03.06.2017 Views

jossour magazin

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

جملة جسور<br />

تصدر عن جمعية جسور االجتامعية<br />

دائرة الرشيعة والية تبسة<br />

العنوان:‏ بجانب الحديقة العمومية وسط املدينة<br />

هاتف : 037.62.10.29<br />

جوال:‏ 0553.33.13.21<br />

رقم الحساب البنيك:‏ BNA 001004991020000210092<br />

صفحة الجمعية عىل الفايسبوك:‏ جسور - مدينة الرشيعة:‏<br />

https://www.facebook.com/groups/1081222251902038<br />

الربيد اإللكتروين:‏ jessour.cheria@gmail.com<br />

* رئيس التحرير:‏ مساعيل بوزيدة fb: sami1.yousef1<br />

* تصميم وإخراج:‏ نبيل عمرون nabil.amr.7 fb:


ت<br />

ش<br />

ش<br />

ف<br />

ش<br />

ف<br />

ن<br />

ف<br />

ن<br />

ف<br />

ش<br />

ش<br />

ش<br />

ف<br />

ي<br />

ف<br />

ت<br />

ت<br />

ف<br />

ف<br />

ف<br />

ف<br />

ف<br />

ن<br />

اكن لزاما أن تكون<br />

للجمعية مج ت لا ولسان<br />

حاهلا،‏ مج ة ‏ متنوعة<br />

الراكن أ والبواب<br />

أ<br />

واملواضيع تؤرخ وتوثق<br />

لنشاطات الج معية،‏<br />

اور كوادرها ومؤسسهي ا ن و‏ ي شطا،‏ تُع ن ى<br />

ب دينة اليعة وواقهعا وتطرح ت انشغالا<br />

ت وتطلعاا،‏ تكون منرب ا أ للقام النري ة<br />

ي تؤسس<br />

والفار املستنري ة الراقية الىت<br />

أ<br />

لواقع جديد يسمو ب ‏ملدينة ومج تمهعا<br />

ن وساا ‏و أ الفضل،‏ مج ة ‏ ت ت م ب ‏لثقافة<br />

ي خ والتار‏ أ وال ة صال واملعارصة،‏ تبحث عن<br />

تقاليد وعادات مج تمعنا احملافظ ت ز امللرم<br />

لتستذكرها ولتستعيدها ت وتسرجهعا،‏ امك<br />

ي لك عدد ت ي خ ر‏ ورجالت ومثق‏<br />

املدينة،‏ مج ‏ ي ة ه لسان حال مدينة<br />

اليعة واحملج تمع ال‏ ي ي‏ أ الصيل،‏<br />

ي نفردها للقراء الكرام<br />

خاصة القول الىت<br />

ي ن واملتابع‏ من قريب ومن بعيد داخل<br />

الوطن وخارجه أن الج معية ج ‏عية لك<br />

ي مدينة اليعة واحملج ة ‏ مج لته،‏<br />

امك لك الشجري ات املغروسة ي ه ج ري اتنا<br />

ن خ اطب<br />

ج وري ات أبنائنا ج ‏يعا،‏ و‏<br />

الج ميع أن أبواب الج معية مفتوحة لل<br />

ي ن الراغب‏ ي اللتحاق ب ‏لعمل الج معوي<br />

خ الري ي ن ز الريه،‏ وصفحات احملج ة ‏ مرحبة<br />

بل أ القام الج ادة واملبدعة،‏ ف ‏ملوا<br />

لنصنع أ الفضل ي مدينتنا ومج تمعنا<br />

ونغري الواقع ‏و أ الحسن ب راكنا<br />

ب وعاولنا وأقامنا،‏ ب أ ‏فعالنا وأقوالنا<br />

بوزيدة إمساعيل<br />

بجن<br />

جبن ..<br />

ونبدأ صفحة جديدة من<br />

المل والعمل ب واملثاة والطموح،‏<br />

أ<br />

صفحة ن نض من خاهلا ج ‏يعا<br />

ش عة ن ز ونتره ت ونرفع عن سب<br />

الظام وعن لغة خ الشب ش ونستف<br />

ج ن ى جديدة ث وبتة ي ن متخط‏<br />

لك العوائق والعراقيل،‏ ونصنع من<br />

الليمون عصري ا<br />

مج لتنا الورقية هذه ي ت خطواا أ الوىل<br />

ي ه ج ‏ربة ن ‏اها فريدة من نوهعا أرد‏<br />

خ الوض ي فا،‏ وما عددها أ ال ول هذا إل<br />

غرس جديد ن أرد‏ خ الروج به للقارئ<br />

ي الكر‏ ، منه وإليه،‏ يتكلم بلسان حال<br />

ويتكلم عنه،‏ لذلك أملنا كبري ي أن<br />

ت تل‏ مج لتم اللتفاف حوهلا،‏ واملسامهة<br />

ي فا ب ‏ختلف املواضيع احمللية والولئية<br />

وحىت الوطنية ن ما والدولية،‏ ن ‏يدها<br />

ت بوي،‏ اجام ي ت ع ، ي ثقا‏ ، ي علم‏ ،<br />

ج ي تكنولو‏ ... تسمو ب ‏ملقروئية وتشجع<br />

ي علا ي ظل غزو إلكر ي ت ن و‏ همول،‏ امك<br />

تفتح احملج ة ‏ صدرها بل رحابة لل<br />

نقد بناء،‏ ج وة نظر،‏ ت اقراح،‏ مسامهة،‏<br />

ت خ لق حرااك ثقافيا،‏<br />

فكرة،‏ املهم أن <br />

ورك ركود ي ئ مقرو‏ مقيت.‏<br />

ي و‏ أ الخري ل يسعنا إل أن نسأل<br />

املوىل تعاىل التوفيق والسداد،‏ والتيس ير<br />

ي لك ما ي خ ‏دم الباد والعباد.‏<br />

القرية املنسية<br />

تلك الربوة المنسية لم يسعفها الحظ ال في موقعها<br />

المتواري عن أ االنظار وال في اسمها الغريب<br />

الذي نجهل معناه،‏ تعاني العزلة والتهميش<br />

منذ أ االزل رغم محاوالت رئيس بلديتها الطموح<br />

الذي لم يبخل أ اي جهد محاوال إلحاقها بمصاف<br />

البلديات النامية ولكنها بقيت تعاني،‏ حادثة<br />

حرق المصلين في المسجد هذه السابقة الخطيرة<br />

التي ذهب ضحيتها عشرات المصلين من ضمنهم<br />

رئيس البلدية،‏ عندما سكب عليهم شاب يقال أ انه<br />

مسبوق ومختل البنزين وهم بصدد سماع خطبة<br />

الجمعة أ واضرم فيهم النار،‏ هذه الحادثة الغريبة<br />

دفعت ببجن إلى الصفوف أ االولى في نشرات<br />

االخبار حيث كنا نتمنى أ ان يزور وزير الصحة<br />

أ<br />

هؤالء المرضى المتواجدين في مستشفى باتنة<br />

وهي مدينته على أ االقل أ النه ال يسمع بقرية بجن<br />

فما بالك بزيارتها ولكن أ للسف لم يفعل،‏ طعنت<br />

بجن مرة أ اخرى في الظهر بعد أ ان سكب عليها<br />

البنزين في وضح النهار أ واضرمت فيها النيران<br />

وفي يوم جمعة مشهود،‏ جمعية جسور متمثلة<br />

في بعض أ اعضائها،‏ زارت بجن ومسجدها وبعض<br />

المرضى الذين خرجوا من المستشفى ووقفت على<br />

حجم الكارثة وعدم تضامن المجتمع المدني مع<br />

هذه القرية النائية وسكانها ومرتادي مسجدها.‏<br />

د.‏ مسعود زرفاوي<br />

ً ً حلوا .<br />

لنوقد <br />

املستقبل <br />

وعاء <br />

<br />

<br />

<br />

تستذكر <br />

مواطن


ف<br />

ش<br />

ف<br />

ق<br />

ش<br />

ش<br />

ش<br />

ش<br />

ف<br />

ش<br />

غرس حوالي 79<br />

شجرة حبي 56 سكن<br />

تساهمي:‏<br />

08 أفريل 2017<br />

ر‏ أ الحوال الج وية املمطرة والباردة<br />

غ<br />

بفضل هللا قامت ج ‏عية جسور عى ب ‏كة<br />

هللا بعملية غرس ج أار ة الدف‏ وبعض<br />

ج أار الفلفل الاذب و‏ ت اطل<br />

أمطار خ الري مل ي ‏نع ذلك ج ‏عية جسور<br />

من العمل خ الري ي رفقة ي ن مسامه‏ من<br />

سان ي احل ، مك اكن هذا العمل الرائع<br />

ي وهو ما<br />

والج ميل ي جو أخوي تضامىن<br />

نتمىن أن ينتقل إىل اكفه أحياء مدينة<br />

اليعة من أجل مدينة خرض اء.‏<br />

ب غ <br />

طالء األشجار بوسط<br />

املدينة مبادة اجلري:‏<br />

14 أفريل 2017<br />

يوم آخر من العمل ي ن امليدا‏ ومع ت اقراب<br />

فصل الرارة وانتشار الرش ات والديدان<br />

ت خ رج ج ‏عية جسور من<br />

ب أ ل جار،‏ <br />

جديد ة ملواص‏ العناية ب أ ل جار وكفاا من<br />

أجل بيئة سليمة وللر‏ ب ملدينة اىل أ الفضل<br />

ي ن ولتحس‏ احمليط ي ش املعي‏ ، حيث قام أعضاء<br />

متطوعون من الج معية بطاء أ ال جار بوسط<br />

ب ادة الج ري ي جو أخوي ث أكر من<br />

ب ا ي ‏تويه من لذة العمل التطو ي ع<br />

خ الري ي،‏ نسأل هللا ي العى ي القد‏ أن يتقبل<br />

صاحل أمعالنا املباركة وأن ي ج ‏معنا لل ما<br />

فيه خري وصاح املدينة ت وتب‏ جسور وفية<br />

وعى هعدها ب ‏قية وعى ت ز الر ت اماا مافظة.‏<br />

ي <br />

الضارة <br />

املدينة <br />

رائع <br />

غرس شجيرات<br />

يف املساحة املقابلة<br />

ملسجد اهلداية:‏<br />

01 أفريل 2017<br />

أطفال ي احل الج ديد يتحركون ي ن لتحس‏<br />

ميطهم ي ش املعي‏ ويرض بون أحسن املثل<br />

ي وون ج أل الصور بغرهسم لشجري ات<br />

المل ي املساحة خ الرض اء ة املقاب‏ ملسجد<br />

أ<br />

اهلداية،‏ بعد أن اكنت ساحة جرداء<br />

أعادوا هلا الياة والإ زدهار … أدام هللا<br />

أمعالم ن ال خي ية وجزامك الصحة والنجاح.‏


مجعية جسور نشاط<br />

وحركية ال تهدأ<br />

عيون ساهرة ، قلوب<br />

نابضة ، عقول مفكرة<br />

لصاحل مدينة الشريعة<br />

البارحة كنت يف مقر جمعية جسور<br />

وقد رافقت مجموعة من أعضائها يف<br />

جولة عملية تفقدية يف أرجاء املدينة ،<br />

والله إنه ليء مفرح ومطمن ومبهج<br />

ورائع أن تجد أشخاصا يكرسون وقتهم<br />

للمدينة ولصالحها ويف سبيل خدمتها<br />

وإخراجها من واقعها إىل واقع أفضل<br />

وأحسن وأجمل،‏ أشخاص يجوبون شوارع<br />

املدينة ومحاورها يسهرون ويفكرون<br />

ويربمجون لنشاطات ومبادرات خريية<br />

وبيئية واجتامعية وثقافية،‏ يعاينون<br />

حالة املدينة يراقبون أشجارها القدمية<br />

والحديثة ويولونها االهتامم والرعاية<br />

وجل حديثهم عن كيفية االهتامم<br />

بالشجريات املغروسة حديثا وكيفية<br />

سقيها ومتابعتها حتى تنمو وتكرب<br />

وتتمكن ، يبحثون عن أفكار ويقدمون<br />

اقرتاحات لنشاطات جديدة ومبادرات<br />

متنوعة يحركون بها الواقع االجتامعي<br />

الراكد ، أشخاص يجوبون املدينة يعاينون<br />

ساحاتها وحدائقها املهملة يرغبون يف<br />

إصاح وترميم كل مصباح إنارة عمومية<br />

عاطلة وكل رصيف مهرتئ وتنظيف كل<br />

شارع ، رغبتهم يف مدينة أفضل من كل<br />

النواحي ويف كل املجاالت ، رغم أنهم<br />

ينشطون يف إطار جمعوي إمكانياته<br />

محدودة ولكن تأكدوا أنهم لو<br />

توفرت لهم اإلمكانيات والدعم<br />

وتظافرت معهم جهود كل الخريين<br />

واملساهمني فإنهم سيقدمون<br />

انجازات رائعة وتاريخية ملدينة<br />

الرشيعة ‏....فتحية تقدير واحرتام<br />

لهذه اإلرادات الحية الساعية لخري<br />

املدينة وسكانها ومجتمعها وأجيالها<br />

املستقبلية،‏ تحية لهذه الضامئر الحية<br />

التي اجتمعت تحت راية جسور<br />

وجمعتها غاية ورغبة وهدف مشرتك<br />

سامي ونبيل وراقي ‏....والحمد لله الذي<br />

قيظ ملدينة الرشيعة رجاال من هذه<br />

الطينة وبهذا الوعي واملسؤولية لريفعوا<br />

هذا التحدي....‏<br />

استكماال لربنامج<br />

التشجري مجعية<br />

جسور ترفع<br />

التحدي<br />

اجلمعية تواصل<br />

عملية سقي األشجار<br />

املغروسة<br />

يف إطار إتقان الربامج ومتابعتها<br />

واستكاملها تواصل جمعية جسور<br />

العناية بالشجريات املغروسة خال<br />

حمات التشجري املتعددة،‏ هذا<br />

التحدي الكبري الذي يتطلب مجهودا<br />

وإمكانيات مادية معتربة ما هو إال<br />

دليل آخر عى احرتافية الجمعية<br />

ومصداقيتها يف خدمة مدينة الرشيعة<br />

وتحسني املحيط العام.‏<br />

ولكن الجمعية مازالت تناشد<br />

سكان مدينة الرشيعة املساعدة يف<br />

هذا العمل الخريي وكل من له<br />

وقت أو جهد إلستكامل سقي األشجار<br />

واملواظبة عليها،‏ فعليه اإلقبال عى<br />

ذلك،‏ وعى كل السكان املساهمة يف<br />

سقي األشجار التي تكون قرب مقرات<br />

سكناهم.‏<br />

مجعها لكم:‏ مساعيل بوزيدة


ف<br />

ن<br />

ش<br />

ش<br />

ف<br />

ف<br />

ف<br />

ي<br />

ف<br />

ف<br />

ن<br />

ت<br />

ي<br />

ف<br />

ي<br />

ف<br />

ف<br />

ي<br />

ف<br />

ي ي<br />

ب<br />

ن<br />

ي<br />

y<br />

<br />

لقاؤنا يف هذا العدد من<br />

جملة جسور كان مع واحد من<br />

األعضاء الناشطني<br />

والفاعلني يف مجعية<br />

جسور املنظمني<br />

واحلاضرين يف كل<br />

النشاطات واملبادرات،‏<br />

إنه أمحد قابة شاب<br />

من شباب مدينة<br />

الشريعة منغمس<br />

يف العمل اجلمعوي،‏<br />

بفكره وجهده وبكل ما أوتي من<br />

قوة خيصص جل وقته للجمعية،‏<br />

كان لنا معه هذا اللقاء الشيق يف<br />

مقر اجلمعية،‏ وكانت لنا معه<br />

دردشة حول مجعية جسور<br />

ونشاطاتها ومشاريعها املستقبلية.‏<br />

أوال وقبل كل شيء نريد أن<br />

نعرف من هو أمحد قابة ؟<br />

أد قابة من أبناء مدينة اليعة<br />

من مواليد 1975، ت ز مروج وأب ل خ ‏سة<br />

أبناء،‏ مستوى ي ن ئ ا‏ ، فاح ومن أرسة<br />

تعمل ي مج ال الفاحة وخدمة أ الرض.‏<br />

أنت واحد من الركائز األساسية<br />

يف اجلمعية منظم وحاضر<br />

ومشارك يف كل املبادرات<br />

والنشاطات،‏ من أين لكم هذه<br />

اإلرادة والعزمية وهذا التفاني<br />

وما سر هذه الرغبة يف العمل<br />

اجلمعوي؟<br />

أول وقبل لك ي ش ‏ء ‏ن مسؤولون<br />

أمام أ الجيال املستقبلية ن وأبناؤ‏ با<br />

شك سيسألوننا يوما معا قدمناه هلم<br />

ت وملدينم ومج تمهعم،‏ هذا الدافع ي ج ‏علنا<br />

نسى ونبذل لك مج هوداتنا خ لدمة واقعنا<br />

وسينه ت وضري ه عى أ القل أ للجيال<br />

ت<br />

ث نيا إن الامبالة وعدم ت الهامم<br />

بواقع احملج تمع ومدينة اليعة والذي<br />

عايشناه طويا وعانينا منه يدفعنا<br />

لتغري هذا الفكر السلىب ي الذي عشش<br />

ي عقول الكثري ن‏ واستبدال بفكر جديد<br />

همم ي ت وواع ومتعايش<br />

مع احمليط والبيئة<br />

واحملج تمع،‏ مسؤوليتنا ل<br />

ي عند خروجنا<br />

تنهت<br />

من منازلنا بل ي ه<br />

مسؤولية ممتدة تشمل<br />

الشارع،‏ وتشمل البيئة<br />

وتشمل احمليط والثقافة<br />

ي خ والتار‏ ، علينا ج ‏يعا<br />

أن نتافل خ للق ميط حضاري موا‏<br />

للعيش ي الكر‏ علينا أن نتخلص من عقلية<br />

النقد والتملص من املسؤولية وننتقل إىل<br />

ي والراك<br />

ثقافة العمل الج ي ماع التضامىن<br />

خ الري ي،‏ ث ‏لثا لبد أن أشري إىل عوامل<br />

ي أخصص لك وق ت ىي<br />

أخرى هممة جعلتىن<br />

ج ودي للعمل ي الج معية أمهها توفر<br />

مج موعة متضامنة ي الج معية ت ‏مل نفس<br />

الفار أ والهداف،‏ وتعمل بنية صادقة<br />

أ<br />

ي ج ومعنا طموح وحم واحد وهو أن ن ‏ى<br />

ي حال أحسن امم ن ‏اه اليوم،‏ وكذا<br />

لبد أن نشري إىل الدور املهم الذي يقدمه<br />

رئيس الج معية الدكتور مسعود زرفاوي<br />

ي استقرار الج معية ج واا<br />

وتشجيعنا عى ي تقد‏ لك ما نستطيع<br />

خاصة وأنه رجل ميدان ومشارك ي فعى <br />

لك التظاهرات.‏<br />

تعتبر أيضا من أهم العناصر<br />

الفاعلة يف تدعيم االخنراط يف<br />

اجلمعية وكل من أقبل إىل اجلمعية<br />

إال ووجد منك كل الرتحاب وكل<br />

الشروحات عن نشاطات وعمل<br />

اجلمعية وهذا عنصر من عناصر جذب<br />

املنخرطين وادجماهم،‏ هل يعتبر<br />

ذلك عاملا مهما لنجاح اجلمعية؟<br />

بل <br />

ي أخصص وقتا كبري ا<br />

ت أ كيد ب وا أنىن<br />

للجمعية ومن أول ي ن امللتحق‏ ب ‏ا أكتو‏<br />

2015 بعد ت أ سيس الج معية سبتمرب 2015<br />

ي بفكرة الج معية فإن ن ىي<br />

ي وإ‏ ن ا‏ مىن<br />

وجدت ي نف‏ استقبل الكثري من الوافد‏<br />

والزا‏ ن للجمعية،‏ واكن لبد من التعامل<br />

مع لك من يطرق أبوابنا من أبناء مدينتنا<br />

بل ت احرام وبل روح أخوية وتضامنية<br />

والكثري من ن الذ‏ ن قصدو‏ زا‏ ن انضموا<br />

إلينا وأصبحوا أعضاء ي ن فاعل‏ ي ن ومشارك‏<br />

ي نشاطات الج معية بفضل تعاملنا الج يد<br />

مهعم ت والرحاب واملساعدة عى الندماج<br />

ي احملج موعة،امك ل أنى أن أضيف ب أ ‏ن ن ىي<br />

ق ت ب ‏ستغال ي ت عاقا‏ ت الجامعية لد‏<br />

الج معية وتوسيع ت قاعدا وعرض أفارها<br />

ة وماول استقطاب ي ن املنخرط‏ ي ن واملسامه‏<br />

ي ن الراغب‏ ي خري وصاح ت مدينم ومج تمهعم.‏<br />

ئ <br />

ئ <br />

<br />

<br />

<br />

مدينتنا <br />

ومسامهته <br />

القادمة،‏


ن<br />

ف ض<br />

ن<br />

ش<br />

ن<br />

ن<br />

ن<br />

ف<br />

ف<br />

ن<br />

ف<br />

ي<br />

ي<br />

ف<br />

ي<br />

ن<br />

ن<br />

ئ<br />

ف<br />

ف<br />

ن<br />

ف<br />

ف<br />

ت<br />

ف<br />

ن<br />

ف<br />

نشاطات اجلمعية يف<br />

الفرتات املاضية كثرية ومتنوعة<br />

وغنية عن التعريف وقد قادتنا<br />

جولة يف املدينة معكم ومع<br />

أعضاء آخرين عاينتم خاهلا<br />

املدينة وشوارعها وحماورها<br />

والحظنا رغبتكم العارمة من<br />

أجل التحرك والعمل وتنظيم<br />

مبادرات ونشاطات خمتلفة<br />

وختطيط مستقبلي إلصلاح<br />

واقع املدينة والنهوض بها<br />

وهو حقيقة شئ مفرح ورائع،‏<br />

فهل ميكنكم رفع هكذا<br />

حتديات بإمكانيات اجلمعية<br />

فقط وماذا عن دور البلدية<br />

وعاقتكم بها؟<br />

ن نعمل <br />

ج عوي ل إمانياته<br />

احملدودة،‏ ون متاجون<br />

دا‏ ً ا إىل الد‏ واملساندة<br />

ئ<br />

ة املتواص‏ من مواط ن ىي<br />

مدينة اليعة،‏ ماد‏<br />

ي ومعنو‏ ش وبر ي‏ ، من أجل<br />

ت قيق ج اازات لملدينة<br />

ب وملناسبة أجدد ي ئ ندا‏ لل السان<br />

لالتحاق بنا ي الج معية واللتفاف حوهلا<br />

لنكون يدا واحدة من أجل الإ صاح<br />

والبناء،‏ امك ج ‏دد دعوتنا لملجلس البلدي<br />

للتعاون معنا ي لك النشاطات واملبادرات،‏<br />

ون ل ننكر ما قدمه لنا ي الكثري من<br />

نشاطاتنا خاصة معلية التشجري ومعلية<br />

ب اجة للتاتف ج ‏يعا<br />

حول ما ينفع مدينتنا ن وساا.‏<br />

أكيد <br />

إطار <br />

<br />

التقلمي ، ومازلنا <br />

<br />

<br />

هل من مبادرات ونشاطات<br />

جديدة؟ وماهي مشاريعكم<br />

ونظرتكم املستقبلية لدور<br />

اجلمعية ؟<br />

تطرح يوميا الكثري من الرب امج خ والطط<br />

واملبادرات من طرف أعضاء الج معية<br />

ي ن واملنخرط‏ ومن ي ن املواطن‏ ومن رواد<br />

صفحتنا عى الفايسبوك،‏ ولكن لبد أن<br />

نو‏ ي هذا الإ طار ب أ ‏ن مبادراتنا ونشاطاتنا<br />

ت خ ضع للدراسة الج يدة<br />

قبل أن ت ‏ى النور <br />

من طرف أعضاء الج معية العامة ح ت ى<br />

ن ى ت قابليا للتنفيذ حسب إمانياتنا ولبد<br />

من مصادقة الج ميع ي علا حىت ش نرع ي فا،‏<br />

لدينا الكثري من أ الفار خ والطط املرب مج ة<br />

ولدينا أيضا مشاريع ة متواص‏ عى غرار<br />

ي تتطلب ج ‏دا ماد‏<br />

معلية ي ق الس‏ الىت<br />

وبدنيا جبارا،‏ ون بصدد استامكل ش موع<br />

ي ق الس‏ لل الشجري ات املغروسة حديثا،‏<br />

لن غرس الشجري ات وإمهاهلا لن تكون ل<br />

أ<br />

نتا‏ رص عى إتقان ج اازاتنا<br />

ج وإاا ت ومتابعا،‏ ي و‏ هذا الإ طار أيضا<br />

لبد أن أشري إىل أننا نعمل عى ت ‏يئة<br />

ي اقتنيناها منذ مدة<br />

شاحنة املياه الىت<br />

لتكون جاهزة ش ملبارسة معلها ي أ ال يم القلي ة <br />

القادمة إن شاء هللا.‏<br />

ج ، فنحن <br />

كلمة أخرية...‏<br />

ن ضنا ن وعقد‏ العزم ج عيتنا<br />

عى خ الري والإ صاح والعمل بل نية<br />

صادقة وبل ج ‏د للخروج من واقع<br />

الرداءة الذي نعيشه ومازال طموحنا<br />

وحملنا ئ قاا ويكرب يوما بعد يوم،‏ ومازال<br />

ي إيقاظ الروح لدى سان مدينتنا<br />

فيشاركو‏ ي العمل والنشاط ويسامهوا<br />

ب ا يستطيعون،‏ ب و‏ غ لر‏ من ب الصعوت<br />

ي وا‏ ت ا الج معية كل<br />

والعراقيل الىت<br />

ش مروع ج ‏عوي خري ي ج ، إل أننا لن<br />

نيأس وسنواصل معلنا بل ‏دي وبل<br />

روح تضامنية وبنظرة بعيدة املدى هدا<br />

الإ صاح وبناء واقع مزدهر،‏ ي والس‏ لبناء<br />

ج يل ولئق أ للجيال املستقبلية<br />

ي با شك سوف تذكر‏ ب لإ ي جاب أو<br />

الىت<br />

ب لسلب.‏<br />

ي <br />

ن <br />

ج <br />

ن <br />

‏ن <br />

أملنا <br />

ن <br />

معنا <br />

مستقبل


ف<br />

ف<br />

ن<br />

ف<br />

ت<br />

ن<br />

ي<br />

ف<br />

ت<br />

ن<br />

ي<br />

ف<br />

ف<br />

ف<br />

ف<br />

ف<br />

ت<br />

ف ت<br />

ض<br />

ف<br />

ي<br />

ن<br />

ي<br />

ف<br />

ي<br />

ف<br />

ي<br />

دور العامل البشري يف<br />

جناح العمل اجلمعوي<br />

مجعية جسور<br />

الشريعة منوذجا<br />

بقم املهندس:‏ رضوان عبدي<br />

<br />

ج عية جسور توفق<br />

ي ن ب‏ العمل القاعدي<br />

الرت بوي الذي يؤسس<br />

لج يل ن ‏ضة ي ج تدرية<br />

عن طريق التكو‏<br />

والتوعية والقدوة،‏ ومن ج ‏ة أخرى<br />

تتخذ الج معية العمل امليدا‏<br />

ي الفعى سبيا لنشاهطا وإطارا لرمس<br />

أهداا،‏ وذلك عن طريق وضع<br />

ي ‏ى<br />

خطة ذكية لل ش مروع حىت<br />

النور وتظهر فائدته جلية لملواطن.‏<br />

هذه التوليفة تبدوا بسيطة وقد<br />

يتخذها أي كيان ج ‏عوي أو مؤسسة<br />

أو حزب ي سياس ن مكاج نظر‏<br />

لكن التحدي أ الصعب هو أن <br />

ب جموعة<br />

ي الواقع وأن ىظ<br />

أو فريق يتبناها فكرة وتطبيقا،‏ مع ما<br />

يتخلل ذلك من عراقيل واختالت<br />

ي طا<br />

ت خ<br />

ي ج ب التغلب ي علا و‏<br />

ي لك مرة،‏ وعليه ل ي ‏كن الكلام<br />

ج اح الج معية ي الوصول إىل<br />

هذا التوازن املنشود دون الوقوف<br />

عى عامل ي رئي‏ فيه،‏ أل وهو<br />

العامل ش البري املمتاز حىت ل أقول<br />

ي ئ الستثنا‏ الذي حظيت به مدينتنا<br />

العتيقة قبل أن ‏ىظ به الج معية.‏<br />

العامل ش البري الذي اقصد به<br />

فقط الكفاءات العالية والشخصيات<br />

ت ‏ملت املسؤولية<br />

ي<br />

الراقية أخاقيا الىت<br />

ودون الكثري من التساؤل وضعت<br />

ت وقا وعصارة ج ت ربا ي الياة <br />

خدمة ش مروع بل أيضا لك أولئك<br />

ي ن املسامه‏ ي هذا ش املروع من<br />

ش خ اص ي ن العادي‏ والبسطاء الذ‏<br />

ال‏<br />

اكتشفنا ن أم ي ‏ملون من التمري ز أ<br />

والإ رادة ي والعزة الكثري ، وبكثري من<br />

الذاكء ت والركري ز واملناقشة اكن أعضاء<br />

الج معية العامة ي خ ‏صصون الكث ير<br />

من ت وقم وتفكري مه ويبذلون ج ‏ودمه<br />

بل ت احرافية ي ت اقراح ش املروع تلو<br />

الخر،‏ ن ما ما ج ‏سد عى أرض الواقع<br />

آ<br />

خال سنة ونصف من النشاط<br />

املنظم ي واملتتاىل ن وما ما هو مازال <br />

إطار التجسيد ن وما ما هو مستقب ي ل<br />

سري ى النور ي القادم من أ ال يم ب إ ‏ذن<br />

ي مج الت البيئة ت و‏ ي ن س‏ احمليط<br />

أساسا والنشاطات ج املوة للتاميذ<br />

ي ن واحملتاج‏ بصفة عامة وبعض<br />

النشاطات املتفرقة واملتنوعة من<br />

ي تكر‏ لقدماء ي ن العامل‏ ن ‏..احل ، حىت ل<br />

ي تفصيل نشاطات الج معية.‏<br />

العامل ش البري ج النا‏ هو أحد<br />

ثاثة ش رسوط لبناء أي حضارة فوق<br />

الرض،‏ إىل جانب الوقت واملادة،‏<br />

أ<br />

و هو أمهها عى الإ طاق،‏ فيا ت ‏ى<br />

إىل أي حد سنستثمر ‏»مكجتمع<br />

ي ي‏ » توفر هذه العوامل،‏ توفر<br />

رسش<br />

همما اكن ن ‏اؤه ، ق سيب‏ مدودا <br />

املان والزمان،‏ من أجل استدراك<br />

ت أ خر وركود دام لعدة ش عر يت.‏<br />

دور املؤسسات<br />

الصغرية واملتوسطة<br />

يف االقتصاد:‏<br />

بقم ال أ ستاذ:‏ فريد سعيدان<br />

يُقيّمُ‏ االقتصاد بالدول<br />

املتعافية بقوة حراك<br />

املؤسسات االقتصادية<br />

الصغرة واملتوسطة<br />

)PME( ومدى فاعليتها<br />

يف جلب مناصب العمل واالستغناء<br />

عن االستراد املفرط والحفاظ عىل<br />

رزق الشعب الذي يدره الغاز<br />

والذهب األسود اآليان إىل الزوال...‏<br />

مع ضعف وتدهور اقتصادنا إنتابتنا<br />

فكرة البحث عن الحرفين الذين<br />

غابوا تحت تأثر االستهاك الحديث!‏<br />

فالصباغة والحدادة والنجارة والنسيج<br />

وانتاج البيض والقامئة تطول،‏ كل هذه<br />

الحرف كانت باملايض القريب مبدينة<br />

الرشيعة تضفي عىل شوارعنا نشاطا<br />

اقتصاديا واعدا،‏ ولألسف أغلقت<br />

لعدم مقاومتها الزمات متعددة،‏ ومع<br />

وجود روح النهضة ببلدتنا نتمنى<br />

أن يعمل الخرون إلنقاذ ما تبقى<br />

من هذا الزاد الغني بالتواصل مع<br />

املنتجن والفنين ملساعدتهم للتعريف<br />

بأنفسهم واختصاصاتهم وملا ال التفكر<br />

يف سن معرض اقتصادي سنوي...‏<br />

هللا،‏ <br />

ندخل <br />

<br />

ي ،<br />

ت <br />

<br />

وتتجسد <br />

طبيعية <br />

<br />

عن


ف<br />

ف<br />

ن<br />

ش<br />

ف<br />

ن<br />

ف<br />

ب<br />

ف<br />

ن<br />

ت<br />

ن<br />

ن<br />

ف<br />

ي<br />

ف<br />

ي<br />

ش<br />

ن<br />

ف<br />

ف<br />

ي<br />

ق<br />

ي<br />

بني احللم واحلقيقة:‏<br />

يكتبها:‏ مسعود قدري<br />

لطاملا تغنينا لكنا<br />

ب سقط رأسنا وافتخر‏<br />

ب ت نامئنا ملنطقتنا العريقة<br />

ن وساا ش الفاء،‏ منذ<br />

ن ولد‏ و‏ م بشوارع نظيفة<br />

وحدائق جذابة وألوان زاهية ن ‏اها<br />

ي شوارعنا وجدراننا وساحاتنا،‏ لكن<br />

الم يضمحل رويدا رويدا ملكا<br />

ن ث أكر ، أ واكننا نطارد ً رسا‏ ل وجود<br />

ل،‏ عندها فقط ت أ ن كد‏ من أننا ‏م<br />

والطريق الذي نسلكه موازي ت ‏اما<br />

لطريق أحامنا بل ونسري ي ج الاه<br />

املعاكس،‏ فملكا كرب ن ث أكر ابتعد‏<br />

عن الواقع ث أكر ث وأكر ... الل واحد<br />

ووحيد يتمثل ي مامسة الواقع<br />

ب لوه و مره والنطاق من جديد<br />

من نقطة تسى ‏)هذا املوجود(‏<br />

طبعا اكنت البداية صعبة جدا،‏<br />

لكن وجود الفكرة عند ة ث‏ من<br />

أبناء املدينة ش الفاء حركت روح<br />

املغامرة وجاءت ج ‏»عية جسور<br />

مدينة اليعة ‏»بعد توافق ل مثيل<br />

ي ن ب‏ ن مم<br />

ي أفار الج ميع،‏ املغرت<br />

ي ن والقاطن‏ ي املدينة ... هذا التوافق<br />

الذي ساده الب ت والحرام والإ يثار<br />

احتضنته مج موعة رائعة واندمج ت <br />

ش املروع بساسة ل مثيل هلا،‏ وك بر<br />

البيت وأصبح ب ‏ستطاعته قبول<br />

الج ميع بل مبة ومودة،‏ عندها أدرك<br />

الل أننا ن بدأ‏ ت نقرب من الم وأننا<br />

حصحنا مسار سري ن خ الاطئ وأصبحنا<br />

نفرق ي ن ب‏ العة والتسارع،‏ ونعرف<br />

مىت ننطلق ببطء ومىت نسابق<br />

الزمن للوصول إىل اهلدف املنشود،‏<br />

بقينا عى ن هعد‏ ، ق وسنب‏ عليه ب إ ‏ذن<br />

هللا حىت ت نرك ذلك الم الصعب<br />

ن وراء‏ ويصبح هو الذي يطارد<br />

طموحنا الامدود … ببساطة جسور<br />

بدأت تملس الواقع،‏ فكونوا مهعا <br />

الراء والرض اء .. وشكرا جزيل<br />

الشكر لل من آمن بِ‏ نَ‏ ا و‏ ش وعنا<br />

الذي أصبح ش م‏ وعم ليصبح ما<br />

حملنا به ‏»واقع«‏ يعيشه أبنائنا ...<br />

هلموا أيها<br />

اجلسوريون<br />

بقم:‏ ال أ ستاذ بدر الد‏<br />

ن ج ي‏ ن <br />

ها ي ه ذي جسور املدينة ت ‏د<br />

إليم أ ال يدي،‏ وتقول لم هملوا<br />

أولدي،‏ لنصنع معا مج د بادي.‏<br />

تعالوا ي نعى رصح املدينة،‏ ونغذي<br />

ب لفكر السلمي ، هيا أقب ي ى<br />

ت أيا أ العناق ش املئبة الواعدة<br />

واحملبة للتغيري ولفعل خ الري ، لنع ي ى<br />

رصح احملبة ي هذه املدينة املتعبة.‏<br />

ي اكتسح ب قلا الج فاء والج فاف.‏<br />

والىت<br />

تعالوا أحبتنا ي أحصاب الوجوه<br />

النري ة ب ‏ق رب السماء لنس‏<br />

ج ري ات التوت ب ‏ملاء،‏ ونظهر<br />

هلذه املدينة قليا من الوفاء.‏<br />

العقول <br />

<br />

ت أنم ون سواء،‏ لنا عقول<br />

واعية وقلوب خري ة،‏ غايتنا بعث<br />

روح الياة ي هذه املدينة ئ الناة.‏<br />

ن ويد أن نكون هلا بلسما وشفاء.‏<br />

اقرت بوا تعالوا ت فأنم هلذه املدينة الدواء<br />

ن والامء،‏ وبفضلم ب ج وهدمك وبتضامنم<br />

ن قق التغيري . ت فأنم ي أا البسطاء<br />

ج والواء رصح جسور ومعادها<br />

لتغيري وجه هذه املدينة املهمشة.‏<br />

رجال من جسور<br />

مناضل جسوري آخر<br />

صاحب إرادة وعزمية وبشهادة<br />

اجلميع ال يكل وال ميل حاضر<br />

يف كل التظاهرات واملبادرات<br />

والنشاطات،‏ إنه زهري قراد،‏<br />

ابن مدينة الشريعة الويف<br />

والصادق صاحب القلب الطيب<br />

والبشاشة الدائمة،‏ حتية<br />

تقدير واحرام هلذا اجلندي<br />

اجلسوري الذي يكرس كل<br />

وقته وجهده لصاحل اجلمعية<br />

ولصاحل خري وصالح مدينة<br />

الشريعة وجمتمعها وسكانها.‏<br />

زهري هو مثال للكثريين ممن<br />

حيملون كل احلب هلذه البالد،‏<br />

فألف مليون حتية تقدير لك<br />

يا زهير.‏<br />

<br />

ب <br />

<br />

<br />

ن <br />

<br />

كرب <br />

<br />

ل


z2 gi y†ƒ¼<br />

A Áp- 2g Wü ù ;” A2{n†ß § A‚† ‹ü -r 2gh| Î z<br />

z z z z z ¡ †ÖÒÜ<br />

z<br />

ˆWo‚ 2gÒÌ z<br />

z z z z z z y z y<br />

انطلق العمل الجسوري عى<br />

مستوى الحديقة العمومية منذ<br />

أكر من خمس أسابيع إلعادة<br />

الحياة لهذا الفضاء الذي يتوسط<br />

املدينة بعد أن عاىن من التهميش<br />

واإلهال منذ سنوات وأصبح مكانا<br />

غر الئق بسبب انتشار النفايات<br />

فيه وتعطل النافورة وغياب<br />

الكرايس التي أتلفت وضاعت منذ<br />

سنوات كا ال ننى انعدام اإلنارة<br />

الليلية يف هذه الحديقة وتهالك<br />

الغطاء النبايت واألشجار بهذا املكان.‏<br />

النشاط الجمعوي الجسوري<br />

انطلق يف األسبوع األول وبدأ بحملة<br />

تنظيف تم خالها إخراج كميات<br />

هائلة من النفايات من هذا<br />

املكان العمومي خاصة بجانب<br />

الجدار الذي يحمل روائح كريهة.‏<br />

الخطوة الثانية كانت مستعجلة<br />

تم خالها إصاح اإلنارة العمومية<br />

للحديقة التي اسرتجعت أضواءها<br />

الليلية بفضل مساعدة الكهربايئ<br />

صاح بوساحة،‏ كام ال ننى أنه<br />

تم إعادة طاء األعمدة الكهربائية<br />

بألوان الئقة وكذا طاء األشجار<br />

مبادة الجري من أجل حاميتها من<br />

الحرشات وإعطائها منظرا جميا.‏<br />

بعد كل هذا تمّ‏ االنتقال إىل<br />

عمل آخر وهو جلب الكرايس<br />

والطاوالت وتركيبها،‏ حيث تم<br />

تزويد الحديقة بأكر من ثاثني<br />

كريس وتثبيتها يف أمكنتها ثم تا<br />

ذلك عمل عى مستوى النافورة<br />

أين تم تركيب نافورة جديدة بجميع<br />

تجهيزاتها وبالفعل تم تجريبها<br />

وأصبحت تعمل بكفاءة وتم االنتقال<br />

رسيعا إىل خطوة أخرى من اجل<br />

إعادة الحديقة إىل مكانتها حيث<br />

تم جلب أكر من 1500 شجرية<br />

من مختلف األنواع تم تخصيص<br />

حوايل 800 منها للحديقة منها<br />

أشجار التوت وأشجار ورود وغريها<br />

وقد شهدت العملية إقباال ومشاركة<br />

من املواطنني والسكان باملوازاة مع<br />

ذلك كان السقي يرافق العملية<br />

بفضل اكتامل األشغال عى شاحنة<br />

السقي الخاصة بالجمعية والتي<br />

أصبحت تعمل بكفاءة وتغطي<br />

جميع الشجريات التي تم غرسها يف<br />

كافة محاور املدينة،‏ وبعد عمليات<br />

الغرس وكافة العمليات األخرى<br />

تم االنتقال إىل خطوة أخرى ال<br />

تقل أهمية حيث تم طاء جدران<br />

الحديقة الداخلية بألوان زاهية<br />

بفضل فريق عمل محرتف ومتمكن.‏<br />

املحصلة األخرية لهذا العمل الجمعوي<br />

الخريي الجبار الذي بذلته جمعية<br />

جسور هو استعادة هذا املكان<br />

العمومي ملكانته الائقة حتى يصبح<br />

فضاءً‏ جيدا لسكان املدينة وأطفالها.‏<br />

بقي أن نشري إىل أن الجمعية<br />

تشدد يف كل مرة عى رضورة الحفاظ<br />

عى هذا العمل،‏ وهذه املكتسبات<br />

من أجل مستقبل أفضل للمدينة<br />

ولألجيال وللمجتمع بصفة عامة.‏


جسور..‏ على خطى<br />

التحدي ...<br />

يكتبها/‏ علي عمرون<br />

لكل مسرة بناء صعاب ومشاق<br />

وتحديات،‏ تصغر بصغر املهمة،‏ وتعظم<br />

بعظم الرسالة،‏ وكلام كان الهدف أسمى<br />

وأنبل كلام كان العبء ثقيا وكانت املهام<br />

أكرب،‏ وال يتحمل تبعاتها إال من هو صاحب<br />

فكر أعمق وأشمل ونظرة استرشاقية<br />

للمستقبل تُبني من خالها أطر العمل<br />

ويوضع املنهاج وتُسطر الخطط وعىل هذا<br />

األساس انبعثت جمعية جسور االجتامعية.‏<br />

وانبثقت بكل مكنوناتها الفكرية والعملية<br />

واعتقادها الراسخ أن التغير ال يتحقق دون<br />

األخذ باألسباب والتوكل عىل الله حق<br />

التوكل،‏ فبادرت بعد اعتامدها الرسمي<br />

بالعمل والسعي والكد،‏ آخذة بأسباب النجاح<br />

والتوفيق إذ ال مكان للتواكل بعد أن أيقنت أن<br />

التوكل خر السبل وأجدى الطرق الستحداث<br />

طفرة نوعية بعمق املجتمع املحي ‏-املجتمع<br />

الرشيعي-‏ مجتمع لطاملا أحس بغن استرشى<br />

بأوصاله،‏ وبتهميش مقيت أىت عىل مكوناته<br />

االجتامعية واالقتصادية،‏ وعىل كل ما من<br />

شأنه أن يبعث الحياة املدنية بأرقى صورها.‏<br />

إن نجاحنا جميعا لن يتحقق ولن يؤيت<br />

مثاره إال إذا أدركنا أن املهمة مهمتنا جميعا،‏<br />

وأنّ‏ جمعية جسور جمعية الجميع،‏ تسع<br />

الجميع وتتحدى الصعاب بعون الله ثم<br />

بكم أيها املثابرون،‏ أنتم الذين تريدون<br />

رقي مدينتكم،‏ وتسعون إىل تحقيق<br />

أحامكم والتطلع إىل أمانيكم وآمالكم فيها.‏<br />

يجب أن نعيش لآلخر كام نعيش ألنفسنا،‏<br />

يجب أن ال نتواىن ولو للحظة عن هذا املرشوع<br />

النهضوي الكبر،‏ والذي حمل همه طاقات<br />

شبانية مثقفة واعية،‏ مدركة لقيمة<br />

العمل ونبل الرسالة وسمو األهداف.‏<br />

زفرة أمل<br />

بقلم:‏ عبد احلليم قابة<br />

-----------------<br />

يف زمن الضياع والتيه،‏<br />

ويف زمن الغفلة واالنشغاالت<br />

التافهة،‏ ويف زمن التكالب<br />

على التفاهات والشهوات،‏<br />

ما زال هناك بصيص من<br />

أمل يُثلج صدور املؤمنني<br />

واملتابعني واملهتمني،‏ مبثل<br />

هذه املبادرات الثقافية<br />

واالنشغاالت العلمية الي<br />

تعلن للعامل أمجع أن األمة<br />

لن متوت،‏ وأن اخلري فيها<br />

لن ينقطع،‏ وأن أقالم<br />

أبنائها مل ولن جتف.‏<br />

ستبقى مثل هذه<br />

املبادرات حربا على<br />

اليأس واجلهل والتخلف،‏<br />

وستحقق مثل هذه اجلهود<br />

- على بساطتها - شيئا من<br />

أهداف العقالء واملصلحني<br />

والغيورين على هذا اجليل.‏<br />

ولطاملا علمنا التاريخ<br />

أنه كلما ادهلمت اخلطوب،‏<br />

واختلطت أمام الناس<br />

الدروب،‏ وكاد اليأس أن<br />

يقضي على اهلمم،‏ كلما<br />

حصل مثل ذلك جاء الفرج<br />

وعادت األمور إىل نصابها<br />

واستقام ما اعوج من<br />

األحوال.‏<br />

كلمات من وحي األمل<br />

الذي أدعو إىل رفع رايته<br />

دائما وأبدا،‏ ألنه كما هو<br />

معلوم يشرط لنجاح أي<br />

عمل بعد الرؤية الواضحة،‏<br />

واهلدف احملدد،‏ واخلطة<br />

الراشدة،‏ ال بد من األمل وإال<br />

انهار البناء وتوقف املسري<br />

وأصيب اإلنسان باخليبة<br />

والعياذ باهلل.‏<br />

كلمات من وحي األمل<br />

أرفع بها مع إخواني وأهل<br />

بلدتي هذه الراية خفاقة،‏<br />

تدعم مشاريع األمل<br />

الي سبقتها وصاحبتها<br />

وستلحقها بإذن اهلل.‏<br />

وأختم هذه املشاركة<br />

املتواضعة بدعاء اهلل أن<br />

يبارك هذه اجلهود وأن<br />

يلهمنا مجيعا الرشد والسداد<br />

وأن يوفقنا مجيعا للنهضة<br />

ببلدتنا وببالدنا وبأمتنا.‏<br />

آآآمني...‏


هدية ألعضاء<br />

مجعية جسور<br />

بقلم : الدكتور حممد عمرون<br />

يف رثاء وليد سليماني<br />

- رمحه اهلل تعاىل -<br />

بقلم:‏ األستاذ عنر رمضاني<br />

هذه جسور الخر قد مدت يدا<br />

تغرس أما وتعيد حلام لطاملا راودا<br />

تغني أغنية كلامتها شدوا الوثاق عىل املدا<br />

وتعمل أن يكون الصغر التعيس غدا فتا<br />

وأن يصبح النور ضياءا ومنهجا<br />

وأن يقول أنا من هنا وإن كنت بعيدا املدا<br />

وإن قال عنك املغرضون األقاويل افرتا<br />

قويل لهم نحن من هذه األرض ومن السام<br />

نحبها يف الحر ويف الشتا<br />

هذه جسور تزينت بعمر ومحمد وأحمدا<br />

وأسعدت مبسعودين وأضاءت بساعيا<br />

وبها عي ومنر قد أتيا<br />

ولشعر فريد من النوع غنا وأطربا<br />

وفواد الطبيب مر وسلام<br />

وأما دودو ذاك الفتى مبدعا<br />

وشمس هو اسم من الجوارس أقبا<br />

معه من اسمه أُشتق من الربيع وأقنعا<br />

وبرشى للبشر الخر مع طارقا<br />

ومحمد وعادل منا كاتبا و مدربا<br />

ومنصف أطل علينا من فنكوفر وسلام<br />

فرد حكيم الحكيم و أبدعا<br />

وأردف عبد الوهاب قوال موزونا ومرشدا<br />

وماذا أقول لنجيب القوم ورضوان<br />

وأبو الرمضاء إال تشكرا<br />

وملن مل أذكر أهدي القصيد وأكتبا.‏<br />

اللهم تقبل من الجوارس كل فعل وعما<br />

وأحفظ بحفظك يا إلهي<br />

كل من أعان وساعدا.‏<br />

إياك نبغي الرضا يا الهي<br />

فتقبل منا الدعا نحن الضعفاء<br />

وأنت كريم األرض والسام.‏<br />

اب<br />

ِ<br />

يَئِنُّ‏ ْ َ احل رْ‏ ُ ف مِ‏ ِ نْ‏ َ أَمل امل ‏ُْصَ‏<br />

وَ‏ تَنْ‏ هَمِ‏ رُ‏ الْدُّ‏ مُ‏ وْ‏ عُ‏ لَهُ‏ سِ‏ جَ‏ امَ‏ ا<br />

ِ ح شِ‏ عْ‏ رِ‏ يْ‏<br />

ِ مُ‏ األ ‏َْسَ‏ ىْ‏ ْ يف بَوْ‏<br />

وَ‏ يَرْ‏ تَسِ‏<br />

وَ‏ يَنْ‏ تَظِ‏ مُ‏ الْقَ‏ صِ‏ يْ‏ دُ‏ لَهُ‏ َ احتِشامَ‏ ا<br />

وَ‏ يَنْ‏ تَفِ‏ ضُ‏ ْ َ احل َ شا مِ‏ نْ‏ هَ‏ وْ‏ لِ‏ حُ‏ زْ‏ نٍ‏<br />

وَ‏ تَضْ‏ َ ط رِ‏ مُ‏ الْنُّفُ‏ وْ‏ سُ‏ لَهُ‏ اضْ‏ طِ‏ رَ‏ امَ‏ ا<br />

لِفَ‏ قْ‏ دِ‏ َ ك يَا وَ‏ لِيْ‏ دُ‏ تَغِ‏ يْ‏ بُ‏ َ ْ ش سٌ‏<br />

وَ‏ يَأْفَ‏ ُ ل جنَ‏ ْ مُ‏ هَا فَ‏ غَ‏ دَ‏ تْ‏ َ ظ َ ال مَ‏ ا<br />

لِفَ‏ قْ‏ دِ‏ َ ك يَا وَ‏ لِيْ‏ دُ‏ حيَ‏ ِ ُّ ل حُ‏ زْ‏ نٌ‏<br />

يُدَ‏ مِّ‏ رُ‏ سَ‏ عْ‏ دَ‏ نَا يَغْ‏ دُ‏ وْ‏ زُ‏ ؤَ‏ امَ‏ ا<br />

وَ‏ لْيْ‏ دَ‏ ْ َ اخل ريْ‏ ِ هَ‏ ذَ‏ ا الْكَ‏ وْ‏ نُ‏ تَعْ‏ سٌ‏<br />

‏ُْمْ‏ نِيَاتُ‏ َ غ دَ‏ تْ‏ حُ‏ َ طامَ‏ ا<br />

وَ‏ َ تِلْك األ<br />

ىل<br />

وَ‏ لِيْ‏ دَ‏ الْفَ‏ ضْ‏ لِ‏ ذَ‏ َ اك ْ ُ احل سْ‏ نُ‏ وَ‏ َّ ْ<br />

وَ‏ رَ‏ امَ‏ حَ‏ دِ‏ َ يُثك األبْ‏ هَى انصِ‏ رَ‏ اْمَ‏ ا<br />

ىل<br />

وَ‏ لِيْ‏ دَ‏ الربِ‏ ِّ ذَ‏ َ اْك األُنْ‏ سُ‏ وَ‏ َّ<br />

فَ‏ رَ‏ احَ‏ يُوَ‏ دِّ‏ عُ‏ الدُّ‏ نيَا سَ‏ َ ال مً‏ ا<br />

ْ ط راً‏<br />

سَ‏ يَبْ‏ قَ‏ ىْ‏ هَ‏ مْ‏ سُ‏ َ ك الْفَ‏ وَّ‏ احُ‏ عِ‏<br />

يَشِ‏ عُّ‏ ُ ش عَ‏ اعُ‏ هُ‏ األ ‏َْحْ‏ لَى ابْتِسَ‏ امَ‏ ا<br />

سَ‏ َ ال مً‏ ا لِلنَّقِ‏ ِ يب وَ‏ لِيدِ‏ خَ‏ ريٍ‏<br />

سَ‏ َ الماً‏ دَ‏ ائِماً‏ يَرْ‏ نُوْ‏ وِ‏ ئَاما<br />

فَ‏ فِ‏ يْ‏ جَ‏ نَّاتِ‏ رَ‏ بِّيْ‏ سَ‏ وْ‏ َ ف حتَ‏ ْ يَا<br />

ِ وَ‏ ْ يف فِ‏ رْ‏ دَ‏ وْ‏ سِ‏ َ ك الْعُ‏ لْيَا سَ‏ َ ال مَ‏ ا<br />

عَ‏ لَيْ‏ َ ك سَ‏ حَ‏ ائِبُ‏ الْرَّ‏ محَ‏ َ اتِ‏ تَهْوَ‏ ىْ‏<br />

‏َْحْ‏ بَاب لِلْوُ‏ دِّ‏ الْتِزَ‏ امَ‏ ا<br />

ِ<br />

مِ‏ نَ‏ األ<br />

وَ‏ لِيْ‏ دَ‏ ْ َ اخل ريْ‏ ِ عُ‏ ْ ذراً‏ إِنَّ‏ شِ‏ عْ‏ رِ‏ يْ‏<br />

يَعِ‏ زُّ‏ مِ‏ دَ‏ ادُ‏ هُ‏ ْ ُ احل رُّ‏ انْ‏ َ تِظامَ‏ ا<br />

فَ‏ ال ْ ‏َْش عَ‏ ارُ‏ تَغْ‏ ‏ْن سَ‏ رْ‏ دَ‏ حُ‏ زْ‏ نِيْ‏<br />

وَ‏ َ ال ذَ‏ َ اك القَ‏ صِ‏ يدُ‏ كَ‏ فَ‏ ى متَ‏ ‏َامَ‏ ا<br />

ب<br />

ٍ<br />

ِ دَ‏ عْ‏ وَ‏ ةٌ‏ ْ يف َ ظ هْرِ‏ َ غ يْ‏<br />

فَ‏ هَذِ‏ يْ‏<br />

حتَ‏ ُ فُّ‏ رِ‏ يَاضَ‏ َ ك الْفَ‏ يْ‏ حَ‏ ا وِ‏ سَ‏ امَ‏ ا<br />

ً<br />

ِ<br />

َ األ


الصيام وبعض<br />

األمراض املزمنة:‏<br />

بقلم الدكتور/‏ مسعود زرفاوي<br />

يف شهر الصيام يتساءل<br />

املريض:‏ أصوم أو ال أصوم؟<br />

إن الصوم خيتلف من مرض<br />

مزمن آلخر،‏ ولذلك وجب<br />

على املريض استغالل هذه<br />

اإلجازة الي منحها اهلل تعاىل إياه.‏<br />

فمثال املربو أو مريض الربو أو<br />

l'asthmatique ال جيد حرجا يف الصوم<br />

بشرط أخذ أدويته مع وجبي<br />

اإلفطار والسحور،‏ ناهيك على<br />

أنه يستطيع استعمال البخاخة<br />

نهارا وهي غري مفطرة حسب<br />

الكثري من الفقهاء واألطباء.‏<br />

حيتم على هذا املريض قطع<br />

الصيام متى تعرض لنوبة حادة<br />

aiguë( )une crise ألنها تتطلب استعمال<br />

أدوية عن طريق الفم واألوردة.‏<br />

أما مرض العجز التنفسي املزمن:‏ أي<br />

قصور الرئتني على أداء وظيفتيهما،‏<br />

فعلى هذا املريض اإلفطار ألنه حيتاج<br />

كميات كبرية من السوائل لتعويض<br />

ما يضيعه أثناء التنفس السريع.‏<br />

ينقسم مرض السكري إىل نوعني:‏<br />

النوع األول:‏ ويعاجل حبقن األنسولني<br />

النوع الثاني:‏ ويعاجل باحلمية أو<br />

الرجييم واألقراص واحلمية فال ضري<br />

أن يصوم املريض،‏ بشرط أن حيافظ<br />

على املواعيد اجلديدة ألخذ الدواء<br />

والسحور،‏ ومراقبة نسبة السكر يف<br />

الدم وأن يفطر متى وجد خلال يف<br />

ذلك،‏ وخاصة نزول نسبة السكر.‏<br />

كما ينصح هذا املريض بتناول<br />

وجبتني أو أكثر على األقل،‏ أي<br />

الفطور والسحور وبينهما أخذ بعض<br />

العصائر الطبيعية غري املسكَ‏ رَ‏ ة،‏<br />

وكثريا من املاء مع بعض األنشطة<br />

اخلفيفة ليال كصالة الراويح واملشي<br />

بعدها،‏ كما ينصح بتجنب أكل<br />

العجائن بكثرة والفواكه إال القليل.‏<br />

النوع الثاني:‏ ويعاجل باحلمية أو<br />

الرجييم واألقراص واحلمية فال ضري<br />

أن يصوم املريض،‏ بشرط أن حيافظ<br />

على املواعيد اجلديدة ألخذ الدواء<br />

والسحور،‏ ومراقبة نسبة السكر يف<br />

الدم وأن يفطر متى وجد خلال يف<br />

ذلك،‏ وخاصة نزول نسبة السكر.‏<br />

هذا النوع يصبح فيه اإلفطار<br />

مباحا عند مرافقة هذا الداء أمراضا<br />

أخرى مثل مرض القلب،‏ وارتفاع<br />

الضغط الدموي الذين حبتاجان<br />

الستعمال أدوية متقاربة املواعيد.‏<br />

أما القصور الكلوي الذي خيضع فيه<br />

املريض آللة تصفية الدم من السموم<br />

ثالثة أيام يف األسبوع،‏ أربع ساعات<br />

كل يوم فهو جمرب على اإلفطار.‏<br />

املاء..‏ املشروب السحري<br />

لصحتك :<br />

يف هذا املقال سنطلعك على<br />

أسرار الكوب الواحد من املياه،‏<br />

فكما قال اهلل عز وجل يف كتابة<br />

‏َْاءِ‏ كُ‏ لَّ‏ َ ش يْ‏ ءٍ‏<br />

الكريم:‏ وَ‏ جَ‏ عَ‏ لْنَا مِ‏ نَ‏ امل<br />

ٍّ حَ‏ ي أَفَ‏ َ ال يُؤْ‏ مِ‏ نُونَ‏ - سورة األنبياء-‏<br />

فليس مثة أي مشروب آخر أكثر فائدة<br />

جلسمك كاملاء،‏ وهذه بعض الفوائد:‏<br />

* املاء حيتوي على العديد من املعادن<br />

الثمينة واملواد الغذائية الي حيتاجها<br />

اجلسم ألداء وظائفه بشكل سليم.‏<br />

* مياه الشرب قبل النوم هي واحدة<br />

من أفضل الطرق ملساعدة جسمك<br />

على ختزين هذه املواد املغذية واملعادن<br />

الي حتتاجها للبقاء يف صحة جيدة.‏<br />

* املاء يساعد على زيادة معدل عملية<br />

األيض ‏)احلرق(‏ فيحرق جسمك<br />

العديد من السعرات احلرارية.‏<br />

* واحد من أفضل الفوائد للمياه<br />

هي أنها مبثابة مطهر طبيعي<br />

جلسمك،‏ حيث جيذب العديد من<br />

السموم معه وخيرجها يف عملية<br />

التبول،‏ حيث حيتوى اجلسم على<br />

كثري من الدهون ونفايات الدهون<br />

مما يساعد جسمك على التخلص<br />

من هذه النفايات بشكل أفضل.‏<br />

* إذا كنت تتناول املياه بشكل قليل<br />

فذلك سيؤثر بالسلب على جسدك،‏<br />

حيث سيقوم تلقائيا يف ختزين كل ما<br />

أمكنه من املياه يف جسمك،‏ وبالتالي<br />

يوثر ذلك على وزنك ومظهرك<br />

وتشحب مالمح وجهك،‏ لذلك من<br />

املهم أن يشرب الفرد على األقل 8<br />

أكواب من املاء يوميا.‏<br />

* السؤال اهلام اآلن ماذا ينبغي علينا<br />

أن نشرب من املاء يف اليوم الواحد؟<br />

ما هي كمية املاء الي<br />

حيتاجها اجلسم يوميا؟<br />

كل يوم يفقد اجلسم املياه<br />

من خالل التنفس،‏ البول،‏ العرق<br />

وحركات األمعاء،‏ وحتى يعمل اجلسم<br />

بشكل صحي،‏ جيب عليك تعويض<br />

هذا املاء املفقود عن طريق املشروبات<br />

واألطعمة الي حتتوي على املاء.‏<br />

معظم األطباء يفيدون بأن<br />

كمية املاء الكافية يوميا للرجال<br />

هو ما يقارب 3 لرات حوالي )13<br />

كوب(‏ من جمموع املشروبات يوميا،‏<br />

أما بالنسبة للنساء 2.2 لر حوالي )9<br />

أكواب(‏ من جمموع املشروبات يوميا.‏


قاطو غري مكلف<br />

ومناسب للعيد:‏<br />

أفضل الطرق ملعاجلة ألفاظ<br />

طفلك السيئة:‏<br />

مكونات العجينة:‏<br />

- 2 كيلو ونص فرينة<br />

- نص كيلو نشاء<br />

- كيلو مسن<br />

- نص كيلو سكر أحرش<br />

- قرصة ملح<br />

- ماء + ماء زهر<br />

- بشر الليمون<br />

- بيضة<br />

مكونات احلشو:‏<br />

- غرس<br />

- شوية قرفة<br />

- شوية قرنفل<br />

- شوية جنجالن<br />

- شوية زبدة<br />

- القليل من ماء الزهر<br />

طريقة التحضري:‏<br />

- نضع السمن والسكر وخنلط<br />

حتى يذوب السكر،‏ ثم<br />

نضيف باقي املكونات من<br />

امللح وبشر الليمون،‏ البيضة<br />

والفرينة،‏ ونضيف ماء<br />

الزهر،‏ خنلط جيداً‏ حتى<br />

حنصل على عجينة طرية.‏<br />

- الشكل حسب الرغبة،‏<br />

وننقش بالنقاش<br />

يقول األطفال أغرب األشياء يف أي وقت،‏ فجميع األمهات واآلباء<br />

عىل علم بذلك،‏ لكن ماذا تفعي عندما يقول طفلك ألفاظا سيئة<br />

أو بذيئة؟<br />

يتعرض األطفال الصغار لسامع األلفاظ السيئة من عدة مصادر<br />

مثل األخ األكرب،‏ أو التليفزيون،‏ أو حتى من ذويه كزلة لسان،‏<br />

عادة ال يعلم الطفل إن كانت الكلمة ‏»سيئة«‏ أو ‏»جيدة«،‏ هو<br />

فقط يقوم برتديد ما يسمع ليتعلم الحوار االجتامعي وينمي<br />

مهاراته اللغوية،‏ فإذا لفتت الكلمة انتباهك ‏»سواء بالتشجيع أو<br />

الرفض«،‏ فذلك يعني – عند الطفل – أنه يقوم بيشء صحيح،‏<br />

وسيقوم بتكرارها للفت انتباهك ثانية.‏<br />

ال تلومي نفسك إذا التقط صغرك بعض األلفاظ غر املامئة<br />

والسيئة،‏ فاألطفال معرضون لعدة مصادر للغة واملعلومات،‏<br />

ومن النادر أن ال يسمع طفلك كام سيئ قبل أن يكرب.‏<br />

هناك العديد لتقومي به لتمنعي طفلك من اكتساب األلفاظ<br />

السيئة وتعيدي توجيهه،‏ ماذا ميكنك أن تفعي حيال ذلك؟<br />

– كوين قدوة:‏ انتبهي أللفاظك يف مواقف معينة،‏ فالكلامت<br />

السيئة قد تخرج منكِ‏ وأنتِ‏ غاضبة أو محبطة.‏<br />

– ال تعري انتباهاً‏ زائداً‏ لطفلك عندما ينطق لفظاً‏ سيئاً:‏ سيقوم<br />

طفلك برتديد الكلمة السيئة فقط للحصول عىل انتباهك مرة<br />

أخرى،‏ عريف طفلك أنها كلمة سيئة دون أن تنفعي وبهدوء،‏ لكن<br />

يف حزم،‏ وعرفيه بدياً‏ آخر ليستخدمه يف نفس الحالة،‏ أو عندما<br />

يشعر بنفس شعور اإلحباط أو الضيق.‏<br />

– ال تنعتي طفلك ب»طفل سيئ«‏ إذا تكلم بكام سيئ:‏ يجب<br />

أن توضحي أن الكام هو السيئ وليس طفلك،‏ أعطي لطفلك<br />

البدائل،‏ أعطيه كلمة بديلة يستخدمها،‏ قد يكون ذلك بالنسبة<br />

لنا الكبار سهاً،‏ لكن تذكري دامئا أن طفلك يف طور التعلم،‏ فهو<br />

يتعلم اآلن ماذا يجب أو ال يجب أن يفعله.‏<br />

– ال تبالغي يف ردة فعلك ‏:فاألطفال دامئا يكررون ما يسمعون<br />

بدون معرفة املعنى،‏ فرتديد الكلامت السيئة بالنسبة لهم مثل<br />

ترديد الجيد منها،‏ والهدف هو شد انتباهك،‏ فا تعاقبيه وال<br />

ترصخي يف وجهه،‏ فذلك سيجعله يركز أكرث عىل تلك الكلمة<br />

السيئة<br />

- وأخرا،‏ تبقى املراقبة والحوار أفضل الطرق لحل جميع مشاكل<br />

األطفال السلوكية.‏


تكنولوجيا »LI-FI« بديل<br />

« »WI-FI األرسع:‏<br />

من أجل إطالة عمر<br />

بطارية هاتفك..‏<br />

إليك هذه النصائح<br />

األربعة:‏<br />

من املعروف أن أهم العيوب يف<br />

اهلواتف الذكية اليوم هو البطارية،‏<br />

حيث ال تلبث هذه البطاريات سوى<br />

سويعات يف العادة قبل أن تفرغ،‏<br />

وبالكاد ميكن لبطارية اهلاتف الذكي<br />

أن تصمد ليوم كامل<br />

أو أقل من ذلك<br />

من االستعمال<br />

املتواصل.‏<br />

لطاملا إتهم<br />

املستخدمون<br />

شركات التصنيع<br />

بأنها ال تصنع<br />

بطاريات جيدة،‏ ولكن<br />

هنالك بعض األخطاء الي يقع<br />

فيها املستخدمون وتقصر من عمر<br />

البطارية.‏<br />

الكثري منا لديهم فكرة متأصلة<br />

أن شحن اهلواتف الذكية ولفرات<br />

متقاربة سوف يتسبب يف ضرر<br />

على املدى الطويل لبطارياتها،‏ وأنه<br />

من األفضل عدم شحن اهلواتف<br />

حتى تفرغ البطارية نهائياً‏ أو على<br />

األقل أن تصبح نسبة البطارية<br />

حتت العشرة باملئة،‏ ولكن احلقيقة<br />

معاكسة لذلك متاما.‏ يف الواقع،‏ موقع<br />

University( )Battery وهو متخصص يف<br />

البطاريات وشحنها والعناية بها،‏<br />

يذكر بعض التفاصيل عن كيفية<br />

شحن بطاريات أيون الليثيوم وهي<br />

البطاريات املستخدمة يف أغلب<br />

اهلواتف الذكية،‏ ووفقاً‏ للموقع حتى<br />

نضمن شحن بطاريات هواتفنا<br />

بأفضل طريقة ممكنة علينا إتباع<br />

النصائح التالية:‏<br />

* ال تُبقي اهلاتف يف الشحن بعد<br />

شحن البطارية بالكامل:‏<br />

إن ترك اهلاتف بعد شحن البطارية<br />

بشكل كامل،‏ كأن ترك اهلاتف على<br />

الشحن طوال الليل هو أمر سيء<br />

للبطارية جداً‏ على املدى الطويل.‏<br />

فعند وصول نسبة شحن اهلاتف إىل<br />

نسبة مئة يف املئة ومع ذلك تستمر<br />

عملية الشحن،‏ يقوم اهلاتف بأخذ<br />

ما يشبه جرعات شحن ولكن قليلة<br />

جداً‏ وذلك للمحافظة على النسبة<br />

الي وصل إليها،‏ ولكن هذه<br />

العملية تبقي البطارية<br />

يف وضع مضغوط<br />

ومتوتر طوال فرة<br />

العملية،‏ وهو ما<br />

يؤثر سلباً‏ على<br />

العناصر الكيميائية<br />

بداخلها.‏<br />

* ال تشحن هاتفك<br />

حتى الوصول إىل نسبة<br />

مئة يف املئة:‏<br />

أو على األقل ليس دائما،‏ وجيب أن<br />

يقتصر املوضوع على بعض املرات.‏<br />

ألنه ‏“ال حتتاج بطاريات أيون الليثيوم<br />

لتكون مشحونة بشكل كامل،‏ فمن<br />

األفضل عدم شحن البطارية بشكل<br />

كامل،‏ ألن اجلهد العالي يقوم بعمل<br />

ضغط على البطارية”‏ وهو األمر<br />

الذي يؤثر على البطارية على املدى<br />

البعيد.‏<br />

* جيب أن تبقى البطارية باردة:‏<br />

كنصيحة أخرى من أجل إطالة عمر<br />

بطارية اهلاتف إذا كنت يف اخلارج<br />

وحتت الشمس احلارقة،‏ عليك أن<br />

حتافظ على هاتفك بعيداً‏ عن أشعة<br />

الشمس قدر اإلمكان.‏ هذا ما سيحمي<br />

بطارية اهلاتف وجيعل عمرها طويالً.‏<br />

* ال تشحن هاتفك وأنت على إتصال<br />

باألنرنيت:‏<br />

خاصة عندما تتصل باألنرنيت<br />

عن طريق الشرحية،‏ وهو أكرب عامل<br />

يساهم يف تلف البطارية.‏<br />

يُعدها:‏ نبيل عمرون<br />

التقنية الجديدة قام بابتكارها ‏»هارلد هاس<br />

‏»أستاذ هندسة االتصاالت بجامعة أدنربة<br />

االسكتلدنية ، حيث صنفت كواحدة من أفضل<br />

االبتكارات حسب مجلة التايم األمريكية.‏<br />

ويشرتط االتصال باإلنرتنت عن طريق<br />

تقنية Li-Fi« ‏»أن تكون املصابيح مضاءة لكن<br />

هذا ال يشكل عائقاً‏ كبرياً،‏ فمثاً‏ الرشكات<br />

واملصانع تستخدم املصابيح بصورة تقليدية<br />

أثناء فرتة العمل،‏ كذلك املنازل لإلضاءة<br />

لياً،‏ وبالتايل فإنه كلام كانت اإلضاءة جيدة،‏<br />

كانت رسعة نقل البيانات قويّة،‏ وكلام<br />

كانت اإلضاءة خافتة كانت الرسعة أقل.‏<br />

تقنية Li-Fi« « تحتاج دمج رشيحة<br />

صغرية داخل املصباح لبث البيانات،‏<br />

مع اإلشارة إىل أنّ‏ هذه املصابيح يجب<br />

أن تعمل بتقنية LED ذات الضوء<br />

األبيض تتعذر رؤيتها بالعني املجردة.‏<br />

ولعل من أهم املميزات التي تقدمها تقنية<br />

Li-Fi« « أيضاً‏ هي الرسعة الهائلة يف نقل<br />

البيانات التي تصل اىل 1 جيجابايت،‏ كون<br />

موجات الضوء املريئ ذات تردد أكرب من<br />

تردد موجات الراديو مبقدار 10 آالف ضعف.‏<br />

وتقنية Li-Fi« « ال تشوّش عى أجهزة املاحة<br />

واألجهزة الطبية والصناعية الحساسة،‏ كام<br />

هى الحال مع تقنيات االتصال املعتمدة<br />

عى موجات الراديو،‏ ولهذا فإنه باستخدام<br />

تقنية Li-Fi« « الضوئية ميكن استخدام<br />

اإلنرتنت عرب الهواتف والحواسيب املحمولة<br />

واللوحيات يف املستشفيات والطائرات<br />

وحتى باملنشآت الصناعية الحساسة.‏<br />

وأحد أهم خواص الضوء هو القدرة عى<br />

النفاذ خال املاء لرتدده العادي عى عكس<br />

موجات الراديو التي ال تستطيع النفاذ خال<br />

املاء،‏ وبالتايل فإن تقنية Li-Fi« « تسمح<br />

بنقل البيانات تحت املاء ويف األعامق.‏


öz Yy<br />

4yT<br />

4 Y z<br />

£ › z Z y£<br />

z 4V<br />

ü<br />

y Z<br />

01<br />

02<br />

03<br />

* من أول من قال ‏)أما بعد(؟<br />

* ما هو البلد العربي الذي كان يسمى إفريقيا؟<br />

* كم عاماً‏ صام الرسول صلى اهلل عليه وسلم فيه<br />

رمضان؟<br />

* من هو النيب الوحيد الذي ذُ‏ كر يف القرآن وهو نيب<br />

04<br />

05<br />

06<br />

07<br />

08<br />

09<br />

10<br />

وابن نيب ابن نيب ابن نيب؟<br />

* كم غزوة قاتل فيها الرسول صلى اهلل عليه وسلم؟<br />

* األنبياء العرب أربعة أذكرهم؟<br />

* من هو امللك الذي ناظره سيدنا إبراهيم عليه<br />

السالم؟<br />

* ما هي الدعوة الي دعا بها يونس عليه السالم<br />

وهو يف بطن احلوت؟<br />

* كم سجدة فى القرآن الكريم؟<br />

* ما هي السورة الي تعدل قراءتها نصف القرآن؟<br />

شروط املشاركة يف املسابقة:‏<br />

- املسابقة مفتوحة للجميع،‏ ما عدا أعضاء الجمعية.‏<br />

- ال تُقبل املشاركة إال من خال القسيمة التي تُقدم مع املجلة.‏<br />

- يُشرتط اإلجابة الصحيحة عى كل األسئلة للدخول يف قرعة الحصول عى الجائزة.‏<br />

- ميُ‏ كن املشاركة بأكر من قسيمة للشخص الواحد.‏<br />

- آخر أجل إلستام إجاباتكم هو آخر يوم من شهر رمضان املبارك.‏

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!