11.07.2015 Views

IAmZlatanArabic

IAmZlatanArabic

IAmZlatanArabic

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

كنت ارى كومان غير سعيد ب بذلته وربطة العنق الحمراء الخاصة بهاستسلم وأدرك بأننا خاسرون..‏ لهذا قال دعني ألعب ب زلاتان..,الدقيقة 78 دخلت إلى أرض الملعب .. شيء ما كان يجب ان يحدثاريد أن أظهر كل مالدي في هذه الدقائق,,الوقت كان يمضي وكان يبدو بأننا سوف نخسركرة أعتقدت انها سوف تدخلالأملكما كنت اعتقد في البداياتكان يبدو بأنهأو هكذا إعتقدت .. في..كنت متفجراً‏ وكنت, كنا نحاصرهم..لم نتمكن من التسجيل,,لكنها إصطدمت بالعارضة..بدأ الوقت بدل الضائعلكناتذكر انني سددت,,في الوقت الذي كانت جماهير أوتريخت تزأر وتصفق في المدرجاتترى لائحات حمراء كانوا يحملونها‏..بقيت 30 ثانية..,..أوتريخت لتصل إلى أومبرتو,وكنا نفقدكان بإمكانك انكان بإمكانك ان تسمع إحتفالاتهم وأغانيهم في المدرجاتكرة عرضية منخفضة جاءت من اليمين , وإخترقت عدة مدافعين منلاعب برازيلي في فريقنا, كان متسللاً‏ ....أومبرتو استلم الكرة وسجل,جماهير أوتريخت لم تصدقكان ضرب من الجنون..لكن الحكم لم يراهأنقذنا المباراة في أخر ثوانيها,,‏-المباراة ذهبت للوقت بدل الضائعكانت تحسم بالهدف الذهبيالفريق الذي سجل أخيراً‏الوقت بدل الضائعحدثت فوضى كبيرة,,وفي ذلك الوقت كما تعرفون,,أو موت الفجأة كما يقال في لعبة الهوكيلكن الأمور لم تنتهي بعد ..المباريات في الكؤوس, كان الإعتقاد ..,سيفوز في الأوقات الإضافية, وفعلاً‏ ..,جاءت عرضية أخرى,المره , ضربتها برأسي ومن ثم عادت لي مرة أخرىووضعتها على العشبالضغط الواقع علي,,,انبعد خمسة دقائق منهذه المرة من الجهة اليسرى .. قفزت له انا هذهقمت بتهدئتها على صدريكانت على الأرض وكان بإمكاني أن اسددها بقدمي اليسرى رغملكنني أعتقدت انها لن تكون تسديدة جيدة,‏ أبداً‏ ‏..لكن يالهي,‏ ضريتهابقدمي اليسرى وذهبت مباشرة نحو المرمى,‏ دخلت .. سجلت الهدف,‏ شعرت بالجنونقميصي وركضت أحتفل بشكل مجنون‏,كانت سنة صعبةعائد,..!خلعتبإمكانك من خلال تلك اللقطة ان ترى أضلعي ظاهرةكانت سنة بمعاناة كبيرة ولم ألعب فيها جيداً‏ لمدة طويلة.., فعلتها ! ..أظهرت للجميع ما أملكه,والملعب كان مليئاً‏ بالجنون حينهالكن الأن أنا..للفرحة والأحباط في الجهة الأخرى..‏ أتذكر ان كومان خصوصاً‏ جاء يجري بإتجاهيلي بصوت مرتفع " : شكراً‏ لكذلك الملعبكان يهتز..,,وقالشكراً‏ جزيلاً‏ لك .." ذهبت أركض وأحتفل مع الفريق فيوشعرت حينها بأن كل التوتر الذي كان حوليقد إختفى.‏ ,85

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!