Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
السنة (22) - الأحد 22 من جمادى الأولى 1438ه الموافق 19 فبراير 2017م العدد (3408)<br />
عربي ودولي<br />
14<br />
تعزيز التعاون الاقتصادي المشترك<br />
شراكة تونسية جزائرية لاختراق السوق الإفريقية<br />
تونس- الأناضول-<br />
تعتزم كل من<br />
تونس والجزائر تعزيز<br />
التعاون الاقتصادي<br />
المشترك بينهما بما<br />
يساعدهما على غزو<br />
السوق الإفريقية،<br />
حيث أكد وزير التّ جارة<br />
والصناعة التونسي<br />
زياد العذاري، إن<br />
بلاده تسعى لتدعيم<br />
الشراكة الاقتصاديّ ة<br />
مع الجزائر، وإعطائها<br />
بُ عداً إستراتيجياً<br />
وخلق قوة ثنائية<br />
قادرة على التوجه<br />
للسوق الإفريقيّ ة.<br />
جاء ذلك في تصريهات صهفية على هامش<br />
لقاء استشماري تونسي جزاءري، بعنوان<br />
«نتهدش تصدير»، الذي عقد، بالعاصمة<br />
تونس، مشيراً إلى أن «إفريقيا سيصبه عدد<br />
سكانها مستقبلاً نهو مليارين و400 مليون<br />
نسمة».<br />
وحسب تقرير للأمم المتهدة، يبلغ عدد سكان<br />
إفريقيا حالياً نهو مليار و200 مليون نسمة،<br />
ومرشه للارتفاع إلى 3 مليارات و100 مليون<br />
نسمة بعد 50 سنة.<br />
وأوضه العذاري، أنّ الهضور الجزاءري في<br />
تونس لايزال في بداياته، وأن بلاده تعمل<br />
سوية مع جارتها، على بناء روءية مشتركة<br />
واشنطن- د. ب. أ- كشف بنك الاحتياط<br />
الاتحادي في نيويورك أن إجمالي ديون<br />
الطلبة في الولايات المتهدة وصل إلى<br />
مستوى قياسي خلال العام الماضي قدره<br />
1.3 تريليون دولار، لتواصل ديون الدارسين<br />
في الولايات المتهدة ارتفاعها للعام 18 على<br />
التوالي.<br />
وبهسب البيانات تضاعفت قروض طلبة<br />
التعليم العالي منذ 2009 ولم يسجل أي<br />
شكل آخر من أشكال الديون الاستهلاكية<br />
﴿ مساعٍ تونسية جزاءرية لرفع معدلات التجارة<br />
بخصوص مجالات التعاون التي يمكن<br />
التوجه نهوها والاستشمار فيها، مضيفاً:<br />
«نسعى لدفع التعاون الاقتصادي والصناعي<br />
بين البلدين في مختلف المجالات؛ كمكونات<br />
ّ السيارات (قطع الغيار)، والصناعات<br />
الغذاءيّ ة، والصناعات المرتبطة بالتكنولوجيا<br />
والاتصال والمعلوماتية، والمجال السياحي».<br />
من جانبها، قالت الرءيسة المديرة العامة<br />
لمركز النهوض بالصادرات، عزيزة حتيرة،<br />
أنّ ه «ما بين 150 و200 موءسسة تونسية<br />
موجودة في الجزاءر في مختلف المجالات،<br />
باستشمار قيمته 150 مليون يورو، فيما لا<br />
تمشل الصادرات التونسية نهو الجزاءر<br />
في الولايات المتهدة مشل هذا المعدل من<br />
الارتفاع خلال الفترة نفسها.<br />
ومن بين 6 فئات للقروض الاستهلاكية<br />
يرصدها بنك الاحتياط الاتحادي في<br />
نيويورك زادت فقط قروض الدارسين<br />
وقروض شراء السيارات منذ نهاية 2008،<br />
حيش زادت أيضا قروض السيارات بنسبة<br />
% 46 خلال الفترة نفسها، في حين تراجع<br />
إجمالي الديون الاستهلاكية ككل خلال<br />
هذه الفترة بنسبة %. 1<br />
سوى % 0.8 من مجموع الصادرت التونسية».<br />
ولفتت حتيرة، إلى أن السوق الجزاءريّ ة<br />
كبيرة وواعدة، وهي مقبلة على مشاريع<br />
كبرى، على غرار تطوير البنية التهتية،<br />
وتأهيل عدة قطاعات وهناك آفاق كبيرة<br />
للتعاون بين البلدين يمكن تطويره<br />
واستغلاله لدعم الشراكة وتحقيق التكامل<br />
الاقتصادي والتجاري بين البلدين.<br />
من جهته، أوضه المستشمر الجزاءري يزيد<br />
طالبة، أنّ «تونس والجزاءر يجمعهما الكشير<br />
على مستوى التاريخ والشقافة، وهناك كفاءات<br />
مهمة من الجانبين، ويمكن استغلال ذلك<br />
لخلق شراكات»، مشيراً إلى أنه لا بد من<br />
وتشير بيانات البنك إلى أن حوالي ربع<br />
الطلبة المديونين الذين حل أجل سداد<br />
ديونهم إما أشهروا إفلاسهم وأعلنوا عجزهم<br />
عن السداد أو يتأخرون 90 يوما على الأقل<br />
عن سداد القسط الشهري للقرض.<br />
وتعد الهكومة الاتحادية الجهة المقرضة أو<br />
الضامنة للقروض بالنسبة لأكثر من 90<br />
% من قروض الطلبة، وفي الوقت نفسه،<br />
فإن ارتفاع ديون الطلبة في الولايات المتهدة<br />
يشير قلق السلطات المعنية بمراقبة أسواق<br />
مضاعفة اللقاءات الشناءيّ ة بين المستشمرين،<br />
وتوعيتهم بأهمية الاستشمار وخلق مشاريع<br />
مشتركة بين البلدين، في مختلف<br />
المجالات. وتعد الجزاءر الشريك التجاري<br />
الأول لتونس على المستويين الإفريقي<br />
والعربي، وبلغت قيمة الصادرات التونسية<br />
نهو الجزاءر أزيد من 582 مليون يورو (قرابة<br />
620 مليون دولار)، فيما مشلت قيمة الواردات<br />
من الجزاءر أزيد من مليار و530 مليون يورو<br />
(قرابة مليار و630 مليون دولار)، أي بميزان<br />
تجاري لصاله الجزاءر بأكثر من مليار دولار،<br />
وإجمالي حجم التجارة بين البلدين يصل<br />
إلى مليارين و250 مليون دولار.<br />
ديون الدارسين في أميركا تواصل ارتفاعها<br />
المال الأميركية.<br />
وخلال فترة إدارة الرءيس الأميركي<br />
السابق باراك أوباما، قالت هذه السلطات<br />
إن ديون الطلبة تمشل خطرا يمكن أن<br />
يوءدي إلى تباطوء النمو الاقتصادي للولايات<br />
المتهدة، وفي المقابل انتقد الرءيس<br />
الأميركي الهالي دونالد ترامب خلال<br />
حملته الانتخابية الطلبة المشقلين بالديون<br />
وشبههم بالعقبة التي تمنع الأميركيين<br />
من التقدم.<br />
الصين تخفض إنتاج الصلب<br />
ترجمة- هويدا مجدي<br />
تخلصت الصين من 65 مليون طن من<br />
قدرتها الإنتاجية للصلب الخام خلال<br />
العام الماضي، لترجع إلى هدفها الرءيسي<br />
لإنتاج 45 مليون طن بنسبة أكثر من<br />
%، 40 وذلك كجزء من حملتها المستمرة،<br />
وردا على الانتقادات التي تواجهها من<br />
الخارج. فقد تم الإعلان عن تخفيض<br />
الانتاج يوم الجمعة الماضي من قبل مياو<br />
وي وزير الصناعة وتكنولوجيا المعلومات.<br />
ووصلت السعة الانتاجية السنوية<br />
للصلب الخام إلى حوالي 1.2 مليار<br />
طن بنهاية عام 2015، وبذلك وصل<br />
التخفيض الانتاجي خلال العام الماضي<br />
إلى حوالي % 5 .، وجعلت إدارة الرءيس<br />
الصيني شي جين بينغ، تخفيض<br />
سعة الإنتاج بقمة أولوياتها، وتنافس<br />
المسوءولون المهليون للهصول على<br />
موافقة الهكومة المركزية من خلال دفع<br />
الشركات لتخضع لاختصاصها لإجراء<br />
تخفيضات كبيرة. وقامت الشركات<br />
الصينية أيضا بتوحيد منشآتها وسط<br />
إعادة تنظيم الصناعة. فقد قامت<br />
مجموعة بايواو للصلب الصينية<br />
بالتخلص من معداتها وآلاتها القديمة،<br />
وكنتيجة لذلك، فارتفعت أسعار مواد<br />
الصلب الرءيسية المستخدمة في البناء<br />
بنسبة 80-70 % عن مستويات العام<br />
الماضي في نهاية عام 2016. وقد تضاعف<br />
إجمالي أرباه شركات صناعة الصلب 3<br />
أضعاف على أساس سنوي.<br />
وقد تسبب خفض الإنتاج في زيادة<br />
أسعار الصلب في الخارج. الأمر الذي<br />
يُ ظهر للدول الأخرى أن الصين تستجيب<br />
لطلباتهم من أجل خفض الانتاج.<br />
وتعتزم الهكومة الهفاظ على وتيرة<br />
تخفيض الانتاج بشكل مستمر.<br />
«المركزي اليمني» يُ عيد<br />
الاستقرار لأسعار الصرف<br />
اليمن- محيي الدين الشوتري<br />
نجه اجتماع عقد بالبنك المركزي<br />
بمدينة عدن مع شركات الصرافة في<br />
المدينة إلى إعادة الاستقرار للعملة التي<br />
تدهورت بشكل متسارع في الأسبوع<br />
الأخير، وارتفع سعر صرف الريال مقابل<br />
العملات الأجنبية الأخرى بشكل كبير.<br />
وقفز سعر صرف سعر الريال اليمني<br />
مقابل الدولار خلال أسبوع فقط من 300<br />
إلى 400 وقفز الريال السعودي إلى من 80<br />
إلى 105 مما بش المخاوف في أوساط التجار<br />
والمواطنين اليمنيين من استمرار تهاوي<br />
الريال وانعكاساتها السلبية على الاوضاع<br />
الاقتصادية في البلد، وبعد ساعات من<br />
اجتماع البنك المركزي هبط سعر الدولار<br />
ليصل إلى 305 للبيع و300 للشراء فيما<br />
عاد الريال السعودي لهالته السابقة،<br />
حيش سجلت شركات الصرافة سعره<br />
امس عند 82 للبيع والشراء 80.<br />
وعزى اقتصاديون السبب في تهاوي<br />
الريال اليمني إلى قيام الهكومة<br />
بطباعة أوراق نقدية دون غطاء لهاجة<br />
الهكومة لدفع المرتبات والأجور في ظل<br />
تدني الايرادات الهكومية هو الأمر الذي<br />
دعا لطباعة الاوراق النقدية ونمو هذا<br />
التضخم الذي رأت الهكومة الشرعية<br />
انه أهون من المجاعة فيما حمل آخرون<br />
شركات الصرافة بالتلاعب في سعر<br />
صرف الريال لغيابة الرقابة ولخدمات<br />
أجندات اخرى من خلال خلق الأزمات.<br />
وتسبب تهاوي سعر صرف الريال في<br />
موجة كبيرة من الغلاء وارتفاع الاسعار<br />
في السلع الأساسية واسعار المواصلات<br />
التي ارتفعت بنسبة %، 100 لكن خبراء<br />
اقتصاديين يرون أن جهود البنك المركزي<br />
لإعادة الاستقرار للعملة ليست كافية<br />
وانها مرشهة في أي لهظة لتجاوزها<br />
من قبل الصرافين على الرغم من<br />
التزام البنك بتوفير الدولار للشركات<br />
التجارية للاستيراد من الخارج ويتطلب<br />
إعادة الاستقرار للريال اليمني إلى خطة<br />
اقتصادية تقوم بها الهكومة الشرعية<br />
من خلال تحصيل الايرادات وضرورة<br />
استمرار البنك المركزي في ضبط<br />
السياسة النقدية في البلد وإلى ما قبل<br />
سقوط اليمن بأيدي الانقلاب في اواخر<br />
.2014<br />
«60 %» يستخدمون الإنترنت عام «2020»<br />
أنقرة- الأناضول- أعلن الاتحاد الدولي<br />
للاتصالات، أن عدد مستخدمي الانترنت<br />
في العالم سيصل إلى % 60 من مجموع<br />
سكان العالم بهلول عام 2020.<br />
وبهسب إحصاءات الاتحاد الدولي<br />
للاتصالات، فإن «عدد مستخدمي الشبكة<br />
العنكبوتية في العالم، لم يتجاوز % 1 عام<br />
1995، في حين بلغت هذه النسبة % 7 في<br />
.«2000<br />
وبهسب معطيات الاتحاد في 2016،<br />
بلغ عدد مستخدمي الإنترنت في القارة<br />
الأمريكية %، 65 وفي رابطة الدول المستقلة<br />
،% 66 وإفريقيا ،% 25 وأوروبا ،% 79 وآسيا<br />
والمهيط الهادئ %، 42 والدول العربية<br />
، % 41 ويتوقع الاتحاد الدولي للاتصالات،<br />
أن يصل عدد مستخدمي الإنترنت في<br />
العالم إلى 4.1 مليار شخص عام 2020، أي<br />
ما يعادل % 60 من مجموع سكان العالم.<br />
وحلت الصين في مقدمة البلدان<br />
المستخدمة للإنترنت بعدد 721.4 مليون،<br />
بهسب موقع stats» ،«internet live<br />
وجاءت الهند في المرتبة الشانية، ب 462.1<br />
مليون شخص، والولايات المتهدة، 286.9<br />
مليون، والبرازيل 139.1 مليون، واليابان<br />
115.1 مليون، وروسيا 102.2 مليون،<br />
ونيجيريا 86.2 مليون، وألمانيا 71 مليونً ا،<br />
وبريطانيا 60.2 مليون، والمكسيك 58<br />
مليونً ا.<br />
وتصدرت جزر برمودا، صدارة عدد<br />
مستخدمي الإنترنت في العالم،<br />
مقارنة مع عدد سكانها، حيش بلغ عدد<br />
المستخدمين لديها %، 98.3 بهسب أرقام<br />
البنك الدولي، وجاءت آيسلندا في المرتبة<br />
الشانية بواقع %، 98.2 ولوكسمبورغ 97.3<br />
،% وأندورا ،% 96.9 والنرويج ،% 96.8<br />
وليختنشتاين ،% 96.6 والدنمارك 96.3<br />
،% وجزر فارو ،94.2% والبهرين ،% 93.5<br />
وموناكو .% 93.4<br />
ومن المنتظر أن يرتقع استهلاك الإنترنت<br />
في السنوات المقبلة، من GB 9.9 شهريً ا<br />
للشخص الواحد في 2015، إلى GB 25.1<br />
مع حلول 2020.<br />
كما يتوقع الاتحاد، ارتفاع عدد الأجهزة<br />
التي تمتلك خاصية الاتصال بالإنترنت،<br />
إلى 25 مليار جهاز في 2020، أي ما يعادل<br />
3.4 جهاز للفرد.<br />
وتتوقع شركة «سيسكو سيستمز»<br />
الأمريكية لاتصالات والتكنولوجيا، أن تشكل<br />
مقاطع الفيديو غالبية محتوى الإنترنت في<br />
2020. وستتجاوز عدد محتويات المقاطع 79<br />
% مقارنة بباقي المهتويات.<br />
ومن المنتظر أن تستهوذ مقاطع الفيديو<br />
على 3 تريليونات دقيقة شهريً ا، وسيتم<br />
تحميل مليون دقيقة مقطع فيديو في<br />
الشانية على الإنترنت، مع قدوم 2020،<br />
بهسب الشركة نفسها.<br />
á«fÓYEG äÉeóN<br />
إقرار منها بأهمية الرياضة ودورها في التنمية الشاملة للفرد<br />
¬fGƒNEGh »æ¨dGóÑY ˆGóÑY ácô°T<br />
É¡«ØXƒe e 2017<br />
مستوى قياسي من سكان العالم<br />
لثقة المستهلكين<br />
في ألمانيا<br />
فرانكفورت- د. ب. أ<br />
كشفت نتاءج استطلاع للرأي أن<br />
ثقة المستهلك في ألمانيا وصلت، في<br />
الوقت الراهن، إلى مستوى لم تصل<br />
إليه منذ سنوات عديدة، وذلك على<br />
الرغم من المخاوف من وقوع هجمات<br />
إرهابية والاضطرابات الناجمة بعد<br />
تولي دونالد ترامب رءاسة الولايات<br />
المتهدة.<br />
وقال إنجو شير، رءيس موءسسة<br />
نيلسن العالمية في ألمانيا، إن ثقة<br />
المستهلك الألماني وصلت في نهاية<br />
العام الماضي إلى مستوى قياسي،<br />
مشيرا إلى أن المستهلك الألماني<br />
لم يدخل إلى سنة <strong>جديدة</strong> بمزاج<br />
جيد على هذا النهو منذ بداية<br />
استطلاعات نيلسن في عام 2005.<br />
يذكر أن الموءسسة الراءدة نيلسن<br />
تقوم منذ 12 عاما، باستطلاع دوري<br />
بين المستهلكين في 63 دولة حيش<br />
تسأل عن فرص توظيفهم ووضعهم<br />
الشخصي من الناحية المالية ومدى<br />
استعدادهم لإنفاق أموال ومن خلال<br />
ذلك تقدم موءشرها لشقة المستهلك في<br />
هذه الدول.<br />
واتضه من هذا الموءشر أن نظرة الألمان<br />
إلى المستقبل جاءت أكثر تفاوءلا من<br />
أغلب مواطني أوروبا، حيش وصف 58<br />
% منهم فرص التوظيف بأنها جيدة<br />
أو جيدة جدا، فيما وصل متوسط<br />
هذه النسبة بين الأوروبيين إلى 31<br />
% فقط وقيم % 57 من الألمان وضعهم<br />
المالي بأنه جيد أو جيد جدا.<br />
وتابع شير أن الوضع الجيد لسوق<br />
العمل في ألمانيا كان من بين العوامل<br />
المهمة التي يرجع إليها التفاوءل<br />
الكبير لدى الألمان، على الرغم من<br />
الاضطرابات السياسية والاقتصادية<br />
وحالات عدم اليقين المرتبطة بها،<br />
وترى موءسسة نيلسن أن التفاوءل<br />
المتزايد لدى الألمان يعد إشارة إيجابية<br />
على التطور الاقتصادي في بلادهم.<br />
﴿ انتشار واسع لمستخدمي الإنترنت عالميا<br />
<br />
50% <br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
500<br />
<br />
<br />
»``æ¨dGóÑY ˆGó``ÑY ácô``°T