ìôLh ICGôeG ´ô°üe ¢SGOôeƒÑH á∏aÉM ÜÓ≤fG ' É°üî°T
ìôLh ICGôeG ´ô°üe ¢SGOôeƒÑH á∏aÉM ÜÓ≤fG ' É°üî°T
ìôLh ICGôeG ´ô°üe ¢SGOôeƒÑH á∏aÉM ÜÓ≤fG ' É°üî°T
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
ٔلا<br />
الإثنين<br />
الوطن<br />
SAWT<br />
Lundi 26 Aout 2013<br />
26 أوت AL-AHRAR 2013<br />
2<br />
N°4728<br />
العدد 4728<br />
●<br />
■ سميرة.ب<br />
●<br />
لا فصال أن دخول وزارة الداخلية على<br />
الخط في الأزمة التي تعصف بهزب جبهة<br />
التهرير الوطني منذ نهاية جانفي الفارط،<br />
تاريخ سهب الشقة من الأمين العام السابق<br />
عبد العزيز بلخادم قد أخلط الأوراق داخل<br />
الهزب العتيد، ويبدو أن هذه الخطوة قد تكون<br />
عامل حسم لصاله إنهاء الأزمة المستعصية<br />
التي يمر بها حزب الأغلبية وينجه أبناء<br />
الأفلان في انتخاب أمين عام جديد<br />
والتهضير للاستهقاقات القادمة تحت<br />
سقف قيادة موحدة تماما كما يمكن أن تعصف<br />
هذه الخطوة بما تبقى من تماسك واستقرار<br />
هش طبع موءسسات الهزب منذ تنهية<br />
الأمين العام السابق.<br />
المتتبع لتصريهات طرفي النزاع داخل<br />
الأفلان في اليومين الأخيرين وإصرار كل<br />
فريق؛ سواء فريق أحمد بومهدي الذي<br />
يستند إلى ترخيص وزارة الداخلية في تنظيم<br />
وعقد دورة اللجنة المركزية يومي و30<br />
أوت الجاري بفندق الأوراسي أو فريق<br />
منسق المكتب السياسي للهزب عبد الرحمن<br />
بلعياط الذي وافق على مبدأ عقد دورة<br />
اللجنة المركزية Åمعتبرا أن مصلهة الهزب<br />
تقتضي بعض المرونة، خاصة بعد دخول<br />
الداخلية على الخط، لكنه في المقابل يتمسك<br />
بهق وسلطة المكتب السياسي في تحديد<br />
موعد ومكان دورة اللجنة المركزية وهو<br />
الموقف الذي قوبل برفض قاطع للفريق الآخر<br />
الذي قال إنه لا تراجع عن مكان وموعد<br />
عقدها.<br />
الخطير في الانقسام والخلاف الذي يشهده<br />
الأفلان هذه المرة أن نتاءجه وتداعيات- إذا لم<br />
يتم التوصل إلى حل لا قدر الله ستكون<br />
كارثية لما للكلمة من معنى وربما سيكون<br />
29<br />
استمرار خلافاتهم يهدد استقرار الوطن بأكمله<br />
ليس أمام أبناء الأفلان سوى التوحد..أو التوحد<br />
تشي التصريهات التي يطلقها طرفي الخلاف داخل الأفلان؛ بين فريق منسق المكتب السياسي عبد الرحمن بلعياط<br />
والفريق التي تحصل على رخصة وزارة الداخلية أحمد بومهدي على أن الهوة لا تزال عميقة بين الطرفين ، وإذا لم<br />
يتم حسم الخلاف حول مكان عقد الدورة العادية للجنة المركزية وتمترس كل طرف بمطالبه فإن الهزب العتيد<br />
يكون أمام نذر أزمة حقيقة تهدد تماسكه وقد تعصف بمكانته في هذا الوقت الهساس التي تمر به البلاد.<br />
حزب الأغلبية مهددا بوجود قيادتين<br />
متناقضتين تتنازعان الشرعية وتقسمان<br />
الهزب عموديا على مستوى القيادة وسلطة<br />
القرار وأفقيا على مستوى قواعد الهزب في<br />
المحافظات والقسمات.<br />
والأخطر في الموضوع أن الأزمة التي<br />
تعصف بالأفلان إذا ما لم تحسم خلال الأيام<br />
القادمة، أو لنكن أكثر دقة خلال اليومين<br />
القادمين؛ أي قبل حلول موعد 29 أوت القادم<br />
فإن تداعيات العاصفة ستتمدد وتتوسع<br />
لتهدد تماسك أركان الدولة الجزاءرية<br />
بكاملها.وبالقطع أننا نسوق هذا الكلام<br />
ليس من باب التهويل أو البروباغندا<br />
السياسية وإنما هي نتاج حقاءق ومعطيات<br />
يعلمها القاصي والداني وربما أن الخلاف<br />
على تنصيب هياكل حزب الأغلبية داخل<br />
البرلمان إلى غاية اليوم تهدد بأزمة حقيقة<br />
وانسداد قد تعرفه الغرفة السفلى خلال<br />
الأيام القادمة إذا ما لم يتم حسم هذا<br />
الموضوع وهذه القضية هي مجرد غيض<br />
من فيض لما يمكن أن يسببه انقسام الأفلان<br />
على نفسه على بقية موءسسات الدولة.<br />
لكن الشابت وسط كل هذا أن أخطر هذه<br />
التداعيات على الإطلاق هو أثر أزمة<br />
الأفلان على موعد الرءاسيات القادمة،<br />
خاصة أن هذا الاستهقاق السياسي يأتي<br />
في ظرف جيوسياسي مرعب ومدمر<br />
والفوضى التي صاحبت ما يسمى بالربيع<br />
العربي تهدد بتقويض دول بأكملها وما<br />
تعرفه مصر وتونس هذه الأيام هو خير دليل<br />
على نذر ما يتهدد بلادنا إذا لم ننجه في<br />
اجتياز هذا الموعد الهام وبأقل الأضرار،<br />
والموءكد أن حجر الزاوية في نجاه رءاسيات<br />
هو وجود الأفلان في أفضل حالاته<br />
وبقيادة موحدة ..وبهذا المعنى يجب أن<br />
2014<br />
يدرك طرفي النزاع داخل حزب الأغلبية أن<br />
معركتهم ليست شأنا حزبيا خالصا، بل هي<br />
معركة وطن وشعب.<br />
لا تفريط في الوحدة..<br />
■ نذير بولقرون<br />
الظروف المحيطة بالدورة المقبلة للجنة المركزية، المقرر عقدها يومي 29 و 30 من هذا<br />
الشهر، تدعو الجميع، قيادة ومناضلين متمسكين بهزب جبهة التهرير الوطني، للارتقاء<br />
إلى مستوى مشروع الهزب الوطني التاريخي الكبير، وهذا بعد أشهر طويلة من<br />
صراعات أنهكت الهزب وأدخلته في متاهات وأنفاق مسدودة.<br />
لا يختلف اثنان في أن حزب جبهة التهرير الوطني نجه في تجاوز أحد أكبر وأخطر<br />
التهديات التي فرضت عليه في الفترة الأخيرة وذلك من خلال الاحتكام إلى الصندوق<br />
للهسم في قضية سهب الشقة من الأمين العام السابق. وتفاءل أبناء الأفلان خيرا، بل<br />
قدموا، معارضة وموالاة، صورة مشرفة على التشبع بشقافة سياسية غاية في الرقي<br />
والنضج.<br />
لكن خطر العواصف والأعاصير التي تتهدد استقرار وتماسك الهزب لم تنجل بشكل<br />
كامل، ولا يزال أمام أبناء الأفلان تحديا آخر، يتمشل في انعقاد دورة اللجنة المركزية واختيار<br />
أمين عام جديد، في ظروف هادءة ومسوءولة.<br />
وإذا كان الطموه في تولي مناصب المسوءولية في حزب كبير وفاعل مشل الأفلان هو حق<br />
مشروع لكل أبناءه بما فيها منصب الأمين العام، فإن الشابت هو أن هناك شخصا واحدا<br />
سيتولى هذا التكليف، ويتعين على الجميع أن يهتكموا إلى تغليب المصاله العليا للهزب،<br />
ولعل أهم وأكبر هذه المصاله على الإطلاق هو بقاء حزب جبهة التهرير الوطني موحدا<br />
قويا ومتماسكا.<br />
يمكن وصف حالة التجاذب والنقاشات بين أعضاء اللجنة المركزية بهدف الوصول إلى<br />
عقد دورة ناجهة للجنة المركزية والتي تتبدى أحيانا في صور حادة نسبيا بأنها لا تزال<br />
تحت سقف المقبول والمشروع ، ومن حق كل طرف أن يعتمد الأسلوب والإستراتيجية<br />
التي يراها مناسبة لتهقيق أهدافه وطموحاته، لكن ضمن الإطار الذي يضمن وحدة<br />
الهزب وتماسك صفوفه.<br />
ولعل ما يجب أن يتنبه إليه جميع أبناء جبهة التهرير الوطني هو أن هناك خطا أحمر لا<br />
يجب تجاوزه خشية الانزلاق إلى أتون الانشقاقات والصراعات الهادة التي قد تودي<br />
بتماسكه واستقراره، ومن هذه الخطوط هو شق صف الهزب وانقسام قياداته من خلال<br />
تغليب مصاله شخصية أو ضيقة على حساب حزب الجزاءريين الأول.<br />
إن خطورة عدم تجاوز الأفلان للمأزق الذي يعرفه هذه الأيام أنها لن تنهصر بين جدران<br />
قيادة الهزب المركزية فقط، بل سيصل صداها وأثرها إلى كافة دواليب الدولة، والأخطر<br />
من ذلك أن هذه الخلافات والصراعات سترهن قوى وطاقات حزب الأغلبية في توقيت<br />
وظرف بالغ الهساسية، سواء داخليا وما ينتظر البلاد من مواعيد سياسية مفصلية<br />
ومصيرية وعلى رأسها الرءاسيات المقبلة، وأيضا بالنظر إلى التهديات الجيوسياسية<br />
التي تعصف بمهيطنا الاقليمي.<br />
إذن، إذا كان من الطبيعي جدا أن تتنافر المصاله، فإن المطلوب هو أن تتقاطع كلها<br />
وتتلاقى عند المصلهة العليا للهزب، التي يجب أن تتجسد اليوم في عقد اللجنة المركزية<br />
في الموعد المحدد وفي المكان الذي يهظى بالتوافق، في كنف الهدوء والطمأنينة والاحترام<br />
الصارم لإرادة أعضاء اللجنة المركزية، وهي الإرادة التي لن تفرط أبدا في وحدة الهزب.<br />
على أعضاء اللجنة المركزية الإنتباه واليقظة والتبصر والاهتمام بمصير ومستقبل الهزب<br />
وليس بمصير الأشخاص واجملموعات، لذا فإنه لم يعد مسموحا لأي أحد، أن يرهن مصير<br />
الهزب أو يتلاعب بمستقبله في هذا الظرف بالذات، ذلك أن الخلاف بين الإخوة الفرقاء ،<br />
وهو مشروع تكفله النصوص والقوانين، لا ينبغي أن يكون من أجل الغلبة أو الربه بل<br />
يجب أن تكون المعركة بينهم معا لكي يبقوا معا.<br />
إن مصير الهزب أمانة في أعناق كل أعضاء اللجنة المركزية، وهوءلاء جميعا يجب عليهم<br />
أن يتجاوزوا ذاتياتهم ويتعالوا عن خلافاتهم، من أجل جبهة التهرير التي تبقى وتنتصر<br />
بهم جميعا، بعيدا عن تصفية الهسابات وذهنية الغالب والمغلوب، إذ أن المنتصر الوحيد هو<br />
حزب جبهة التهرير الوطني.<br />
أعضاء اللجنة المركزية يشددون على إنجاه الدورة والخروج بكلمة موحدة<br />
دعوة إلى تجاوز الخلافات والترفع عن الأنانيات لانتخاب أمين عام جديد<br />
دعا أعضاء من اللجنة المركزية لهزب جبهة التهرير الوطني، أمس، إلى<br />
ضرورة تجاوز الخلافات والترفع عن الأنانيات والذهاب إلى انتخاب أمين<br />
عام جديد ووضع حد لهالة الشغور التي امتدت لسبعة أشهر لتمكين<br />
الهزب العتيد من القيام بدوره وطنيا وإقليميا وتفويت الفرصة على<br />
أعداء الهزب العتيد.<br />
يومي 29<br />
يومي 29<br />
●<br />
■ سهام.ب/سعاد.ب<br />
محمود قمامة:<br />
يجب تجاوز الخلاف<br />
حول مكان انعقاد الدورة<br />
رحب عضو اللجنة المركزية محمود<br />
قمامة بعقد دورة اللجنة المركزية هذا<br />
الخميس، وقال إن كل الأعضاء طلبوا<br />
انعقادها بعد 7 أشهر من شغور منصب<br />
الأمين العام، داعيا الجميع إلى ضرورة<br />
تجاوز نقطة الخلاف حول مكان انعقاد<br />
الدورة قبل أربعة أيام من التئامها.<br />
ولم يتوان قمامة في تصريه ل« صوت<br />
الأحرار» عن دعوة زملاءه للتطلع إلى<br />
المدى البعيد باعتبارهم أعضاء اللجنة<br />
المركزية للهزب العتيد، مبرزا أهمية عقد<br />
هذه الدورة قبيل الانتخابات الرءاسية التي<br />
ستشهدها الجزاءر العام المقبل.<br />
وحرص عضو اللجنة المركزية محمود<br />
قمامة على القول بأن الأفلان هو أمل<br />
الجزاءر، وشدد على ضرورة الذهاب إلى<br />
الدورة بصفوف موحدة، داعيا كل<br />
المحافظين إلى التجند وتفويت الفرصة<br />
على أعداء حزب جبهة التهرير الوطني،<br />
قاءلا «أعداء الأفلان هم أعداء الجزاءر».<br />
حسين خلدون، يجب إنجاه هذه<br />
الدورة بما يخدم الأفلان والجزاءر<br />
وليس الأشخاص واجملموعات<br />
شدد عضو اللجنة المركزية بهزب<br />
جبهة التهرير الوطني حسين خلدون على<br />
ضرورة تجاوز الخلافات والترفع على<br />
الأنانيات ، مطالبا زملاءه باليقظة لكون<br />
الأفلان مستهدف.<br />
وفي السياق ذاته، قال خلدون ل«صوت<br />
الأحرار» علينا أن نقف كرجل واحد لم<br />
شغور منصب الأمين العام، وطالب<br />
بالابتعاد عن نزعة التفرقة، مشيرا إلى أن<br />
التئام الدورة فرصة لمناقشة كل القضايا<br />
على الطاولة.<br />
وفي هذا الاتجاه، قال عضو اللجنة المركزية<br />
أنه خلال الدورة سيتم قول الكلمة<br />
الفاصلة، وأضاف مشلما احتكمنا إلى<br />
اللجنة المركزية، في المرة السابقة وسهبنا<br />
الشقة من عبد العزيز بلخادم، يجب أن<br />
نهتكم إليها هذه المرة أيضا ونختار قيادة<br />
جديدة، محذرا من إطالة شغور المنصب<br />
في ظل الرهانات والتهديات الكبيرة التي<br />
يمر بها الهزب.<br />
وعلى هذا الأساس، دعا خلدون جميع<br />
أعضاء اللجنة المركزية إلى إنجاه هذه<br />
الدورة بما يخدم الأفلان والجزاءر وليس<br />
الأشخاص واجملموعات.<br />
ولم يتوقف ذات المتهدش عند هذا الهد بل<br />
راه يقول إن الجزاءر بدون الأفلان<br />
كالمعوق، مشددا على ضرورة الاستعداد<br />
للتهديات المستقبلية في ظل التهولات<br />
والتطورات الإقليمية.<br />
عبد اجمليد بن حديد:<br />
يكفينا من الانقسام والتشرذم<br />
الذي لا يخدم حزبنا<br />
●<br />
رأى عضو اللجنة المركزية عبد اجمليد<br />
بن حديد أن «انعقاد الدورة كان من<br />
المفروض أن يتم منذ وقت طويل لأن<br />
الأفلان معني بالاستهقاقات السياسية<br />
والأوضاع الإقليمية»، وأضاف أن التئامها<br />
» تجعل حزبنا يلعب دوره على المستوى<br />
الوطني بشكل فعال في إطار من الوحدة<br />
والقوة والتضامن بين أعضاء اللجنة<br />
المركزية وبين المناضلين».<br />
وقال بن حديد إن حزب جبهة التهرير<br />
الوطني مازال يهمل باستمرار راية<br />
الوطن وحماية مقدساته وثوابته، مشيرا<br />
إلى أن الأفلان معني في هذه المرحلة بكل<br />
التطورات التي يعيشها الوطن، معتبرا أن<br />
دوره مرهون بقوته المستمدة من مناضليه<br />
وقيادته.<br />
وشدد عضو اللجنة المركزية في تصريه<br />
ل«صوت الأحرار» على ضرورة الخروج<br />
من دورة اللجنة المركزية المزمع تنظيمها<br />
و30 أوت الجاري على كلمة<br />
موحدة وانتخاب أمين عام جديد يقوم<br />
بواجباته الهزبية على أكمل وجه، محذرا<br />
من الإبقاء على حالة الانقسام والتشرذم<br />
والتجاذبات التي قال عنها إنها «لا تخدم<br />
حزبنا»، داعيا إلى الاتفاق على أن يلعب<br />
الهزب دوره وطنيا وإقليميا.<br />
●<br />
عضو اللجنة المركزية الطيب الهواري:<br />
''قوة الهزب في وحدة أبناءه''<br />
أكد عض واللجنة المركزية بهزب<br />
جبهة التهرير الوطني طيب الهواري، أنه<br />
من مهمة أبناء الهزب هو الهفاظ على<br />
استقرار الجبهة، مشيرا إلى أن الآفلان<br />
أقوى من كل الموءامرات التي تخاط من<br />
أجل استهداف استقراره، كما قال أن<br />
هوءلاء المتآمرين على الهزب يجب أن<br />
يدركوا أن استقرار جبهة التهرير هو<br />
استقرار البلاد.<br />
وأضاف الطيب الهواري في تصريهه<br />
ل«صوت الأحرار» أن كل شخص ينتمي<br />
لهزب الآفلان مسوءول عن مواقفه<br />
وتصرفاته، مشددا على ضرورة الالتهاف<br />
من أجل إنجاه اجتماع اللجنة المركزية<br />
و30 أوت القادم، من خلال<br />
توحيد صفوفنا وجعل جبهة التهرير<br />
القاءدة والراءدة خلال المرحلة المقبلة.<br />
وفي هذا الصدد، أكد عضو اللجنة<br />
المركزية للأفلان أنه لن نسمه لأي أحد<br />
أن يضع الجبهة في المكان الذي يريده<br />
حسب توجهاته، حيش أن قوتنا تكمل <br />
يضيف المتهدش- في وحدتنا قاءلا »<br />
ونهن الذين ننتمون إلى الجيل الشالش<br />
سنتفاعل مع كل أجيال جبهة التهرير<br />
واجملاهدين وأبناء الشهداء لهمل رسالة<br />
أول نوفمبر للأجيال القادمة «<br />
●