30.07.2014 Views

Understanding Muhammad (Arabic)x

Understanding Muhammad (Arabic)x

Understanding Muhammad (Arabic)x

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

لإلجرا ات الصارمة ج اً‏ لالنضذمام للكنٌسذة،‏ والتذً‏ تعذززت جذ اً‏ بنواٌذا األعضذا تبرٌذر التزامذاتهم واز ا ت قذوة<br />

بسبب الداجة إلضسا العقالنٌة والمبررات لسلوكٌات المر ."<br />

غالباً‏ ما ‏ٌواجه المتدولون الج لإلسالم صعوبة أكثر من ذلك والتذً‏ ‏ٌسسذرونها علذى أنهذا ‏"اختبذار مذن "Allah و<br />

‏"عملٌة تطهٌر."‏ تب أ العملٌة بتدرٌم شرب الخمر وأكل لدم الخنزٌر.‏ مراقبة ما تؤكله والتؤك أن الطعذام دذالل هذً‏<br />

قٌو لتقٌٌ‏ درٌة المإمنٌن.‏ ‏ٌتوق الذكور ت رٌجٌاً‏ عن االختالط مع النسا بٌنما هم ‏ٌصارعون من أجل قمع وكب<br />

شهواتهم الجنسٌة.‏ هذا مهمة شاقة لى د التطر مما ‏ٌجعلها تشذغل بذالهم وأفكذارهم باسذتمرار وتجعلهذم ‏ٌعٌشذون<br />

دالذذة مذذن الذذذنب المتواصذذل.‏ ال ‏ٌمكذذن كذذب األفكذذار الجنسذذٌة بتلذذك السذذهولة.‏ نتٌجذذة لذذذلك،‏ فذذؤن الكثٌذذر مذذن هذذإال<br />

األشذخا ‏ٌصذبدون مهووسذٌن بذالجن علذى ندذو كامذل،‏ وٌسذتخ مون وٌسذتهلكون طذاقتهم الذهنٌذة الكاملذة كذً‏<br />

‏ٌداربوا ‏"شٌطانهم"‏ ال اخلً.‏ كلما از ا الذنب الذي ‏ٌشعرون به دٌال الجن ، كلما از ا ادتقذارهم للنسذا اللذواتً‏<br />

‏ٌلومنهنّ‏ وٌعتبروهن سبب غواٌتهم.‏<br />

‏ٌتوجذب علذٌهم بعذ ذلذك القٌذام بمهمذة أ ا الصذلوات اإللزامٌذة خمذ مذرات فذً‏ الٌذوم مسذتخ مٌن لغذة ال ‏ٌسهمهذا<br />

معظمهم.‏ ذا ما فوتوا أي صالة،‏ فؤنهم مجبولٌن لإلدسا بالذنب وٌجب علٌهم أ ا صلوات تعوٌضٌة.‏ التقٌّ‏ بهذذا<br />

الصلوات وأ ائها على ندو تام هو شكل آخر من أشكال العبو ‏ٌذة الذهنٌذة.‏ ‏ٌجذب قذرا ة القذرآن ودسظذه.‏ السهذم لذٌ‏<br />

ضرورٌاً،‏ كل ما ‏ٌهم هو اللسظ الصدٌ‏ . ق ‏ٌتسبب التشكٌك أو االنتقا بالموت.‏<br />

ثمَّ‏ تؤتً‏ بعذ ذلذك الئدذة كاملذة بجمٌذع األشذٌا التذً‏ هذً‏ ‏"نجسذة"‏ والتذً‏ ‏ٌتوجذب علذى المذإمن تجنبهذا،‏ مثذل الكلذب<br />

والخنزٌر والبول والكسار.‏ ‏ٌجب على المإمن أن ‏ٌكون م ركاً‏ لهذا األمور النجسة وأن ‏ٌغتسل فذً‏ كذل مذرة ‏ٌالمذ<br />

شذٌئاً‏ مذنهم.‏ ذا كانذت امذرأة مسذلمة مإمنذة،‏ فؤنهذا تتعذرر للمزٌذ مذن التقٌٌذ ، دٌذك ‏ٌجذب علٌهذا أن تغطذً‏ نسسذها<br />

بالدجذاب وارتذ ا المالبذ السضساضذة دتذى فذً‏ أٌذام الصذٌ‏ دارقذة الدذرارة.‏ الذذهاب للتسذو مرت ‏ٌذة الدجذاب<br />

اإلسالمً‏ فً‏ ‏ٌوم صٌسً‏ دار ال ‏ٌقل عن التعذذٌب بشذً‏ بالنسذبة للمذرأة المسذلمة.‏ تزٌذ كذل هذذا المدذن مذن ‏ٌمذان<br />

المإمنات وبالتالً‏ ‏ٌق رن اإلسالم أكثر فؤكثر.‏ أنهن ‏ٌعتق ن أنه كلما زا ت معاناتهن،‏ كلما از ا ت مكافآتهن فٌما بع<br />

الدٌاة.‏ ‏ٌجب على المرأة طاعة رجال العائلة وٌجب أن تكون ائماً‏ سهلة االنقٌا وش ٌ ة االدترام.‏ أنهن سو ‏ٌكن<br />

معرضات للترهٌب واإلهانات والخٌانذة واالغتصذاب ودتذى القتذل،‏ مذع وجذو القلٌذل مذن األمذل هذذا ن وُ‏ جذ<br />

بالدماٌة القانونٌة أو االجتماعٌة.‏ اإلسالم قٌّم ج اً‏ للمإمنٌن به،‏ وخصوصاً‏ ألن من الصعب ج اً‏ ممارسته.‏<br />

–<br />

–<br />

365<br />

"<br />

‏ٌسسر ‏"أوشٌرو"‏ الدالة النسسٌة لهذا الظاهرة بقوله:‏ ‏"فكروا على سذبٌل المثذال فذً‏ الزٌذارة األولذى للعضذو المدتمذل<br />

لى هٌكل الشعب.‏ عن ما ‏ٌخضع المر لإلجرا ات الصارمة ج اً‏ لالنضمام لمجموعة،‏ فهو عرضة للدكذم بذؤن هذذا<br />

المجموعة تكون أكثر جاذبٌة،‏ وذلك لتبرٌر بذذل أقصذى الجهذو أو تدمذل األلذم.‏ ‏ٌوضذ كذلٍ‏ مذن ‏"أرنسذون و مٌلذز<br />

أن الطالب الذٌن عانوا من خجل عظٌم كشرط مسب لقبول خولهم فً‏ مجموعة<br />

مناقشة،‏ قٌموا مدا ثات هذا المجموعة ‏)التً‏ كانت بالواقع مملة ج اً‏ بؤنهذا مثٌذرة لالهتمذام أكثذر ممذا قٌمهذا هذإال<br />

الطالب الذٌن اختبروا قلٌذل أو لذم ‏ٌختبذروا أي خجذل البتذة كذً‏ ‏ٌذتم قبذولهم.‏ ال ‏ٌعتبذر تواجذ النٌذة لتبرٌذر الخضذوع<br />

لالختبار برفع تقٌٌم المر لله ذاته فً‏ بعر الظرو ، ولكن اختبار الصعوبة ‏ٌمكن أن ‏ٌذهب لى أبع من ذلك<br />

كثٌذذراً‏ للتذذؤثٌر علذذى مسهذذوم المذذر عذذن عذذ م الرادذذة أو األلذذم الذذذي شذذعر بذذه ذلذذك المذذر . كذذذلك أظهذر ‏"زٌمبذذار و<br />

وزمالئه أنه دٌنما ‏ٌتبرع المتطوعٌن إلجرا ‏ٌشتمل على تعرضهم لص مات كهربائٌة،‏ ‏ٌُظهر<br />

هإال األشخا الذٌن ‏ٌعتق ون أنهم ‏ٌمتلكون المزٌ‏ من االختٌارات للتجربة المعنٌة،‏ دساساً‏ أقل لأللم النذاجم عذن<br />

Aronson and Mills(<br />

366<br />

"<br />

Zimbardo(<br />

[Type the company name] | Error! No text of specified style in document. 181<br />

365<br />

‏"أرنسون،‏ ي،‏ و مٌلذز جذً."‏ تذؤثٌرات صذرامة االنضذمام علذى دذب المجموعذة.‏<br />

الصسدات<br />

‏"زٌمبار و،‏ بً."‏ سٌطرة المعرفة على الحافز.‏<br />

،Glenview, Ill.: Scott Foreman,<br />

.181 – 177<br />

366<br />

مجلذة علذم الذنس االجتمذاعً‏ وغٌذر السذوي،‏ 59، 1959،<br />

.1969

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!