13.04.2020 Views

من توهم الوقاية بقناع يساء استخدامه Covid-19

تريد الجمعية المغربية لأمراض المناعة الذاتية والجهازية ، بصوت رئيستها الدكتورة خديجة موسيار ، أخصائية في الطب الباطني وأمراض الشيخوخة ، تسليط الأضواء عن دور القناع الواقي من اجل حماية أنفسنا وحماية الآخرين من وباء فيروس كورونا. ارتداء الأقنعة مفيد لأنه يقلل من كمية الفيروس التاجي الذي يفرزه الأشخاص المصابون. عليك أن تضع في اعتبارك أنه إذا كان لديك قناع، فليس لحماية نفسك، بل لحماية الآخرين لان الفيروس يمر عبر جميع الأقنعة، باستثناء الأقنعة الطبية FFP2.كما انه يجب استخدامه بشكل صحيح كما لا يجب نسيان الإجراءات المهمة الأخرى: غسل اليدين بانتظام ؛ احترام مسافة 1 متر بين الناس و الحجر المنزلي لان الخطر يكمن في أن نتوهم الدور الوقائي المطلق L’ILLUSION PROTECTRICE D’UN MASQUE MAL UTILISE PAR LES MAROCAINS– COVID 19 L’association marocaine des maladies auto-immunes et systémiques (AMMAIS), par la voix de sa présidente, le Dr Moussayer Khadija, spécialiste en médecine interne, veut attirer l’attention sur les dangers de la mauvaise utilisation des masques, malheureusement quasi générale encore actuellement dans la population marocaine, faute d’y être bien habituée. Ce phénomène dangereux d'illusion protectrice accroît en fait le risque de propagation du virus, d'où la nécessité d'un effort pédagogique. Il est vrai que le port correct du masque est très contraignant.


تريد الجمعية المغربية لأمراض المناعة الذاتية والجهازية ، بصوت رئيستها الدكتورة خديجة موسيار ، أخصائية في الطب الباطني وأمراض الشيخوخة ، تسليط الأضواء عن دور القناع الواقي من اجل حماية أنفسنا وحماية الآخرين من وباء فيروس كورونا. ارتداء الأقنعة مفيد لأنه يقلل من كمية الفيروس التاجي الذي يفرزه الأشخاص المصابون. عليك أن تضع في اعتبارك أنه إذا كان لديك قناع، فليس لحماية نفسك، بل لحماية الآخرين لان الفيروس يمر عبر جميع الأقنعة، باستثناء الأقنعة الطبية FFP2.كما انه يجب استخدامه بشكل صحيح كما لا يجب نسيان الإجراءات المهمة الأخرى: غسل اليدين بانتظام ؛ احترام مسافة 1 متر بين الناس و الحجر المنزلي لان الخطر يكمن في أن نتوهم الدور الوقائي المطلق
L’ILLUSION PROTECTRICE D’UN MASQUE MAL UTILISE PAR LES MAROCAINS– COVID 19

L’association marocaine des maladies auto-immunes et systémiques (AMMAIS), par la voix de sa présidente, le Dr Moussayer Khadija, spécialiste en médecine interne, veut attirer l’attention sur les dangers de la mauvaise utilisation des masques, malheureusement quasi générale encore actuellement dans la population marocaine, faute d’y être bien habituée.
Ce phénomène dangereux d'illusion protectrice accroît en fait le risque de propagation du virus, d'où la nécessité d'un effort pédagogique. Il est vrai que le port correct du masque est très contraignant.

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

4

‏ٌمكن أن ‏ٌلوث المناع الٌدٌن.عالوة على ذالن،‏ بمجرد أن ‏ٌبلل المناع تحت تأثٌر التنفس أو العرق آو

‏ٌصبح رطبًا،‏ فإنه لم ‏ٌعد فعاالً‏ ، وٌجب استبداله على الفور . ‏.ٌجب أال تتجاوز مدة استخدام المناع الطبً‏

ساعات إال في حالة عدم االتصال بالمرضى أو أشخاص ‏ٌشتبه فً‏ إصابتهم،‏ ‏ٌمكن تمدٌد فترة استخدام

المناع و إعادة استخدامه وفما لنظافته.‏ المناع الذي ‏ٌتم سحبه تحت الذلن أو ‏ٌتدلى من األذنٌن،‏ إبان

الدردشة مع اآلخرٌن،‏ ثم ‏ٌتم إعادته بعد التالعب به فً‏ جمٌع االتجاهات هذا هو بالضبط ما ال ‏ٌجب فعله

لتكون فعالة،‏ ‏ٌجب أن ‏ٌبمى المناع فً‏ مكانه،‏ وأن ‏ٌتم التعامل معه بألل لدر ممكن،‏ كل تصرف مخالف

‏ٌشكل خطرا علٌنا و على اآلخرٌن.‏

.

لناع FFP2

هو جهاز ‏ٌهدف إلى حماٌة مرتدٌه من استنشاق المطرات وضد الجسٌمات المحمولة جواً‏ ،

والتً‏ ‏ٌمكن أن تحتوي على عوامل معدٌة ‏.إن هذا النوع من المناع خاص بمهنًٌ‏ الصحة و بالمهن التً‏

لدٌها اتصال لصٌك بالجمهور هذا النوع من األلنعة هو أكثر تمٌٌدًا من المناع الجراحً‏ اد ‏ٌسبب

انزعاجا حرارٌا و صعوبات فً‏ التنفس ، لكنه أكثر فعالٌة،‏ اد أن ألنعة FFP2 تموم بتصفٌة على األلل

من المطٌرات التنفسٌة و مدة استخدامه تصل إلى 8 ساعات.‏

، ارتداء

94%

‏"البديل"‏ القناع

‏ٌمكن أن نستعمل ألنعة مصنوعة فً‏ المنزل من نسٌج المالبس:‏ المطن أو البولٌستر،‏ تهدف إلى استكمال

اإلبعاد االجتماعً‏ . هً‏ بمثابة حواجز ‏ٌستعملها جمٌع السكان.‏ الفكرة هً:‏ لناعً‏ ‏ٌحمٌن ، و لناعن

‏ٌحمٌنً:‏ ألنعتنا تحمٌنا جمٌعا ‏.هذا المناع ‏ٌؤدي خدمة فً‏ حالة عدم وجود ألنعة معتمدة ولكن فً‏ أي حال

من األحوال ال يعوض األجهزة الطبٌة.‏

الدار البٌضاء‎11‎ ابرٌل 2020

الدكتورة خديجة موسيار Dr MOUSSAYER KHADIJA

اختصاصية في الطب الباطني و أمراض الشيخوخة

Spécialiste en médecine interne et en Gériatrie en privé

Présidente de l’Alliance Maladies Rares Maroc (AMRM)

رئٌسة ائتالف األمراض النادرة المغرب

Présidente de l’association marocaine des maladies auto-immunes et systémiques (AMMAIS)

رئٌسة الجمعٌة المغربٌة ألمراض المناعة الذاتٌة و والجهازٌة

Vice-président du Groupe de l’Auto-Immunité Marocain (GEAIM)

Chairwoman of the Moroccan Autoimmune and Systemic Diseases Association

Membre de la Société Marocaine de Médecine Interne (SMMI)

Vice-présidente de l’association marocaine des intolérants et allergiques au gluten (AMIAG)

Vice-présidente de l'association marocaine de la fièvre méditerranéenne familiale (AMFMF)

Consultante à l’Hôpital Cheikh Khalifa Ben Zayed de Casablanca

Ex chef de service à l’Hôpital de Kenitra

Ex interne à l’Hôpital gériatrique Charles Foy (Paris)

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!