15.01.2017 Views

المسؤولية الاجتماعية . ضعيفة !

c_eco

c_eco

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

السنة (22) - الأحد 17 من ربيع الشاني ‎1438‎ه الموافق 15 يناير ‎2017‎م العدد (3383)<br />

متابعات<br />

2<br />

أطلقتها ‏«الاقتصاد»‏ لتوضيح انعكاساتها السلبية<br />

توعية حول إساءة الهيمنة<br />

أطلقت وزارة الاقتصاد والتجارة مبادرة توعوية حول موضوع:‏<br />

‏«إساءة استخدام وضع مهيمن بالسوق»..‏ وتندرج هذه المبادرة<br />

في إطار حرص الوزارة على توعية مختلف الأطراف المعنية<br />

وقد سلطت الوزارة الضوء من خلال هذه<br />

المبادرة على إساءة استخدام الهيمنة في<br />

شكل مبسط،‏ مشفوعاً‏ بأمشلة تم من خلالها<br />

الإجابة على جملة من التساوءلات التي يمكن<br />

أن تتبادر إلى ذهن المتلقي كتعريف ‏«الوضع<br />

المهيمن»‏ وهو قدرة شخص‏ أو مجموعة<br />

أشخاص‏ تعمل معاً‏ في التهكم في سوق<br />

المنتجات وإحداش تأثير فعّ‏ ال على الأسعار<br />

أو حجم المعروض‏ بها دون أن تكون لمنافسيهم<br />

القدرة على الهد من ذلك..‏ إلى جانب<br />

معايير تحديد الوضع المهيمن،‏ وإن كان<br />

الوضع المهيمن يُ‏ عتبر مخالفاً‏ للقانون،‏ وأبرز<br />

أشكال أو صور إساءة استخدامه والانعكاسات<br />

السلبية لذلك.‏<br />

يُ‏ ذكر في هذا ّ الصدد أنه عملاً‏ بأحكام التشريع<br />

الجاري به العمل،‏ فإنّ‏ الوضع المهيمن لا<br />

يُ‏ عتبر مخالفاً‏ للقانون،‏ إذ من حق الشركات<br />

أن تتمتع بذلك الوضع في السوق..‏ ولكن<br />

المبادرة تهدف لتوعية<br />

الشركات بالانعكاسات السلبية<br />

للممارسات المخلة بالمنافسة<br />

ليس‏ لها حق إساءة استخدامه..‏ وقد حد َّ د<br />

القانون رقم (19) لسنة 2006 بشأن حماية<br />

المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية صوراً‏ من<br />

تلك الممارسات المهظورة.‏<br />

وتتضمن مبادرة وزارة الاقتصاد والتجارة<br />

تصميم توعوي يبينّ‏ الآثار والتداعيات<br />

الدوحة-‏ $ الاقتصادي<br />

بالانعكاسات السلبية المترتبة عن الممارسات المخلة<br />

بالمنافسة عموماً‏ وتأثيرها على الاقتصاد الوطني،‏ وتعميق<br />

الفهم والإدراك بأهمية المنافسة ودور الجهة المسؤولة عن<br />

ضرورة التزام مختلف الشركات<br />

بقواعد المنافسة العادلة<br />

في ظل احترام القانون<br />

السلبية لإساءة استخدام وضع هيمنة<br />

بالسوق،‏ حيش لفتت الوزارة إلى أن مشل<br />

تلك الأفعال تُ‏ عَ‏ د ُّ من قبيل الممارسات المخلة<br />

تطبيق أحكام القانون رقم (19) لسنة 2006 بشأن حماية<br />

المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية في التصدي لمثل هذه<br />

الأفعال التي تنال من حسن سير السوق وتوازنها.‏<br />

بالمنافسة لكونها:‏<br />

- تنال من حسن سير الأسواق.‏<br />

- تضر بمصاله المتعاملين في الأسواق،‏<br />

وبخاصة الشركات الصغرى التي قد<br />

يتراجع أداوءها إلى حد إرغامها على التوقف<br />

عن النشاط أو الخروج من السوق.‏<br />

- خروج الشركات من السوق يوءدي إلى شه<br />

في بعض‏ المنتجات وبالتالي،‏ ارتفاع الأسعار.‏<br />

وحرصاً‏ منها على دعم مناخ الأعمال وتشجيع<br />

الاستشمار،‏ شدّ‏ دت الوزارة على ضرورة<br />

التزام مختلف الشركات بقواعد المنافسة<br />

العادلة في ظل احترام القانون،‏ محذّ‏ رة في<br />

الوقت ذاته من أي فعل من شأنه الإضرار<br />

بتوازن السوق والنيل من حسن سيره بما لا<br />

يتماشى مع سياسة الاقتصاد المفتوه للدولة.‏<br />

يذكر أنّ‏ هذه المبادرة تندرج في إطار سلسلة<br />

من النصاءه التوعوية التي تصدرها وزارة<br />

الاقتصاد والتجارة بهدف تشقيف الجهات<br />

الهكومية ذات المصلهة وقطاع الأعمال<br />

ومختلف شراءه المجتمع بما يساهم في<br />

اتخاذ القرارات المناسبة.‏<br />

تنظمه ‏«الغرفة»‏ بالتعاون مع ‏«دار القرار»‏<br />

إطلاق برنامج تأهيل وإعداد المحكمين<br />

بدعم من ‏«قطر للتنمية»‏<br />

«13» شركة قطرية شاركت في ‏«عرب بلاست»‏<br />

الدوحة-‏ قنا<br />

الدوحة-‏ قنا<br />

ينطلق بمركز قطر الدولي للتوفيق والتهكيم<br />

بغرفة قطر اليوم برنامج إعداد وتأهيل<br />

المهكمين 2017 ‏«الشهادة الاحترافية»،‏ الذي<br />

ينظمه المركز بالتعاون مع مركز التهكيم<br />

التجاري بدول مجلس‏ التعاون لدول الخليج<br />

العربية ‏«دار القرار».‏<br />

وذكر بيان للمركز،‏ أن البرنامج يشهد كل عام<br />

تخريج دفعة جديدة من المهكمين على دراية<br />

كاملة بكافة الأمور المتعلقة بالتهكيم وفض‏<br />

النزاعات،‏ سواء داخل قطر أو في دول مجلس‏<br />

التعاون الخليجي،‏ موضها أن المشاركين<br />

خلال هذه الدورة من البرنامج سيخوضون<br />

تجارب عملية وورش‏ عمل حول كيفية إعداد<br />

اتفاق التهكيم نظراً‏ للأهمية المتزايدة التي<br />

يكتسبها التوفيق والتهكيم بين المستشمرين<br />

وأصهاب الأعمال.‏<br />

وتناقش‏ المرحلة التأهيلية التي تنطلق<br />

اليوم وحتى يوم 18 يناير الجاري،‏ التهكيم<br />

وطبيعته القانونية،‏ وتتطرق لعدة محاور منها<br />

الهلول البديلة لفض‏ المنازعات بغير الطريق<br />

القضاءي،‏ ومفهوم التهكيم وأنواعه ومميزاته<br />

وطبيعته ودور الإرادة في التهكيم.‏<br />

كما تتطرق إلى التهكيم والقضاء والمركز<br />

القانوني للمهكم والهقوق والواجبات والدور<br />

المساند للفضاء ومفهوم المهكمة المختصة أصلاً‏<br />

بنظر النزاع وأهم المراكز والهيئات الدولية<br />

المعنية بالتهكيم.‏<br />

أما المرحلة الأولى من البرنامج والتي تحمل<br />

عنوان:‏ ‏«اتفاق التهكيم وضوابط صياغته»‏<br />

فتتناول التعريف باتفاق التهكيم وصور اتفاق<br />

التهكيم وممن يصه الاتفاق على التهكيم،‏<br />

وضوابط اتفاق التهكيم وشروط صهته،‏ وآثار<br />

اتفاق التهكيم الصهيه،‏ ومبدأ‏ استقلالية<br />

شرط التهكيم.‏<br />

وتأتي المرحلة الشانية من البرنامج تحت<br />

عنوان:‏ ‏«إجراءات وإدارة دعوى التهكيم»‏<br />

وتتناول بدء إجراءات التهكيم وتشكيل<br />

هيئة التهكيم بين التهكيم الهر والتهكيم<br />

الموءسسي،‏ وبدء إجراءات دعوى التهكيم<br />

وتداولها أمام هيئة التهكيم.‏<br />

يذكر أن البرنامج يهدف إلى إعداد وتأهيل<br />

الكوادر القطرية والخليجية من خلال برنامج<br />

علمي وتدريبي عن مفهوم وجوهر التهكيم<br />

وطبيعته وأنواعه،‏ والتطور الهاصل في الفكر<br />

القانوني التهكيمي،‏ وذلك للقيام بمسوءولية<br />

فض‏ المنازعات التجارية والمالية والاستشمارية<br />

عن طريق التهكيم للمساهمة في رفع الأعباء<br />

عن القضاء العادي.‏<br />

عرضت «13» شركة قطرية ناشئة<br />

تعمل في إنتاج وتصنيع البلاستيك<br />

والمطاط،‏ منتجاتها من هذه المواد في<br />

معرض‏ ‏«عرب بلاست»،‏ الذي عقد في<br />

دبي،‏ من خلال الجناه القطري الذي<br />

نظمه بنك قطر للتنمية عبر ذراعه<br />

التصديرية ‏«تصدير».‏<br />

وقد استهدف جناه بنك قطر للتنمية<br />

دعم وتسويق المنتجات القطرية إقليمياً‏<br />

وعالمياً،‏ في المعرض‏ المتخصص‏ في<br />

صناعة البلاستيك والبتروكيماويات<br />

والمطاط والذي حظيت دورته هذا العام<br />

بمشاركة آسيوية وأوروبية وخليجية<br />

واسعة،‏ حيش بات يهتل المرتبة الأولى<br />

في منطقة الشرق الأوسط والشالش من<br />

نوعه على مستوى العالم.‏<br />

وقال حسن المنصوري المدير التنفيذي<br />

لبرنامج ‏«تصدير»‏ في بنك قطر<br />

للتنمية،‏ إن المشاركة في معرض‏<br />

‏«عرب بلاست 2017»، تأتي في إطار<br />

استراتيجية البنك لدعم وتشجيع<br />

الشركات الصغيرة والمتوسطة لدخول<br />

الأسواق العربية والعالمية،‏ لاسيما في<br />

هذا القطاع الهيوي الذي حققت فيه<br />

الشركات القطرية قفزات نوعية في<br />

ما يتعلق بالجودة وكفاءة التصنيع<br />

وفق المواصفات والمقاييس‏ العالمية،‏ بما<br />

يوءهلها لتصدير منتجاتها لدول العالم<br />

المختلفة،‏ وبما يواكب روءية قطر 2030<br />

في تنويع مصادر الدخل.‏<br />

وأضاف أن هذه هي المرة الأولى التي<br />

يشارك فيها البنك بمعرض‏ ‏«عرب<br />

بلاست»،‏ وذلك لتتمكن الشركات<br />

القطرية من عرض‏ منتجاتها لآلاف<br />

﴿ جانب من المشاركة القطرية بالمعرض‏<br />

المشاركين في المعرض‏ من مختلف دول<br />

العالم،‏ مما يساهم في ترويج منتجاتها<br />

وتسويقها للأسواق العالمية،‏ وهو الهدف<br />

الذي تأسس‏ من أجله برنامج ‏«تصدير».‏<br />

ولفت إلى أن هذه المشاركة تأتي بعد<br />

النجاه الذي حققه جناه البنك في<br />

معرض‏ k2016 للبلاستيك في ألمانيا<br />

خلال أكتوبر الماضي،‏ والذي مهد الطريق<br />

للشركات القطرية المشاركة للوصول<br />

للموردين العالميين.‏<br />

يذكر أن معرض‏ ‏«عرب بلاست»‏ يعقد<br />

كل عامين بمشاركة معظم الشركات<br />

المتخصصة في صناعة البلاستيك<br />

والمطاط..‏ وسيشارك به هذا العام نهو<br />

110 شركات من الهند و‎95‎ شركة من<br />

تايوان و‎70‎ شركة ألمانية و‎1755‎ شركة<br />

صينية،‏ وعدد كبير من الشركات<br />

من داخل الإمارات العربية المتهدة<br />

ودول مجلس‏ التعاون الخليجي.‏ وذلك<br />

بعد تحطيمه الأرقام القياسية خلال<br />

عام 2015، الذي شارك به أكثر من<br />

900 عارض‏ من 41 دولة وزاره أكثر من<br />

27.000 زاءر تجاري من 119 دولة،‏ حيش<br />

يوفر فرصة كبيرة لمقابلة عملاء جدد<br />

وحاليين من الباحشين عن موردين<br />

جدد.‏<br />

ويساهم بنك قطر للتنمية من خلال<br />

برنامج ‏«تصدير»‏ في تعزيز حضور<br />

الصادرات القطرية على نطاق واسع<br />

بالأسواق الخارجية،‏ وهو ما يعزز<br />

الشركات الصغيرة والمتوسطة ويرسخ<br />

قدرتها على التنافس‏ في تلك الأسواق<br />

ويقوم بتوفير العديد من الخدمات<br />

لهذه الشركات لتطوير إمكاناتها<br />

التصديرية،‏ من خلال المشاركة في<br />

الأنشطة والفعاليات في مختلف أنهاء<br />

العالم،‏ مشل المعارض‏ العالمية،‏ والبرامج<br />

المشتركة،‏ وتنمية وترويج الصادرات،‏<br />

وورش‏ العمل التدريبية،‏ بالإضافة<br />

إلى نشر كتب الإرشادات المتخصصة<br />

مشل ‏«أسرار التجارة»‏ و«دليل المصدّ‏ رين<br />

القطريين».‏

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!