You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
ٕ<br />
السنة (22) -الأحد 26 من ربيع الأول 1438ه الموافق 25 ديسمبر 2016م العدد (5445)<br />
تحليل<br />
تحليل<br />
السنة (22) -الأحد 26 من ربيع الأول 1438ه الموافق 25 ديسمبر 2016م العدد (5445) 9<br />
8<br />
$ الرياضي يرصد مشوار أندية الدوري ال14»» في ملف خاص ومت<strong>كامل</strong><br />
حصاد ال<strong>قسم</strong> الأول<br />
إعداد<br />
جليل العبودي - سليمان ملاح<br />
- عادل النجار - محمد الجزار -<br />
عبدالواحد بوسيوف<br />
المنطق فرض نفسه، هذا هو<br />
أفضل مدخل لعنوان نهاية<br />
ال<strong>قسم</strong> الأول الذي توج فيه<br />
لخويا بطلاً للشتاء، بعد أن<br />
قدم مباريات جيدة لاسيما<br />
في الجولات الأخيرة التي فاز<br />
فيها على الجيش ومن ثم<br />
سجل أعرض نتيجة بلغت 10<br />
أهداف على حساب الشحانية،<br />
وهو ما جعل رصيده يصل إلى<br />
33 نقطة متقدماً على<br />
الوصيف السد بفارق<br />
نقطتين .<br />
لخويا..<br />
الطريق نحو القمة<br />
كان الجزاءري جمال بلماضي يدرك الرابهة لدى دخوله الملعب، وأيضاً<br />
جيداً أن فريقه يهتاج فقط للوقت ليس المعز علي أحد اكتشافات الفريق في<br />
إلا حتى يصل للقمة ويستعيد بريقه من هذا الموسم.<br />
جديد وهو ما حدش بالفعل، حيش أنهى وتبقى المشكلة الوحيدة التي سيعاني<br />
الفريق ال<strong>قسم</strong> الأول في الصدارة برصيد منها لخويا في المرحلة المقبلة هي<br />
33 نقطة، وبفارق نقطتين عن السد غياب يوسف المساكني وأيضاً يوسف<br />
العربي عن التشكيلة بسبب<br />
الشاني و4 نقاط عن الجيش الذي<br />
انضم انضمام كليهما لصفوف<br />
البداية.<br />
كان يتصدر منذ<br />
المنتخب خلال يناير<br />
على<br />
رهان بلماضي كان للمشاركة في بطولة<br />
عنصر الانسجام<br />
أمم إفريقيا، وهذا<br />
والتجانس بين<br />
سيكون التهدي<br />
اللاعبين، خاصة<br />
الأكبر أمام<br />
مع انضمام النجم<br />
بلماضي وفريقه.<br />
المغربي يوسف<br />
عموماً لخويا الذي<br />
العربي في بداية<br />
حقق 10 انتصارات<br />
الموسم لتدعيم خط<br />
من مجموع 13<br />
الهجوم.<br />
مباريات وتعادل<br />
العربي بالفعل<br />
في 3 لقاءات فقط،<br />
يستهق أن يكون<br />
ولم يتذوق طعم<br />
أبرز نجوم الفريق<br />
الخسارة ليكون هو الفريق الوحيد<br />
وواحد من العناصر التي إذا فاز<br />
لخويا باللقب سيكون له دور كبير، مع السد استهق الوصول للقمة وعن<br />
وهذا ما نشاهده حالياً بتسجيله ل17 جدارة بفضل هجومه الكاسه الذي<br />
هدفاً عزز بها تواجد الفريق في القمة مع سجل 45 هدفاً كأقوى هجوم وهو الآن<br />
أقوى المرشهين للفوز بلقب دوري نجوم<br />
نهاية ال<strong>قسم</strong> الأول.<br />
والشيء الجيد هو أن بلماضي بدأ قطر هذا الموسم ويبقى الفيصل هو<br />
يعيد البريق أيضاً للاعبين مميزين ال<strong>قسم</strong> الشاني الذي سيهدد إذا ما كان<br />
مشل علي عفيف الذي بات من الأوراق الفريق سيستكمل المسيرة أم لا.<br />
الغرافة..<br />
صعودا وهبوطا<br />
إن كان فريق لخويا والسد يستهقان بفارق هدفين وبعدها حقق ثلاش نقاط<br />
لقب الأفضل في ال<strong>قسم</strong> الأول لعودتهما امام العربي وفاز بصعوبة أمام الخور بفارق<br />
القوية في الجولات الأخيرة من الدوري هدف واحد حيش انتهى اللقاء بهدفين<br />
والمستوى الجيد الذي ظهرا به، ففريق مقابل هدف واحد، فيما كان الفوز على<br />
الغرافة يستهق مركزا أحسن من الرابع الريان أهم حدش للفريق حيش كان أمام<br />
لولا التراخي الذي وقع فيه اللاعبون في حامل اللقب وكما فاز على الغرافة بفارق<br />
مباريات كان الكل ينتظر منها أن الفهود هدفين، حقق الفوز في لقاء القمة الشانية<br />
سيهقق ثلاش نقاط سهلة لكن العكس عشرة امام الجيش.<br />
فالتمعن جيدا في نتاءج فريق الغرافة<br />
يهدش فيها.<br />
نجده حقق انتصارات على فرق<br />
موسمه بالهزيمة بدأ الغرافة<br />
تنافس تنافس على اللقب وأخرى على<br />
لخويا أمام الأهلي وبعدها امام<br />
المربع الذهبي، فقد خرج<br />
على تلك ليعلق البعض<br />
فاءزا في مواجهة الريان<br />
الفهود<br />
النتيجتين ان<br />
والعربي وأم صلال<br />
من المستهيل أن<br />
والجيش وتعادل<br />
يصنع جيلا ذهبيا<br />
أمام السد، فيما انهزم<br />
مشل الذي كان مع<br />
أمام الخريطيات في<br />
يونس محمود،<br />
الجولة الأخيرة وأمام<br />
لكن السلوفاكي<br />
السيلية في الجولة<br />
فلاديمير فايس<br />
الهادية عشرة، ما يدل<br />
نيميش<br />
والمجري<br />
ان لاعبي الغرافة يركزون<br />
واليهري<br />
وعبدالعزيز حاتم<br />
أكثرفي مواجهاته أمام فرق قمة<br />
كلاما ولاعبين آخرين قالوا<br />
الترتيب بعكس مواجهات الأندية التي<br />
آخر، حيش عاد بقوة حيش تعادل أمام<br />
السد في مباراة لولا الأخطاء التي عرفها تعاني هذا الموسم، رغم ذلك فالغرافة قدم<br />
الدفاع لكان خرج بالنقاط الشلاش حيش عروضا أكد فيها أنه رقم صعب في دورينا<br />
كان متقدما في النتيجة بهدفين وهذا قبل هذا الموسم وقدم للمشاهدين مدافعا من<br />
25 دقيقة من بداية اللقاء، لكن السد عاد طراز كبير وهو رشيد صومايلا الذي يعتبر<br />
بقوة وحقق التعادل ثم الفوز لكن رشيد أحسن عنصر في الفريق بالدفاع وساهم<br />
صومايلا عدل للفهود، ليفوز على الوكرة أيضا في تسجيل الأهداف.<br />
الخور..<br />
يعيش فريق الخور استراحة محارب<br />
لفترة قصيرة ما بين ال<strong>قسم</strong>ين الأول<br />
الذي احتل فيه الترتيب التاسع بعد<br />
مباراة كبيرة ونتيجة مشيرة على حساب<br />
الريان وال<strong>قسم</strong> الشاني الذي سيكون<br />
حاسما وهو آخر فرصة للتعويض لمن<br />
يسع للتعويض، حيش عانى الخور<br />
الأخير الذي كشيرا قبل فوزه<br />
رفع رصيده إلى 12 نقطة<br />
وبفارق الأهداف، تقدم<br />
على ثلاثة منافسين<br />
بذات الرصيد<br />
من النقاط،<br />
وآخرهم من جلس<br />
بالترتيب الشاني<br />
عشر، وهذا يعني<br />
أن الموقع الذي هو فيه<br />
لا يمكن أن يكون موءمنا<br />
إذا لم يجتهد الفرسان وتجاوز<br />
المنافسين بالنقاط وليس بالأهداف<br />
فقط حتى يهرب من أي خطر قادم،<br />
ويبدو أن الخور من الصعب أن يجري<br />
عودة الحياة أخيرا<br />
أي تغيير على محترفيه رغم أن اثنين<br />
منهما غابا في الجولات الماضية بداعي<br />
الإصابة وهما ماديسون ومحسن ياجور،<br />
فضلا عن اللاعب الآخر البريكي، ورهان<br />
الفريق كان على بعض العناصر<br />
الواعدة التي تحتاج إلى الخبرة التي<br />
يمكن أن تسعفه في ال<strong>قسم</strong> الشاني،<br />
فضلا فضلا عن أمل عودة ياجور<br />
وماديسون، ليكونا<br />
مع ويلتون والعنزي<br />
كمهترفين.<br />
الخور حصل على<br />
12 نقطة، رغم انه<br />
منتصف الدوري<br />
كان قد انتفض<br />
واحتل موقعا جيدا،<br />
إلا انه تراجع كشيرا<br />
عندما كان يخسر مباراة<br />
بعد أخرى وهو ما جعل<br />
القلق يدب في صفوف بيت الفرسان،<br />
ومع أن الرصيد الهالي لا يرتقي إلى<br />
طموحاته.<br />
﴿ لخويا في الصدارة بجدارة<br />
الخريطيات..<br />
ببصمات العجلاني<br />
الخريطيات ظهر هذا الموسم بصورة جولات لم يهقق فيها الخريطيات أي فوز<br />
تم «الإطاحة» إقالة المدرب البوسني<br />
ضعيفة على مستوى النتاءج<br />
عمار أوسيم الذي أنقذ الفريق<br />
والمستوى حيش بعد ختام<br />
في الموسم الماضي من الهبوط<br />
ال<strong>قسم</strong> الأول يملك في رصيده<br />
وتم تعيين المدرب التونسي<br />
12 نقطة ويهتل المركز<br />
أحمد العجلاني الذي بدأت<br />
العاشر وهو مركز لا يليق<br />
بصماته تظهر على الفريق<br />
بسمعة النادي حيش منذ<br />
حيش نجه هذا المدرب من<br />
صعوده لل<strong>قسم</strong> الأول لم يسبق<br />
حصد ثماني نقاط من «تعادلين<br />
لم<br />
وأن مر بنفس هذه الظروف.. وفوزين» من سبع مباريات وكان<br />
ترتق نتاءج الفريق مع بداية سم الموسم<br />
أهم فوز أمام الغرافة بهدفين مقابل<br />
بالشكل الذي يلبي طموحات إدارة<br />
من ال<strong>قسم</strong> الأول.<br />
الريان..<br />
النادي وجماهيره حيش بعد مرور ست هدف في آخر جولة<br />
النتاءج التي حققها الريان «بطل<br />
الموسم الماضي» مع نهاية ال<strong>قسم</strong> ل<strong>قسم</strong><br />
الأول لا تعكس قوة هذا<br />
الفريق الذي يقوده المدرب<br />
الدانماركي مايكل<br />
لاودروب خلفاً لخورخي<br />
فوساتي الذي أصبه<br />
مدرباً لمنتخبنا الوطني<br />
ويضم في صفوفه أبرز<br />
اللاعبين في المنتخب<br />
الوطني ولاعبين<br />
محترفين أجانب جيدين مشل الكوري<br />
مشوار محفوف بالمخاطر<br />
كيومينج والإسباني سيرجيو<br />
جارس جارسيا والبرغوياني كاسيراس<br />
ههذا الأخير الذي غاب عن<br />
الفريق في الكشير من<br />
المباريات بسبب الإصابة<br />
التي تعرض لها في بداية<br />
الموسم ولم يظهر سوى<br />
في آخر مباراة أمام الخور<br />
والتي انتهت بفوز الخور<br />
بهدفين إلى هدف بعد<br />
أن كان الريان متقدماً في<br />
النتيجة بهدف للاشيء.<br />
﴿ السد والجيش يصارعان لخويا<br />
وإن لخويا ربما قد يكون أكثر استقرارا من بداية تراجع الخط البياني، وإذا استشنينا<br />
غيره من حيش اللاعبين ومنهم المهترفون، لخويا والسد والجيش فإن صراع المربع<br />
وهذا ما ينطبق على السد الذي كان فرط سيكون محتدما وشرسا بين الغرافة<br />
بالصدارة في الجولة الأخيرة، بعد أداء الذي كان قد تعرض إلى هزيمة مفاجئة<br />
لم يكن مقنعا أمام الجيش الذي هو الآخر أمام الخريطيات وترك الكشير من علامات<br />
ترجل من القمة بعد أن تعرض إلى نتاءج الاستفهام، بسبب تباين النتاءج والأداء،<br />
غير سارة ومنها خسارته الأولى التي كانت ويشاركه المنافسة الريان بطل الموسم<br />
الأهلي..<br />
بعد أن قامت إدارة نادي الأهلي بإقالة<br />
المدرب لوكا بعد الخسارة سارة<br />
من الخور بشلاثة أهداف<br />
مقابل هدف لهساب الجولة<br />
الخامسة قامت بتعيين<br />
المدرب المواطن يوسف<br />
آدم إلا أنه لا شيء تغير<br />
في الفريق بل وتراجعت<br />
نتاءج الفريق بشكل لافت<br />
للانتباه بهيش لم يتمكن<br />
الفريق من تحقيق أي فوز على<br />
لولا الهزيمة الشقيلة التي تلقاها الشهانية<br />
التي أمام لخويا بعشرة أهداف <strong>كامل</strong>ة<br />
تعتبر نتيجة تاريخية في<br />
تاريخ دورينا كان سيستهق<br />
الإشادة، لكن تجري الرياه<br />
بما لا تشتهي السفن، ال<strong>قسم</strong><br />
الأول كان ختامه فضيهة<br />
بالنسبة للشهانية الذي<br />
بدأ الموسم بالهزيمة بشلاثية<br />
أمام حامل اللقب الريان ليعود<br />
بها في مواجهة معيذر بالجولة<br />
وحيد<br />
الشانية التي انتهت بفوزه بهدف<br />
تغيير بلا جديد<br />
الرغم من أنه في بعض المباريات<br />
كان متقدما في النتيجة<br />
أن النتيجة النهاءية إما<br />
إلا<br />
خسارة أو تعادل، وكان<br />
الالفوز الوحيد للعميد<br />
أمام معيذر بهدفين<br />
نظيفين في آخر<br />
مباراة من ال<strong>قسم</strong> الأول..<br />
ليصبه رصيده الإجمالي<br />
14 نقطة احتل بها المركز<br />
الشامن.<br />
14<br />
الشحانية..<br />
التاريخية تكشف العيوب<br />
لهداف الفريق الجزاءري محمد طيابية<br />
بعدها مباشرة أمام أم صلال<br />
ليتعادل<br />
في المباراة التي استهق فيها<br />
زملاء طيابية الشلاش النقاط،<br />
وواصل بعدها عروضه القوية<br />
حقق هذه المرة الفوز على<br />
فريق الفهود في مباراة كانت<br />
متكافئة والفوز على السيلية<br />
كان ثمار تألق الشهانية في<br />
بداية ال<strong>قسم</strong> الأول، ليهقق<br />
بعد ذلك ثلاش تعادلات أمام الأهلي<br />
والخور والخريطيات.<br />
﴿ من سيتوج بلقب الدوري ..؟<br />
المنطق فرض<br />
نفسه بال<strong>قسم</strong> الأول..<br />
والمفاجآت واردة<br />
الماضي الذي هو الآخر أصبه يلعب «بين بالنقاط، فيما يبهش عن النجاة من<br />
سطر وآخر» وآخرها خسارته من الخور خطر الهروب الفرق الأخرى التي تحتل<br />
بالوقت القاتل وهي أبعدت عنه فرصة المركز من الشامن حتى الرابع عشر،<br />
دخول المربع بآخر مباراة في ال<strong>قسم</strong> الأول، حيش إن الأهلي ثامنا برصيد 14 نقطة<br />
وهناك فرق بالوسط تطمه أن تلامس والأخير معيذر بتسع نقاط وهذا يعني<br />
المربع أو على الأقل لا تتراجع عما هي أن الفارق ضئيل جدا بين المتنافسين<br />
عليه ومنها العربي وأم صلال المتساويان الذين يعانون من خطر قادم، ولم يكن<br />
الوكرة..<br />
الخطر مستمر<br />
محترفون دون المستوى، وفريق بلا أنياب الأخير لمعيذر برصيد 10 نقاط بفارق<br />
واحدة عن معيذر و4 نقاط عن<br />
نقطة<br />
البداية ثم<br />
هجومية فنتاءج سلبية من<br />
الأه الأهلي الشامن، وهو أمر يوحي<br />
آخر<br />
تغيير للمدرب، فقدوم لمدرب ببارقة أمل من الممكن أن ينقذ<br />
بطموه وحيد هو إنقاذ الفريق<br />
الفريق نفسه منها ولكن<br />
من شبه الهبوط وتحقيق<br />
بنفسه لأن الخطر مستمر<br />
الانتصار الأول ثم الهروب من<br />
والمفاجآت واردة ومن لا يعيد<br />
موءخرة الجدول.<br />
ترتيب أوراقه في ال<strong>قسم</strong><br />
بدأت الأمور تتهسن بالفعل<br />
الشاني سيدفع الشمن.<br />
بعد<br />
مع قيس اليعقوبي<br />
الوكرة بالفعل بدأ التهركات<br />
فهقق<br />
توليه تدريب الوكرة<br />
بالتعاقد مع ثناءي جديد على<br />
الفريق انتصارين على ساب حساب<br />
صعيد خط الهجوم.<br />
الخور والسيلية وتقدم تاركا المركز<br />
السيلية..<br />
ربما تكون قسوة المباراة الأخيرة التي تعرض<br />
لها السيلية امام الوكرة الذي كان بذيل<br />
أتخم<br />
القاءمة قبل المباراة التي<br />
فيها شباك السيلاوي بخمسة<br />
أهداف وعاد إلى الترتيب<br />
الهادي عشر برصيد 12<br />
نقطة، بعد ان كان يمني<br />
النفس بأن يتقدم خطوات<br />
للأمام في الجولة الأخيرة من<br />
ال<strong>قسم</strong> الأول وهو ما اشار اليه<br />
قبل<br />
المدرب سامي الطرابلسي<br />
التقدم<br />
لقاء الوكرة لكنه بدلا من<br />
للأمام تراجع للخلف حيش فاز السيلية<br />
قسوة الدرس الأخير<br />
فقط في ثلاش مباريات وخسر في سبع مباراة<br />
وتعادل في ثلاش مباريات، وهو الآخر<br />
من شهة الفوز، وقد يكون<br />
عانى<br />
المبرر للمدرب الطرابلسي ان<br />
الخيارات لم تكن موفقه<br />
لاسيما بالهجوم وأن ايفولوا<br />
لم يكن بمستوى الآمال<br />
التي عقد عليه، وهو<br />
ينتظر ان يتم استبداله<br />
بمهاجم اخر، وربما يضاف<br />
اليه لاعب محترف اخر،<br />
كون السيلية لا يريد ان يعيش<br />
دوامة الهبوط والخطر.<br />
﴿ الغرافة في المربع<br />
شراسة بالقمة<br />
والمربع.. وصراع القاع<br />
يقلق الجميع<br />
وضعهم في المنطقة الدافئة إلا في حالة وصيف الشانية الذي قد لا يكون خصما<br />
عبور الهاجز النقطي الهالي والتقدم إلى سهلا، وهو ما يجعل الخوف قاءما، ولا<br />
ماهو أفضل، لذا فإن لعبة تبادل المواقع يوءمن أي فريق جانبه إلا بعد أن يكون<br />
ستكون مستمرة وربما ستكون حتى من العاشرة وما قبل حتى نهاية الدوري<br />
المهطة الأخيرة من عمر دوري نجوم قطر منتصف أبريل القادم، وإن الشراسة<br />
الذي سيشهد هبوط ثلاثة فرق مباشرة، ستكون حاضرة في كل المواقع بالقمة أو<br />
فيما الرابع سيذهب لخوض فاصلة مع المربع أو المراكز الأخيرة.<br />
أم صلال.. مرحلة ما بعد بولنت<br />
عجز أم صلال عن التواجد في المربع بعد أن الذي فشل في تحقيق المستوى المطلوب<br />
وكانت الخسارة بشمانية أهداف<br />
كانت طموحاته كبيرة ومعلقة نهو<br />
<strong>كامل</strong>ة في مواجهة السد سببا<br />
احد المراكز الأولى في بداية م الموسم<br />
للإطاحة به، وقبلها قام النادي<br />
كان<br />
لكن النتاءج لم تأت كما<br />
بإنهاء التعاقد مع المهترف<br />
يتمنى الفريق فقد تلقى 5 هزاءم<br />
الأردني ثاءر البواب في منتصف<br />
في 13 جولة وهو عدد كبير<br />
ال<strong>قسم</strong> الأول ولعب الفريق بشلاثة<br />
بالتأكيد تسبب في تراجعه<br />
محترفين فقط مما أثر على<br />
حتى وصل إلى المركز السابع<br />
الشكل العام وسط حالة من<br />
في الجدول بعد أن كان على<br />
التذبذب والاهتزاز جعلت<br />
أبواب المربع في بعض فترات<br />
أم صلال بعيدا عن افضل<br />
الموسم، وقد شهد أم صلال خلال<br />
حالاته وعليه أن يتطلع لظهور<br />
ال<strong>قسم</strong> الأول العديد من التغيرات<br />
العربي..<br />
والتقلبات أبرزها إقالة المدرب التركي بولنت افضل في ال<strong>قسم</strong> الشاني .<br />
لم تأتِ نتاءج فريق العربي حسب ما<br />
كان متوقعاً، فمع بداية الموسم<br />
كانت صفقات التدعيم<br />
مميزة للغاية وتبشر<br />
بنتاءج طيبة تضع<br />
الأحلام في المراكز الأولى<br />
ولكن لم يهدش ذلك،<br />
حيش حقق الفريق<br />
الفوز في أول جولتين<br />
ثم تلقى 6 هزاءم متتالية<br />
جعلته يتراجع في فترة من<br />
الفترات إلى المركز قبل الأخير،<br />
تغييرات ونتائج متذبذبة<br />
ولكن سرعان ما تم تدارك الأمر وعاد<br />
الفريق للانتصارات من جديد<br />
ولولعل التهسن الهقيقي<br />
الذي شهده الفريق تم<br />
في الجولات الأخيرة<br />
من ال<strong>قسم</strong> الأول، ففي<br />
اخر 5 جولات تعادل<br />
في مباراة وخسر<br />
واحدة وحقق الفوز في<br />
مباراتين ليصعد إلى<br />
المركز السادس برصيد 16<br />
نقطة.<br />
بالرغم من الأداء المميز الذي قدمه السد<br />
في ال<strong>قسم</strong> الأول إلا انه فقد الصدارة<br />
بسبب التعادل في الجولة الأخيرة من<br />
ال<strong>قسم</strong> أمام الجيش<br />
بهدف لمشله، فقد<br />
شكلت التعادلات<br />
المتكررة سببا<br />
في تراجع السد<br />
إلى المركز الشاني<br />
بفارق نقطتين<br />
عن لخويا<br />
المتصدر حيش<br />
يمتلك السد 31<br />
نقطة حصدها<br />
من 9 انتصارات و4<br />
تعادلات ولم يتذوق<br />
الزعيم طعم الخسارة<br />
طوال هذا ال<strong>قسم</strong> الأمر الأمر<br />
الذي يعكس القوة الكبيرة التي<br />
يمتلكها، لكنه سقط في فخ التعادل<br />
عدة مرات واثر ذلك على تقدمه نهو<br />
القمة.<br />
خط دفاع السد هو الأقوى على الإطلاق<br />
في ال<strong>قسم</strong> الأول حيش استقبل الفريق<br />
السد..<br />
أداء مميز ولكن<br />
14 هدفا فقط ولم يتذوق طعم الخسارة<br />
والهقيقة أن التناغم والانسجام<br />
الواضه في أداء الفريق جعله يظهر<br />
كأحد أقوى الفرق<br />
ووصل لصدارة<br />
جدول الترتيب<br />
في بعض<br />
الفترات ولعل<br />
الأداء المميز من<br />
عناصر الهجوم<br />
خاصة بغداد<br />
بونجاه كان لها<br />
اثر كبير على<br />
تقدم الفريق حيش<br />
قدم هداف الفريق<br />
ومن خلفه يوغرطه<br />
حمرون الوافد الجديد<br />
وحسن الهيدوس وتشافي<br />
هيرنانديز قوة كبيرة للسد<br />
خلال ال<strong>قسم</strong> الأول جعلته يظهر بصورة<br />
مميزة لكنه مطالب بأن يهصد نقاط<br />
اكبر في ال<strong>قسم</strong> الشاني حتى يستعيد<br />
الصدارة ويعود للقمة ويواصل سعيه<br />
نهو استعادة درع الدوري من جديد.<br />
معيذر..<br />
للتألق حدود<br />
فاجأ فريق معيذر الجميع بالعروض للنادي إنهم سيلعبون من أجل تحقيق<br />
الجيدة التي قدمها الفريق في الجولات الفوز لا غير، وكاد يتهقق ذلك لولا الهظ<br />
الأولى حيش حقق فوزه الأول أمام الوكرة، الذي لم يكن إلى جانبهم وكانت لديهم<br />
وخسارته بفارق هدف واحد أمام الغرافة الفرص للتسجيل، لكن عامل الخبرة<br />
في مباراة قدم فيه زملاء العاءد بقوة كان إلى جانب نجوم فريق الرهيب<br />
مع الفريق الكونغولي ديوكو، وبعدها حيش سجل رودريجو تاباتا هدف الفوز<br />
مباشرة قدم واحدة من أحسن مبارياته في الدقيقة الشامنة والسبعين، لتتوالي<br />
في الدوري وحقق فوزا مستهقا على سلسة الهزاءم لفريق معيذر فلم يهقق<br />
أي انتصار بعد الفوز<br />
فريق العربي بنتيجة<br />
أمام الخور لينهزم في<br />
هدفين مقابل هدف<br />
مبارياته أمام أم صلال<br />
واحد، وكانت حديش<br />
بشناءية والسيلية<br />
الشارع الرياضي..<br />
بفارق هدف وخسر<br />
فمن الصعب لفريق<br />
أمام الجيش بهدفين<br />
قادم من دوري قطر<br />
مقابل هدف واحد،<br />
غاز ليغ أن يفوز على<br />
لتكون الهزيمة أمام<br />
فريق البطولات نادي<br />
الخريطيات تكشف<br />
العربي، ليهقق الفوز<br />
عيوب الفريق ما<br />
الشالش على التوالي<br />
جعل الكل يتهرك<br />
أمام الخور بهدف<br />
داخل أسوار الفريق،<br />
الأردني محمود زعترة<br />
لتتخذ إدارة النادي قرارات<br />
الذي استغنى عنه الفريق<br />
بعد هزيمة الأهلي في الجولة<br />
بعد نهاية الجولة الأخيرة.<br />
الانتصارات الشلاثة التي حققها فريق الأخيرة من ال<strong>قسم</strong> الأول حيش تم<br />
«كهيلان» معيذر جعل يرتقي للمركز الاستغناء عن الأردني محمود زعترة<br />
السادس لأول مرة في تاريخ النادي، وكذلك البرازيلي ويليان الذي لم يظهر<br />
وكان مبارك غانم رءيس الجهاز الكرة بالمستوى المنتظر منه، ليتعاقد مع<br />
للنادي وقتها يقول إن الفريق حقق أكثر العراقي أحمد ياسين القادم من الدوري<br />
ما كان منتظرا منه وبنسبة % 70 السويدي، فيما تم الإبقاء على الجهاز<br />
وكانت انطلاقة جيدة لهم، لكنه كان بقيادة الفرنسي بيرول الذي اعتبرته<br />
كل مرة يخاف من الشقة المفرطة من الإدارة أنه لايزال الأنسب لقيادة معيذر<br />
جانب لاعبيه، لتأتي مباراة الفريق أمام في ال<strong>قسم</strong> الشاني للدوري رغم تواجده في<br />
الريان التي قال فيها رءيس جهاز الكرة المركز الأخير.<br />
الجيش..<br />
أن تنهي ال<strong>قسم</strong> الأول في المركز الشالش<br />
خلال آخر مباراتين بعد التصدر لمدة<br />
11 جولة منذ بداية الموسم، فهذا أمر<br />
يدعو للقلق كشيرا ويمهد لضياع لقب<br />
الدوري الذي لا يزال نادي الجيش يهلم<br />
به مشل كل موسم عقب صعوده إلى<br />
دوري نجوم<br />
قطر.<br />
وما يدعو<br />
للقلق أن هذا<br />
السيناريو<br />
باستمرار<br />
يتكرر<br />
اللقب من ويضيع<br />
الفريق بب بسبب بعض بعض<br />
الجزءيات البسيطة البسيطة<br />
والتفاصيل الصغيرة فلا يتهقق<br />
الهلم الذي يراود اللاعبين ولا مجلس<br />
الإدارة على الرغم من امتلاك الفريق<br />
لجميع الإمكانيات.<br />
لكن ربما هذه المرة الوضع يختلف<br />
بعدما استوعب الفريق الدرس جيدا،<br />
ونجه في أن ينهي ال<strong>قسم</strong> الأول بتعادل<br />
سيناريو كل موسم<br />
مهم مع السد الوصيف 1-1 ليعوض<br />
الخسارة التي تعرض لها أمام لخويا<br />
ثم الغرافة ليزيد الفارق بينه وبين<br />
السد إلى نقطتين ومع لخويا المتصدر<br />
إلى 4 نقاط، وهو فارق ليس بالكبير<br />
يمكن ان يعوضه الجيش مع استعادة<br />
خدمات<br />
نجمه<br />
المغربي<br />
عبدالرزاق<br />
حمداالله الذي<br />
المرجه أن يعود<br />
من<br />
شهر شهر يناير بدلا من<br />
في<br />
سيدو سيدو كيتا الذي لم<br />
المالي<br />
المردود المنتظر حتى الآن<br />
يقدم<br />
رغم تاريخه وإمكانياته الكبيرة.<br />
ومع استعادة المصابين ربما يتهسن<br />
الوضع أيضا بالنسبة لنادي الجيش<br />
خاصة أن القاءمة تعج بالأسماء مشل<br />
دامي تراوري وعبدالرحمن أبكر وخالد<br />
عبدالروءوف وماجد محمد ويوسف<br />
مفتاه وكلها عناصر موءثرة.