23.01.2017 Views

رخص بناء لبيوت البر

a_alwatan

a_alwatan

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

السنة (22) - الاثنين 25 من ربيع الشاني ‎1438‎ه الموافق 23 يناير ‎2017‎م العدد (7813) 31<br />

$<br />

الطب والحياة<br />

الدهون البنية لجسم رشيق<br />

تنقسم دهون الجسم إلى نوعين:‏ بنيّ‏ ة اللون،‏ وبيضاء.‏ وتعتبر الدهون البنيّ‏ ة جيدة لسهولة<br />

حرقها وتحويلها إلى طاقة،‏ أما البيضاء فيتم تخزينها وتسبب زيادة الوزن والبدانة.‏ وقد<br />

وجد علماء إمكانية استخدام دواء مضاد للسرطان في تحويل الدهون البيضاء إلى بنيّ‏ ة،‏<br />

وبالتالي التخلص‏ من مشكلة ُّ السمنة المفرطة.‏<br />

وبهسب الدراسة التي نشرتها دورية ِ ‏«سل ريبورت»‏ وجد باحشون من معد أبهاش<br />

جلادستون في سان فرانسيسكو أن دواء ‏«بيكس»‏ BEX الذي يُ‏ ستخدم لعلاج السرطان<br />

يقوم بتنشيط بروتين يسمّ‏ ى ،RXR ويوءدي ذلك إلى تحويل الدهون البيضاء المخزّ‏ نة<br />

في الجسم إلى دهون بنيّ‏ ة اللون،‏ وبالتالي التخلص‏ من الدهون الزاءدة.‏<br />

وكلما زادت الدهون البنيّ‏ ة في الجسم كلما مال الجسم إلى الرشاقة.‏ ويمكن أن<br />

يساعد هذا الاكتشاف على علاج مشاكل السمنة والبدانة المفرطة خاصة إذا كانت<br />

مصهوبة بمضاعفات مشل مرض‏ السكري.‏<br />

ويعمل الباحشون على التوصل إلى تركيبة جديدة من دواء Bex تتفادى آثاره الجانبية<br />

حتى يسهل استخدامه في علاج البدانة المفرطة.‏ وتعد هذه الآثار الجانبية مقبولة في<br />

علاجات السرطان،‏ لكن يتطلب استخدام الدواء في علاج البدانة تخفيفها.‏<br />

الحواجب تشيب بعد شعر الأنف والرأس<br />

لماذا لا يشيب شعر الهواجب في الوقت الذي يشيب به<br />

شعر الرأس؟ وما هو الشيء الذي يسبب الشيب في الشعر<br />

ويجعله رمادياً؟<br />

شعر الرأس‏ له جذور أصغر وأرق من<br />

الشعر الذي على الهاجبين،‏ كما أن<br />

الشعر على الرأس‏ نفسه يكون رقيق<br />

ويتساقط بسرعة وينمو بشكل<br />

أطول من شعر الهاجبين،‏ إلا أن<br />

شعر الهاجبين يكون أكثر سمكاً‏<br />

لأنه يهتوي على نسبة أكثر من<br />

الكيراتين،‏ وهذا ما يفسر لماذا يصبه<br />

الرجل أصلعاً‏ في حين أن الهواجب تُ‏ صبه<br />

أرق ولكنها لا تختفي تماماً.‏<br />

والشعر على الرأس‏ والهاجبين نادراً‏ ما يصبه بنفس‏<br />

اللون الرمادي،‏ ويعود السبب وراء ذلك إلى صبغة الميلانين<br />

الموجودة في القشرة الشعر،‏ فيتم إنتاجها بشكل أقل وأقل<br />

في البصيلات مع تقدم العمر،‏ كما أن هذه العملية<br />

تختلف في شعر الرأس‏ عن الهاجبين،‏<br />

إذ إن المعدل يتغير نسبياً‏ مع التقدم<br />

بالعمر.‏<br />

كما أن هناك تفسير آخر محتمل<br />

يتعلق بالأمر الوراثي،‏ إذ إن اثنين<br />

من الجينات الوراثية Bcl2» وBcl-w‏»‏<br />

تعمل على تنظيم إنتاج الخلايا<br />

الصباغية،‏ ومسوءولة عن إنتاج الميلانين<br />

في الجسم.‏<br />

من الجدير بالذكر،‏ أن شعر الأنف يشيب قبل<br />

شعر الرأس‏ وشعر الوجه،‏ أما شعر الهاجبين يأتي أخيراً.‏<br />

‏«متلازمة داون»‏ .. إشارات ما قبل الولادة<br />

فيتامينات<br />

تعالج جفاف العين<br />

تحدش متلازمة جفاف<br />

العين عندما يقل إنتاج<br />

الدموع،‏ أو إذا كانت تجف<br />

بسرعة بعد إنتاجها.‏ هناك<br />

علاجات عديدة متوفرة<br />

لجفاف العين،‏ لكن هل<br />

يمكن التخلص‏ من المشكلة<br />

بواسطة الفيتامينات؟<br />

إذا كان نظامك الغذاءي<br />

متوازناً‏ سيهصل جسمك<br />

على تنوع الفيتامينات الذي<br />

يهتاجه،‏ وعلى الكمية<br />

الكافية أيضاً.‏ لكن بعض‏<br />

الأشخاص‏ يهتاجون مكملات<br />

الفيتامينات لاستكمال<br />

احتياجات الجسم.‏<br />

تساعد الفيتامينات التالية<br />

على تخفيف جفاف العين:‏<br />

فيتامين ‏«أ»‏ و«سي»‏ و«إي»‏ لأنها<br />

تعمل كمضادات للأكسدة،‏<br />

إلى جانب فيتامين ‏«د»‏<br />

وأحماض‏ أوميغا‎3‎ التي تلعب<br />

دوراً‏ هاماً‏ في إنتاج الدموع.‏<br />

وفي حال كانت هناك مشكلة<br />

المياه البيضاء على العين<br />

‏(كتاراكت)‏ يوصي الأطباء<br />

بتناول فيتامين ‏«ب‎1‎‏».‏<br />

وعلى الرغم من أن الأبهاش<br />

لم توءكد إمكانية علاج جفاف<br />

العين بالفيتامينات والمعادن،‏<br />

إلا أن تناول هذه المكملات يكون<br />

مطلوباً‏ إذا كان الشخص‏<br />

متقدماً‏ في العُ‏ مر ويشكو من<br />

جفاف العين،‏ ومن المرجّ‏ ه<br />

أنها تساعد على تخفيف<br />

المشكلة.‏<br />

وبشكل عام لتخفيف جفاف<br />

العين أحرص‏ على زيادة أكل<br />

الأطعمة التالية:‏ البيض،‏<br />

والسردين،‏ والسلمون،‏<br />

والتونة،‏ والمكاريل.‏<br />

وتتوفر علاجات في<br />

الصيدليات تساعد العين<br />

على إنتاج مزيد من الدموع،‏<br />

لكن ينبغي اتباع التوصيات<br />

الطبية الخاصة بالجرعة<br />

وفترة الاستخدام المهدودة<br />

حتى لا يصبه إنتاج الدموع<br />

معتمداً‏ على هذه القطرة.‏<br />

تظهر ‏«متلازمة داون»‏ بسبب وجود نسخة إضافية ثالثة،‏ من الكروموسوم رقم 21، وتصيب<br />

حوالي واحد من كل 1000 مولود،‏ ويواجه الناس الذين يعانون من ‏«متلازمة داون»‏ صعوبات<br />

في التعلّ‏ م ويكون لدى بعضهم صعوبات أكثر من غيرهم.‏<br />

ومن ّ الصعب أن نهكم إلى أي مدى سيتأثر<br />

المولود بسبب إصابته ب«متلازمة داون»‏ سواء<br />

في مرحلة الطفولة أو الرّ‏ شد.‏ كما أنّ‏ ه لا يوجد<br />

حالياً‏ أي علاج ل«متلازمة داون»‏ ولكن مع الرعاية<br />

المناسبة،‏ يمكن دعم بعض‏ الناس‏ الذين<br />

يعانون منها ليقوموا بإدارة حياتهم وليعيشوا<br />

حياة نشطة ومستقلة.‏<br />

فحص ما قبل الولادة<br />

ل‏«متلازمة داون»‏<br />

يتألّف فهص‏ ما قبل الولادة من اختبارات<br />

مختلفة ستخضعين لها خلال المرحلتين<br />

الأولى والشانية من الهمل.‏ وقد أصبهت بعض‏<br />

اختبارات ‏«متلازمة داون»‏ جزءاً‏ روتينياً‏ من<br />

فهوصات متابعة الهمل في بعض‏ البلدان،‏<br />

إلا أنّ‏ ه يرجع لك القرار تماماً‏ في الخضوع<br />

للاختبار أو عدمه.‏ والاختبارات للكشف عن<br />

‏«متلازمة داون»‏ تجري في مرحلتين:‏<br />

الفحوصات الاختبارية<br />

تجرى لجميع النساء الهوامل،‏ ولا تعطي هذه<br />

الاختبارات إجابة محددة.‏ فهي ببساطة توضه<br />

وجود أو عدم وجود زيادة في فرص‏ إصابة طفلك<br />

ب«متلازمة داون».‏<br />

الاختبارات التشخيصية<br />

تجرى فقط للنساء الهوامل إذا أظهرت<br />

فهوصاتهم احتمالاً‏ أكبر لإصابة الطفل<br />

ب«متلازمة داون».‏ عادة تعطي الاختبارات<br />

التشخيصية،‏ والتي تسمى عملية سهب عيّ‏ نة<br />

من المشيمة «CVS» وال«أمنيوسنتيسيس»‏<br />

أي سهب عينة من الساءل المهيط بالجنين<br />

نتاءج دقيقة.‏ للأسف،‏ يمكن أن تحمل<br />

الاختبارات التشخيصية خطر التسبّب في<br />

الإجهاض.‏<br />

وستخبرك الفهوصات الاختبارية بشكل<br />

واضه ما إذا كان طفلك يعاني من ‏«متلازمة<br />

داون»،‏ وهي اختبارات أولية للكشف عن<br />

الأطفال الذين ينخفض‏ لديهم احتمال الإصابة<br />

بهذه الهالة،‏ ومعرفة أولئك الذين يرتفع لديهم<br />

عامل الخطر.‏ ولا تعتبر الفهوصات الاختبارية<br />

موثوقة 100 بالماءة،‏ ففي بعض‏ الأحيان تبين<br />

بالخطأ‏ أن عامل الخطر منخفض‏ لدى أطفال<br />

يولدون بعد ذلك وهم مصابون بمتلازمة داون<br />

المنغولية.‏<br />

هناك نقطة حاسمة تم الاتفاق فيها على<br />

أن فواءد الخضوع لاختبار آخر لتأكيد<br />

التشخيص،‏ مشل سهب عيّ‏ نة من المشيمة أو<br />

ال«أمنيوسنتيسيس»،‏ يمكن أن تفوق الأضرار<br />

المهتملة.‏ إذا أظهر الفهص‏ الاختباري أن فرص‏<br />

إصابة طفلك بمتلازمة داون المنغولية تصل إلى<br />

1 في 150، فسيقتره عليك الطبيب الخضوع<br />

لاختبار تشخيصي كي تحصلي على نتيجة<br />

دقيقة.‏<br />

وقد تعرّ‏ ضك الاختبارات التشخيصية<br />

لمخاطر الإجهاض،‏ فتتعرض‏ امرأة واحدة<br />

من كل 100 إلى 200 امرأة تخضع لاختبار<br />

ال«أمنيوسنتيسيس»‏ للإجهاض.‏ لذا،‏ قد لا<br />

يكون خياراً‏ واضهاً‏ بالنسبة لك.‏<br />

وبالإضافة إلى الفهص‏ الاختباري الروتيني،‏<br />

يمكنك الخضوع لفهص‏ للدم ابتداءً‏ من<br />

الأسبوع العاشر من الهمل.‏ وهذا ما يسمى<br />

الاختبار غير التدخلي في الهمل،‏ أو «NIPT»<br />

وتقول العيادات التي تجري هذه الاختبارات<br />

إنها دقيقة للغاية في الكشف عن مخاطر<br />

متلازمة داون المنغولية.‏<br />

لو أظهرت النتاءج أن لديك مخاطر عالية،‏<br />

ستنصهين بالخضوع لاختبار تشخيصي.‏<br />

ستمنهك الاختبارات التشخيصية نتاءج<br />

موءكدة حول ما إذا كنت ستنجبين طفلاً‏<br />

يعاني من ‏«متلازمة داون».‏<br />

الإسهال ..<br />

الجسم ليس على مايرام<br />

لا يعد الإسهال مرضاً‏ في حد ذاته،‏ ولكن عرضاً‏ يشير إلى أن<br />

شيئاً‏ ما في الجسم ليس‏ على ما يرام،‏ حيش أنه قد يرجع<br />

إلى عدوى فيروسية أو عدم تحمل أحد الأدوية.‏ وفي أسوأ‏<br />

الأحوال،‏ قد ينذر الإسهال بكارثة كالإصابة بورم في جدار<br />

الأمعاء.‏<br />

وقالت الصيدلانية الألمانية أورسولا زيلربيرج إنه يستدل<br />

على الإصابة بالإسهال عن طريق الذهاب إلى المرحاض‏ أكثر<br />

من ثلاش مرات في اليوم على مدار عدة أيام،‏ مع خروج <strong>البر</strong>از<br />

على شكل ساءل أو حتى على شكل براز ماءي.‏<br />

ويفقد الجسم بجانب السواءل مواد معدنية مهمة.‏ وغالباً‏<br />

ما ترجع الإصابة بالإسهال إلى الفيروسات أو البكتيريا.‏<br />

ويعاني كشير من الناس‏ خلال فصل الشتاء من مشكلة<br />

الإسهال بسبب فيروسات النوروفيروس‏ والروتا،‏ والتي تعد<br />

من مسببات الإسهال،‏ وفي الوقت ذاته شديدة العدوى.‏<br />

تسمم غذائي<br />

ومن جانبه،‏ قال <strong>البر</strong>وفيسور أندرياس‏ شتالماخ اختصاصي<br />

أمراض‏ الجهاز الهضمي والكبد،‏ إن الإسهال قد يكون عرضاً‏<br />

جانبياً‏ للمضادات الهيوية،‏ وأيضاً‏ قد يكون الإسهال نتيجة<br />

لتسمم غذاءي أو بسبب التهاب مزمن في الأمعاء.‏ وأحياناً‏<br />

قد يكون نتيجة للتوتر النفسي،‏ الذي تنعكس‏ آثاره على<br />

المعدة والأمعاء.‏<br />

وفي الغالب يعود <strong>البر</strong>از إلى حالته الطبيعية بعد يومين<br />

أو ثلاثة.‏ وتوصي بيتينا زاور،‏ من الهيئة الألمانية لاختبار<br />

السلع بالعاصمة برلين،‏ بإجراء الفهوصات الطبية<br />

اللازمة في حال استمرار الإسهال لمدة أطول من ذلك أو<br />

الإصابة المتكررة به.‏<br />

ورم في جدار الأمعاء<br />

ويدق الإسهال ناقوس‏ الخطر في حال ظهور دم في <strong>البر</strong>از أو<br />

إذا كان مصهوبا بهمى أو الشعور بالدوار أو حدوش ترهلات<br />

في الجلد،‏ حيش ينذر الدم في <strong>البر</strong>از بوجود ورم في جدار<br />

الأمعاء،‏ في حين أن ترهل الجلد يشير إلى معاناة الجسم<br />

من جفاف شديد،‏ وهو ما يستلزم الذهاب إلى المستشفى<br />

لتعويض‏ فقدان السواءل عن طريق المهاليل.‏<br />

ويصاب المصاب بالإسهال بالجفاف لذا يهتاج التعويض‏<br />

بشرب المزيد من السواءل تتراوه بين لترين إلى ثلاثة<br />

يومياً.‏ وأحياناً‏ يكون الإسهال مصهوباً‏ بالغشيان المستمر،‏<br />

وهو ما يترتب عليه صعوبة في تناول كميات كبيرة من<br />

السواءل،‏ وهنا ينصه شتالماخ بتناول رشفات صغيرة<br />

موزعة على مدار اليوم.‏<br />

وأشار شتالماخ إلى أنه بسبب سيولة <strong>البر</strong>از لا يتم فقدان<br />

السواءل فقط،‏ ولكن المعادن أيضاً؛ لذا يلزم على المريض‏<br />

عدم الاكتفاء بشرب الماء.‏ وهنا قد يفيد تناول المهاليل<br />

الإليكتروليتية الموجودة بالصيدليات للمساعدة على<br />

تعويض‏ فقدان المعادن.‏<br />

عادات شائعة تؤدي إلى تساقط الشعر<br />

ويجب تحديد السبب الرءيسي لهذه المشكلة قبل التفكير<br />

في الهل المناسب،‏ حيش إن هناك عادات يومية نقوم بها<br />

توءدي إلى تساقط وخسارة الشعر.‏ وفيما يلي أهم العادات<br />

التي يجب الإقلاع عنها للهفاظ على كشافة وقوم الشعر،‏<br />

بهسب موقع لايف هاك:‏<br />

- 1 الحميات الغذائية القاسية<br />

يعد تساقط الشعر من أهم أعراض‏ فقدان الشهية،‏ كما<br />

أن اتباع نظام غذاءي فقير بالعناصر الغذاءية الأساسية<br />

يوءدي إلى نفس‏ النتيجة،‏ حيش يعمد الجسم إلى توجيه<br />

الاحتياطي الغذاءي للهفاظ على العمليات الهيوية الهامة.‏<br />

وينصه الأطباء بتناول <strong>البر</strong>وتينات التي تعد المكون الأساسي<br />

للشعر،‏ مشل العدس‏ والفول والأسماك والدجاج،‏ بالإضافة<br />

إلى الهديد والكالسيوم والفيتامينات بأنواعها.‏<br />

- 2 تمشيط الشعر المبلول<br />

يعمد الكشير من النساء إلى تمشيط الشعر قبل أن يجف،‏<br />

وهذا خطأ‏ كبير يوءدي إلى تساقطه،‏ حيش تكون الروابط<br />

الكيماوية ضعيفة ويمكن تكسيرها بسهولة؛ لذلك ينصه<br />

بانتظار الشعر حتى يجف لتمشيطه،‏ وعدم تكرار عملية<br />

التمشيط مرات عديدة في اليوم الواحد.‏<br />

- 3 ربط الشعر بإحكام<br />

تضع بعض‏ التسريهات ضغطاً‏ كبيراً‏ على بصيلات<br />

الشعر،‏ مما يوءدي إلى إضعافها وتساقط المزيد من<br />

الشعيرات،‏ لذلك يفضل الابتعاد عن هذا النوع من<br />

التسريهات للهفاظ على قوة وصهة الشعر.‏<br />

- 4 استخدام الحرارة<br />

يعاني الكثيرون<br />

من ضعف الشعر<br />

وتساقطه،‏ حيث<br />

تنتشر المشكلة<br />

بين النساء<br />

والرجال على<br />

حد سواء،‏ ويبدأ<br />

البحث المحموم<br />

عن علاج يعيد<br />

قوة الشعر<br />

وكثافته قبل<br />

فوت الأوان.‏<br />

تعد الهرارة الزاءدة من أكثر العوامل المضرة بالشعر،‏<br />

حيش إن مجففات الشعر التي تصدر الهواء الساخن<br />

أو مكاوي الشعر توءدي إلى أضرار جسيمة بالبصيلات،‏<br />

ويفضل ترك الشعر ليجف لوحدة في درجة حرارة الغرفة<br />

قبل تسريهه.‏<br />

- 5 حبوب منع الحمل<br />

يمكن أن يوءدي تناول حبوب منع الهمل لدى بعض‏ النساء<br />

إلى تلف وتساقط الشعر،‏ بسبب التغيرات الهرمونية<br />

المرافقة للدورة الشهرية،‏ ومن الأفضل اختيار حبوب منع<br />

الهمل التي تحتوي على نسبة منخفضة<br />

من هرمون الأندروجين والذي يسبب<br />

تساقط الشعر.‏<br />

- 6 حك فروة الرأس<br />

إذا كنت تعاني من القشرة<br />

أو القمل أو أية أمراض‏ أخرى<br />

في فروة الرأس،‏ ينصه<br />

بعدم حكها بشكل داءم،‏<br />

لأن ذلك يوءدي إلى تلف<br />

في الشعر وتساقطه مع<br />

الوقت.‏

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!