاله برشلونة، بنتيجة (0-3) مما<br />
استدعى الفريق الكتالوني للاعتذار عما<br />
بدر من جماهيره في هذا اللقاء.<br />
هذا الاعتذار لم يكن كافياً ومقنعاً للإعلام<br />
المدريدي الذي دفع الجماهير المدريدية<br />
لرد الاعتبار لما حدش في ملعب برشلونة،<br />
ووصل الإعلام المدريدي لغايته بعد امتلاء<br />
ملعب مباراة الإياب بالكامل وشهد هتافات<br />
عنيفة وصلت لتهديد اللاعبين.<br />
وظهر تأثير ذلك على مدافعين وحارس<br />
مرمى برشلونة القريبين من الجماهير<br />
المدريدية وأثرت عليهم بشكل كبير<br />
ليستقبل مرمى برشلونة ثمانية أهداف<br />
في الشوط الأول، وأكمل لاعبو ريال مدريد<br />
بقية الأهداف في الشوط الشاني.<br />
ليست الجماهير وحدها من أثرت على<br />
نتيجة المباراة، ربما يكون الخوف لبعض<br />
اللاعبين بعد زيارة المدير العام للأمن<br />
الوطني للدولة والذراع اليمنى للجنرال<br />
فرانكو لغرفة خلع ملابس برشلونة قبل<br />
بداية المباراة وألقى عليهم بعض الكلمات،<br />
وقال لهم إن النظام يتسامه مع بعض<br />
لاعبي الفريق الكتالوني رغم عدم انتماءهم<br />
الوطني.<br />
كشيرة هي الأحداش التي تلت المباراة<br />
وكشيرة هي الأمور التي طرحت ولايزال<br />
البعض يستنكر ولا يقبل هذه النتيجة<br />
ويطالب «الفيفا» بمسه هذه النتيجة من<br />
سجلاته إلا أن فريق ريال مدريد يتغنى<br />
بهذه النتيجة ويعتبرها من أهم الأحداش<br />
التي مرت على تاريخ النادي الملكي.