You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
الدول بثبيت سعر الرف باش يخرجوا من األزمة<br />
و ليس تحريره .. و ما عمر فكرة تعويم العملة ما<br />
كانت يف الفكرة د يش دولة او مفكر اقتصادي مهم ..<br />
حتا الوقت فااش حصالات أمريكا بسبب الحرب و تم<br />
تقرير هااد النظام يف سنة 1973 و اكر الداعمن له<br />
هو ميلتون فريدمان ( و غر هاد السمية تقول ليكم<br />
اش كاين( مترير سياسات نيوليرالية بزز ..<br />
املشكل مايش واش النظرية ما مزيااناش هي النظرية<br />
مزياانة شوية و لكن ملن؟؟ مايش لدولة فقرة و دامئا<br />
تعاين من عجز ماعمرها فحياتها ما وصالت حتا<br />
للتوازن د امليزان التجاري و العملة ديالها و االقتصاد<br />
ضعااف بزااف .. هاد النظام ميكن ديروا امريكا او<br />
الصن او الدول القوية اقتصاديا اما املغرب ههههه بال<br />
ماندوي..<br />
و هاد السياسة د تحرير سعر الصفر من<br />
بن االفعال يل كاتقوم بهم أمريكا من<br />
أجل فرض الفكرة ديال Dollarisation<br />
يل كاتعني يويل كلي كايتعامل بالدوالر و يتخى<br />
عى العملة ديالو باش تزيد تقوي االقتصاد ديالها و<br />
يويل هو املركز كر ما هو دبا و االستقالل االقتصادي<br />
كااميي ..و رااه شوفوا الزميبابوي فن وصالات دباا<br />
بسبب السياسات املالية الخاوية يل داازت عليها و يل<br />
كان هااد النظام سبب من االسباب ديالها ..<br />
و كاين العديد من االقتصادين يل نقدوا<br />
هااد النظام بزااف و قالوا انه هو من اهم<br />
اسباب األزمات املالية يل قاامت بعد 1973 و<br />
يل كانوا متابعين وحدة مورة وحدة.. و من<br />
اهم من نقد النظام يف 2005 روبرت مانديل<br />
االقتصادي الكندي الحائز عى جائزة نوبل<br />
يف االقتصاد سنة 1999 يل دار تاريخ و تدقيق<br />
لهااد النظام و كيفاش قام بخلق عدم<br />
االستقرار االقتصادي و املايل للعديد من<br />
الدول و تسبب يف األزمات املالية<br />
و كاين ايضا موريس الياس يل قال ان هااد<br />
النظام كيقوم بتهديدات للجميع العمليات<br />
التجارية و املالية العاملية و بامكانه ان<br />
يتسبب يف ازمة بحال د 1929 م و قال ان<br />
فهاد النظام« يل بغا يوقع غادي يوقع«<br />
مكااينش القدرة بااش توقف املشكل او<br />
االزمة فاش غادي تجي بسبب هاد النظام<br />
11<br />
لكوان الشهرية مجلة
Change language