صدى الاذاعة التونسية العدد الثالث
صدى الاذاعة التونسية مجلة شهرية تصدر عن نادي مستمعي الاذاعة التونسية تحت اشراف كل من سناء محفوظي و هدى بن الحاج سالم و خولة الشعباني زايد "العدد الثالث مهدى لسيدة المصدح علياء رحيم
صدى الاذاعة التونسية مجلة شهرية تصدر عن نادي مستمعي الاذاعة التونسية تحت اشراف كل من سناء محفوظي و هدى بن الحاج سالم و خولة الشعباني زايد "العدد الثالث مهدى لسيدة المصدح علياء رحيم
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
فمن الجامعيين لم يبقى إالّ محمد الشتاياوي<br />
لعشرات السنين.<br />
بابارنااماج مان فائاة الاومضاة<br />
" تالاك آياات<br />
الكتاب المبين" الّذي يبث صباياحاة كال ياوم<br />
جمعة و برنامج " زاد الطريق " الّذي ينتجاه<br />
رفقة األسعد العياري الّاذي تُشاعارك اإلذاعاة<br />
بأنّها مستعدة في كلّ وقت لالستغناء عالاياه<br />
وذلك من خالل التقصير في زمنه و تغايايار<br />
وقت بثه كما إنضاف إسم الجامعية أميرة<br />
غنيم التي بدأت بإنتاج مادة ثاقاافاياة جايادة<br />
سواء بفقرة في بشائر الصباح أو مختلف<br />
برامج أخرى أنتجتها رفقة ربح عاباد الاالّوي<br />
لكن صّ دمت باماساتاوى الالاغاة الاماساتاعامالاة<br />
بينها وبين جامعيا وهاي لاغاة تشاباه الالاغاة<br />
التي نتحدّث بها اليوم و كان ذلك في إطاار<br />
برنامجا يهتام باالاجااماعاة الاتاونساياة مان<br />
المنتجين لم يزل إالّ البخاري بان صاالاح و<br />
األسعد العياري الّذي عجازت اإلذاعاة عالاى<br />
توفيار ظاروف ماالئاماة لاه لالاقاياام بساهارة<br />
ختامية للمسابقة الشعرية " أمير الشعاراء"<br />
الاتّاي اناتاجاهاا خاالل شاباكاة شاتااء رباياع<br />
الاماناقاضاياة قصاد تاكاريام األرباعاة شاعاراء<br />
المتوجين و تكريم لجنة التحكيم مما جاعالاه<br />
يؤجل السهرة إلى وقت الحق عندما تاتاوفار<br />
الظروف قصد تقديم حصاة خاتااماياة تالاياق<br />
بالشعر وبالمسابقة وباالشاعاراء الاماتاوجايان<br />
وفق ما أعلم به مستمعاياه فاي أول حصاة<br />
له من برنامجه " عزف عالاى أوتاار الالايال"<br />
و إذا أضفنا إلى كلّ هذا المساتاوى الالاغاوي<br />
المنبعث من إذاعة المنستير والسطحية في<br />
مختلف المنوعات التّي ياقاال أنّاهاا ثاقاافاياة<br />
التّي ال تعدو ان تكون مجرد ماتااباعاات فاال<br />
يمكان أن نساتاناتاج إالّ إناهاياار ذاك الاباعاد<br />
الثقافي الّذي إشتهرت به إذاعة المنستير<br />
و برنامج " زاد الطريق " الّذي<br />
ينتجه رفقة األسعد العياري<br />
الّذي تُشعرك اإلذاعة بأنّها<br />
مستعدة في كلّ وقت لالستغناء<br />
عليه وذلك من خالل التقصير<br />
في زمنه و تغيير وقت بثه<br />
اليوم ماذا بقي من<br />
كلّ هذا؟<br />
و إذا أضفنا إلى كلّ هذا<br />
المستوى اللغوي المنبعث من<br />
إذاعة المنستير والسطحية في<br />
مختلف المنوعات التّي يقال<br />
أنّها ثقافية التّي ال تعدو ان<br />
تكون مجرد متابعات فال يمكن<br />
أن نستنتج إالّ إنهيار ذاك البعد<br />
الثقافي الّذي إشتهرت به إذاعة<br />
المنستير<br />
و أنتجت على إمتداد سنوات عدّة<br />
علياء رحيم<br />
تلك المجلّة الثقافية<br />
المسموعة مساء كلّ يوم السبت<br />
التيّ كان أسمها<br />
"ضفاف" ثم المساء"<br />
" نوارس<br />
وبها كانت<br />
أمسيات السبت عذبة بما تحتويه<br />
من مادة موسيقية وشعرية<br />
ومسرحية وتزويق وا كساء<br />
واستضافات ومتابعات للمهرجانات<br />
و اللقاءات ألدبية والشعرية وقد<br />
كانت علياء رحيم تخصص تقريبا<br />
كامل األمسية لمتابعة ونقل اللقاء<br />
السنوي لمجلّة<br />
"قصص"<br />
بصوت واحد: كلنا علياء رحيم <strong>صدى</strong> االذاعة <strong>التونسية</strong> 29