Unveiling the Word of God

More documents

Recommendations

Info

ًًُُُ بَع نَِع ذِهَِھ نَْعٍِوسى عَلُمََُ وسىُمَُِوسىُمَُُِ َّ تابِكوسى صَرُِموَْش ظُمََع ِالكَشّافِ‏ “:”ِ حْذَم أرِ”‏ ْ فْعَمنُْب ُأنْظُرْ﴿‏مَیْدٍ،ُحذِهَِھرَِطف﴿‏شِفُكبَعرَ‏ فََطلىَع قٍِمن طُرُ‏ َّ نِْب ِ نَْعٍََُُُِِ لْجَبِل ُ نھِمما لاَكانظ رأقوالvنَِمنَِمًُُConclusionMusa teaches us the true way of interacting with the Quran — humility and love. Infatuation with theWord of the Quran is meant to lead to a lifetime commitment to the Meaning, as is the fascination withthe Meaning of the Quran meant to induce a prostration of the rational faculty to the Divine Sovereignty.One without the other betrays the legacy of Musa, “the one to whom God spoke”. Both choosepetrification over illumination, be it of mind or heart.Seeking seclusion and intimate solace with God, the Messenger of Allah hiked up a mountain and settledin a cave to meditate. With superhuman strength, he endured the revelation of a weighty word xxviRamadan is the month in which the spiritual hike began. Some hike faster, others slower. Some hike formore hours per day, others less. Some have traveled the same route hundreds of times, while some arejust starting out. Some even fly. In the end, everyone reaches the summit, but only with love does themountain crumble.نیدلاو ىقتلا ةمئأ الله محرحابةلا ص نیعمجأنع الله ىضرو ىلع الله ىلصوىسوم كل ا ثعباماقم ا دومحم لأا ا دیس ءایبننیلسرملاولآبدینادبألصو ھلآ ىلعو ملسو ع كرا بو نیملاعلابرOدمحلاو:ِiالمَسْألَة الرّ‏ ابِعَة في الب ‏ِثْ‏ ‏َحأسْفَل الجَبَل وكَل َّم َّ]‏ثانِي ‏ُولَيالآیَة ن ‏َلِ‏ ‏ُق ابْنِ‏ ‏ّاس أن َّھ قالَ:‏ جاءَ‏وكَتَب لَھ في الألْواح ‏ًا وقَربَھ نَجیaا،‏ فَل سَمِعَّ‏ ‏َمانيِ‏ ‏ُو ‏ٌف،‏ أيْ‏ ‏”أر نيِ‏ ن ‏َكَسْ‏ ‏َف إلَی‏ِھْ‏ ‏َیالس َّلامُ‏ ومَعَھ الس َّبْعُو ‏َن،‏ وصَعِدیرَ‏ القَلَم قُھ فَقالَ:‏ ‏﴿ربیغلالجَبَل وب ‏َيِ‏ ‏َقنيِ‏ أنْظُرْ‏ إل ‏َكْ‏ ‏َیالس َّبْعُو ‏َن في﴾ قالَ‏ صاحِ‏ بُ‏‏ّبَ‏ ِ أرِ‏ ُ،‏َكْ‏ ﴾““احی يمفاتزارلتفسیرا—‏،ِiiوأخْرَ‏ جَ‏ أحْمَد وعَبْد والت ي ُِّذِمْرِّ‏ والحاكِمُ‏ وصَح َّحاه والب ي ُِّقَھْ‏ ‏َی وغَیْرُ‏ ھمالآیَة ‏َل ‏َماّ‏ ت ‏َجلَ‏ ‏ّى ‏َرب ُّھ إلَخ قالَ‏ ذاَكَھ«‏ وأشارَ‏ بإصْبِ‏ ‏َع ‏ِھْ‏ ‏َی ووَ‏ ضَعَ‏ إبْھامِھِ‏فَساخَ‏ الجَبَل ابْنِ‏ ‏ّاس أن َّھ قالَ:‏ ما ت ‏َجلَ‏ ‏ّى ُ حانْبُس ‏َھ ‏َل إلاّ‏ ق ‏ُرْ‏ ‏َد الخِ‏ صَرِْنیقُ‏ الت وھو أسْلَم وأحْكَمُ‏ أوِ‏ الت َّأ ‏ْویلُِ‏ بماِ‏ ی ‏َلیقُِ‏ لالَِجِب ذاتِھِ‏ تَعالى ‏—تفسیرالألوس يأنَس ‏«أن الن َّبِي َّ صَلّى َّ]‏ تَعالى عَل ‏ِھْ‏ ‏َی وسَل َّم قَرأأ لُمْ‏ ‏ُن ‏َة الخِ‏ صَرِْن وفي ل ‏ٍظْ‏ ‏َف لىَع-‏ المِفْصَلِ‏ الأعْلى الخِ‏ صَرِْنف ‏َجعَ‏ ‏َلَھ تُرابًا،‏ وھَذا ی ‏َخفىْ‏ المُتَشابِھاتِ‏ ال َّتِي ی ‏ُسلْ‏ ‏َك فیھاِ‏مالِكٍ‏ ::-،،ُ،:.ْ﴾ُ،ُ:َُ» ‏.«وعَنِ‏ َّسْلِیمِ‏ ،ثملا ينثدح ‏:عیبرلا نع ‏،ھیبأ نعالجبل حین الغطاء ورأى النور،‏ صار مثل دكّ‏ منتفسیرالطبر ي—‏‏﴿فلماتجلى ربھ للجبل جعلھ دكaا وخرّ‏موسى صعقًا﴾‏ نأكلذو،‏الدك َّات.‏ (٣٠)(٢٣رانملارحشراونلأا نورiiiلل لالم يراخبلا ‏،نویجزكرم ‏،ناتسكاب ماملإا ‏،قیقحتلاوثارتلولأا ء جزلاص(‏(٦٧قعلا حرش(٦٩اقعلا حشرiv ةملاعلا ماملإا دعسوتریب،يربعلاثارتلاءایحإراد،‏ص(‏(ةمئأالتصوف في مرتبة ‏(السرّ‏ ‏)التيتفو ق ةبترمبلق(ال(.د محمنبvi لاق إسماعیلا لشیخ بلقيدبعض يرأ،‏ ينعسو ثیدح يبأ ةبتعدنع طبرانيلافيعلا جلوني جلدملا يناثلا نم فش(كنملا ؤ م نیللا وادعلا ‏.قال تخریجھعلا راقي فيدعب ھلوق ةین:‏ وآمكبر بولق هدابع صالحین،لاخفاءلا لیزمو سابللإا ذكره:)‏ ءا الإحیيف‏:لم أر ھل أصلا ھقفاو،‏ يف رد(ال راھبحأو ھیلإ ھانیلأاھقرأو ‏.انتھىظفلب لاق يالله:لم یسعن يئامس لاوتبع ‏ًاللز ر ك ش ي ‏،ثم لاق راقيعلا ‏:وفي
نَْمحَفَورَْی رَُھَُِْسُول ‏] ََّر َ‏ٌم ْزََرنِْمونُستِكندهِعجَِوَْٰ عَلَو َ لَعْْھُوَوْھُو علیھَِواق ٌَّشمُْھلَعما(‏ ًًٌٌٍُنَْعذِهَِھلُِّكما(‏ٍٍُُُِْمَثَك ُُُِِْ مَثَكُ ر ٌُّمُنِْممَثلَِكَلَع ر ٌُّم طَعْمُھَاَوانَكسُولِ‏ ‏] ََّر نِْم ٍِ شْرََع سَلَوالِكٍَم نِْب ِخَاص َّتَوََُِْسُولُ‏ ‏] ََّرسَلَونِْمسُولَ‏ ‏] ََّراَم:لاق ھبيذلا ذكردعب أن فيلا حدیث لأحلت خیصھ ثیداحدیثلا لا.وق سائينلا ‏:متروك حدیثلا لا.وقناك بذكی لا.وق نامثع نب يبأ ةبیش ‏:كانج جانيلا و زكذابًا لا.وقكم(ال ستدر في:)‏ هدنس وبأ ونراھبا:كذ رتفم ھمساو ةرامع ةدنبا دبع ربلا اوعمج:أ ىلع فی ضعھنأيدبعلاجوینبو،وھ طقاس لا.وقلا.وق ن معیباحدیثلاو زرعةبأ وبأو متاح فی ‏:ضع‏:كان ریغ یكذبةقث لا.وق نبا ةیلع.: هانعمو باوص عسو نام الإیھبلق يب يتبحمو يتفرعموأوردنھ للإستئناس لا للإستشھاد جریا منوال الإمامً علىالغزالي في الإحیاء٣رةقبلا ،قال تعالىvii )نْق ‏ْمُ‏ ‏َاھ ةَ‏ م َّاِمَو الص َّلاَ‏ ‏َوی ‏ُقیمُونَِ‏ ‏ِبْ‏ ‏َی ‏َن بالْغِ‏ ‏ُو ال َّذِینَ‏ ی نِمْ‏ ‏ُؤیُن قِف ‏ُو)َنةر—سوةیآعنviiiلوسر ای لاقف ورمعنب ملسو اللهدبع ھیلعاللهىصلاللهلوسرىلإ لجر لاق ءاجةباحصلا نم شيحكبلق نامیلإانإو نامیلإا نیرثكملا دنسم ‏،دمحأ دن—مسقلا ھیلع لبق الله ىلص دبعلا ىطعی َّ ِ¥ِixانظرتفسیر قول الله تعالى ) ف(‏ دُجْ‏ ‏َاس‏َواعْبُدُوا))‏ ‏ُواسورة النجم،‏آیة ٦٢(٢٣-١٩ل لاوثارتلل رانملارحشراونلأا نورx يراخبلا ماملإا زكرم لام ‏،نویجءاحیلإايفيلازغلا لاوقأر ماملإا مھنم ز كیةتلا ‏،فلخلاوفلسلصوفمناتلاولھأ انظxiعسم نبا عنxiiملاو ، فرحفلأ نكلو ، ف٢٠٤ى((لاعتلاقلھنیب اممكلامعتساو,هربعبكمرابتعاوظھ,عاومبكمظاعتابحمكمربكمریل حمون)رتمكلعل(‏ ل:وقی،‏‏َا ق ‏َئِ‏ ‏ُر ‏َوإذِ‏الْق ‏ُرآنُ‏ ف ‏َاستْ‏ ‏َمعِ‏ ‏ُوا لَھ ‏َوأ ةیآ ‏َنصتُوا لَعَل َّكُمْ‏ تُر ‏،فارعلأا ةرسو—‏يربطل—تفسیراونَُمَحْ‏ (xiiiَ ‏َابِ ﷺ:‏:َ،ُوعَنْ‏ أَبيالر َّ حْمَة،‏ َّت ‏ْھمُ‏قَالة قَال وذ ‏] ََّ‏ ‏َكرھُمْ‏الملائِكَة ومَا اجْت ‏َعَ‏ ‏َم قَو فيِ‏فیِمنْ‏ رواه مسلم.‏ب ‏ٍتْ‏ ‏َی‏َن بُیوتِ‏ ‏] َّ ِ یَتْلُولتْ‏ َّ نَز بیْن ‏َھمُ‏ ، إلاِ‏ ‏َھ َّ]ِ،‏ ویتَدَارعلَیھم الس َّكِینَة،‏ وغَشِیَت ‏ْمُ‏ ‏ْھxiv٢ُ زىلاعتلاق )xvعنxviإ(‏ نِ‏ َّمَا الْمُؤْ‏ مِنُو ‏َن ال َّذِینَ‏ إذِ‏ ‏َا ذ ‏َرِ‏ ‏ُكعائشة رضي ‏] َّ عنھا قالَت قالَ‏لَھُ‏ أ متفقٌ‏ ‏ِھْ‏ ‏َیت ‏ُلیِ‏ ْ ‏َت ‏َوإذِ‏ ‏َا قُلُوب ‏ْمُ‏ ‏ُھ لَت ُ َّ]‏‏ْمِھْ‏ ‏َی آیَاتُھ اد ةیآ ‏َت ‏ْمُ‏ ‏ْھ إیمَانِ‏ ‏ًا ‏َى ‏َرب ‏ْمِھِّ‏ یَت ‏َوك َّلَ‏ ‏،لافنلأا ‏ُو ‏َن))‏ ةرسو—‏:رسولُ‏ ‏] َّ ِ ﷺ:‏ ال َّذِيآنَ‏ أُ‏ القُر ی ‏َرْ‏ ‏َقماھِرٌ‏ ‏ِھِب معَ‏الس َّفَرةِ‏ الكِرَ‏ امِ‏ الب ‏َرَ‏ ‏َرةِ،‏ ‏َوال َّذِي یقرَ‏ أُ‏ الق ‏ُرآنَ‏ُ ‏َع فیھِِ‏ ویَت ‏َت ‏َعتْ‏‏َجران —ْxviixviiiرواه أحمد،‏ وأبو داود،‏ والنسائي،‏ وابن ماجھ،‏ والدارمي عن البراء بن عازب:‏ أن َّ النبي ﷺ قال:‏ زینواِّ‏ القرآنَ‏ بأصواتكم.‏فتحسین الصوت بالقرآن من أسباب الخشوع والت َّدبر،‏ ومن أسباب الرغبة في سماع القرآن،‏ ومن أسباب حُسن الفھم عن اللهالذي ورواه الطبراني والبزار عن ابن عباس مرفوعا من آدميّ‏ إلا َّ في رأسھ حكمة بید ملك))‏ ذكر في فیض القدیر فيثیدحلا يف جاءدقشرح الجامع الصغیر:‏ الحكمة:‏ ھي التي تجعل تحت حنك الد َّابة لتمنعھا من المخالفة،‏ فالحكمة ھذه التي یشد ُّھا راكبُ‏ الد َّابة؛ هاجتلاانم لكي ایمنعھ سكعالمقصود،‏ فالحكمة تحكم الخیط أو الحبل الذي یتحك َّم فیھ بالد َّابة،‏ فكُل ُّ واحدٍ‏ تناك فینا لھ حكمة اذإ قطعا حسب،‏ ؟يھ نم الخبر الذي جاء من دیبو ، الوحيحكمة الخیل أو الد َّابة بید الفارس أو الر َّ اكب؛ فإن َّ حكمة واحدٍ‏ منا بید ملك،‏ قال:‏ ما من آدميّ‏ إلا َّ في رأسھ حكمة وھذا شيءٌ‏ لا نراه،‏ لكن َّھ غیبٌ‏يناربطلاحكمتھ))‏ ها ‏—روفنصدقھِّ‏ من آدميّ‏ إلا َّ في رأسي حكمة بید ملك،‏ فإذا تواضع قیل للملك:‏ ارفع حكمتھ،‏ وإذا تكب َّر قیل للملك:‏ ضع))ىروxixھقيیبلا نع دبعدو مسعناللهب يضرھالله عن ) رأس ح مخلا ك مة ةفاالله ( وفي هدانسإ فعض،أُ‏xxاقتباس من حدیث أَبي موسى الأ ‏َشعريّْ‏ قال:‏ قال رسولُ‏ ‏] َّ مثَل المُؤمنِ‏ ال َّذِي ی ‏َرْ‏ ‏َق القرآنَ‏ مثَل الأ ‏ُت ‏ْرج َّةِ:ُ‏ال َّذي لا ی ‏َرْ‏ ‏َق أ الق ‏ُرآنَ‏ ‏َل الت َّمْرةِ:‏ لا ‏ِریح لھَا،‏ وطَعْمُھَا حُلْوٌ‏ ، ومثَل المُن ‏َافقِ‏ ال َّذِي ی ‏َرْ‏ ‏َق أ الق ‏ُرآنَ‏ ‏َل الرّ‏ یحانَةمتفقٌ‏ ‏ِھْ‏ ‏َیلا ی ‏َرْ‏ ‏َق أ القرآنَ‏ الحَنْظَلَة ل ‏َسْ‏ ‏َی لَھا ‏ِریحٌ،‏ریحُھَا طَی ‏ٌبِّ‏ وطَعْمُھَا طَی ‏ٌبِّ‏ ومثَل المُؤمنِ‏‏ِریحھا طَی ‏ٌبِّ‏ وطَعْمُھَا ومَثَل المُن ‏ِقِ‏ ‏َاف ال َّذِي،،،:ِِ ﷺ:‏—:ِ َّمَأ عَبْدِِ‏ ‏َبيالر َّ حْمَنِ‏ قَال ‏ُو ينایع حابةلا ص ی ‏َقتْ‏ ‏َرئُو ‏َنالْعِلْمِ‏ ‏َوالْع ‏ِلَ‏ ‏َم قَالُوا فَع نْمِ‏ ‏َل ‏َا الْعِلْمَ‏ ‏َوالْع ‏َلَ‏ ‏َم دنمس—‏ دمحأ ي مسقاب دن راصنلأا َّى ‏] َّ ُ علَ‏ ‏ِھْ‏ ‏َی ِ صلَ‏آیَاتف َ ‏َلا یَأ ‏ْخذُ‏ ‏ُو ‏َن فيِ‏ی ‏َعلْ‏ ‏َمواُ‏ َّى حَتَرْ‏ ‏ُخ ى الأْ‏ الْع ‏ِرْ‏ ‏َشxxiفيِ‏، ِ َّم (( إن َِّ‏َِ صلَ‏xxiiروى ابن ماجة وأحمد عَنْ‏ أَنَس؟ قَال ‏ْمُھ:‏ أ ‏ُلْ‏ ‏َھ الْق ‏ُرآنِ‏ أ ‏ُلْ‏ ‏َھرضي الله عنھ قَال‏ُھ َّى ‏] َّ ُ علَ‏ ‏ِھْ‏ ‏َیالن َّاسِ‏ َّ ِ¥ِ أ ینَِلْ‏ ‏َھ( قَالُوا : یَا: ق َ ‏َال، َّ]‏ ((ىعنھجورقلبھوذھبتجنایةفونھذافيقار راوبلاإسمنأھلھیسھ،ولفن ئانتكیامنإو:‏ مذيرتلامكیحلالاق منتطھرمنالذنوبظاھرصاتخابىھتنا ‏"اللهلھأ طاعةلاب نمنوكی اھدنعفبقلختیو ، هدودحدنعفقیو‏(رید—فیضالق ‏،ھماكحأبملعیىتح،نآرقلالھأونمنكیل ةولاتلاجردميفكیلاف .)نیزتو ، انطا87 /3،
Page 1 and 2: Unveiling the Word of GodIman Badaw
Page 3 and 4: نَم ‏ِه نِللِیمٌَع
Page 5 and 6: أَسرَ‏ جََمنَْعن
Page 7: through their Quranic recitation
Page 11: About the AuthorIman Badawi is an A

Unveiling the Word of God

Create successful ePaper yourself

Delete template?

Save as template?