-1 -

املكانن وغريمها،‏ وأقرتح أن تكون تلك اآلاثر أحدى امطاخ السياحية ما أقرتح امافظة عليها وحراستها،‏
وعر ها للدراسة ال األقسام العلمية ال اجلامعاخ اليت ختت ابآلاثر ودراسة التاريخ القد
.
27
39
91
32
البدع:‏
88 .91
1 .39
وهو على طريق حرة الرها املمتد ةىل البديعة والبدع مكون من واحة زراعية،‏ وفيه آابر للسقيا،‏ واآلاثر ال
قمة اجلبل الشرقي من الوادي،‏ وهي مبان مصنعة قدوا فهي لقوم عاد أو السي سبقوهم واأل يد أهنا قبل
تطور اينسان ا ديث منهم يبنون بيو م من ا جارة،‏ اليت تصن تصنيعا بداليا وهي مستديرة الشكل
وتتكاثر حول بعًها،‏ واترة تتباعد لكنها يرى بعًها بع
،
ري أن اخلرياخ من النباخ طرية،‏ ل جا له شعيبا فكل واد أو شعي أو تلعة تتي
ورمبا تكون ي ويتكاثر أويد من حوله وي
ابلعيون وتنبا فيها
األشجار،‏ الناأ أقوتء أشدء يدل على كلك تلك ا جارة الكبرية اليت ينقلوهنا ويواتوهنا بيو م أو
ماارعهم،‏ وطريقة معيشتهم خمتلتة باما عما حنن نعيشه،‏ وهم يستوطنون ال اجلبال وأعاليها،‏ وهلم آاثر
والسهم،‏ واترة ةد اشبة ما يكون ابملعابد ويسيما ال األما ن اليت حوهلا آاثر ماارع.‏
ووجد املبان ال ستوح اجلبال أو ال قممها أمر يدعو للتدبر،‏ فهل هم يلجاون ةليها ال وقا من األوقاخ
حن األمطار والسيول
ما صورها ابن نوح )) ساوي ةىل جبل يعصمين من املاء (( ورمبا أن األدوية اآلن
انا قريبة من قمة اجلبال املتوسطة لكن السيول حتر ا وتلك املبان ا جرية طرية ال وادي
ية اليت
رتقها الطريق وقد رايا مبانيا فول اجلبال بل على املساحاخ التسيحة منها وهي برية جدا ومتعددة رأيتها
فول جبال قريبة من ( قنا ) ورأيتها بشكل أ رب وا طف للشرل من البيًاء.‏
أمّا السي يتامل ال التالع املنحدرة من اجلبال ف نه يدرك آاثر البناء من اجلحارة الكبرية،‏ ويدرك آاثر
أما ن اجلداول املالية ويرى مالمح مسا نهم وأما ن ةمعا م.‏
-99 -