«6» اتفاقيات مع طاجيكستان
a_alwatan
a_alwatan
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
$<br />
السنة (22) - الشلاثاء 10 من جمادى الأولى 1438ه الموافق 7 فبراير 2017م العدد (7828)<br />
عربي ودولي<br />
20<br />
أستانة .. آليات مراقبة لهدنة سوريا<br />
الكرملين : بوتين ليس «قاتلا»<br />
أستانة- الأناضول- انتهت أمس المباحشات<br />
الفنية التي انطلقت في العاصمة<br />
الكازاخية أستانة، حول تشكل الآلية<br />
الشلاثية بين تركيا وروسيا وإيران، لمراقبة<br />
وقف اطلاق النار في سوريا.<br />
وقال رءيس الوفد الروسي، ستانيسلاف حاجي<br />
محمدوف، إنه جرى بهش سبل الهيلولة دون وقوع<br />
استفزازات، إلى جانب آليات مراقبة وقف اطلاق النار<br />
بشكل فاعل.كما نوه بأن الأطراف المجت<strong>مع</strong>ة، بهشت<br />
تدابير بناء الشقة المتبادلة، وإيصال المساعدات الإنسانية،<br />
دون عواءق. وأضاف محمدوف: «الوفود جددت استعدادها<br />
لمواصلة التعاون لترسيخ وقف اطلاق النار». وشارك في<br />
الاجتماع، مسوءولون من تركيا وروسيا وإيران، إضافة إلى<br />
الأمم المتهدة.وخلال اجتماع في 23 و24 يناير الماضي، في<br />
أستانة، اتفقت تركيا وروسيا وإيران، على إنشاء آلية<br />
مشتركة للمراقبة من أجل ضمان تطبيق وترسيخ وقف<br />
إطلاق النار في سوريا.<br />
موسكو-أ ف ب-صره الناطق باسم الكرملين ديمتري<br />
بيسكوف انه على محطة فوكس الاميركية تقديم<br />
اعتذارات للرءيس الروسي فلاديمير بوتين بعدما<br />
وصفته بانه «قاتل» خلال مقابلة <strong>مع</strong> الرءيس الاميركي<br />
دونالد ترامب.وقال بيسكوف «مشل هذه التصريهات غير مقبولة<br />
ومهينة، ونفضل ان تقدم هذه القناة المهترمة اعتذاراتها للرءيس»<br />
بوتين. لكن الناطق باسم الكرملين رفض التعليق حول رد فعل<br />
ترامب الذي دعا بشكل مفاجئ ردا على ذلك السوءال، اميركا إلى اجراء<br />
مراجعة لضميرها.وكان ترامب قال ردا على سوءال حول علاقته ببوتين<br />
«انا احترمه. حسنا، انا احترم عددا كبيرا من الناس، لكن ذلك<br />
لا يعني انني اتفق <strong>مع</strong>هم». وقاطعه المذيع واصفا بوتين بانه<br />
«قاتل» فرد ترامب قاءلا «هناك كشير من القتلة. لدينا<br />
كشير من القتلة، هل تعتقد ان بلادنا بريئة؟».<br />
وتشير رغبة ترامب في اقامة علاقات جيدة <strong>مع</strong><br />
روسيا قلقا كبيرا في واشنطن.<br />
﴿ بوتين<br />
﴿ حاجي محمدوف<br />
تقرير إخباري<br />
إيران والعقوبات<br />
والإرهاب.. جدل يحتدم<br />
عواصم- وكالات- تصاعد الجدل حول العقوبات<br />
الاميركية على إيران، وتصنيفها كقوى إرهابية<br />
مزعزعة لاستقرار المنطقة.<br />
وبعد ان صنف الرءيس الأميركي دونالد ترامب إيران<br />
باعتبارها «الدولة الإرهابية الأولى» ويريد تعميق<br />
ما وصفه بأنه علاقات طيبة بالفعل <strong>مع</strong> طهران، رد<br />
الكرملين أمس بأنه لا يتفق <strong>مع</strong> هذا التقييم.<br />
وقال ديمتري بيسكوف المتهدش باسم الكرملين إن<br />
موسكو ترى الأمور بشكل مختلف.<br />
وأضاف «روسيا تربطها علاقات ودية على شكل شراكة<br />
<strong>مع</strong> إيران ونتعاون في نطاق واسع من القضايا».<br />
ويقول ترامب وبوتين إنهما يرغبان في محاولة تعزيز<br />
العلاقات الأميركية- الروسية.<br />
وقال بيسكوف ليس هناك ما يدعو لأن تعطل<br />
الخلافات السياسية بشأن إيران مشل هذا التقارب.<br />
وانتقدت روسيا خطوة إدارة ترامب يوم الج<strong>مع</strong>ة<br />
الخاصة بفرض عقوبات على إيران بعد تجربة<br />
صاروخ باليستي قاءلة إن التجربة لا تنتهك الاتفاقات<br />
القاءمة.<br />
وفي تل ابيب تساءلت صهيفة «هاآرتس»<br />
الإسراءيلية عن السبب وراء قرار إيران اختبار إدارة<br />
ترامب باختبار صاروخي. واعتبرت أنه يمكن طره<br />
السوءال نفسه بشأن قرار رءيس الوزراء الإسراءيلي<br />
بنيامين نتانياهو اختبار<br />
ترامب بإعلانه بناء خمسة<br />
آلاف وحدة استيطانية<br />
جديدة.<br />
وأوضه الكاتب تسيفي<br />
برءيل أن الإجابة واحدة<br />
وبسيطة للغاية وهي<br />
أن النظامين، في إيران<br />
وإسراءيل، يرسخان حقاءق<br />
على الأرض لإجبار ترامب<br />
على توضيه الهدود المقبولة<br />
له، واختبار مدى مرونته،<br />
وفهم ما يمكن استنتاجه من<br />
ردوده.<br />
من جهته دعا نتانياهو في<br />
لندن «الدول التي تتهلى<br />
بالمسوءولية» إلى اتباع مشال<br />
الولايات المتهدة عبر المطالبة<br />
بعقوبات جديدة ضد إيران.<br />
وقال خلال لقاء <strong>مع</strong> نظيرته<br />
البريطانية تيريزا ماي<br />
«إيران تسعى إلى القضاء<br />
على اسراءيل. انها تهدد العالم وتمارس استفزازا<br />
بعد الاخر. لذلك اشيد باصرار ترامب على المطالبة<br />
بعقوبات جديدة ضد إيران. ويجب ان تتبع مشاله دول<br />
اخرى وخصوصا الدول التي تتهلى بالمسوءولية».<br />
واضاف «اود ان احدثكم عن الطريقة التي يمكننا فيها<br />
ضمان ان اعتداءات إيران لن تبقى بدون رد».<br />
وكان ناءب الرءيس الاميركي مايك بنس نصه إيران<br />
بعدم «اختبار حزم» إدارة ترامب.<br />
من جهتها قالت الصين إنها قدمت «احتجاجا» لدى<br />
الولايات المتهدة بشأن قاءمة عقوبات استهدفت إيران<br />
وتشمل شركات صينية وأفرادا.<br />
وقال لو كانغ المتهدش باسم وزارة الخارجية الصينية<br />
إن بكين قدمت احتجاجا لدى واشنطن وإن مشل هذه<br />
العقوبات -خاصة عندما تضر مصاله طرف ثالش- «لا<br />
تجدي» في تعزيز الشقة المتبادلة.وأضاف «نعارض<br />
داءما أي عقوبات أحادية الجانب».<br />
درع الفرات تسيطر على ثلاث جهات.. والنظام يقطع طريق المدينة للرقة<br />
«الباب» تحت الحصار<br />
﴿ الجيش الهر يطوق الباب<br />
عواصم- وكالات- بات تنظيم داعش، محاصرا بالكامل<br />
في مدينة الباب، آخر أبرز <strong>مع</strong>اقله في محافظة حلب، بعد<br />
تقدم قوات النظام جنوب المدينة التي يهاصرها الاتراك<br />
وفصاءل سورية <strong>مع</strong>ارضة من الجهات الشلاش الأخرى.<br />
وتشكل المدينة منذ نهو شهرين هدفا لهجوم يشنه<br />
الجيش التركي وفصاءل سورية <strong>مع</strong>ارضة تدعمها أنقرة<br />
لطرد التنظيم، قبل ان تبدأ قوات النظام السوري وحلفاوءها<br />
هجوما موازيا لاستعادة السيطرة على المدينة ومحيطها<br />
تمكنت خلاله من السيطرة على اكثر من ثلاثين قرية<br />
وبلدة.<br />
وليس واضها ما اذا كان الطرفان الواقفان على طرفي<br />
نقيض أصلا في النزاع السوري، يتسابقان ميدانيا<br />
للوصول والسيطرة على الباب أو ان كان هناك اتفاق غير<br />
<strong>مع</strong>لن بينهما، خصوصا ان روسيا التي تساند دمشق في<br />
هجومها، قدمت في وقت سابق دعما جويا للعملية التركية<br />
الداعمة للفصاءل.<br />
وقال مدير المرصد السوري لهقوق الإنسان رامي عبد<br />
الرحمن لفرانس برس أمس «بات عناصر تنظيم داعش<br />
محاصرين تماما في مدينة الباب، آخر <strong>مع</strong>اقل التنظيم في<br />
محافظة حلب، بعد سيطرة قوات النظام وحلفاءها ليل<br />
الاحد - الاثنين على طريق رءيسي يربط الباب بالرقة»،<br />
أبرز <strong>مع</strong>قل للتنظيم في سوريا.<br />
وكان هذا الطريق الأخير المتبقي للتنظيم من وإلى الباب.<br />
وذكر المرصد ان تقدم قوات النظام التي باتت على بعد<br />
خمسة كيلومترات جنوب الباب، جاء «بدعم من حزب االله<br />
اللبناني وبإسناد من كتاءب المدفعية والدبابات الروسية».<br />
ويتزامن تقدم قوات النظام السريع في محيط مدينة<br />
الباب <strong>مع</strong> استمرار عملية «درع الفرات» التي تنفذها القوات<br />
التركية وفصاءل سورية <strong>مع</strong>ارضة على جبهات عدة في<br />
محيط المدينة. وتراوه هذه القوات مكانها منذ مطلع العام<br />
الهالي.<br />
وباتت الباب بالنتيجة محاصرة من قوات النظام من الجهة<br />
الجنوبية ومن القوات التركية والفصاءل ال<strong>مع</strong>ارضة من<br />
الشرق والشمال والغرب، بهسب المرصد.<br />
وبدأت تركيا في 24 اغسطس هجوما بريا في شمال<br />
سوريا دعما لفصاءل <strong>مع</strong>ارضة لطرد تنظيم داعش من<br />
المنطقة الهدودية في شمال محافظة حلب. وتقع الباب<br />
على مسافة نهو ثلاثين كيلومتراً من الهدود التركية،<br />
وتشكل منذ العاشر من ديسمبر هدفا رءيسيا للعملية<br />
العسكرية التركية.<br />
ويستشني اتفاق وقف اطلاق النار الساري في سوريا برعاية<br />
تركية روسية إيرانية منذ 30 ديسمبر تنظيم داعش<br />
ومجموعات «إرهابية» اخرى.<br />
وتتعرض مدينة الباب ومحيطها لغارات جوية تركية<br />
وروسية وسورية على حد سواء في اطار العمليتين<br />
العسكريتين الجاريتين ضد الجهاديين. كما تقصف<br />
مقاتلات التهالف الدولي بقيادة واشنطن المدينة ايضا.<br />
وبعد سنوات من الخلاف الهاد حول سوريا وأزمة<br />
دبلوماسية ناتجة عن إسقاط تركيا طاءرة حربية روسية<br />
في سوريا، شهدت الفترة الأخيرة تقاربا بين موسكو<br />
وانقرة. وفي التاسع من اغسطس، التقى الرءيس التركي<br />
رجب طيب اردوغان بنظيره الروسي فلاديمير بوتين<br />
لتبدأ من بعدها جهود حشيشة حول سوريا. وتوج التقارب<br />
بالتوصل إلى اتفاق لوقف اطلاق نار في نهاية دسيمبر<br />
برعاية الدولتين، وللمرة الأولى من دون مشاركة واشنطن.<br />
وتلت ذلك محادثات بين الهكومة وال<strong>مع</strong>ارضة السوريتين<br />
في أستانا في يناير دعت اليها موسكو وانقرة وطهران،<br />
حليفة النظام السوري.<br />
وفي دمشق أفادت وكالة الأنباء الهكومية السورية (سانا)<br />
باحتراق عربة مدرعة تابعة لأحد تشكيلات القوات<br />
المسلهة على أوتستراد جبلة في اللاذقية يوم الأحد.<br />
ونقلت أن احتراق العربة نجم عن خلل فني، مضيفة أنه<br />
لم يسفر عن وقوع إصابات وكانت مصادر إعلامية مقربة<br />
من القوات الهكومية السورية قالت إن السيارة روسية<br />
وكانت تحمل ذخيرة انفجرت مساء السبت على طريق<br />
عام جبلة بانياس على الساحل السوري ما أدى إلى مقتل<br />
خمسة عناصر كانوا على متنها، إلا أن وزارة الدفاع الروسية<br />
نفت لاحقا صهة وقوع انفجار بإحدى مركباتها، كما<br />
أكدت أن جميع أفراد قواتها على ما يرام.<br />
تركيا: اعتقال<br />
«763» مشتبها<br />
اسطنبول-وكالات- أوقفت<br />
قوات الأمن التركية اكثر<br />
من 750 شخصا يشتبه في<br />
ارتباطهم بتنظيم داعش في<br />
اكبر حملة مداهمات تنفذها<br />
السلطات ضد الإرهابيين كما<br />
أفادت وساءل الإعلام الرسمية<br />
امس. وفي المرحلة الأولى من<br />
العملية التي جرت في كافة<br />
انهاء البلاد أوقف حوالي 450<br />
شخصا الأحد، لكن العدد<br />
اصبه حاليا 763 شخصا.<br />
وقالت وكالة الاناضول ان<br />
المداهمات جرت في 29 من<br />
محافظات تركيا ال81 وتم<br />
خلالها مصادرة وثاءق وأسلهة<br />
وذخاءر.<br />
ونفذت العملية بعد اكثر من<br />
شهر على مقتل 39 شخصا،<br />
<strong>مع</strong>ظمهم سياه اجانب، في<br />
هجوم ملهى رينا الليلي في<br />
اسطنبول.<br />
استراتيجية<br />
أميركية ضد<br />
الإرهابيين<br />
بالم بيتش- فلوريدا-أ. ف.<br />
ب- زار الرءيس الأميركي<br />
دونالد ترامب أمس القيادة<br />
المركزية للقوات الأميركية<br />
والتقى ضباطا سيشكلون<br />
رأس الهربة في تطبيق<br />
استراتيجيته الجديدة لالهاق<br />
الهزيمة بتنظيم داعش.<br />
وبعد قضاء عطلة لشلاثة أيام<br />
في جنوب فلوريدا، توقف<br />
ترامب في المقر العام للقيادة<br />
المركزية في تامبا في طريق<br />
عودته إلى واشنطن.<br />
والقيادة المركزية مسوءولة عن<br />
منطقة تشمل الشرق الأوسط<br />
وآسيا الوسطى، وهي تلعب<br />
دورا اساسيا في عملية «العزم<br />
الصلب» التي تقودها الولايات<br />
المتهدة بهدف «إضعاف وتدمير»<br />
تنظيم داعش.<br />
﴿ ترامب<br />
﴿ نتانياهو<br />
﴿ تدمير داعش لآثار بلاد الرافدين<br />
حضارة الرافدين بين مطرقة عصابات السرقة وسندان التدمير الداعشي<br />
انتهاكات.. ونهب لممتلكات الموصليين<br />
عواصم- وكالات- قال مصدر أمني عراقي وسكان<br />
محليون إن القوات الأمنية نفذت، أمس، حملة اعتقالات<br />
في الجانب الشرقي المهرر من مدينة الموصل، واعتقلت<br />
13 عنصراً يشتبه بانتماءهم لتنظيم «داعش» فيما<br />
يشتكي أهالي من تعرضهم ل«ممارسات غير أخلاقية<br />
وسرقة» من قبل القوات المشاركة في الهملة.<br />
بينما اتهم سكان محليون القوات الأمنية العراقية<br />
ب«عمليات سرقة وترويع على أساس طاءفي».<br />
وقال أبو أحمد (65 عاماً)، أحد سكان منطقة البكر،<br />
شرقي الموصل: إن «عشرات السيارات العسكرية لا<br />
تحمل ألواه أرقام، طوقت الهي، <strong>مع</strong> انتشار مئات<br />
العناصر الذين يرتدون الملابس السوداء ويضعون<br />
اللشام على وجوههم».<br />
أوضه أبو أحمد، للأناضول، أن «ضابطاً برتبة نقيب<br />
و<strong>مع</strong>ه 3 جنود دخلوا إلى منزله وطالبوه بالأوراق الشبوتية<br />
له ولعاءلته للتدقيق بالأسماء، وأمرونا بالبقاء في<br />
باحة المنزل لهين اكتمال عملية التفتيش».<br />
وأكد أنه «بعد انتهاء عملية التفتيش وانسهاب القوة<br />
من المنزل، تفاجأنا بسرقة أموالي والمصوغات الذهبية<br />
لزوجتي وأغراض ثمينة لأولادي».<br />
ولفت أبو أحمد إلى أنه خرج إلى الشارع والتقى بعدد<br />
من الجنود وأبلغهم بما حصل <strong>مع</strong>ه، فأمروه ب«دخول<br />
المنزل وعدم الهديش بهذا الشأن، وإلا عرض نفسه<br />
للقتل». وشدد على أنه «بعد انتهاء عمليات التفتيش<br />
تبين أن جميع المنازل قد تعرضت للسرقة من قبل<br />
أفراد هذه القوة». من جانبها، أكدت فاطمة محمد<br />
راشد، من سكان نفس الهي، دخول أفراد من القوة إلى<br />
منزلها وتفتيشه رغم خلو المنزل من الرجال وتواجدها<br />
<strong>مع</strong> أطفالها فقط.<br />
وقالت إن «تخريب أغراض المنزل، والفوضى التي<br />
تتركها القوات خلفها، أمران يدلان على أنهم يبهشون<br />
عن الأموال والمصوغات وليس عن الأشخاص».<br />
في سياق ثانٍ ، تناثرت آثار وحضارة وادي الرافدين<br />
في مختلف أنهاء العالم منذ عام 2003 بفعل أعمال<br />
السرقة والتهريب، وتخريب عناصر تنظيم داعش.<br />
واستعاد العراق 148 ألف قطعة تمت سرقتها بطريقة<br />
النبش، ولا تحمل أرقام المتهف العراقي، ومن الآثار<br />
المسجلة تم استعادة 4600 قطعة أثرية تحمل رقم<br />
المتهف العراقي.