04.04.2017 Views

تخصيص أراض زراعية للمستثمرين

a_alwatan

a_alwatan

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

السلحفاة العملاقة<br />

في مقطع فيديو مشير،‏ راقب عدد من السياه المفتونين سلهفاة محيط<br />

جلدية الظهر-‏ تعتبر الأكبر من نوعها على مستوى العالم-‏ بينما كانت<br />

تستخدم زعانفها للزحف على متن الرمال تجاه البهر.‏<br />

وبعد بضع دفعات قوية تتخللها بعض‏ فترات الراحة،‏ وصلت أخيرا تلك<br />

السلهفاة إلى وسط الأمواج،‏ ومن ثم دفعت نفسها في البهر إلى أن اختفت<br />

تماما عن الأنظار،‏ وذلك وفقا لما أظهره مقطع الفيديو،‏ الذي تم نشره عبر<br />

موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تحت عنوان ‏«أكبر سلهفاة رأيتها على<br />

الإطلاق»،‏ من قبل المستخدم ‏«ديترويت روبن مايكل».‏<br />

السنة (22) - الشلاثاء 7 من رجب ‎1438‎ه الموافق 4 ابريل ‎2017‎م العدد (7884)<br />

أعطني عينك<br />

تفتح<br />

باب الروح ..<br />

ضلفتين !<br />

هاشم كرار<br />

لم أر في حياتي أجمل من تلك الضهكة:‏<br />

صبي سوداني..‏ من ملامحه وملابسه،‏ يبدو<br />

انه من عاءلة على الكفاف.‏ امتلأ‏ بالفرحة في<br />

كل تقاسيم وجهه،‏ وهو يضع على عينيه<br />

نظارة،‏ صنعها من القصب!‏<br />

ذلك كان،‏ حلمه..‏<br />

وحين كان النجم أقرب،‏ صنع حلمه بيده،‏<br />

ومما توفر لديه من مواد أولية.‏<br />

حين تصنع حلمك،‏ تملأ‏ الضهكة كل ملامه<br />

وجهك.‏<br />

ملأت كل ملامه وجه ذلك الصبي،‏ وإلى<br />

الدرجة التي استوقفتني:‏ هذه أجمل ضهكة<br />

رأيتها في حياتي!‏<br />

الأحلام،‏ تكبر..‏ واحلام هذا الصبي ستكبر<br />

حتما.‏ في ذات يوم سيضع على عينيه<br />

عوينات حقيقية،‏ لكن فرحته يومذاك،‏ لن<br />

تداني،‏ فرحته بعوينات القصب!‏<br />

لكم تمنيتُ‏ ، في هذه الدنيا..‏ وتنميتُ‏ ..<br />

لكن أكثر ما تمنيتُ‏ - إلهاحا-‏ لو ان تقاليد<br />

هذه المساحة التي أكتبُ‏ فيها،‏ تسمهُ‏ بأن<br />

ترافق ما أكتب الآن،‏ صورة ذلك الطفل الفره<br />

بنظارة من قصب!‏<br />

لو كانت تسمهُ‏ ، لكنتُ‏ .. ولكنتم مشلي:‏<br />

ترون أجمل ضهكة..‏ أجمل ضهكة صافية-‏<br />

ومن القلب-‏ في التاريخ!‏<br />

فيكم من الخيال ما فيكم.‏ فيكم من القدرة<br />

على التخيل،‏ ما في قدرة الخيال،‏ نفسه.‏<br />

تخيلوها:‏ الضهكة.‏<br />

يااااااااااه..‏ أو لم أقل لكم إنها ضهكة تفته<br />

باب الروه..‏ ضلفتين،‏ لتستقبلوا الهياة،‏<br />

بذراعين مفتوحتين؟!‏<br />

hashem.karrar@hotmail.com<br />

قائد أوركسترا عمره «11» عاما<br />

حصل تلميذ يبلغ من<br />

العمر 11 عاما فقط على<br />

حفاوة بالغة من العازفين<br />

والجمهور بعد أن قدم عرضا<br />

مميزا قام فيه بتوجيه دفة<br />

العزف لأوركسترا ومقطوعة<br />

موسيقية.‏ وحصل ليتل<br />

ماثيو سميش،‏ على ثقة<br />

الموسيقيين من خلال أداء<br />

مشير للإعجاب،‏ لمدة تسع<br />

دقاءق في قاعة الهفل الملكي<br />

في نوتنغهام.‏<br />

وقاد الفتى أوركسترا<br />

نوتنغهام في سيمفونية خلال<br />

حدش خيري حضره المئات من<br />

الناس.‏ ويعد الفتى سميت<br />

من الموهوبين وهو تلميذ في<br />

المدرسة الابتداءية،‏ كما أنه<br />

عازف كمان ويلعب بالغيتار<br />

والطبل والبيانو والكمان.‏<br />

وكان يتدرب مع أوركسترا<br />

العرض‏ قبل العرض.‏<br />

وليست هذه المرة الأولى التي<br />

يقوم بها الفتى في قيادة<br />

عرض،‏ حيش سبق وأن مارس‏<br />

ذلك وهو في السابعة من<br />

العمر.‏ وقال الفتى لصهيفة<br />

‏«نوتنغهام بوست»:‏ ‏«لم أقم<br />

أبدا بدور الأوركسترا من<br />

قبل،‏ لذا ستكون هذه هي المرة<br />

الأولى التي أحضر فيها وأقوم<br />

بالقيادة».‏<br />

eliesaliba1@gmail.com<br />

المثقفون<br />

وطوابير<br />

الطرشان<br />

حبشي رشدي<br />

شباك على الدنيا<br />

كل ما أنجزه في حياته ثلاثة<br />

زواجات انتهت كل منها بفشل<br />

ذريع،‏ رغم أن كلا منها كانت قصة<br />

حب توهمه سيبقى ليعيش‏ في<br />

كنفه سعيدا،‏ ولكن كل رواية<br />

من ثلاثتها لقيت مصير إبريق من<br />

الخزف تهاوى من ارتفاع على ارض‏<br />

من صخر مدبب.‏<br />

كل زواج من الزواجات الشلاثة<br />

أثمر ابنا،‏ فصار له ثلاثة ابناء،‏ لم<br />

يرثوا عنه عشقه الصهافة والادب<br />

والكتابة للسينما،‏ فقد فلتوا من<br />

براثن مهن الفقر،‏ هو يقول لي:‏<br />

بلغ زهاء السبعين من عمره،‏<br />

دون أن تحفر السنين على وجهه<br />

ندوبا أو تجاعيد أو شهوب الكهول،‏<br />

فلم يتغير شكله كشيرا عن آخر<br />

مرة رأيته فيها قبل نهو خمسة<br />

وثلاثين عاما،‏ وقد روعه أنني<br />

تذكرته حينما رأيته جالسا على<br />

مقهى هو زبونها المستديم،‏ بينما<br />

قصدتها صدفة للراحة مع كوب من<br />

الشاي،‏ بعد نزهة شملت شوارع<br />

عدة في وسط البلد،‏ فقال لي:‏<br />

اختلف شكلك وأنت كهل عما كنت<br />

عليه وأنت شاب،‏ في تلميه إلى ما<br />

تركته السنين على ملامه الوجه.‏<br />

وأتذكره صاحب نظرية<br />

‏«حلمنتيشي»‏ كما الشعر الذي<br />

يكتبه،‏ وتقول هذه النظرية:‏ إن<br />

الهب والشقافة والقراءة يفلسون<br />

الجيب ولكنهم يطيلون العمر،‏<br />

وحينما كنت تسأله عن أسبابه<br />

في ما يقول يتلعشم كشيرا في<br />

الاجابة،‏ فلا تفهم منها شيئا،‏ فقط<br />

هو أسرف في الهب،‏ فتزوج ثلاثا<br />

من بين حبيباته،‏ واسرف في<br />

القراءة والكتابة،‏ حتى انه يرتدي<br />

نظارة اظن أن عدستها الاكثر سمكا<br />

بين كل عدسات النظارات.‏<br />

وحينما سألته عن المهن التي<br />

يشتغل بها ابناوءه الشلاثة،‏ لم يخف<br />

تطلعه إلى أن يعمل ثلاثتهم في<br />

ما لا ولن يعمل به،‏ وهو الاستشمار<br />

والتجارة ليكونوا رجال اعمال<br />

يشتهرون في مجالاتهم،‏ فصديقي<br />

القديم هذا لا يهجب تشاوءماته مما<br />

يمر به العالم،‏ ويقول اننا نعيش‏<br />

عالما فيه كل شيء قابل للتسليع،‏<br />

وان البلاد في حاجة لمستشمرين<br />

وصناعيين وزراعيين بأكثر مما<br />

هي بهاجة إلى مشقفي المقاهي<br />

المنظرين،‏ وانه لو عادت الساعة إلى<br />

الوراء لاختار أن يكون رجل اعمال<br />

يشار اليه بالبنان،‏ ذلك لان مشقفي<br />

اليوم صاروا محاصرين بطوابير<br />

الطرشان،‏ ولهذا يستغرب هذا<br />

الصديق المشقف توجه الرءيس‏<br />

الأميركي دونالد ترامب للاشتغال<br />

بالسياسة،‏ رغم نجاحه السابق<br />

في عالم الاعمال والعقارات،‏ لافتا<br />

إلى الخسارة التي اصابته،‏ حيش<br />

انخفضت ثروته إلى 3.5 مليار دولار<br />

فقط،‏ أي نهو ثلش ما كان يهوزه<br />

قبل أن يكون رءيسا،‏ ولهذا فلا<br />

يستبعد هذا الصديق أن يتقدم<br />

ترامب باستقالته اذا تقلصت<br />

ثروته إلى ما دون ذلك،‏ لان ترامب<br />

تاجر عقارات شاطر،‏ لا يستسيغ<br />

الخسارة،‏ ومن ثم فقد يقفز<br />

مبكرا من القارب،‏ قبل أن يغرق<br />

به وبأميركا،‏ ربما أن الزواجات<br />

الشلاثة قد افقدت صديقي بعض‏<br />

حماسه القديم للشقافة والمشقفين،‏<br />

ولكنه هكذا يندم اليوم انه قضى<br />

حياته غارقا في عالم الكتب،‏ وبين<br />

صفهات الصهف.‏<br />

قالوا في المشل الشهير:‏<br />

إن الهب أعمى.‏<br />

فهل هو فعلا كذلك؟<br />

يهكى أن الخليفة عبدالعزيز بن مروان<br />

رأى بشينة عشيقة جميل التي هام بها<br />

حد الجنون،‏ ولكن الخليفة حين رآها<br />

لم ير من جمالها ما كان يتوقعه،‏ فقال<br />

لجميل:‏<br />

لم تصدقنا بشعرك عن جمال بشينة.‏<br />

قال جميل:‏<br />

إنك يا مولاي تراها بعينيك أنت لا بعيني<br />

أنا،‏ فواالله لو رأيتها كما أراها لما فاقها<br />

جمالا حتى القمر في سماه.‏<br />

فصرخت في الأولى:‏<br />

الهب أعمى.‏<br />

مارك زوكربيرغ.‏<br />

موءسس‏ الفيس‏ بك والذي يمتلك ثروة<br />

مليارية،‏ وعنفوان شباب،‏ ووسامة<br />

وجه،‏ وصهة جسد،‏ وحرية اختيار،‏<br />

ثلاث صرخات والحب الأعمى<br />

بن سيف<br />

تعرض‏ أمامه يوميا أجمل جميلات<br />

هوليود وبيوليود،‏ وشقراوات وحمراوات<br />

وصفراوات وسمراوات وسوداوات العالم،‏<br />

يتمنين إشارة منه،‏ ثم هو يختار<br />

للزواج فتاة شرق آسيوية لا علاقة لها<br />

أبدا بالجمال لتكون زوجة له،‏ ووريشة<br />

لثروته،‏ وأمينة على قلبه،‏ وشريكة<br />

لهياته.‏<br />

حين رأيتهما معا..‏<br />

صرخت للمرة الشانية:‏<br />

الهب أعمى.‏<br />

وأنا أكتب هذا المقال سألت نفسي:‏<br />

من أكثر الناس‏ معجبات الآن؟<br />

فتذكرت أنهم اللاعبون والمطربون.‏<br />

فطفت في الأنترنت بين الملاعب والمساره<br />

أبهش عن المطرب فلان وزوجته واللاعب<br />

فلان وزوجته،‏ فلم أجد إلا القلة القليلة<br />

من ارتبط بفتاة ‏«واو»‏ على حد التعبير<br />

العصري للجمال.‏<br />

ثمانون بالماءة من أولئك الذين رأيت<br />

زوجاتهم أكاد أقسم باالله ثلاثا لو كنت<br />

مكانهم شهرة ومالا،‏ أني لن أرتضي<br />

زوجاتهم للعمل في بيتي.‏<br />

بعدها صرخت للمرة الشالشة:‏<br />

الهب أعمى.‏<br />

سيف Side<br />

bin_saif1977@yahoo.com<br />

ضوء على ظلام المخدرات !<br />

﴾ هذا الموضوع يتضمن فيديو<br />

تسعى مجموعة من الشباب الفلبيني إلى تسليط الضوء على<br />

الهرب على المخدرات التي يشنها رءيس‏ البلاد وتلقى الكشير من<br />

الانتقادات المهلية والدولية وذلك عبر مسرحية غناءية.‏<br />

الهملة الشرسة التي شنها الرءيس‏ رودريجو دوتيرتي على<br />

المخدرات منذ يوليو العام الماضي أسفرت عن مقتل ما يقرب من<br />

9 آلاف شخص‏ حتى الآن من المشتبه في أنهم مدمنون أو تجار<br />

مخدرات وفقا لأرقام الشرطة الفلبينية.‏<br />

وقال مخرج المسرحية جيسي فيلابريل إن العمل الفني يتضمن<br />

أغنيات ورقصات تعبيرية للاحتجاج على عمليات القتل<br />

وللتنديد بمن يستفيدون من الهرب على المخدرات.‏<br />

وقال جيسي:‏ ‏«المسرحية كلها تتهدش عن مشكلة المجتمع مع<br />

الهرب ضد المخدرات والسخرية منها،‏ القليل وجد راحة في الأمر<br />

واكتسب المال من تلك الهرب وكل هذا القتل كما لو أن الهرب<br />

تعني المال بالنسبة لبعضهم».‏<br />

وتعتزم الفرقة عرض‏ مسرحيتها الغناءية في المدارس‏ كما<br />

تعمل على تقديم نسخة أطول منها في مايو.‏<br />

habashyroshdy@gmail.com<br />

الكلمات المتقاطعة<br />

إعداد-إبراهيم مرزوق<br />

أوجد الاسم<br />

لعبة السودوكو<br />

﴾ حاول أن<br />

تملأ‏ المربعات<br />

الفارغة<br />

بالأرقام من 1<br />

إلى 9 بهيش<br />

لا يتكرر الرقم<br />

في الأعمدة<br />

الأفقية أو<br />

الرأسية..‏<br />

الحل<br />

أفقياً :<br />

- 1 ناد رياضي قطري.‏<br />

- 2 من القوارض‏ - ....) الكبيسي)‏<br />

مطرب قطري.‏<br />

- 3 ‏(ال .....) مدينة قطرية.‏<br />

- 4 في جسم الإنسان - من الخضراوات<br />

- بياض‏ البيض.‏<br />

- 5 من الأخشاب - أنهى ‏(معكوسة).‏<br />

- 6 للنداء - متشابهة.‏<br />

- 7 في الهروب - أغنية لفهد الكبيسي<br />

‏(معكوسة).‏<br />

- 8 نقود - حسم ‏(معكوسة).‏<br />

- 9 مادة قاتلة - ممشل عربي<br />

شهير.‏<br />

- 10 مدينة بإنجلترا - نهر<br />

بإيطاليا ‏(معكوسة).‏<br />

رأسيا :<br />

- 1 مسرحية لعبدالعزيز جاسم.‏<br />

- 2 للنفي - من الهيوانات.‏<br />

- 3 مدينة بسويسرا ‏(معكوسة)‏ -<br />

للتعريف.‏<br />

- 4 أهدم ‏(معكوسة)‏ - نصف ‏(اشرب).‏<br />

- 5 للغنم والخراف ‏(معكوسة)‏ - غير<br />

ناضج - أشعر.‏<br />

- 6 تجدها في ‏(خيوطه)‏ - للتفسير -<br />

أنهي ‏(معكوسة).‏<br />

- 7 حرف انجليزي ‏(معكوسة)‏ - جوهر.‏<br />

- 8 للاستفهام - وجع ‏(معكوسة).‏<br />

- 9 (...... مدريد)‏ ناد رياضي اسباني.‏<br />

- 10 أغنية لسعد الفهد.‏<br />

﴾ إذا بدأت من عند السهم قراءة حرف وترك<br />

حرف..‏ فسوف تحصل على اسم مسلسل للفنان<br />

سعيد المناعي..‏ فما هو؟<br />

﴾ الهل:‏<br />

عيني يا بهر

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!