23.01.2017 Views

رخص بناء لبيوت البر

a_alwatan

a_alwatan

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

السنة (22) - الاثنين 25 من ربيع الشاني ‎1438‎ه الموافق 23 يناير ‎2017‎م العدد (5474)<br />

عالمي<br />

14<br />

في مواجهة السنغال من أجل التأهل في أمم إفريقيا<br />

الجزائر تبحث عن المعجزة<br />

فرانسفيل ‏(الغابون)-‏ أ.‏<br />

ف.‏ ب-‏ يخوض الجاران،‏<br />

تونس والجزائر،‏ اليوم،‏<br />

الاثنين،‏ مباراتيهما<br />

الأخيرتين في<br />

المجموعة الثانية من<br />

كأس الأمم الإفريقية<br />

في كرة القدم في حال<br />

متناقضة،‏ إذ تحتاج<br />

الأولى إلى نقطة للتأهل<br />

إلى ربع النهائي،‏ بينما<br />

تأمل الثانية في حصول<br />

معجزة.‏<br />

وتقام المباراتان<br />

الساعة 19.00 بتوقيت<br />

جرينتش،‏ وتجمعان<br />

الجزائر والسنغال في<br />

مدينة فرانسفيل،‏<br />

وتونس وزيمبابوي في<br />

ليبرفيل عاصمة الغابون<br />

التي تستضيف البطولة<br />

القارية ال 31 حتى<br />

الخامس من فبراير.‏<br />

﴿ منتخب السنغال حسم التأهل مبكرا<br />

﴿ منتخب الجزاءر في موقف صعب<br />

وضمنت السنغال تأهلها عن المجموعة؛ إذ<br />

تتصدرها برصيد ست نقاط بعد فوزها في<br />

مباراتيها الأوليين ‏(على تونس‏ وزيمبابوي<br />

بنتيجة واحدة - 2 صفر).‏<br />

أما تونس،‏ فتهتل المركز الشاني برصيد<br />

ثلاش نقاط ‏(خسارة أمام السنغال وفوز على<br />

الجزاءر 1-2).<br />

وتتساوى الجزاءر وزيمبابوي برصيد<br />

نقطة واحدة في المركز الشالش،‏ وتتقدم<br />

الجزاءر بفارق هدف واحد فقط،‏ علماً‏ أن<br />

مباراة المنتخبين في الجولة الأولى من هذه<br />

المجموعة،‏ انتهت بالتعادل 2-2.<br />

وتبدو تونس‏ في مباراتها مع زيمبابوي،‏ في<br />

الموقع الأفضل،‏ إذ تحتاج إلى نقطة واحدة<br />

فقط لضمان التأهل إلى ربع النهاءي.‏<br />

في المقابل،‏ تبدو المهمة شديدة الصعوبة<br />

بالنسبة إلى الجزاءر،‏ إذ أن تأهلها مرهون<br />

بخسارة تونس،‏ وفوزها على السنغال بفارق<br />

أهداف أكبر من ذلك الذي يسجل في المباراة<br />

الأخرى اليوم.‏<br />

تبدو الجزاءر في وضع لا تحسد عليه بعد<br />

الخسارة أمام تونس،‏ إذ يواجه رياض‏ محرز،‏<br />

أفضل لاعب إفريقي لعام 2016، وزملاوءه،‏<br />

حسابات معقدة إذا ما أرادوا التأهل.‏<br />

وبات مصير المنتخب الجزاءري في البطولة<br />

التي يبهش عن لقبه الشاني فيها بعد 1990<br />

على ارضه،‏ غير متعلق بنتيجته فقط،‏<br />

إذ يهتاج هو إلى الفوز على السنغال التي<br />

تخوض‏ المباراة وهي ضامنة التأهل،‏ ويهتاج<br />

أيضاً‏ إلى فوز زيمبابوي على تونس‏ لإقصاءها<br />

من المنافسة.‏<br />

ونظراً‏ للتساوي في النقاط بين الجزاءر<br />

وزيمبابوي،‏ على المنتخب العربي الفوز على<br />

السنغال بفارق أكبر من الأهداف من ذلك<br />

الذي قد تحققه زيمبابوي أمام تونس،‏ لكي<br />

يستطيع التأهل إلى ربع النهاءي.‏<br />

وتطبق في كأس‏ الأمم الإفريقية،‏ في حال<br />

التساوي بالنقاط،‏ قاعدة المواجهات المباشرة،‏<br />

تليها قاعدة فارق الأهداف،‏ ثم الأفضل هجوماً.‏<br />

وأقر مدرب الجزاءر البلجيكي جورج ليكنز في<br />

موءتمر صهفي،‏ أمس،‏ الأحد عشية المباراة،‏<br />

بالهاجة ‏«إلى معجزة صغيرة مع أني لا<br />

أوءمن بالمعجزات بل بالعمل،‏ نعم الخيبية<br />

طبيعية،‏ لكن عندما تستسلم للخيبة فلا<br />

تكون محترفاً،‏ ونهن نسينا واستعددنا جيداً‏<br />

للمباراة».‏ ولم يخف ليكنز في تصريهات<br />

تلت مباراة تونس،‏ سخطه من الخسارة،‏<br />

لاسيما أن الهدفين جاءا من خطأين دفاعيين.‏<br />

وقال حينها:‏ ‏«انا كمدافع سابق لا استطيع<br />

أن أتقبل ذلك لا سيما الهدف الشاني،‏ حيش<br />

كنا نهاجم وفجأة من هجمة معاكسة تهتز<br />

شباكنا»،‏ مضيفاً:‏ ‏«عندما تقدم هديتين في<br />

الشوط الشاني،‏ لا يمكنك أن تفوز».‏<br />

وإضافة إلى هدف مندي خطأ‏ في مرمى فريقه،‏<br />

ارتكب المدافع الأيسر فوزي غلام خطأ‏ فادحاً‏ إثر<br />

هجمة مرتدة،‏ عندما حاول إعادة الكرة إلى<br />

حارس‏ مرماه من منتصف الملعب،‏ فاستغلها<br />

التونسي وهبي الخزري المنطلق من الخلف،‏<br />

وكسب من هذه الهجمة ركلة جزاء سجل<br />

منها نعيم السليتي الهدف الشاني.‏<br />

وأشاد مندي بعد المباراة بغلام،‏ قاءلاً:‏ ‏«إنه أحد<br />

افضل اللاعبين كمدافع ايسر في أوروبا وحتى<br />

في العالم»،‏ داعياً‏ زملاءه إلى نسيان الخسارة<br />

والاستعداد للمباراة الفاصلة مع السنغال.‏<br />

وتعد مباراة اليوم ثانوية بالنسبة إلى الأخيرة<br />

التي ضمنت تأهلها لربع النهاءي،‏ وتسعى<br />

لإحراز لقبها الإفريقي الأول في تاريخها،‏ وتبقى<br />

أفضل نتيجة لها حلولها وصيفة للكاميرون في<br />

2002. إلا أن المدرب السنغالي اليو سيسيه<br />

لم يقلل من أهمية المباراة في موءتمره<br />

الأحد،‏ واصفاً‏ لقاءات الجزاءر والسنغال ب<br />

‏«الكلاسيكو».‏<br />

وأضاف:‏ ‏«مباراة الجزاءر بطولة مصغرة،‏<br />

وكالعادة استعددنا لها جيداً‏ كما في<br />

المباراتين السابقتين،‏ كما لو أننا غير<br />

متأهلين،‏ مباراة صعبة يهمنا أن نفوز بها»،‏<br />

معتبراً‏ أن الجزاءر ‏«يخشى جانبها داءماً،‏<br />

وقد خسرنا أمامها موءخراً‏ في الجزاءر،‏<br />

لديها منتخب كبير ولم تخرج بعد وعلينا<br />

احترامها».‏<br />

وختم:‏ ‏«ضمان التأهل يتيه لنا إجراء<br />

بعض‏ التغييرات لكن من دون تراخ،‏ ولا ثأر<br />

لخسارتنا أمامها،‏ لقد كان ذلك قبل عامين<br />

وخلال هذه الفترة تغيرت أمور كشيرة».‏<br />

اليو سيسيه:‏<br />

سعيد بما حققته<br />

مع السنغال<br />

﴿ سيسيه<br />

بونجوفيل ‏(الجابون)-‏ أ.‏ ف.‏ ب-‏ استهل<br />

اليو سيسيه،‏ القاءد السابق والمدرب الهالي<br />

للمنتخب السنغالي لكرة القدم،‏ المرشه<br />

لإحراز كأس‏ الأمم الإفريقية في الغابون،‏<br />

الهديش مع وكالة فرانس‏ برس‏ عن المدرب<br />

الوطني والمدرب الأجنبي بقول مأثور.‏<br />

فبالنسبة إلى سيسيه (40 عاماً)‏ الذي أمضى<br />

معظم مسيرته محترفاً‏ في أوروبا:‏ ‏«لا يبني<br />

البلد إلا ابن البلد»..‏<br />

﴿ نجهت السنغال في<br />

بلوغ ربع النهاءي بعد<br />

إخفاقات متتالية..‏ هل<br />

أنت مرتاه لما حققته<br />

حتى الآن؟<br />

- نعم إنه ارتياه لأن<br />

السنغال لم تصل إلى<br />

هذا الدور منذ رده من<br />

الزمن،‏ وكانت المرة<br />

الأخيرة عام 2006.<br />

توالت الأجيال،‏ لكن<br />

الأمور كانت معقدة في<br />

الواقع.‏ هدفنا الأول هو<br />

أن نتخطى الدور الأول،‏<br />

ونجه اللاعبون في<br />

ذلك.‏<br />

﴿ أنتم أول منتخب يتأهل إلى ربع النهاءي<br />

والسنغال أولى في التصنيف الإفريقي<br />

للاتحاد الدولي ‏(فيفا)،‏ هل تعتبرون أنفسكم<br />

أبرز المرشهين وكيف تعيشون ذلك؟<br />

- هذا ما توقعه لنا النقاد قبل البطولة،‏<br />

السنغال لم تتجاوز الدور الأول منذ أكثر<br />

من 10 سنوات..‏ كيف يمكن أن نكون الأوفر<br />

حظاً‏ بوجود ساحل العاج حاملة اللقب<br />

وغانا الوصيفة والمغرب الذي يملك منتخباً‏<br />

جيداً‏ جداً،‏ فضلاً‏ عن الكونغو الديمقراطية<br />

التي لديها القدرة على فعل أشياء جميلة؟<br />

الآن سنخوض‏ المباراة الشالشة ضد الجزاءر<br />

‏(الاثنين)،‏ وبعد ذلك نلعب بهدوء ربع<br />

النهاءي.‏ هناك 16 منتخباً‏ في البطولة وأعتقد<br />

أن جميعها مرشهة.‏<br />

﴿ ما أسباب النجاه<br />

الهالي؟ ماذا لو غيرّ‏ ت<br />

طريقة اليو سيسيه؟<br />

كل<br />

المنتخبات<br />

المشاركة<br />

مرشحة<br />

للفوز<br />

باللقب<br />

- قال لي صهفي<br />

موءخراً‏ إن اللاعبين<br />

انفسهم يقولون إن<br />

الروه الذهنية تغيرت<br />

لديهم ولهذا السبب<br />

تبدلت الأمور،‏ فأجبته<br />

على الفور:‏ إن لاعبينا<br />

يقرون بأن حالتهم<br />

الذهنية لم تكن<br />

جيدة في البداية،‏ هذا<br />

صهيه،‏ هناك طريقة<br />

للعمل والتصرف الذي<br />

أفرضه عليهم،‏ وأيضاً‏ معرفة أن كرة القدم<br />

الإفريقية تساعدنا أي ببساطة أن تكون لاعباً‏<br />

جيداً‏ لا يكفي لأن يكون لك وجود في إفريقيا..‏<br />

هناك فضاءل أخرى مشل الشجاعة والتواضع<br />

والروه القتالية والتضامن..‏ هذا ما نعمل<br />

على توافره لديهم لكي يستطيع المنتخب<br />

المضي قدماً.‏<br />

تحتاج نقطة في مباراتها أمام زيمبابوي<br />

تونس على أعتاب الصعود<br />

تدخل تونس‏ المباراة أمام زيمبابوي في وضع معنوي جيد بعد الفوز على<br />

غريمتها الجزاءر 1-2 الخميس،‏ بهدفين لعيسى مندي (50 خطأ‏ في مرمى<br />

فريقه)‏ ونعيم السليتي (66 من ركلة جزاء)‏ مقابل هدف لسفيان هني<br />

.(1+90)<br />

إلا أن التشكيلة التونسية قد تفتقد للهارس‏ أيمن المشلوثي،‏ بهسب ما<br />

أعلن مدرب المنتخب هنري كاسبرجاك.‏<br />

وقال المدرب الفرنسي،‏ من اصل بولندي،:‏ ‏«المشلوثي مصاب حالياً‏ ونعمل<br />

على تعافيه،‏ لا يمكنني القول بنسبة % 100 ما إذا كان سيلعب»،‏ علماً‏<br />

انه تعرض‏ لإصابة في الشوط الشاني من المباراة مع الجزاءر،‏ واستبدل<br />

في الدقيقة 87 برامي جريدي.‏ وكان كاسبرجاك اعتبر بعد الفوز على<br />

الجزاءر،‏ أن تونس‏ قادرة على الذهاب بعيداً‏ في الكأس‏ القارية التي أحرزت<br />

لقبها للمرة الأولى والأخيرة عام 2004.<br />

وقال:‏ ‏«بعد خسارتنا أمام السنغال،‏ جاء ردنا أمام الجزاءر بأفضل طريقة»،‏<br />

معتبراً‏ أن مواصلة المنتخب مسيرته تتطلب ‏«أن يبقى كما هو،‏ على<br />

صعيد التصرف والالتزام التكتيكي والبدني والفني».‏<br />

وستكون المباراة بين تونس‏ وزيمبابوي،‏ الأولى بينهما إفريقياً،‏ علماً‏ أن<br />

الشانية تشارك للمرة الشالشة في كأس‏ الأمم الإفريقية،‏ وهي خرجت في<br />

المرتين السابقتين من الدور الأول.‏ واعتبر مدربها كاليستو باسوا ‏«أن<br />

اللعب بعد الخسارة ‏(أمام السنغال صفر‎2‎‏-‏ في مباريات الجولة الشانية من<br />

المجموعة)‏ سيكون صعباً‏ بالتأكيد..‏ في كل الأحوال طلبت من اللاعبين<br />

أن نبقى إيجابيين».‏<br />

رغم الاقتراب من توديع البطولة<br />

ليكنز يتمسك بالبقاء مع الجزائر<br />

رفض‏ البلجيكي جورج ليكنز،‏<br />

المدير الفني للمنتخب الجزاءري<br />

لكرة القدم،‏ الخوض‏ في<br />

مستقبله مع الفريق،‏ مطالباً‏<br />

بمنهه المزيد من الوقت لتنفيذ<br />

برنامج عمله وجعل الخضر<br />

منتخبا كبيرا في الفترة المقبلة.‏<br />

ويواجه ليكنز خطر الإقالة من<br />

منصبه،‏ بعد الأداء المتواضع<br />

لمهاربي الصهراء في بطولة أمم<br />

إفريقيا المقامة حاليا بالجابون.‏<br />

وتتذيل الجزاءر المجموعة<br />

الشانية مناصفة مع زيمبابوي<br />

بنقطة واحدة،‏ بينما تتصدر<br />

السنغال المجموعة بست نقاط<br />

أمام تونس‏ الوصيفة التي<br />

تمتلك ثلاش نقاط.‏<br />

وقال ليكنز أمس‏ الأحد في الموءتمر<br />

الصهفي الذي يسبق المباراة<br />

أمام السنغال:‏ ‏«عندما لا تفوز لا<br />

تكون سعيدا،‏ صعب جدا تقبل<br />

الهزيمة وأنا أكره الخسارة.‏<br />

الجميع مسوءول،‏ لست شابا<br />

حتى أتملص‏ من المسوءولية،‏<br />

لدينا فريق جيد بإمكانه أن<br />

يصبه منتخبا كبيرا.‏ شيئا<br />

فشيئا سنعود إلى المستوى<br />

المطلوب،‏ سنواصل العمل وأنا<br />

أثق في العمل الذي أقوم به».‏<br />

وأضاف:‏ ‏«التهدي صعب،‏ ليس‏<br />

في ظرف شهرين يمكن تغيير<br />

كل الأشياء.‏ المنتخب سيفوز في<br />

المستقبل.‏ لا أوءمن بالمعجزة وإنما<br />

فقط بالعمل الذي أقوم به وما<br />

يقوم به من حولي،‏ أنا أفكر دوما<br />

في العمل والتهضير للمباراة<br />

المقبلة».‏<br />

وأشار ليكنز،‏ إلى أنه لو لم يشق<br />

في إمكانيات المنتخب الجزاءري،‏<br />

لما قرر العودة للإشراف عليه<br />

مجددا.‏ كما لم يخف إحباطه<br />

بعد الخسارة أمام تونس‏<br />

والتعادل أمام زيمبابوي.‏<br />

ونوه ليكنز،‏ أن المنتخب الجزاءري<br />

يملك فرصة للتأهل إلى دور<br />

الشمانية عندما يواجه السنغال<br />

اليوم الاثنين،‏ حتى لو كان الأمر<br />

لا يتوقف على ‏«الخضر».‏<br />

نظام التأهل<br />

لربع النهائي<br />

انتهت السبت،‏ الجولة الشانية من دور<br />

المجموعات لبطولة كأس‏ الأمم الإفريقية<br />

بالجابون،‏ وانطلقت،‏ أمس،‏ الجولة<br />

الشالشة والأخيرة من هذا الدور،‏ والهاسمة<br />

للتأهل للدور ربع النهاءي من البطولة.‏<br />

ونصت لاءهة الاتحاد الإفريقي لكرة القدم<br />

‏«الكاف»،‏ في ما يتعلق بالصعود من دور<br />

المجموعات حال تساوي الفريقين في عدد<br />

النقاط،‏ على الآتي:‏<br />

- 1 الاحتكام لفارق الموجهات المباشرة بين<br />

المنتخبين.‏<br />

- 2 اللجوء لفارق الأهداف،‏ بين<br />

المنتخبين،‏ خلال دور المجموعات،‏ في<br />

حالة التعادل.‏<br />

- 3 اللجوء لأكبر عدد من الأهداف،‏ حال<br />

تساوى كلا المنتخبين في فارق الأهداف.‏<br />

- 4 إجراء قرعة لهسم المتأهل للدور<br />

الشاني،‏ في حال التساوي في كل مما<br />

سبق.‏<br />

- 5 إذا تساوى 3 منتخبات أو أكثر من<br />

اثنين،‏ يتم اللجوء إلى نفس‏ القواعد<br />

السابقة.‏<br />

﴿ جورج ليكنز

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!