2012 - 1 - International Red Cross and Red Crescent Movement
2012 - 1 - International Red Cross and Red Crescent Movement
2012 - 1 - International Red Cross and Red Crescent Movement
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
للحصول على مطبوعات اللجنة الدولية للصليب األحمر يرجى مراسلتنا على العنوان التالي:<br />
<strong>International</strong> Committee of the <strong>Red</strong> <strong>Cross</strong>, 19 avenue de la Paix, CH-1202<br />
Geneva, Switzerl<strong>and</strong>, www.icrc.org<br />
للحصول على مطبوعات االتحاد الدولي لجمعيات الصليب األحمر والهالل األحمر يرجى مراسلتنا<br />
على العنوان التالي: <strong>International</strong> Federation of <strong>Red</strong> <strong>Cross</strong> <strong>and</strong> <strong>Red</strong> <strong>Crescent</strong> Societies<br />
P.O. Box 372, CH-1211, Geneva 19, Switzerl<strong>and</strong>, www.ifrc.org<br />
مصادر<br />
منشورات<br />
وسائل اإلعالم<br />
أكبر لشارات الحركة في جميع األوقات،<br />
وكان هناك عدد هائل من الناس دون سكن مقبول في بورت أو برنس<br />
قبل وقوع الزلزال، نظراً لتدفق الباحثين عن فرص عمل إلى العاصمة.<br />
يقول تشان: »الحقيقة هي أنه من المرجح أن يبقى عشرات اآلالف<br />
من الناس في المخيمات، ومن المرجح أيضا أن تصبح بعض المخيمات<br />
الكبيرة مستوطنات دائمة، أو مدن صفيح، أو حتى أحياء فقيرة«، ويضيف:<br />
»ينبغي على الحكومة الهاييتية، والسلطات المحلية تحديد المخيمات<br />
التي قد تصبح في الواقع مستوطنات دائمة، وأن تعمل على تطوير سبل<br />
لدمجها في التخطيط والتنمية المدنيين«.<br />
كما يدعو االتحاد الدولي لجمعيات الصليب األحمر والهالل األحمر<br />
الحكومة إلى القيام بدور أكبر في التقريب بين األطراف الفاعلة في<br />
جهود اإلنعاش في هاييتي، للمشاركة في عملية إعادة اإلعمار، وقد<br />
أصبح هذا األمر أكثر أهمية حالياً ، مع انتهاء عمل اللجنة المؤقتة إلنعاش<br />
هاييتي، رغما عن أن التجديد مازال قيد النقاش.<br />
حلول إسكان غير كافية<br />
يعد التقدم الذي تم إنجازه في إعادة إسكان النازحين على مدى األشهر<br />
االثني عشر الماضية مشجعاً ، ولكن من المتفق عليه أنه ال توجد حالياً<br />
فابيان جوزيف - البالغة من<br />
العمر 28 عاماً - وابنها خارج العقار<br />
المؤجر الذي أمنته بمساعدة منحة<br />
االتحاد الدولي لجمعيات الصليب<br />
األحمر والهالل األحمر<br />
تصوير: بيكي ديب / االتحاد الدولي<br />
لجمعيات الصليب األحمر والهالل األحمر<br />
متاهة من األزقة والشوارع، ويوفر وادي دلماس خلفية مذهلة، مع<br />
تكدس أكوام القمامة واألنقاض فوق السفوح على مد النظر.<br />
وقد عملت فرق االتحاد الدولي لجمعيات الصليب األحمر والهالل<br />
األحمر خالل األشهر الستة الماضية مع السكان لتوفير بعض االحتياجات<br />
الضرورية، وأنشؤوا برنامجاً مدعوماً من المجتمع المحلي لتجديد الحي<br />
على المدى الطويل. وكانت األولوية الفورية توفير المأوى المعدل، وقد<br />
تم حتى اآلن بناء 162 ملجأ مؤقتاً ، وضمّ ها إلى الحي وتكييفها لتناسب<br />
المساحة المتاحة.<br />
مشاكل تحتاج إلى حل<br />
عادت مارلين لوتي - البالغة من العمر 42 عاماً - وأطفالها الثالثة مؤخراً<br />
إلى دلماس، وانتقلت إلى أحد المالجئ المؤقتة. تقول: »لدينا هنا في<br />
الحي الكثير من المشاكل التي علينا حلّ ها«، وتضيف: »ولكن األشياء<br />
األساسية التي نحتاجها هي دورات المياه والماء والكهرباء«.<br />
وتشمل مشاريع التجديد المزمع تنفيذها: صرفاً صحياً متطوراً وعملية<br />
تنظيف للوادي، وتتعاون السلطات المحلية بشكل وثيق في هذا<br />
المشروع، ومن المقرر أن يبدأ العمل في أوائل عام <strong>2012</strong> على أن يتم<br />
زلزال هايتي عام – 2010 تقرير<br />
مرحلي عن أنشطة سنتين.<br />
االتحاد الدولي لجمعيات الصليب األحمر<br />
والهالل األحمر ، <strong>2012</strong>.<br />
يصف هذا التقرير المؤلف من ست<br />
وخمسين صفحة عمليات الصليب األحمر<br />
والهالل األحمر في الفترة الواقعة بين<br />
يناير/كانون الثاني 2010 ونوفمبر/تشرين<br />
الثاني 2011، وهو يركز على السنة الثانية<br />
من العمليات، والتي سجلت نهاية مرحلة<br />
الطوارئ المطولة، واالنتقال إلى حلول<br />
أكثر استدامة مدفوعة باعتبارات مجتمعية.<br />
متوفر باللغات العربية واإلنكليزية<br />
والفرنسية واإلسبانية.<br />
القضاء على أوجه عدم المساواة<br />
في المجال الصحي –<br />
لكل امرأة أهميتها ولكل طفل<br />
أهميته.<br />
االتحاد الدولي لجمعيات الصليب<br />
األحمر والهالل األحمر ومنظمة الصحة<br />
العالمية، 2011<br />
حاالت عدم المساواة في المجال الصحي<br />
هي »اختالفات غير عادلة يمكن تجنبها<br />
في األوضاع الصحية السائدة داخل الدول<br />
وتدعيم قيمتها الوقائية والحفاظ عليها،<br />
وهي تنطوي على عملية واسعة النطاق<br />
من المشاورات التي تقودها اللجنة الدولية<br />
للصليب األحمر مع الجمعيات الوطنية،<br />
والخبراء الحكوميين، والعسكريين حول<br />
العالم. واستناداً إلى معاهدات القانون<br />
الدولي اإلنساني ونظم الحركة ذات الصلة،<br />
فإن هذه الدراسة مصممة لتكون أداة،<br />
ومرجعاً للسلطات الحكومية، والقوات<br />
المسلحة، وغيرها من حاملي األسلحة،<br />
واألطراف المعنية في القطاع الخاص،<br />
والمجتمع المدني باإلضافة الى عناصر<br />
الحركة.<br />
متوفر باللغات العربية واإلنكليزية<br />
والفرنسية<br />
حماية وتشجيع واعتراف<br />
العمل التطوعي في حاالت<br />
الطوارئ.<br />
االتحاد الدولي لجمعيات الصليب األحمر<br />
والهالل األحمر، 2011<br />
هنالك ثالثة عشر مليون متطوع في<br />
الحركة، وهؤالء األفراد هم غالباً أول<br />
من يستجيب في حاالت الطوارئ، سواء<br />
أكان ذلك في تقديم اإلسعافات األولية،<br />
أو قيادة سيارات اإلسعاف، أو مواجهة<br />
مياه الفيضانات؛ لكنهم ال يحصلون دائماً<br />
على الحماية والدعم اللذين يحتاجونهما<br />
ويستحقونهما. يبحث هذا التقرير في<br />
السبل التي يمكن للجمعيات الوطنية<br />
والشركاء الحكوميين من خاللها تشجيع<br />
العمل التطوعي وجعله أكثر أماناً وسهولةً<br />
وفائدة.<br />
متوفر باللغة اإلنجليزية<br />
اتفاقية حظر األلغام: التقدم<br />
المحرز والتحديات المطروحة في<br />
العقد الثاني.<br />
اللجنة الدولية للصليب األحمر، 2011<br />
فيلم االفتتاح - المؤتمر الدولي<br />
الحادي والثالثين للصليب األحمر<br />
والهالل األحمر، جنيف، من 28<br />
نوفمبر/تشرين الثاني إلى 1<br />
ديسمبر/كانون األول 2011<br />
اللجنة الدولية للصليب األحمر واالتحاد<br />
الدولي لجمعيات الصليب األحمر<br />
والهالل األحمر، 2011<br />
شعر العالم خالل السنوات األربع الماضية<br />
باآلثار المدمرة للكوارث الطبيعية؛ من<br />
تسونامي اليابان، وزلزال هايتي إلى<br />
فيضانات الباكستان، والجفاف في<br />
منطقة القرن اإلفريقي، وفي هذه<br />
األثناء؛ تركت النزاعات في السودان،<br />
وجمهورية الكونغو الديمقراطية،<br />
وأفغانستان أثرها على الماليين من<br />
الناس؛ في حين أن صراعاً جديداً قد ازداد<br />
بشكل مطرد في جميع أنحاء العالم<br />
العربي. إن التحديات التي يواجهها<br />
متطوعو الصليب األحمر والهالل األحمر<br />
في مساعدة الضحايا باتت أكبر من أي<br />
وقت مضى. يعكس هذا الفيديو جهود<br />
وعزم العاملين في المجال اإلنساني في<br />
يقدم هذا الدليل نظرة عامة على اإلنجازات<br />
التي حققتها اتفاقية حظر األلغام )التي<br />
دخلت حيز التنفيذ في 1 مارس 1999(،<br />
والتحديات التي تواجهها في العقد<br />
الثاني من تنفيذها. وتدرس التحديات في<br />
مجاالت تدمير مخزون األلغام،وإزالة األلغام<br />
المزروعة، ومساعدة الضحايا في ضوء<br />
االلتزامات التي تعهدت بها الدول األعضاء<br />
في خطة عمل قرطاجنة )2009(. ويعتبر<br />
اإلعتراف العالمي باالتفاقية، واإللتزام<br />
بتطبيقها، وتعبئة الموارد الالزمة لذلك<br />
كخطوات إضافية مطلوبة لضمان إنهاء<br />
كارثة األلغام المضادة لألفراد.<br />
متوفر باللغات العربية واإلنكليزية<br />
والفرنسية واإلسبانية<br />
جميع أنحاء العالم. متاح على الرابط التالي:<br />
www.youtube.com/ifrc<br />
جنوب السودان: إعادة األطفال<br />
المختطفين إلى ديارهم<br />
حلقات »من الميدان«<br />
اللجنة الدولية للصليب األحمر، 2011<br />
عاد لوكاس قبل عامين إلى قريته؛ ليكتشف<br />
أن ابنته ذات االثني عشر عاماً قد اختُ طفت<br />
من قبل الجماعات المسلحة؛ التي تروّ ع<br />
المجتمعات القاطنة على الحدود بين جنوب<br />
السودان، وجمهورية الكونغو الديمقراطية.<br />
جاكلين واحدة من عشرات األطفال الذين<br />
دُ مرت حياتهم من قبل الجماعات المسلحة؛<br />
التي تسيء معاملة هؤالء األطفال،<br />
وتجبرهم على ارتكاب الفظائع. يتمكن<br />
بعضهم من الهرب في النهاية، ولكن<br />
ينتهي المطاف بالكثيرين منهم بعيدين جداً<br />
عن منازلهم، وغالباً على الجانب الخطأ من<br />
الحدود. تعتمد اللجنة الدولية للصليب األحمر<br />
على شبكتها من متطوعي الجمعيات<br />
الوطنية للمساعدة في تنظيم عودة<br />
األطفال التي طال انتظارها.<br />
الحضرية. كما يتناول أيضاً القضايا المتشعبة<br />
مثل كيفية ضمان مشاركة الشباب وتبني<br />
المجتمعات المحلية لمثل هذه المبادرات.<br />
متوفر باللغات اإلنجليزية والفرنسية<br />
واإلسبانية<br />
هاتيمالو: برنامج للدعم النفسي.<br />
اللجنة الدولية للصليب األحمر، <strong>2012</strong><br />
أطلقت اللجنة الدولية للصليب األحمر<br />
برنامج هاتيمالو في عام 2010 لمساعدة<br />
أسر المفقودين على التعامل مع الغموض<br />
المحيط بفقدانهم؛ وذلك من خالل<br />
الدعم النفسي، واالجتماعي– الثقافي،<br />
واالقتصادي، والقانوني-اإلداري. تكمن<br />
مجموعات الدعم في صلب التدخالت<br />
THE MinE Ban<br />
ConvEnTion<br />
Progress <strong>and</strong> challenges<br />
in the second decade<br />
r e f e r e n c e<br />
حلول إسكان مُ خطط لها تكفي لتلبية االحتياجات، ويوجد حالياً مخطط<br />
إلنشاء 40,000 ملجأ إضافي من قبل وكاالت اإلغاثة العاملة في هاييتي،<br />
ولكن أكثر من 127,000 عائلة ما تزال في المخيمات، وأعداد أخرى من<br />
النازحين خارج المخيمات.<br />
وقد رفع االتحاد الدولي لجمعيات الصليب األحمر والهالل األحمر من<br />
سقف أهدافه الخاصة بالمالجئ ليتمكن من الوصول إلى ما مجموعه<br />
37,000 عائلة، مع التركيز على دعم اإليجار وترميم المنازل، وسيشمل هذا<br />
مساعدة الناس على العودة إلى أحيائهم، وتشرك برامج االتحاد الدولي<br />
لجمعيات الصليب األحمر والهالل األحمر لإلنعاش بعد الكوارث، السكان<br />
المحليين والمسؤولين الحكوميين في تجديد أحيائهم، مع دمج الخدمات<br />
األساسية مثل المأوى، والصرف الصحي، والمياه، وسبل العيش، والصحة،<br />
والتعليم، وإيجاد الحلول للحد من المخاطر.<br />
وهذا العمل قائم على قدم وساق في دلماس 30، التي تمثل موطناً<br />
لعشرات العائالت التي تعيش في بيوت شديدة االزدحام على امتداد<br />
”يمكنني تحقيق<br />
النجاح في عملي“.<br />
مارلين لوتي - 42 عاماً - وهي<br />
أم لثالثة أطفال وتعيش في حي<br />
توظيف البنائين والعمال والحرفيين من المجتمع المحلي.<br />
كما يجري دعم سبل العيش أيضاً من خالل المنح النقدية والتدريب<br />
المهني. تبيع لوتي المواد الغذائية؛ فعند باب منزلها الصغير مباشرة<br />
تعرض بضاعتها من المعكرونة، ورقائق الذرة، والكعك المحلى.<br />
وتشرح: »إن العمل صغير ولكنني أتمكن من إطعام أطفالي من<br />
المال الذي أكسبه«، وتضيف: »كان لي مصدر رزق جيد قبل الزلزال، وأنا<br />
أرغب بتنمية العمل الذي لدي اآلن. أعلم أنه بإمكاني فعل هذا، يمكنني<br />
تحقيق النجاح في عملي«.<br />
لقد اعتاد طفالي الكبيران الذهاب إلى المدرسة، ولكنهما لن يتمكنا<br />
من ذلك هذا العام بسبب عدم توفر النقود. إن الصعوبات التي أواجهها<br />
هي صعوبات العيش هنا. الحياة صعبة«. n<br />
بقلم بيكي ويب<br />
بيكي ويب هي ممثلة االتصاالت في االتحاد الدولي لجمعيات الصليب<br />
األحمر والهالل األحمر في بورت أو برنس.<br />
وفيما بينها«. يعترف هذا التقرير بأنه على<br />
الرغم من بعض التطورات اإليجابية التي<br />
حصلت مؤخراً في مجال الصحة العالمية،<br />
فمن الضروري – والممكن – بذل المزيد من<br />
الجهد من أجل سد الفجوة المتبقية، وخاصة<br />
بالنسبة للنساء واألطفال.<br />
متوفر باللغات العربية واإلنكليزية<br />
والفرنسية واإلسبانية<br />
دراسة بشأن مسائل تشغيلية<br />
وتجارية ومسائل أخرى غير تشغيلية<br />
تتعلق باستخدام الشارة.<br />
اللجنة الدولية للصليب األحمر، 2011<br />
تهدف دراسة الشارة الخاصة باللجنة<br />
الدولية للصليب األحمر إلى ضمان احترام<br />
األطفال المتضررون من النزاعات<br />
المسلحة وغيرها من حاالت<br />
العنف.<br />
تقرير ورشة عمل، جنيف، 16-14<br />
مارس/آذار 2011<br />
اللجنة الدولية للصليب األحمر، 2011<br />
تُ حدِ ث النزاعات المسلحة وغيرها من حاالت<br />
العنف أضراراً بليغة في حياة األطفال<br />
في جميع أنحاء العالم. يلقي هذا التقرير<br />
الضوء على مختلف المبادرات التي اتخذتها<br />
الحركة إلعادة دمج األطفال المرتبطين<br />
بالقوات المسلحة أو الجماعات المسلحة،<br />
وتوفير الدعم النفسي لألطفال المتضررين<br />
من العنف، ومنع العنف في المناطق<br />
متعددة األوجه للبرنامج، وتساعد العائالت<br />
على اكتشاف روابط جديدة للمضي قدماً<br />
في الحياة.<br />
متوفر باللغة اإلنجليزية<br />
الكوارث في أفريقيا - قضية<br />
اإلستعداد القانوني.<br />
االتحاد الدولي لجمعيات الصليب األحمر<br />
والهالل األحمر، 2011<br />
يقدم هذا التقرير المكوّ ن من عشرين<br />
صفحة أمثلة من دول أفريقية قامت فيها<br />
الجمعيات الوطنية بدعم حكوماتها لتعزيز<br />
قدرتها على منع وتخفيف آثار الكوارث<br />
واالستجابة لها من خالل تحسين قوانينها.<br />
متوفر باللغة اإلنجليزية<br />
دلماس 30.<br />
- 1 <strong>2012</strong> | الصليب األحمر الهالل األحمر | 29 العدد<br />
| 28 الصليب األحمر الهالل األحمر | العدد - 1 <strong>2012</strong>