jossour magazin
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
جملة جسور<br />
تصدر عن جمعية جسور االجتامعية<br />
دائرة الرشيعة والية تبسة<br />
العنوان: بجانب الحديقة العمومية وسط املدينة<br />
هاتف : 037.62.10.29<br />
جوال: 0553.33.13.21<br />
رقم الحساب البنيك: BNA 001004991020000210092<br />
صفحة الجمعية عىل الفايسبوك: جسور - مدينة الرشيعة:<br />
https://www.facebook.com/groups/1081222251902038<br />
الربيد اإللكتروين: jessour.cheria@gmail.com<br />
* رئيس التحرير: مساعيل بوزيدة fb: sami1.yousef1<br />
* تصميم وإخراج: نبيل عمرون nabil.amr.7 fb:
ت<br />
ش<br />
ش<br />
ف<br />
ش<br />
ف<br />
ن<br />
ف<br />
ن<br />
ف<br />
ش<br />
ش<br />
ش<br />
ف<br />
ي<br />
ف<br />
ت<br />
ت<br />
ف<br />
ف<br />
ف<br />
ف<br />
ف<br />
ن<br />
اكن لزاما أن تكون<br />
للجمعية مج ت لا ولسان<br />
حاهلا، مج ة متنوعة<br />
الراكن أ والبواب<br />
أ<br />
واملواضيع تؤرخ وتوثق<br />
لنشاطات الج معية،<br />
اور كوادرها ومؤسسهي ا ن و ي شطا، تُع ن ى<br />
ب دينة اليعة وواقهعا وتطرح ت انشغالا<br />
ت وتطلعاا، تكون منرب ا أ للقام النري ة<br />
ي تؤسس<br />
والفار املستنري ة الراقية الىت<br />
أ<br />
لواقع جديد يسمو ب ملدينة ومج تمهعا<br />
ن وساا و أ الفضل، مج ة ت ت م ب لثقافة<br />
ي خ والتار أ وال ة صال واملعارصة، تبحث عن<br />
تقاليد وعادات مج تمعنا احملافظ ت ز امللرم<br />
لتستذكرها ولتستعيدها ت وتسرجهعا، امك<br />
ي لك عدد ت ي خ ر ورجالت ومثق<br />
املدينة، مج ي ة ه لسان حال مدينة<br />
اليعة واحملج تمع ال ي ي أ الصيل،<br />
ي نفردها للقراء الكرام<br />
خاصة القول الىت<br />
ي ن واملتابع من قريب ومن بعيد داخل<br />
الوطن وخارجه أن الج معية ج عية لك<br />
ي مدينة اليعة واحملج ة مج لته،<br />
امك لك الشجري ات املغروسة ي ه ج ري اتنا<br />
ن خ اطب<br />
ج وري ات أبنائنا ج يعا، و<br />
الج ميع أن أبواب الج معية مفتوحة لل<br />
ي ن الراغب ي اللتحاق ب لعمل الج معوي<br />
خ الري ي ن ز الريه، وصفحات احملج ة مرحبة<br />
بل أ القام الج ادة واملبدعة، ف ملوا<br />
لنصنع أ الفضل ي مدينتنا ومج تمعنا<br />
ونغري الواقع و أ الحسن ب راكنا<br />
ب وعاولنا وأقامنا، ب أ فعالنا وأقوالنا<br />
بوزيدة إمساعيل<br />
بجن<br />
جبن ..<br />
ونبدأ صفحة جديدة من<br />
المل والعمل ب واملثاة والطموح،<br />
أ<br />
صفحة ن نض من خاهلا ج يعا<br />
ش عة ن ز ونتره ت ونرفع عن سب<br />
الظام وعن لغة خ الشب ش ونستف<br />
ج ن ى جديدة ث وبتة ي ن متخط<br />
لك العوائق والعراقيل، ونصنع من<br />
الليمون عصري ا<br />
مج لتنا الورقية هذه ي ت خطواا أ الوىل<br />
ي ه ج ربة ن اها فريدة من نوهعا أرد<br />
خ الوض ي فا، وما عددها أ ال ول هذا إل<br />
غرس جديد ن أرد خ الروج به للقارئ<br />
ي الكر ، منه وإليه، يتكلم بلسان حال<br />
ويتكلم عنه، لذلك أملنا كبري ي أن<br />
ت تل مج لتم اللتفاف حوهلا، واملسامهة<br />
ي فا ب ختلف املواضيع احمللية والولئية<br />
وحىت الوطنية ن ما والدولية، ن يدها<br />
ت بوي، اجام ي ت ع ، ي ثقا ، ي علم ،<br />
ج ي تكنولو ... تسمو ب ملقروئية وتشجع<br />
ي علا ي ظل غزو إلكر ي ت ن و همول، امك<br />
تفتح احملج ة صدرها بل رحابة لل<br />
نقد بناء، ج وة نظر، ت اقراح، مسامهة،<br />
ت خ لق حرااك ثقافيا،<br />
فكرة، املهم أن <br />
ورك ركود ي ئ مقرو مقيت.<br />
ي و أ الخري ل يسعنا إل أن نسأل<br />
املوىل تعاىل التوفيق والسداد، والتيس ير<br />
ي لك ما ي خ دم الباد والعباد.<br />
القرية املنسية<br />
تلك الربوة المنسية لم يسعفها الحظ ال في موقعها<br />
المتواري عن أ االنظار وال في اسمها الغريب<br />
الذي نجهل معناه، تعاني العزلة والتهميش<br />
منذ أ االزل رغم محاوالت رئيس بلديتها الطموح<br />
الذي لم يبخل أ اي جهد محاوال إلحاقها بمصاف<br />
البلديات النامية ولكنها بقيت تعاني، حادثة<br />
حرق المصلين في المسجد هذه السابقة الخطيرة<br />
التي ذهب ضحيتها عشرات المصلين من ضمنهم<br />
رئيس البلدية، عندما سكب عليهم شاب يقال أ انه<br />
مسبوق ومختل البنزين وهم بصدد سماع خطبة<br />
الجمعة أ واضرم فيهم النار، هذه الحادثة الغريبة<br />
دفعت ببجن إلى الصفوف أ االولى في نشرات<br />
االخبار حيث كنا نتمنى أ ان يزور وزير الصحة<br />
أ<br />
هؤالء المرضى المتواجدين في مستشفى باتنة<br />
وهي مدينته على أ االقل أ النه ال يسمع بقرية بجن<br />
فما بالك بزيارتها ولكن أ للسف لم يفعل، طعنت<br />
بجن مرة أ اخرى في الظهر بعد أ ان سكب عليها<br />
البنزين في وضح النهار أ واضرمت فيها النيران<br />
وفي يوم جمعة مشهود، جمعية جسور متمثلة<br />
في بعض أ اعضائها، زارت بجن ومسجدها وبعض<br />
المرضى الذين خرجوا من المستشفى ووقفت على<br />
حجم الكارثة وعدم تضامن المجتمع المدني مع<br />
هذه القرية النائية وسكانها ومرتادي مسجدها.<br />
د. مسعود زرفاوي<br />
ً ً حلوا .<br />
لنوقد <br />
املستقبل <br />
وعاء <br />
<br />
<br />
<br />
تستذكر <br />
مواطن
ف<br />
ش<br />
ف<br />
ق<br />
ش<br />
ش<br />
ش<br />
ش<br />
ف<br />
ش<br />
غرس حوالي 79<br />
شجرة حبي 56 سكن<br />
تساهمي:<br />
08 أفريل 2017<br />
ر أ الحوال الج وية املمطرة والباردة<br />
غ<br />
بفضل هللا قامت ج عية جسور عى ب كة<br />
هللا بعملية غرس ج أار ة الدف وبعض<br />
ج أار الفلفل الاذب و ت اطل<br />
أمطار خ الري مل ي نع ذلك ج عية جسور<br />
من العمل خ الري ي رفقة ي ن مسامه من<br />
سان ي احل ، مك اكن هذا العمل الرائع<br />
ي وهو ما<br />
والج ميل ي جو أخوي تضامىن<br />
نتمىن أن ينتقل إىل اكفه أحياء مدينة<br />
اليعة من أجل مدينة خرض اء.<br />
ب غ <br />
طالء األشجار بوسط<br />
املدينة مبادة اجلري:<br />
14 أفريل 2017<br />
يوم آخر من العمل ي ن امليدا ومع ت اقراب<br />
فصل الرارة وانتشار الرش ات والديدان<br />
ت خ رج ج عية جسور من<br />
ب أ ل جار، <br />
جديد ة ملواص العناية ب أ ل جار وكفاا من<br />
أجل بيئة سليمة وللر ب ملدينة اىل أ الفضل<br />
ي ن ولتحس احمليط ي ش املعي ، حيث قام أعضاء<br />
متطوعون من الج معية بطاء أ ال جار بوسط<br />
ب ادة الج ري ي جو أخوي ث أكر من<br />
ب ا ي تويه من لذة العمل التطو ي ع<br />
خ الري ي، نسأل هللا ي العى ي القد أن يتقبل<br />
صاحل أمعالنا املباركة وأن ي ج معنا لل ما<br />
فيه خري وصاح املدينة ت وتب جسور وفية<br />
وعى هعدها ب قية وعى ت ز الر ت اماا مافظة.<br />
ي <br />
الضارة <br />
املدينة <br />
رائع <br />
غرس شجيرات<br />
يف املساحة املقابلة<br />
ملسجد اهلداية:<br />
01 أفريل 2017<br />
أطفال ي احل الج ديد يتحركون ي ن لتحس<br />
ميطهم ي ش املعي ويرض بون أحسن املثل<br />
ي وون ج أل الصور بغرهسم لشجري ات<br />
المل ي املساحة خ الرض اء ة املقاب ملسجد<br />
أ<br />
اهلداية، بعد أن اكنت ساحة جرداء<br />
أعادوا هلا الياة والإ زدهار … أدام هللا<br />
أمعالم ن ال خي ية وجزامك الصحة والنجاح.
مجعية جسور نشاط<br />
وحركية ال تهدأ<br />
عيون ساهرة ، قلوب<br />
نابضة ، عقول مفكرة<br />
لصاحل مدينة الشريعة<br />
البارحة كنت يف مقر جمعية جسور<br />
وقد رافقت مجموعة من أعضائها يف<br />
جولة عملية تفقدية يف أرجاء املدينة ،<br />
والله إنه ليء مفرح ومطمن ومبهج<br />
ورائع أن تجد أشخاصا يكرسون وقتهم<br />
للمدينة ولصالحها ويف سبيل خدمتها<br />
وإخراجها من واقعها إىل واقع أفضل<br />
وأحسن وأجمل، أشخاص يجوبون شوارع<br />
املدينة ومحاورها يسهرون ويفكرون<br />
ويربمجون لنشاطات ومبادرات خريية<br />
وبيئية واجتامعية وثقافية، يعاينون<br />
حالة املدينة يراقبون أشجارها القدمية<br />
والحديثة ويولونها االهتامم والرعاية<br />
وجل حديثهم عن كيفية االهتامم<br />
بالشجريات املغروسة حديثا وكيفية<br />
سقيها ومتابعتها حتى تنمو وتكرب<br />
وتتمكن ، يبحثون عن أفكار ويقدمون<br />
اقرتاحات لنشاطات جديدة ومبادرات<br />
متنوعة يحركون بها الواقع االجتامعي<br />
الراكد ، أشخاص يجوبون املدينة يعاينون<br />
ساحاتها وحدائقها املهملة يرغبون يف<br />
إصاح وترميم كل مصباح إنارة عمومية<br />
عاطلة وكل رصيف مهرتئ وتنظيف كل<br />
شارع ، رغبتهم يف مدينة أفضل من كل<br />
النواحي ويف كل املجاالت ، رغم أنهم<br />
ينشطون يف إطار جمعوي إمكانياته<br />
محدودة ولكن تأكدوا أنهم لو<br />
توفرت لهم اإلمكانيات والدعم<br />
وتظافرت معهم جهود كل الخريين<br />
واملساهمني فإنهم سيقدمون<br />
انجازات رائعة وتاريخية ملدينة<br />
الرشيعة ....فتحية تقدير واحرتام<br />
لهذه اإلرادات الحية الساعية لخري<br />
املدينة وسكانها ومجتمعها وأجيالها<br />
املستقبلية، تحية لهذه الضامئر الحية<br />
التي اجتمعت تحت راية جسور<br />
وجمعتها غاية ورغبة وهدف مشرتك<br />
سامي ونبيل وراقي ....والحمد لله الذي<br />
قيظ ملدينة الرشيعة رجاال من هذه<br />
الطينة وبهذا الوعي واملسؤولية لريفعوا<br />
هذا التحدي....<br />
استكماال لربنامج<br />
التشجري مجعية<br />
جسور ترفع<br />
التحدي<br />
اجلمعية تواصل<br />
عملية سقي األشجار<br />
املغروسة<br />
يف إطار إتقان الربامج ومتابعتها<br />
واستكاملها تواصل جمعية جسور<br />
العناية بالشجريات املغروسة خال<br />
حمات التشجري املتعددة، هذا<br />
التحدي الكبري الذي يتطلب مجهودا<br />
وإمكانيات مادية معتربة ما هو إال<br />
دليل آخر عى احرتافية الجمعية<br />
ومصداقيتها يف خدمة مدينة الرشيعة<br />
وتحسني املحيط العام.<br />
ولكن الجمعية مازالت تناشد<br />
سكان مدينة الرشيعة املساعدة يف<br />
هذا العمل الخريي وكل من له<br />
وقت أو جهد إلستكامل سقي األشجار<br />
واملواظبة عليها، فعليه اإلقبال عى<br />
ذلك، وعى كل السكان املساهمة يف<br />
سقي األشجار التي تكون قرب مقرات<br />
سكناهم.<br />
مجعها لكم: مساعيل بوزيدة
ف<br />
ن<br />
ش<br />
ش<br />
ف<br />
ف<br />
ف<br />
ي<br />
ف<br />
ف<br />
ن<br />
ت<br />
ي<br />
ف<br />
ي<br />
ف<br />
ف<br />
ي<br />
ف<br />
ي ي<br />
ب<br />
ن<br />
ي<br />
y<br />
<br />
لقاؤنا يف هذا العدد من<br />
جملة جسور كان مع واحد من<br />
األعضاء الناشطني<br />
والفاعلني يف مجعية<br />
جسور املنظمني<br />
واحلاضرين يف كل<br />
النشاطات واملبادرات،<br />
إنه أمحد قابة شاب<br />
من شباب مدينة<br />
الشريعة منغمس<br />
يف العمل اجلمعوي،<br />
بفكره وجهده وبكل ما أوتي من<br />
قوة خيصص جل وقته للجمعية،<br />
كان لنا معه هذا اللقاء الشيق يف<br />
مقر اجلمعية، وكانت لنا معه<br />
دردشة حول مجعية جسور<br />
ونشاطاتها ومشاريعها املستقبلية.<br />
أوال وقبل كل شيء نريد أن<br />
نعرف من هو أمحد قابة ؟<br />
أد قابة من أبناء مدينة اليعة<br />
من مواليد 1975، ت ز مروج وأب ل خ سة<br />
أبناء، مستوى ي ن ئ ا ، فاح ومن أرسة<br />
تعمل ي مج ال الفاحة وخدمة أ الرض.<br />
أنت واحد من الركائز األساسية<br />
يف اجلمعية منظم وحاضر<br />
ومشارك يف كل املبادرات<br />
والنشاطات، من أين لكم هذه<br />
اإلرادة والعزمية وهذا التفاني<br />
وما سر هذه الرغبة يف العمل<br />
اجلمعوي؟<br />
أول وقبل لك ي ش ء ن مسؤولون<br />
أمام أ الجيال املستقبلية ن وأبناؤ با<br />
شك سيسألوننا يوما معا قدمناه هلم<br />
ت وملدينم ومج تمهعم، هذا الدافع ي ج علنا<br />
نسى ونبذل لك مج هوداتنا خ لدمة واقعنا<br />
وسينه ت وضري ه عى أ القل أ للجيال<br />
ت<br />
ث نيا إن الامبالة وعدم ت الهامم<br />
بواقع احملج تمع ومدينة اليعة والذي<br />
عايشناه طويا وعانينا منه يدفعنا<br />
لتغري هذا الفكر السلىب ي الذي عشش<br />
ي عقول الكثري ن واستبدال بفكر جديد<br />
همم ي ت وواع ومتعايش<br />
مع احمليط والبيئة<br />
واحملج تمع، مسؤوليتنا ل<br />
ي عند خروجنا<br />
تنهت<br />
من منازلنا بل ي ه<br />
مسؤولية ممتدة تشمل<br />
الشارع، وتشمل البيئة<br />
وتشمل احمليط والثقافة<br />
ي خ والتار ، علينا ج يعا<br />
أن نتافل خ للق ميط حضاري موا<br />
للعيش ي الكر علينا أن نتخلص من عقلية<br />
النقد والتملص من املسؤولية وننتقل إىل<br />
ي والراك<br />
ثقافة العمل الج ي ماع التضامىن<br />
خ الري ي، ث لثا لبد أن أشري إىل عوامل<br />
ي أخصص لك وق ت ىي<br />
أخرى هممة جعلتىن<br />
ج ودي للعمل ي الج معية أمهها توفر<br />
مج موعة متضامنة ي الج معية ت مل نفس<br />
الفار أ والهداف، وتعمل بنية صادقة<br />
أ<br />
ي ج ومعنا طموح وحم واحد وهو أن ن ى<br />
ي حال أحسن امم ن اه اليوم، وكذا<br />
لبد أن نشري إىل الدور املهم الذي يقدمه<br />
رئيس الج معية الدكتور مسعود زرفاوي<br />
ي استقرار الج معية ج واا<br />
وتشجيعنا عى ي تقد لك ما نستطيع<br />
خاصة وأنه رجل ميدان ومشارك ي فعى <br />
لك التظاهرات.<br />
تعتبر أيضا من أهم العناصر<br />
الفاعلة يف تدعيم االخنراط يف<br />
اجلمعية وكل من أقبل إىل اجلمعية<br />
إال ووجد منك كل الرتحاب وكل<br />
الشروحات عن نشاطات وعمل<br />
اجلمعية وهذا عنصر من عناصر جذب<br />
املنخرطين وادجماهم، هل يعتبر<br />
ذلك عاملا مهما لنجاح اجلمعية؟<br />
بل <br />
ي أخصص وقتا كبري ا<br />
ت أ كيد ب وا أنىن<br />
للجمعية ومن أول ي ن امللتحق ب ا أكتو<br />
2015 بعد ت أ سيس الج معية سبتمرب 2015<br />
ي بفكرة الج معية فإن ن ىي<br />
ي وإ ن ا مىن<br />
وجدت ي نف استقبل الكثري من الوافد<br />
والزا ن للجمعية، واكن لبد من التعامل<br />
مع لك من يطرق أبوابنا من أبناء مدينتنا<br />
بل ت احرام وبل روح أخوية وتضامنية<br />
والكثري من ن الذ ن قصدو زا ن انضموا<br />
إلينا وأصبحوا أعضاء ي ن فاعل ي ن ومشارك<br />
ي نشاطات الج معية بفضل تعاملنا الج يد<br />
مهعم ت والرحاب واملساعدة عى الندماج<br />
ي احملج موعة،امك ل أنى أن أضيف ب أ ن ن ىي<br />
ق ت ب ستغال ي ت عاقا ت الجامعية لد<br />
الج معية وتوسيع ت قاعدا وعرض أفارها<br />
ة وماول استقطاب ي ن املنخرط ي ن واملسامه<br />
ي ن الراغب ي خري وصاح ت مدينم ومج تمهعم.<br />
ئ <br />
ئ <br />
<br />
<br />
<br />
مدينتنا <br />
ومسامهته <br />
القادمة،
ن<br />
ف ض<br />
ن<br />
ش<br />
ن<br />
ن<br />
ن<br />
ف<br />
ف<br />
ن<br />
ف<br />
ي<br />
ي<br />
ف<br />
ي<br />
ن<br />
ن<br />
ئ<br />
ف<br />
ف<br />
ن<br />
ف<br />
ف<br />
ت<br />
ف<br />
ن<br />
ف<br />
نشاطات اجلمعية يف<br />
الفرتات املاضية كثرية ومتنوعة<br />
وغنية عن التعريف وقد قادتنا<br />
جولة يف املدينة معكم ومع<br />
أعضاء آخرين عاينتم خاهلا<br />
املدينة وشوارعها وحماورها<br />
والحظنا رغبتكم العارمة من<br />
أجل التحرك والعمل وتنظيم<br />
مبادرات ونشاطات خمتلفة<br />
وختطيط مستقبلي إلصلاح<br />
واقع املدينة والنهوض بها<br />
وهو حقيقة شئ مفرح ورائع،<br />
فهل ميكنكم رفع هكذا<br />
حتديات بإمكانيات اجلمعية<br />
فقط وماذا عن دور البلدية<br />
وعاقتكم بها؟<br />
ن نعمل <br />
ج عوي ل إمانياته<br />
احملدودة، ون متاجون<br />
دا ً ا إىل الد واملساندة<br />
ئ<br />
ة املتواص من مواط ن ىي<br />
مدينة اليعة، ماد<br />
ي ومعنو ش وبر ي ، من أجل<br />
ت قيق ج اازات لملدينة<br />
ب وملناسبة أجدد ي ئ ندا لل السان<br />
لالتحاق بنا ي الج معية واللتفاف حوهلا<br />
لنكون يدا واحدة من أجل الإ صاح<br />
والبناء، امك ج دد دعوتنا لملجلس البلدي<br />
للتعاون معنا ي لك النشاطات واملبادرات،<br />
ون ل ننكر ما قدمه لنا ي الكثري من<br />
نشاطاتنا خاصة معلية التشجري ومعلية<br />
ب اجة للتاتف ج يعا<br />
حول ما ينفع مدينتنا ن وساا.<br />
أكيد <br />
إطار <br />
<br />
التقلمي ، ومازلنا <br />
<br />
<br />
هل من مبادرات ونشاطات<br />
جديدة؟ وماهي مشاريعكم<br />
ونظرتكم املستقبلية لدور<br />
اجلمعية ؟<br />
تطرح يوميا الكثري من الرب امج خ والطط<br />
واملبادرات من طرف أعضاء الج معية<br />
ي ن واملنخرط ومن ي ن املواطن ومن رواد<br />
صفحتنا عى الفايسبوك، ولكن لبد أن<br />
نو ي هذا الإ طار ب أ ن مبادراتنا ونشاطاتنا<br />
ت خ ضع للدراسة الج يدة<br />
قبل أن ت ى النور <br />
من طرف أعضاء الج معية العامة ح ت ى<br />
ن ى ت قابليا للتنفيذ حسب إمانياتنا ولبد<br />
من مصادقة الج ميع ي علا حىت ش نرع ي فا،<br />
لدينا الكثري من أ الفار خ والطط املرب مج ة<br />
ولدينا أيضا مشاريع ة متواص عى غرار<br />
ي تتطلب ج دا ماد<br />
معلية ي ق الس الىت<br />
وبدنيا جبارا، ون بصدد استامكل ش موع<br />
ي ق الس لل الشجري ات املغروسة حديثا،<br />
لن غرس الشجري ات وإمهاهلا لن تكون ل<br />
أ<br />
نتا رص عى إتقان ج اازاتنا<br />
ج وإاا ت ومتابعا، ي و هذا الإ طار أيضا<br />
لبد أن أشري إىل أننا نعمل عى ت يئة<br />
ي اقتنيناها منذ مدة<br />
شاحنة املياه الىت<br />
لتكون جاهزة ش ملبارسة معلها ي أ ال يم القلي ة <br />
القادمة إن شاء هللا.<br />
ج ، فنحن <br />
كلمة أخرية...<br />
ن ضنا ن وعقد العزم ج عيتنا<br />
عى خ الري والإ صاح والعمل بل نية<br />
صادقة وبل ج د للخروج من واقع<br />
الرداءة الذي نعيشه ومازال طموحنا<br />
وحملنا ئ قاا ويكرب يوما بعد يوم، ومازال<br />
ي إيقاظ الروح لدى سان مدينتنا<br />
فيشاركو ي العمل والنشاط ويسامهوا<br />
ب ا يستطيعون، ب و غ لر من ب الصعوت<br />
ي وا ت ا الج معية كل<br />
والعراقيل الىت<br />
ش مروع ج عوي خري ي ج ، إل أننا لن<br />
نيأس وسنواصل معلنا بل دي وبل<br />
روح تضامنية وبنظرة بعيدة املدى هدا<br />
الإ صاح وبناء واقع مزدهر، ي والس لبناء<br />
ج يل ولئق أ للجيال املستقبلية<br />
ي با شك سوف تذكر ب لإ ي جاب أو<br />
الىت<br />
ب لسلب.<br />
ي <br />
ن <br />
ج <br />
ن <br />
ن <br />
أملنا <br />
ن <br />
معنا <br />
مستقبل
ف<br />
ف<br />
ن<br />
ف<br />
ت<br />
ن<br />
ي<br />
ف<br />
ت<br />
ن<br />
ي<br />
ف<br />
ف<br />
ف<br />
ف<br />
ف<br />
ت<br />
ف ت<br />
ض<br />
ف<br />
ي<br />
ن<br />
ي<br />
ف<br />
ي<br />
ف<br />
ي<br />
دور العامل البشري يف<br />
جناح العمل اجلمعوي<br />
مجعية جسور<br />
الشريعة منوذجا<br />
بقم املهندس: رضوان عبدي<br />
<br />
ج عية جسور توفق<br />
ي ن ب العمل القاعدي<br />
الرت بوي الذي يؤسس<br />
لج يل ن ضة ي ج تدرية<br />
عن طريق التكو<br />
والتوعية والقدوة، ومن ج ة أخرى<br />
تتخذ الج معية العمل امليدا<br />
ي الفعى سبيا لنشاهطا وإطارا لرمس<br />
أهداا، وذلك عن طريق وضع<br />
ي ى<br />
خطة ذكية لل ش مروع حىت<br />
النور وتظهر فائدته جلية لملواطن.<br />
هذه التوليفة تبدوا بسيطة وقد<br />
يتخذها أي كيان ج عوي أو مؤسسة<br />
أو حزب ي سياس ن مكاج نظر<br />
لكن التحدي أ الصعب هو أن <br />
ب جموعة<br />
ي الواقع وأن ىظ<br />
أو فريق يتبناها فكرة وتطبيقا، مع ما<br />
يتخلل ذلك من عراقيل واختالت<br />
ي طا<br />
ت خ<br />
ي ج ب التغلب ي علا و<br />
ي لك مرة، وعليه ل ي كن الكلام<br />
ج اح الج معية ي الوصول إىل<br />
هذا التوازن املنشود دون الوقوف<br />
عى عامل ي رئي فيه، أل وهو<br />
العامل ش البري املمتاز حىت ل أقول<br />
ي ئ الستثنا الذي حظيت به مدينتنا<br />
العتيقة قبل أن ىظ به الج معية.<br />
العامل ش البري الذي اقصد به<br />
فقط الكفاءات العالية والشخصيات<br />
ت ملت املسؤولية<br />
ي<br />
الراقية أخاقيا الىت<br />
ودون الكثري من التساؤل وضعت<br />
ت وقا وعصارة ج ت ربا ي الياة <br />
خدمة ش مروع بل أيضا لك أولئك<br />
ي ن املسامه ي هذا ش املروع من<br />
ش خ اص ي ن العادي والبسطاء الذ<br />
ال<br />
اكتشفنا ن أم ي ملون من التمري ز أ<br />
والإ رادة ي والعزة الكثري ، وبكثري من<br />
الذاكء ت والركري ز واملناقشة اكن أعضاء<br />
الج معية العامة ي خ صصون الكث ير<br />
من ت وقم وتفكري مه ويبذلون ج ودمه<br />
بل ت احرافية ي ت اقراح ش املروع تلو<br />
الخر، ن ما ما ج سد عى أرض الواقع<br />
آ<br />
خال سنة ونصف من النشاط<br />
املنظم ي واملتتاىل ن وما ما هو مازال <br />
إطار التجسيد ن وما ما هو مستقب ي ل<br />
سري ى النور ي القادم من أ ال يم ب إ ذن<br />
ي مج الت البيئة ت و ي ن س احمليط<br />
أساسا والنشاطات ج املوة للتاميذ<br />
ي ن واحملتاج بصفة عامة وبعض<br />
النشاطات املتفرقة واملتنوعة من<br />
ي تكر لقدماء ي ن العامل ن ..احل ، حىت ل<br />
ي تفصيل نشاطات الج معية.<br />
العامل ش البري ج النا هو أحد<br />
ثاثة ش رسوط لبناء أي حضارة فوق<br />
الرض، إىل جانب الوقت واملادة،<br />
أ<br />
و هو أمهها عى الإ طاق، فيا ت ى<br />
إىل أي حد سنستثمر »مكجتمع<br />
ي ي » توفر هذه العوامل، توفر<br />
رسش<br />
همما اكن ن اؤه ، ق سيب مدودا <br />
املان والزمان، من أجل استدراك<br />
ت أ خر وركود دام لعدة ش عر يت.<br />
دور املؤسسات<br />
الصغرية واملتوسطة<br />
يف االقتصاد:<br />
بقم ال أ ستاذ: فريد سعيدان<br />
يُقيّمُ االقتصاد بالدول<br />
املتعافية بقوة حراك<br />
املؤسسات االقتصادية<br />
الصغرة واملتوسطة<br />
)PME( ومدى فاعليتها<br />
يف جلب مناصب العمل واالستغناء<br />
عن االستراد املفرط والحفاظ عىل<br />
رزق الشعب الذي يدره الغاز<br />
والذهب األسود اآليان إىل الزوال...<br />
مع ضعف وتدهور اقتصادنا إنتابتنا<br />
فكرة البحث عن الحرفين الذين<br />
غابوا تحت تأثر االستهاك الحديث!<br />
فالصباغة والحدادة والنجارة والنسيج<br />
وانتاج البيض والقامئة تطول، كل هذه<br />
الحرف كانت باملايض القريب مبدينة<br />
الرشيعة تضفي عىل شوارعنا نشاطا<br />
اقتصاديا واعدا، ولألسف أغلقت<br />
لعدم مقاومتها الزمات متعددة، ومع<br />
وجود روح النهضة ببلدتنا نتمنى<br />
أن يعمل الخرون إلنقاذ ما تبقى<br />
من هذا الزاد الغني بالتواصل مع<br />
املنتجن والفنين ملساعدتهم للتعريف<br />
بأنفسهم واختصاصاتهم وملا ال التفكر<br />
يف سن معرض اقتصادي سنوي...<br />
هللا، <br />
ندخل <br />
<br />
ي ،<br />
ت <br />
<br />
وتتجسد <br />
طبيعية <br />
<br />
عن
ف<br />
ف<br />
ن<br />
ش<br />
ف<br />
ن<br />
ف<br />
ب<br />
ف<br />
ن<br />
ت<br />
ن<br />
ن<br />
ف<br />
ي<br />
ف<br />
ي<br />
ش<br />
ن<br />
ف<br />
ف<br />
ي<br />
ق<br />
ي<br />
بني احللم واحلقيقة:<br />
يكتبها: مسعود قدري<br />
لطاملا تغنينا لكنا<br />
ب سقط رأسنا وافتخر<br />
ب ت نامئنا ملنطقتنا العريقة<br />
ن وساا ش الفاء، منذ<br />
ن ولد و م بشوارع نظيفة<br />
وحدائق جذابة وألوان زاهية ن اها<br />
ي شوارعنا وجدراننا وساحاتنا، لكن<br />
الم يضمحل رويدا رويدا ملكا<br />
ن ث أكر ، أ واكننا نطارد ً رسا ل وجود<br />
ل، عندها فقط ت أ ن كد من أننا م<br />
والطريق الذي نسلكه موازي ت اما<br />
لطريق أحامنا بل ونسري ي ج الاه<br />
املعاكس، فملكا كرب ن ث أكر ابتعد<br />
عن الواقع ث أكر ث وأكر ... الل واحد<br />
ووحيد يتمثل ي مامسة الواقع<br />
ب لوه و مره والنطاق من جديد<br />
من نقطة تسى )هذا املوجود(<br />
طبعا اكنت البداية صعبة جدا،<br />
لكن وجود الفكرة عند ة ث من<br />
أبناء املدينة ش الفاء حركت روح<br />
املغامرة وجاءت ج »عية جسور<br />
مدينة اليعة »بعد توافق ل مثيل<br />
ي ن ب ن مم<br />
ي أفار الج ميع، املغرت<br />
ي ن والقاطن ي املدينة ... هذا التوافق<br />
الذي ساده الب ت والحرام والإ يثار<br />
احتضنته مج موعة رائعة واندمج ت <br />
ش املروع بساسة ل مثيل هلا، وك بر<br />
البيت وأصبح ب ستطاعته قبول<br />
الج ميع بل مبة ومودة، عندها أدرك<br />
الل أننا ن بدأ ت نقرب من الم وأننا<br />
حصحنا مسار سري ن خ الاطئ وأصبحنا<br />
نفرق ي ن ب العة والتسارع، ونعرف<br />
مىت ننطلق ببطء ومىت نسابق<br />
الزمن للوصول إىل اهلدف املنشود،<br />
بقينا عى ن هعد ، ق وسنب عليه ب إ ذن<br />
هللا حىت ت نرك ذلك الم الصعب<br />
ن وراء ويصبح هو الذي يطارد<br />
طموحنا الامدود … ببساطة جسور<br />
بدأت تملس الواقع، فكونوا مهعا <br />
الراء والرض اء .. وشكرا جزيل<br />
الشكر لل من آمن بِ نَ ا و ش وعنا<br />
الذي أصبح ش م وعم ليصبح ما<br />
حملنا به »واقع« يعيشه أبنائنا ...<br />
هلموا أيها<br />
اجلسوريون<br />
بقم: ال أ ستاذ بدر الد<br />
ن ج ي ن <br />
ها ي ه ذي جسور املدينة ت د<br />
إليم أ ال يدي، وتقول لم هملوا<br />
أولدي، لنصنع معا مج د بادي.<br />
تعالوا ي نعى رصح املدينة، ونغذي<br />
ب لفكر السلمي ، هيا أقب ي ى<br />
ت أيا أ العناق ش املئبة الواعدة<br />
واحملبة للتغيري ولفعل خ الري ، لنع ي ى<br />
رصح احملبة ي هذه املدينة املتعبة.<br />
ي اكتسح ب قلا الج فاء والج فاف.<br />
والىت<br />
تعالوا أحبتنا ي أحصاب الوجوه<br />
النري ة ب ق رب السماء لنس<br />
ج ري ات التوت ب ملاء، ونظهر<br />
هلذه املدينة قليا من الوفاء.<br />
العقول <br />
<br />
ت أنم ون سواء، لنا عقول<br />
واعية وقلوب خري ة، غايتنا بعث<br />
روح الياة ي هذه املدينة ئ الناة.<br />
ن ويد أن نكون هلا بلسما وشفاء.<br />
اقرت بوا تعالوا ت فأنم هلذه املدينة الدواء<br />
ن والامء، وبفضلم ب ج وهدمك وبتضامنم<br />
ن قق التغيري . ت فأنم ي أا البسطاء<br />
ج والواء رصح جسور ومعادها<br />
لتغيري وجه هذه املدينة املهمشة.<br />
رجال من جسور<br />
مناضل جسوري آخر<br />
صاحب إرادة وعزمية وبشهادة<br />
اجلميع ال يكل وال ميل حاضر<br />
يف كل التظاهرات واملبادرات<br />
والنشاطات، إنه زهري قراد،<br />
ابن مدينة الشريعة الويف<br />
والصادق صاحب القلب الطيب<br />
والبشاشة الدائمة، حتية<br />
تقدير واحرام هلذا اجلندي<br />
اجلسوري الذي يكرس كل<br />
وقته وجهده لصاحل اجلمعية<br />
ولصاحل خري وصالح مدينة<br />
الشريعة وجمتمعها وسكانها.<br />
زهري هو مثال للكثريين ممن<br />
حيملون كل احلب هلذه البالد،<br />
فألف مليون حتية تقدير لك<br />
يا زهير.<br />
<br />
ب <br />
<br />
<br />
ن <br />
<br />
كرب <br />
<br />
ل
z2 gi y†ƒ¼<br />
A Áp- 2g Wü ù ;” A2{n†ß § A‚† ‹ü -r 2gh| Î z<br />
z z z z z ¡ †ÖÒÜ<br />
z<br />
ˆWo‚ 2gÒÌ z<br />
z z z z z z y z y<br />
انطلق العمل الجسوري عى<br />
مستوى الحديقة العمومية منذ<br />
أكر من خمس أسابيع إلعادة<br />
الحياة لهذا الفضاء الذي يتوسط<br />
املدينة بعد أن عاىن من التهميش<br />
واإلهال منذ سنوات وأصبح مكانا<br />
غر الئق بسبب انتشار النفايات<br />
فيه وتعطل النافورة وغياب<br />
الكرايس التي أتلفت وضاعت منذ<br />
سنوات كا ال ننى انعدام اإلنارة<br />
الليلية يف هذه الحديقة وتهالك<br />
الغطاء النبايت واألشجار بهذا املكان.<br />
النشاط الجمعوي الجسوري<br />
انطلق يف األسبوع األول وبدأ بحملة<br />
تنظيف تم خالها إخراج كميات<br />
هائلة من النفايات من هذا<br />
املكان العمومي خاصة بجانب<br />
الجدار الذي يحمل روائح كريهة.<br />
الخطوة الثانية كانت مستعجلة<br />
تم خالها إصاح اإلنارة العمومية<br />
للحديقة التي اسرتجعت أضواءها<br />
الليلية بفضل مساعدة الكهربايئ<br />
صاح بوساحة، كام ال ننى أنه<br />
تم إعادة طاء األعمدة الكهربائية<br />
بألوان الئقة وكذا طاء األشجار<br />
مبادة الجري من أجل حاميتها من<br />
الحرشات وإعطائها منظرا جميا.<br />
بعد كل هذا تمّ االنتقال إىل<br />
عمل آخر وهو جلب الكرايس<br />
والطاوالت وتركيبها، حيث تم<br />
تزويد الحديقة بأكر من ثاثني<br />
كريس وتثبيتها يف أمكنتها ثم تا<br />
ذلك عمل عى مستوى النافورة<br />
أين تم تركيب نافورة جديدة بجميع<br />
تجهيزاتها وبالفعل تم تجريبها<br />
وأصبحت تعمل بكفاءة وتم االنتقال<br />
رسيعا إىل خطوة أخرى من اجل<br />
إعادة الحديقة إىل مكانتها حيث<br />
تم جلب أكر من 1500 شجرية<br />
من مختلف األنواع تم تخصيص<br />
حوايل 800 منها للحديقة منها<br />
أشجار التوت وأشجار ورود وغريها<br />
وقد شهدت العملية إقباال ومشاركة<br />
من املواطنني والسكان باملوازاة مع<br />
ذلك كان السقي يرافق العملية<br />
بفضل اكتامل األشغال عى شاحنة<br />
السقي الخاصة بالجمعية والتي<br />
أصبحت تعمل بكفاءة وتغطي<br />
جميع الشجريات التي تم غرسها يف<br />
كافة محاور املدينة، وبعد عمليات<br />
الغرس وكافة العمليات األخرى<br />
تم االنتقال إىل خطوة أخرى ال<br />
تقل أهمية حيث تم طاء جدران<br />
الحديقة الداخلية بألوان زاهية<br />
بفضل فريق عمل محرتف ومتمكن.<br />
املحصلة األخرية لهذا العمل الجمعوي<br />
الخريي الجبار الذي بذلته جمعية<br />
جسور هو استعادة هذا املكان<br />
العمومي ملكانته الائقة حتى يصبح<br />
فضاءً جيدا لسكان املدينة وأطفالها.<br />
بقي أن نشري إىل أن الجمعية<br />
تشدد يف كل مرة عى رضورة الحفاظ<br />
عى هذا العمل، وهذه املكتسبات<br />
من أجل مستقبل أفضل للمدينة<br />
ولألجيال وللمجتمع بصفة عامة.
جسور.. على خطى<br />
التحدي ...<br />
يكتبها/ علي عمرون<br />
لكل مسرة بناء صعاب ومشاق<br />
وتحديات، تصغر بصغر املهمة، وتعظم<br />
بعظم الرسالة، وكلام كان الهدف أسمى<br />
وأنبل كلام كان العبء ثقيا وكانت املهام<br />
أكرب، وال يتحمل تبعاتها إال من هو صاحب<br />
فكر أعمق وأشمل ونظرة استرشاقية<br />
للمستقبل تُبني من خالها أطر العمل<br />
ويوضع املنهاج وتُسطر الخطط وعىل هذا<br />
األساس انبعثت جمعية جسور االجتامعية.<br />
وانبثقت بكل مكنوناتها الفكرية والعملية<br />
واعتقادها الراسخ أن التغير ال يتحقق دون<br />
األخذ باألسباب والتوكل عىل الله حق<br />
التوكل، فبادرت بعد اعتامدها الرسمي<br />
بالعمل والسعي والكد، آخذة بأسباب النجاح<br />
والتوفيق إذ ال مكان للتواكل بعد أن أيقنت أن<br />
التوكل خر السبل وأجدى الطرق الستحداث<br />
طفرة نوعية بعمق املجتمع املحي -املجتمع<br />
الرشيعي- مجتمع لطاملا أحس بغن استرشى<br />
بأوصاله، وبتهميش مقيت أىت عىل مكوناته<br />
االجتامعية واالقتصادية، وعىل كل ما من<br />
شأنه أن يبعث الحياة املدنية بأرقى صورها.<br />
إن نجاحنا جميعا لن يتحقق ولن يؤيت<br />
مثاره إال إذا أدركنا أن املهمة مهمتنا جميعا،<br />
وأنّ جمعية جسور جمعية الجميع، تسع<br />
الجميع وتتحدى الصعاب بعون الله ثم<br />
بكم أيها املثابرون، أنتم الذين تريدون<br />
رقي مدينتكم، وتسعون إىل تحقيق<br />
أحامكم والتطلع إىل أمانيكم وآمالكم فيها.<br />
يجب أن نعيش لآلخر كام نعيش ألنفسنا،<br />
يجب أن ال نتواىن ولو للحظة عن هذا املرشوع<br />
النهضوي الكبر، والذي حمل همه طاقات<br />
شبانية مثقفة واعية، مدركة لقيمة<br />
العمل ونبل الرسالة وسمو األهداف.<br />
زفرة أمل<br />
بقلم: عبد احلليم قابة<br />
-----------------<br />
يف زمن الضياع والتيه،<br />
ويف زمن الغفلة واالنشغاالت<br />
التافهة، ويف زمن التكالب<br />
على التفاهات والشهوات،<br />
ما زال هناك بصيص من<br />
أمل يُثلج صدور املؤمنني<br />
واملتابعني واملهتمني، مبثل<br />
هذه املبادرات الثقافية<br />
واالنشغاالت العلمية الي<br />
تعلن للعامل أمجع أن األمة<br />
لن متوت، وأن اخلري فيها<br />
لن ينقطع، وأن أقالم<br />
أبنائها مل ولن جتف.<br />
ستبقى مثل هذه<br />
املبادرات حربا على<br />
اليأس واجلهل والتخلف،<br />
وستحقق مثل هذه اجلهود<br />
- على بساطتها - شيئا من<br />
أهداف العقالء واملصلحني<br />
والغيورين على هذا اجليل.<br />
ولطاملا علمنا التاريخ<br />
أنه كلما ادهلمت اخلطوب،<br />
واختلطت أمام الناس<br />
الدروب، وكاد اليأس أن<br />
يقضي على اهلمم، كلما<br />
حصل مثل ذلك جاء الفرج<br />
وعادت األمور إىل نصابها<br />
واستقام ما اعوج من<br />
األحوال.<br />
كلمات من وحي األمل<br />
الذي أدعو إىل رفع رايته<br />
دائما وأبدا، ألنه كما هو<br />
معلوم يشرط لنجاح أي<br />
عمل بعد الرؤية الواضحة،<br />
واهلدف احملدد، واخلطة<br />
الراشدة، ال بد من األمل وإال<br />
انهار البناء وتوقف املسري<br />
وأصيب اإلنسان باخليبة<br />
والعياذ باهلل.<br />
كلمات من وحي األمل<br />
أرفع بها مع إخواني وأهل<br />
بلدتي هذه الراية خفاقة،<br />
تدعم مشاريع األمل<br />
الي سبقتها وصاحبتها<br />
وستلحقها بإذن اهلل.<br />
وأختم هذه املشاركة<br />
املتواضعة بدعاء اهلل أن<br />
يبارك هذه اجلهود وأن<br />
يلهمنا مجيعا الرشد والسداد<br />
وأن يوفقنا مجيعا للنهضة<br />
ببلدتنا وببالدنا وبأمتنا.<br />
آآآمني...
هدية ألعضاء<br />
مجعية جسور<br />
بقلم : الدكتور حممد عمرون<br />
يف رثاء وليد سليماني<br />
- رمحه اهلل تعاىل -<br />
بقلم: األستاذ عنر رمضاني<br />
هذه جسور الخر قد مدت يدا<br />
تغرس أما وتعيد حلام لطاملا راودا<br />
تغني أغنية كلامتها شدوا الوثاق عىل املدا<br />
وتعمل أن يكون الصغر التعيس غدا فتا<br />
وأن يصبح النور ضياءا ومنهجا<br />
وأن يقول أنا من هنا وإن كنت بعيدا املدا<br />
وإن قال عنك املغرضون األقاويل افرتا<br />
قويل لهم نحن من هذه األرض ومن السام<br />
نحبها يف الحر ويف الشتا<br />
هذه جسور تزينت بعمر ومحمد وأحمدا<br />
وأسعدت مبسعودين وأضاءت بساعيا<br />
وبها عي ومنر قد أتيا<br />
ولشعر فريد من النوع غنا وأطربا<br />
وفواد الطبيب مر وسلام<br />
وأما دودو ذاك الفتى مبدعا<br />
وشمس هو اسم من الجوارس أقبا<br />
معه من اسمه أُشتق من الربيع وأقنعا<br />
وبرشى للبشر الخر مع طارقا<br />
ومحمد وعادل منا كاتبا و مدربا<br />
ومنصف أطل علينا من فنكوفر وسلام<br />
فرد حكيم الحكيم و أبدعا<br />
وأردف عبد الوهاب قوال موزونا ومرشدا<br />
وماذا أقول لنجيب القوم ورضوان<br />
وأبو الرمضاء إال تشكرا<br />
وملن مل أذكر أهدي القصيد وأكتبا.<br />
اللهم تقبل من الجوارس كل فعل وعما<br />
وأحفظ بحفظك يا إلهي<br />
كل من أعان وساعدا.<br />
إياك نبغي الرضا يا الهي<br />
فتقبل منا الدعا نحن الضعفاء<br />
وأنت كريم األرض والسام.<br />
اب<br />
ِ<br />
يَئِنُّ ْ َ احل رْ ُ ف مِ ِ نْ َ أَمل امل ُْصَ<br />
وَ تَنْ هَمِ رُ الْدُّ مُ وْ عُ لَهُ سِ جَ امَ ا<br />
ِ ح شِ عْ رِ يْ<br />
ِ مُ األ َْسَ ىْ ْ يف بَوْ<br />
وَ يَرْ تَسِ<br />
وَ يَنْ تَظِ مُ الْقَ صِ يْ دُ لَهُ َ احتِشامَ ا<br />
وَ يَنْ تَفِ ضُ ْ َ احل َ شا مِ نْ هَ وْ لِ حُ زْ نٍ<br />
وَ تَضْ َ ط رِ مُ الْنُّفُ وْ سُ لَهُ اضْ طِ رَ امَ ا<br />
لِفَ قْ دِ َ ك يَا وَ لِيْ دُ تَغِ يْ بُ َ ْ ش سٌ<br />
وَ يَأْفَ ُ ل جنَ ْ مُ هَا فَ غَ دَ تْ َ ظ َ ال مَ ا<br />
لِفَ قْ دِ َ ك يَا وَ لِيْ دُ حيَ ِ ُّ ل حُ زْ نٌ<br />
يُدَ مِّ رُ سَ عْ دَ نَا يَغْ دُ وْ زُ ؤَ امَ ا<br />
وَ لْيْ دَ ْ َ اخل ريْ ِ هَ ذَ ا الْكَ وْ نُ تَعْ سٌ<br />
ُْمْ نِيَاتُ َ غ دَ تْ حُ َ طامَ ا<br />
وَ َ تِلْك األ<br />
ىل<br />
وَ لِيْ دَ الْفَ ضْ لِ ذَ َ اك ْ ُ احل سْ نُ وَ َّ ْ<br />
وَ رَ امَ حَ دِ َ يُثك األبْ هَى انصِ رَ اْمَ ا<br />
ىل<br />
وَ لِيْ دَ الربِ ِّ ذَ َ اْك األُنْ سُ وَ َّ<br />
فَ رَ احَ يُوَ دِّ عُ الدُّ نيَا سَ َ ال مً ا<br />
ْ ط راً<br />
سَ يَبْ قَ ىْ هَ مْ سُ َ ك الْفَ وَّ احُ عِ<br />
يَشِ عُّ ُ ش عَ اعُ هُ األ َْحْ لَى ابْتِسَ امَ ا<br />
سَ َ ال مً ا لِلنَّقِ ِ يب وَ لِيدِ خَ ريٍ<br />
سَ َ الماً دَ ائِماً يَرْ نُوْ وِ ئَاما<br />
فَ فِ يْ جَ نَّاتِ رَ بِّيْ سَ وْ َ ف حتَ ْ يَا<br />
ِ وَ ْ يف فِ رْ دَ وْ سِ َ ك الْعُ لْيَا سَ َ ال مَ ا<br />
عَ لَيْ َ ك سَ حَ ائِبُ الْرَّ محَ َ اتِ تَهْوَ ىْ<br />
َْحْ بَاب لِلْوُ دِّ الْتِزَ امَ ا<br />
ِ<br />
مِ نَ األ<br />
وَ لِيْ دَ ْ َ اخل ريْ ِ عُ ْ ذراً إِنَّ شِ عْ رِ يْ<br />
يَعِ زُّ مِ دَ ادُ هُ ْ ُ احل رُّ انْ َ تِظامَ ا<br />
فَ ال ْ َْش عَ ارُ تَغْ ْن سَ رْ دَ حُ زْ نِيْ<br />
وَ َ ال ذَ َ اك القَ صِ يدُ كَ فَ ى متَ َامَ ا<br />
ب<br />
ٍ<br />
ِ دَ عْ وَ ةٌ ْ يف َ ظ هْرِ َ غ يْ<br />
فَ هَذِ يْ<br />
حتَ ُ فُّ رِ يَاضَ َ ك الْفَ يْ حَ ا وِ سَ امَ ا<br />
ً<br />
ِ<br />
َ األ
الصيام وبعض<br />
األمراض املزمنة:<br />
بقلم الدكتور/ مسعود زرفاوي<br />
يف شهر الصيام يتساءل<br />
املريض: أصوم أو ال أصوم؟<br />
إن الصوم خيتلف من مرض<br />
مزمن آلخر، ولذلك وجب<br />
على املريض استغالل هذه<br />
اإلجازة الي منحها اهلل تعاىل إياه.<br />
فمثال املربو أو مريض الربو أو<br />
l'asthmatique ال جيد حرجا يف الصوم<br />
بشرط أخذ أدويته مع وجبي<br />
اإلفطار والسحور، ناهيك على<br />
أنه يستطيع استعمال البخاخة<br />
نهارا وهي غري مفطرة حسب<br />
الكثري من الفقهاء واألطباء.<br />
حيتم على هذا املريض قطع<br />
الصيام متى تعرض لنوبة حادة<br />
aiguë( )une crise ألنها تتطلب استعمال<br />
أدوية عن طريق الفم واألوردة.<br />
أما مرض العجز التنفسي املزمن: أي<br />
قصور الرئتني على أداء وظيفتيهما،<br />
فعلى هذا املريض اإلفطار ألنه حيتاج<br />
كميات كبرية من السوائل لتعويض<br />
ما يضيعه أثناء التنفس السريع.<br />
ينقسم مرض السكري إىل نوعني:<br />
النوع األول: ويعاجل حبقن األنسولني<br />
النوع الثاني: ويعاجل باحلمية أو<br />
الرجييم واألقراص واحلمية فال ضري<br />
أن يصوم املريض، بشرط أن حيافظ<br />
على املواعيد اجلديدة ألخذ الدواء<br />
والسحور، ومراقبة نسبة السكر يف<br />
الدم وأن يفطر متى وجد خلال يف<br />
ذلك، وخاصة نزول نسبة السكر.<br />
كما ينصح هذا املريض بتناول<br />
وجبتني أو أكثر على األقل، أي<br />
الفطور والسحور وبينهما أخذ بعض<br />
العصائر الطبيعية غري املسكَ رَ ة،<br />
وكثريا من املاء مع بعض األنشطة<br />
اخلفيفة ليال كصالة الراويح واملشي<br />
بعدها، كما ينصح بتجنب أكل<br />
العجائن بكثرة والفواكه إال القليل.<br />
النوع الثاني: ويعاجل باحلمية أو<br />
الرجييم واألقراص واحلمية فال ضري<br />
أن يصوم املريض، بشرط أن حيافظ<br />
على املواعيد اجلديدة ألخذ الدواء<br />
والسحور، ومراقبة نسبة السكر يف<br />
الدم وأن يفطر متى وجد خلال يف<br />
ذلك، وخاصة نزول نسبة السكر.<br />
هذا النوع يصبح فيه اإلفطار<br />
مباحا عند مرافقة هذا الداء أمراضا<br />
أخرى مثل مرض القلب، وارتفاع<br />
الضغط الدموي الذين حبتاجان<br />
الستعمال أدوية متقاربة املواعيد.<br />
أما القصور الكلوي الذي خيضع فيه<br />
املريض آللة تصفية الدم من السموم<br />
ثالثة أيام يف األسبوع، أربع ساعات<br />
كل يوم فهو جمرب على اإلفطار.<br />
املاء.. املشروب السحري<br />
لصحتك :<br />
يف هذا املقال سنطلعك على<br />
أسرار الكوب الواحد من املياه،<br />
فكما قال اهلل عز وجل يف كتابة<br />
َْاءِ كُ لَّ َ ش يْ ءٍ<br />
الكريم: وَ جَ عَ لْنَا مِ نَ امل<br />
ٍّ حَ ي أَفَ َ ال يُؤْ مِ نُونَ - سورة األنبياء-<br />
فليس مثة أي مشروب آخر أكثر فائدة<br />
جلسمك كاملاء، وهذه بعض الفوائد:<br />
* املاء حيتوي على العديد من املعادن<br />
الثمينة واملواد الغذائية الي حيتاجها<br />
اجلسم ألداء وظائفه بشكل سليم.<br />
* مياه الشرب قبل النوم هي واحدة<br />
من أفضل الطرق ملساعدة جسمك<br />
على ختزين هذه املواد املغذية واملعادن<br />
الي حتتاجها للبقاء يف صحة جيدة.<br />
* املاء يساعد على زيادة معدل عملية<br />
األيض )احلرق( فيحرق جسمك<br />
العديد من السعرات احلرارية.<br />
* واحد من أفضل الفوائد للمياه<br />
هي أنها مبثابة مطهر طبيعي<br />
جلسمك، حيث جيذب العديد من<br />
السموم معه وخيرجها يف عملية<br />
التبول، حيث حيتوى اجلسم على<br />
كثري من الدهون ونفايات الدهون<br />
مما يساعد جسمك على التخلص<br />
من هذه النفايات بشكل أفضل.<br />
* إذا كنت تتناول املياه بشكل قليل<br />
فذلك سيؤثر بالسلب على جسدك،<br />
حيث سيقوم تلقائيا يف ختزين كل ما<br />
أمكنه من املياه يف جسمك، وبالتالي<br />
يوثر ذلك على وزنك ومظهرك<br />
وتشحب مالمح وجهك، لذلك من<br />
املهم أن يشرب الفرد على األقل 8<br />
أكواب من املاء يوميا.<br />
* السؤال اهلام اآلن ماذا ينبغي علينا<br />
أن نشرب من املاء يف اليوم الواحد؟<br />
ما هي كمية املاء الي<br />
حيتاجها اجلسم يوميا؟<br />
كل يوم يفقد اجلسم املياه<br />
من خالل التنفس، البول، العرق<br />
وحركات األمعاء، وحتى يعمل اجلسم<br />
بشكل صحي، جيب عليك تعويض<br />
هذا املاء املفقود عن طريق املشروبات<br />
واألطعمة الي حتتوي على املاء.<br />
معظم األطباء يفيدون بأن<br />
كمية املاء الكافية يوميا للرجال<br />
هو ما يقارب 3 لرات حوالي )13<br />
كوب( من جمموع املشروبات يوميا،<br />
أما بالنسبة للنساء 2.2 لر حوالي )9<br />
أكواب( من جمموع املشروبات يوميا.
قاطو غري مكلف<br />
ومناسب للعيد:<br />
أفضل الطرق ملعاجلة ألفاظ<br />
طفلك السيئة:<br />
مكونات العجينة:<br />
- 2 كيلو ونص فرينة<br />
- نص كيلو نشاء<br />
- كيلو مسن<br />
- نص كيلو سكر أحرش<br />
- قرصة ملح<br />
- ماء + ماء زهر<br />
- بشر الليمون<br />
- بيضة<br />
مكونات احلشو:<br />
- غرس<br />
- شوية قرفة<br />
- شوية قرنفل<br />
- شوية جنجالن<br />
- شوية زبدة<br />
- القليل من ماء الزهر<br />
طريقة التحضري:<br />
- نضع السمن والسكر وخنلط<br />
حتى يذوب السكر، ثم<br />
نضيف باقي املكونات من<br />
امللح وبشر الليمون، البيضة<br />
والفرينة، ونضيف ماء<br />
الزهر، خنلط جيداً حتى<br />
حنصل على عجينة طرية.<br />
- الشكل حسب الرغبة،<br />
وننقش بالنقاش<br />
يقول األطفال أغرب األشياء يف أي وقت، فجميع األمهات واآلباء<br />
عىل علم بذلك، لكن ماذا تفعي عندما يقول طفلك ألفاظا سيئة<br />
أو بذيئة؟<br />
يتعرض األطفال الصغار لسامع األلفاظ السيئة من عدة مصادر<br />
مثل األخ األكرب، أو التليفزيون، أو حتى من ذويه كزلة لسان،<br />
عادة ال يعلم الطفل إن كانت الكلمة »سيئة« أو »جيدة«، هو<br />
فقط يقوم برتديد ما يسمع ليتعلم الحوار االجتامعي وينمي<br />
مهاراته اللغوية، فإذا لفتت الكلمة انتباهك »سواء بالتشجيع أو<br />
الرفض«، فذلك يعني – عند الطفل – أنه يقوم بيشء صحيح،<br />
وسيقوم بتكرارها للفت انتباهك ثانية.<br />
ال تلومي نفسك إذا التقط صغرك بعض األلفاظ غر املامئة<br />
والسيئة، فاألطفال معرضون لعدة مصادر للغة واملعلومات،<br />
ومن النادر أن ال يسمع طفلك كام سيئ قبل أن يكرب.<br />
هناك العديد لتقومي به لتمنعي طفلك من اكتساب األلفاظ<br />
السيئة وتعيدي توجيهه، ماذا ميكنك أن تفعي حيال ذلك؟<br />
– كوين قدوة: انتبهي أللفاظك يف مواقف معينة، فالكلامت<br />
السيئة قد تخرج منكِ وأنتِ غاضبة أو محبطة.<br />
– ال تعري انتباهاً زائداً لطفلك عندما ينطق لفظاً سيئاً: سيقوم<br />
طفلك برتديد الكلمة السيئة فقط للحصول عىل انتباهك مرة<br />
أخرى، عريف طفلك أنها كلمة سيئة دون أن تنفعي وبهدوء، لكن<br />
يف حزم، وعرفيه بدياً آخر ليستخدمه يف نفس الحالة، أو عندما<br />
يشعر بنفس شعور اإلحباط أو الضيق.<br />
– ال تنعتي طفلك ب»طفل سيئ« إذا تكلم بكام سيئ: يجب<br />
أن توضحي أن الكام هو السيئ وليس طفلك، أعطي لطفلك<br />
البدائل، أعطيه كلمة بديلة يستخدمها، قد يكون ذلك بالنسبة<br />
لنا الكبار سهاً، لكن تذكري دامئا أن طفلك يف طور التعلم، فهو<br />
يتعلم اآلن ماذا يجب أو ال يجب أن يفعله.<br />
– ال تبالغي يف ردة فعلك :فاألطفال دامئا يكررون ما يسمعون<br />
بدون معرفة املعنى، فرتديد الكلامت السيئة بالنسبة لهم مثل<br />
ترديد الجيد منها، والهدف هو شد انتباهك، فا تعاقبيه وال<br />
ترصخي يف وجهه، فذلك سيجعله يركز أكرث عىل تلك الكلمة<br />
السيئة<br />
- وأخرا، تبقى املراقبة والحوار أفضل الطرق لحل جميع مشاكل<br />
األطفال السلوكية.
تكنولوجيا »LI-FI« بديل<br />
« »WI-FI األرسع:<br />
من أجل إطالة عمر<br />
بطارية هاتفك..<br />
إليك هذه النصائح<br />
األربعة:<br />
من املعروف أن أهم العيوب يف<br />
اهلواتف الذكية اليوم هو البطارية،<br />
حيث ال تلبث هذه البطاريات سوى<br />
سويعات يف العادة قبل أن تفرغ،<br />
وبالكاد ميكن لبطارية اهلاتف الذكي<br />
أن تصمد ليوم كامل<br />
أو أقل من ذلك<br />
من االستعمال<br />
املتواصل.<br />
لطاملا إتهم<br />
املستخدمون<br />
شركات التصنيع<br />
بأنها ال تصنع<br />
بطاريات جيدة، ولكن<br />
هنالك بعض األخطاء الي يقع<br />
فيها املستخدمون وتقصر من عمر<br />
البطارية.<br />
الكثري منا لديهم فكرة متأصلة<br />
أن شحن اهلواتف الذكية ولفرات<br />
متقاربة سوف يتسبب يف ضرر<br />
على املدى الطويل لبطارياتها، وأنه<br />
من األفضل عدم شحن اهلواتف<br />
حتى تفرغ البطارية نهائياً أو على<br />
األقل أن تصبح نسبة البطارية<br />
حتت العشرة باملئة، ولكن احلقيقة<br />
معاكسة لذلك متاما. يف الواقع، موقع<br />
University( )Battery وهو متخصص يف<br />
البطاريات وشحنها والعناية بها،<br />
يذكر بعض التفاصيل عن كيفية<br />
شحن بطاريات أيون الليثيوم وهي<br />
البطاريات املستخدمة يف أغلب<br />
اهلواتف الذكية، ووفقاً للموقع حتى<br />
نضمن شحن بطاريات هواتفنا<br />
بأفضل طريقة ممكنة علينا إتباع<br />
النصائح التالية:<br />
* ال تُبقي اهلاتف يف الشحن بعد<br />
شحن البطارية بالكامل:<br />
إن ترك اهلاتف بعد شحن البطارية<br />
بشكل كامل، كأن ترك اهلاتف على<br />
الشحن طوال الليل هو أمر سيء<br />
للبطارية جداً على املدى الطويل.<br />
فعند وصول نسبة شحن اهلاتف إىل<br />
نسبة مئة يف املئة ومع ذلك تستمر<br />
عملية الشحن، يقوم اهلاتف بأخذ<br />
ما يشبه جرعات شحن ولكن قليلة<br />
جداً وذلك للمحافظة على النسبة<br />
الي وصل إليها، ولكن هذه<br />
العملية تبقي البطارية<br />
يف وضع مضغوط<br />
ومتوتر طوال فرة<br />
العملية، وهو ما<br />
يؤثر سلباً على<br />
العناصر الكيميائية<br />
بداخلها.<br />
* ال تشحن هاتفك<br />
حتى الوصول إىل نسبة<br />
مئة يف املئة:<br />
أو على األقل ليس دائما، وجيب أن<br />
يقتصر املوضوع على بعض املرات.<br />
ألنه “ال حتتاج بطاريات أيون الليثيوم<br />
لتكون مشحونة بشكل كامل، فمن<br />
األفضل عدم شحن البطارية بشكل<br />
كامل، ألن اجلهد العالي يقوم بعمل<br />
ضغط على البطارية” وهو األمر<br />
الذي يؤثر على البطارية على املدى<br />
البعيد.<br />
* جيب أن تبقى البطارية باردة:<br />
كنصيحة أخرى من أجل إطالة عمر<br />
بطارية اهلاتف إذا كنت يف اخلارج<br />
وحتت الشمس احلارقة، عليك أن<br />
حتافظ على هاتفك بعيداً عن أشعة<br />
الشمس قدر اإلمكان. هذا ما سيحمي<br />
بطارية اهلاتف وجيعل عمرها طويالً.<br />
* ال تشحن هاتفك وأنت على إتصال<br />
باألنرنيت:<br />
خاصة عندما تتصل باألنرنيت<br />
عن طريق الشرحية، وهو أكرب عامل<br />
يساهم يف تلف البطارية.<br />
يُعدها: نبيل عمرون<br />
التقنية الجديدة قام بابتكارها »هارلد هاس<br />
»أستاذ هندسة االتصاالت بجامعة أدنربة<br />
االسكتلدنية ، حيث صنفت كواحدة من أفضل<br />
االبتكارات حسب مجلة التايم األمريكية.<br />
ويشرتط االتصال باإلنرتنت عن طريق<br />
تقنية Li-Fi« »أن تكون املصابيح مضاءة لكن<br />
هذا ال يشكل عائقاً كبرياً، فمثاً الرشكات<br />
واملصانع تستخدم املصابيح بصورة تقليدية<br />
أثناء فرتة العمل، كذلك املنازل لإلضاءة<br />
لياً، وبالتايل فإنه كلام كانت اإلضاءة جيدة،<br />
كانت رسعة نقل البيانات قويّة، وكلام<br />
كانت اإلضاءة خافتة كانت الرسعة أقل.<br />
تقنية Li-Fi« « تحتاج دمج رشيحة<br />
صغرية داخل املصباح لبث البيانات،<br />
مع اإلشارة إىل أنّ هذه املصابيح يجب<br />
أن تعمل بتقنية LED ذات الضوء<br />
األبيض تتعذر رؤيتها بالعني املجردة.<br />
ولعل من أهم املميزات التي تقدمها تقنية<br />
Li-Fi« « أيضاً هي الرسعة الهائلة يف نقل<br />
البيانات التي تصل اىل 1 جيجابايت، كون<br />
موجات الضوء املريئ ذات تردد أكرب من<br />
تردد موجات الراديو مبقدار 10 آالف ضعف.<br />
وتقنية Li-Fi« « ال تشوّش عى أجهزة املاحة<br />
واألجهزة الطبية والصناعية الحساسة، كام<br />
هى الحال مع تقنيات االتصال املعتمدة<br />
عى موجات الراديو، ولهذا فإنه باستخدام<br />
تقنية Li-Fi« « الضوئية ميكن استخدام<br />
اإلنرتنت عرب الهواتف والحواسيب املحمولة<br />
واللوحيات يف املستشفيات والطائرات<br />
وحتى باملنشآت الصناعية الحساسة.<br />
وأحد أهم خواص الضوء هو القدرة عى<br />
النفاذ خال املاء لرتدده العادي عى عكس<br />
موجات الراديو التي ال تستطيع النفاذ خال<br />
املاء، وبالتايل فإن تقنية Li-Fi« « تسمح<br />
بنقل البيانات تحت املاء ويف األعامق.
öz Yy<br />
4yT<br />
4 Y z<br />
£ › z Z y£<br />
z 4V<br />
ü<br />
y Z<br />
01<br />
02<br />
03<br />
* من أول من قال )أما بعد(؟<br />
* ما هو البلد العربي الذي كان يسمى إفريقيا؟<br />
* كم عاماً صام الرسول صلى اهلل عليه وسلم فيه<br />
رمضان؟<br />
* من هو النيب الوحيد الذي ذُ كر يف القرآن وهو نيب<br />
04<br />
05<br />
06<br />
07<br />
08<br />
09<br />
10<br />
وابن نيب ابن نيب ابن نيب؟<br />
* كم غزوة قاتل فيها الرسول صلى اهلل عليه وسلم؟<br />
* األنبياء العرب أربعة أذكرهم؟<br />
* من هو امللك الذي ناظره سيدنا إبراهيم عليه<br />
السالم؟<br />
* ما هي الدعوة الي دعا بها يونس عليه السالم<br />
وهو يف بطن احلوت؟<br />
* كم سجدة فى القرآن الكريم؟<br />
* ما هي السورة الي تعدل قراءتها نصف القرآن؟<br />
شروط املشاركة يف املسابقة:<br />
- املسابقة مفتوحة للجميع، ما عدا أعضاء الجمعية.<br />
- ال تُقبل املشاركة إال من خال القسيمة التي تُقدم مع املجلة.<br />
- يُشرتط اإلجابة الصحيحة عى كل األسئلة للدخول يف قرعة الحصول عى الجائزة.<br />
- ميُ كن املشاركة بأكر من قسيمة للشخص الواحد.<br />
- آخر أجل إلستام إجاباتكم هو آخر يوم من شهر رمضان املبارك.