Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
السنة (22) - الأحد 22 من جمادى الأولى 1438ه الموافق 19 فبراير 2017م العدد (3408) 9<br />
متابعات<br />
تنظمه «الغرفة» و«سكوير» بمشاركة «190» شركة للمنتجات والصناعات<br />
المعرض الهندي .. مارس المقبل<br />
كتب - عبدالعزيز أحمد<br />
أعلنت غرفة قطر عن تفاصيل<br />
المعرض الهندي العالمي<br />
للمنتجات والصناعات، والذي<br />
سيقام في مركز الدوحة للمعارض<br />
والمؤتمرات، خلال الفترة من 16<br />
إلى 22 من شهر مارس المقبل،<br />
والذي يهدف إلى تنشيط التعاون<br />
التجاري والاستثماري بين رجال<br />
الأعمال في البلدين الصديقين.<br />
وتنظمه شركة سكوير لتنظيم<br />
المعارض وإدارتها، بشراكة مع<br />
غرفة قطر، وبالتعاون مع شبكة<br />
رجال الأعمال والمحترفين<br />
الهندية، وبدعم من السفارة<br />
الهندية بالدوحة.<br />
﴿ جانب من حضور الموءتمر الصهفي<br />
﴿ الشرقي والسفير الهندي وسكرتير شبكة رجال الأعمال<br />
﴾ تصوير - انتصار نصر<br />
وخلال موءتمر صهفي، عقد الخميس<br />
الماضي بمقر الغرفة، للإعلان عن هذا<br />
الهدش، والذي يعتبر الأول من نوعه في<br />
إطار التعاون التجاري بين قطر والهند،<br />
بهضور السيد صاله الشرقي، مدير عام<br />
الغرفة، والسيد بي. كوماران السفير<br />
الهندي لدى دولة قطر، والسيد سوميت<br />
مالهوترا السكرتير العام لشبكة رجال<br />
الأعمال والمهترفين الهندية، والسيدة<br />
هناء الهسيني المدير التنفيذي لشركة<br />
سكوير لتنظيم المعارض وإدارتها.<br />
وقال الشرقي: «نتوقع أن يسهم هذا<br />
المعرض في تعزيز العلاقات التجارية<br />
بين البلدين الصديقين، وتعريف السوق<br />
القطري بالصناعات والمنتجات الهندية،<br />
وفته المجال أمام رجال الأعمال القطريين<br />
ونظراءهم الهنود للتباحش في إقامة<br />
شراكات وتحالفات تجارية تدعم هذه<br />
العلاقات وتنقلها إلى مستويات أعلى من<br />
التعاون، بما يفيد اقتصاد البلدين».<br />
تبلغ مساحة المعرض 6 آلاف متر مربع،<br />
وتشارك 190 شركة هندية في المعرض،<br />
حيش تقدم منتجات في قطاعات<br />
مختلفة، مشل الأنسجة والإلكترونيات<br />
والموضة والأزياء والاكسسوارات الهندية<br />
والمنتجات الكشميرية والفنون والهرف<br />
اليدوية والتوابل والعقارات والتكنولوجيا<br />
الهندسية.<br />
وشدد الشرقي على أن الهند تعتبر<br />
الشريك التجاري الشالش لدولة قطر،<br />
كما أن العلاقات بين البلدين هي علاقات<br />
تاريخية وعريقة، لافتا إلى ان حجم<br />
التبادل التجاري بين البلدين بلغ نهو 15<br />
الشرقي : ندرس إقامة «صنع في قطر» في الهند ..<br />
وتفعيل مجلس الأعمال المشترك<br />
مليار دولار في العام الماضي، وترتكز معظم<br />
الصادرات القطرية إلى الهند على الغاز<br />
الطبيعي المسال، حيش تُ عتبر قطر من<br />
أكبر المصدرين للغاز الطبيعي للهند، إذ<br />
تزودها بنهو 65% من احتياجاتها.<br />
يأتي انعقاد هذا المعرض الهندي في<br />
الدوحة لأول مرة، في إطار هذه العلاقات<br />
المتميزة، وبهدف المساهمة في تنمية<br />
العلاقات الاقتصادية بين البلدين، فمشل<br />
هذه المعارض تسهم في تعزيز التعاون<br />
على مستوى القطاع الخاص، بهيش<br />
تكون الفرصة مهيأة للشركات القطرية<br />
والهندية لاستكشاف الفرص الاستشمارية<br />
المتاحة في البلدين.<br />
وتوقع مدير عام الغرفة أن يسهم المعرض<br />
في تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين<br />
الصديقين، وتعريف السوق القطري<br />
بالصناعات والمنتجات الهندية، وفته<br />
المجال أمام رجال الأعمال القطريين<br />
ونظراءهم الهنود للتباحش في إقامة<br />
شراكات وتحالفات تجارية تدعم هذه<br />
العلاقات، وتنقلها إلى مستويات أعلى من<br />
التعاون، بما يفيد اقتصاد البلدين.<br />
مضيفاً: «لا شك أن الهند تعتبر من أبرز<br />
الشركاء التجاريين لدولة قطر، كما ان<br />
العلاقات بين البلدين هي علاقات تاريخية<br />
وعريقة، خصوصا في المجالات التجارية،<br />
حيش تعتبر جمهورية الهند الشريك<br />
التجاري الشالش لدولة قطر بنسبة 9.5%<br />
من إجمالي حجم التبادل التجاري مع دول<br />
العالم، وقد بلغ حجم التبادل التجاري<br />
بين البلدين نهو 15 مليار دولار في العام<br />
الماضي، وترتكز معظم الصادرات القطرية<br />
إلى الهند على الغاز الطبيعي المسال،<br />
حيش تُ عتبر قطر من أكبر المصدرين<br />
للغاز الطبيعي للهند، إذ تزودها بنهو<br />
65% من احتياجاتها. ولذلك يأتي انعقاد<br />
هذا المعرض الهندي في الدوحة لأول مرة،<br />
في إطار هذه العلاقات المتميزة، وبهدف<br />
المساهمة في تنمية العلاقات الاقتصادية<br />
بين البلدين، فمشل هذه المعارض تسهم<br />
في تعزيز التعاون على مستوى القطاع<br />
الخاص، بهيش تكون الفرصة مهيأة<br />
للشركات القطرية والهندية لاستكشاف<br />
الفرص الاستشمارية المتاحة في البلدين،<br />
خاصة وأنه سيتم خلال فعاليات المعرض<br />
إتاحة الفرصة لعقد لقاءات العمل<br />
الشناءية بين رجال الأعمال من البلدين<br />
(b2b) من خلال توفير قاعة خاصة لعقد<br />
هذه اللقاءات، وذلك لإتاحة الفرصة لإجراء<br />
مباحشات ومناقشات بين رجال الأعمال<br />
لدراسة فرص الشراكة بين الجانبين<br />
السفير الهندي : دور بارز ل «غرفة قطر»<br />
في تعزيز التجارة بين البلدين<br />
والمشروعات المتاحة في كلا البلدين. وفي<br />
هذا الاطار نوءكد بأن الغرفة حريصة داءماً<br />
على دعم ورعاية المعارض التي تخدم<br />
القطاع الخاص وتفيد الاقتصاد القطري،<br />
ويكون لها انعكاس إيجابي على الجانبين<br />
الاقتصادي والتجاري، كما نهش القطاع<br />
الخاص على تنظيم المعارض باختلاف<br />
قطاعاتها، وذلك لدورها المهم في جلب<br />
الاستشمارات الاجنبية وفته الأبواب أمام<br />
الشركات القطرية لعقد التهالفات<br />
والشراكات مع نظيراتها من مختلف دول<br />
العالم. وختاما نأمل ان يكون المعرض<br />
الهندي في الدوحة، منصة مهمة لعرض<br />
أحدش ما توصلت إليه الصناعات الهندية،<br />
وأن يسهم في تنمية العلاقات التجارية<br />
والاقتصادية بين البلدين، ودفعها إلى<br />
مزيد من التقدم والازدهار».<br />
وفي رده على أسئلة الصهفيين، كشف<br />
الشرقي أن الغرفة تنوى عقد سلسلة<br />
معارض مشتركة مع الجانب الهندي،<br />
سواء داخل الدولة أو خارجها، بهدف الاطلاع<br />
على التطورات التي طرأت على صناعة<br />
البلدين، وبهش إمكانية عقد شراكات<br />
بين أصهاب الأعمال في البلدين.<br />
وقال ان «الشركات المشاركة، ستقدم<br />
منتجات في قطاعات مختلفة مشل<br />
الأنسجة والإلكترونيات والموضة والأزياء<br />
والاكسسوارات الهندية والمنتجات<br />
الكشميرية والفنون والهرف اليدوية<br />
والتوابل والعقارات والتكنولوجيا<br />
الهندسية».<br />
وقال إن العرفة تدرس إقامة معرض «صنع<br />
في قطر» في الهند، لافتا إلى تفعيل مجلس<br />
الأعمال القطري الهندي الذي تم تأسيسه<br />
موءخرا، خلال زيارة معالي رءيس مجلس<br />
الوزراء ووزير الداخلية إلى الهند.<br />
وأضاف: «المعرض يوفر منصات للقاءات<br />
الشناءية بين رجال الأعمال القطريين<br />
والهنود، مما يتيه الفرصة لمناقشة التعاون<br />
في المجالات التجارية والاستشمارية،<br />
فمعظم الشركات المشاركة في المعرض<br />
قادمة من الهند، وتريد ان تبهش عن موطئ<br />
قدم لها في السوق القطري، بمعنى أنها<br />
تبهش عن وكيل قطري يمشلها في قطر،<br />
كما ان المعرض سيكون فرصة لبهش<br />
إقامة شراكات ومشاريع مشتركة سواء<br />
في قطر أو الهند، عوضا عن ان الفرصة<br />
ستكون سانهة للشركات القطرية<br />
المصدرة للتعاقد مع وكلاء لتسويق<br />
منتجاتها في الهند».<br />
وفي كلمته الافتتاحية قال سعادة السيد<br />
بي كوماران السفير الهندي لدى الدولة<br />
أن التفكير في إقامة المعرض بدأ في<br />
اكتوبر 2016، كمعرض هندي حصري<br />
يستعرض أبرز الصناعات الهندية،<br />
خاصة التي تتميز بها الهند، كالمنسوجات<br />
والإلكترونيات والعقارات والهندسة<br />
وغيرها، وأكد أن المعرض - المنتظر<br />
استقطابه 220 مشاركا- سيكون مميزا،<br />
من حيش إمكانية الشراء المباشر للسلع<br />
والمنتجات، كما أن المعرض سيشهد<br />
لقاءات ثناءية بين أصهاب الأعمال من<br />
البلدين لبهش عقد صفقات وشراكات<br />
تجارية.<br />
وتقدم كوماران بالشكر للغرفة على<br />
الرعاية والدعم للمعرض، مشمناً الدور<br />
الذي تقوم به الغرفة في تنظيمها عدد<br />
من اللقاءات جمعت أصهاب الأعمال<br />
والشركات، واستقبلت عددا من الوفود<br />
الهندية، الأمر الذي يعزز التبادل التجاري<br />
بين البلدين بهسب السفير.<br />
لافتا إلى أن حجم التبادل التجاري بين<br />
قطر والهند قد تجاوز «10» مليارات دولار<br />
العام الماضي، وأن الهند تعتزم التوسع في<br />
استخدام الغاز الطبيعي، منوهاً بأن الهند<br />
هي الشريك الشالش لدولة قطر.<br />
من جانبه قدم السكرتير العام لشبكة<br />
رجال الأعمال والمهترفين الهندية نبذة عن<br />
الشبكة التي تأسست بالسفارة الهندية<br />
بالدوحة، بهدف تعزيز أواصر التعاون بين<br />
البلدين، ولتكون منصة مهمة لأصهاب<br />
الأعمال ليس فقط الهنود، ولكن للشركات<br />
القطرية أيضاً والمهتمين، وتقدم مالهوترا<br />
بالشكر نيابة عن الشبكة لغرفة قطر على<br />
دعمها فعاليات المعرض.<br />
بحث تعزيز التعاون الاستثماري والتجاري المشترك<br />
عمدة ساوباولو في ضيافة «الرابطة»<br />
ينظمه «قطر الدولي» و«دار القرار».. اليوم<br />
إطلاق المرحلة الثانية ل«تأهيل وإعداد المحكمين»<br />
﴿ صورة جماعية على هامش اللقاء<br />
الدوحة - $ الاقتصادي<br />
نظمت رابطة رجال الأعمال القطريين لقاء<br />
خاصا مع عمدة مدينة ساوباولو البرازيلية<br />
سعادة السيد جاواو دوريا، والوفد المرافق<br />
له، بهضور سعادة السفير السيد روبيرتو<br />
عبداالله، سفير البرازيل في دولة قطر،<br />
ذلك على هامش زيارته للدوحة لبهش<br />
العلاقات الشناءية بين البلدين وسبل دعمها<br />
وتعزيزها.<br />
وقد حضر اللقاء من الجانب القطري<br />
السيد حسين الفردان الناءب الأول لرءيس<br />
مجلس إدارة الرابطة، وأعضاء مجلس إدارة<br />
الرابطة الشيخ نواف بن ناصر آل ثاني،<br />
والسيد شريدة سعد جبران الكعبي،<br />
وعضو الرابطة خالد أحمد المناعي، والسيدة<br />
سارة عبداالله، ناءب المدير العام للرابطة.<br />
في بداية اللقاء رحب الجانب القطري<br />
بزيارة السيد جاواو دوريا، والتي تهدف إلى<br />
بهش سبل تعزيز العلاقات الشناءية بين<br />
البلدين، والعمل على تنشيط العلاقات<br />
الاقتصادية والتجارية وتطوير حجم التبادل<br />
التجاري، وأكدوا على اهتمام رجال الأعمال<br />
القطريين بالاستفادة من فرص الأعمال<br />
المتوفرة في مدينة ساوبولو، ودعم التعاون<br />
المشترك بين رجال الأعمال في البلدين.<br />
من جانبه عبر عمدة مدينة ساوباولو عن<br />
سروره بتواجده في قطر ومقابلة رجال<br />
الأعمال القطريين، وأكد اهتمام بلاده<br />
بالاستشمار في دولة قطر، وزيادة التعاون<br />
التجاري بين البلدين، والتعرف عن قرب<br />
على الفرص الاستشمارية المتوفرة، كما أشاد<br />
بالازدهار الاقتصادي الذي تعيشه دولة قطر.<br />
وقد قدم من جانبه عرضاً للفرص<br />
الاستشمارية في ساوباولو، والتي تلقب<br />
بمدينة المال والأعمال بالبرازيل، وتعتبر<br />
أكبر مدن البرازيل وأميركا اللاتينية،<br />
وسادس أكبر مدن العالم، حيش تشارك<br />
بنسبة %18 من الناتج المهلي البرازيلي،<br />
وتمتلك أهم مركز تجاري وصناعي في<br />
البرازيل، وتشتهر بطبيعتها، وبناياتها<br />
العالية، وتنوعها العرقي والشقافي، حيش<br />
تنتج المدينة وضواحيها نصف الإنتاج<br />
الصناعي للبرازيل، خصوصا في المواد<br />
الكيماءية والصيدلية والنسيج، والأدوات<br />
الكهرباءية والآلات والمنتوجات المطاطية،<br />
والصناعة الغذاءية والإسمنت والمفروشات،<br />
وكذا صناعة السيارات، ومواد البناء.<br />
والجدير بالذكر أن دولة قطر جاءت في<br />
المرتبة الرابعة في ترتيب الدول العربية<br />
المستقبلة للصادرات البرازيلية، بقيمة<br />
بلغت 122 مليون دولار أميركي، كما تتمشل<br />
أهم الصادرات القطرية إلى البرازيل في<br />
الأسمدة والوقود المعدني والنفط، وينظر كلا<br />
الجانبين بعين التفاوءل لمستقبل التبادل<br />
التجاري بين البلدين، ونتوقّع أن يهقّ ق<br />
مستويات نمو عالية تتجاوز التوقّ عات في<br />
العام 2016، مع تواصل مشاريع البنية<br />
التهتية في قطر، ومواصلة التهسينات<br />
ضمن مختلف القطاعات الاقتصادية، في<br />
إطار الاستعدادات لاستضافة منافسات<br />
كأس العالم لكرة القدم 2022.<br />
﴿ جانب من المرحلة الاولى للبرنامج<br />
ويهدف البرنامج إلى إعداد وتأهيل الكوادر<br />
القطرية والخليجية، من خلال برنامج<br />
علمي وتدريبي عن مفهوم وجوهر التهكيم<br />
وطبيعته وأنواعه، والتطور الهاصل في<br />
الفكر القانوني التهكيمي، وذلك للقيام<br />
بمسوءولية فض المنازعات التجارية<br />
والمالية والاستشمارية عن طريق التهكيم<br />
للمساهمة في رفع الأعباء عن القضاء<br />
العادي.<br />
الدوحة - $ الاقتصادي<br />
تنطلق بمركز قطر الدولي للتوفيق والتحكيم، بغرفة<br />
قطر اليوم، فعاليات المرحلة الثانية من برنامج إعداد<br />
وتأهيل المحكمين - 2017 «الشهادة الاحترافية»، والذي<br />
ينظمه المركز بالتعاون مع مركز التحكيم التجاري بدول<br />
مجلس التعاون الخليجي «دار القرار».<br />
وتأتي المرحلة الشانية من البرنامج تحت<br />
عنوان «إجراءات وإدارة دعوة التهكيم»<br />
وتتناول بدء إجراءات التهكيم وتشكيل<br />
هيئة التهكيم بين التهكيم الهر<br />
والتهكيم الموءسسي، وبدء إجراءات دعوى<br />
التهكيم وتداولها أمام هيئة التهكيم،<br />
وتستمر المرحلة الشانية من البرنامج لمدة<br />
أربعة أيام متواصلة.<br />
وذكر بيان صهفي صادر عن مركز قطر<br />
الدولي للتوفيق والتهكيم، أن البرنامج<br />
التدريبي سوف يشهد كل عام تخريج<br />
دفعة <strong>جديدة</strong> من محكمين، على دراية<br />
كاملة بكافة الأمور المتعلقة بالتهكيم<br />
وفض النزاعات، سواء داخل قطر أو في<br />
دول مجلس التعاون الخليجي، وأفاد<br />
البيان أن المشاركين خلال هذه الدورة<br />
سيخوضون تجارب عملية وورش عمل<br />
حول كيفية إعداد اتفاق التهكيم، نظراً<br />
للأهمية المتزايدة التي يكتسبها التوفيق<br />
والتهكيم بين المستشمرين وأصهاب<br />
الأعمال.<br />
وكانت المرحلة الأولى من البرنامج، والتي<br />
حملت عنوان «اتفاق التهكيم وضوابط<br />
صياغته»، قد عقدت الشهر الماضي،<br />
وتناولت محاور التعريف باتفاق التهكيم<br />
وصور اتفاق التهكيم، وممن يصه الاتفاق<br />
على التهكيم، وضوابط اتفاق التهكيم<br />
وشروط صهته، وآثار اتفاق التهكيم<br />
الصهيه، ومبدأ استقلالية شرط<br />
التهكيم.