AL Bidaya E-Mahazine
A Group of Arabic online Students
A Group of Arabic online Students
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
2020þ G{]n ]Xn\©mwXobXnA _nZmbA¡mZanF t]cn Ad_nIvs\äv]T\¯ n\p
thï nklZvkmÀ,keowZmcnan,ap_jnÀ\nkman,XpS§nbhcpsSt\XrXz¯ n A _nZmbA¡mZan
F t]cn HcphmSvk¸vIq«mbvaBcẁn¡pIbpwhfsc\ÃcoXnbn ]T\hpwNÀ¨Ifpw\S¯ n
Hcp]mSvBfpIÄ¡vs\ävt\SnsbSp¡m\pwklZvkmÀ,_mlndFnhÀ¡vsPBÀF^vt\Sm\pw
km[n¨p.
]noSvAXvh³hnPbamb Ø nXn¡vs\äv{Kq¸vFXvamän]nFkvkn]T\¯ n\pthï n
D]tbmKn¡mw F Xocpam\¯ n Hcp A¡mZanIvhnMvcq]oIcn¡pIbpw AXn \nv
Dcp¯ ncnª ph Bib§fpsSASnØ m\¯ n keowZmcnanbpsSt\XrXz¯ n 4sabn³{Kq¸pIfpw
Hcp]nFkvknNÀ¨{Kq¸pwXpS¡wIpdn¡pIbpw,]noSvNneXnc¡pIÄImcWwAt±l¯ n\v{Kq¸nÂ
\nvamdn\nÂt¡ nhp.XpSÀpÅ amk§fn aäpAUvan³knsât\XrXz¯ n sIsSäv,]nF-kvkn,
skävs\ävt]mepÅ aÕc]co£IÄ¡vthïn{]tXyI NÀ¨m{Kq¸pIfpwHcp]mSvsat¼gvknsâ
{]mXn\nXyt¯ msSbpwklIcWt¯ msSbpw4sabn³ {Kq¸pIfn \nv9sabn³ {Kq¸pIfnte¡pw
1000 ]cwsa¼À-am-cpÅ sSe-{Km-an-te¡pwhfscNpcp§nbImewsImï vXs AÂ_nZmbhfÀp
FXn hfsckt´mjwtXmpp.
hnZymÀ°nIfpwA²ym]IcpwBbHcp]mSvBfpIÄ¡vhfsc\ÃcoXnbnepÅ HmUntbmþhoUntbm
¢mÊpIfpw]nUnF^vt\m«pIfpw,Hm¬sse³ IznkvaÕc§fpwkẁmh\sN¿m\mbnAÂ _nZmb
A¡mZanIvhn§n\vkm[n¨p.
CuHcpHm¬sse³Ime¯ vss]Uv{Kq¸pIsfB{ibn¡m³km[n¡m¯ ]eBfpIÄ¡pwAÂ
_nZmbA¡mZanHcpA¯ mWnbmbnXoÀpFpÅXn NmcnXmÀ°yapïv.
CnţmÄA _nZmbA¡mZanssPk kmÀk_qdSöÀkPv\SöÀ,lmjnwkmÀXpS§nb
AUvan³amcpsSIogn \ÃHcpIq«wA¡mZanIvhnMvAwK§fpsS\nkvXpeamb tkh\wsImïpw
BßmÀ°amb {]hÀ¯ \wsImïpw]eZn\mNcW§fpw\S¯ m\pwAXns\¯ pSÀpÅ aÕc
]cn]mSnIfpwaäpwA _nZmb IpSpw_¯ nse AwK§Ä¡vkẁmh\ \ÂIm\pwkm[n¨p.aäp
{Kq¸pIfn \nvhyXykvXamb HcpImcywCuHcpIq«mbvabpsS^eambnA´mcm{ã Ad_nIv
Zn\hpambn_Ôs¸Sp¯ nhb\mSv,tImgnt¡mSvsF FwCapPo_vkmdnsâDZvLmS\NSt§mSpIqSn
XpSÀvaqpZnhk§fnembnAd_ǹmjbpsS{]m[m\yhpwaäpwNÀ¨sN¿pIbpwhfscat\mlcambn
sImï vXs ko\¯ vSödpsSt\XrXz¯ n aÕcmÀ°nIÄ¡vBthiw]IÀpsImï vkvt]m«vHm¬
sse³IznkvaÕchpwXpSÀvZnhk¯ n hfsc{]Kev`cmbBfpIfpsSt\XrXz¯ n CuamKkn³
{]Imi\hpw\S¯ m³ km[n¨pFXvA¡mZanIvhnMvAwK§Ä¡vGsdBthihpwkt´mjw
]IcpXpambncpp.
A¡mZanIhn§nseHcpIq«w\nkvXpetkhIcpsSA[zm\^ewBbnhfscIpdª ZnhkwsImï v
CuamKkn³{]Imi\w\S¯ pt¼mÄR§Ä¡v\n§tfmSv]dbm\pÅXvR§fpsSBZy]cn{iaamWv
CXvFvam{XaÃhfscIpdª ZnhkwsImï vA _nZmbIpSpw_mwK§fn \nvkrãnIÄssI¸än
AXvFUnävsNbvXv]pd¯ nd¡pt¼mÄ Hcp]mSvt]mcmbvaIÄ DïmImw.XpSÀhÀj§fn AXv
]cnlcn¡m\pÅ \n§fpsShnes¸«\nÀtZi§ÄR§ÄCcpI¿pw\o«nkzoIcn¡pw,FvBiwkn¨p
sImï v\n§fnte¡vA _nZmbbpsSCþamKkn³kaÀ¸n¡pp.
F-Untämdnb t_mÀUv
ssP-k F-Sh®
lmjnwJpssdin
k_qd\ujmZv
^mbnZImen¡äv
ko\¯ vAkokv
j^o\sslZÀAen
kPv-\kÂam³
اللغةالعربية
ء ٔ
.
ٕ
ٔ ٔ ٔ ٕ .
.
ٔ
ٔ .
مجيب الله
مفش ربوي المسلمين
محمد شماس
يوم عالمي للغة الضاد ديسمبر١٨ شفينة بنت مراكار
دموعي رمسينة
أيادي الرحمة عبد الله وسيم
يالها من مفاجأة هاشم الكوتوري
الله يرى كل شيء زينب زهراوية
لغة الضاد عربية خالدة-- شان نسرين
اللغة العربية-- شهاب الدين الكاوفري
الوحيد-- سحانة سفر
شفنة ك.ب منكدا
لغتي إلى اللغة العربية-- سجنة سلمان
كي
فاطمة عارفة. معنا المعلم عزين
الخط العربي إ ن
الامل-- جمانة. آمنة كاسركود
الأم حسين
قصة الفارسي الذي يتحدث اللغة العربية بطلاقة عزين
مسابقة في يوم اللغة العربية - وندور
--
-
-
--
–
--
--
--
--
--
--
--
അറബിക് അര േലാകെ രി. - ഹാരിസ്. പി.വി നരിനി.
അറബി ഭാഷയിെല വിചി കവിതകൾ - ഇ അുറഹിമാൻ
അലമായതിഭ. – ഫാഹിദ
അറബി ഭാഷ ദിനം – േഡാ: ഫിർെദൗസ്
മറേപായ സർിഫി് -- ഫായിസ ശരീഫ്.
ദിനാചരണം – സറ െനൗഷാദ് വയനാട്
േഹ വിഭവം -- ഫമീല എടാൾ
ണ ഭാഷ -- മിസിരിയ ഹദ് േപരാൽ, കാസർേകാട്
فن الخط
نفيسة النرجسي. ب. كي
عزين
نشيدة شرن كنور
ريحة كى. ام. ترور
جميلة ام. اتوناد.
نسيمة ادتناتكر
سلمى شاهجهان
عائشة محسنة كاسركود
عائشة شهدية
ناجية.كى. تى. بالتر
انس. كى. تى
نمة. كى. تى بالتر
مهر النساء كاسركود
فائدة
✳✳✳
١٨
ديسمبر..يوم
عالمي للغة الضاد
نحتفل اليوم العالم للغة العربية
فى يوم الثامن عشر من شهر كانون
الأول من كل عام بتكريم الغة العربية
وباعتبار اهميتها الساطعة. أصدرت
الجمعية العامة للأمم المتحدة فى
تميزت اللغة العربية بأساليبها
الشيقة كالفصحى والعامية والنثرية
والشعرية والعلمية. علاوة على ذلك
هي لغة العبادات لجميع المسلمين فى
العالم ولغة القرآن.
ديسمبر ١٩٧٣
بادخال للغة العربية
ضمن اللغات الرسمية. هي الغة
السادسة فى الأمم المتحدة.أنها
انتشرت في كافة أنحاء العالم ،يتحدثها
اكثر من
٤٢٢مليون نسمة فى انحاء
العالم.
إن لها جذور قوية وتراث تاريخى فى
العالم. الحقيقة هي ان معظم النصوص
التي عالم العلمى مرتبطة باللغة
العربية، ككتاب الطب لابن سينا يعتبر
النص الاصلى للطب فى الجامعات
الأوروبية، والخوارزمى مخترع علم
الجبر، وابن رشد الذى ألف كتابا
باللغة العربية عن الفكر الفلسفى
المختلفة، تنمو وتتوسع يوما بعد
يوم.يتوزع متحدثوها الاصليون فى
الوطن العربي وايران وتركيا وتشاد
ومالى وإريتريا . يتميزها من لغات
أخرى بالجمال والإبداع وبحر البيان
والبلاغة. وتسمى بلغة الضاد لأنها
الوحيدة اللغة بحرف الضاد، يعتبر
خط العربى من أجمل فنون العالم،
لأرسطو، وكذالك اعتمدوا مئات
وتحتوى على
٢٨ حرفا ، تكتب من
الكتب باللغة العربية فى مجال مختلفة.
اليمين الى اليسار،كل هذه الخصائص
تتميزها من لغات أخرى، وتقوم هذه
اللغة كسيدة اللغات،وتتألق بجمالها فى
فنون مختلفة.
محمد شماس
هذه اللغة التي اخفت
كنوز المعرفة اكثر من اي لغة اخرى،
وكتبت بها الكثير من الكتب والمؤلفات
دمو لها قصة سالت عي
ولا ت ا وسعت ل مرورى
اهدى ا حاتك الصغة نورا
أنلت سعة سلها وفض الحب؟
الصحراء .
وجعلت وري مطرا نزلت
عرفت لا واحد لون الأزهار
تفتح ستان وحد .
طمع لم ج فيها ذكر الآلام ....
سقط ل بتلات دمع غ محدد .
غا حاتك اليوم ثمنا
الذي رفعت رأسها ا نور جهرها....
من أنت الذي لا سمح لستل ؟
أتذهب أف أحلا ؟
من جي غة الغم الذي شعرت
استصاف الود الذي صفرة اليوم.
اتت شا تمل ذكات المر
وأشكو مج
. جان من
ثاب العلم ثمل
قد تقن سلات صدورها
دمو اعد الاحلام...
شفينة بنت مراكار
"
لم أنا هنا ؟ وماذا أصابني ؟ وماذا
الذي جاء بي إلى هنا؟ هكذا استيقظ محمود
حاجي مسائلا نفسه بعد أفاق أن من غفوته
العميقة.
تسأنس أذناه لأصوات وضجيج
فيهما، ولكن لا يمكن أن يرى أحدا إلى جانبه،
أين زوجتي التي كانت خير مؤنسة في
وحشتي؟ وأين أولادي الذين يلازمني مرقدهم
؟ وأين أمي الغالية التي تتردد عل َّي حينا بعد
حين كانها تتأكد من وجودي وتطمئن عن
حالتي الصحية؟
هكذا تراكمت بعض من الأسئلة في
ذهنه، وما إن فرغ من تفكيره حتى لاحت من
البعد فتاة مرتدية البياض، ويداها مملوءتان
بالأقراص والأدوات الطبية، قام محمود حاجي
مسرعا من سريره ،حدقت عيناه فيها، ولكن
بلا جدوى، كان وجهها مغطى بخرقة من
القماش؟."! لا تنهض من مرقدك "والبس
وجهك بهذا
الآن قد أدرك كانت تلك الخرقة التي
غمرت وجه الفتاة هي الكمامة. وما سبق
حاجي بقوله حتى تابعت الفتاة. "تتعقم حينا بعد
حين" دعنا نتكاتف لسلامتك ولسلامة أسرتك
والناس جميعا. ولكن حاجي لم ينبس لسانه
بأي سؤال، نسي أو تناسى؟ لزم سريره
مندهشا ومتسائلا....
ولكن الأيام لا تريد أن تستريح أبدا،
وهي تتابع دورتها بلا توقف. بعد يومين
يمكنك أن تعود إلى بيتك بصحة أفضل" قالت
إحدى الفتيات بعد دخول الغرفة. نظر حاجي
إليها كأنه يريد أن يبوح بمشاعره نحوها. نعم
أكيد يا حاجي "
"
قالت هذه الكلمة ، ولكن قالتها الفرقة
الطبية التي خلفها، وتفتر ثغورهن بابتسامات
مكتومة. وهن يطرقن برؤوسهن إلى الأرض.
أخيرا أكدت مرة أخرى، "نعم أكيد يا حاجي".
نعم، الآن كان حوله فتيات عديدة ليؤنسه
في وحدته . لا يمكن أن يسميهن فتيات فقط،
هن أيادي الرحمة.
"
"لا تنسى أن تشرب الأدوية بالدقة
الموصوفة"لا تخرج من البيت لفترة محددة"
أطرق حاجي رأسه، وتابع بنبرة تعبر عن
شكري
لا أدري كيف أعبر عن مشاعره: الرحيمة،
المضنية، وأياديكن لكن تضحين
النقية..وفوق كل ذلك وقلوبكن بالابتعاد عن أسركم وقرابتكن...كيف تمضين
أوقاتكن بعيدا عن أسرتكم، أليس لكن أباء
وأمهات وأطفالا؟"
قد تصدى هذه الأصوات في الجدران. كأنها
تبدو صوت فتاة ثكلى فقدت وحيدها
.
" وتذكر
وأنا أيضا أم
لولد، ولدي انتقل إلى
رحمة الله أمس وعمره
يناهز سنتين فقط.ولكن
". أنا موجود هنا
"
، جهودكن
"
نعم... أبي قد ودع هذه الدنيا ورحل إلى الله
قبل أيام.. ولكن بمنٍّ من الله حظيت بأب جديد
مثلك...فلم نقلق؟" قالت إحدى الفتاة.
جذبت الانتباه إليها وقلن معا بصوت واحد "
نعم كنت أبانا في هذه الأيام""
"نعم يا أولادي.. هو الخبير وينظر إلى
أعمالكم، والله يجازيكم جزاءا مستحقا"
هكذا دعا حاجي ناظرا إلى السماء كأنه يريد
أن يسرع الله جزاءهم في الحال.
"ابني الصغير...يا بني ماذا أصابك"
أرني ابني......ابني..
قال زوجها: الآن ممنوع يا غالية. اجلسي
هنا...لا تسرعي
ولكن نفسها لا تسمح أن تستريح وتقعد
وألحت عليها برؤية ابنها الوحيد.
""
"
يا ممرضة...ابني...أريني ابني...ماذا
أصابه؟" ورافقها معها زوجها وقالا معا.،
أرينا يا ممرضة....
"آسف جدا، لا يسمح لأحد أن يدخل إليه
الآن"
"
ماذا تقولين.... لا يمكن أن نرى ابننا... فمتى يمكن أن يراه؟ شدد بصوته وتابعوا خلف الممرضة
مرة بعد مرة. نعم ، الآن ممنوع، هلا تعرفون عن حالتنا اليوم. الجائحة قد ابتلعت العالم من كل
حدب وصوب، ولا نريد إلا أن نحفظ ابنكم بأقصى قدرتنا ولذا عليكم أن تقعدوا في الخارج
وتصبروا على بعده عنكم.ولكن لا جدوى من الصبر فقد تناثرت دموعها بين أيديهم،
"
وتابعوا أيضا بنوع من الصرامة :"عليك أن ترينا ابننا"وأجابت الممرضة بنبرة خافتة،
نعم...هل تعرفون عن أسرتي.
وكانت الجواب قد تثقب قلوبهم وقلوب الناس جميعا. وذلك أسرتي مبتلاة بهذه الجائحة، وعبث بنا الدهر وتذكر وأنا أيضا أم لولد، ولدي انتقل إلى رحمة الله
فقط.ولكن أنا موجود هنا. ربما ليس في حظي أن أصادف لحظاته
سنتين أمس وعمره يناهز لأخيرة.
ولا يكون
"
:
قدر الله أن أربيه حق التربية، لعل وداعه من هنا ربما ليعانقني في الجنة.
وأكدت ورجوت منذ أمس، لا يكون لأي أم في هذه الدنيا مثل هذه المصيبة المحزنة والنكبة
المؤلمة......."
رَمْسِ ينَة
ا لها من مفاجأة .......
في أمسية جميلة تتنسم بريح لطيفة، وبعد انتهاء الفصل، كنت عائدا
من جامعتي شري سكاراجاريا إلى بيتي.... فجأةً، وقعتْ عيني على
بعض اللاعبين وهم يلعبون كرةَ اليد في الميدان العام. التفت الى تلك
الناحية قاصدا أن أراقب هذه المبارة الجميلة بشغف.
جلست على الكرسي لأشاهده بوضوح... لدهشتي، رأيت ذلك الوقت
مشهدا جعلني اندهش بقوة واتسعت عيناي برؤية هذا المنظر
الغريب... ها هو ذا رجل عجوز يلعب هذه اللعبة الشاقة بشكل رائع
جدا. ولا يمكن الوصف بكلمة أو كلمتين... حقا رائع.... مر َّ بخاطري
أفكار كثيرة... كيف يمكن لهذا الشخص المتقدم السن أن يلعب بهذه
الطريقة الممتعة.... أظن، أن عمره يتراوح بين خمس وأربعين سنة
أو خمسين...
ولما َّ سكن الميدانُ، وانتهت المبارة وتفر َّ قَ كل ٌّ من ذلك المكان إلى هنا
وهناك، اقتربت منه ولقيته وتحدثت معه. حينها، سألته عن عمره
فأجاب خمسة وسبعون.... أدركتني الدهشة لما قرع هذا الجواب في
أذني َّ...وفكرت كم من فتى أضعف من هذا العجوز؟ وكم من شيخ في
ريعان الشباب.... هذا المشهد، بلا شك، جعلني أدرك أهمية الحفاظ
على الصحة للحياة الكريمة والسعادة المستمر َّ ة.....
عبد الله وسيم
ذات
يوم نادى الوالد أولاده إله وقال لهم أنا اع لل منم
تمرا وعلم أن تخفه حث لا يرى أحد إلا أنت. فاذنوا لقوله وانوا أرعة
أخ ل واحد منهم أمان مختلفة. ثم دعا الوالد أبناءه
أولاد ح
إ وضعته تحت وسادة الوالد لا
الأرعة وسألهم عن التمر. فقال الأول:
الثا:
أحد فقال علمه
هذا يرى الوالد والوالدة وا
كتمت صندو
وهذا هو صندو لا يرى أحد ولا فتح أحد سواي فقال الثالث ا
أخفت السلة الطماطم فإذا لا ينظر إله هل فه تمر فسمع الوالد
إجابتهم فتعجب أقوالهم وضحك نفسه فحيئذ رأى
:
د الولد
الصغ تمرا حث لا خفيها وقال له الوالد أين أخفت تمرك فقال الابن
نخ ونمن ان
ما ل لا يرى أحد الله علم مانا حاصل لست الصغ
الله علم لل ء أينما نخفيها فذلك دي تمر ففح الوالد بجابته
فأع له الوالد تمرا آخر ففهم الاولاد لهم أن الله علم قدير فرجعوا
إ غرفهم فرح شان الله..
بقلم هاشم الكوتوري
يا لغة العرب انت هززت غار حراء بالقرءان
يا لغة القرآن انت ملأت كل الآفاق باالاذان
انت لواء الاسلام فيك غذاءنا
انت لواء الايمان فيك عشاءنا
انت علم الحجاز والشام
انت نسيم النيل والدجلة
يا لغة العرب انت نور الدنيا
يا لغة العرب انت نهج العلي
فيك الروعة فيك الجمال
فيك الأدب فيك البلاغة
لغة الجنة انت لغة المنة
انت سعيدة بصحبة المصطفى
فيك ترفرف الوصف والحرف
فيك تلقى الغزل والغناء
في الناس انا أعجمية
وبيني وبين الله انا عربية
امتن إذ انطقك وامتن إذ اكتبك
اروي بك روحي وقلبي
افتخر بادبك البليغ
اتنفس بذوقك المريح
زينب زهراوية
ط
أروع في اللغات
أَجْمَلٌ في الحروف تلمع عربية
خير اللغات لغة واسع المفردات
لغة ذو انتشار أغنى المميزات
كنز العلوم علما في ترب المكرمات
ولد النبي العربي لسانه فصاحة
القرآن و الحديث أفضل من ديانة
اسلام دين عربي راق اللغة أدبا وال
ب دائمة
ثرية في الصفات
ليس لها نهاية يحفظ عربية
خالق كل شيئ شان نسرين ب.ا
كاسركود
مَا أَجْ مَلَتْ عَرَ بِي َّتِي هِيَ فَخْرُ نَا وَ عِز ُّ نًا
مَا أَحْ سَنَتْ بَيْنَ الل ُّغَاتِ الْعَالَمِ يّةِ حَوْ لَنَا
وَ هِيَ الل ُّغَة الْوَ سِيعَةُ لِكَلاَ مِ رَ بِّ دِينِنَا
كَمَا هِيَ الل ُّغَةُ فِي دَاخِ لِ جَن َّةِ رَ بّ ِنَا
وَ هِيَ أَيْضًا لُغَةُ رَ سُولِنَا حَبِيبِنَا
كَمَا هِيَ رَ سْمِيّةٌ لِبَعْضِ دُوَ لِ أَرْ ضِ نَا
هَيْئَةُ الأْ ُمَمِ الْمُتّحِ دَة قَرّ رَ تْهَا لُغَتَنَا
وَ كَذَا الْيُونِسْكُو
وَ كَثِيرُ مُؤَسّ ِساتِ تُرْ بِنَا
وَ هَلْ لَنَا لُغَةٌ شَرِ يفَةٌ كَمِثْلِ لُغَتِنَا
لُغَةٌ مَثِيلَةٌ غَنِيّةٌ بَيْنَ لُغَاتِنَا
يَتَحَد َّثُ بِهَا الْمَلاَ يِينُ هُنَا فِي بَيْنِنَا
يَسْتَخْدِمُهَا الن َّاسُ لُغَةً دِينِي َّةً حَوْ لَ َنا
وَ هِيَ أَيْضًا لُغَةُ الأْ َدَبِ وَ تِجَارَ تِنَا
وَ كَذَا لُغَةُ التّ ِكْنُولُوجِ يَا فِي عَالَمِنَا
وَ لِلّغَةِ الْعَرَ بِيّة يَوْ مٌ خَاص ٌّ هٰهُنَا
وَ هُوَ ثَامِنُ عَشَرَ مِنْ ِ كُلّ دِيسَمْ بَرِ نَا
وَ هُوَ أَيْضًا يَوْ مٌ اعْتَرَ فَتْهُ هَيْهَتُنَا
هَيْئَةُ الأْ ُمَمِ الْمُت َّحِ دَةِ الش َّهِيرَ ةُ بَيْنَنَا
مَا أَرْ وَ عَتْ عَرَ بِي َّتِى بِجَمَالِهَا أَمَامَنَا
لَمْ أَرَ قَط ُّ مِثْلَهَا عَلِيقَةً بِحَيَاتِنَا
بقلم شهاب ان اكاوفري
---
كنت وحيدا......
الان على الانفراد.....
انا وحيد في خيالي......
على كل حالي....
عندما كنت في رحم.....
وحيدا في الظلام.....
قضيت وحيدا
هنا.......
بدون اي حزينا....
امي تعتني بي ...
في جميع أحوالي......
ولاكن........انا وحيد
انا......انتظر......
عندما افتح عيناي.....
سارى العديد من
العيون.......
لا احد يراني.....
ولاكني........أراهم
وهم ...مشغلون ......
جميع الرؤوس
تنحني.....
تتحرك الاصابع
و العيون......
يا للخسارة.........!!!
الجميع وحدهم.....!!!
وهم .......مشغلون.....
فهمت اني وحيد......
الوحيد.....الوحيد.....
سحانة سفر
شيتيبادي
....
ٓ
ٔ
١٨
شفنة كى . ب
منكد
Nima KT, Palathara
سجنة سلمان
مونديري
رمال ملونة فى اي أرض خصبة _
تسمع موسيقى الله فى الغابة،
أي مصدر أرض اصطناعي
هل الستولت حضارة زمزم،
كم ألهم، الشعراء**اتي فى ارض السماء٠٠٠٠٠
أصبو لى على الأرض،
أنت لغة حماتها ، مستجمعات المياه
الشبيهة باللون الأزرق!
هذا العالم بجانب ينبوع مياه صافي _
قافة ميسى الربطة المزروعة،
في ذلك الوقت كانت روم، و بلد فارس اسوار قصره۔۔
فى أفواه المحتالين۔۔
سقوط الإمررطوريات و الظلام_
كذبة ساخنة٠٠
صولجان و اساور!
ألف ليلة و ليلة * انتهى
الأرق هو ما رااه الظهرانى
انتهى بألف لون
والمسبار الصوتى للمعلقات
ماذا يمكننى ان اقول ۔۔
اذا كنت انك تعتقد أنك ام لغات!
أي تاريخ حضرى اجتماعى _
مدخل الى العلم٠٠
أي تألق إبداعى
هل تروى كليلة و دمنة القصص؟
عند ما يتذكر هذا اللسان لك
البر يا العربى۔۔۔۔
جمال العالم
ب
لا تحزن يا عَالَ ُم
معَنا المعلّ ُم المخلص
من شرو ٍر آتي ٍة....
إلى طري ِق الصالحا ِت
في ريا ِض محبة
هو العَبِي ُر الأطْيَ
البسيط ِة. بخُلُقهِ
اعمالهِ الرائق ِة
نشر نوراً بعلمِه
كمالُ العل ِم
رِ ضاءُهُ
أرشَدْنا إلى السدا ِد.
من الفِعا ِل الفاس َد ِة
مِن عقْل ِه الأمه ِر
رَ َّش العلو َم إلى الورى
قيْد ضيِّ ٍق. ِ كلّ من
رَ و َّ حَنَا إلى السلا ِم
بدونِ خو ٍف يلمِ ُس
هو المف ُّر الملجأُ
شكرا للح ِب الصافيِ.
و النصيح ِة النافع ِة
الحمد
من جهلِنا إلى العلى
أخذَنَا بسلام
ِة
الذي
أنعمنا بك ِل خير....
فاطمة عارفة.ك. كاسركوت
الخط العربي هو ٔد فون كتابة اكلمات
والجمل التي ستدم حروف الغة العربية
النية والعشرن، تميز الكابة العربية كونها
مص مما يجعلها قاب لاكساب ٔشكال
هندسية مختلفة من لال المد والرجع
وستدارة والتزوية والشابك والتدال
والتريب. يقترن فن الخط لزخرفة
العربية حث ستعمل لتزيين المساد
والقصور.
شٔة الخط العربي
رجع أصل في شٔة الخط العربي إلى
الخط النبطي، ثم ظهرت المدرستان الكوفة
والحازية التي عملت لى تطور هذا الخط
وشره، فظهر في الغة العربية ٔشهر خطين
وهما الخط الكوفي والخط الحازي
وفي ،
بداية ظهور الخط لم كن مقّطاً، حتى اء
ٔبو أسود اؤلي ووضع النقاط لى
الحروف.
ٔنواع الخط العربي
هنا العديد من ٔنواع الخطوط العربية، التي
شكلت لوات زخرفة هندسية، ومن هذه
الخطوط هي:
الخط الكوفي: من ٔشهر الخطوط ؤقدا،
واسمه اء سبة إلى مدينة الكوفة في العراق،
يمتاز لتسيق ومماث الحروف، وممن اشتهر
بهذا الخط العالم يوسف ٔحمد. ووصل الخط
الكوفى فى العصر العباسى مكانة الية نة
اهم به وابداعهم في تجميل رسمه وشكله،
كما ٔنهم ٔدلوا ليه الكير من فون الزارف.
وقد استدم في الكابة، وفي كتابة المصحف
شكل اص. وجميع المصاحف التي ُسخت
قل القرن الرابع الهجري كتت لكوفي.لخط
الكوفي ٔنواع معددة .
خط السخ: سمّي لسخ لكثرة تداو في
الكابة، ويعتبر الوزر ان مق واضع ٔسس
هذا الخط، ومن خصائصه: وضوح الحروف
وكبرها، مما يضمن القراءة الصحية.
الخط الكوفي
خَط الرقعَة :هو خط عربي ديث سّاً
ابتكره العنيون ام 1280ه، الموافق
لعام 1863م، ويعتبر الخطاط ممتاز بيك
واضع قواد هذا الخط، وهو خط ستدم
يوماً، وخصائصه ٔنه كب بطريقة ٔسرع
ؤسهل.
خط الرقعة
خط النسخ
خط الثُلُث: وهو من ٔصعب الخطوط
العربية من حث القواد والموازيين، ؤن
لمعظم الحروف دة ٔشكال في الكابة
وهو يمتاز لمرونة ومانة التريب وراة
التٔليف. ستدم الثلث لكابة ٔسماء الكب
المؤلفة، ؤوائل سور القرٓن الكريم وبدات
ٔجزاء الكب، وكتابة آت القرٓنية.
مع نقاط مربعة وزن بنقاط دققة حث كانول
يملئون الشكل والخط والنقطة محل الكابة في
الطول والعرض.
الديواني الجلي
الخط ايواني: وقد سمي يواني سبة إلى
ديوان السلطان العني حث كان هذا الخط
ستعمل في كتابة المراسلات السلطانية
.
كان لخط ايواني قسمان: ايواني الخفي
وايواني الجلي، اما الخفي فكان ستدم بلا
شكل او زيين في الغالب، ونقطته شبه
نقطة الرقعة، والنقطتان فه بصورة مستطي
اما الثلاثة فشبه رقم ثمانية وهذا في الخطوط
العربية، اما لي ايواني فكان كامل الشكل
الخط الريحاني: هو مزيج من خطي الثلث
والسخ، وسمي لريحاني ٔن حرفي ألف
واللام يشاكان فه كشابك ٔغصان نبات
الريحان، ويعرف في ريا ومصر سم «خط
الإازات».
خط الثلث
الديواني ال خفي
الريحاني
أخيرا حصلت بطاقة خاصة من المستشفى عند
إرجاعها إلى البلد. ثم رجعت هي وعائلتها بقلب
ثقيل أدركت أن شاحنة كانت أيضا عضوا في
مرضى السرطان في العالم وبالأسف، بعد أيام
قليلة وصلت هي مرة ثانية إلى المستشفى بسبب
ألم شديد، وسكن هناك مع مرضى غيرها
ونظرت إليهم، بعضهم لديهم أنبوب في أنفهم
يشعرون الصعوبة والألم سألت شاحنة لأمها "هل
أكون أيضا مثلهم يا أمي" أجابت لها: لا يا بنتي
لست مثلهم، لأن مرضك صغيرا جدا، هذه
الإجابة أعطاها طاقة وسكينة، بقيت خمسة أيام
هناك لم تستطيع أن تخرج إلى خارجها أو تنظر
إلى السماء، ولم تستطيع أن تراعي مع أمها وأبها
إلا في وقت معين، هذه الفراق الجزئية وقعت في
ذلك الوقت هي أول قاسية في حياتها مع أنها في
أصغر سها وجميعهم ينظرون إليها عجبا، يوما
فيوما وهي تشاهد فراق الأرواح يصادف
المرضى القربى، وتحولت هذه الأحوال قلقة
وخائفة. ولكن الشجاعة التي حصلت من أبيها
تعطيها السكينة والقوة على مر الأيام سانت
حالتها إلى الضعف والتحقة ولم تكن قادرا على
الوقوف والمشي بلا مساعدة غيرها، وبدأت
تساقط أشعرها التي تحبها كثيرا، لا رموش ولا
حواجي وبقيت سوداء في جميع أنحاء الجسم حتى
أصبحت النظر في المرأة كابسا لها تصح الطبيب
بأربع علاجات كيماوية، وقضت أيامها مع الأمل
والرجاع، وألم علاج كيماوية تتجاوز قدرتها على
حد التحمل قبل هذه على نسبتها كان الحقن أمرا
عظيما وخائفا وأما الآن أصبح مجرد عملية
العلاج، ومع ذلك أن جميع أفراد أسرتها كانوا
يدعون وينذرون الصلاة والذكر لأجلها، وتقدمت
صحتها يوما قيوما، حتى استطاعت العودة إلى
منزل ها أثناء العلاج وهي أمرا رائعا وفارحا
بالنسبة لها ولأهلها. وعادت السرور والضحك
في حياتها.
قالت شاكرة : الحمد الله
.
هي
تحب السفر جدا على الرغم من أنها كانت
تعلم أنها ذهبت إلى المستشفى إلا أنها إستمتعت
بذلك مرضها للبطن وعزمت في وأسرتها أن
تزور إلى طبيب التي هو في ترونلتبرام لينال
العلاج بسرعة وهي لم تصغى أن هناك بوابة
للمستشفى مكتوب عليها "مركز السرطان
الإقليمي" عندما تعبر البوابة ترى المباني الكبيرة
هي تنظر أولا في حياتها مثل هذا هناك كثير من
الإرشادات والواجبات أن يدخل الى داخلها،
ونالت الوفاق مع أبيها وحالها الى داخل
المستشفى بقيت أمها في سيارة خارج المستشفى
لما وصلت في داخل المستشفى نظرت مكانا
واسعا، إذا يرفع صوتا ينقطع إنتظارا طويلا
"شاحنة عمرا" فرفعت رأسها سرعة "هذا
إسم" وذهبوا إلى المقابلة الطبيب وسأل كثيرا عن
الأشياء التي ليس لديها عبرة بها، وكانت تعبانة
حطا ولم تستطيع أن تتكلم. وخرجت من غرفة
الطبيب للفحوص حسب ، إرشادات الطبيب،
وبينما هي جالسة في قاعة المستشفى قال لها
أبوها يا بنت هل تعرف شيئا عن مرضك !
نظرت في إلى أبيها يعين قادحا وواصل أبها
كلامه لا تخافي يا بنيتي ليس هذا شئ عظيم!
سرطان في بطنك بقدر صغيرا، ولما وصلت إلى
مركبها رأت كل العيون يقتحن إليها، ولكن لم ير
أية علامات تتغير وجهها، ولم يسأل أي سؤال
أخرى لأهلها! بل كانت هادئة!
جُمَانة أن
١٠
ونظرت إليهم، بعضهم لديهم أنبوب في
أنفهم يشعرون الصعوبة والألم سألت
شاحنة لأمها "هل أكون أيضا مثلهم يا
أمي" أجابت لها: لا يا بنتي لست
مثلهم، لأن مرضك صغيرا جدا، هذه
الإجابة أعطاها طاقة وسكينة،
ة امن
(الإسناد)
ان هناك رجل من فارس جد اللغة العة طلاقة ح أن العرب عندما
لمهم سألونه من أي قائل العرب أنت، فضحك و قول أنا فار وأجد
العة أ من العرب.
ذات يوم كعادته وجد مجلس قوم من العرب فجلس عندهم وتلم معهم،
فسألوه: من أي قائل العرب أنت ؟، فضحك و قال: أنا من فارس وأجد العة
خا منم، فقام أحد الجلوس وقال له: اذهب إ فلان بن فلان رجل من الأعراب
ول مه فإن لم عرف أنك من العجم فقد نجحت وغلبناما زعمت، وان ذلك
الأعرا ذا فراسة شددة.
فذهب الفار إ بت الأعرا و طرق الاب فإذا ابنة الأعرا وراء
الابتقول: من الاب ؟فرد الفار : أنا رجل من العرب وأرد أاك فقالت: أ
ذهب إ الفا فإذا فاء ال أن أاها ذهب إ الص حراء فإذا حل
. أ
تع . أ (و
الظلام أ (
فقال لها: إ أين ذهب ؟ فردت عله: أ فاء إ الفا فإذا فاء ال فأخذ
ابن ا أمها: سألتها ح من وراء الاب تجب و الطفلة وسأل يراجع الفار
من الاب ؟فردت الطفلة : أعج ع الاب ا أ فكف لو قال أاها.
aebmfw
teJ\w
Ad_ǹmj A£ ctemIs¯ kpµcn
2021Unkw_À18 A´mcm{ã Ad_n`mjZn\ambnBNcn¡pp.temI¯v
25þ ]cw cm{ã§fnseHutZymKnI `mjbmbpw25cmPy§fn kwkmc
`mjbmbpwD]tbmKn¨phcp `mjbmWvAd_n.28A£c§Ä am{XapÅ
Ad_ǹmjhe¯p\nvCSt¯m«mWvFgpXpXv.henbBib§sfsNdnb
]Z§fneqsS {]ISņn¡m³ km[n¡pw. temIs¯ Gähpw kmlnXy
k¼pãamb `mjIfn Hmb Ad_n`mjsb 1973 Unkw_À 18 \v
sFIycm{ãk`HutZymKnIambnAwKoIcn¨p.at\mlcambn{]ISņn¡m³
Ignbp Cu`mjbpsSImen{Km^nhfsc{it²bamWv.[mcmfwsXmgnÂ
km[yXIÄ DÅ Cu `mj tIcf¯nse Iemeb§fnÂ
]T\hnjbam¡nbXn {ioaqewXncp\mÄ almcmPmhn\vhenb ]¦pïv.
aebmfnIÄ \nXywD]tbmKn¡p _m¡n,Imen,ap³kn^v,h¡o XpS§nb
hm¡pIÄ Ad_nbn \npw ISsaSp¯XmWv.XIgnbpsS sN½o³,
Ipamc\mim³sdhoW]qhv,Iaemkpc¿bpsSbm AÅ mXpS§nb\nch[n
IrXnIÄ Ad_nbnte¡vhnhÀ¯\wsN¿s¸«n«pïv.tIcf¯nse Ad_n
`mjbpsS{]NmcW¯n knF¨vapl½ZvtImb,h¡wAÐp JmZÀauehn
XpS§nbhÀhln¨]¦v\nkvXpeamWv.
A¡§fpsSbpw]qPȳ nsâbpw D]tbmKwtemIs¯ ]Tņn¨AÂPn{_
bpsS]nXmhvapl½Zv_v\paqk AÂ lhmdkvan,sshZyimkv{XcwKs¯
AhnkvacWob {]Xǹbmb Ahnsk F t]cnednbs¸Sp C_v\pko\,
KthjW ]mT]pkvXIamb sshZyimkv{X \nba§Ä F {KÙw
At±l¯n³sdkẁmh\bmWv.^mZÀHm^vsIankv{SnFdnbs¸SpPm_nÀ
_n³l¿m³XpS§nbalm{]XǹIÄAd_n`mjbpsSkẁmh\bmWv.
Ad_n`mj]Tn¡pXvhgn[mcmfwsXmgn taJeIfnte¡vF¯ns¸Sm³
km[n¡pp.skanänIvC\¯nÂs¸«CpwkPohambnD]tbmKn¡s¸Sp
A]qÀhw `mjIfnsemmWv Ad_n. IhnX, IY,\mSIw XpS§n
kmlnXȳ n³sdkIetaJeIfnepwAd_ǹmjk¼amWv.Fgp¯pImcpw
IhnIfpwAd_nbn A\h[nbmWv.\qämïpIÄ F{X ISpt]mbmepw
Ad_ǹmjbnse kmlnXycN\Ifpw IhnXIfpw a\pjya\ÊpIfnÂ
IpSnsImÅ pI Xs sN¿pw.A£c temIs¯ kpµcn¡vtemI¯n\v
C\nbptasdkẁmh\IÄ\ÂIphm³km[n¡s«Fv{]mÀ°n¡mw.
F³lrZbta,
Ad_nhm¡pIfmÂ
AewIrXamw\n³AIXmfpIsfRm³AKm[ambn{]Wbn¡pp.
F³lrZbta,
Fâp½ \nds¨mcma[p]m{Xw\ndsb
\n³A£c§fmÄ
tImÀ¯ sXÃtbm
F³lrZbta.
Rm³hnf¼paoAgtIdpamhǹh§ÄX³ImXtem
F³D½X³
`£W s]mXnbÃtbm.
F³lrZbta .
Ad_nInÊX³IfnsIm©tedn
hncps¯ pam
CJvemkn³P]ameIÄ
F\n¡mbvtImÀ¯ nW¡nbXpw
Fâp½X³k½m\ambncptÃlrZbta
F³lrZbta .
XlvZo_pw
Xlveoepw
XIv_odpw
HgpIpamF³lrZb`mjtb
\µn\n\¡mbncw\µn
IhnX
adpt]mb kÀ«n^n¡äv
IY
adpt]mb kÀ«n^n¡äv
IY
B dm¦vImcnbmtWm\nÊmctNmZȳ nsâapn ]I¨pt]mbnASnhm§nbXv .?!
FhnsSFsâs]mp½bpwD¸bpw.-?
Fs HmÀ¯ vIcbphmbncn¡pwAsÃ.F´n\mWvIcbpXv.?
Fsâ ]pXnb PohnXwHmÀ¯ mtWmAXÃF\n¡vIn«nb saUepIfpwk½m\§fpw
HmÀ¯ mtWm .
D½m.D¸m.Fs Cu òIcCcp«dbn \nvc£n¡ptam.
Hvadnª pInS¡m³t]mepwØ eanÃChnsS .
FsâFÃpIsfms¡ Cdp¡¯ n sRcnª vs]m«pIbmWv.
thZ\kln¡m³]äpnà .
FnsemcpapÅvXd¡pXvt]mepw\n§Ä¡vkln¡m³]äpIbnÃtÃm .
B tamÄChnsSin£n¡s¸SpIbmWv.
D½m .
{]apJcm AwKoImcweǹ¡emWvPohnX¯ nsehenbt\«satÃ\n§sf\n¡v]Tņn¨v
XXv.
Fm sXänD½m .
BcpsSbpwap¼n CXphsc]Xdm¯ \n§fpsSaIÄ
]pXnbPohnX¯ nsâ^ÌvCâÀhyqhn Xs tXmäpt]mbn .
FhnsSFsâ_m¸?.
HcpZnhkwt]mepwFs ]ncnª ncn¡m³]äm¯ D¸,
tamsfHmÀ¯ vIcbphmbncp¡pwAsà .
F\n¡vthïnBcpwI®oÀHgpt¡ïXnÃ.\n§tfmSvCs¸mÄF\n¡vshdp¸m.
F\n¡vChnsSHcptNmZȳ n³sSbpwD¯ cwIn«pnà .\n§Ä cïvt]cpamAXn\v
ImcW¡mÀ .
DX hnZymỳmk¯ n\vthïnanI¨tImtfPpIÄtXSnAeª ţmÄRm³]eXhW
]dª XtÃF\n¡vaXw]Tn¡Wsav .Aţmsgms¡ \n§Ä]dbpambncpntÃ.
]TņnÃm¯ In«nIÄ¡v]dª XmWvaX]T\sapwdm¦vImcnbmbFsâtamÄDX
hnZymỳmkwt\SnaäpÅhÀ¡nSbn henb{]ikvXnDÅhÄBhWsapw]dª vFs
tImtfPn tNÀ¯ Xv .
AXvsImïtÃRm\pwhgnsXänk©cn¨Xv.
Cus]mptamÄChnsSASnsImÅphm.
aäpÅhcpsS{]iwkbv¡vthïnbtÃFs \n§ÄDbc¯ n F¯ n¨Xv.
ChnsSBcpwFs {]iwkn¡pnà .
]etÌPpIfnepwKÌvBbn«vsNÃpt¼mÄBÀ¸vhnfnbpwI¿SnbpwsImïmbncpphtÃm
Fs hcthäncpXv.
Fm ChnsS]S¨hs\ ad ASna F ap{Zbm ]m¼pwtXfpwsImïpÅ
aebWnbn¨mhcthäXv.
F\n¡vIn«nbkÀ«n^n¡äpIÄHs¡ s]mSn]nSn¨pInS¡mhpwAsÃC¡m¡ .
AXn Hvt]mepwF\n¡vChnsSklmbwsN¿pnÃtÃm .
FÃmkÀ«n^ns¡äpIfpwt\Sp Xnc¡n ]S¨hs\t]Sn¨pPohn¨ASnaF bYmÀ°
kÀ«n^n¡ävt\Sm³F\n¡v]änbnÃtÃm.
{]nbD½m_m¸m .Rm\nhnsS
Im¯ ncn¡pIbmWv.\n§ÄsNbvX\à {]hÀ¯ \§fpsS{]Xn^e¯ n\vthïn .
ImcWw\n§fmWvFs HpaÃmXm¡nXoÀ¯ Xv .
Fs ChnsSin£n¡s¸Spt¼mÄ\n§Äc£s¸tSï -!
.
IhnX