¿GƒjódÉH ºYóàJ á«HÉbôdG áeƒ¶æŸG OÉ``°ùØdG á```ëaɵŸ …õ ...
¿GƒjódÉH ºYóàJ á«HÉbôdG áeƒ¶æŸG OÉ``°ùØdG á```ëaɵŸ …õ ...
¿GƒjódÉH ºYóàJ á«HÉbôdG áeƒ¶æŸG OÉ``°ùØdG á```ëaɵŸ …õ ...
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
طالعوا ''صوت الأحرار''<br />
على موقعها بالأنترنيت<br />
● هزّ كلام سُهى عرفات في قناة<br />
«نسمة» موءخرا مشاعري مشل<br />
كشير من التونسيين الذين فتهوا<br />
عيونهم على حجم «الهداثة» التي<br />
وعدهم بهم الرءيس اخمللوع، وظل<br />
يتشدّق بها أمام العرب والعالم<br />
الغربي على السواء طيلة سنوات<br />
حكمه.<br />
حداثة من طراز خاص تأخذ بكل<br />
أسباب التقدم التقني والاجتماعي،<br />
وبشروط التطوير الاقتصادي<br />
والمعرفي، ولكنها تتوسل بكل<br />
الأساليب البالية وطراءق تدبير<br />
الهكم المتخلفة، بالشعوذة والسهر<br />
و«اللعمال» من حروز وتماءم<br />
ودروشة وما إلى ذلك.<br />
أرملة الرءيس الفلسطيني الراحل<br />
أيقظت عقول الناس على ما كانت<br />
تفعله الهرم المصون السيدة بن<br />
علي، وسردت حكايا غريبة عن<br />
دساءس تلك المرأة القوية مع<br />
عاءلتها، وكيف أن فساد طبعها<br />
خوّل لها الاستنجاد حتى<br />
بالشياطين لتعطّل خصومها<br />
وخصوم زوجها السياسيين، سواء<br />
كانوا حقيقيين أو وهميين، واقعيين<br />
أو مفترضين..<br />
سُهى روت أشياء غريبة فعلا<br />
كأنها تروي قصة امرأة لم تكن<br />
بمرتبة السيدة الأولى في<br />
تونس..امرأة لا تختلف في شيء<br />
في طباعها الفاسدة وتصوراتها<br />
المنهرفة عن أية امرأة في المستوى<br />
الشالش أو الرابع في اجملتمع، من<br />
اللواتي يمارسن الشرك الأصغر<br />
بكل درجاته وأشكاله، ويلجأن إلى<br />
الجان وإلى السهر والتعطيلة<br />
والتميمة، ويهرقن النذور ويعلقن<br />
الأماني ويستعنّ بسيدي الوالي<br />
ظلما وعدوانا في قضاء الهاجات<br />
اخملتلفة أو طرد النهس وجلب<br />
الهظ والتفريق بين المرء وزوجه<br />
والتطيّر وقتل الرغبة والشهوة<br />
وما إلى ذلك..<br />
أجل، تلك كانت حداثة بن على<br />
التي وعد بها التونسيين، فمن<br />
جهة يتمظهر اجملتمع في صورة<br />
القرن الواحد والعشرين بينما<br />
روحه تراوه في الأضرحة وإشعال<br />
الشموع وكتابة التماءم تحت ظل<br />
القمر وترتيب التعاويذ قبل بزوغ<br />
الفجر والتوسل بأعمال معشر<br />
الجن ودفنها في مقابر مهجورة أو<br />
خزنها في الجدران!..<br />
تلك هي حداثة بن علي وليلى قبل<br />
أن يقرر الشعب التونسي خلعهما<br />
بشورة الياسمين الراءدة بالوطن<br />
العربي..حداثة مغشوشة تماما مشل<br />
التديّن المغشوش سواء بسواء،<br />
يستعين بهما الهكّام العرب<br />
ويوظفوهما للبقاء في السلطة<br />
وتبرير مشروعيتها والعبش<br />
بمقدرات البلاد.<br />
حداثة لا يتركّب بعضها مع<br />
بعض، فمن جهة «لاءكية» الدولة<br />
وقانون متقدم بشأن المرأة<br />
والأسرة، ونظام تعليمي وجامعات<br />
عصرية وبرامج تقدمية، ومن جهة<br />
أخرى الأساليب الأكثر تخلفا<br />
وانهطاطا بنشر ثقافة «هاروت<br />
وماروت» والدجل والشعوذة<br />
SAWT<br />
لتفرقة الخصوم السياسيين من<br />
داخل الموءسسات الهاكمة<br />
وخارجها، من المعارضة في تونس<br />
وفي الخارج، والتفرقة أيضا بين<br />
المرء وزجه داخل السرايا ولأجل<br />
كسب قلب الرءيس الهاكم وعمى<br />
قلبه وولهه بصاحبته إلى حد<br />
الجنون..<br />
وأكثر من ذلك إذا لم تنفع مشل هذه<br />
الأساليب تلجأ هذه الهداثة إلى<br />
البربرية بتصفية الخصوم جسديا<br />
أو باعتقالهم وتعذيبهم تحت<br />
الأرض ومتابعتهم بوليسيا<br />
بأساليب القهر والترويع في كل<br />
مكان حتى يتهول اجملتمع الهداثي<br />
هذا إلى مجتمع مدجّن بامتياز لا<br />
تكتفي فيه النخب الهزبية<br />
والسياسية والشقافية إلاّ بالولاء<br />
المطلق للهاكم الذي لا يُسأل عما<br />
يفعل أبدا في غياب أي دور<br />
لموءسسات الرقابة أو تفويض<br />
السلطات.<br />
يقينا فإن حداثة ليلى طرابلسي<br />
حرم الرءيس اخمللوع لا تختلف في<br />
شيء عن أثواب الهداثة التي<br />
يهاول الهكّام إلباسها للشعوب<br />
من أكثر من 60 عاما بالمنطقة<br />
العربية، فاجملتمعات رغم ما يظهر<br />
من واجهة مادية ساهم النفط في<br />
عصرنتها وحتى ترفها توءكد أن<br />
العمر الهضاري لهذه اجملتمعات<br />
متخلف بأكثر من ماءة عام، وأن<br />
الممارسات السياسية والإدارية<br />
المدنية والعسكرية فيها هي الأكثر<br />
تخلفا في العالم ولا تضاهيها إلاّ<br />
بعض الممارسات في دول أمريكا<br />
اللاتينية.<br />
حداثة خالية من بعدها الجوهري<br />
وهو التأسيس الهقيقي لقيم<br />
المواطنة والرقابة النيابية وتحرير<br />
المرأة وحرية الانتخابات وإصلاه<br />
أجهزة الأمن واستقلالية القضاء<br />
واجملتمع المدني، وبدل ذلك يمعن<br />
الهكّام وحاشيتهم في إقامة<br />
التهالف الكريه مع رجال المال<br />
والأعمال لتصير اقتصاديات تلك<br />
البلدان رهينة في أيدي هوءلاء<br />
وتتهول الأوطان إلى منفى!..<br />
ما من صدقية لخطاب يرّوج له<br />
زبانية تلك الأنظمة وأعوانها<br />
الأزلام من أن الهداثة طرقت<br />
أبواب الوطن العربي وامتدت في<br />
دواليبه..<br />
أبدا، فقد أبانت الأحداش المتوالية<br />
في هذه المنطقة في جنوب تونس<br />
الفقير وفي مصر وليبيا واليمن<br />
أيضا أن هناك وهما كبيرا اسمه<br />
التهديش، وأن البداوة والقبلية<br />
وحتى المشاعية لا تزال تضرب<br />
أطنابها في هذه المناطق، وأن<br />
«الانهطاط يكاد يلبس بذلة<br />
ويتجول في الطريق» بسبب<br />
أصنام تلك البلدان والتي حكمت<br />
طويلا طويلا.<br />
أيّما حداثة لا تمس أنظمة الهكم<br />
ومبادئ التداول على السلطة<br />
والهريات والمواطنة والقضاء<br />
والانتخابات والمرأة واجملتمع المدني<br />
والفصل بين ما هو ديني وما هو<br />
مدني هي حداثة زاءفة على طريقة<br />
ليلى طرابلسي ومشلها كشيرات<br />
بالآلاف في مختلف المدن<br />
والعواصم، ومنهن الوزيرات<br />
والناءبات، الضابطات<br />
والقاضيات، الطبيبات<br />
والمُدرّسات، ومع ذلك يلجأن إلى<br />
«هاروت وماروت» ولسيدي<br />
الوالي وسيدي الشيخ!..<br />
لا تقوم الدول على صناعة<br />
التاريخ بالوهم، ولا تنهض<br />
الشعوب على التفكير المتخلف<br />
وعهود تزييف الإرادات وتدجين<br />
النخب وعقد ولاءم للكذب<br />
والوشايات، وفي نفس الوقت<br />
استيراد النُظم والدساتير<br />
والتشريعات كاستيراد المراكب<br />
وقطارات الأنفاق والأبراج<br />
والأضواء سواء بسواء..<br />
أبدا، لأن الهداثة الفعلية تقف على<br />
النقيض تماما من الاستبداد<br />
والنظام الشمولي وكافة أشكال<br />
التضليل، وكما كان «لورد أكتون»<br />
يقول: «كل سلطة مفسدة،<br />
والسلطة المطلقة مفسدة مطلقة»<br />
وما عدا هذا الالتزام ستبقى<br />
السيادة والانتشار لهداثة<br />
التفرقة..حداثة الملكين ببابل<br />
هاروت وماروت!..<br />
17:35<br />
18:59<br />
06:17<br />
12:42<br />
15:14<br />
www.sawt-alahrar.net<br />
■<br />
2011<br />
10<br />
يومية وطنية اخبارية<br />
مواقيت<br />
الصلاة<br />
هذه المواقيت<br />
خاصة بالجزاءر<br />
العاصمة<br />
العدد4203 وماجاورها<br />
السبت ديسمبر<br />
بيان مديرية<br />
الأمن الوطني يكشف<br />
10<br />
●<br />
قتلى و263 جريه<br />
من الفاتح إلى 7 ديسمبر<br />
في المناطق الهضرية<br />
لقي أشخاص مصرعهم وأصيب<br />
آخرون بجروه في 241 حادش مرور سجلته<br />
مصاله المديرية العامة للأمن الوطني على<br />
مستوى المناطق الهضرية خلال الفترة الممتدة من<br />
إ ديسمبر من العام الجاري حسب ما أورده<br />
أول أمس بيان للمديرية العامة للأمن الوطني.<br />
وفي عملية استقراء هذه الأرقام و مقارنتها بتلك<br />
المسجلة خلال الأسبوع المنصرم يتبين لذات<br />
المصاله أن عدد الوفيات انخفاض بأربع حالات<br />
وعدد الجرحى ب 27 حالة وكذلك عدد حوادش<br />
المرور هو الأخر انخفض أيضا ب<br />
وأضاف البيان إن تحليل هذه المعطيات يوضه أن<br />
العنصر البشري ما زال يعد العامل الأساسي في<br />
ارتكاب عدد حوادش المرور بنسبة مئوية تقدر ب<br />
بالماءة يليه عنصر الطريق و المحيط بنسبة<br />
مئوية قدرها بالماءة وأخيرا عامل المركبة<br />
بنسبة بالماءة. كما إن الانخفاض المسجل<br />
263<br />
25 حالة.<br />
10<br />
1 لى 7<br />
92.95<br />
04.15<br />
02.90<br />
في عدد حوادش المرور ومخالفاتها راجع بالدرجة<br />
الأولى للهملات التهسيسية والبرامج الوقاءية<br />
والإجراءات الردعية التي تقوم بها مصاله الأمن<br />
الوطني حسب البيان.<br />
وأوضه نفس المصدر أنه على الرغم من هذا<br />
الانخفاض تجدد المديرية العامة للأمن الوطني<br />
دعوتها لكافة مستعملي الطريق العام إلى احترام<br />
قانون المرور وعدم الإفراط في السرعة التي<br />
توءدي غالبا إلى حوادش مرورية.<br />
■ وأج<br />
سيدي بلعباس<br />
غرق رضيعة بآنية ماء<br />
● لقيت رضيعة تبلغ من العمر سنة ونصف<br />
حتفها اثر وقوعها في أنية ماء وتوفيت يوما بعد<br />
تحويلها إلى مصلهة الإنعاش بمستشفى عبد<br />
القادر حساني بمدينة سيدي بلعباس.<br />
الرضيعة وفي غفلة عن أنظار عاءلتها سقطت<br />
بآنية الماء بمسكنها العاءلي وتم تحويلها إلى<br />
المستشفى، غير القدر شاء أن تلفظ أنفاسها<br />
الأخيرة بالرغم من الإسعافات التي تلقتها.<br />
وقد نزل نبأ وفاة الرضيعة كالصاعقة على<br />
سكان حي لبريمار بمدينة سيدي بلعباس وانتشر<br />
عبر كامل المدينة.<br />
■ فاطمة. ع<br />
تيزي وزو<br />
تفكيك شبكة مختصة<br />
في المتاجرة بالأسلهة<br />
● أفادت مصادر أمنية «لصوت الأحرار» أن<br />
فرقة البهش والتهري التابعة للأمن الولاءي<br />
بتيزي وزو، تمكنت من تفكيك شبكة تتاجر<br />
بالأسلهة بطريقة غير قانونية. العصابة تتكون<br />
من 3 عناصر تم توقيفهم وبهوزتهم بندقية صيد<br />
من نوع روسي كان الجاني بصدد بيعها.<br />
وأضافت مصادرنا أنه قد تم تحديد هوية أحد<br />
المتهمين وهو المتهم الرءيسي البالغ من العمر<br />
سنة تاجر من منطقة آبيزار التابعة لداءرة فريهة<br />
وكذا شريكه من نفس المنطقة بعد أن تم الكشف<br />
عن الشبكة التي تمارس نشاط المتاجرة بالأسلهة<br />
بطرق غير شرعية بناء على معلومات وردت<br />
إلى ذات المصاله تفيد بنشاط أحد الأشخاص<br />
يتاجر بأسلهة عديدة خاصة منها أسلهة من نوع<br />
بنادق صيد ومسدسات، حيش قامت ذات<br />
المصاله بتكشيف تحرياتها والوصول إلى الرأس<br />
المدبر للشبكة، فيما تم نصب كمين محكم داخل<br />
مركز المدينة، وتم إلقاء القبض على باقي<br />
العناصر كانت على متن سيارة بهر الأسبوع<br />
الماضي. وقد أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة<br />
عزازقة بإيداع الشبكة رهن الهبس الموءقت<br />
ومتابعتهم بتهمة تكوين جمعية أشرار وحيازة<br />
أسلهة دون رخصة والمتاجرة بها، بينما لا يزال<br />
التهقيق متواصلا للوصول إلى الأطراف الأخرى<br />
التي هي وراء العملية.<br />
■ سعاد مكاشر<br />
34<br />
مرافئ<br />
يوسف شنيتي<br />
حداثة هاروت و ماروت!<br />
هي حداثة زاءفة على طريقة ليلى طرابلسي بتصفيف<br />
الشعر واللباس المودرن، ومشلها كشيرات بالآلاف في مختلف<br />
المدن والعواصم، ومنهن الوزيرات والناءبات، الضابطات<br />
والقاضيات، الطبيبات والمُدرّسات، ومع ذلك يلجأن إلى<br />
«هاروت وماروت» ولسيدي الوالي وسيدي الشيخ!..<br />
الفجر<br />
الظهر<br />
العصر<br />
فكرة<br />
المغرب<br />
العشاء<br />
نجيب بلهيمر<br />
قناعة الوزيرة<br />
وموقف الهكومة<br />
أعادتنا وزيرة الشقافة خليدة تومي عقدين<br />
إلى الوراء عندما قالت لنواب في البرلمان إنها<br />
ستناضل من أجل منع الإسلاميين من الوصول<br />
إلى الهكم في الجزاءر، فهذا الموقف كنا قد<br />
سمعناه ذات مساء من سعيد سعدي رءيس<br />
التجمع من أجل الشقافة والديمقراطية<br />
عندما كانت الجزاءر تعيش مخاضا محفوفا<br />
باخملاطر، وفي ذلك الهين كانت خليدة تومي<br />
من أبرز وجوه الأرسيدي، ويعرف<br />
الجزاءريون جميعا ما جرى بعد ذلك.<br />
لا نعرف إن كانت خليدة تومي تتهدش باسمها<br />
الشخصي أم باسم الهكومة التي تنتمي إليها،<br />
وفي الهالتين التصريه لا يبشر بخير، فهو<br />
دليل على أن الوزيرة تعيش في عزلة تامة<br />
عن التهولات التي تحدش في الجوار المباشر<br />
للجزاءر، وهي تبدو عاجزة تماما عن<br />
استيعاب ما يجري في العالم حيش تغيرت<br />
مواقف الأمريكيين والفرنسيين وغيرهم من<br />
القوى الغربية التي تمشل مصدر إلهام<br />
للمناضلة السابقة، فالإسلاميون الذين<br />
تتهدش عنهم تومي أصبهوا شريكا للغرب،<br />
وكل الانتخابات الهقيقية التي أجريت في<br />
البلاد العربية أعطت الأفضلية لهذا التيار<br />
بصرف النظر عن خصوصيات كل بلد، وقد<br />
ولى زمن السطو على إرادة الشعوب<br />
ومصادرة خياراتها.<br />
انتقلت تومي من ساحات النضال إلى مناصب<br />
المسوءولية وتغيرت مواقفها كما تغيرت<br />
مواقعها، غير أن حديشها عن الإسلاميين<br />
يوحي بأن القضية تتعلق بشأر شخصي لا<br />
يتأثر بالزمن ولا بالأحداش، ويبدو أن<br />
الوزيرة نسيت مسوءولياتها فراحت تحمل<br />
الهكومة موقفا غريبا يجعل الإصلاحات كلها<br />
تبدو بلا معنى، فلا يمكن لديمقراطية<br />
حقيقية أن تجعل هدفها منع فئة ما من<br />
الوصول إلى الهكم بالطرق التي يقرها<br />
القانون.<br />
سيكون من حق الجزاءريين على الهكومة أولا<br />
أن تشره لهم ما إن كان موقفها مطابقا لما<br />
قالته تومي أمام نواب في البرلمان، وإذا لم<br />
يكن هذا هو موقف الهكومة فعلى الوزيرة أن<br />
تحزم أمتعتها، فتصريهات مشل هذه هي من<br />
بقايا الفترة العصيبة التي مرت بها البلاد<br />
حيش اعتقدت أقلية أنها تحتكر الهقيقة<br />
وقررت بتعصبها وجهلها أن تدفع البلاد نهو<br />
الخراب، والتوجه نهو المستقبل يفرض تجاوز<br />
هذا الخطاب.<br />
المقاولة النسوية<br />
''نجمة'' ترعى ندوة برنامج سفراء الموءسسات بالجزاءر<br />
● أعلنت الوطنية لاتصالات<br />
الجزاءر «نجمة» أمس أنها قامت<br />
برعاية ندوة «برنامج سفراء<br />
الموءسسات بالجزاءر<br />
نظمت من إ ديسمبر<br />
1102» التي<br />
7 لى 9<br />
بفندق شيراطون بالجزاءر<br />
العاصمة.<br />
وحسب بيان «نجمة» فقد جمع<br />
هذا اللقاء، الذي وضع تحت<br />
العنوان الرءيسي «المقاولة<br />
النسوية والتكنولوجيات<br />
الجديدة في الإعلام والاتصال<br />
في الموءسسات الصغيرة<br />
والمتوسطة»، مسيرات ومديرات<br />
موءسسات ومسوءولات بهيئات<br />
عمومية وخاصة.<br />
1102<br />
وحسب نفس المصدر فقد<br />
تطرقت المشاركات إلى عدة<br />
محاور متعلقة بالمقاولة النسوية<br />
والاجتماعية وتأهيل الموءسسات<br />
الصغيرة والمتوسطة ونقل<br />
التكنولوجيا وإدماج<br />
تكنولوجيات الإعلام والاتصال<br />
لدى الموءسسات الصغيرة<br />
والمتوسطة.<br />
وقدمت «نجمة» في هذه المناسبة<br />
كموفر للهلول التكنولوجية،<br />
تجربتها في الميدان وعرضت<br />
على هامش هذه الندوة<br />
عروضها المميزة الخاصة<br />
بالموءسسات.<br />
■ ر.ش