02.09.2017 Views

الثورة.. جريدة حزب البعث العربي الاشتراكي

عدد ايلول 2017

عدد ايلول 2017

SHOW MORE
SHOW LESS
  • No tags were found...

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

æ‚â^¥æØŞfÖ]^ßfÃð^ße]<br />

áçòßãèíÚæ^Ϲ]æoÃfÖ]<br />

Üéâ]†e]ìˆÂ‚â^]ÐéʆÖ]<br />

Õ…^f¹]îv•÷]‚éÂÙç×<br />

êÃÊ]†Ö]‚é]‚fÂÝçè 2017 / 8 / 26<br />

ğ^éfÃæğ^é…êÚçÎææ…ç–uá^ßfÖ»<br />

Øu]†Ö]‚ñ^ÏÖ]°Ãe…_»<br />

íéu^jjÊ÷]<br />

½çωæ JJJ íב]çjÚ íè^ãq ìŠÚ<br />

íèæ^ãj¹]íé‰^éŠÖ]íé×ÛÃ×ÖêÛju<br />

<br />

يوما إثر آخر تتهاوى العمل‎ة الس‎اس‎ة المخابرات‎ة <br />

<br />

النها‎ والحت‎ فال‎شظ‎ات<br />

<br />

منحدر السقوط <br />

<br />

والا‎شطارات صفوف اطرافها قائمة ع‎ قدم<br />

وساق وت‎ادل الفضائح ال‎ تز‎م الانوف ع‎ قفا من<br />

‎ش‎ل ‎ما ‎قول المثل الم‎ي الدارج فهذا المجلس<br />

ارا ارا ب‎ الحك‎م وت‎ارە و‎ ق‎ة<br />

‎ش‎<br />

<br />

الاع‎<br />

صفوف أتحاد<br />

<br />

المجلس وكذلك الانقسام المتواصل <br />

ي‎سارع الانه‎ار<br />

القوى والتجمعات الاخرى ح‎<br />

الام‎ وتزداد عمل‎ات الخطف والقتل آناء الل‎ل<br />

<br />

وأطراف النهار ... ذات الوقت تتأجج مس‎ة الجهاد<br />

الظافرة وتصاعد السخط الشع‎ والجما‎ي وزداد<br />

تلاحم ابناء شعبنا المجاد مجادي ال‎عث<br />

والمقاومة ال‎ تواصل كفاحها بنجاح ظافر صوب<br />

تحقيق اداف التحر الشامل والاستقلال الناجز<br />

واس‎ئناف مس‎ة البناء الثوري الشامل والتفاعل<br />

الا‎سا‎ ال‎فا‎ واعلاء ‎ح الحضارة الا‎سان‎ة<br />

<br />

<br />

الشامخ.‏<br />

العدالة<br />

<br />

وعر‎ ع‎ة ‎ل وحدة مؤكدا ع‎ ، فلسط‎ <br />

الاجتماع‎ة وت‎افؤ الفرص والاستقلال وحة الرأي وال‎لمة<br />

وصولاً‏ إ‎ تحقيق المجتمع العر‎ الد‎موقرا‎ الموحد.‏<br />

ولعل ما تقدم لا ‎مثل سوى الجزء ال‎س‎ من ال‎لمات ال‎<br />

مهرجان ذكرى مرور أرع‎ <br />

<br />

جادت بها قرائح الخط‎اء <br />

<br />

<br />

يوما<br />

<br />

ì…çnÖ]<br />

الحب<br />

<br />

جملة من المواقف الوطن‎ة والقوم‎ة المفعمة ‎ل معا‎<br />

الأم‎ نائب رح‎ل ع‎ الأرع‎ الذكرى <br />

<br />

أطلِ‏ قت <br />

والوفاء،‏<br />

العام ل<strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ ا‎ ، رئ‎س <strong>حزب</strong> طل‎عة لبنان<br />

العر‎ الاش‎ ا‎ الدكتور ع‎د المج‎د الراف‎ ، لتؤكد الم‎انة<br />

العال‎ة والرائدة ال‎ ‎ان عليها الفق‎د الراحل وما ‎ان ‎مثله من<br />

ق‎م نضال‎ة و‎سان‎ة را‎مت من عطاءاتها ع‎ مدى ما ‎قارب<br />

الثلاث أراع من القرن ‎انت ‎لها حافلة ب‎ب‎ موم الناس<br />

وحمل قضا‎ام الإ‎سان‎ة والوطن‎ة والقوم‎ة وتحمل أع‎اء<br />

‎افعا‎ طال‎ا منذ دأ مختلف مراحله العمة،‏ <br />

<br />

الدفاع عنها <br />

يواجه داات المستعمر الفر‎ من مدي‎ته طرالس،‏ إ‎<br />

‎شك‎له لجان الدفاع عن قض‎ة فلسط‎ وو ع‎ مقاعد<br />

لوزان ‎س‎ ا،‏ إ‎ تجشمه عبء السهر<br />

<br />

الدراسة الجامع‎ة <br />

ع‎ صحة مرضاە وعوادە من المواطن‎ وو الطب‎ب الجراح<br />

الطب الذي استهل ح‎اته المهن‎ة<br />

<br />

الحامل لشهادة الدكتوراە <br />

الحرب ع‎ المرض والفقر والجهل ع‎ المستوصفات الشعب‎ة<br />

دروب<br />

<br />

انخراطه إ‎ المجان،‏ مواطن‎ه ل‎عالج افتتحها ال‎ <br />

جلجلة عث الأمة من س‎اتها مسخرا أ‎امه ول‎ال‎ه وسنوات<br />

س‎‎ل أن ي‎ت‎ العرب <br />

<br />

عقودە من السن‎ <br />

‎اعهم <br />

<br />

الغاصب لأرض القداسة <br />

<br />

<br />

الوجودي ضد المحتل الصهيو‎<br />

ع‎ رح‎ل الفق‎د ال‎ب‎ يوم الس‎ت<br />

2682017<br />

وح‎ ا<br />

الأستاذ ن‎‎ه بري،‏ النائب<br />

<br />

ممثل رئ‎س مجلس النواب اللبنا‎<br />

قاسم ع‎د العز وممثل رئ‎س الحكومة اللبنان‎ة الشيخ سعد<br />

الحري الوزر الأسبق لل‎ة الدكتور حسن من‎منة،‏ إ‎ وزر<br />

اللبنا‎ محمد ع‎د اللط‎ف ك‎ارة ورئ‎س الحكومة<br />

العمل <br />

م‎قا‎ وممثل للوزر محمد الصفدي ووزراء<br />

السابق نج‎ب <br />

ونواب وسفراء ساقون وممثل‎ لمف‎ الجمهورة اللبنان‎ة<br />

الشيخ ع‎د اللط‎ف دران ومف‎ الشمال الشيخ مالك الشعار<br />

وشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز نع‎م حسن وقادة الأجهزة<br />

الأمن‎ة والعسكة اللبنان‎ة ورؤساء أحزاب وشخص‎ات وطن‎ة<br />

وعراق‎ة وفلسطي‎‎ة تقدمها الأستاذ عزام الأحمد نائب رئ‎س<br />

لبنان وقادة<br />

حكومة دولة فلسط‎ السابق وسف‎ فلسط‎ <br />

منظمة التحر الفلسطي‎‎ة إ‎ الممثل الخاص للرئ‎س أم‎<br />

الجم‎ل مس‎شارە الأستاذ جورج يك،‏ فضلاً‏ عن الوفود<br />

ح‎ ت من مختلف مناطق لبنان<br />

الح‎ة والشعب‎ة ال‎ <br />

يتقدمها عثيون من مختلف الأعمار والأج‎ال وعائلة الفق‎د<br />

الراحل وق‎ادة <strong>حزب</strong> طل‎عة لبنان.‏<br />

óßãiì…çnÖ]†è† 솉_<br />

°×•^ß¹]æÜéâ]†e]ìˆÂ‚â^]ÐéʆÖ]<br />

Ä]°Û׊¹]æíÚ÷]ð^ße_æ °énÃfÖ]<br />

Õ…^f¹]îv•ù]‚éÂÙç×


ص 2<br />

ا‎ الهار‎ <br />

<br />

xév‘êÖæÌÎçÚhçתÚ<br />

=äéß]ç¹…^‚×eÙøju÷]‚Ãe^ÚÑ]†Â<br />

<br />

êÛ¾^ÓÖ]‚Û¦<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

íÛ×ÒÌÖ^eì…ç‘<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

íè‚ÏßÖ]íÃq]†¹]<br />

Ñ]†ÃÖ]ÄqæÙˆj¡íÖçËxÚøÚJJØ‘ç¹]]ˆéÖ^ÞçÚ<br />

<br />

<br />

êÞ^ŞvÏÖ]Ünéâ<br />

<br />

لقد تم‎ <strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ا‎<br />

منذ ولادته و‎شأته الاو‎ و‎شأته الاو‎<br />

والقو‎ الوط‎ الن‎ الثوري فكرە<br />

والد‎مقرا‎ ‎ما تم‎ بنظته<br />

التنظ‎م‎ة وار‎انها الرئ‎سة الد‎مقراط‎ة<br />

الحز‎ والانض‎اط والال‎ام <br />

المركة<br />

الذا‎ والتفاعل الصم‎م<br />

والنقد والنقد <br />

مع الجما‎ ومطاليبها العادلة<br />

الح‎ات‎ة والوطن‎ة والقوم‎ة والا‎سان‎ة<br />

ولقد مارس ال<strong>حزب</strong> ع‎ الد‎مقراط‎ة<br />

المركة المٌ‏ جسدة ال‎سغ النازل<br />

تعل‎مات وتوجيهات الق‎ادة وال‎سغ<br />

الصاعد اراء ومق‎حات قواعد ال<strong>حزب</strong><br />

وجما‎ الد‎مقراط‎ة المركة الحقة<br />

فاقها الرح‎ة ‎ما مارس النقد والنقد<br />

الذا‎ أروع مضامينه وقد ‎انت<br />

<br />

المؤتمرات القطة والقوم‎ة لل<strong>حزب</strong><br />

محطات مراجعة نقد‎ة دائمة وشاملة<br />

تضمنت نقدا ادفا لمس‎ته ولأخطائه<br />

‎ما فعلت ذە المؤتمرات عطاءات<br />

فكة وس‎اس‎ة متجددة أساسها<br />

وقوامها الرئ‎‎ المراجعة النقد‎ة<br />

الشاملة والمتواصلة ولقد ‎انت مرحلة<br />

ق‎ادة ال<strong>حزب</strong> للدولة والمجتمع حافلة<br />

الممارسات النقد‎ة الشاملة والنقد<br />

الذا‎ ما أر‎ أسس العلاقة<br />

والنقد <br />

السل‎مة ب‎ ال<strong>حزب</strong> والجما‎ وعد<br />

الاحتلال الام‎ الغاشم للعراق مارس<br />

ال<strong>حزب</strong> أوسع ممارسة نقد‎ة جئة<br />

مقدمة ذلك<br />

<br />

لمواقفه الساقة و‎ان <br />

النقد الجريء الذي قدمه الرفيق<br />

المجاد عزة ابرا‎م الام‎ العام<br />

ل<strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ ا‎ القائد<br />

الاع‎ للجهاد والتحر لدخول العراق<br />

للت عام وما تلاە من<br />

مواقف خاطئة ود‎ ق‎ادات وكوادر<br />

ال<strong>حزب</strong> لمراجعة مس‎ة ال<strong>حزب</strong> الساقة<br />

ع‎ نحو جذري وشامل أ‎جاب‎اتها<br />

الم‎قة وسلب‎اتها ال‎الحة وتوظ‎فها<br />

لاس‎‎اف المرحلة المق‎لة وتحد‎د<br />

مهماتها المرحل‎ة والاس‎ات‎ج‎ة<br />

1990<br />

ال‎ع‎دة المدى ع‎ منهج ثوري اص‎ل<br />

ومتجدد ‎ف‎ ا‎ مواصلة المس‎ة<br />

<strong>الثورة</strong> الظافرة ما ‎جسد م‎ادئ<br />

البناء والتقدم<br />

<br />

ال<strong>حزب</strong> وس‎ات‎جيته <br />

الم‎ادين الس‎اس‎ة والاجتماع‎ة<br />

<br />

<br />

والثقاف‎ة والعسكة والنفس‎ة<br />

والمعنة ‎افة ما ‎ضعنا ع‎ الطق<br />

الصائ‎ة للمارسات الناجحة الهادفة ا‎<br />

تمت‎ قاعدة البناء الثوري الشامل<br />

ل‎عود العراق ‎ما ‎ان قلعة ناضة<br />

لحركة <strong>الثورة</strong> الع‎ة المعا‎ة وما<br />

‎حول قاعدة الجهاد والاط ع‎ ارض<br />

العراق الطارة ا‎ تجة مشعة<br />

لمس‎ة النضال القو‎ ع‎ امتداد<br />

الساحة الع‎ة ‎لها وما ‎ضع ابناء<br />

امتنا الع‎ة ع‎ طق لأصطفاف<br />

ال‎فاح واستقطاب الطاقات والدرات<br />

ارادة النهوض القو‎ لتصل‎ب ‎افة<br />

والا‎سا‎ ما ع للأمة الع‎ة دورا<br />

<br />

الحضاري الاص‎ل والمتجدد لخدمة<br />

العالم أجمع<br />

<br />

الامسا‎ <br />

ال‎فاح مس‎ة <br />

التفاعل الوا‎ مع تجارب الثورات ف<br />

‎العالم ما ‎عزز التفاعل الحضاري<br />

الا‎سا‎ الشامل .<br />

والتقدم الاجتما‎ <br />

حاولنا ق‎ل كتاة الموضع الحصول ع‎ احصاءات رسم‎ة عن اعداد المهاجن العراقي‎<br />

وزار‎ الخارج‎ة و الهجرة والمهجن ولجنة الهجرة<br />

ودول اخرى ودخلنا موقع وكندا واورا ام‎ا <br />

والمهجن الن‎اب‎ة وغا من المؤسسات ف‎انت الن‎جة عدم وجود مثل ذە الاحصاءات الدق‎قة ،<br />

اد‎ درجات عدم التح‎ المسؤول‎ة<br />

<br />

ما ‎دلل ع‎ ان من ‎سلط ع‎ رقاب العراقي‎ لايتمتع<br />

للسلطات المعن‎ة دءً‏ من ما‎س‎ مجلس الوزراء ً وانتهاء مجلس النواب مرورا برئاسة الجمهورة<br />

ومثل ذا المر ل‎س الغب ع‎ من خان الوطن ومارس ‎ل الجرائم حق ابنائه منذ ن‎سان 2003<br />

يؤ‎ <br />

الهار‎ <br />

وا‎ الان .. غ‎ ان منظمات ا‎سان‎ة قدرت اعداد العراقي‎ من جح‎م الاوضاع المأسة ال‎<br />

رقم كب‎ وو وال‎فاءات منهم من الش‎اب قل‎لة غ‎ ء ‎س‎ة ملاي‎ ارعة حدود ‎ع‎شونها<br />

<br />

التغي‎ اطار عمل‎ة أ<br />

خطورة المخطط الر لافراغ العراق من الش‎اب وال‎فاءات العلم‎ة ل انه <br />

<br />

الد‎مغرا‎ لس‎ان العراق واحلال اشخاص اخن ومنحهم الج‎س‎ة العراق‎ة ل‎سه‎ل الس‎طرة<br />

الصفة ع‎ العراق ح‎<br />

لا‎ <br />

<br />

ف‎ة واخرى عودة<br />

ب‎ طهران ‎فتخرون اقطاب النظام الصفوي ات <br />

الام‎اطورة ال‎وه<br />

واع‎اف وزارة الهجرة والمهجن وع‎ لسان الناطق الرس‎ لها فان الهجرة الحال‎ة للش‎اب غ‎<br />

<br />

مسبوقة وس‎بها الاوضاع اامن‎ة والاقتصاد‎ة ، ‎ما ان العراق وحسب تقارر منظمات دول‎ة تصدر<br />

دول العالم اعداد المهاجن تل‎ه الصومال وارتا وانه دولة طاردة للش‎اب<br />

اق‎اح الحلول والمعالجات لهذە الظارة ال‎ارث‎ة ال‎ ‎مر بها العراق ، اق‎ح ال‎عض من<br />

و‎ اطار<br />

المتخصص‎ ومنظمات امم‎ة معالجة اس‎اب جرة العراقي‎ وامها تردي الاوضاع الس‎اس‎ة وما<br />

ي‎عها من عدم استقرار ام‎ وانه‎ار اقتصادي والحرمان من ا‎سط الخدمات و‎ صح‎حة ‎ش‎لها<br />

العام غ‎ انها ابتعدت عن اس الش‎لة وحق‎قتها و‎ فشل ما ‎س‎ العمل‎ة الس‎اس‎ة وما صاحبها<br />

.<br />

حق‎‎ ولامعالجة جادة من غ‎ تخل‎ص ال‎لد من رموزا الفاسدين<br />

من فساد ما ‎ع‎ ان لاحل <br />

المفسدين الذين اسهموا من خلال م‎ل‎ش‎اتهم الطائف‎ة عمل‎ات قتل وتصف‎ة جماع‎ة للعراقي‎<br />

‎‎ <br />

اضافة لنهبهم ثروات واموال العراق العامة والخاصة ع‎ حد سواء ل ‎انوا الس‎ب الم‎ا‎ <br />

وك‎ لاي منصف ان يراجع ملفات الطب العد‎ وان ‎طلع ع‎ تحات زعماء<br />

الاراب <br />

الم‎ل‎ش‎ات ل‎درك اننا نع‎ش ع‎ اللادولة ‎ل ما تعن‎ه ال‎لمة.‏<br />

مراجعة احصاءات وزارة التخط‎ط واللجنة الاقتصاد‎ة الن‎اب‎ة وديوان الرقاة المال‎ة ل‎عرف<br />

<br />

.. وك‎<br />

<br />

<br />

<br />

مستوى الظلم الذي ‎ع‎شه العرا‎ و‎ احصاءات رسم‎ة اي ‎ما ‎قول المثل العرا‎ من فمك ادينك<br />

ع‎ رموز خراب العراق وتدم‎<br />

<br />

الجرائم<br />

<br />

الاسهام <br />

‎ع‎ ، ە <br />

ان اي طح ودعوة لتغي‎ ش‎ ي‎‎<br />

<br />

الوحش‎ه ال‎ يتعرض لها المواطن العرا‎ يوم‎ا.‏ وان المنطق ‎قول ورة تغي‎ جذري ي‎دأ ب‎شك‎ل<br />

حكومة وطن‎ة وو ما طرحه <strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ ا‎ خلال م‎وعه الوط‎ لانقاذ العراق .<br />

<br />

ان المسؤول‎ة القانون‎ة والاخلاق‎ة تحتم ع‎ الادارة الام‎ك‎ة ودول اورا ان تقف مع العراقي‎ <br />

محنتهم من خلال تصحيح الخطيئة ال‎ى ال‎ ارتكبوا احتلال العراق و‎سل‎مه ا‎ عملاء النظام<br />

ا‎ عملاء النظام الصفوي ع‎ طبق من ذب .<br />

وقد اث‎تت تجة السنوات الثلاث ع‎ العجاف صحة طروحات <strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ ا‎ ان<br />

الطق السل‎م لاعادة الاستقرار للعراق وا‎قاف جرة مواطن‎ه وعودة من اضطرته الظروف ا‎<br />

اللجوء ي‎دأ ب‎شك‎ل حكومة وطن‎ة لام‎ان فيها للطائفي‎ .. واي معالجة ت‎تعد عن ذا المسار لاتعدو<br />

لاحالة رموز ما ‎س‎ العمل‎ة<br />

<br />

<br />

ان تكون خداع وذر الرماد العيون ‏..وان ملف اللاجئ‎ <br />

الس‎اس‎ة ا‎ المحا‎م الدول‎ة لمحاس‎تهم ع‎ ما اق‎فوە من جرائم ..<br />

العراقيون اليوم يتطلعون ا‎ يوم الخلاص ال‎ب‎<br />

العراق‎ة تملأ الافاق لتقول نعم لل‎عث ومناضل‎ه و‎‎ الصابن فان الن‎ ات وو قب ان شاء<br />

‏..فمطلوب موقف دو‎ صحيح ينصف العراق ومواطن‎ه .<br />

وحدە ‎ك‎ <br />

<br />

وا‎ تافاتهم وشعاراتهم ‎ل المحافظات


ص 3<br />

<br />

=†‘^ßÖ]‚fÂî×Âáæ‚jÃèàè„Ö]<br />

…^j~¹]|ø‘<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

ص‎ت سنوات طلة وانا اقرأ<br />

واسمع شتائم وتلفيق ا‎اذ‎ب<br />

التار‎ جمال<br />

لش‎طنة القائد <br />

ع‎دالنا‎ رحمه واسكنه<br />

العراق<br />

<br />

جناته وتجن‎ت الرد عليها لعدة اس‎اب ، منها اننا <br />

نواجه اجتثاثا لا سابق له من ح‎ث دمته وعنفه وخلوە<br />

من اي رحمة وا‎سان‎ة وفقدنا من ال‎عث فقط ا‎‎ من<br />

العراق ضد الغزو<br />

<br />

الف شه‎د ، وثانيها ان معركتنا <br />

الام‎ ثم ضد خل‎فته ال‎ ع‎ة ا‎ائ‎ل ال‎ ق‎ة<br />

الوطن العر‎ والعالم<br />

<br />

العظم معركة الحسم وك‎ <br />

برمته ففيها ابتدات الحرب العالم‎ة الثالثة المقسطة منذ<br />

‏–ايران –<br />

160<br />

عام 1991<br />

و‎ستمر لهذا اليوم واتخذت اش‎الا متعددة<br />

ابرزا انها حرب مقسطة ت‎دو مسلسل حروب لاخفاء<br />

الاداف الحق‎ق‎ة لها و‎ تقس‎م الاقطار الع‎ة <br />

سا‎كس ب‎كو الثان‎ة .<br />

ال‎اع ال‎ تتم‎ بها معركة العراق حددتها<br />

<br />

وذە المركة <br />

المعاي‎ الس‎ات‎ج‎ة ال‎فة ول‎س الرغ‎ات ، ولهذا فرض علينا<br />

نحن الذين تصدينا للاحتلال البنادق منذ لحظته الاو‎ ان<br />

نح‎‏ّد ا‎ عدد ممكن من القوى نتفغ للعدو الرئ‎س وو<br />

الاحتلال وقواە العسكة والمخابرات‎ة .<br />

كنت اقرأ واسمع شتائم ع‎ ع‎دالنا‎ خصوصا عد وصول<br />

م‎ ودء عمل‎ة اخونة م‎ و‎انت<br />

<br />

محمد مر‎ للرئاسة <br />

ت‎ من ال‎لمات<br />

تطرق ذ‎ مسالة اساس‎ة : ‎انت الاحقاد<br />

وتتطاير من الن‎ات و‎انت نزعة الانتقام ت‎دو ثأرا دوا<br />

منط‎ وو ل جاء<br />

صع‎د‎ا ‎ج‎ الا‎سان ع‎ طح سؤال <br />

ؤلاء لمجرد اش‎اع نزعة الانتقام و‎ان ما ‎ذل‎ و<br />

الاخلا‎ لمن اجم وهاجم<br />

<br />

التناقض الصارخ ب‎ الغلاف <br />

ع‎دالنا‎ لانهم ي‎س‎ون اسم الاسلام و‎<br />

اللغة الوض‎عة<br />

اللحم الاب‎ض الا اولاد الشوارع وسما‎ة ‎ستخدمها لا وال‎ <br />

اللااخلا‎ ع‎<br />

<br />

للهجوم السمة الرئ‎سة الا‎اذ‎ب ‎انت<br />

نا‎نا وحب‎بنا المغدور جمال ع‎دالنا‎ .<br />

ول‎ن‎ حينما قرات مقالات ‎ش‎ك بوطن‎ة ع‎دالنا‎ كتبها<br />

عض المرتزقة ع‎دة الب‎دولار وحثالات م‎ وصل ص‎ي<br />

زمن ما<br />

منتهاە ، والا‎‎ ا‎لاما و ان من ‎انوا نا‎ <br />

ومن مازالوا نا‎ الان لم يردوا و‎انهم تخلو عن نا‎<br />

ح‎ <br />

العرب واول من فتح عيوننا ع‎ حتم‎ة محارة الاستعمار <br />

ال‎ع‎ الذي<br />

عام 1956<br />

وما عدە ، فقررت انا القو‎ العر‎<br />

زمن ما ولم يرحمنا ع‎دالنا‎ <br />

<br />

اختلف حز‎ مع ع‎دالنا‎ <br />

نظام حسب ع‎ من ق‎ل زمن ما واعتقلت وعذت <br />

<br />

<br />

ع‎دالنا‎ ق‎ل حوا‎ نصف ، قررت ان ادافع عن ف<br />

جسد ع‎دالنا‎ مثلها وق‎مها .<br />

العروة ونقاوتها ال‎ <br />

اولا عت‎ ع‎ قا‎ا النا‎ الذين ‎شهدون شتم قائدم<br />

‎ف اقامة<br />

<br />

الفذ و‎سكتون ب‎نما ال‎عثيون ‎اء نا‎ <br />

الوحدة ب‎ م‎ وسورا ورغم مأسيهم عد غزو العراق دافعوا<br />

ب‎سالة عن حهم وعن قائدم الشه‎د صدام ووقفوا<br />

موحدين ‎الحجر الاصم والذي ‎خلو من المسامات وراء<br />

قائدم عزة ابرا‎م ب‎‎ات ولا تردد ، وتحملوا ‎ل انواع<br />

ف‎ ال‎عث قا عزا متفوقا ع‎<br />

الاضطهاد دفاعا عن الحق <br />

الجميع من ح‎ث القدرة والاقتدار والشعب‎ة الجامحة ، فع‎<br />

ماذا ‎دل ذا السكوت من ق‎ل نا‎ ؟<br />

وثان‎ا من ‎شتمون نا‎ الان لو لم تعرف انهم من جماعة<br />

الاخوان المسلم‎ لقلت انهم من حثالات الاحزاب الفاسدة<br />

والعم‎لة والخال‎ة من الق‎م والمثل العل‎ا لان المسلم والعر‎<br />

الاص‎ل تح‎مه مثل عل‎ا وق‎م اخلاق‎ة لا ‎ح‎د عنها ، واشعر<br />

فخر ما عدە فخر اننا ال‎عثيون قدمنا مثالا ح‎ا لاخلاق<br />

العر‎ الاص‎ل بتجن‎نا الطعن أعداءنا حينما يرحلون عن ذە<br />

الدن‎ا و‎انت وفاة خمي‎ احد ام الاخت‎ارات لنا ح‎ث فرض<br />

علينا اق‎ حرب دامت ثمان‎ة اعوام واس‎شهد ا‎‎ من نصف<br />

تلك الحرب نا‎ك عن خسارتنا لمئات<br />

<br />

عرا‎ <br />

<br />

مليون <br />

المل‎ارات من الدولارات وتدم‎ مدن ‎املة مثل ال‎ة .<br />

عندما مات خمي‎ عمم القائد الشه‎د صدام حس‎<br />

اسم خمي‎ ‎ذكر ‎لما انه ‎ان ل خمي‎ عن مهاجمة التوقف<br />

ي‎عه قوله ) رحمه ( رغم انه الحق بنا دمارا لم ‎حصل لنا<br />

امرا<br />

منذ قرون واوقف نهوض العراق العل‎ والتكنولو‎<br />

والثقا‎ و‎ل خطط تنم‎ة الا‎سان والمجتمع . كنا<br />

<br />

والاجتما‎ <br />

الن‎ موقف <br />

<br />

الحق‎‎ وال‎ تمثلت <br />

<br />

<br />

اخلاق العر‎ عن نع‎ <br />

ك‎ الم‎ ع‎ عندما فتح مكة ودخلها منت‎ا محمد العر‎ <br />

وقال ) من دخل دار ا‎ سف‎ان فهو امن ( رغم ان ابو سف‎ان<br />

اضطهادالمسلم‎ وتعذيبهم ل‎ن<br />

‎ان قائد الم‎ ك‎ ووراء<br />

الرسول العر‎ ت‎ ف وفقا لاخلاقه القوم‎ة الع‎ة ولدينه<br />

الحن‎ف وقام دور رجل الدولة الجد‎دة ال‎<br />

ب‎ ‎ساوي <br />

الجميع فلم ‎س‎سلم لاحقاد الانتقام ل ح‎م عقله وضم‎ ە<br />

ال‎ واخلاقة الع‎ة .<br />

فك‎ف ‎مكن لمن د انه ‎مثل الاسلام والاخوة الاسلام‎ة ان<br />

‎قوم بن‎ش قبور الاموات وتوج‎ه تهم ‎اذة ملفقة لهم ل<br />

وطعن فهم وو ‎اذب ؟ انها صورة للتناقض الحاد ب‎<br />

ادعاء الا‎مان الاسلام وممارسة اقبح سلوك‎ات ة –<br />

ال‎لطج‎ة‐‏ الشوارع ونفا‎ات المجتمع وحثالاته وسما‎ة<br />

اللحم الاب‎ض والذين ي‎حون لانفسهم الشتم وتلفيق ا‎اذ‎ب<br />

والوطن‎ة وال‎اة <br />

ضد عرفت عنهم الاستقامة<br />

والاسوء من ‎ل ذلك ان من ‎طعن ع‎دالنا‎ او تنا‎<br />

ا‎وام الادلة الماد‎ة والوثائق وال‎ ت‎‎ت ان جماعته دعمتها<br />

المخابرات الطان‎ة المال تحت غطاء محارة الشيوع‎ة <br />

الثلاث‎ن‎ات من القرن الما‎ ذە اللحظة<br />

المخابرات الامك‎ة والطان‎ة تدعمها رغم بروز مؤ‎ات قد<br />

ومازلت ح‎ <br />

<br />

‎ش‎ ا‎ انتفاء الحاجة لهذە الجماعات الاسلامة ، فك‎ف<br />

والاخلا‎ ان ‎طعن<br />

<br />

الوط‎ للمشبوە والمطعون ‎سلوكه ‎حق<br />

قائدا ع‎ا فذا و جمال ع‎دالنا‎ ؟ واذا ‎ان ذا القائد قد<br />

اضطهد ؤلاء – والواقع انه دافع عن عروة م‎ واستقلالها<br />

عندما ح‎د من تأمر عليهما – فهل ‎جوز ممارسة انتقام<br />

الجبناء منه عد وفاته بنصف قرن ؟ اين اخلاق الفرسان وال‎<br />

الحق‎ ؟<br />

والمسلم الاص‎ل العر‎ تم‎ <br />

ال‎ <br />

ما صدم‎ وا‎رر القول و الانحطاط التام للغة <br />

شن الهجمات ع‎ نا‎ العرب ولو اقت‎ الامر<br />

<br />

استخدمت <br />

ع‎ نقد مؤدب لما اثار حف‎ض‎نا ل‎نه ‎ان انتقاما رخ‎صا<br />

وج‎انا ولا اخلاق‎ا من قائد رحل عن دن‎انا ولم ‎عد ناك من<br />

‎دافع عنه ‎ما اعتقد سما‎ة اللحم الاب‎ض عب‎د الب‎ودلار .<br />

الان ادافع فخر عن ع‎دالنا‎ وانا اعرف اخطاءە التفص‎ل<br />

ل‎ن اخطاءە اخطاء وال‎‎ خطاءون ولا يوجد ا‎سان<br />

معصوم و‎لنا نخطأ وخ‎نا من ي‎اجع و‎تقد خطأە ،<br />

ب‎ئة ع‎ عن تأث‎اتها ولم ‎خج عنها<br />

<br />

وع‎دالنا‎ عاش <br />

القرن الما‎ تم‎وا<br />

<br />

ولهذا فان ‎ل القادة والساسة العرب <br />

بنفس نقاط الانتقاد لنا‎ ، الامر الذي ‎ضعنا أزاء واجب<br />

جامح وو الدفاع عن ع‎دالنا‎ طل<br />

<br />

وا‎سا‎ وقو‎ <br />

<br />

اخلا‎<br />

تأم‎م قناة الس‎س ، وع‎دالنا‎ الاصلاح الزرا‎ والتص‎يع<br />

الثق‎ل والذي اعاد ال‎رامة لملاي‎ الم‎ ‎ الفقراء ،<br />

وع‎دالنا‎ الذي وحد الامة خلف ق‎ادته بوقوفه ضد<br />

،1956<br />

تاس‎س<br />

<br />

عام<br />

<br />

الا‎ائ‎‎ الفر‎ طا‎<br />

الثلا‎ ال‎ <br />

العدوان <br />

ع‎دالنا‎ الذي سام مع سو‎ارنو ونهرو وت‎تو <br />

حركة عدم الانح‎از ، ع‎دالنا‎ الذي اقام وحدة م‎ وسورا<br />

وو اعطم انجازات الامة الع‎ة ح‎ ذلك الوقت وحقق<br />

تحد م‎ا‎ لام قواعد عمل الاستعمار<br />

<br />

الاحلام والتطلعات <br />

والصهيون‎ة و‎ قاعدة منع ق‎ام الوحدة الع‎ة والتضامن<br />

. العر‎ <br />

تك‎ ول‎نها كث‎ة لانها العرب انجازات نا‎ <br />

<br />

لا ارد التوغل <br />

لاقناع من لد‎ه ذرة ‎ف ووطن‎ة لا يتهم نا‎ العمالة<br />

الان او ان يتهمه الماسون‎ة – مع ان الماسون‎ة الداعم<br />

الرئ‎س للاسلام‎ و‎ حق‎قة ت‎بتها كوارثنا الحال‎ة ولا ان<br />

‎مارس نزعة انتقام‎ة تؤكد ان ؤلاء لا ‎حق لهم المطال‎ة<br />

قبوله حا‎ما و‎وط اول صفاته لان من ‎ح‎م الح‎م<br />

‎سامحه و‎سام‎ه فوق الاحقاد والثأرات والعواطف فالامم<br />

تهدمها الاحقاد والثأرات وت‎نيها نزعة ال‎سامح وسعة الصدر<br />

والقناعة ان ‎ل مواطن و ا‎سان ‎ستحق الرعا‎ة وحما‎ة<br />

الح‎م له سواء ‎ان مواطنا صالحا او ضالا ، فالدولة مسؤولة<br />

وقع الطق من ‎ضل ذلك رعا‎ة <br />

<br />

عن ال‎ل ما <br />

الانحراف ، ونكرر:‏ لاتوجد دولة تخلو من المنحرف‎<br />

والمجرم‎ و‎سكنها الملائكة فقط .<br />

ا‎تب ذلك لاننا عرفنا قسوة الش‎طنة عد ان ‎نا قوة<br />

والايرا‎ وعض الاعلام العر‎<br />

والصيهو‎ <br />

الاعلام الام‎ <br />

وال‎ور ومنعنا من الدفاع عن انفسنا ا‎ ان فتح<br />

دفا لل‎شه<br />

بوجهنا بوااته الواسعة وجعل الناس ‎ك‎شفون ان ش‎طنة<br />

ال‎عثي‎ ل‎ست الا عملا ش‎طان‎ا معاد‎ا للعراق والعروة ، فزاد<br />

ا‎ارنا ع‎ التمسك الاخلاق المحمد‎ة الع‎ة الاص‎لة ،<br />

–<br />

فخاخ<br />

<br />

واقتداء ب‎ب‎نا نقول من دخل ب‎ت العروة فهو امن . و‎س‎ب<br />

<br />

الملاي‎ عادت والاخلا‎ النضا‎ وانجازاتنا وث‎اتنا ‎سامحنا<br />

و‎ كث‎ من الاقطار الع‎ة . ومن يد ان<br />

<br />

العراق <br />

<br />

تدعمنا <br />

يوقف ال‎وارث ول المظالم ‎جب عل‎ه اولا وق‎ل ‎ل ‎ء <br />

ي‎ە نفسه من الاحقاد والانتقام ونظر لابناء الشعب نظرة<br />

ان<br />

اب كب‎ حص ع‎ ‎ل اولادە وام رح‎مة ‎ل اولادا الاساء<br />

. <br />

س‎‎‎<br />

<br />

والعاق‎<br />

جمال ع‎دالنا‎ من مفاخر امتنا الع‎ة رغم انف<br />

ن‎ن‎او ومن معه .


ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

<br />

<br />

ّ<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ص 4<br />

<br />

كلاء إضافة إ‎ ‎ليت‎ م‎سان تمه‎دا لاستحداث<br />

جامعة م‎سان ول‎نّ‏ العدوان 2003 منع ذلك.‏<br />

<br />

ومن الجدير الذكر ّ فقد استحدثت جامعة ّ صدام لتكون<br />

والقبول فيها للمتم‎ متم‎ة ّ<br />

قاعدة لتخج كوادر<br />

الد ّ راسة ولتكون م‎وعا ّ وط‎ اللأذك‎اء الذين ‎ان ‎عوّ‏ ل<br />

ّ متطور.‏<br />

<br />

عليهم بناء عراق<br />

ن ّ<br />

àÚ<br />

30<br />

/ 17ì…çmflؾ»êÖ^ÃÖ]Üé×ÃfljÖ]<br />

Ý^Î…_æÐñ^ÏuH‡ç³<br />

]‚Çe»í膒ßjŠ¹]íÃÚ^¢]<br />

<br />

ف‎ <br />

<br />

ات غداد ‎ل‎ <br />

العراق<br />

<br />

عندما قامت ثورة 17‐30 تمّ‏ وز 1968 لم ‎كن <br />

سوى ثلاث جامعات رسم‎ة جامعة غداد وجامعة<br />

الموصل وجامعة ال‎‎ ة،‏ إضافة إ‎ ‎ل‎ة الهندسة<br />

إ‎ الجامعة<br />

الصناع‎ة ال‎ حوّ‏ لتها الثّ‏<br />

الت‎نولوج‎ة،‏ وال‎ل‎ة الجامعة ال‎ ورة إ‎<br />

الجامعة المس‎ن‎ة سنة ، ‎ما أنّ‏ ناك جامعة<br />

ورة إ‎<br />

أجن‎‎ة جامعة الح‎مة وال‎ حوّ‏ لتها الثّ‏<br />

الجامعات الرّ‏ سم‎‏ّة سنة 1970.<br />

<br />

ورة سنة 1975<br />

حولتها الثّ‏<br />

1973<br />

‏ّعل‎م العا‎ يهدف إ‎ تخج كوادر<br />

‎ان اتمام الثّورة الت<br />

‎<br />

‏ّنم‎ة وذلك من أجل بناء عراق ق‏ّ‏<br />

تخدم خطط الت<br />

علمه واقتصادە وقدرته ع‎ ّ مد‎د العون إ‎ أشقّ‏<br />

عل‎م<br />

الوطن ّ العر‎ ، ولأجل ذلك استحدثت وزارة التّ‏<br />

ائه <br />

ّ سنة 1970<br />

ّ ورة.‏<br />

<br />

العل‎ وال‎حث العا‎ <br />

التّ‏ عل‎م ّ وتوجهه وفق أداف الث<br />

ل‎ تكون راع‎ة لهذا<br />

ة<br />

ّ<br />

<br />

ة تفك‎ الث<br />

ّ راس‎‏ّ‏<br />

ع التّ‏ <br />

‏ّ‏ <br />

ّ ّ خ ‎ ّ الد راسة<br />

ّ للتّ‏<br />

ّ ّ<br />

ورة ‎ان عمل‎<br />

ّ إن من المرتكزات الأساس‎‏ّ‏<br />

الاستحداث العل‎ خصصات الد ة ووفق توفّر<br />

المستلزمات الماد ة وال‎‎ ة والتوس عل‎م العا‎<br />

عمود‎ا وأفق‎‏ّا ح‎ث ‎ستوعب ‎ل<br />

الإعداد‎ة أو الثانة ولذا دأت خطوات الاستحداث<br />

: جامعات أرع استحداث<br />

1. جامعة تكت<br />

2. جامعة الأن‎ار<br />

3. جامعة ال‎وفة<br />

4. جامعة ال<br />

ة <br />

والمب‎ <br />

ّ<br />

وتوالت مس‎ة الاستحداث المتأ‎ ّ ع‎ الأسس<br />

ة،‏ فاستحدثت جامعة<br />

‏ّة وصورة تدرج‎‏ّ‏<br />

العلم‎<br />

<br />

السل‎مان‎ مدينة السل‎مان‎ة وجامعة القادس‎‏ّ‏<br />

<br />

اة<br />

ة ثمّ‏ جامعة ذي قار مدينة النّ‏<br />

مدينة ّ الد يوان‎‏ّ‏<br />

ة <br />

مدينة<br />

<br />

وجامعة كلاء مدينة ال‎وت <br />

<br />

وجامعة واسط <br />

جانب التّ‏<br />

<br />

و‎<br />

عل‎م الأ‎ و‎<br />

استحدثت ثلاث ‎ل‎<br />

الجامعة،‏ ‎ل <br />

سعي‎‎ات فقد<br />

ة ال‎‏ّ‏ <br />

‎ة الرّ‏ افدين<br />

ة المنصور الجامعة،‏ و‎ل‎ة ال‎اث الجامعة<br />

‎ة شط العرب<br />

و‎ل‎ الأن‎ار <br />

<br />

المعارف ‎‏ّة استحدثت ‎ل ‎ما<br />

الجامعات<br />

<br />

د‎ا‎‏.‏ <br />

<br />

‏ّة جامعة <br />

‎ل ّ ثم ال‎ة <br />

<br />

<br />

و‎انت عمل‎ات الاستحداث مستمرّ‏ ة <br />

‏ّات جد‎دةمنها ع‎ س‎ل المثال،‏<br />

الرّ‏ سم‎‏ّة لاستحداث ‎ل‎ <br />

<br />

‎ة<br />

م‎ ‎ة طبّ‏ ثان‎ة جامعة غداد و‎ل‎<br />

‏ّات المعل‎<br />

‎ل‎<br />

<br />

طبّ‏ أسنان ة وكذلك استحداث أقسام<br />

ص آخر <br />

حديثة ذات التخصص المش‎ك مع تخصّ‏<br />

‏ّعل‎م العا‎<br />

الهندسة و‎ان لغرفة العمل‎‏ّات وزارة الت<br />

ندوة النهوض ال‎ عد<br />

وال‎<br />

خط‎ط<br />

الشه‎د المجاد ّ صدام حس‎<br />

خصصات الطب‎ة والهندس‎ة<br />

النو‎<br />

ل حافات<br />

صة وال‎ تمثّ‏<br />

ومرا‎ز ال‎حث العل‎ ّ المتخصّ‏<br />

العلوم.‏<br />

قادا<br />

<br />

مب‎ <br />

<br />

التّ‏ كب‎ أثر <br />

]‚Çe»Ý]‚‘íÃÚ^q<br />

و‎ل<br />

<br />

المس‎ن‎‏ّ‏ <br />

استحدثت عام 1992<br />

ّ للاستحداث التّ‏ <br />

<br />

أثناء الحصار الجائر الذي فرضته دول العدوان ع‎ <br />

<br />

العراق سنة 1991 ‏،واستمرّ‏ ح‎ الغزو عام<br />

<br />

و‎<br />

ناك جهود ج‎‏ّارة عمل‎‏ّة الاستحداث النّ‏<br />

ّ التّعل‎م‎ة لمواجهة الحصار العل‎<br />

2003، ‎انت<br />

ال‎امج ّ<br />

ّ راسات العل‎ا ‎افّ‏ <br />

ّ فتمّ‏ استحداث برامج<br />

ة التخصصات لمنح درجة<br />

الد<br />

وق<br />

الماجست‎ ّ والدكتوراة لتغط‎ة التّ‏<br />

الخارج‎‏ّة ‎س‎ب الحصار وذلك من خلال جحفلة جهود<br />

الجامعات لإنجاح ذا الم‎ وع ّ الوط‎ والذي ‎انت<br />

نتائجه آلاف الخ . ومكن للقارئ أن يتصوّ‏ ر حجم<br />

ات‎ج‎ة من خلال عدد طل‎ة<br />

ّ<br />

يته الاس‎ وأمّ‏ وع الم‎ ذا<br />

ّ الد راسات العل‎ا ال‎الغ عددە<br />

<br />

7832 مختلف<br />

<br />

التخص صات عام 2003<br />

‎ّ‎ة<br />

الهيئة العراق‎‏ّ‏ ة للاختصاصات ّ الطب<br />

322<br />

<br />

خ‎ ‎ان.‏<br />

وق‎ل العدوان و‎انت حصة<br />

طالب بورد ‎معدل سنويّ‏ ولولا ؤلاء ل‎ان العراق<br />

إنّ‏ حص‎لة ذا الم‎ وع الوط‎<br />

المتخصّ‏ ص‎<br />

والعراق‎‏ّة.‏<br />

<br />

ّ تجدا عدد<br />

<br />

الجامعات الع‎‏ّ‏ ن المن‎ <br />

ّ ّ الداخ‎<br />

<br />

وعندما نت‎لم عن ذا الم‎ وع الوط‎ <br />

ة والأجن‎‎ة<br />

ّ علينا أن<br />

لا ن‎‎ برامج ال‎عثات للخارج عد تأم‎م النفط والذي<br />

آلاف الخج‎ حص‎لته ‎انت<br />

من أر‎ الجامعات<br />

الأجن‎‏ّة من بطان‎ا وأم‎ا وفر‎سا وال‎اان وغا من<br />

<br />

ّ الدول،‏ وحسب ّ قوة ال‎امج التعل‎م‎ة ذا ال‎لد أو<br />

ذاك.‏<br />

المبتعث‎ عدد الطل‎ة فقد لغ ذلك مثلا ع‎ ب ون‎ <br />

<br />

للد مختلف التخصصات والد<br />

ّ رجات<br />

5000 طالب<br />

ّ راسات العل‎ا <br />

<br />

<br />

ة سنة 1984 بطان‎ا أ‎‎<br />

ّ الد<br />

ومثله <br />

ّ راس‎‏ّ‏<br />

من<br />

العلم‎<br />

ّ ولة ‎انت تغ‎<br />

<br />

أم‎ا وفر‎سا،‏ علما أن<br />

جميع نفقات الطالب من الأجور الد ة والمع‎ش‎ة<br />

تذا‎ر السفر السنة<br />

والتأم‎ ‎<br />

للطالب المبتعث وعائلته.‏<br />

فضلا عن تأم‎ ، <br />

ّ<br />

الص<br />

íÃe^ŠÖ]ï†Ò„Ö]áçé¬êe÷]^ßfÃð^ße]<br />

î{×{ Ü{^ÇÖ]êÞ]†è÷]á]æ‚Ã×Ö°mønÖ]æ<br />

1980Ý^ÂÙç×è]àÚÄe]†Ö]»Ñ]†ÃÖ]<br />

<br />

ف ال‎عثات<br />

<br />

ج ّ


ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

<br />

<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ُ<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

ّ<br />

ص 5<br />

1000<br />

‐<br />

<br />

<br />

<br />

‎ة استحداث مرا‎ز<br />

ولم تغفل الق‎ادة الوزارة أمّ‏<br />

ال‎حث العل‎ ّ ال‎ تمثّل ّ حافات العلوم مثل مرا‎ز حوث<br />

ال‎حار–‏ ال‎ طان القلب‐‏ الفضاء–‏ الب‎ئة،‏ إضافة إ‎<br />

‏ّة والاقتصاد‎‏ّة.‏<br />

‏ّخصصات الإ‎سان‎ ّ <br />

مرا‎ز ال‎حوث الت<br />

قن‎ة،‏ وال‎ تحوّ‏ لت إ‎<br />

ّ أما ع‎ مستوى يئة المعاد التّ‏<br />

‎ات تقن‎ة<br />

فلسفة وجود ‎ل‎ وضمن الت ّ ق‎ التعل‎م يئة<br />

ضمن ذە الهيئة ّ تمتد ع‎ ‎ل ّ مساحة العراق فقد لغ<br />

عدد المعاد <br />

<br />

سنة 2003<br />

إ‎ ‎ل ( 5) ة تخصّ‏ <br />

اثنان وخمسون معهدا إضافة<br />

‎ات تقن‎ صات طب‎ة وندس‎ة<br />

‎ات قدراتها ح‎ث قامت<br />

و‎دارة،‏ وقد ّ طو رت ذە ال‎ل‎<br />

ّ تخصصاتها.‏<br />

الماجست‎ درجات منح<br />

‎مكن اس‎نتاجها من ‎لّ‏ ما تقد ّ م،‏<br />

ما‎ الحقائق ال‎ <br />

: <br />

<br />

فنقول الآ‎<br />

ّ<br />

۞ عند دء الث ورة سنة<br />

1968<br />

لايتجاوز 80<br />

سنة 2003.<br />

قسما علم‎ا لي‎لغ أ‎‎ من<br />

‎ان عدد الأقسام العلم‎ة<br />

625 قسما <br />

۞ عدد الجامعات 19 جامعة إضافة إ‎ ‎ل‎ات 5 أل‎<br />

دلا من ثلاث جامعات مكتملة فقط.‏<br />

ّ<br />

۞ عدد ال‎ادر التدر‎<br />

ّ أ‎‎ من<br />

ة<br />

ّ<br />

12000<br />

ّ منهم<br />

تدر‎<br />

درجة أستاذ.‏<br />

۞ وفق برنامج الق‎ادة الذي ألزم الوزارة بتوف‎ مقعد<br />

‏ّانة،‏ لذلك،‏ وع‎<br />

درا‎ ّ ل‎لّ‏ طالب ين‎ دراسته الث<br />

س‎‎ل المثال،‏ ‎ان عدد طل‎ة جامعة غداد لوحدا و‎<br />

سنة 2003<br />

56000 طالب إضافة إ‎ من أ‎‎ و<br />

‎8000‎طالب دراسات عل‎ا.‏<br />

<br />

أ‎ل سامت ‎شك‎ل يئة<br />

‏ّة عال‎ة التّ‏<br />

۞ كوادر علم‎<br />

دورا <br />

<br />

والد ّ ا‎ لها القا‎ ‎شهد <br />

التّص‎يع العسكري ّ ال‎ <br />

‏ّع‎ العراق من خلال تلب‎ة حاجة<br />

درء العدوان الفارس‎ <br />

<br />

<br />

القوّ‏ ات المسل حة.‏<br />

۞ ‎ل<br />

‎ة ندسة عسكة متخصصة أعطت للقوّ‏ ات<br />

المسلحة ص‎غة نوع‎‏ّة.‏<br />

<br />

۞ برنامج ّ وط‎ لل‎حث العل‎<br />

مختلف ّ التّخصصات لمواجهة الحصار ونذكر من نتائجه<br />

‏ّعل‎م العا‎ استطاعوا ّ فك أ‎ار دواء<br />

أنّ‏ مجادي الت<br />

دخلت منها <br />

160<br />

سامرّ‏ اء )<br />

الإنتاج مصانع<br />

للأمراض المستعص‎ة وال‎<br />

الحصار من ق‎ل دول العدوان.‏<br />

توسيع وتطر جامعة غداد<br />

66) نع دواء<br />

منعت عن العراق ‎س‎ب<br />

<br />

رە الغزاة<br />

۞ بناة ّ أشداء استطاعوا أن ‎ع‎دوا بناء مادمّ‏<br />

بوقت ق‎ا‎ ّ شهد له الأعداء ق‎ل الأصدقاء عد عدوان<br />

إضافة إ‎ بناء جسور نوع‎‏ّة مثل ج‎ الط<br />

. اق‎ ّ<br />

1991<br />

<br />

۞ ‎انت شهادة الجامعات العراق‎‏ّة مح‎مة أغلب دول<br />

العالم وتنافس الآخن قوّ‏ ة ول‎س مثل الآن ح‎ث<br />

. ّ<br />

‏ّص‎ف العال‎<br />

خرجت الجامعات العراق‎‏ّة من الت<br />

ة مختلفة<br />

۞ تخج آلاف ّ الطل‎ة العرب ودرجات علم‎‏ّ‏<br />

‎الوروس،‏ وماجست‎ ، ودكتوراە و‎انت تدفع لهم رواتب<br />

إضافة إ‎ توف‎ كن عدا أ‎ام الحصار ولا ‎خلو لد<br />

ّ عر‎ من خ العراق وأعداد لا‎ستهان بها وخاصّ‏ ة من<br />

الأشقاء الفلسطي‎ي‎ ومن أقطار المغرب<br />

العر‎ والسودان،‏ وغا.‏<br />

والأردني‎ <br />

الس<br />

ّ<br />

<br />

<br />

ّ لإنتاج حث 1000 <br />

<br />

ä×éÛÃÖ]äéËñ^ŞÖ]äÚçÓ£]ؾ»äéÛé×ÃjÖ]äm…^ÓÖ]<br />

<br />

فعلا ‎ارثة ومع الأسف الشد‎د ..<br />

تقر صادم ‎ل تفاص‎لة ...<br />

<br />

ان التلام‎ذ الذين امتحنوا ذا العام السادس الإعدادي م من موال‎د<br />

...<br />

<br />

اي انهم دخلوا الابتدائ‎ة العام اي عد سقوط النظام ودء المخطط الام‎<br />

إن عدد التلام‎ذ الذين سج<br />

.. 1999<br />

العراق لغ مليون<br />

<br />

<br />

2005<br />

2005<br />

عام<br />

<br />

<br />

لوا الصف الاول الابتدا‎<br />

تلم‎ذ .<br />

Ùøju÷]‚Ãeê‰]…‚Ö]Ý^ÃÖ]íè]‚eàÚÝçèÙæ_»l^fÖ^ŞÖ]àÚíÂçÛ¥H]‚Çe<br />

<br />

الدول المتقد<br />

ال‎ة ..<br />

<br />

أما الذين وصل منهم ا‎ السادس الإعدادي وشاركوا <br />

الف طالب فقط ...<br />

وذا ‎ع‎ أن العراق خ‎<br />

<br />

امتحانات 2017<br />

600<br />

400<br />

والثانة ..<br />

فقد لغ عددم<br />

ألف طالب خلال الطق الدرا‎ ب‎ الإبتدائ‎ة<br />

<br />

<br />

اي خسارة % 60 من مجمع الطلاب ولاس‎اب مختلفة منها ترك الدراسة او الفشل او<br />

ات وغا..‏<br />

الهجرة والموت ة .. وحسب إحصائ‎ة وزارة ال‎ة ، أن الطل‎ة الذين شاركوا<br />

ومما زاد الط‎ التفج‎ <br />

<br />

ل <br />

الإمتحانات الوزارة ) ال‎الورا ( عام 2017 لم ينجح منهم سوى<br />

أن فقط<br />

وذا ‎ع‎ <br />

.. %4,28<br />

100<br />

<br />

ألف طالب قد تجاوزوا السادس الإعدادي الدور الاول من<br />

....<br />

<br />

المدارس عام 2005<br />

مجمع المليون تلم‎ذ الذين تم ‎سج‎لهم <br />

وذا ‎ع‎ 900 ألف طالب وطال‎ة لم ‎صلوا او يتجاوزوا السادس الإعدادي ...<br />

وذە ‎ارثة عظ‎مة ‎ل المقاي‎س والتقديرات .<br />

<br />

ّ مة لو حصل فيها ماحصل العراق من تراجع عل‎ خط‎ لإستقال وزر<br />

ل لإستقالت الحكومة برمتها .. وتم إحالة المسؤول‎ فيها ا‎ المحا‎م والقضاء لينالوا<br />

الامر ذا . ولو ‎ان والتعل‎م ‎ة <br />

ما‎ستحقون ‎س‎ب تقص‎<br />

المسؤول‎ عن ذا الفشل..‏<br />

السابق لتم اعدام الوزر و‎ل<br />

ب‎نما ‎ل وزراء ال‎ة العراقي‎ ولغا‎ة اليوم لم ‎حاسبهم احد رغم ‎ل التقص‎<br />

المتعمد تجاە ال‎لد...‏<br />

عهد النظام<br />

<br />

<br />

مجال ال‎ م <br />

منذ 2005<br />

فالتعل‎م أم مفصل ‎مكن من خلاله بناء ‎ل مفاصل الدولة والمجتمع ..<br />

سقوط ‎ل المفاصل والتا‎ سقوط الدولة والمجتمع .<br />

وسقوط ذا المفصل ع


ص 6<br />

أد‎ وط أخلاق‎ة <br />

<br />

°mønÖ]æíÃe^ŠÖ]ï†Ò„Ö]»<br />

Ñ]†ÃÖ]î×ÂÜ^ÇÖ]êÞ]†è÷]á]æ‚Ã×Ö<br />

êÚøÖ]Œ^fÂê×Â<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

الايرا‎<br />

<br />

والثلاثون للعدوان الجاري الذكرى الساعة الرابع من شهر ا‎لول <br />

<br />

تمر علينا <br />

الرابع من ا‎لول عام<br />

<br />

الغاشم ع‎ العراق <br />

1980<br />

‐<br />

للنفط خانة ومند‎ المدف‎ القصف<br />

منذ يومه الاول واجهضوە وحرروا<br />

<br />

وزراط‎ة وقد قاوم مقاتلو ج‎شنا ال‎اسل العدوان الايرا‎<br />

معارك ‎ق ال‎‎ة عام<br />

<br />

الايرا‎ <br />

س‎ف سعد وزن القوس وواصلوا مجابهتهم للعدوان <br />

1983<br />

1982<br />

ومعارك الش‎ب الط‎ب‐‏ الفكة عام وال‎ شن فيها العدو عدوانه ب‎س‎ة<br />

المهاجم ا‎ المدافع 91 وصد المعركة فعل صمود مقاتلينا الاطال ‎ما واصلوا مقاومتهم<br />

معركة تاج المعارك عام<br />

<br />

الايرا‎ ط‎لة العام<br />

<br />

وحققوا ن‎ا <br />

للعدوان <br />

ومعركة احتلال الفاو عام 1986 ومعارك الم‎لاد ونهر جاسم والحصاد الا‎‎<br />

ومن ثم معارك التحر ال‎ى معركة تحر الفاو من ن‎سان<br />

ومعارك تحر الشلامجة ومجنون وز‎دات ومعارك التو‎لات وح‎<br />

ط‎لة<br />

تحقيق<br />

السابع ع‎ <br />

<br />

العدو ع‎ كب‎ا <br />

<br />

1984<br />

1985<br />

العام 1987<br />

عام 1988<br />

الثامن من آب عام<br />

ن‎ العراق المب‎ <br />

... نهائ‎ا <br />

<br />

1988 ودحر العدوان الايرا‎<br />

الايرا‎ يرومون الانتقام من مقات‎ ج‎شنا<br />

وام جلاوزة النظام الايرا‎ الاحتلال <br />

ال‎اسل وابناء شعبنا المقدام الذين يواصلون جهادم الملح‎ وح‎ طرد المحتل‎<br />

الايراني‎ ‎ما طردوا المحتل‎ الام‎ان من ق‎لهم وح‎ التحر الشامل والظفر الحاسم<br />

فانتقلت ل‎شمل ‎ل ‎ائح المجتمع المختلفة والمتخالفة ال‎ وجدت مواقع التواصل<br />

الاجتما‎ ضالتها المفقودة لتتحول ف‎ما عد لثقافة غ‎ مس‎طر عليها عد أن تمت ممارستها<br />

المستات،‏ ح‎ تطورت لمرحلة ) انتقاد مجرد من<br />

دون قيود أو <br />

الموضوع‎ة ( والح‎م ع‎ الأشخاص مرورا المجتمعات وصولا للدول والحكومات ع‎<br />

أساس إطلاق أح‎ام مس‎قة أو عة طقة عشوائ‎ة خال‎ة من المنطق،‏ وتنم عن جهل كب‎<br />

<br />

<br />

ثقافة الانتقاد لتصب ثقافة التجح لمجرد التجح.‏<br />

‎فتقد كث‎ من المنتقدين اليوم ) إذا صحت ‎سميتهم ( إ‎ الإ‎مان أن النقد ل‎س معناە<br />

اج‎ار أخطاء الما‎ لم ولن ‎كون عاملا مساعدا لتصحيح الأخطاء،‏<br />

<br />

الحر‎ ‏"التجح"،‏ و‎ن<br />

و‎ن عقارب الساعة لا تعود إ‎ الوراء لتفادي الخطأ ق‎ل وقوعه،‏ و‎ن العالم م‎ء الخطا‎ا<br />

والأخطاء ال‎ لا يناقشها ال‎ث‎ من المنتقدين الذين ‎عتمدون بنقدم ع‎ أح‎ام مس‎قة<br />

و‎نون عليها ‎ل الأحداث ال‎ تلت تلك الأخطاء.‏<br />

; مفهوم‎ <br />

ونا ي‎ز الفرق ب‎ النقد الجارح والنقد البناء،‏ ح‎ث الفارق ب‎نهما كب‎ا،‏ فالنقد<br />

الجارح و الذي ي‎ن‎ه صاح‎ه من أجل الانتقاص من الطرف المقال،‏ أو النقد ب‎ة التجح،‏<br />

أو الذاب ع‎دا إث‎ات الخطأ من خلال الألفاظ الناب‎ة والاتهامات غ‎ المنطق‎ة<br />

والعقلان‎ة،‏ ب‎نما ‎ستهدف النقد البناء تعد‎ل أو ‎شذ‎ب أو محاولة نصح المخ‎ الذي<br />

ع‎ات السن‎ ، وذە معضلة نجدا عند كث‎ من<br />

<br />

‎ستمر خطأە ول‎س الذي أخطأ ق‎ل<br />

المنتقدين عندما يركزون ع‎ خطأ سابق لم ‎عد موجودا،‏ ل ورما تم تصح‎حه،‏ ل‎ن خ‎الهم<br />

يب‎ عل‎ه ‎ل الأحداث ال‎ تلته.‏<br />

<br />

العر‎ <strong>حزب</strong> ال‎عث أدب‎ات <br />

الاش‎ <br />

الاش‎ <br />

النقد <br />

ا‎<br />

الذا‎ ‎أحد المقومات التنظ‎م‎ة<br />

<br />

أعتمد <strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ ا‎ مفهوم النقد والنقد <br />

بناء الشخص‎ة ال‎عث‎ة،‏ ‎ما أبرز الفرق ب‎ النقد البناء والنقد الهدام<br />

والد‎مقراط‎ة <br />

) الجارح ( ، ووضع وطا وآل‎ات لممارسة حق النقد داخل منظومة ال<strong>حزب</strong> وخارجها،‏ وركز<br />

ممارسة عمل‎ة النقد،‏ ‎ما أتاح لأعضائه طح أراءم الانتقاد‎ة طة <br />

<br />

<br />

<br />

ع‎ الجانب الأخلا‎<br />

أن تكون مدعومة الأدلة وال‎ ا‎ ، ول‎ست مب‎ة ع‎ الشكوك،‏ والأم من ذلك و ل لهذا<br />

الانتقاد أم‎ة وتأث‎ ع‎ مس‎ة ال<strong>حزب</strong> أم إنه انتقاد لمجرد الانتقاد الشخ‎ ؟<br />

إن ممارسة النقد ضمن ال‎وط ال‎ وضعها <strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ا‎ ‎انت ولا زالت<br />

ظارة مرافقة لح‎اة ال<strong>حزب</strong> <strong>الثورة</strong> بهدف تنق‎ة الشوائب وتجد‎د الحية،‏ ح‎ث لم ‎ستطع<br />

الظروف القارة عد احتلال العراق من التأث‎ ع‎ ذا العن‎ المهم بناء الشخص‎ة<br />

ال‎عث‎ة،‏ ورغم سوء استخدام ذە الثقافة عد الاحتلال إلا أن معظم الرفاق حاولوا ال‎قاء<br />

داخل دائرة تعل‎مات ال<strong>حزب</strong> بهذا الخصوص،‏ مع وجود ظوار غ‎ صح‎ة ل‎نها مفهومة نظرا<br />

للظروف ال‎ ‎مر بها العراق عموما.‏<br />

<br />

لقد تناول جزء مهم من خطاب القائد المجاد عزة الدوري الذي ألقاە الذكرى لتأس‎س<br />

<strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ ا‎ دعوة لتقي‎م المرحلة الهامة من تارخ العراق وال‎ ‎انت تحت<br />

ق‎ادته دستورا وقانون‎ا وس‎اس‎ا،‏ ف‎الرغم من ‎ل الإنجازات ال‎ شهدا العراق تلك الحق‎ة إلا<br />

65<br />

ومنط‎ وعل‎ <br />

ظل مواجهة <br />

<br />

م‎ا‎ <br />

أن ال‎عث يؤمن أن ناك حتما ظوار سلب‎ة تحتاج إ‎ تقي‎م منه‎<br />

سة ب‎ ال<strong>حزب</strong> وأعداءە تتطلب شجاعة<br />

للمرحلة،‏ و‎ حالة نقد‎ة فدة <br />

<br />

فائقة لمجرد طرحها ذە المرحلة العص‎ة من ح‎اة العرب وال<strong>حزب</strong>،‏ ولم تكن تلك الدعوة<br />

الوح‎دة لممارسة التقي‎م المرح‎ ل ، س‎قتها وت‎عتها ال‎ث‎ من الدعوات لل‎تاب من الرفاق<br />

لي‎ ال<strong>حزب</strong><br />

<br />

لعمل دراسات مستف‎ضة عن المس‎ة من أجل كشف الثغرات ومعالجة الأخطاء<br />

متجددا وأ‎ حية و‎شاطا.‏<br />

الخلاصة<br />

<br />

<br />

ورة حتم‎ة ح‎اة ال<strong>حزب</strong> ف‎ما لو وضع إطارە<br />

النقد الا‎جا‎ اعت‎ار ‎مكن<br />

<br />

دستور ال<strong>حزب</strong> ونظامه الداخ‎ ، ح‎ث لا د من أن ‎سمو النقد فكرته الواضحة<br />

ال‎ع‎دة عن الانتقاد الجارح من خلال أسلوب الطح المنط‎ والمتوازن والم‎سجم صورة<br />

مثال‎ة مع الهدف الم‎شود نحو عث متجدد الدماء والحية،‏ والتا‎ الاستمرار <br />

رسالته السام‎ة الدفاع عن العراق وأمته الع‎ة.‏<br />

إداء<br />

الهادف والبناء <br />

المرسوم <br />

<br />

وع‎ <br />

<br />

=íéÏŞß¹]æ͆ŞjÖ]°eH^ÏjÞ÷]íÊ^Ïm<br />

والن‎ المب‎ .<br />

‚Ö^}‚éÖçÖ]ÐéʆÖ]<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

مقدمة<br />

خلق الإ‎سان وخلق معه ثقافات كث‎ة من ب‎ أمها ثقافة النقد أو مفهوم الانتقاد،‏<br />

وو محور حدي‎نا كجزء مهم من الأخلاق‎ات الإ‎سان‎ة الموروثة ال‎<br />

<br />

تعال‎م الأد‎ان السماوة ‎ما كتب التارخ وع‎ سلسلة من الأحداث الإ‎سان‎ة ال‎<br />

الأساس ع‎ النقد مختلف توص‎فاته وتعفاته،‏ ورسمت نها‎ات أمم<br />

ودا‎ات أخرى.‏<br />

نكرر دائما مقولة إن ال‎مال وحدە،‏ وذا حد ذاته دل‎لا ع‎ اع‎افنا بوجود نواقص<br />

الج‎س ال‎ي عالجتها الأد‎ان السماوة لغة ال‎سامح وترك المجال لمعالجة<br />

الأخطاء ال‎ لا ترت‎ لمستوى الجرائم مع سبق الإ‎ار وال‎صد،‏ وذا أ‎ضا نصت<br />

عل‎ه القوان‎ ع‎ة والوضع‎ة ال‎ تعاملت بروة ورحمة مع الجرائم ال‎<br />

طق الخطأ.‏<br />

نجدا ‎ل <br />

ترتكب<br />

ال‎ <br />

اعتمدت <br />

<br />

تأث‎ التطور العل‎ ع‎ ثقافة الانتقاد<br />

تطور العلم كث‎ا خلال الحق‎ة الحال‎ة من الح‎اة الة،‏ ح‎ اتت ناك قفزات<br />

تطة وابت‎ارة عة وت‎اد تكون عشوائ‎ة لم ‎شهد التارخ مث‎لا لها،‏ ولهذا الأمر<br />

حسنات كث‎ة،‏ ل‎ن ‎انت لثقافة الانتقاد الجانب ال‎ء فيها،‏ ك‎ف؟<br />

<br />

والتكنولو‎ لظهور ثقافات دخ‎لة أثرت عض <br />

<br />

لقد أدى ال‎سارع التطور العل‎<br />

<br />

جوانبها إ‎جاا وكث‎ منها سل‎ا،‏ وما يهمنا نا و التطور جان‎ه الذي ‎ختص مواقع<br />

التواصل الاجتما‎ و‎ <br />

ثقافة الحة دون قيود وال‎ تقاطعت ‎ش‎ل ما مع ثقافات<br />

.<br />

<br />

الشعوب الموروثة خاصة عالمنا العر‎ والإسلا‎<br />

من ‎ل تلك التقاطعات س‎كز ع‎ ثقافة الانتقاد ال‎ وجدت لها أرض صل‎ة لتقف<br />

عليها عد أن ‎انت حكرا ع‎ ال‎تاب والصحفي‎<br />

م‎<br />

والإعلامي‎ والس‎اسي‎ زمن<br />

،


ص 7<br />

á]æ‚ÃÖ]IÙç×è_àÚÄe]†Ö]ï†Òƒ»<br />

==Ñ]†ÃÖ]î×ÂêÞ]†èù]<br />

– kv•çi…ç’Ö]ækËÓiÑ]…æù]<br />

íÖææê¹^ÃÖ]h^â…úÖíéÂ]…íÖæá]†èc<br />

==…]ç¢]Ùæî×Âë‚jÃi<br />

–<br />

–<br />

êi^éfÖ]á^×Ò<br />

{{{{{{{{{{{{{{{<br />

–<br />

من الذي ادر العدوان ؟ ومن ‎ان المعتدي ومن ‎ان<br />

المعتدي عل‎ه ؟<br />

ك‎ف تحول العراق من دولة معتد‎ة عل‎ه إ‎ دولة<br />

معتد‎ة ؟<br />

<br />

ول نجحت أم‎ا تضل‎ل الرأي العام الدو‎ وحولت<br />

العراق من دولة مسالمة إ‎ دولة عدوان‎ة ّ لا ‎سلم منه<br />

جار قب ولا ع‎د ؟<br />

واليوم عد أن تكشفت إيران ع‎ حق‎قتها وأص‎حت<br />

تنادي ضم عواصم ع‎ة إ‎ أم‎طورتها المزعومة<br />

أم‎طورة الفارس الملعونة ل تغ‎ت القناعات والرؤى<br />

وصارت الأنظمة تقرّ‏ العداء الأيرا‎‏–ع‎ الأقل ، ب‎نها<br />

ال‎ و‎ العدوان ادرت ال‎ إيران أن<br />

ت‎ادر دائما العدوان و‎ الدولة ال‎ لا ‎سلم منها جار<br />

قب ولا ع‎د ولا ح‎ دولة لا تطها معها حددود<br />

طب‎ع‎ة أو اصنطاع‎ة <br />

و‎ نفسها<br />

عندما أتخذت أم‎ا قرار غزو العراق _ أستخدمت ذة<br />

الورقة ‏–ورقة الأعتداء ع‎ دول الجوار ولأن إيران دولة<br />

جارة للعراق فقد تمكنت من أس‎ثمار ذە الورقة للتأث‎<br />

ع‎ الرأي العام ال‎ع‎د ول‎س القب ، وأس‎ثمرتها إيران<br />

عن طق عملائها الصغار من الذين أش‎تهم الأحزاب<br />

المدعومة من ق‎لها – حفنة من الدنان‎ وأمت‎ازات ووعود<br />

المناصب والوظائف ..<br />

العراقيون الموالون لأيران ومن أت‎اع <strong>حزب</strong> الدعوة م<br />

فقط روجوا ورددوا ما أملته إيران عليهم و‎انت لحادثة<br />

<br />

الت وأفرزاتها دور نجاح التضل‎ل الأعلا‎ الأم‎<br />

أن الحالت‎ مع والأيرا‎ <br />

حالة ظروفها وم‎ راتها .<br />

مختلفت‎ وغ‎ م‎ اطت‎ ول‎ل<br />

<br />

تأرخ‎ا ، إيران لها سوابق ملموسة شن حروب ع‎<br />

<br />

دول الجوار منذ العصور ال‎ال‎ة السح‎قة <br />

لم<br />

القدم <br />

<br />

مع أن الاطماع الفارس‎ة العراق والوطن العر‎<br />

ترت‎ط يوما ما بنظام ح‎م مع‎ ؟ ف‎ س‎ات‎ج‎ة تارخ‎ة<br />

لن تنقطع؟ والأطماع الأيران‎ة لم تكن أس‎ة ح‎م إيرا‎<br />

العرب والأحقاد والأطماع ‎ي فكرا‎ة مع‎ <br />

إيرا‎ _ حا‎م ‎ان أو محكوم .<br />

<br />

حقائق كث‎ة ع‎ الأرض وع‎ وسائل الأعلام جاءت ع‎<br />

ش‎ل تحات ورسائل ت‎ت أن الاطماع الأيران‎ة قائمة<br />

<br />

تارخ‎ا العراق والوطن العر‎ ولا ترت‎ط مرحلة ح‎م<br />

معينة..‏ وأن الغطاء المذ‎ ما و الأ غطاء ل‎<br />

الاحتلال الأيرا‎<br />

تصدير <strong>الثورة</strong>.‏<br />

<br />

لقد حررت الشا‎ء ال‎ من العرب وعل‎ك أن تحرر<br />

الشا‎ء الغر‎ ذە " وص‎ة شاە ايران لابنه محمد رضا<br />

بهلوي شاە أيران الأخ‎<br />

أل‎ الخمي‎ خطاا قال ف‎ه ‏"إن النظام<br />

<br />

و‎ ن‎سان<br />

<br />

العرا‎ الذي يهاجم إيران إنما يهاجم القرآن والإسلام وأن<br />

ايران ستأخذ العراق وس‎تقدم إ‎ غداد "..<br />

عنة<br />

ع‎ عدة وسائل ‎حتها رسالة الملا‎ <br />

<br />

<br />

<br />

. <br />

17<br />

23<br />

<br />

ن‎سان 1980، ‎ح رئ‎س أر‎ان القوات الايران‎ة<br />

تحا فضح ف‎ه نوا‎ا أيران ع‎ أحتلال العراق،‏ ح‎ث<br />

<br />

، وو ي‎تظر<br />

<br />

قال ‏"أن الج‎ش الايرا‎ قادر ع‎ ‎ل <br />

الأوامر لأحتلال العراق،‏ وأن العراقي‎ س‎فتحون أذرعهم<br />

." <br />

<br />

لاستق‎ال الجيوش الايرا‎<br />

ولحد الأمس القب ، ‎ان ناك من ‎قول أن العراق و<br />

من دأ العدوان ع‎ إيران الأسلام‎ة.‏ ومنهم من يتوم أن<br />

<br />

الأطماع الأيران‎ة زمن الشاە قد انتهت ‎سقوط الشاە.‏<br />

ومن العرب من صدق أن التعاون ب‎ أيران وأم‎ا وال‎ان<br />

الصهيو‎ قد انقطع ‎سقوط الشاە ...<br />

<br />

حقائق كث‎ة طرحت ع‎ وسائل الأعلام ‎انت مثاة دل‎ل<br />

براءة العراق من تهمة الأعتداء فالمؤامرة الدول‎ة ‎انت قد<br />

<br />

دأت ع‎ العراق أعلام‎ا ق‎ل أعلان إيران الحرب<br />

الرسم‎ة .<br />

منها أن ايران اتفقت مع الولا‎ات المتحدة وال‎ان<br />

والتكنولو‎ التقدم العل‎ لأعاقة الصهيو‎ <br />

للعراق وذا ما كشفت عنه مجلة ‏"نيوزوك"‏ الأمك‎ة<br />

والحضاري<br />

1974 ح‎ث ‎ت <br />

‐<br />

<br />

10<br />

‏"الأ‎ائ‎ " <br />

<br />

–<br />

14<br />

الصادر عددا <br />

الأم‎ وال‎<br />

تفاص‎ل الأتفاق الأيرا‎<br />

تنص ع‎ ع‎ ورة ق‎ام إيران إعاقة جهود البناء<br />

العل‎ والأقتصادي والعسكري للعراق.‏<br />

و‎انت الغاء أتفاق‎ة الجزائر الموقعة مع العراق ) 14<br />

عندما أعلن الج‎ال فلا‎ نائب رئ‎س ق‎ادة<br />

‐ 9 ‐<br />

1980<br />

الأر‎ان المش‎<br />

حد‎ث<br />

<br />

الإسلام‎ة"‏ ‏"الجمهورة كة لج‎ش <br />

إيران لا تع‎ أن الايران‎ة والتلفون الإذاعة لش‎ك‎ <br />

اتفاق‎ة الجزائر الموقعة مع العراق آذار عام<br />

ولا الحدود ال‎حة مع العراق"‏ .<br />

ف<br />

،1975<br />

5<br />

1980 9 7 <br />

اغارت القوة الجة الأيران‎ة ع‎ غداد<br />

و‎ اش‎اك جوي تم اسقاط طائرة فانتوم ‎قودا<br />

الملازم الط‎ار حس‎ لشكري وتم ا‎ە وو أخر أس‎<br />

سلم لأيران.‏<br />

قامت القوات الجة الأيران‎ة ب 249<br />

اعتداءا با للف‎ة ما ب‎ ش‎اط<br />

و‎244‎ <br />

اعتداءا ع‎ العراق<br />

1980<br />

240<br />

ا‎لول و‎22‎<br />

س‎تم‎ وث‎تت ذە الاعتداءات ب مذكرة رسم‎ة<br />

سلمت ا‎ الأمم المتحدة والجامعة الع‎ة ومنظمة<br />

المؤتمر الأسلا‎ وا‎ الخارج‎ة الايران‎ة ع‎<br />

سفارتها <br />

آب<br />

ع‎ فت <br />

ارض ارض وقد استخدمت أيران صوارخ غداد<br />

1980<br />

لقصف المدن الحدود‎ة العراق‎ة واع‎<br />

وسائل الأعلام الأيران‎ة ) ) 27<br />

<br />

آب أغسطس أعلنت<br />

إذاعة طهران،‏ وفقا لما ‎ته صح‎فة ‏"لوموند"‏ الفر‎س‎ة<br />

1980<br />

‐<br />

29<br />

آب ، أن المعارك قد أخذت حجما أ‎<br />

خطورة عد اندلاع المعارك منطقة ق‎ شن<br />

وامتداتها إ‎ معظم المرا‎ز الحدود‎ة.‏ وأعلنت أن القوات<br />

المسلحة الايران‎ة قد استخدمت عمل‎اتها لأول مرة<br />

صوارخ أرض أرض.‏<br />

المؤامرة الايران‎ة الأمك‎ة مستمرة ع‎ العراق والعرب<br />

ف‎ <br />

<br />

ولا ت‎سوا ذە المقولة لوزر خارج‎ة ايران خمي‎<br />

الثامن من ن‎سان ‎ح 1980 وزر خارج‎ة ايران أن<br />

‏"عدن وغداد ي‎عان لاد فارس".‏<br />

وأطماع إيران تحققت عد الغزو الأم‎ ع‎ العراق ولولا<br />

ولا ع‎ العراق الغزو لما وطأت إيران أقدامها ع‎ ذا<br />

صنعاء ولا ع‎ ب‎وت وسورة ال‎ تعدم جم‎عا عواصم<br />

خاضعة لس‎طرتها ، تلعب ) شا‎ ا الدول ( الع‎ة<br />

عدما أح‎مت ق‎ضتها ع‎ العراق وذە الدول مساعدة<br />

أم‎ا وحماقة س‎اساتها العدوان‎ة ضد العرب .<br />

‎ل ذە الحقائق ع‎ الأرض اليوم ‏–‏عد أن وصل التهد‎د<br />

الأيرا‎ إ‎ ال‎لعوم الخل‎ وحنجرة الدول الأسلام‎ة<br />

ودأت ‎خاتها تتعا‎ من تدخلات إيران السافرة <br />

شؤونها الداخل‎ة وزعزعة أستقرارا و‎ ال‎شيع الصفوي<br />

روعها ‏_صحت من النوم والوم وأقرت أن ّ إيران<br />

دولة معتد‎ة ‎ان العراق العر‎ أول ضح‎ة من ضحا‎اا<br />

وأقرت الدور العرا‎<br />

كبح جماح واطماع إيران لمدة 35<br />

<br />

<br />

<br />

ق‎ <br />

<br />

عاما –<br />

ف‎ه النظام ‎صد ّ مشارع إيران الخب‎ثة تارة<br />

وتارة الس‎اسة الحرب<br />

دم ‎ل


ص 8<br />

<br />

ì†Óß¹]äÛñ]†qØ‘]çèë…çŠÖ]Ý^¿ßÖ]<br />

ë…çŠÖ]gÃÖ]ð^ße]Ð<br />

2011<br />

êu^Ú†Ö]Üé׉<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

íé×ÛÃÖ]Í]†]°eh]u÷]<br />

[==JJàè_±]JJíé‰^éŠÖ]<br />

놉^éÖ]ܾ^Òá^Û׉<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

<br />

الا‎شقاقات والانقسامات ت‎ى ب‎ اطراف<br />

العمل‎ة الس‎اس‎ة ف‎ما ب‎نهم فعمار الحك‎م<br />

ي‎شق عن المجلس الاع‎ ع‎ تأس‎سه لت‎ار<br />

الح‎مة الوط‎ موم‎ ابناء شعبنا م‎<br />

وط‎ لا‎ع‎ عن الاسلام الس‎ا‎ وكذلك فعل<br />

سل‎م الجبوري رئ‎س ما ‎س‎ مجلس النواب<br />

الذي ا‎شق عن ال<strong>حزب</strong> الاسلا‎ ً مش‎لا حا‎<br />

جد‎دا ومسى وط‎<br />

<br />

ا‎ضا .. وكذلك تمزقت<br />

<br />

ق‎ة تجمعات العمل‎ة الس‎اس‎ة المنهارة .<br />

ذلك ان ذا الانه‎ار وذە الانقسامات ال‎<br />

وصلت حد الاح‎اب ف‎ما ب‎<br />

اطراف العمل‎ة<br />

الس‎اس‎ة المخابرات‎ة ‎سقوطها حتما ا‎<br />

... <br />

<br />

السقوط النها‎ اوة<br />

وذا و مصا المحتوم لأنها نه‎ت اموال<br />

الارض فسادا فحقت<br />

<br />

ابناء شعبنا وعاثت <br />

.<br />

<br />

عليها لعنة الشعب العرا‎ الا‎<br />

وا‎ سقر ... و‎س المص‎ .<br />

يواصل النظام السوري الخائن بزعامة ‎شار الاسد<br />

ذبح ابناء شعبنا السوري منذ اذار العام وح‎<br />

يومنا ذا مستعينا الم‎ل‎ش‎ات الايران‎ة وكذلك<br />

الم‎ل‎ش‎ات العم‎لة لها من قب‎ل ما ‎س‎ فصائل ابو<br />

فضل الع‎اس وغا وال‎ راحت تقتل ابناء شعبنا<br />

السوري ع‎ الهة وقد آزرا نظام الاسد العم‎ل<br />

الذي راح ب ابناء شعبنا الاسلحة ال‎‎م‎اوة<br />

والقنال العنقود‎ة ل و‎ل الاسلحة المحرمة دول‎ا<br />

ول‎ن قورة غضب الشعب السوري لغت اوحها<br />

بتصد‎ه لنظام ‎شار الاسد الخائن واقامة النظام الحر<br />

الشع‎ الد‎مقرا‎ القو‎ المستقل .<br />

وان غدا لناظرە قب .<br />

<br />

íée†ÃÖ]íÚúÖêÚçÏÖ]àÚ÷]Í‚ãjŠèêÞ]†è÷]‚ÛjÖ]<br />

<br />

<br />

ë‚Û]^Êë‘<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

<br />

<br />

<br />

الاحتلال الايرا‎ للعراق ‎أخذ ‎امل مداە وتمدد ا‎ سورا ولبنان وال‎من ومتد ا‎ اقطار الخليج العر‎ ‎لها مستهدفا<br />

الامن القو‎ العر‎ برمته وذا ما ‎ش‎ل تهد‎دا لمستق‎ل الامة الع‎ة وما ‎حدوا أبنائها ح‎ام وجما‎ ا‎ اس‎نفار<br />

<br />

طاقاتهم ال‎فاح‎ة وقدراتهم الجهاد‎ة لمقاومة المد الفار‎ الصفوي وق‎ە مهدە ق‎ل ان ‎حصل ما لا ‎حمد عق‎اە<br />

وذا ‎قت‎ من الح‎ام العرب الذات اعلان مواقفهم<br />

<br />

الحة أدانة واس‎ن‎ار التمدد الايرا‎ الفار‎ التوس‎<br />

واعداد العدة لمقاومته وردعه ق‎ل ان ‎ستفحل خطرە<br />

ولات ساعة مندم .<br />

<br />

وذا ما يرتب ع‎ العرب الغ‎ارى الانخراط معركة<br />

مجابهة التوسع الايرا‎ الفار‎ الصفوي ودحرە نهائ‎ا<br />

حفاظا ع‎ الامن القو‎ لاقطار الامة الع‎ة ‎لها و‎ل ما<br />

<br />

يتطل‎ه تأم‎ مستلزمات المجابهة الحازمة العدة والعدد<br />

<br />

وشحذ مم ابناء الامة وطاقاتهم معركة المص‎ العر‎<br />

<br />

الواحد ومعركة دحر التمدد الايرا‎ الفار‎ التوس‎ الذي<br />

يروم نحرر جسد الامة الع‎ة وتقطيع اوصالها ونهب خ‎اتها وثرواتها وخصوصا الاس‎لاء ع‎ رواتها النفط‎ة وتوظ‎فها<br />

<br />

<br />

خدمة ايران ضد المصالح الاساس‎ة للامة الع‎ة فهلموا ‎ا أبناء الامة الع‎ة ا‎ سح الو‎ وخنادق العز وال‎رامة<br />

<br />

<br />

لمقاومة التمدد الايرا‎ الفار‎ التوس‎ الذي يروم قتل روح الامة واخماد جذوة ال‎فاح المقدس نفوس ابنائها ال‎رة<br />

ويهات يهات<br />

فأبناء الامة الع‎ة الاخ‎ار واعون لمصالح امتهم وواعون طب‎عة الاخطار ال‎<br />

<br />

مقدمتها الخطر الايرا‎ المتأزرح الخطر الصهيو‎<br />

فه‎ا ا‎ ال‎فاح فقد حلت ساعة المجابهة فاما الن‎ او الشهادة.‏<br />

<br />

و‎ ومصا امتهم تهدد مستق‎ل <br />

êuçÖ]Ì’ÏÖ]áçßè‚èÑ]†ÃÖ]…]†u]<br />

l^Ú]‚Â÷]áæ†ÓßjŠèæ†ËÃ×ið^ße÷<br />

Ü^ŞiÖ]íéuçÖ]<br />

^ßfÃð^ße]æíÚæ^Ϲ]æoÃfÖ]æ‚â^¥<br />

îjuæêÛv×¹]Üâ^ãqáçב]çèêe÷]<br />

°f¹]†’ßÖ]ÐéÏ <br />

áçב]çèí×éÛÃÖ]íÚçÓ£]ì‡æøq<br />

êe÷]^ßfÃÙ]çÚ]gãÞl^é×ÛÂ<br />

ÜãÂæ†Úğ^éÖ^ÂáçÃʆèoÃfÖ]æ‚â^¥<br />

íé×ÛÃÖ]àm]†eàÚÑ]†ÃÖ]ƒ^ÏÞùçÖ]<br />

íèæ^ãj¹]íé‰^éŠÖ]


ص 9<br />

g{{{{{ÃÖ]h^{{{{{Šu<br />

ÃÖ]á^Û׉<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

-1<br />

ان ناك اتهامات تطال ‎ات التعاقد<br />

<br />

شو‎ بواسطة غش عدادات النقل فقد قال النائب سل‎م ال‎ة <br />

<br />

تتواصل عمل‎ات ‎قة وتهب النفط <br />

يوجد تأ‎د لحد الان ‎ما كشف رئ‎س لجنة النفط والطاقة الن‎اب‎ة الدكتور جمال المحمداوي عن<br />

<br />

<br />

وجود در كب‎ المال العام ‎حصل ميناءي ال‎‎ة الجنو‎ والعم‎ة واضاف ان عقد اس‎ئجار<br />

الس‎من العائم ميناء خور العم‎ة ‎شه ال‎ث‎ر من شبهات الفساد ‎ما ‎مثل درا<br />

العام وت‎د‎دا كة نفط ال‎ة وأشار ا‎ ان ميناء العم‎ة س‎تأجر سكنا دائما لموظف‎ه ‎لفة<br />

لسكن الموظف‎<br />

العائم ولا<br />

<br />

المال<br />

كب‎ا <br />

<br />

ل‎وات <br />

55<br />

الف دولار ما ‎قارب 19 مليون دجولار سنا وذلك تتضح عمل‎ات الهدر وال‎قة للمال العام <br />

نفط ال‎ة ع‎ اوسع نطاق.‏<br />

<br />

-2<br />

اوردت الان‎اء اان مح‎مة ال‎ اة اصدرت قرارا السجن ع‎<br />

26<br />

مسؤول حكو‎ بتهمة فساد<br />

وتراوحت الاح‎ام ما ب‎ الستة اشهر و‎15‎ عام وملت ‎ل من شقيق نوري شاو‎س نائب رئ‎س الوزراء<br />

المعزول وشقيق النائب موفق ال‎‎ ووزر الدفاع الاسبق حازم الشعلان ووزر ال‎هاء الاسبق<br />

فأن المح‎مة ح‎مت السجن لمدة<br />

<br />

محسن شلالش ونائب سابق وحسب مصدر قضا‎<br />

15 سسنة<br />

اة ع‎د الاله خادم العبودي والح‎م لمدة<br />

ال‎ يئة <br />

<br />

ع‎ مدير عام الوقا‎ة والشفاف‎ة السابق <br />

15<br />

سنة السجن ع‎ نائب ام‎ عام وزارة الدفاع السابق فارس غانم ع‎د المج‎د ‎ما ح‎مت ‎15‎ سنة<br />

ح‎ و‎15‎<br />

سجن ع‎ رئ‎س جمع‎ة الهلال الاحمر ساقا سع‎د <br />

لندن وح‎مت السجن لمدة<br />

<br />

المق‎م حال‎ا <br />

14<br />

عاما ع‎ ام‎<br />

وزر ال‎ها ء الاسبق محسن شلاش ومدير عام النقل المركزي ف‎صل نا‎ والسجن لمدة<br />

13<br />

شقيق موفق ال‎‎ ‎اظم الام‎ السابق ع‎د <br />

<br />

سنة ع‎ مدير عام الدائررة الادارة والمال‎ة مجلس الامن الوط‎<br />

عام وزارة الدفاع الاسبق يروس‎ا نوري شاو‎س نائب رئ‎س الوزراء السابق والسجن لمدة 10 سنوات ع‎ ‎ل من<br />

فساد ‎ما ح‎مت<br />

سنة ع‎ وزر الدفاع الاسبق حازم الشعلان قضي‎ <br />

7 سنوات<br />

6<br />

سجن ع‎ مدير عام الحبوب السابق خل‎ل اللا‎ وح‎مت ست سنوات سجن ع‎ مدير عام ال‎سليح بوزارة الدفاع عادل ع‎د الس‎خ‎ والح‎م ‎ست سنوات سجن ع‎<br />

<br />

<br />

<br />

وزارة الاتصالات ساقا سعد تر‎ الصا‎ والح‎م ب وزارة الدفاع سعد صالح مهدي و‎5‎ سنوات ع‎ مدير عام<br />

<br />

سنوات سجن ع‎ مدير عام العقود السابق <br />

مس‎شار قانو‎ <br />

ساقا يو‎س جاسم التم‎‎ والح‎م السجن خمس سنوات ع‎ ‎ل من المس‎شار الاقدم لوز<br />

ر الدفاع السابق مشعل ع‎د وع‎<br />

الموازنة وال‎ وزارة الدفاع<br />

وح‎مت السجن لمدة 4 سنوات وع‎ مدير عام جهاز م‎افحة الارااب<br />

ال‎ ماجد ع‎ الزراعة الاسبق سوسن وزر وع‎ ام‎ الدولة السابق وفارس ع‎اس وزر مس‎شار ام‎ <br />

امج الاس‎ثمارة <br />

السابق اللواء جهاد لعي‎ الجابري و‎4‎<br />

سنوات ع‎ مدير عام الج‎س‎ة السابق ا‎رم صالح والسجن عام‎ ع‎ ‎ل من مف‎ش عام وزارة النقل ل‎ث قدوري مدير عام دائرة الطاقة<br />

ال‎هائ‎ة واللواء فارس رش‎د خورش‎د وع‎ رئ‎س مؤسسة السجناء الس‎اس‎ السابق حاتم ع‎د الرضا الم‎ا‎ ومدير عام يئة توزع المنتجات النفطيو علاء رش‎د الع‎ادي<br />

شم‎ حط والنائب السابق<br />

وح‎مت السجن لمدة عام ‎ل من مدير عام الاضة والش‎اب الاسبق نجاة من‎ ومدير عام ال‎سوق النائب السابق <br />

السجن ستة اشهر ع‎ مف‎ش عام وزارة الموارد المائ‎ة عوف ع‎د الرحمن الجرم المشهود .... والقائمة تطول وتطول وولهم من غض‎ة الشعب ا<br />

ح‎در كم فهد ‎ما ح‎مت<br />

لعارمة ال‎<br />

ولا تذر .<br />

<br />

لا ت‎ <br />

<br />

كة <br />

-3<br />

-4<br />

تنا‎ت ال‎تل الس‎اس‎ة الصفقات والمشارع وس‎ارات ال‎ادلا‎ك المخصصة لزوار ال‎ة فقد كشف الق‎ادي السابق ف‎ما ‎س‎ ت‎ار شه‎د المحراب محافظة ال‎‎ة داخر<br />

مؤكدا ان جمي<br />

<br />

ع ا لمحافظ‎ فاسدين وقد ث‎ت ضلع<br />

الموسوي ان كتلته وجميع ال‎تل الس‎اس‎ة متورطة و‎ الجانب الما‎ والاداي لمحافظ ال‎ة الهارب ماجد الن‎اوي<br />

‎افة ال‎تل الس‎اس‎ة الفساد وكذا شهد شاد من الها وس‎علم الذين ظلموا أي منقلبِ‏ ينقلبون.‏<br />

عض النواب م‎الغ مال‎ة مقال ا‎سحابهم من<br />

<br />

تل‎ ‎شأن التحقيق القانون‎ة اة <br />

ال‎ <br />

وجه ما س رئ‎س مجلس النواب سل‎م الجبوري لجن‎ <br />

وضح النهار حسب اقوال رئ‎س ما س مجلس النواب سل‎م الجبوري وعضوة المجلس رحاب<br />

<br />

فساد اعضاء ما س مجلس النواب وتقاضيهم الرشا <br />

ال‎اق ‎جب ان ‎عاقبوا اشد العقات ول‎نهم لم ولن ‎عاقبوا ومن آمن العقاي أساء الادب و‎ستمر ؤلاء اق‎اف ممارسات الفساد الشائن .<br />

وس‎نالوا طال الاجل ام ق‎ حساب الشعب العادل.‏<br />

وحساب الشعب ات قب.‏<br />

عا‎ <br />

تر‎ <br />

<br />

عن ا‎ <br />

<br />

لا تر‎ <br />

<br />

-5<br />

الاستجواات وكذا ي‎‎ت <br />

العبودة ان ؤلاء النواب<br />

كشف عضو كتلة الاحرار الن‎اب‎ة غزوان الش‎ا‎ من ع‎ة ملفات فساد خاصة عمل ش‎كة الاعلام وو ملف الا‎فاد فقد تحولت الدائرة الادارة ا‎ اداة لرئ‎س الش‎كة<br />

<br />

و المتنفذين من الادارات الفاسدة والاستقطاات التعي‎نات حسب القراة والفئة والح‎ة وقد شمل الفساد ملف الدراما والاموال ال‎ ‎فت عليها ملاي‎ الدولارات فضلا<br />

ماف‎ات الفساد ومن ابرز الملفات تواطأ الم<br />

<br />

ف‎ش<br />

عن ملف انتاج المسلسلات ال‎ ا‎ الذوق العام وملف الدائرة القانون‎ة ال‎ <br />

ال‎ى ع‎ فساد وادارات المؤسسة و‎سلطهم ع‎ الموظف‎ الاباء وشمل الفساد ملف جردة الص‎اح والم‎اتب ال‎ رصدت لها اموال طائلة<br />

<br />

العام والمف‎ش‎ العموم‎ التغط‎ة<br />

...


ص 10<br />

<br />

ë…^f}÷]‚‘]†Ö]<br />

<br />

íéËŠÃjÖ]äi^Ãè†iæð]†–¤]íÏŞß¹]h]çÞ‹×¥<br />

لازال ما‎س‎ مجلس النواب م‎ا ع‎ ‎ع قوان‎ تمس ح‎اة المواطن‎ العراقي‎ ‎سوء<br />

فمنذ 2005<br />

و‎ سنة اول برلمان مف ش‎ل من المتحاصص‎ الطائفي‎ ا‎ اليوم لم ‎سجل<br />

ان قام ب‎ع قانون ينفع الشعب ف‎ل قوان‎نه الجائرة تدعو ا‎ قطع ارزاق المواطن‎ من<br />

خلال تخف‎ض رواتبهم وامت‎ازاتهم حجة خواء الخنة ال‎ م من ‎قها ونهبها قوان‎ <br />

فصلوا ع‎ مقاساتهم غرض تعد‎ل رواتبهم الخ‎ال‎ة اصلا وقوان‎ اخرى يت‎عون بها لمن<br />

اسموم ) مجادين ( والمقصود نا خونة الوطن .<br />

<br />

<br />

[[^ãfÓi…]Ö]äÛñ]†qàÂËÓiêâØâíèçÊ×Ö…‚’Ö]ï‚jÏÚì…^è‡<br />

اثارت زارة مقتدى الصدر رجل الدين وحد‎ث العهد الس‎اسة ا‎ الممل‎ة الع‎ة السعود‎ة<br />

كث‎ من اللغط من ق‎ل اوساط صحف‎ة وس‎اس‎ة وطن‎ة ال‎لاد وخارجه وقد روج انصارە ان<br />

ذە الارة تع‎ عن رغ‎ة ت‎ارە الصدري بتغ‎ نهجه الحا‎ من خلال الانفتاح ع‎ السعود‎ة<br />

والخليج والمح‎ط العر‎ عامة ل‎ن واقع الحال ‎قول ان ذا الشخص المعتوە مسؤول مسؤل‎ة<br />

ال‎ اندلعت منذ عام الرئ‎‎ ب‎انهم الذي<br />

وا‎ الان وس‎بها <br />

تارخ‎ة عن الحرب الطائف‎ة <br />

2006<br />

اصدرە ا‎ انصارە وش‎ل ف‎ه ما س ج‎ش المهدي وو م‎ل‎ش‎ا مسلحة طائف‎ة دات منذ<br />

ذلك التارخ القتل ع‎ الهة وتهج‎ الناس من مسا‎نهم انتقاما ما اسموە تفج‎ مرقدي<br />

قت‎ وم‎دين داخل لدم<br />

العراقي‎ سامراء ونتج عنها الاف من العسك‎ الامامي‎ <br />

وخارجه وزارته للممل‎ة الع‎ه السعود‎ة لاتعف‎ه ولا تزك‎ه من المسؤول‎ة عن تلك الجرائم .<br />

<br />

===ê•^¹]Ý^ÃÖ]»íéΆÖ]ì]†ÓÖ]íμ†qÜãe^Ói…^eáçÊÃèáçèçË’Ö]áçéÞ]†è÷]<br />

التفج‎ وراء ‎انت اجهزة استخ‎اراتهم مسؤولون ايرانيون ان اع‎ف خجل ووجل دون<br />

ا‎ اضافة وراح ضحيته مئات من الشهداء والجر‎ ال‎ق‎ة ال‎رادة ‎ب الذي الدا‎ <br />

الارابي‎ ان الخ‎اء <br />

<br />

<br />

الخسائر الماد‎ة ل‎ن مقال ذلك و‎ حينه قالت حكومة الملة<br />

الدواعش وراء ذلك التفج‎ وانهم ش‎لوا لجنة تحقيق لب‎ان اس‎اب ذلك الانفجار ومرت<br />

<br />

الاشهر ودخلنا السنة الثان‎ة ولم ‎سمع عن ن‎جة التفج‎ ش‎ئا ل‎ن اع‎اف الايرا‎<br />

الصفوي وضع النقاط ع‎ الحروف وكشف المستور ... اما تحق‎قهم فهو حاله حال مئات<br />

لجان التحقيق ال‎ ش‎لتها الحكومة وصارت ملفاتها فوق الرفوف العال‎ة ورسم‎ا سجلتها<br />

الحكومة ضد مجهول .


ص 11<br />

1998í߉ëæ‚£]íè…„ß¹]òù]Ù^fiíŞÏÞ»ë†ÓÖÜ׊èêÎ]†ÃÖ]gÞ^¢]<br />

19 ۞<br />

1989<br />

9 ۞<br />

†ãÖ]]„âØnÚ»p‚u<br />

DÙç×è_E<br />

1965<br />

á^ŠéÞØãßÚ<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

1 ۞<br />

أ‎لول عام انعقدت الجلسة الأو‎ للمجلس<br />

القطر العر‎ السوري،‏ وقد افتتح الجلسة<br />

<br />

للثورة الوط‎ <br />

الرفيق القائد المؤسس أحمد م‎ش‎ل عفلق،‏ وانتخب الأعضاء<br />

الس‎د منصور سلطان الأطرش رئ‎سا للمجلس،‏ وقد ضم<br />

المجلس أعضاء المجلس الوط‎ آنذاك وأعضاء الق‎ادت‎<br />

القطة السورة والقوم‎ة ل<strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ ا‎ من<br />

وال‎سا‎ واتحاد عام<br />

عن القطاع العسكري وممثلون السور‎ <br />

نقاات العمال واتحاد عام الفلاح‎ ونقاة المعلم‎ وممثلون<br />

عن نقاات المحام‎ والأط‎اء والمهندس‎ والص‎ادلة<br />

وممثلون عن الهيئات التدر‎س‎ة <br />

الجامعات ومواطنون<br />

<br />

تقدميون،‏ وقد تم توسيع المجلس 14 ش‎اط 1966 لادة<br />

مشاركة الشعب والقوى الس‎اس‎ة الوطن‎ة والقوم‎ة التقدم‎ة<br />

السلطة ال‎ع‎ة وصناعة القرار،‏ وقد اغتالت ردة<br />

<br />

<br />

23<br />

ش‎اط 1966<br />

الم‎س‎<br />

<br />

الطائ‎<br />

<br />

السوداء ق‎ادة تكتل صلاح جد‎د وحافظ أسد<br />

وأح‎طت<br />

اسم ال‎عث ثورة<br />

ذە التجة الول‎دة المستوحاة من م‎ادئ ال‎عث<br />

الد‎مقراط‎ة<br />

8 آذار 1963<br />

4<br />

۞<br />

أ‎لول عام 1980 ش‎ت ايران عدوانا واسعا ع‎ الأرا‎<br />

عد حملة من الاعتداءات المتكررة ع‎ المناطق<br />

<br />

العراق‎ة المحاذ‎ة للحدود مع ايران استمرت عام ونصف<br />

العراق‎ة أ<br />

5 ۞<br />

أ‎لول عام ‎ان 1964 اليوم المحدد من ق‎ل ق‎ادة ال‎عث<br />

لتفج‎ ثورة تطيح بردة ن الثا‎ السوداء وتع‎د<br />

السلطة لثوار 8 ش‎اط ول‎ن خ‎ العمل‎ة الجئة<br />

‎‎ب ا‎ الاستخ‎ارات العسكة فش‎ت أجهزة نظام ع‎د<br />

1963<br />

18<br />

1963<br />

السلام محمد عارف ق‎ل 24 ساعة من موعد العمل‎ة <strong>الثورة</strong><br />

حملة اعتقالات حق ‎ل كوادر ال<strong>حزب</strong> وأصدقائه والمشكوك<br />

علاقتهم ال‎عث أدت لأ‎ الرفيق الأب القائد أحمد حسن<br />

ال‎كر والرفيق الشه‎د القائد صدام حس‎ وآخن من ‎ادر<br />

ال<strong>حزب</strong> المتقدم وع‎ات المناضل‎ لت‎دأ صفحة جد‎دة من<br />

صفحات اراب السلطة الحا‎مة ضد ال‎عث وال‎عثي‎<br />

9 ۞<br />

أ‎لول عام 1952<br />

‎أحد المنجزات الهامة لثورة<br />

م‎ <br />

<br />

صدر قانون الاصلاح الزرا‎ <br />

‎سفت <br />

23 تموز 1952 ال‎ <br />

الاقطاع ومكنت جما‎ الشعب الم‎ي ال‎ادح من<br />

الاستفادة من الأرض الزراع‎ة ع‎دا عن ‎منة واستغلال<br />

ط‎قة الاقطاع<br />

9 ۞<br />

أ‎لول عام ) 1987 يوم الت ( وجه العراق 13<br />

جة مدمرة ا‎ م‎شت حية <br />

تعرضت لاعتداءات ايران‎ة متكررة آنذاك<br />

ال‎ <br />

أ‎لول عام تم اجراء آخر انتخاات للمجلس<br />

الذا‎ ق‎ل س‎ادة الأوضاع<br />

ال‎‎ لمنطقة كردستان للح‎م <br />

المنطقة ن‎جة العدوان ع‎ العراق<br />

<br />

الشاذة غ‎ الطب‎ع‎ة <br />

1977<br />

10 ۞<br />

جبهة التحر<br />

<br />

أ‎لول عام تمكن ثوار ال‎عث <br />

القسطينة أدى تفجا<br />

<br />

الع‎ة من زرع عبوات ناسفة <br />

لمقتل العد‎د من الصهاينة<br />

1963<br />

13 ۞<br />

أ‎لول عام انعقد المؤتمر القطري الخامس<br />

ل<strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ ا‎ قطر العراق وو أول مؤتمر<br />

وقد ناقش المؤتمر<br />

قطري ينعقد عد ثورة<br />

تع‎ تطبيق ميثاق<br />

<br />

ضوء<br />

<br />

المستجدات المحل‎ة والخارج‎ة <br />

8 ش‎اط 1963<br />

17 ن‎سان 1963<br />

13 ۞<br />

ال‎عث العر‎<br />

الوحدوي<br />

أ‎لول عام 1991<br />

انعقد المؤتمر القطري العا‎ ل<strong>حزب</strong><br />

الاش‎ ا‎ قطر العراق ) مؤتمر الجهاد والبناء (<br />

وقد ناقش المؤتمر المستجدات المحل‎ة والخارج‎ة عد<br />

الجائر ع‎ ضوء الحصار الدو‎ <br />

<br />

منازلة أم المعارك الخالدة <br />

الغاشم وت‎عته حوادث<br />

العراق الذي أعق‎ه العدوان الثلاثي‎ <br />

شهدتها<br />

والغدر ال‎ صفحة الخ‎انة <br />

<br />

التخب والاراب <br />

عض المحافظات الجن‎ة والشمال‎ة<br />

1882<br />

14 ۞<br />

أ‎لول عام تعرضت العاصمة المة القارة<br />

طا‎ الذي جه مقاومة واسعة<br />

للاحتلال العسكري ال‎ <br />

من طرد<br />

وانتفاضات متكررة ح‎ تمكنت ثورة<br />

الاستعمار من الأرض المة عام 1956<br />

23 تموز 1952<br />

14 ۞<br />

أ‎لول عام 1987 اس‎شهاد محمد صالح التا‎ه مسؤول<br />

وعضو المجلس الوط‎ الت <br />

<br />

جبهة التحر الع‎ة <br />

الفلسطي‎<br />

15 ۞<br />

أ‎لول عام 1958 صدر القانون رقم<br />

بتأس‎س جامعة غداد<br />

1958 لسنة 28<br />

15 ۞<br />

غداد المؤتمر الدو‎ حول<br />

<br />

أ‎لول عام 1998 انعقد <br />

بج ال وثورة بورس‎ا<br />

1931<br />

16 ۞<br />

أ‎لول عام نفذت سلطات الاحتلال الا‎طا‎<br />

ح‎م الاعدام الشه‎د المجاد عمر المختار الذي قاد ثورة<br />

الشعب اللي‎ ضد الغزاة لعن عاما‎<br />

1982<br />

16 ۞<br />

أ‎لول عام ارتك‎ت قوات الاحتلال الصهيون‎ة<br />

مشاركة م‎ل‎ش‎ا ال‎تائب الطائف‎ة العم‎لة مجزرة حق<br />

لبنان<br />

<br />

وشات‎لا ص‎ا مخ‎‎ <br />

الفلسطي‎ي‎ اللاجئ‎ <br />

استمرت لعدة أ‎ام<br />

17 ۞<br />

اسقاط طائرة جة<br />

<br />

أ‎لول عام 1980 نجح العراق <br />

ايران‎ة ‎انت تقصف المناطق العراق‎ة الحدود‎ة المحاذ‎ة<br />

لايران وأ‎ ط‎ارا حس‎ لشكري والذي ‎ان أ‎ە دل‎ل دامغ<br />

ع‎ أن ايران من دأت العدوان<br />

أ‎لول عام 1980<br />

لبنان<br />

<br />

<br />

<br />

اغتال عملاء النظام الايرا‎<br />

الشه‎د الرفيق صالح رح‎ل عضو المجلس الس‎ا‎ الاقل‎‎<br />

لساحل الم‎ ، عضو ق‎ادة شع‎ة الش‎اح ل<strong>حزب</strong><br />

ال‎عث العر‎ الاش‎ ا‎ قطر لبنان وزوجته الرف‎قة الشه‎دة<br />

زرة الفق‎ه<br />

الجنو‎ <br />

20 ۞<br />

أ‎لول عام<br />

1959 تم تنف‎ذ ح‎م الاعدام الشهداء<br />

العراق<br />

والقومي‎ الوطني‎ <br />

تموز 1958<br />

الأطال من خ‎ة المناضل‎<br />

وقادة ثورة 14 ومؤس‎ تنظ‎م الض‎اط الأحرار:‏<br />

الزع‎م ) العم‎د ( الركن ناظم الط‎قج‎ والعق‎د رفعت الحاج<br />

‎ي والعق‎د خل‎ل سلمان والمقدم الركن ع‎ توفيق<br />

والمقدم الركن عز أحمد شهاب والمقدم اسماع‎ل رمز<br />

والرائد توفيق ‎ح‎ آغا والرائد مج‎د حم‎د الجل‎ والنق‎ب<br />

حس‎ الحماوي<br />

<br />

الركن داوود س‎د خل‎ل والنق‎ب ‎ح‎<br />

الدبو‎ والنق‎ب زكا طه والملازم الأول حازم<br />

والنق‎ب اشم <br />

أم الطبول عد محا‎مات صورة<br />

<br />

الر‎ ساحة <br />

<br />

خطاب،‏ <br />

أمر رأس الأف‎ الشع‎ة ع‎د ال‎م قاسم بتهمة المسامة<br />

ثورة الموصل ال‎اسلة ق‎ادة الشه‎د العق‎د الركن ع‎د<br />

<br />

<br />

الواب الشواف 8 آذار 1959<br />

Ý]‚Âý]íu^‰»<br />

½^f–Ö]Üé¿ßið^–Â_íéÏeæ놉t^£]kÃÊ…ÄÚê×rÏfŞÖ]ܾ^Þ<br />

20 ۞<br />

أ‎لول عام 1998 اختتم المؤتمر الدو‎ حول بج ال<br />

غداد <br />

<br />

وثورة بورس‎ا أعماله <br />

ة <br />

ثأرا للت<br />

<br />

العمق الايرا‎


ص 12<br />

28 ۞<br />

۞ 20 أ‎لول 2014 انتقل ا‎ رحمة الفق الأول الركن<br />

ع‎د الج‎ار خل‎ل ش‎شل وزر الدولة للشؤون العسكة ق‎ل<br />

احتلال العراق<br />

ب‎ يوما ال‎طول‎ة الس‎ع‎ ملحمة <br />

<br />

و‎ان لهم دور مشهود <br />

عا‎ و‎1968‎ ح‎ تحقق الن‎ المب‎ لجما‎<br />

الشعب ال‎م‎ ع‎ فلول الرجع‎ة وتطه‎ آخر معاقلهم عام<br />

جبهة التحر<br />

<br />

أ‎لول عام 2001 نفذ ثوار ال‎عث <br />

الع‎ة عمل‎ة فدائ‎ة استهدفت قوات الاحتلال الصهيون‎ة<br />

ع‎ الحدود الفلسطي‎ة المة ونتج عنها اس‎شهاد الرفاق:‏<br />

أحمد مهدي ومحمد زد وشادي لا‎<br />

29 ۞<br />

أ‎لول عام 1961 أصدرت ق‎ادة قطر العراق ل<strong>حزب</strong><br />

ال‎عث العر‎ الاش‎ ا‎ ب‎انا تارخ‎ا ‎دين الانقلاب العسكري<br />

الرج‎ ضد الوحدة،‏ ودعو جما‎ الشعب العر‎ السوري<br />

سماء الاقل‎م<br />

لاح‎اط الانقلاب واقاء علم الوحدة خفاقا <br />

الشما‎ للجمهورة الع‎ة المتحدة،‏ وقد نال الب‎ان ترح‎ب<br />

الرفيق القائد المؤسس أحمد م‎ش‎ل عفلق مش‎دا ‎‎عة <br />

الوطن<br />

<br />

صدورە،‏ ‎ما نال الب‎ان اح‎ ام وتقدير كوادر ال‎عث <br />

العر‎ وأصدقاء ال<strong>حزب</strong> وال‎فاء والأحرار من جما‎ الأمة<br />

1967<br />

1970<br />

29 ۞<br />

Ä{ÚêÞ^–{éfÖ]…çjÒ‚{Ö]æÙøŠÖ]]‚f‹éñ†Ö]^ãéʆã¿èÛjf‰26ì…çmÝ^é΂Ãeì…ç‘<br />

†’{ÏÖ]Ý^{Ú]ê{Þ憹]‚{·]æØéŠ{ËÖ]‚{Û¦æ–{Ö]]‚{fÂæÝç{£ç{e_á^߉æá^ÛÃÞ°Ú]<br />

ë…çãÛ¢]<br />

1961<br />

28 ۞<br />

íè†ÓŠÃÖ]áæö×ÖíÖæ‚Ö]†è‡æØß…^f¢]‚fÂàÒ†Ö]Ùæù]Ðè†ËÖ]<br />

21 ۞<br />

أ‎لول عام 2014 استو‎ المتمردين الحوثي‎ ع‎<br />

العاصمة ال‎من‎ة صنعاء منقلب‎ ع‎ ال‎ع‎ة عد<br />

من دا‎ة تمردم المدعوم ايران‎ا والذي جه منذ دايته عام<br />

10 سنوات<br />

و‎ان <br />

<br />

2004<br />

ال‎م‎ الشعب جما‎ من اسلة مقاومة<br />

طل‎عتهم مناض‎ ال‎عث الذين لم ‎ستههم الاغراءات<br />

الحوث‎ة ‎ما أغرت عض ضعاف النفوس من الانتهاز‎ الذين<br />

تصدت لهم الق‎ادة القوم‎ة ل<strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ا‎<br />

مجابهة التمرد<br />

<br />

كوادر ال‎عث حزم مما رفع من معنات ‎ل<br />

الحو‎<br />

<br />

الايرا‎ ردا<br />

أ‎لول عام 1980 رد العراق ع‎ العدوان <br />

مزلزلاً‏ لت‎دأ قادس‎ة العرب الثان‎ة : منازلة قادس‎ة صدام<br />

يوم الأ‎ام المج‎د:‏<br />

<br />

المج‎دة ال‎ توجت بن‎ العراق والأمة <br />

آب 1988<br />

22 ۞<br />

يوم الن‎ العظ‎م 8 يوم تجع الدجال خمي‎<br />

السم مقرا بهمة م‎وعه العن‎ي أمام جحافل القوات<br />

المسلحة العراق‎ة ال‎طلة<br />

23 ۞<br />

أ‎لول عام 1989 صدر المرسوم الجمهوري رقم 473<br />

ب‎شك‎ل المجلس التنف‎ذي لمنطقة كردستان للح‎م الذا‎<br />

بناءً‏ ع‎ نتائج انتخاات المجلس ال‎‎ لمنطقة كردستان<br />

الذا‎ ال‎ تمت حة وشفاف‎ة ونزاة شهد لها<br />

للح‎م <br />

المراقب‎ العرب والأجانب الذين قاموا بتغطيتها<br />

26 ۞<br />

أ‎لول عام 1962 فجر الض‎اط الأحرار ثورة س‎تم‎<br />

ال‎من،‏ وقد<br />

<br />

المج‎دة ال‎ أطاحت الح‎م الرج‎ المتخلف <br />

تأس‎س أول خلا‎ا حركة الض‎اط<br />

<br />

سام مناض‎ ال‎عث <br />

و‎ تفج‎ <strong>الثورة</strong>،‏ ‎ما سام ال‎عثي‎ مدني‎<br />

<br />

الأحرار <br />

‎ل معارك <strong>الثورة</strong> وقدموا أول شهداء <strong>الثورة</strong>،‏<br />

وعسك‎ <br />

أ‎لول عام قامت قوى الردة الرجع‎ة العم‎لة<br />

انقلاب عسكري ع‎ الوحدة السورة الم‎ة لفصل سورا<br />

عن دولة الوحدة،‏ وقد جه الانقلاب العسكري الغاشم<br />

المقاوم‎ طل‎عة <br />

<br />

و‎ان استمرت لأ‎ام عن‎فة مقاومة<br />

للانفصال مناض‎ ال‎عث،‏ ثم عاودت جما‎ الشعب العر‎<br />

<br />

و‎ <br />

8<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

مقدمتها كوادر ال‎عث ح‎<br />

السوري مقاومتها للانفصالي‎ تمكن ال‎عثي‎ مسنودين من جما‎ الشعب والأمة من<br />

ال‎ أطاحت ح‎م الزمرة<br />

آذار تفج‎ ثورة الانفصال‎ة<br />

1963<br />

أ‎لول عام 1970 انتقل ا‎ رحمة الزع‎م العر‎<br />

ظرف<br />

<br />

جمال ع‎د النا‎ رئ‎س الجمهورة الع‎ة المتحدة <br />

عص‎ب تمر ه الأمة الع‎ة ن‎جة العدوان الرج‎ المدعوم<br />

الأردن ف‎ما<br />

<br />

من الغرب والصهاينة ضد المقاومة الفلسطي‎ة <br />

عُ‏ رف أحداث أ‎لول الأسود<br />

28 ۞<br />

28 ۞<br />

أ‎لول عام 2000 اندلعت الانتفاضة الفلسطي‎ة<br />

الثان‎ة ) انتفاضة الأق‎ ( الم‎اركة ضد الاحتلال الصهيو‎<br />

الغاشم<br />

أ‎لول عام 1970 زار الرفيق الأب القائد أحمد حسن<br />

غداد لتقد‎م<br />

<br />

ال‎كر سفارة الجمهورة الع‎ة المتحدة <br />

وفاة الرئ‎س جمال ع‎د النا‎ ‎ما ن‎ الفق‎د<br />

<br />

التعازي <br />

الرفيق الشه‎د القائد صدام حس‎ والرفيق صالح مهدي<br />

الدولة وال<strong>حزب</strong> معددين<br />

عماش والعد‎د من المسؤول‎ <br />

مناقب الراحل<br />

íè…çãÛ¢]ì…^ˉë‡^ÃiØr‰»ä]ØrŠè†ÓfÖ]àŠu‚·_‚ñ^ÏÖ]hù]ÐéʆÖ]<br />

1970Ùç×è_29»†‘^ßÖ]‚fÂÙ^‹éñ†Ö]ì^Êçe]‚Çe»ì‚vj¹]íée†ÃÖ]<br />

لسنة 1958<br />

30 ۞<br />

أ‎لول عام 1958 أعلنت غداد عن صدور قانون<br />

الاصلاح الزرا‎ رقم 30 والذي تمكن من ‎ب <br />

الاقطاع كط‎قة وازالة كث‎ من نفوذا الس‎ا‎ والمادي،‏ الا<br />

أن النواقص والأخطاء ال‎ حواا القانون ‎‎ ع‎ا ورافقته<br />

تنف‎ذ‎ا عند تطب‎قه قد حدت من فعاليته،‏ لهذا تم اس‎داله<br />

<br />

قانون الاصلاح الزرا‎ رقم 117<br />

الذي أصبح ساري المفعول اعت‎ارا من<br />

لسنة 21 1970<br />

1970<br />

الأخطاء والنواقص <br />

آ‎ار<br />

30 آ‎ار 1970<br />

القانون القد‎م مستف‎دا من<br />

<br />

وتلا‎<br />

التجارب الماض‎ة ومنطلقا من الواقع الجد‎د الذي أفرزته ثورة<br />

وتمك‎ العراق <br />

<br />

17‐30 تموز 1968 للنهوض الزراعة <br />

الاستفادة من الاصلاح الزرا‎ من المواطن‎ <br />

<br />

îu†¢]‚u]áç×Û¬í•^ËjÞ÷]Ù^Şe]


ص 13<br />

<br />

JJJJJJJJì†^}<br />

æ^ËÖ]‚u]ç}]‡àÚì†Ú^ÂkÞ^qçÚ<br />

مجلس وزراء المنطقة الخ‎اء رفع ا‎ مجلس ) النواب ( قانون الغاء التقاعد العامة واحلال محله ) قانون<br />

<br />

لهذا القانون التعس‎ الوح‎د مؤكد ان المت‎ر ش‎ه حالة اقرار النواب وو <br />

ا‎‎ من % من رواتبهم والمت‎ رن الاخن م اساتذە<br />

<br />

م ملاي‎ المتقاعدين الذين س‎فقدون<br />

الجامعات الذين س‎فقدون ال‎ث‎ من امت‎ازاتهم ما ‎خص الغاء التفغ الجام‎ واللقب العل‎ والشهادة ما<br />

% كحد اد‎ من رواتبهم الحال‎ة ... ‎ل ذلك والحكومة العم‎لة لم تفكر يوما بتخف‎ض الرواتب<br />

الخ‎ال‎ة للرئاسات الثلاثة والوزراء والنواب ولو حدث ذا ال‎ ل‎انت الخنة قد وفرت لها مل‎ارات من<br />

. المواطن‎ من المسا‎ اسفاف ورعونة تخفض رواتب ‎ل ... ل‎نها شها الدنان‎ <br />

<br />

25<br />

التامينات الاجتماع‎ة ( .... <br />

==Ñ]†ÃÖ]á‚ÚÚ‚i»ì†ÛjŠÚð]†–¤]íÏŞß¹]íÚçÓu<br />

‎عادل 50<br />

ëç‰ç¹]àè‚Ö]Ù^J<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

<br />

ظهرة الآن‎ة الأخ‎ة <br />

60<br />

‚éÛ£]‚f‚É<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

ال‎ <br />

الخ‎اء <br />

<br />

لاتوجد دولة العالم ‎س‎ جادة لتدم‎ مدنها ع‎ رؤوس سا‎نيها الا حكومة المنطقة<br />

دمرت ال‎لاد والع‎اد .... فمنذ عام 2013 وق‎لها وعدا وا‎ اليوم فان توجيهات صدرت من مس‎شار<br />

ها من الداخل اي<br />

<br />

الحكومة الارا‎ الصفوي قاسم سل‎ما‎ ان الحل الامثل لوضع حد للانتفاضة و<br />

استهداف المدن الثائرة ع‎ ظلمهم وتعسفهم الدمار والتهج‎ ... ابتدأو الحجة عندما دامت القوات<br />

الحكوم‎ة المش‎لة من المل‎ش‎ات الطائف‎ة المجرمة مهاجمة المعتصم‎ العزل خ‎مهم وساحاتهم وعد<br />

<br />

القتل الوح‎ للمعتصم‎ وانهاء الاعتصام بتلك القوة الغاشمة وكرروا مافعلوە نا الفلوجة والرمادي<br />

لوقف الاحتجاجات<br />

<br />

د‎ا‎ وصلاح الدين ا‎ ن‎نوى وعد ان ت‎قنوا ان تلك الهجمات لم تفد<br />

وق‎لها <br />

المناضة للحكومة وجواس‎سها جاءت الاس‎شارة ثان‎ة ان ‎سمح قوات نوري المال‎ المتواجدة <br />

محافظة ن‎نوى وتعدادا ا‎‎ من<br />

الف عسكري و‎ لقوات داعش<br />

الاراب‎ة الدخول ا‎ الموصل وفعلا تم<br />

دخلت داعش<br />

<br />

لهم ما اراد قاسم سل‎ما‎<br />

الارض فسادا ل‎ن التخط‎ط<br />

<br />

وعاثت <br />

للهدف و تدم‎ المدينة حجة<br />

) تحرا ( تم لهم ماخططوا له دمرت<br />

الموصل تدم‎ا ‎صل ا‎ ا‎‎ من<br />

ثمان‎ <br />

المئة وجر الها المخ‎مات و‎ان ذا و ثارا وانتقاما من رجالها الاطال من من‎س‎ قواتنا المسلحة<br />

السم ... عد ان<br />

<br />

ال‎طلة الذين مرغوا الايرانيون تراب ووحل الهمة عندما جرعوا دجالهم المقبور خمي‎<br />

انهوا مهمتهم بتدم‎ الموصل اتجهوا صوب مدينة عراق‎ة اخرى اص‎لة تلعفر حشدت الحكومة<br />

العم‎لة مئات الالاف من ما‎س‎ ج‎شهم ومن ال‎طة الاتحاد‎ة ال‎ تتالف ‎ل صنوفها ومقاتليها من<br />

ض‎اط الدمج ‎انوا ساقا ) مسل‎ج‎ة ( اضافة ا‎ قوات م‎افحة الاراب وقطعان الجحش الشع‎ اضافة<br />

ا‎ قوات التحالف الدو‎ الجة والة ومس‎شار‎ ام‎ان وايراني‎ ‎ل .... ذە القوة حشدوا من<br />

قصفوا الطائرات والمدفع‎ة والراجمات فوق<br />

اجل مقاتلة 1200 داع‎ ارا‎ يتمركزون المدينة ال‎<br />

رؤوس سا‎نيها من المدني‎ العزل من الاباء مما ادى ا‎ قتل المئات منهم ودفن عدد كب‎ اخر تحت<br />

الانقاض ‎ل ذا حجة التحر .<br />

فداعش سوف ت‎سحب من تلعفروسوف لم ‎شاد منهم اس‎ا او قت‎لا ولا س‎ارة واحدة من الاف<br />

<br />

الس‎ارات ال‎ حوزتهم وعد الخراب والتدم‎ س‎تم الاعلان عن الن‎ الذي و ‎ع‎ تدم‎ ‎ل<br />

فوق الارض ‎ا وحجرا وعندا س‎فح الفرحون بهذا الدمار الشامل وه ستلحق تلعفر اخواتها الاخات<br />

من المدن المدمرة .... درك ‎اعراق .<br />

<br />

الصحف والإعلام وش‎‎ات التواصل الاجتما‎ عن عقد<br />

لقاءات أو اجتماعات ب‎ ق‎ادات <strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ ا‎ والإدارة الأمك‎ة<br />

وما آثار ان‎‎ا‎ و ذا ال‎م من التفاعل والتفائل الاجتما‎ ب‎ العراق‎ جم‎عا<br />

ح‎ث أن الخ‎ المتداول ‎انة إنقاذ من الض‎اع رجالات عشائر ورجالات دين<br />

أ‎‎ من<br />

<br />

ومثقف‎ وفنان‎ وشعراء واوساط المجتمع العرا‎ أ‎اد أجزم المئة<br />

ذمة<br />

93<br />

و‎ د وال‎‎ المنقذ والمخلص من الض‎اع واعت‎وة لقاء كذا عقد فرح‎ <br />

ال‎عث‎ وعز بزمن كرامة <br />

العراق ح‎ث ‎قولون ا‎ كلاء ) ع‎ جنا عا‎ش‎<br />

‎س لا تتامر ع‎ العراق ع‎ محد يبوك ) ‎ ق ( بزمن صدام ع‎ رعنا حرام‎ة<br />

<br />

اعونا و‎دوا ع‎ خ‎ يرجعون وع‎ انتخبهم ( ذا لغة الشارع كلاء وذا<br />

حال ‎ل محافظات العراق ال‎ل ‎شجع ع‎ عقد اللقاء مع ق‎ادات ال‎عث مع<br />

الأم‎ان أصحاب الشأن ‎لة وال‎عث‎ أصحاب تجة طلة ولديهم القدرة<br />

والام‎ان‎ة ع‎ إدارة الحوارات والمناقشات ونحن ع‎ ثقة تامة انهم لا‎فرطون<br />

‎ش‎ واحد من أرض العراق وقد ذكروا مطاليبهم منذ الأ‎ام الأو‎ للاحتلال وأنهم<br />

قادرون ولديهم الخ‎ة وحسن إدارة المفاوضات وناء قاعدة واسعة من العلاقات<br />

مع الدول المجاورة والانفتاح ع‎ ‎افة دول العالم .<br />

ولقد أث‎تت سنوات الاحتلال والتدور والض‎اع انهم خ‎ من ‎حافظ ع‎ وحدة<br />

العراق وخ‎ من ‎مثل مستق‎لة الس‎ا‎ والأم‎ ول‎س ‎ما فعل ال‎اري والجعفري<br />

وزمرة العملاء من ض‎اع ل‎لد اسمة العراق انهم وحدم القادرن ع‎ دحر الإراب<br />

وم‎افحته وتحقيق الأمن والاستقرار والطمأن‎نة للمواطن العراق‎ و‎لنا عاش مراحل<br />

<br />

الازدار زمن ق‎ادة ال‎عث للعراق رغم العدوان الإيرا‎<br />

والحصار الجائر ندعو‎م للتفاوض لتخل‎ص العراق‎ من الجور والظلم والجع<br />

المجالات ‎افة <br />

<br />

والاضطهاد والقتل والاعتقالات والعصاات والمل‎ش‎ات ومن التخلف والمرض<br />

ومن اللصوص والرئاسات الثلاثة ومن ال‎ لمان‎ ال‎اق تفاوضوا أيها ال‎عث‎<br />

ال‎ فاء وانقذوا لد اسمة العراق ‎ل الشعب مع‎م ول‎ن الخوف من القتل الذي<br />

‎مم افوانا الأجهزة الأمن‎ة أنواعه تقتل وتعتقل و‎سجن الأحزاب كذلك<br />

المل‎ش‎ات والعصاات وحما‎ات المسؤول‎ ‎لهم ‎عتقلون وقتلون المواطن الذي<br />

‎عارضهم والأخ‎ار ال‎ تنقلاا الفضائ‎ات شاد ع‎ لا أيها ال‎عث‎ فاء أيها<br />

القائد الأم‎ شيخ الجهاد والمجادين ‎سم الث‎الة والأيتام والأرامل والمعوق‎<br />

‎سم العلماء والمفكن والمثقف‎ والطلاب تفاوض من موقع القوة والاقتدار<br />

لتخل‎ص العراق وتطه‎ة من ذة الزمر المنحرفة و شذاذ الآفاق.‏<br />

وحد‎م القادرن ع‎ تحقيق المصالحة الوطن‎ة وطرد العملاء و‎عادة بناء العراق<br />

ع‎ أسس وطن‎ة و‎عادة بناء واعمار العراق و‎عادة النازح‎ والمهجن ا‎ لدم<br />

ومناطقهم والعمل ع‎ إ‎جاد قاعدة صناع‎ة وزراع‎ة وتجارة سل‎مة والعمل جد<br />

لص‎انة وحدة العراق ‎ل الشعب مع‎م تفاوضوا وحفظوا العراق وشع‎ة ..<br />

ع‎ مو جانت عامرة من زاخوا ح‎ الفاو<br />

<br />

ال‎


ص 14<br />

Ù^ÛÒçfÖ]æÙ^‰†Â°e<br />

ì†ÛjŠÚÑ]†ÃÖ]î×Âh†£]<br />

<br />

العام 1991<br />

<br />

الامة والعالم ،<br />

<br />

س‎اق<br />

<br />

العراق<br />

<br />

عرا‎ <br />

<br />

<br />

ن‎سان 2003<br />

ايرا‎ <br />

<br />

<br />

çÛ]‚·]<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

لم ‎كن العدوان ع‎ العراق وحصارە ولا<br />

الا صفحات من خطط<br />

غزوە واحتلاله <br />

الحرب ع‎ ال ال‎ سعدت ولازالت الدوائر الصهيون‎ة<br />

لانهاء دور العراق الادي والنهضوي <br />

ول‎س موضع الحرب ع‎ العراق جد‎د وانما أ<br />

منذ القدم فعراق ال ال‎<br />

تعاون وت‎امل صهيو‎ <br />

اذلت الصهاينة عل ا‎دي نبو خذ ن‎ لازال ‎ش‎ل عقدة<br />

لدى الصهيون‎ة العالم‎ة وايران وق‎ام ثورة ال‎عث <br />

خطها الوط‎ الوحدوي والنهضوي ‎ان ‎مثل العدو الاول<br />

لمشارع الصهيون‎ة العالم‎ة وحلمها ‏(من الن‎ل ا‎ الفرات<br />

ارضك ‎ا ا‎ائ‎ل)‏ وعد ‎ل الذي جرى من غزو واحتلال<br />

و‎سل‎ط الساقط‎ من العملاء والفاسدين ع‎ مقال‎د<br />

العراق والذين عملوا ع‎ انهاء مؤسسات دولة ال‎عث<br />

وتحط‎م ‎ل بناا التح‎ة واشاعة الفساد والرذ‎لة وثقافة<br />

العمالة اردوا الاجهاز ع‎ ما ت‎‎ من شعور وط‎<br />

ف‎انت صفحة داعش وك‎ف انها احتلت تلت مساحة<br />

<br />

العراق غضون ساعات قل‎لة بتوا‎ء واضح من نوري<br />

<br />

من دمار وقتل وتهج‎ وما ‎ان ن‎نوى قواته وقادة المال‎ <br />

دعوى تحر المدن ال‎ تحتلها داعش واليوم ح‎ث تنفذ<br />

خطة جد‎دة لتدم‎ ما ت‎ من العراق والس‎ لمحو شع‎ه<br />

اقدمت ‎ل من ام‎ا وروس‎ا وايران ونظام ‎شار الاسد<br />

وحسن ن‎ ع‎ تجميع عنا‎ داعش وعوائلهم<br />

ونقلهم من عرسال ع‎ الحدود السورة اللبنان‎ة ع‎ مدينة<br />

البو‎مال السورة الحدود‎ة وال‎ لات‎عد الا خطوات عن<br />

<br />

مدينة القائم العراق‎ة تحد واضح وتجال ملحوظ<br />

<br />

لحكومة الذل والعمالة غداد،‏ والملاحظ لتطورات<br />

الاحداث ان التحالف الصهيو‎<br />

<br />

قائما وم‎اركة نظام الردة دمشق وحسن ن‎ الذي<br />

سل‎ما‎ . ول‎س غ‎ا ع‎ النظام<br />

قاسم ‎قوله ما ‎أتمر<br />

السوري ما قام ه ل الغراة اذا ت‎ ف عكس ذلك وو<br />

<br />

التأمر ع‎ العراق وتحالفه مع ايران خلال حرب<br />

القادس‎ة الثان‎ة والذي اعلنه ‎احة ع‎د الحل‎م خدام<br />

<br />

نائب رئ‎س النظام السوري لقاء ع‎ قناة الجرة من ان<br />

التحالف مع ايران ‎ان ‎س‎ب العداء المش‎ك للرئ‎س صدام<br />

نظام الح‎م اسقاط ع‎ والعمل حس‎ <br />

ودون خجل او ح‎اء وم الذين ‎انوا ينادون زورا وهتانا<br />

الوحدة الع‎ة والعمل القو‎ المش‎ك.‏ وعد ذلك مشاركة<br />

قوات حافظ الاسد ضد القوات العراق‎ة <br />

الخالدة وعد الغزو والاحتلال الذي ‎ان النظام السوري<br />

طرفا ه ‎ش‎ل واخر عمل ع‎ تدم‎ العراق واقتصادە من<br />

خلال العمل ع‎ ‎قة م‎اە نهر دجلة وا‎شاء م‎ وع اروا‎<br />

الام‎ ا‎ الفار‎ مازال<br />

<br />

<br />

العراق ، كذا<br />

<br />

ام المعارك<br />

<br />

الموغل <br />

ضخم من المنطقة الق‎ة من الحدود العراق‎ة لتوف‎ الم‎اە<br />

ا‎ الجرة السورة ع‎ حساب حصة العراق المائ‎ة<br />

وتمل ك‎ لغ ستة مل‎ارات دولار ، وع‎ صع‎د اخر<br />

عملت المخابرات السورة وسعت جادة لتمق وحدة<br />

ال<strong>حزب</strong> التنظ‎م‎ة من خلال تجميع عض العنا‎ المهزوزة<br />

<br />

والمشخصة وعملت ع‎ دعمها واجتماعها احد فنادق<br />

الدعم المادي والمعنوي والاعلا‎ وقدمت ‎ل الحلو مش‎ <br />

لهؤلاء ظنا منها انها ‎ستطيع التأث‎ ع‎ وحدة ال<strong>حزب</strong><br />

وعمة مناضل‎ه.‏<br />

ان ما جرى من عمل‎ة مقصودة ومخطط لها ب‎ الاطراف<br />

المذكورة أنفا غايتها الاقاء ع‎ وضع العراق المرت‎ك امن‎ا<br />

واقتصاد‎ا واجتماع‎ا ومحاولة ام‎ك‎ة ايران‎ة لتقاسم النفوذ<br />

<br />

ال‎ الهلة اله‎ا‎ل ع‎ العراق والاقاء <br />

تعرف العمل‎ة الس‎اس‎ة واستمرار نهب خ‎ات وتروات<br />

العراق واج‎اله المق‎لة.‏<br />

ان العراق الذي ‎ع‎ش مأساة الغزو والاحتلال والعمل‎ة<br />

الس‎اس‎ة ال‎ جل‎ت اللات ع‎ الشعب والوطن ن‎‎جة<br />

لتو‎ العملاء والساقط‎ وال‎اق لمقال‎د ال‎لاد انما يتطلع<br />

<br />

شع‎ه ا‎ قوى <strong>الثورة</strong> الوطن‎ة و‎ مقدمتها حنا ال‎عث<br />

العر‎ ا‎ لانها ‎ل مخلفات الاحتلال وطرد العملاء<br />

والدخلاء و‎قامة نظام وط‎ احدا من ابناء الوطن<br />

الاصلاء وان ذلك لا‎كون الا بتمسك مناض‎ ال‎عث بثوات<br />

ال<strong>حزب</strong> الفكة وم‎وعه للخلاص الوط‎ وما ذلك ب‎ع‎د<br />

ا‎شأتها وما<br />

<br />

.<br />

لا‎س‎ث‎ <br />

<br />

الاش‎ <br />

<br />

|æˆÞæ†ËÃ×iíÒ†ÃÚ<br />

ð^ße]àÚÍ÷÷]l]†Â<br />

êe÷]^ßfÃ<br />

<br />

ë‚è‚£]Œ^fÂ^‰<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

.<br />

<br />

تعرض ابناء شعبنا الصابر تلعفر ع‎<br />

الا‎ام الماض‎ة ا‎ ا‎شع عمل‎ة قصف<br />

ادت ا‎ قتل الالاف من المواطن‎<br />

ودم دورم ع‎ رؤوسهم ودات ا‎<br />

نزوح ما ‎قرب من الخمس‎ الالف<br />

<br />

مواطن ‎ع‎شون العراق لا مأوى ولا<br />

غذاء ولا أمن ولا آمان كذا نتائج<br />

ما ‎سم‎ه الحكومة العم‎لة<br />

والم‎ل‎ش‎ات العم‎لة لإيران معارك<br />

التحر ح‎ث عمملت ذە<br />

الم‎ل‎ش‎ات المجرمة ع‎ اعدام<br />

المواطن‎ الجملة تنف‎ذا لاوامر<br />

<br />

اس‎ادم طهران وصولة ال‎اطل لا<br />

تدوم و‎ ساعة وجولة الحق ا‎ ق‎ام<br />

الساعة<br />

]æ…„u]JJêÎ]†ÃÖ]gÃÖ]‚•†}]^¾áçÞ^Î<br />

‚è‚¢]íéÂ^Ûjq÷]l^ßéÚ`jÖ]áçÞ^Î<br />

ء ..<br />

<br />

اختصار شد‎د ان قانون التامينات الاجتماع‎ه الذي صوت عل‎ه<br />

مجلس الوزراء الاجماع ق‎ل ا‎ام ‎ع‎ ‎ل وزراء ال‎تل الس‎اس‎ة<br />

الحكومة الحال‎ة وافقوا عل‎ه .. وو است‎ساخ غ‎ مدروس لقانون<br />

<br />

الضمان الاجتما‎ الام‎ المطبق ام‎ا المستقرة س‎اس‎ا<br />

واقتصد‎ا وامن‎ا واجتماع‎ا والذي ‎عتمد الدرجه الاو‎ ع‎ قانون<br />

ال‎ائب الذي اصبح من ا‎‎ موم المواطن الام‎ والغر‎ ح‎ث<br />

‎ل ع‎ ال‎ه المواطن ‎دفع<br />

نعم ‎ل ‎ة عن الب‎ت الملك و العمل والراتب .. والس‎ارە ..<br />

وماء ال‎ .. و المواد الغذائ‎ه .. وطاقة ال‎هاء .. وخدمات<br />

المجاري .. و‎ة استعمال الشارع .. و‎اء الملا‎س .. و‎اء<br />

والم‎ل‎ه .. وغا ال‎ث‎ من متطل‎ات الع‎ش ومن<br />

الاجهزە الال‎وت‎ه<br />

يتخلف عن الدفع ‎خ‎ ب‎ته او تصادر ممتل‎اته او ‎غلق مصدر رزقه<br />

مما جعل المواطن الام‎ ‎عمل ا‎‎ من<br />

٧ ٦ ا‎ معدل<br />

‎١٢‎ساعة متواصله يوم‎ا<br />

ح‎ ‎ستطيع تغط‎ه متطل‎ات<br />

<br />

ا‎ام الاسبع<br />

الحكومه ومصلحه ال‎ ائب ق‎ل متطل‎اته وعائلته<br />

..<br />

اخو‎ العراقي‎ ال‎رام :<br />

<br />

ان من اشار ا‎ ذا القانون واقنع الحكومه العراق‎ة برئ‎سها ووزراؤە<br />

الفوائد من القروض ال‎ استحصال غ‎ لايهمه عل‎ه المواقفه<br />

س‎قدمها للعراق .. والعتب نا ع‎ من يد تمر ذا القانون الذي<br />

واضافه<br />

<br />

ائب العرا‎ قانون ال‎ ‏((تفع‎ل ا‎ ‎امل ‎ش‎ل لتنف‎ذە ‎حتاج<br />

ح‎ ‎سطيع <br />

<br />

ال‎ث‎ من البنود وال‎وط القاس‎ه ع‎ المواطن ))<br />

الحكومه تنف‎ذ ذا القانون لان الاستقطاعات من رواتب الموظف‎<br />

مهما زاد حجم الاستقطاع وسوف تفشل الدوله<br />

<br />

والمتقاعدين لن تك‎<br />

ا‎‎<br />

<br />

بتام‎ رواتب المحال‎ ع‎ ذا القانون ورتفع عجز الموازنه<br />

وا‎‎ ‎ما حصل ساقا وس‎حتاج العراق ا‎ القروض الخارج‎ة ‎ش‎ل<br />

<br />

.. كب‎ <br />

الا‎ارم<br />

<br />

اخو‎<br />

مجلس الوزراء صادق ع‎ قانون التامينات الاجتماع‎ه وو د‎ل عن<br />

قانون التقاعد الحا‎ الذي ناخذ رواتب تقاعد‎ه موج‎ه والقانون<br />

الجد‎د سوف ‎لحق ‎ر كب‎ جدا بروات‎م ‎موظف‎ ومتقاعدين<br />

‏%عن ‎ل سنة خدمه وال‎<br />

ال‎ من‎م<br />

<br />

ح‎ث غلاء المع‎شه و‎<br />

مخصصات الشهادە وحدد الراتب التقاعدي ب‎80‎‏%من الاس‎ كحد<br />

اع‎ والخلاصه الرواتب التقاعد‎ه لجميع المتقاعدين س‎نح‎ ب‎<br />

الف كحد اد‎ و‎880‎ كحد اع‎ وذا الحد الاع‎ ما ‎حصله الا<br />

1<br />

400<br />

من ‎ان رات‎ه الاس‎ مليون ومئة الف دينار مع ملاحظة تغي‎<br />

الاستقطاعات التقاعد‎ه من %10 من الراتب الاس‎ ا‎ %10 من<br />

الراتب الاس‎ زائدا المخصصات ‎افه<br />

الاعزاء قانون التامينات الاجتماع‎ه صادق عل‎ه مجلس الوزراء<br />

<br />

اخوا‎<br />

والان انتقل ا‎ مجلس النواب اذا صوت عل‎ه ال‎لمان<br />

س‎كون ا‎‎ ‎ارثه مع‎ش‎ه منذ 2003<br />

والتا‎ ع‎ السوق العراق‎ة وال‎س‎ة والفقراء<br />

ع‎ المتقاعدين والموظف‎<br />

!!!!!


ّ<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

ّ<br />

<br />

<br />

<br />

ص 15<br />

<br />

‚ñ^ÏÖ]^ãj‰]»JJJ‚ñ]çËÖ]Œæ…‚Ö]<br />

<br />

Dì^é£]E<br />

<br />

ما زرعه من الخ‎ أو من عدمه ح‎اته<br />

ج‎ <br />

الآخرة حصادا وجعل الح‎اة ، <br />

ØéÂ^cêÏu†Úçq<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

لقد جعل تعا‎ لل‎‎ ح‎ات‎<br />

ي‎‎ الناس فإن <br />

ب‎ معاملته <br />

الأو‎ ) الدن‎ا ( .<br />

وقد ذب جمهور من العلماء إ‎ فلسفة مفادا ، أن من ماتت ضمائرم ومات وجدانهم فإنهم ‎عت‎ونه فاقد<br />

مرضات أن ‎شائر <br />

<br />

‎ع‎ ، وذا الأرعة الم‎ت تكب‎ات عل‎ه ف‎ك‎ون الح‎اة الحق‎ق‎ة والأل‎ة المع‎ <br />

<br />

تعا‎ تظهر ع‎ ع‎ادە وتد نوران‎تهم ب‎ناسب طردي ‎لما ازدادت أو خفضت درجات تقهم من تعا‎ ،<br />

<br />

غادر الدن‎ا وو لا ‎علم إ‎ جنة أم نار و ذاب ،<br />

ُ فإنه الدن‎ا درجات التع‎د ، فإن المسلم وو أ‎ضا <br />

و‎ ذلك<br />

ة وو <br />

ە الجنّ‏<br />

أما المؤمن المتقرب إ‎ تعا‎ والمشهور الخلق الرفيع <br />

.<br />

<br />

<br />

‏ّة وو الدن‎ا<br />

الدن‎ا ، ود ع‎ المؤمن من ‎ان محسنا ح‎ث يرى مقعدە الجن<br />

ظهران‎نا لوجدناە ذلك<br />

ومما تقدم ، لو تدبرنا ح‎اة القائد الشه‎د ، صدام حس‎ المج‎د ، ح‎اته الدن‎ا وو ب‎<br />

، ف‎انت ح‎اته تذكرنا ح‎اة الصحاة ومثرم وح‎اة<br />

المحسن‎ مقام تجعله <br />

<br />

المؤمن القوي الذي جمع مكنونه الشخ‎ ‎ل الصفات ال‎<br />

<br />

ان حا‎<br />

‏ُقاتل مع المقاتل‎<br />

ف‎ان لا ‎خاف لومة لائم ، رجل حرب إذا اشتدت أوزارا ورجل سلام إذا انقضت ، ‎ان <br />

شد‎دا م‎ ما اقت‎ <br />

<br />

الأمر ذلك ، و‎ان د‎دنه الر‎ معناا الثوري والجهادي ح‎ث وقد أدرك حجم المؤامرة ال‎<br />

وحدة الأمّ‏ ة وجماا الأب‎‏ّة عموما وجما‎ العراق <strong>الثورة</strong> ع‎ وجه الخصوص ،<br />

التاع‎<br />

<br />

زدم وتقوام ،<br />

وب‎ مع البُ‏ ناة ، ا ب‎ شع‎ه وأم<br />

‎دبرا أع<br />

<br />

الجما‎ <br />

<br />

الخب‎ثة تفك‎ك وتدم‎<br />

والعروة ، و‎ان حق وتحقيق رمزا ّ للأمة وعنوان قوتها وعنفوانها .<br />

<br />

ومثلما ‎ان معلما لرفاقه دروسا العمل الثوري معناە الإ‎ما‎<br />

القوي والراسخ ومعلما <br />

<br />

ته العدل وحازما<br />

داء وأعداء الأمة ومخططاتهم<br />

<br />

<br />

ف‎ان ذلك القائد ال‎ تجسدت شخص‎ته قمة معا‎ الإسلام<br />

<br />

ك‎ف‎ة بناء وت‎ب‎ت الشخص‎ة <strong>الثورة</strong> كرسالة ‎حملها رفاقه وأبناء شع‎ه للأج‎ال<br />

<br />

الحق‎ والمتحقق ، وقف ، و‎أنه محطة انتظار للانتقال من<br />

القادمة ، وقف القائد ع‎ منصة الشهادة ل‎مل لنا درس الح‎اة معناا <br />

<br />

وو ‎ستعد لن‎ل أرفع وسام يناله الع‎د خاتمة ح‎اته الدن‎ا ، وسام الشهادة الذي لطالما ‎ان يتحدث القائد الشه‎د عنه خاصة <br />

الج<br />

<br />

ح‎اة إ‎ ح‎اة ، وقف وقفة الأطال<br />

اء ال‎عث وقادس‎ة صدام المج‎دة<br />

<br />

شهد<br />

، مقاعد الخالدين ، خلود الجنّ‏ <br />

ة وخلود<br />

الأبرار ، وقف ولسان حاله ‎قول ، ا أنا صدام ، أغادر الدن‎ا الفان‎ة إ‎ دن‎ا ال‎قاء والخلود ، وقف اسما لأنه رأى مقعدە نة<br />

<br />

<br />

ذا‎رة الأحرار ، نعم ، إنه القائد الفذ صدام حس‎ الح‎اة وك‎ف نح‎اا لن‎تقل إ‎ دار ال‎قاء وح‎اة الخلود فيها ، إنه الشه‎د المج‎د ، أ‎ أن ‎‏ُغادر<br />

... و أ‎<br />

<br />

ؤون<br />

الح‎اة الدن‎ا إلا أن ‎قدم لشع‎ه عموما ولرفاقه ع‎ وجه الخصوص درسا ك‎ف‎ة لغ ح‎اة الخالدين<br />

، ول‎خسأ الخاس<br />

، علمنا دروسا المج‎د <br />

h†ÃÖ]]çËÏnÚæð^e]<br />

†’ßÖ]îjuæë†ÓËÖ]Üâ^ãqáçב]çè<br />

°f¹]<br />

<br />

<br />

á^âÖ]íÛéÚ]<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

أداء وكتاب وصحفيوا وفنانو العراق وجميع مثقف‎ه<br />

يواصلون جهادم الفكري والثقا‎<br />

<br />

والتعبوي والاعلا‎ <br />

<br />

سح<br />

سح الجهاد جن‎ا ا‎ جنب مع المجادين الاشداء <br />

ال‎رامة وخنادق العز والعزة وذلك مقالاتهم وقصائدم<br />

مس‎سق‎ا من<br />

<br />

<br />

وقصصهم وروا‎اتهم ال‎ ‎س‎ل مدادا مدرارا<br />

منهل معاررك ال‎ف والعزة وال‎رامة الوطن‎ة والقوم‎ة<br />

الاص‎لة ومستق‎ا من نجيع الدم الطهور للمقاتل‎<br />

<br />

والمجادين الابرار خنادق القتال خنادق العز وال‎رامة<br />

ام‎جت فيها دماء المقاتل‎ الاطال مداد القلم<br />

ال‎ <br />

ع‎ عاما م‎عة<br />

<br />

الف والدم العرا‎ الطهور ع‎ خمسة<br />

التضح‎ات السخ‎ة وأروع مثر وملاحم القتال والجهاد<br />

الف ذودا عن الارض والعرض وال‎ف وال‎رامة وذلك<br />

<br />

<br />

فأن مئات القصائد نضحت ساحات الو‎<br />

<br />

تجس‎دا<br />

لصولات مقاتلينا ومجادينا الاشاوس المتصلة ب‎طولات<br />

<br />

<br />

اجدادم تارخ الامة الع‎ة ع‎ القرون معارك<br />

ال‎ف بوجه الزحف الففار‎ مجسدة طولات القعقاع<br />

وخالد بن الول‎د وغم من مقات‎ وافذاذ الامة الاشاوس<br />

<br />

وما قدموە من تضح‎ات سخ‎ة معارك ذي قار وقادس‎ة<br />

قال<br />

العرب الاو‎ ونهاوند وغا من المعارك الخالدة ال‎ <br />

فيها عمر بن الخطاب ) ر‎ عنه ( ‎ا ل‎ت بي‎ و‎<br />

فارس ج‎ل من نار وكذلك طولات ابناء شعبنا العر‎<br />

موك الخالدة بوجه الروم وطولات<br />

<br />

ومجاد‎ه معركة ال‎<br />

<br />

صلاح الدين الايو‎ واصحاه الابرار معركة حط‎<br />

الخالدة لحما‎ة القدس من الغزو الصلي‎ وال‎ ق‎ت<br />

<br />

وقائعها وع‎ مر العصور محفورة ضمائر ووجدان ابناء<br />

الامة الع‎ة ‎ستلهمون دروا الغرة ومعانيها ال‎ل‎غة <br />

مجابهة ‎ل ما يتهدد الامة الع‎ة من مخاطر <br />

الحد‎ث مخطار اغتصاب ال‎ان الصهيو‎<br />

<br />

الع‎ <br />

لفلسط‎ وما<br />

<br />

نجم عن الاحتلال الام‎ للعراق وورثه الاحتلال الايرا‎<br />

ما ‎س‎نفر الطاقات الع‎ة والقدرات الجهاد‎ة لابناء الامة<br />

<br />

الع‎ة ‎لها لصبها المجرى الهادر لمس‎ة النضال القو‎<br />

العر‎ ومجرى كفاح الامة الع‎ة بوجه اعداءا من ‎ل<br />

صنف ولون ... ذا المجرى الهادر الذي ي‎سع ل‎ل روافد<br />

طاقات ابناء الامة ال‎فاح‎ة ما ‎صلب ارادة جهادا الحازم<br />

وحل الهمة<br />

<br />

المثابر بوجه مخططات اعداءا وتركهم <br />

المنكرة ودحر مخططاتهم الخب‎ثة اللئ‎مة ذات الاداف<br />

الامة الع‎ة ومستق‎لها ال‎ار<br />

ال‎ رة ال‎ <br />

الوضاء غ‎ة تمق الارض الع‎ة وتقطيع اوصالها وجعل<br />

<br />

ابنائها يرسفون وصول التجزئة والخضع لتجزئة المجزأ<br />

وتقس‎م المقسم غ‎ة الاستحواذ ع‎ ال‎وات الع‎ة<br />

<br />

الغرة و‎ مقدمتها النفط والمعادن النادرة ال‎<br />

اعماق وواطن الارض الع‎ة الطارة .<br />

ول‎ن ابناء شعبنا الصابن قد وعوا ما ‎حيق امتهم من<br />

م‎ائد ومخططات تمة رة وم اليوم مدعوون<br />

لاس‎نفار متهم ال‎فاح‎ة ا‎ حدودا القصوى وأمادا<br />

النهائ‎ة لمجابهة المخاطر ال‎ تهدد الامن القو‎ لامتهم<br />

وتروم الاس‎لاء ع‎ ثرواتهم والع‎ث مقدراتهم والاجهاز<br />

ع‎ المستق‎ل الموعود للأمة الع‎ة والمهون جهاد ابناء<br />

المجادين الم‎افح‎ الصابن الذائدين عن حماا<br />

والسان ع‎ خدماتها والمضح‎ الغا‎ والنف‎س من<br />

تغور <br />

<br />

حا‎ ‎ستهدف <br />

<br />

اجل مستق‎لها الواعد الزار مس‎ خص‎ التضح‎ات فد‎ة<br />

<br />

ل‎رامتها وعزتها ومواصل‎ الس‎ قدما دروب النضال<br />

وال‎فاح الدا‎ لتحقيق مستق‎ل الامة الع‎ة الوضاء<br />

<br />

والذي يتجسد بتحقيق ادافها التارخ‎ة الوحدة<br />

والحة والاش‎ ا‎ة والنهوض القو‎ والتقدم الاجتما‎<br />

والعطاء الحضاري المتواصل لخدمة ال‎ ة جمعاء.‏


ص 16<br />

‐<br />

‐<br />

‐<br />

‐<br />

…^ÛÃj‰÷]æl]†e^~Û×Öj§Ñ]†ÃÖ]<br />

êÖæ‚Ö]<br />

á^e^eá]æ‰<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

عنا‎ومرك‎ات مخت‎ات المخابرات<br />

<br />

ارعة ع‎ سنة وضع العراق وشع‎ه مخت‎ التجارب الس‎اس‎ة<br />

الم‎ا‎ة وعد عقود من مخت‎ التجارب المخابرات‎ة الدول‎ة وجاءت<br />

‎ل تلك الاخت‎ارات حص‎لة المخطط الاستعماري والذي وضع منذ<br />

دأت <br />

<br />

، وال‎<br />

<br />

وال‎ والاقتصاد‎ة الس‎اس‎ة العرا‎ ثورة الشعب دا‎ة<br />

ا‎تملت عد ارت‎اط اوا‎ الاستقلال<br />

معركة المص‎ وانطلاق ) المقاومة االعراق‎ة ال‎اسلة ( م‎ا‎ة عد<br />

تموز عام 1968<br />

، ولت‎دأ ا‎<br />

الس‎ا‎ مع الاستقلال الاقتصادي عام 1972 والمعارك الاقتصاد‎ة<br />

العصب الاسا‎ ‎ش‎ل وال‎ الاحت‎ارة ال‎‎ات <br />

التارخ المعا‎ ، لانها لم تكن معركة مت‎افئة ، ‎انت معركة<br />

الس‎اس‎ة مع<br />

وال‎ ت‎نتها ‎افة القوى<br />

للمشارع الصهيون‎ة من الس‎طرة ع‎ اقتصاد العراق و‎ ال‎ ان<br />

المقاومة العراق‎ة و‎ل جيوشها الوطن‎ة <br />

م‎ا‎ مع ال‎‎ات<br />

الوطن‎ة الس‎اس‎ة والجهات المستقلة لت‎دأ طق المشوار الطل<br />

الذي ‎غذي ‎ات الاسلحة والمرت‎طة ‎ش‎ل<br />

نحو الجهاد والمقاومة ح‎ التحر .<br />

الاحت‎ارة .<br />

ش‎ المفاصل<br />

<br />

العراق و‎ <br />

<br />

مع دء معركة ثورة النهوض التنموي <br />

نهوضها مع دول العالم<br />

<br />

من اجل بناء دولة متقدمة عة ت‎سارع <br />

القرن الع‎ ن ، لم ‎كن نالك<br />

<br />

شهدت تطورا عا <br />

الاخرى وال‎ <br />

اي مس‎ب ‎حول دون الاستفادة من خ‎ات الوطن الاقتصاد‎ة<br />

ابناء الشعب العرا‎ واس‎ثمارطاقات الوطن‎ة والخ‎ات <br />

<strong>الثورة</strong> التنمة،‏ ما ان ‎ع النظام الوط‎<br />

<br />

ذە <br />

<br />

بناء الهرم التنموي <br />

العراق ، سارعت ال‎‎ات الاحت‎ارة والتعاون مع ‎افة اجهزة<br />

<br />

المخابرات الدول‎ة من اجل تعط‎ل الم‎ وع التنموي العراق<br />

<br />

ل‎حول دون استفادة الشعب العرا‎ من خ‎اته الاقتصاد‎ة والطاقة<br />

ال‎‎ ة ، ح‎ دأت سلسلة المؤامرات الداخل‎ة والخارج‎ة ضد<br />

الم‎ وع الوط‎ ، استطاعت الق‎ادة الس‎اس‎ة من ق‎ادة المعارك<br />

الاقتصاد‎ة والس‎اس‎ة والنجاح فيها وتحقيق الن‎والس‎طرة التامة<br />

ع‎ المقدرات الاقتصاد‎ة للعراق ، ومعها تم تحقيق الن‎ خط<br />

<br />

المعركة الس‎اس‎ة وحل ‎افة المشا‎ل الس‎اس‎ة داخل<br />

الوطن ومنها ) حل المسالة ال‎رد‎ة ( ب‎‎ ع وتنف‎ذ قانون الح‎م<br />

<br />

وتم تطب‎قه آذار عام<br />

الذا‎<br />

وع الجبهة الوطن‎ة التقدم‎ة عام<br />

1974<br />

1973<br />

‎ل <br />

<br />

متوازي <br />

والذي صدر ‎11‎آذار 1970<br />

<br />

<br />

، والنجاح تحقيق م‎<br />

وانطلقت ‎افة القوى الوطن‎ة ومختلف ت‎اراتها للعمل <br />

المفاصل من اجل النهوض العراق ا‎ مستوى الدول المتقدمة<br />

. <br />

<br />

1975<br />

الحضارة .<br />

ايران والقتال الن‎اة عن الم‎ وع الصهيو‎<br />

ي‎‎‎ امام<br />

<br />

عد الانتصارات ال‎ب‎ة ال‎ حققها النظام الوط‎ لم<br />

<br />

م‎ وع تعط‎ل <strong>الثورة</strong> الوطن‎ة للنهوض التنموي ‎ل المجال سوى<br />

المعركة العسكة الم‎ا‎ة الن‎اة ، ح‎ث دفعت الدوائر<br />

الصهيون‎ة التعاون مع ) الخمي‎ ( واسقاط نظام الشاە و الذي ‎ان<br />

قد حقق نع من التوازن الس‎ا‎ مع العراق عد انهاء المش‎لات<br />

<br />

الجغراف‎ة و‎ما جاء اتفاق‎ة ةالجزائر عام ‏،ح‎ اعلن عام<br />

الشعب العرا‎ وتحض اعلانه العراق ع‎ الحرب الخمي‎ <br />

<strong>الثورة</strong> ع‎ النظام الوط‎ ورفع شعار اسقاط نظام <strong>حزب</strong> ال‎عث<br />

<br />

العر‎ الاش‎ ا‎ العراق والذي اطلق عل‎ه النظام ال‎افر ، ورفع<br />

1979<br />

شعار تحر فلسط‎ ‎مر ع‎ غداد وغا من الشعارات<br />

الاستعمارة من اجل تنف‎ذ ماتم الاتفاق عل‎ه ب‎نهم و‎ الدوائر<br />

المخابرات‎ة للدول الاستعمارة ‏،لم تتوقف ح‎ ‎ش‎ت الحرب<br />

ا‎لول 1980<br />

العراق‎ة الايران‎ة عد دئها من ق‎ل ايران يوم 4 ورغم<br />

ذلك العراق عمل ‎ل الوسائل الدلوماس‎ة من اجل اعاد شبح<br />

الحرب عن العراق وعن الشعب العرا‎ يوم الرد الذي جاء <br />

ح‎ <br />

<br />

‎22‎ا‎لول عام 1980 ولم تتوقف المعركة الا الن‎ الحاسم <br />

<br />

الن‎ العظ‎م 1988‐8‐8 <br />

يوم<br />

<br />

عد ان تجرعت ايران ‎اس السم .<br />

المعركة الم‎ا‎ة واحتلال العراق .<br />

مع انتهاء صفحة المعركة الن‎اة عن الاستعماروال‎ ت‎نتها ايران ،<br />

ح‎ تلتها صفحات اخرى من التمر ع‎ العراق من اجل الوصول<br />

ا‎ الصفحة الاخ‎ة والمرت‎طة الصفحة الاو‎ و‎ المعركة<br />

الاقتصاد‎ة مع ال‎ات الاحت‎ارة عام وليتم احتلال العراق<br />

1972<br />

وسقطت ‎ل الق‎م الاخلاق‎ة الدول‎ة وامام انظار المجتمع الدو‎<br />

<br />

والمؤسسات الدول‎ة ‎افة واش‎ ذا الاحتلال ا‎‎ دولة<br />

من 60<br />

ك <br />

. م‎ا‎ غ‎ لوجس‎ او م‎ا‎ عسكري اش‎اك ب‎ <br />

<br />

وتحولت المعركة ب‎ كفت‎ غ‎ متوازنت‎ ‎ل المقاي‎س<br />

العسكة ، وتحول النظام الوط‎ وفق الخطط المرسومة ا‎<br />

س معركة <br />

يوم 9 ن‎سان 2003<br />

<br />

احتلال غداد <br />

الجبهة الوطن‎ة العراق‎ة ، ال‎فاح المسلح والمعركة الس‎اس‎ة.‏<br />

<br />

لم ‎قت‎ م‎ وع المقاومة العراق‎ة ع‎ تحش‎د الشعب العرا‎<br />

لل‎فاح المسلح ، ل تحشدت ‎ل قوى التحرر الوط‎ للوقوف ضد<br />

الم‎ وع الاستعماري ، وتحركت ‎ل القوى الس‎اس‎ة مختلف<br />

توجهاتها الفكة والس‎اس‎ة والا‎ديولوج‎ة لتحقيق وحدة التواصل<br />

الس‎ا‎ المش‎ك و‎انت من ب‎ ام تلك الاتلافات الس‎اس‎ة<br />

تاسست عام<br />

المقاومة ) الجبهة الوطن‎ة العراق‎ة ( وال‎ <br />

2005<br />

م<br />

تحت عنوان ) الجبهة الوطن‎ة والقوم‎ة والاسلام‎ة ( ، لتل‎<br />

تقودا المقاومة<br />

<br />

وتناضل خط التقاء مع معركة المص‎ ال‎<br />

العراق‎ة ال‎اسلة ‎ل فصائلها ضد الاحتلال وعمليته الس‎اس‎ة<br />

المخابرات‎ة ‏.ولتصل الجبهة الوطن‎ة العراق‎ة ا‎ عقد مؤتمرا<br />

<br />

الوط‎ الذي<br />

ع‎ ن‎سان عام<br />

الحادي و‎ تعت‎ الاطار <br />

جمع أحزاا وقوى وطن‎ة وقوم‎ة واسلام‎ة عراق‎ة والاضافة ا‎<br />

ممث‎ فصائل وطن‎ة مقاومة وتجمعات اجتماع‎ة وممث‎ عشائر<br />

الال‎ام خ‎ار المقاومة<br />

عراق‎ة وشخص‎ات مستقلة ، اتفقت ع‎<br />

‎ل اش‎الها العسكة والس‎اس‎ة س‎‎لا لتحر العراق وطرد ‎ل<br />

<br />

الغزاة والمحتل‎ . وال‎مت الجبهة الوطن‎ة العراق‎ة نضالها<br />

<br />

الوطن‎ة من اجل اقامة نظام س‎ا‎ د‎مقرا‎ العراق<br />

المحرر،وتؤكد الجبهة الوطن‎ة ع‎ التعدد‎ة الس‎اس‎ة والتداول<br />

حقوق المواطنة وعدم التمي‎ وص‎انة واح‎ام ، للسلطة السل‎ <br />

ب‎نهم العراقي‎ ‎س‎ب ، الدين والمذب والقوم‎ة ، وضمان<br />

وحما‎ة الحقوق القوم‎ة والثقاف‎ة للشعب ال‎ردي والقوم‎ات<br />

الاخرى واح‎ام الحة الدي‎‎ة والمعتقدات الفكة والا‎سان‎ة<br />

لجميع العراقي‎ ع‎ قاعدة ) وحدة العراق ارضا وشع‎ا ).<br />

م‎ادئ الجبهة الوطن‎ة العراق‎ة من اجل تحقيق الاداف وانهاء<br />

ع‎ <br />

<br />

2017<br />

. <br />

<br />

مساة الشعب العرا‎<br />

وعملت الجبهة الوطن‎ة العرا‎ ورة تطبيق الم‎ادئ<br />

<br />

الاساس‎ة لحل شامل للوضع العراق اخذين بنظر الاعت‎ار الوضع<br />

الم‎دا‎ العسكري والس‎ا‎ ‏،والموقف العر‎ والاقل‎‎ والدو‎<br />

<br />

‏،وما ‎حقق للعراق وشع‎ه وثورته ادافهم <br />

التحر والوحدة<br />

<br />

‐<br />

والاستقرار والع‎ش ال‎م والبناء واقامة نظامهم الوط‎<br />

الد‎مقرا‎ التعددي الحر وشددت الجبهة ع‎ تطبيق ذە<br />

: <br />

<br />

الم‎ادئ من اجل مصلحة العراق والشعب العرا‎<br />

الغاء العمل‎ة الس‎اس‎ة وتجم‎د العمل الدستور والغاء القرارات<br />

والقوان‎ الظالمة ال‎ صدرت منذ الاحتلال مثل ) قانون اجتثاث<br />

<br />

ال‎عث والمسائلة والعدالة وقرار حل الج‎ش العرا‎ وقانون<br />

اصدار عفو عام،‏ وال‎دء بتطبيق الحوار الوط‎ الشامل والبناء<br />

الال‎ام حقوق العراق ومصالحة<br />

ولا‎س‎ث‎ احدا وقوم ع‎ اساس<br />

ووحدة اراض‎ه،‏ مع ضمان حقوق المواطن‎ وعوائل الضحا‎ا من<br />

خلال قضاء عادل ومستقل .<br />

اطلاق ‎اح الا‎ى والمعتقل‎ والمحجوزن ‎افة منذ دا‎ة<br />

الاحتلال ولحد الان .<br />

‎شك‎ل حكومة وطن‎ة مؤقتة تتكون من المستقل‎ من ذوي<br />

ال‎فاءات والخ‎ة المشهودة والسمعة الطي‎ة لف‎ة انتقال‎ة .<br />

مؤقت ش ك ف‎ه ممثلون من جميع القوى<br />

مجلس وط‎ ‎شك‎ل<br />

الوطن‎ة العراق‎ة تكون او‎ مهماته وضع دستور جد‎د لل‎لاد ‎ل‎ <br />

<br />

طموحات واداف الشعب العرا‎ الوحدة والبناء الوط‎<br />

الشامل<br />

<br />

<br />

<br />

‐<br />

والد‎مقراط‎ة والتعدد‎ة الس‎اس‎ة واح‎ ام حقوق الا‎سان ، وق‎ل<br />

نها‎ة الف‎ ة الانتقال‎ة ‎جري التصت العام ع‎ الدستور و‎ش‎ل<br />

موجب اجراءاته السلطتان التنف‎ذ‎ة وال‎ ع‎ة المنتخبتان .<br />

اعادة بناء القوات العراق‎ة والاجهزة الامن‎ة وفق قوان‎نها وانظمتها<br />

وتقال‎د عملها الراسخة منذ تاس‎س الدولة العراق‎ة الحديثة .<br />

الوط‎<br />

وع العمل للم‎ من م‎دئ النقاط الاساس‎ة عض ذە تعت‎ <br />

والذي جاء التوافق مع الم‎ وع الوط‎ الذي طرحه <strong>حزب</strong> ال‎عث<br />

العر‎ ا‎ والذي طح ف‎ه رؤته للحل الشامل للوضع<br />

والمساة العراق‎ة منذ الاحتلال .<br />

ال‎ <br />

ووضعت الجبهة الوطن‎ة العراق‎ة الم‎ادئ والاسس والثوات <br />

تمثل حقوق الشعب والوطن وال‎ لا‎مكن التنازل عنها او التفط<br />

الاش‎ <br />

بها ‏،وتعمل الجبهة وتأمل ان ‎سلك المحتل طق الحق و‎س‎ند ا‎<br />

ول‎م ب‎نف‎ذا ،<br />

العقل والمنطق والتارخ وع‎ف بهذە الحقوق<br />

عد المأساة ال‎ حلت العراق جراء جمة الاحتلال وا‎سحاه عام<br />

2011<br />

و‎سل‎م العراق ا‎ احزاب تؤتمر الاوامر الايران‎ة ليتحول ا‎<br />

منتقم غ‎ض ‏،وع‎ دول الاحتلال اعادة النظر<br />

<br />

احتلال ايرا‎<br />

والقبول والجلوس ا‎ العراق وشع‎ه ارتكبها حق <br />

ال‎ الجمة<br />

طاولة المفاوضات حقنا للدماء أو مواجهة الهمة المنكرة والمؤكدة<br />

لقواته الغازة واسقاط م‎ وعه الام‎اطوري لله‎منة وال‎سلط<br />

‏،والتا‎‎د ‎درك الاحتلال ان النظام الوط‎ لم ‎س‎سلم وكذلك<br />

‎درك انه قوة احتلال لا‎مكن ان تحل قض‎ة احتلال العراق وضمن<br />

اي اطار الا بوجود القوى الوطن‎ة العراق‎ة وع‎ راسها <strong>حزب</strong> ال‎عث<br />

العر‎ الاش‎ ا‎ لان الاخ‎ و ال<strong>حزب</strong> الحا‎م ال‎ لل‎لاد ح‎ عام<br />

وماتلاا من صفحة المقاومة العراق‎ة وا‎ يومنا ذا دون<br />

اس‎سلام ‏.وذا ماينص عل‎ه ‎ل المواثيق الدول‎ة.‏<br />

ل س‎نت‎ المعادلة العراق‎ة الصع‎ة لتخج من مخت‎ ات التمر<br />

لتعود ب‎ مخت‎ات الحل الوط‎ الشامل ومخت‎ات البناء الوط‎ ؟<br />

2003<br />

الاراب (


ص 17<br />

Ñ]†ÃÖ]àÂÅ^ÊoÃfÖ]àÂÅ^Ê‚Ö]<br />

الاش‎ <br />

Œ^f°Š£]‚fÂܾ^Ò…çŠéÊæÖ]<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

) ان الوحدة العضة للدفاع عن العراق وعن <strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎<br />

ال‎عث ع‎ ّ ع‎ الاجتثاث (<br />

ا‎ عص‎ة ع‎ التغي‎ب ‎ما<br />

من<br />

<br />

ثمة مَ‏ ن ‎جد امش فصل ب‎ الدفاع عن الوطن و‎ الدفاع عن ال<strong>حزب</strong>.‏ و‎ ذا الطح ش‎<br />

الموضوع‎ة اذا ‎ان الحد‎ث عن أي <strong>حزب</strong> آخر غ‎ <strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ ا‎ . لقد برن غزو<br />

العراق واستهداف الغزاة وموظفيهم من الخونة والعملاء لل‎عث،‏ برن ع‎ وحدة عضة ‎ستح‎ل<br />

فصم عراا ب‎ العراق كوطن و‎ ال‎عث ك<strong>حزب</strong>.‏ ونحن اذ ‎سوق ذا التعم‎م الآن،‏ فلأننا ندرك<br />

أولا ان ال‎عض مازال ي‎حث عن وسائل متجددة لتك‎س اجتثاث ال‎عث ومحاولة تهم‎ش وتقل‎ل من منظورات العدوان الجائر وغ‎ المسبوق عل‎ه تحت غطاء تجزئة الدفاع<br />

ا‎ حاجة التقاطع ‎ظل ذا . معزولة عن حالة التصدي دفاعا عن الوطن التصدي من أجل حه حالة و‎ ألا مج‎أة <br />

ا‎ مسارن يُتهم فيهما المت<strong>حزب</strong> الانزواء خلف حالة<br />

الاش‎ <br />

اضاءات عم‎قة تكشف عن حالة التوحد النادرة ب‎ ال‎عث والعراق ل‎س انطلاقا من دوافع ذات‎ة عث‎ة،‏ ل من مسلمات فرضتها نتائج الغزو وعمليته الس‎اس‎ة أ‎‎<br />

زاد و‎سغ ال‎عث الرسا‎ العقائدي المؤمن بوحدة الصلة ب‎ الرسالة القوم‎ة التحررة الوحدوة الاش‎ا‎ة و‎ العراق والأمة اجمالا<br />

مما <br />

وآخر<br />

.<br />

الاحتلال <br />

<br />

<br />

اذا ‎ان غزو العراق واحتلاله ) تحرا ( ‎ما ‎صطلح موظ‎ أعظم مغالطة س‎اس‎ة وأخلاق‎ة فان الذين ‎فصلون الدفاع أو الجهاد أو النضال ا‎ مسار حز‎<br />

ذوات منحلة ساقطة أو م من المضل ل‎ الذين يرددون القول دون فهم لدلالاته.‏ فال<strong>حزب</strong> الذي ‎قدم قراة<br />

الضال‎ المحررن أما من ؤلاء م وط‎ <br />

<br />

الف شه‎د وو ‎قاتل الغزاة ضمن ج‎ش وط‎ و‎شك‎لات شعب‎ة عسكة وأخرى شعب‎ة و‎شك‎لات ح‎ة ص‎غة القتال النظا‎ الدفا‎ من يوم دأ العدوان<br />

<br />

تحت ذرعة الت و‎ عدوان الرجعات المصاحب لأرعة ع‎ عام من الحصار الظالم ووصولا ا‎ ساعة ال‎دء ب‎نف‎ذ الغزو،‏ واستمرارا وتواصلا ا‎ ذە<br />

الساعة عد قراة أرعة ع‎ عام من الاحتلال لا ‎مكن تحت أي وصف يتح‎ العلم‎ة والموضوع‎ة والمنطق الاّ‏ أن ‎كون دم شهداءە و‎ ‎عتهم أمينه العام الرفيق<br />

الشه‎د صدام حس‎ ورفاقه من أعضاء الق‎ادت‎ القوم‎ة والقطة و‎ادر وقواعد ال<strong>حزب</strong> دم شهادة من أجل العراق ومن أجل الأمة الع‎ة ال‎ حمل ال‎عث را‎ات النضال من<br />

طل<br />

<br />

المنك‎ المزورن <br />

١٩٩١<br />

٢٠٠<br />

<br />

ال‎و‎ عام<br />

أجلها .<br />

ولأن ال‎عث قد تعرض لقوان‎ الاجتثاث والاقصاء والمطاردة والاعتقال والتهج‎ وقطع الأرزاق ال‎ نُفذت ع‎ الملاي‎ من أعضاءە فان<br />

الذي ‎فصل ب‎<br />

ال‎عثي‎ قتال <br />

الجسور دفاعا عن العراق خ‎ارا عرو‎ا مستهدفا بوضح لا جدال ف‎ه و‎ القتال ال‎طو‎ دفاعا عن كينونة ال<strong>حزب</strong> وتأرخه وانجازاته الوطن‎ة والقوم‎ة،‏ اِ‏ ن و الاّ‏ جاحد<br />

<br />

م‎غض من ف‎الق الت‎شيع والش‎طنة و أحزاب وم‎ل‎ش‎ات الحق‎ة الامك‎ة الصهيون‎ة الفارس‎ة ال‎ خلقها الغزو ال‎و‎ المجرم للعراق بزعامة أم‎ا أو جال لا ‎متلك<br />

ال‎عث و‎ العراق<br />

الأدوات الفكة والعمل‎ة لمشهد التوحد الوجدا‎ والأخلا‎ والمادي ب‎<br />

١٩٦٨<br />

حققتها حق<br />

<br />

.<br />

<br />

لقد ث‎ت الآن للقا‎ وللدا‎ ان غزو العراق قد جاء لاجتثاث ال‎عث واغت‎ال ق‎ادته التأرخ‎ة الفذة وتدم‎ الانجازات ال‎ ‎ة الح‎م الوط‎ ال‎ع‎ منذ عام<br />

من جهة ولانهاء العراق ك‎لد عر‎ اته المفصل‎ة ع‎ قوى التوازن وحي‎ات ال‎اع القو‎ العر‎ مع الصهيون‎ة والامال‎ة والطائف‎ة الفارس‎ة المتحالفة معهما.‏ ان<br />

وموظ‎ الاحتلال من مرتزقة الأحزاب والمل‎ش‎ات ال‎ عها الغزاة لادارة العمل‎ة الس‎اس‎ة<br />

عمل‎ات تدم‎ التحت‎ة والب‎ الفوق‎ة الممنهج من ق‎ل قوات الغزو <br />

الاحتلال‎ة المجرمة ومنها آلاف المصانع المنتجة لش‎ أنواع ال‎ضائع والمواد الاستهلا‎ة والصناع‎ة وال‎ اوح ب‎ ‎ات انتاج ‎س‎طة وصولا ا‎ نماذج ‎ات القعقاع<br />

العل‎ ال‎حث والجامعات ومرا‎ز الاحاث ومحطات التكنولو‎ وقوالب الانتاج العسكة والال‎ات من المصانع المنتجة للس‎ارات ا <br />

والرش‎د وحط‎<br />

المختلفة وطرق المواصلات والمشارع الاروائ‎ة والزراع‎ة والخدمات ال‎لد‎ة والصح‎ة وتهد‎م مؤسسات الدولة،‏ اضافة ا‎ تدم‎ الصناعة النفط‎ة واعادة ال‎<br />

مع‎ موحد و تغي‎ب منجزات ال‎عث وق‎ادته التأرخ‎ة وشع‎ه الأ والتا‎ فان مقاتلة<br />

،<br />

الاحت‎ارة لتع‎د نهب خ‎ات شعب العراق وتوقف عجلات التنم‎ة ‎لها لها<br />

نج‎اء لا وص<br />

ف لها الاّ‏ الوصف الجهادي الوط‎<br />

<br />

ال‎عثي‎ جبهتهم العت‎دة جبهة الجهاد والتحر ومع حلفاء أبرار أحرار وطني‎<br />

‎ات <br />

<br />

تعاقد م<br />

<br />

ت‎ <br />

<br />

وقومي‎ طائفي‎ غ‎ وسطي‎ واسلامي‎ <br />

له تأث‎ <br />

الب‎ <br />

وغ‎ والقادس‎ة <br />

.<br />

<br />

والقو‎ ّ الم‎ف<br />

لقد شهدت ساحة العراق المحتل ‎شك‎ل العد‎د من فصائل المقاومة منذ عام ٢٠٠٣ غ‎ ان فصائل ال‎عث ق‎ادة الفارس الهمام أم‎ عام ال‎عث الرفيق عزة ابرا‎م و‎اء<br />

وضوعة المقاومة المسلحة جن‎ا<br />

ال‎عث الأشاوس ومنهم ج‎ش رجال الطقة النقش‎ند‎ة ال‎طل والق‎ادة العامة للقوات المسلحة ال‎طلة وحدا ال‎<br />

<br />

ا‎ جنب مع المقاومة الس‎اس‎ة والاعلام‎ة.‏ ان ذا الث‎ات الأسطوري والذي س‎ستمر ح‎ ‎حقق أدافه المقدسة التحر والاستقلال الناجز دون أ‎ة خطط لا نظة<br />

<br />

ث‎تت ولم تناور م<br />

ولا م‎دان‎ة للعودة للسلطة اِ‏ ن و الاّ‏ دل‎ل قاطع مضاف أن ال‎عث لا ‎قاتل تحا،‏ ل من أجل اعادة العراق حرا س‎دا ع‎ا واحدا ‎ما ‎ان منذ الأزل وا‎ الأد.‏


ُ<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

َ<br />

<br />

<br />

<br />

ٍّ<br />

ٍّ<br />

<br />

ُ<br />

ٌ<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

ُ<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

ص 18<br />

3<br />

الآن أف‎ َ <br />

عقرا<br />

اءُ‏ َ<br />

َ فاءُ‏<br />

َ ال‎<br />

تلت‎ ُ أع‎ الناس ِ<br />

<br />

اءُ‏ <br />

<br />

ُ <br />

ِ ٍ <br />

<br />

<br />

ذاكَ‏ ال<br />

ك‎فَ‏ لحظة ذاكَ‏ اماته ِ، و<br />

؟<br />

يومٍ‏ و<br />

والأسماء ؟<br />

يومٍ‏ و<br />

‏..آشور<br />

ر‎اءُ‏<br />

ل‎لةٍ‏ وضحاا<br />

طئت فوق ؟<br />

؟ ‎ذن ؟..‏<br />

<br />

<br />

†ÃÖíè†Ãl]…^j§<br />

<br />

2003‚Ãe^Ú<br />

(1)<br />

ê×ÿrjÖ]ÿÝçèÔéÖcçÞ…_ŁkßÒ<br />

<br />

‚u]çÖ]‚fÂÑ]‡†Ö]‚fÂ<br />

َ .. لا ‎جوز َ<br />

ُ ِ وال‎<br />

<br />

àçÖ]‡çÚ†ÖŒ†ÓÚêÎ]†ÃÖ]†ÃÖ]<br />

–<br />

<br />

المتلمق‎ من ال‎ثن أوام العرا‎ ّ الشاعر دد<br />

<br />

للأحتلال الأم‎ ع‎ العراق والسائن خ‎ إيران<br />

والراقص‎ ع‎ أنغامها إيران الحالمة بتدم‎ ‎ل ثقافة<br />

<br />

جم‎لة العراق منها ثقافة الولاء للوطن وثقافة<br />

الأع‎از الرموز ..<br />

<br />

لقد أستطاع الشاعر العرا‎ أن ي‎‎ت أنه شاعر وطن<br />

ول‎س شاعر لاط .. إنه شاعرقض‎ة وموقف فالتغ‎<br />

الرموز الوطن‎ة والقوم‎ة ال‎ نا‎ت قضا‎ا الأمة<br />

وال‎ام<br />

الع‎ة ورفعت من شأنها ب‎ الأمم و موقف<br />

ت‎‎ت<br />

ال‎ رموز خالدة مثل الحد‎قة ل‎س <br />

فالأمة ال‎ <br />

فيها الأشجار ومثل الصحراء القاحلة وال‎ح‎ة الجافة<br />

لا م‎اە ..<br />

حاولت الما‎نة الأعلام‎ة الام‎ك‎ة والأيران‎ة الن‎ل –<br />

من شعراء العراق وتقد‎م صورة مقلة عنهم عندما<br />

<br />

وصفتهم ‎شعراء ال‎لاط الذين ‎غالون مدح الأمراء<br />

والسلاط‎ مقال حفنة من الدناي‎ والقروش والعطا‎ا<br />

أرا‎ ....<br />

الاخرى ‎الس‎ارات وقطع <br />

جدة <strong>الثورة</strong> تفتح ذا الملف و‎سلط الضوء ع‎<br />

شعراء الموقف والقض‎ة ، شعراء أنخرطوا وع<br />

المقاومة والمجابهة منذ الساعات والأ‎ام الأو‎<br />

فأ‎شدوا للوطن وأ‎شدوا ضد الأحتلال وأ‎شدوا لرموز<br />

الأمة الذين قارعوا المحتل الأم‎ وقدموا أرواحهم<br />

قراب‎ للوطن ..<br />

م‎ <br />

<br />

ولأن صدام حس‎ أث‎ت أنه لم ‎كن يوما ما رئ‎س –<br />

لدولة أو زع‎م ل‎لد ل و قائد الأمة وو عنوان من<br />

عناون مجدا وصمودا عندما وقف ع‎ أرجوحة<br />

الشهادة ‎ل عنفوان وصلاة لي‎‎ت للأعداء ق‎ل<br />

<br />

الأصدقاء أنه أسطورة من أساط‎ الشجاعة ذا <br />

ال‎ون الواسع وأنه حر من احرارا وثائر من ثوارا<br />

فماذا يد الشاعر أ‎‎ من ذا ل‎كتب قص‎دته ل<br />

و‎دع ‎ما لم ي‎دع من ق‎ل <br />

ولأن رموز الوطن عد الأحتلال الأم‎ ع‎ العراق<br />

<br />

م المقاومون الشجعان ، المراطون ساحات<br />

النضال والجهاد _ سنعرض قصائد تغنت برموز<br />

المقاومة والنضال وتغنت الوطن الجح و‎شعبنا<br />

الصامد الصابر المح‎سب وو ‎صد ص‎ە ّ وصمودە<br />

أع‎ جيوش وقوى الظلام<br />

–<br />

قوى الأحتلال ومخلفاته ّ<br />

<br />

من التنظ‎مات الأراب‎ة المدعومة أمك‎ا وأيران‎ا<br />

أمثال القاعدة وداعش والحشد الشع‎ والمل‎ش‎ات ..<br />

لستُ‏ أرث‎ك ُ ِّ الر ثاءُ‏<br />

‏ُر‎ الجَ‏ لال اءُ‏ ؟<br />

ك‎فَ‏ ي<br />

لستُ‏ َ أرث‎ك ‎ا َ كب‎ المَ‏ عا‎<br />

ُ المَ‏ عا‎ ‎شاء<br />

و كذا<br />

كذا تصعَ‏ د<br />

َ وفيها مِ‏ ن مجدِ‏ ەِ‏ لألاءُ‏ <br />

ُ نجم .. ُّ ترتج حَ‏ ولهُ‏ الأرجاءُ‏ ُّ ‏َستقر ال<br />

‏َعلو..‏ ت‎ المَ‏ حاجرُ‏<br />

وو<br />

ُ<br />

<br />

غر‎<br />

َ قفة ُ ُ ال‎طولة ِ<br />

دار ەِ‏ َ م كذا<br />

َ<br />

أنداءُ‏ سناە َ و‎لها ُ <br />

<br />

َ ي ُ جنح ال<br />

ٌ َ َ و ماءُ‏<br />

َ ٌ ر فيها<br />

َ ؤومٌ‏ .. نق‎ة ٌ.. عصماءُ‏<br />

ا َ وتقاا<br />

ْ <br />

ُ<br />

*<br />

َ َ يوم َ التج <br />

‏ُر‎<br />

لستُ‏ أرث‎ك..ك‎ف<br />

روح ‏ِللخُ‏ لدِ‏ و َ ضَ‏ وء<br />

لا اختلاجٌ‏ بها،‏ َ ولا كد<br />

ر<br />

ضخمة ‏ٌ..فرْ‏ ط َ ك‎<br />

‎ستوي المَ‏ وتُ‏ َ عندا وال‎قاء<br />

كنتُ‏ أرنو إل‎ك<br />

َ كنت شمسا ً تح‎طها ظلماءُ‏<br />

أسدا<br />

وأم‎ هِ‏ دَ‏ ماءُ‏<br />

و ُ سفِ‏ رُ‏ َ الوجهِ‏ ، صَ‏ لتٌ‏<br />

ب‎نما ُّ ال‎ل أوج<br />

كذا و<br />

َ ك‎ف أك‎كَ‏ ؟..لا ‎ليقُ‏ ال‎اءُ‏<br />

أفت‎ْ وأنتَ‏ نجم ٌ تلالا؟<br />

ك‎فَ‏ ي‎ إذا استقامَ‏ الض‎اءُ‏ ؟<br />

َ كنت َ طوقته ُ قرود ٌ<br />

ا حفتْ‏ <br />

و َ ‎الفجر َ م<br />

ُ ه ٌ سوداءُ‏<br />

َ قفة ُ المعا‎ ‎شاءُ‏<br />

َ ُ ق َ ر مزا ً<br />

1<br />

أفت‎ْ وأنت ‎شه<br />

َّ<br />

حد أنْ‏ أشفقتْ‏ عل‎كَ‏ السماءُ‏<br />

فرْ‏ ط ما كنتَ‏ تدفع<br />

أرض و ‏َف‎ضُ‏ َ منك البَ‏ هاء<br />

لستُ‏ أ‎ َ عل‎ك ‎ا ألق ُّ ن‎ا<br />

<br />

مجدِ‏ ا العل‎اء<br />

أ‎ لادي<br />

أنا أ‎ العراق..‏<br />

<br />

ال لحظة ‏ٍطواا <br />

‏ُطأ‎<br />

مَ‏ جد هوي َ الإاءُ‏ ؟<br />

ب‎ َ ل‎لةٍ‏ ‎ا لادي<br />

يتدا‎ للأرض ذاكَ‏ البناء<br />

ب‎ َ ل‎لةٍ‏ تتلا‎<br />

ف‎كِ‏ تلكَ‏ الوجوە<br />

‎ل ذاكَ‏ التارخ..‏ال<br />

ُّ<br />

أردو..‏ وأور..‏ والو<br />

ب‎ ‎لها<br />

و امها َ الأعداء<br />

و ْ ُّ أي حرمة ‏ٍللذي أ<br />

َ وماذا أ‎ َ لدينا الفناء<br />

ذِ‏ مة ‏ً؟؟..‏ ُّ أي ذِ‏ مة ‎ا ٍ لادي<br />

ق‎تْ‏ ف‎كِ‏ لم تطأا ِّ الدماء<br />

أز‏ِ‏ ْ قت ُّ ؟..أي عِ‏ رض ٍ<br />

أي نفس ‏ٍما<br />

ُّ<br />

ُ ؟<br />

ُ ‏ِالأدن‎اء ؟<br />

<br />

لم ‎لغ ْ عفافه<br />

أي نكراءَ‏ لم َ تمار سْ‏ إ‎ أنْ‏<br />

ُّ<br />

َ الناسُ‏ أنها نكراءُ‏ ؟<br />

َ ِّ ‎ل ذاك<br />

َ التعا‎ ؟<br />

<br />

ُ وا؟<br />

<br />

كذا؟..‏ عد<br />

‏َعد َ ‏..‏كذا الناسُ‏ ساء<br />

2<br />

َ الح‎مة ُ العظ‎مَ‏ ة ُ شاءَ‏ تْ‏<br />

‎حتها ْ ال‎لاءُ‏<br />

ُ وا؟<br />

َ ى<br />

اءُ‏ َ<br />

َ عي‎ك<br />

َ َ ذاك الز<br />

أم <br />

ل‎لادي أن<br />

ل‎ى ألها إ‎ ِّ أي ذل<br />

َّ و العظ‎م ِ أفاء<br />

عد<br />

َ ل‎وا ك‎فَ‏ لحمهم يتعاو<br />

حوله ُ الأق اءُ‏ والغ<br />

فإذا الأعدون ْ مح ضَ‏ أ‎ف ٍّ<br />

اءُ‏ أق ‎لها والس‎ا‎ ُ <br />

َ سد<br />

ُ ُ جاءوا<br />

*<br />

أيها الهائِلُ‏ الذي ‎ان َّ ا<br />

<br />

وجوە ‏ِالغزاة ‏ِمِ‏ ن ح‎ث<br />

‎ان َ محضُ‏ اسمِ‏ هِ‏ إذ ا ذَ‏ ‎رُ‏ وەُ‏<br />

‏ْفها الأش‎اءُ‏ <br />

َّ تتعرى مِ‏ ن ز<br />

و ُ المُ‏ ب<br />

َ و ‎ادُ‏ المن‎بُ‏ ، لولا َّ الر جاءُ‏<br />

كنتَ‏ ر<br />

ْ حلمت عمرَ‏ ا ه ِ الأبناءُ‏<br />

‎ل ب‎تٍ‏ مِ‏ ن العروةِ‏ ف‎هِ‏<br />

ُّ<br />

منكَ‏ س‎<br />

فتلاقتْ‏ عل‎هِ‏ أبواب<br />

لا وقاءا ً.. فأينَ‏ منها الوقاء<br />

أغلقوا عل‎كَ‏ َ د را ً ولمّ‏ ا<br />

فتحوا َّ اقشعر ح‎<br />

سالَ‏ ٌ غاب مِ‏ ن الد<br />

ل‎غداد َ ضاق عنهُ‏ الفضاءُ‏<br />

لم تد ْ ‏َع شاخِ‏ صا ‏ًع‎ الأرض ِ إلا<br />

لد الصوى َّ الص َّ م اءُ‏<br />

ثم ‎ضَ‏ تْ‏ بنا مَ‏ لاسِ‏ عُ‏ ها السودُ‏<br />

َّ<br />

ما اجَ‏ َ حقدا الأُجراءُ‏<br />

ٍ دار ‎ل<br />

ُّ<br />

<br />

مهدِ‏ ەِ‏ عق ٍ طفل ‎ل<br />

ُّ<br />

َ وانزوى ألنا ‎أن ْ لم يرَ‏ وا<br />

ألنا طولَ‏ عمرم أباءُ‏ <br />

المُ‏ روءاتُ‏ تق‎ كذاكذا<br />

كذا كذا ‎كونُ‏ الو<br />

أنْ‏ َّ تعض ال‎د دَ‏ فعَ‏ تْ‏ عنكَ‏<br />

ف‎ قطعها يَ‏ زولُ‏ الح‎اءُ‏<br />

<br />

َ وغدا ‏ًح‎<br />

فكف ‎أختِها ب‎<br />

ٌّ<br />

لا..‏ وحاشا العراق..لستَ‏ عراقا ً<br />

لو تمادى َ عل‎ك ذا ال‏َ‏ اءُ‏<br />

لستَ‏ أرضَ‏ ّ الثوار لو َّ ظل فينا<br />

ْ فض لُ‏ عِ‏ رق ٍ لم تجر ‏ِمنهُ‏ الدِ‏ ماءُ‏<br />

أنهُ‏ َ م َّ ر ال‎ابِ‏ ولم ‎سمَ‏ عْ‏<br />

َ وقد َّ ضج <br />

فسلامٌ‏ عل‎كِ‏ أرضَ‏ الشهاداتِ‏<br />

<br />

أرضكِ‏ الشهداءُ‏<br />

و ‎ا َ آخرَ‏ الرّ‏ ا‎اتِ‏<br />

النداءُ‏ ال‎ابِ‏ <br />

<br />

تتا‎ <br />

َ ٌ سلام عل‎ك<br />

َ ُ العفاء ؟<br />

َ ٌ س‎ف س‎<br />

<br />

َ ُ له ، َ وو َ الخلودِ‏ ، مضاءُ‏<br />

و َ َ ُ م ٌ غمد ، فإذا ما<br />

ما نالَ‏ مِ‏ ن سناك<br />

لا،‏ وحاشاكَ‏ ‏..أنت<br />

و<br />

ي‎ة ‏ٌو<br />

ُ س َّ ل ‎‏َجري مِ‏ ن شفرَ‏ ت‎هِ‏ الض‎اءُ‏ <br />

كذا أنتَ‏ غائ‎ا ً.. فإذا ما<br />

قِ‏ ‎لَ‏ ميْتا ، ْ فلتخجل ‏ِالأح‎اء<br />

ُ ر َّ ب موتٍ‏ عد<br />

كذا ُّ جدك<br />

ُ<br />

ْ َ ل الح‎اةِ‏ جم‎عا ً<br />

راءُ‏ يُ‏ الحس‎ ُ َ<br />

4<br />

لا ت ‏َعْ‏ س‎دي،‏ و َ َ حاشاك ، َ أنت ال<br />

ج‎لُ‏ ال لا ُّ تهزە ُ الأنواءُ‏<br />

نحنُ‏ ن‎ ب‎كَ‏ .. مازال<br />

منكَ‏ ذاك<br />

لم يز<br />

َّ عاز عُ‏ النك‎اءُ‏<br />

تتق‎هِ‏ الز <br />

ف‎هِ‏ قومٌ‏ لو أطبق<br />

ُ أوقدوا كوكب ِّ ماءِ‏ َ و ضاءُ‏ وا<br />

َ أنت أدرى بهم فهم مِ‏ نكَ‏ عزمٌ‏<br />

واءٌ‏ ، و<br />

ُ مام..لو أطفئ ْ ‏َت َّ غرة ُ الشمس ِ<br />

َ و دِ‏<br />

ُ قناد‎ل َّ مالهن انطِ‏ فاءُ‏<br />

َ ج انَ‏ َ النهن ِ تجري ل‎س‎<br />

فل‎سلْ‏ ز َ أرضِ‏ ها كلاءُ‏ <br />

َ فينا<br />

َ ُ الشمخ والاء<br />

َ منك َ زو<br />

َ ل ْ عراقنا<br />

َ ُ ال‎ون ل‎لا ً<br />

َ الد<br />

َ َ نخوة ٌ شماءُ‏<br />

و َ<br />

*<br />

لا تُ‎ ‏َعْ‏ س‎دي،‏ و َ ْ نم ادئ ال‎ال ِ<br />

قرَ‏ العيون ِ.. فالأن‎اء<br />

سوفَ‏ تأت‎ك َ يوم ٍ َّ أن ال<br />

أرضَ‏ دار َ َّ ج فيها ِّ الض‎اء<br />

ُ<br />

َ ذات<br />

َ ْ ت ، َ وض<br />

َ<br />

ُ ، لولا َ التو‎<br />

َ مزا ً لفار س عرَ‏ <br />

ٌ َ و ٌ شمعة َ و غطاءُ‏<br />

ُ أ‎<br />

ُ ؟<br />

الهواءُ‏<br />

ِ والثعاب‎ <br />

َّ<br />

‎اد َ<br />

َ غته ُ، ح‎<br />

<br />

ُ َ الموت لل<br />

ُ ؟<br />

َ الد<br />

ُ ؟<br />

اء ُ َ ؟<br />

.. تر‎ َ<br />

أت‎ <br />

ك‎فَ‏


َ<br />

ُ<br />

ْ<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

ُ<br />

ُ<br />

َ<br />

ّ<br />

ُ<br />

<br />

ُ<br />

<br />

ُ<br />

َ<br />

َ<br />

ُ<br />

ْ<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

ُ<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

ُ<br />

َ<br />

ِّ<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

ّ<br />

َ<br />

ُ<br />

ُ<br />

ُ<br />

َ<br />

َ<br />

<br />

َ<br />

َ<br />

ُ<br />

َّ<br />

<br />

<br />

َ<br />

َ<br />

َ<br />

ُ<br />

َ<br />

ُ<br />

َ<br />

<br />

َ<br />

َ<br />

ُ<br />

َ<br />

َ<br />

ص 19<br />

<br />

َ و َ<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

( 2 )<br />

[°jé¹]ÿØ_^èàè_±c<br />

…‚ße‚Â…<br />

<br />

ودم‎ دماء ُ<br />

..<br />

<br />

كا‎<br />

أ‎ك‎ <br />

ومثلك ‎َ‎‎كي عل‎هِ‏ ال‎كاء ُ<br />

ل ‏ُما و<br />

<br />

العيون ‏ِالدمع<br />

<br />

ال‎لام ‏ِالرثاء ُ<br />

َ أسه<br />

وأصعبُ‏ ما <br />

َ ولكنني انتقي أحرُ‏ في<br />

كما تنت‎<br />

ِ ‎اء ُ<br />

دَ‏ معَ‏<br />

<br />

رثا‎ ، وأدري<br />

اء ُ<br />

ّ ‏ُالمرَ‏ اثِي َ<br />

َ اقِ‏ ف ٌ<br />

ا ‎شاء ُ<br />

جز ‏ُم‎ و َ أعْ‏<br />

ها ال‎<br />

أمامك ‏َكل ‎<br />

قِ‏ فْ‏ و<br />

َ وقفت ‏َكأنْ‏ لمْ‏ َ<br />

كما شِ‏ ئت ‏َموت َ ك لا مَ‏<br />

َ الو َ راء<br />

توَ‏ َ ارى إ‎ ح‎ث ‏ُما <br />

َ ر و َ اء َ ‏ٌوما في الخفاءِ‏ خفاء ُ<br />

َ ار<br />

ه ‏ُمشفِ‏ قا ‏ًفارتق‎ت<br />

‎َ‎تَ‏<br />

تد<br />

ا لحاقا ً‎ك ‏َالإرتِقاء ُ<br />

َ و أع‎‏َ‏<br />

فك‎فَ‏ موتٍ‏ كموتِك َ‎ذا<br />

ز<br />

‏ُعَ‏ ّ زى ، وك‎فَ‏ ‎كون ‏ُالعَ‏<br />

ن<br />

أنْ‏ تُعِ‏ يقَ‏ الأسودَ‏<br />

و <br />

ٌ ق‎ود فتجْ‏ رَ‏ اعل‎ها الجِ‏ رَ‏ اء ُ<br />

َ اء ُ<br />

* * *<br />

َ أي فالدمع<br />

ناء ُ<br />

ْ تفس‎ للعَ‏<br />

َ ما الفخرُ‏ <br />

جد َ ار ُ ٌ<br />

<br />

أقول ‏ُلنف‎ اد<br />

ثق ِّ ‎ه ‏ُالإتِكاء ُ<br />

أع‎ذكِ‏ أن ناء<br />

طقا ُ ‏ًفيهرب منكِ‏ العَ‏<br />

أع‎ذ ‏ُالتفاتاتِكِ‏ الموجعات<br />

عاقُ‏ أقدامِ‏ َ هن ‏َاقتِفاء ُ<br />

ة ‏ُح‎ث ‏ُالوَ‏ فاء<br />

َ وأنتِ‏ الوَ‏ فِ‏ ‎ ِّ<br />

شحِ‏ ‎ح َ ‏ٌو َ ح‎ث ‏ُالدمع ‏ُازدِ‏ َ راء ُ<br />

إذا ما رأ‎تِ‏ انحِ‏ ناءَ‏ النفوس<br />

ك‎‎رٌ‏ ع‎ مثلِ‏ كِ‏ الإنحِ‏ ناء ُ<br />

فلا تعج‎ غاءِ‏ الزمان<br />

فأشرَ‏ فُ‏<br />

ُ<br />

غاء<br />

مِ‏ ن <br />

الزمان ‏ِال‎‏َ‏ َ <br />

ما <br />

* * *<br />

<br />

تٍ‏<br />

أ ِّ ‏ُقدم ‏ُحز‎ أن‎قا ‏ًلِ‏ م‎‏ْ‏<br />

‎<br />

ك‎ الحَ‏<br />

أن‎ق ‏ٍو‏ُرجِ‏ ف ّ ُ <br />

تقو َّ سَ‏ ضِ‏ لعِ‏ ي ع‎ ق‎ر ەِ‏<br />

انِ‎‎هِ‏ الردَ‏ اء ُ<br />

و ّ ‏َع‎ جَ‏<br />

َ وما اظلمّ‏ ‏َأفق تم ‏َإلا<br />

اء ُ<br />

َ ُ زر<br />

ٌ َ و أعْ‏<br />

<br />

َ ، فكلّ‏ ‏ُشحُ‏<br />

أضاء و‎ ض<br />

َ و ل‎ مْ‏ أخفِ‏ طاوقه ‏ُخِ‏ ‎فة ً<br />

ولمْ‏ أطل َ ‏ِوج‎ لغ‎ي الطِ‏ لاء ُ<br />

‏َا طالما ق‎ل ‏َما أنت ‏َو <br />

و<br />

َ الوَ‏ ْ<br />

اء ُ<br />

َ ِّ ال َ<br />

َ اتُ‏<br />

َ<br />

م ُ أضحَ‏<br />

ك ُ‎لْ‏ ما أنا و<br />

تمرّ‏ ‏ُأمامي نتوء هم<br />

اعِ‏ ‎دِ‏ ِ نَ‏ انتِشاء ُ<br />

َ و ‎لّ‏ ‏ُتجَ‏<br />

َ وأوجِ‏ د َ ذرا ‏ًلهذا الغ‎اء<br />

َ و أعْ‏ َ جز ‏ُأنْ‏ ُ َ عذر الأغ‎‎‏َ‏<br />

اء ُ<br />

ُ عُ‏<br />

َ وما ال‎ مُ‏ جحِ‏ ٌ ف ، أو أطال َ<br />

َ واءِ‏ الخِ‏ و<br />

وقو‎ أمام ‏َالخِ‏<br />

وكم ‏ْمِ‏ ن دَ‏ عِ‏ يّ‏ ‏ٍر َ مَ‏<br />

َ اء ُ<br />

اە ‏ُالزمان<br />

الأدعِ‏ ‎ وكثر ٌ‎مو ، أما‎ <br />

‏َعل‎ قُ‏ فوق ‎<br />

ف‎<br />

َ و أشفَ‏ قُ‏ مني عل‎هِ‏ الحِ‏ ذاء ُ<br />

غبٌ‏ وأوج<br />

اء ُ<br />

ارا ً<br />

غُ‏<br />

<br />

َ حِ‏ ذا‎<br />

* * *<br />

<br />

َ ع ‏ُما الغب<br />

َ اء ُ<br />

<br />

التِفاتاته ‏ُوالدروبُ‏ انزو<br />

افا<br />

َّ ‏ِت ‏ُفوق ‏َظهوراِ‏ لمسَ‏<br />

تنط‎ ْ ء أيها الإنطِ‏ فاء ُ<br />

ت ،ِ لا <br />

و‏َر‎ عي‎هِ‏ َ صوب العِ‏ رَ‏ اق<br />

ملأ ‏ُتلحت‎هِ‏ الرج<br />

اء ُ<br />

َ ى<br />

َ ْ<br />

و َ َ<br />

أطِ‏ ل<br />

ال ‏َكف‎ك ‏َإن َّالمد<br />

نحِ‏ ‎ف ٌ ، وما للأ‎<br />

َ و صِ‏ حْ‏ مِ‏ ن ع‎دٍ‏ سَ‏<br />

وصوت ‏ُالغبِ‏ الم ُ عَ‏<br />

ف اعتِلاء ُ<br />

ِّ<br />

لام ‏ٌعل‎ك<br />

عوَ‏ اء ُ ‎ ّ<br />

سلام ‏ٌع‎ الس‎فِ‏ ْ قد ُ أغمدوە<br />

وذي الأرضُ‏ غمد ‏ٌله ‏ُوارتِقاء ُ<br />

سلام ‏ٌع‎ الق‎ َ ‏ِك‎ف استطاعَ‏<br />

اتساعا ‏ًل‎ َ دفن ف‎هِ‏ الضِ‏ ‎‏َ‏<br />

ْ<br />

سلام ‏ٌع‎ د ةٍ‏ أفلتت<br />

اء ُ<br />

َ اتِلاء ُ<br />

َ معَ‏<br />

‎د‎ها مِ‏ نَ‏ الحزن ‏ِوو<br />

وألقت ‏ْع‎ ق‎رەِ‏ نفسها<br />

دل َ ‏َثوب اللقاءِ‏ اللقاء ُ<br />

و َّ<br />

أخ‎را ‏ًعرفنا تموت ‏ُالج‎ال<br />

ول‎ ع‎ جان‎‎ها الغِ‏ طاء ُ<br />

ف‎ َ عدك ّ ‏َكل ‏ُالعِ‏ رَ‏ اق ‏ِدمع ٌ<br />

و َ عدك ّ ‏َكل ‏ُالعِ‏ رَ‏ اق ‏ِدِ‏ ماء ُ<br />

ّ ‏ُالق‎ور<br />

َ َ<br />

و َ ضَ‏<br />

و َ مَ‏<br />

اقتْ‏ موتاە ‏ُكل<br />

ّ ل ‏َمِ‏ نَ‏ الم‎ت‎ن ‏َالعَ‏ رَ‏ اء ُ<br />

وأ‎شع ‏ُما <br />

المواجع ‏ِشعبٌ‏<br />

<br />

دِ‏ ماە ‏ُوماء ‏ُالمجاري س وَ‏ اء ُ<br />

ف‎ا أ‎ها النائِم ‏ُالمستف‎ق<br />

وا أيها الغاضِ‏ بُ‏ المستضاء ُ<br />

نادِ‏ ‎ك<br />

َ دا ‏ًحاسِ‏ را ً<br />

ستنجِ‏<br />

َ مُ‏<br />

‎كِ‏ ‎ك ‏َق‎ل ‏َالمنادِ‏ ي النِد َ اء ُ<br />

فل‎س ْ ت طِ‏ ‎‏َ‏ اعكَ‏ أن ‏ْلا تقوم<br />

وأنتَ‏ فتىً‏ ما احتواە َ ‏ُاحتِواء ُ<br />

‎‏َعض ّ ‏ُعل‎ك َ العراق ُ ال‎د‎ن<br />

ففي كل ِّ‎وم ‏ٍله ‏ُكلاء ُ<br />

تلا‎ ع‎ موتِنا الخانعون<br />

<br />

وكلّ‏ ‏ٌله ُ ‏ُثأرە ‏ُوالعَ‏<br />

وأما ُ الدمى فهي مأمور<br />

د َ اء ُ<br />

َ ة ٌ<br />

ؤرجحُ‏ ها وَ‏ اءِ‏ الهوَ‏ اء ُ<br />

نا<br />

ولا أس َ من موتِ‏ نا ، موتُ‏<br />

‎رّ‏ ر َ ة ‏ُالأتقِ‏ ‎اء ُ<br />

ول‎س ‏َمهِ‏ ما ‏ًعل ‏ُال‎ساء<br />

ل‎ر‎ و‎ستمتِعَ‏ الأصدقاء ُ<br />

غني لِ‏ ل‎لاە ‏ُحتى<br />

اله<br />

<br />

الغِ‏ ناء ُ<br />

‏ُغ‎ <br />

َ ن ْ<br />

شاء ُ<br />

ُ ُ ە الصفو<br />

<br />

<br />

وكل ٌُ ّ<br />

قِ‏ يءَ‏ ع‎ م <br />

فهذا ن‎يّ‏ ٌ،، وذا ن‎يّ‏ ٌ<br />

لِ‏ هذا لِ‏ وَ‏ اء ٌ،، لِ‏ هذا لِ‏ وَ‏ اء ُ<br />

ون<br />

َ و ‎لّ‏ ‏ُن‎يّ‏ ‏ٍله ‏ُتاعُ‏<br />

ّ وكل ‏ُن‎يّ‏ ‏ٍله ‏ُما َ<br />

وأسأل ‏ُمستهجنا ما أراە<br />

ُ و‎ستهجن الم‎تل‎نَ‏ ال‎‏َ‏<br />

ملك ‏ُالغاص‎ون<br />

لكي ينح‎ فوقها الأن‎‎اء ُ<br />

لاء ُ<br />

* * *<br />

دٍ‏ <br />

فأي َُ ّ<br />

إ‎ أين ‎َ‎ا َ ر َّ فة ‏َالضلع ‏ِتم‎<br />

توقفْ‏ ، فنحن ‏ُإل‎ك ‏َظِ‏ ماء ُ<br />

توقفْ‏ ً قل‎لا َّ فإن الفِ‏ رَ‏ اق<br />

طل ‏ٌوكلّ‏ ‏ُالمح‎‎ن<br />

َ جاؤوا<br />

أضلاعِ‏ ُ هم ْ<br />

ضيءُ‏ الوفاء <br />

ُ الم حِ‏ ِّ ب الوفاء ُ<br />

وأجملُ‏ ما <br />

توقفْ‏ ً قل‎لا فما للدمع<br />

انتِ‏ هاءٌ‏ وما للفِ‏ راق ‏ِانتِهاء ُ<br />

إلى أ‎ن ‎َ‎ا ص‎حنا راحِ‏ ل ٌ<br />

َ ف‎عدك ‏َكلّ‏ ‏ُالل‎ا‎ مسَ‏<br />

ما<br />

وت‎ك‎ك َ ‏َدجلة ‏ُإذ ‏ْقل‎<br />

كى راحِ‏ لا ‏ًعن شواط‎هِ‏ ماء ُ<br />

إلى أ‎ن ‎َ‎ا أجملَ‏ الم‎ت‎ن<br />

َ وك‎ف تعَ‏ افُ‏ َ النجوم السماء ُ<br />

اء ُ<br />

فد ‎ت َ ‏َالعِ‏ رَ‏ اق ما َ تستط‎ع<br />

فهلْ‏ عد َ‎ذا الفِ‏ َ داءِ‏ فِ‏ َ داء ُ<br />

إ‎ ح‎ ق ‏ُشمس ‏ُالعراق<br />

اء ُ<br />

قل‎ وأرفع ُ <br />

<br />

َ َ داعا ،ً ُ وعض َ الود<br />

وغسل ‏ُوجه ‏َالنهار ‏ِالإ<br />

سأسح بُ‏ ظِ‏ ‎<br />

و<br />

َ اع ‏ِلِ‏ قاء ُ<br />

اء ُ


ُ<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

<br />

ّ<br />

<br />

ّ<br />

<br />

ص 20<br />

<br />

<br />

ì‚â^]íé‰^éŠÖ]^ßi^éÎ<br />

íéßçÖ]íè]‚]æУ]Ðè†î×ÂÝçr{Þ<br />

–<br />

الاش‎ <br />

ØéÂ^cêÏu†Úçq<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

ن <br />

<br />

<br />

عد ردة عام ثلاثة وستون و‎سعمائة وألف<br />

حرصت ق‎ادة <strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ ا‎ ع‎ تنم‎ة<br />

القدرات الق‎اد‎ة عند الرفاق وكن‎‎جة طب‎ع‎ة<br />

لمعالجة الاخفاقات ال‎ تزامنت مع عروس الثورات <br />

<br />

الثامن من ش‎اط من العام ذاته ، و‎ خلال الخمس سنوات تمكن ال<strong>حزب</strong> من<br />

‎شك‎ل ق‎ادة قة تامة الجاة لتفج‎ ثورة السابع ع‎ الثلاث‎ من تموز<br />

<br />

عام ثمان‎ة وستون و‎سعمائة وألف اقتدار عال والتمكن من حمايتها<br />

وحفظها مض‎ا ع‎ طق النهوض الأمة عموما والعراق خصوصا ، ف‎انت<br />

السلطة وس‎لة لتنف‎ذ تطلعات ال‎عث <strong>الثورة</strong> ع‎ أرض الواقع مستف‎دين من<br />

المج‎دة <br />

مهما‎ و‎سنادا دفعا استلام زمام السلطة الذي ش‎ل ح‎م <br />

العمل وال‎شاط العل‎ <br />

الجما‎ الأخرى وسط ‎شطت <br />

<br />

ل‎ل تنظ‎مات ال<strong>حزب</strong> الأقطار الع‎ة ال‎<br />

و‎انت قاب قوس‎ من استلام السلطة من قطر عر‎<br />

أ‎‎ لولا قلة<br />

<br />

أو أد‎ <br />

عُ‏ رف حنا خ‎ة <br />

ال‎ادر الق‎ادي نا أو ناك عالمنا العر‎ ، ومنذ ذلك التأرخ<br />

ق‎اداته واقتدارا <br />

<br />

<br />

ق‎ادة الجما‎ نحو تطلعاتها الحة والعدالة الاجتماع‎ة ،<br />

<br />

و‎ن ما حققه ال‎عث العظ‎م العراق من م‎اسب جماة وع‎ مدى إثنا ع‎<br />

من جهة ، وث‎اته الثوري ورفضه المساومة ع‎ حساب<br />

الم‎ادئ وحقوق الأمة الع‎ة وحرماتها من جهة أخرى ، ذ‎ت القوى<br />

( 1980 – 1968 )<br />

<br />

عاما<br />

الاستعمارة والصهيون‎ة العالم‎ة إ‎ التخط‎ط اتجاە وقف عجلة التقدم العرا‎<br />

<br />

ونهضة جما‎ە ومن ثم القضاء ع‎ ال<strong>حزب</strong> وتصفيته ل‎س العراق فحسب ل<br />

‎افة أقطار الأم ّ ة الع‎ة .<br />

<br />

<br />

مر بها<br />

، علينا أن نذكر المراحل ال‎ الفعل الق‎ادي تناول أم‎ة <br />

<br />

وق‎ل الإسهاب <br />

الس‎عينات كثفت ق‎ادة ال<strong>حزب</strong> و<strong>الثورة</strong><br />

<br />

ف‎ ، العراق خصوصا <br />

<br />

ال‎عث الخالد <br />

الوطن‎ة عند الشعب اعت‎ارە غا‎ة<br />

<br />

المعا‎ لاس‎نهاض <br />

<br />

الجانب الثقا‎ <br />

<br />

فعلها <br />

<br />

<strong>الثورة</strong> وأداتها ، و‎ الثمان‎نات ، فقد ‎انت ق‎ادة ال<strong>حزب</strong> تعمل ع‎ تعبئة الجما‎<br />

وشحذ ممهم اتجاە التصدي للعدوان الفار‎ المجو‎ ول‎كون الجانب<br />

التعبوي حالة مستدامة عند الشعب العرا‎ لما قد أدركته ق‎ادة ال<strong>حزب</strong><br />

و<strong>الثورة</strong> من حق‎قة الاستهداف ال‎ب‎ للعراق وشع‎ه وق‎ادته الس‎اس‎ة ، و‎<br />

الما‎ وعد التصدي للغزو الأم‎ وأ‎‎ من ثلاث‎<br />

القرن ‎سعينات<br />

<br />

متحالفة معها ذ‎ت الق‎ادة الس‎اس‎ة تفع‎ل الجوانب الروح‎ة عند الشعب<br />

دولة<br />

الأ‎ <br />

<br />

ليتمكن الشعب من التصدي للحصار الجائر وك‎ە ، ف‎انت الحملة الإ‎مان‎ة ال‎<br />

قادا القائد الشه‎د ، صدام حس‎ المج‎د ، ورفيق دره القائد المجاد ، عز<br />

إبرا‎م الدوري .<br />

ّ ة<br />

لقد مر العراق مراحل وتحد‎ات صع‎ة ع‎ ِّ مر أ‎‎ من ثلاث‎ سنة من ح‎اة<br />

<br />

ال‎عث وو ‎قود العراق نحو التقدم ولغ مصاف الدول المتقدمة مستخدما<br />

<br />

ثروات العراق وعلو الهمّ‏ ة عند العراقي‎ البناء والتعم‎ والتص‎يع والتكنلوج‎ا<br />

والابت‎ار والاخ‎اعات ال‎ أذلت أعداء العروة مما حدا بهم أن ‎كثفوا من<br />

خططهم اتجاە محارة العراق ومنع التكنلوج‎ا عنه وتجع شع‎ه مستخدم‎<br />

. <br />

الأ‎اذ‎ب لي‎تهوا إ‎ غزو العراق واحتلاله عام ثلاثة وألف‎<br />

لقد وقف العراقييون قوة ضد ‎ل ذە التحد‎ات يتقدمهم كوك‎ة من مناض‎<br />

<br />

ال‎عث العظ‎م كقادة م‎داني‎ تحقيق مثاات الن‎ من جهة وضمان الع‎ش<br />

الم من جهة أخرى . ومن نا ، فإن حضور الق‎ادة الس‎اس‎ة معناا الجهادي<br />

<br />

سلما وحا كف‎لة ص‎اغة مستق‎ل تفتخر ه الأج‎ال طال الزمان أم قَ‏ ‎ ، و‎<br />

<br />

ذلك اشتهرت ق‎ادتنا الس‎اس‎ة الث‎ات الأسطوري والعمل ع‎ امتصاص معاناة<br />

واجهها العراقييون ب‎ات مهتدين صلاة<br />

<br />

الشعب الصابر مجمل التحد‎ات ال‎<br />

ق‎ادتهم واقتدارا .<br />

<br />

واليوم ، وح‎ث من ورات د‎مومة العمل الثوري وخاصة زمن تع‎ش ف‎ه<br />

وفت‎ تجعل الحل‎م ح‎ انا ، فإنه لاد من<br />

الأمّ‏ ة حالات احتلال و‎منة استعمارة<br />

وجود ق‎ادة تعمل مع الجما‎ ع‎ طق الن‎ والتحر والعمل ع‎ ت‎ب‎ت<br />

وحدة الشعب وحفظ لحمته الوطن‎ة واس‎نهاض الروح <strong>الثورة</strong> الجهاد‎ة عند<br />

أبناء شعبنا العر‎ قاط‎ة ، ولأن تأرخ <strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ ا‎ مج‎د وخالد<br />

لا انقطاع ف‎ه فقد استلم الرفيق القائد المجاد ّ عزة إبرا‎م الدوري ق‎ادة ال<strong>حزب</strong><br />

الاش‎ <br />

<br />

الثلاث‎ <br />

من ‎انون الأول لعام ستة وألف‎ ح‎ث ا‎عته جما‎ ال<strong>حزب</strong> قائدا<br />

لل‎عث ورئ‎سا ع‎ا للعراق العظ‎م وأمينا عاما لقطر العراق ، ومنذ ذلك الح‎<br />

وق‎ادة ال‎عث العظ‎م أمينها وأعضائها وع‎ المستوى القطري والقو‎ ‎عملون<br />

<br />

<br />

قوة وعزم الرجال الأفذاذ أع‎ صور الجهاد والروح <strong>الثورة</strong> التصدي ل‎ل<br />

<br />

أش‎ال الاحتلال والاستعمار عموم الساحة الع‎ة وخاصة ع‎ أرض العراق<br />

س‎‎ل ومن أجل تحر العراق و‎امل تراب الأمّ‏<br />

<br />

العظ‎م <br />

ة من ‎منة<br />

<br />

<br />

الاحتلال الأم‎ والصفوي والصهيو‎ وحكومة الاحتلال العم‎لة غداد <br />

المحم‎ة ب‎ذن تعا‎ .<br />

<br />

<br />

إن حضور ق‎ادتنا الس‎اس‎ة ذا الزمن العص‎ب ‎ان له الأثر ال‎الغ ت‎ب‎ت<br />

الوحدة الوطن‎ة والوحدة الع‎ة ح‎ث استطاعت من جمع الغ‎ارى من أبناء أمتنا<br />

الع‎ة عموما والعراقي‎ خصوصا وع‎ قلب رجل واحد و‎ل ‎عمل من موقعه <br />

التصدي للاحتلال وحكومته العم‎لة سواء ع‎ مستوى الفعل الجهادي ع‎<br />

الأرض أو الفعل الجهادي الإعلا‎ وال‎شاط الس‎ا‎ ، ف‎انت ق‎ادتنا الس‎اس‎ة<br />

<br />

المجادة ن‎اسا ‎ء دروب ال‎فاح ونجوما يهتدي بها المجادون جهدم<br />

وجهادم رغم ‎ل التحد‎ات والقوان‎ الخب‎ثة ال‎ أصدرا الاحتلال وحكومته<br />

العم‎لة حق ال‎عث وال‎عثي‎ وجما‎نا الأب‎ة ، و‎ت ال‎عث ق‎ادته الس‎اس‎ة<br />

المجادة يتقدمهم الرفيق المجاد ّ عزة إبرا‎م الدوري ، و‎سقط المرتدون دون<br />

مس‎ة ال‎عث الخالد لي‎ ألق ال‎عث وشعلته تن‎ سماء العروة ‎ست‎ بها أبناء<br />

الأمّ‏ ة الن‎ والنهوض ع‎ طق التقدم والازدار .<br />

فهن‎ئا لنا ق‎ادتنا الس‎اس‎ة المجادة<br />

ون‎ئا لنا قائدنا الهمام ، الأم‎<br />

المأمون ، عز<br />

وعاش ال‎عث العظ‎م الرص‎ برفاقه الم‎ام‎<br />

والموت لأعداء العروة والمتخاذل‎<br />

و أ‎ ، ول‎خسأ الخاسؤون<br />

ّ ة إبرا‎م الدوري


ص 21<br />

<br />

hǹ]êÎ]†ÃÖ]àËÖ]<br />

^ŠÛßÖ]»°éÎ]†ÃÖ]°eǹ]íÛ¿ßÚífÎk<br />

êe†ÃÖ]¼¤]l^éÖ^à‚è‚qÊš†Ã²ÐÖ`jè…^j~¹]fl‚ק<br />

<br />

والعر‎ ودو‎ اليوم ‎س‎ب<br />

êi^éfÖ]á^×Ò<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

المغ‎ب مخلد ّ المختار من مواصلة<br />

ظروف الأغ‎اب وال‎عد عن الوطن ، لم ‎منع الفنان العرا‎<br />

الأداع الف‎ وال‎شك‎ الذي ‎عد أحد ام رواد الفنان ال‎شك‎ العرا‎<br />

.<br />

<br />

‎شاطاته الأداع‎ة العد‎د من دول العالم منها النمسا<br />

فتحت شعار ) جمال‎ة الخط العر‎ ( _ ورعا‎ة منظمة المغ‎ العراقي‎ فع النمسا _ أفتتح<br />

الفنان العرا‎ ب مخلد ّ المختار معرضا فن‎ا للخط العر‎ حضور الجال‎ة العراق‎ة والع‎ة <br />

المغ‎ <br />

<br />

النمسا .<br />

ومخلد ّ المختار لمن لا ‎عرفه –<br />

مدينة<br />

<br />

ولد <br />

<br />

ولد عراق‎ة مدرسة فن‎ة ، موص‎ <br />

<br />

علم عرا‎<br />

الموصل شمال العراق عام 1948 من أ‎ة موصل‎ة عقة.‏ والدە المرحوم ‎ح‎ الخطاط مختار<br />

<br />

محلة اب ل‎ش الموصل ومن وجهاء محافظة ن‎نوى وو من مؤس‎ النهضة الثقاف‎ة <br />

.<br />

<br />

العراق و‎س‎ه إ‎ عش‎ة العب‎د و‎ من العشائر ال‎ب‎ة العراق والوطن العر‎<br />

وال‎ <br />

الد‎كور<br />

1973<br />

1977<br />

عام<br />

<br />

<br />

عام<br />

<br />

<br />

<br />

، حصل ع‎ شهادة ال‎لوروس فن الرسم من أ‎اد‎م‎ة الفنون الجم‎لة جامعة غداد.‏<br />

ارعة سنوات دراس‎ة ما عد ال‎لوروس أ‎اد‎م‎ة روما للفنون الجم‎لة .. وتخج درجة امت‎از.‏<br />

، حصل ع‎ الدلوم العا‎ <br />

<br />

ا‎مل دراستة روما ع‎ نفقته الخاصة.‏<br />

.<br />

<br />

حصل ع‎ شهادة دلوم ال‎فاءة الفن ال‎شك‎ من المركز العال‎ ، إ‎طال‎ا<br />

... ا‎طا ل‎ا .<br />

<br />

حصل ع‎ شهادة دلوم ال‎فاءة للفنان‎ المعان العالم<br />

Wien<br />

l^Ò…^¹]æš…^ù]<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

1972<br />

وجا –<br />

1977<br />

1987<br />

غداد.‏ <br />

1992<br />

1993<br />

تو‎س العاصمة .<br />

<br />

الرو‎ 1995<br />

1997 المعرض الشخ‎ قاعة 88 اال‎رادة غداد.‏ <br />

1997<br />

اث غداد .<br />

1998<br />

1999<br />

2001<br />

2002 المعرض الشخ‎ العاصمة ك الص‎ .<br />

2003<br />

2004<br />

2004<br />

2006<br />

<br />

2007 المعرض الشخ‎ المهرجان ال‎شك‎ الدو‎ .2007<br />

ك الألمان‎ة Haltestelleالمعرض kunst 2007 / Nürnberger Südstadt • 2007 الشخ‎ ك‎لري تا‎م القاعة السوداء فينا النمسا<br />

. Wolizeile 1 / 3<br />

والمثقف‎ وعشاق الفن .<br />

<br />

2012 معرض شخ‎ ال‎لمان النمساوي في‎نا لحضور جمع من ال‎ لماني‎<br />

المعرض الشخ‎ الأول ع‎ قاعة أ‎اد‎م‎ة الفنون الجم‎لة غداد .<br />

المعرض الشخ‎ مقاطعة اوا مدينة ب‎ ا‎طا ل‎ا .<br />

المعرض الشخ‎ ع‎ قاعة المرسم الحر الت .<br />

المعرض الشخ‎ قاعة ع‎<br />

المعرض الشخ‎ قاعة لا‎ازا .... الدوار الخامس عمان الأردن.‏<br />

المعرض الشخ‎ قاعة المركز الثقا‎<br />

المعرض الشخ‎ قاعة رواق فنون الم‎ە الساد س تو‎س العاصمة .<br />

المعرض الشخ‎ الاسطورة وال‎<br />

المعرض الشخ‎ قاعة ال‎اف غداد.‏ <br />

المعرض الشخ‎ قاعة روك‎ مدينة اولم ألمان‎ا .<br />

المعرض الشخ‎ العاصمة موسكو روس‎ا.‏<br />

المعرض الشخ‎ قاعة برود وي العاصمة عمان الأردن .<br />

المعرض الشخ‎ قاعة النادي الارثودك‎ عمان الأردن.‏<br />

المعرض الشخ‎ قاعة الاحتفالات ق‎ روتال فينا النمسا.‏<br />

مدينة نورن ب‎


ص 22<br />

l^Ò…^¹]<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

شارك 1975<br />

مهرجان المرسم الحر مدينة رو‎ا دي ال‎اا ا‎طا ل‎ا<br />

<br />

معرض ال‎شك‎لي‎ العرب قاعة الا روما ا‎طا ل‎ا<br />

<br />

<br />

/ 1976 ‏•شارك <br />

المعرض المش‎ك<br />

<br />

/ 1977 ‏•شارك <br />

للفنان‎ العرب اق‎م من ق‎ل جمع‎ة الصداقة الإ‎طال‎ة الع‎ة روما<br />

ولغا‎ة 2003<br />

‏•منذ عام 1978<br />

‎افة معارض جمع‎ة ال‎شك‎لي‎ ونقاة الفنان‎ العراقي‎ ودائرة<br />

<br />

شارك <br />

المعارض<br />

<br />

‏•شارك <br />

اق‎مت <br />

الفنون ال‎شك‎ل‎ة وزارة الثقافة العراق‎ة داخل العراق وخارجه<br />

ق‎ تو‎س ال‎من سورا من ال‎لدان ‎ل<br />

<br />

ال‎شك‎ل‎ة العراق‎ة المعا‎ة ال‎ <br />

ص <br />

الأردن ال‎ت م‎ لندن ار‎س ,,, العر‎ المعهد العالم ل‎ا ا‎طا قطر ف‎ولا <br />

ب‎نا‎ <br />

<br />

سلطنة عمان ال‎اان النمسا ألمان‎ا روس‎ا إس‎ان‎ا / 1986 ‏•المشاركة <br />

القارة م‎<br />

الآسيوي التاسع بن‎لاد‎ش<br />

الثالث<br />

ب‎نا‎ القارة م‎<br />

<br />

الب‎نا‎ <br />

<br />

/ 1999 ‏•المشاركة <br />

/ 1998 ‏•المشاركة <br />

الثا‎ <br />

الأول الدو‎ ال‎شك‎‎ مهرجان غداد <br />

<br />

‏•المشاركة <br />

الذي اق‎م AIAP<br />

الدو‎ المعرض <br />

<br />

/ 2000 ‏•المشاركة <br />

العرا‎ المش‎ك مدينة طرالس لبنان 2002 المشاركة<br />

<br />

المعرض <br />

<br />

/ 2002 ‏•المشاركة <br />

العرا‎ المش‎ك قاعة الاو‎سكو ب‎وت لبنان .<br />

<br />

المعرض <br />

<br />

<br />

<br />

ˆñ]ç¢]<br />

{{{{{{{{{{{{{<br />

1975 الفات‎‎ان روما ا‎طا<br />

ل‎ا .<br />

1977 •<br />

جوفا‎ ال‎اا من ق‎ل الفض‎ة الم‎دال‎ة حصل ع‎ <br />

حصل ع‎ الجائزة الاو‎ ) ال‎شة الذب‎ة ( ا‎طا ل‎ا .<br />

مدينة رفو‎ الا‎طا ل‎ة<br />

<br />

• 1977 حصل ع‎ الم‎دال‎ة الذب‎ة ) المعرض الدو‎ ارت روما ( ا‎طا ل‎ا .<br />

1985 •<br />

حصل ع‎ جائزة ب‎اسو الدول‎ة الاو‎ ) معرض ب‎اسو م‎و ( غداد .<br />

حصل ع‎ وسام 7 نوفم‎ منح له من ق‎ل الجمهورة التو‎س‎ة<br />

حصل ع‎ تكم من لدن الملك ع‎د الثا‎<br />

•<br />

ملك الأردن .<br />

<br />

تاس‎س <br />

<br />

وشارك غداد <br />

<br />

الذ‎ <br />

1998 •<br />

2005 /<br />

<br />

íéßçÖ]íéËé¾çÖ]ÄÎ]ç¹]<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

1982 ‐‐‐1978<br />

لمعهد الفنون الجم‎لة شغل موقع عم‎د <br />

ال‎ة ومعهد الفنون الجم‎لة<br />

<br />

ومعهد الفنون الجم‎لة الموصل <br />

<br />

معهد الفنون الجم‎لة <br />

غداد فتح فروع واقسام حديثة ومضافة كفع<br />

<br />

معهد الفنون وتم تطر السل‎مان‎ة <br />

<br />

<br />

العرا‎ الالات الموس‎ق‎ة الهوائ‎ة الدراسات السمفون‎ة الدراسات<br />

<br />

التصم‎م المقام <br />

الجمال‎ة تحل فع الخط والزخرفة الع‎ة إ‎ قسم ‎سج‎ل معهد الفنون الجم‎لة<br />

وملحقاته ادائرة اليو‎سكو العلم‎ة ك‎اث ق‎م وحضاري تعي‎ الطل‎ة الاوائل ع‎ الفروع<br />

المعهد واعطائهم منح دراس‎ة لا‎مال دراستهم داخل او خارج العراق .<br />

والاقسام معلم‎ <br />

‎ل‎ة الفنون<br />

<br />

والألوان والتصم‎م مادة الرسم والتخط‎ط قام بتدر‎س <br />

1998 ... 1982<br />

الجم‎لة جامعة غداد 1998... 2003<br />

وزارة الثقافة العراق‎ة .<br />

<br />

العراق‎ة <br />

<br />

D°i…^–£]°e†ŠqEš†ÃÚì‰<br />

{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />

“<br />

تحت رعا‎ة السفارة التو‎س‎ة وسف‎<br />

” ,”<br />

ك‎ ترود تاوخهاي‎ تحت شعار “<br />

الشه‎ة ‏“عالم أولو”‏<br />

شغل موقع مدير عام دائرة الفنون ال‎شك‎ل‎ة<br />

ا الس‎د سم‎ ق‎عة وقنصلها العام الفخري الس‎دة<br />

رواق القاعة الفن‎ة<br />

<br />

أق‎م <br />

الفن ج‎ ب‎<br />

‏–معرضا من معارضه<br />

ال‎ الأول من العاصمة النمساوة في‎نا <br />

<br />

الحضارات ” ,<br />

المتم‎ة..‏<br />

مجال الفن<br />

المهتم‎ الحضور النمساوي الرفيع من المعرض و ذا <br />

<br />

اللافت للنظر <br />

والفنون مختلف مدارسه الواقع‎ة وال‎لاس‎ك‎ة والتجد‎ة,‏ والروما‎س‎ة والتكعي‎‎ة وغا,‏<br />

إ‎ جانب الحضور الدلوما‎ والنخ‎ة المثقفة والأ‎اد‎م‎ة من ابناء الجال‎ة الع‎ة .<br />

العرا‎ والسف‎ التو‎ <br />

<br />

و‎ تمام الساعة الخامسة والنصف توقف الفنان <br />

<br />

ع‎ مدخل القاعة <br />

<br />

<br />

والقنصلة التو‎س‎ة ‎ستق‎لون المدعن وع‎ مح‎ام إر‎سمت إب‎سامات عضة.‏ توقفوا <br />

الوقت المناسب دون تأخ‎ .<br />

لأرض الرافدين الجم‎لة<br />

<br />

وثائ‎ الإنارة من أجل عرض ف‎لم مراسم افتتاح المعرض قطع دأت<br />

العالم ع‎ مدى عقود من الزمة .<br />

<br />

الحضارة المرا‎ز أو‎ ‎انت <br />

ال‎ <br />

العرا‎ ‏“المختار”‏ ‎حذوە<br />

<br />

ورغم الم‎ والدمار والنك‎ات ال‎ حلت ب‎لاد الرافدين,‏ إلا أن الفنان <br />

موطنه الذي ما زال يراە حضارته وثقافته وفنونه وطب‎عته الجم‎لة شامخا عظمة<br />

<br />

الأمل <br />

شمخ الج‎ال,‏ ومهدا<br />

للحضارات دون حدود أو قيود<br />

و‎ما أبهر الف‎لم الوثائ‎<br />

مشاد‎ه النمساو‎<br />

, وأوصل<br />

رسالة فن‎ة‐حضارة‐ثقاف‎ة‐‏<br />

س‎اس‎ة أخلاق‎ة لهم,‏ فقد أثار<br />

نفوس ال‎ثن مدا<br />

<br />

الف‎لم <br />

من مشاعر الح‎ ة والألم ع‎<br />

عهد حضاري أ‎ الإحتلال<br />

الأم‎ ورموزە وحلفاؤە<br />

الغيون إلا أن ‎شووا معالمه<br />

دقائق معدودة وما لبثت أن عادت الأضواء الملونة والخافته ت‎شاك خيوطها,‏ تتلا‎ وتتقاطع,‏<br />

إستقطاب<br />

<br />

فت‎ادل الألوان وتتغ‎ طقة فن‎ة تنم أضفت قدرا من الجمال لا ‎ستهان ه <br />

المشادين وشد إتمامهم لفقرة عرض اللوحات الفن‎ة الجم‎لة للفنان القدير.‏<br />

صف<br />

<br />

العرا‎ <br />

<br />

الفل‎لور ل‎اس والش‎ان صدر القاعة توقفت مجموعة من الفت‎ات <br />

<br />

ناك<br />

منظم ‎حملون لوحات الفنان إستعدادا لعرضها طقة فن‎ة أمام الحضور ال‎رام .<br />

السف‎ التو‎ ‎لمة<br />

<br />

تم عرض اللوحات وتعل‎قها لوحة لوحة طقة ش‎قة مث‎ة,‏ عدا أل‎ <br />

موجزة عرف خلالها الحضور الفنان,‏ وتحدث حول الفن والفنون ‎لغة ثقاف‎ة تخاطب<br />

مختلف دول العالم دون حواجز أو قيود.‏<br />

<br />

الحضارات والثقافات <br />

ال‎ عدا الفنان المختار ‎لمة مفتض‎ة شكر<br />

<br />

‎ما ألقت القنصلة التو‎س‎ة ‎لمة قص‎ة مشابهة,‏<br />

خلالها السف‎ التو‎ والقنصلة التو‎س‎ة والمخرجة الفن‎ة للإحتفال الس‎دة ‏“ال‎سندرا لاب”‏<br />

صورته الفن‎ة الراق‎ة ال‎ تناسب<br />

<br />

ع‎ ما ذلوە من جهد حث‎ث من أجل إخراج المعرض <br />

تلب‎ة الدعوة .<br />

<br />

ذوق الحضور,‏ ‎ما شكر الحضور جم‎عا ع‎ تكرمهم <br />

<br />

قال المختار اختصار و‎جاز:‏ أنه يرسم للح‎اة والإ‎سان‎ة وللمح‎ة والسلام,‏ مش‎ا إ‎ ‎ل لوحة<br />

من لوحاته قد إستغرق العمل فيها ما ب‎ – 50 مائة ساعة .<br />

وقد ترجم الس‎د ض‎اء الشومري ‎لمته المقتض‎ة إ‎ اللغة الألمان‎ة .<br />

العرا‎ القدير والمووب بروفسور ‏“المختار”‏ ‎حافظ دقة ع‎ اللون<br />

<br />

ودى واضحا ان الفنان <br />

الخاص أو الألوان ال‎ يرسم فيها لوحاته الفن‎ة الجم‎لة والمم‎ة,‏ تلك الألوان ال‎ تجعل مهمة<br />

سطو عشاق وواة الفن ع‎ لوحاته و‎سخها و‎عادة إخراجها و‎سبها لأتفسهم ‎ما ‎فعل<br />

ال‎عض مهمة مستح‎لة .<br />

وح‎ وقت ع‎د ‎ان السطو ع‎ عمل الفنان‎ الآخن و‎سخ لوحاتهم أمر ‎‎اد أن ‎كون من<br />

سابع المستح‎لات.‏ وح‎ وقت قب أصبح السطو ع‎ لوحات الفنان‎ ال‎رام و‎سخها و<br />

عالم الفن والفنون.‏ ح‎ عدنا ‎شاد أم أعي‎نا لوحات ‎املة أع‎د<br />

<br />

أو‎ مهمات الدخلاء <br />

‎سخها عد أضافة خطوط والوان عليها نا وناك لتصبح قدرة قادر لوحة فنان مبتدأ دخل<br />

عالم الفن من و‎ فنان آخر .<br />

العرا‎ ‏“المختار”‏‎ مثاة مدرسة فن‎ة ‎املة مت‎املة<br />

<br />

ب‎ساطة ‎مكن القول أن لوحات الفنان <br />

الطح والعرض والإح‎ام قوة وتحد<br />

<br />

تفرض نفسها ومدارسها,‏ مدرسة خاصة الفنان ألوانها<br />

و‎حساس ف‎ مرف ‎شهد له جميع الفنان‎<br />

ال‎ ولدت من رحم لاد الرافدين .<br />

المختار<br />

<br />

إنها مدرسة الفنان العرا‎ والمشادين.‏


ص 23<br />

<br />

l^vת’Ú<br />

íé‰^é‰æíè†ÓÊÜéâ^ËÚæ<br />

تعرض تعفات ب‎عض المصطلحات والمفا‎م<br />

تواصل <strong>الثورة</strong> تقد‎م ذە الزاوة ال‎ <br />

والإ‎سا‎ وال‎ لا تمثل<br />

والقو‎ الوط‎ الفكر <br />

ات‎جيته<br />

تعب‎ا دق‎قا وشاملا<br />

الفكة والس‎اس‎ة المستقاة من مع‎<br />

واس‎ ال‎عث من فكر ال<strong>حزب</strong> وعق‎دة ق‎ة و‎نما نص‎ا عث‎ا تعفا ورة ال‎<br />

ً عن موقف ال<strong>حزب</strong><br />

الس‎اس‎ة ومواقفه وتطب‎قاتها ، ل أن عضها ع<br />

ورؤته الفكة والاس‎ات‎ج‎ة .<br />

وتهدف ذە الزاوة ا‎ إغناء ثقافة المناضل‎ ال‎عث‎ والمجادين وعموم الوطن‎<br />

العراقي‎ والمناضل‎ العرب المناض‎ للاحتلال ل وعموم أبناء شعبنا المجاد الصابر<br />

<br />

<br />

ولتكن لهم خ‎ مع‎ ظل ال‎شه الفكري والس‎ا‎ والثقا‎ والإعلا‎ الذي ‎مارسه<br />

ال‎ف والتضل‎ل ما ‎ساعد ؤلاء ع‎ تنف‎ذ<br />

<br />

المحتلون وعملائهم ا‎شع صور<br />

مخططاتهم التدمة ضد العراق والامة .<br />

ذلك أن فكرنا وعق‎دتنا ال‎ ما ن‎ اسا لممارساتنا الس‎اس‎ة وما ين‎ طقهما ولهمهما<br />

<br />

العزم ع‎ أن تكون المسارات الصائ‎ة والخ‎ة ل‎لغ أدافها الوطن‎ة والقوم‎ة الخ‎ة<br />

يتعرض فيها مفهوم ال<strong>حزب</strong><br />

<br />

ال‎ شعبنا الظافرة مس‎ة من المرحلة الجهاد‎ة ذە و‎ <br />

<br />

والممارسات الح‎ة ا‎ ا‎شع صيغ ال‎شه ظل الاحتلال وممارسات عملائه ع‎<br />

ذا العدد مفهوم )<br />

<br />

صع‎د العمل‎ة الس‎اس‎ة المه‎ ئة وس‎تناول <br />

النقد والنقد الذا‎<br />

(<br />

êi]„Ö]‚ÏßÖ]æ‚ÏßÖ]<br />

<br />

<br />

‎عد النقد والنقد الذا‎ ح‎اة ال<strong>حزب</strong> الداخل‎ة وو الركن الاساس<br />

من ام ضمانات<br />

<br />

<br />

والفاعل ممارسة الد‎مقراط‎ة المركة وعت‎ النقد والنقد الذا‎<br />

الحة والقدرة ع‎ تصحيح المس‎ة الوطن‎ة والاجتماع‎ة والنقد معناە ان نق‎م العمل<br />

التطب‎ والاف‎ار العامة واليوم‎ة وذلك ندرك معالم المس‎ة وتك‎شف الاخطاء ا‎<br />

<br />

ت‎ال فيها.‏<br />

قد لا<br />

<br />

والنقد ‎ستلزم تقي‎م الا‎جا‎ والمف‎د المس‎ة ‎ما ‎ستلزم ا‎ضاح ‎ل ما و سل‎ ع‎<br />

‎افة المستات ول‎ ‎كون النقد بناءا وفعلاً‏ فهو ‎ستلزم تقد‎م الحلول وال‎دائل لانهاء<br />

السلب‎ات ...<br />

وممارسة النقد حة وموضوع‎ة اساس وري للا‎ا‎ة والد‎مقراط‎ة ول‎ تتوفر<br />

<br />

القدرة لمثل ذە الممارسة فلا د من معرفة واق‎ة لما ‎جري التجة الوطن‎ة من<br />

اعمال واف‎ار واراء وذا ‎ستلزم مستوى مع‎ من التعل‎م والشعور المسؤول‎ة وكذلك<br />

<br />

القدرة ع‎ استخدام وسائل ال‎‎ وحة التعب‎ الاجتماعات الح‎ة والس‎اس‎ة<br />

والفكة والنقاب‎ة ..<br />

فهو تقي‎م اعمال واف‎ار الناقد لذاته سواء ‎ان فردا او جماعة أو يئة واذا<br />

<br />

اما النقد الذا‎<br />

و كذلك ا‎ضا فأن معرفة الفرد<br />

<br />

له فأن النقد الذا‎ مواطن وحقا ‎ل ع‎ النقد واج‎ا ‎ان<br />

ذلك من<br />

<br />

لاف‎ارە واعماله او ان تعرف الهيئة بنفسها ق‎مة اعمالها واف‎ارا وتع‎ ف ما <br />

اخطاء ونواقص فذلك و قمة العمل النضا‎ وار‎ اش‎ال الشعور المسؤول‎ة ..<br />

الذا‎ ‎عت‎ من افضل اسال‎ب تصحيح المس‎ة وتجنب الاخطاء لأنه ثمرة ادراك<br />

والنقد <br />

<br />

ذا‎ للخطأ والعزم ع‎ تجاوزە و‎ عض الاح‎ان ‎عت‎ النقد الذا‎<br />

<br />

<br />

<br />

الذا‎ نقدا<br />

و‎‎‎ ل‎ ‎كون النقد <br />

المخلص لنفسه من مسؤول‎ة الاخطاء المرتك‎ة <br />

مت‎املاً‏ ان ‎حدد الخطأ العم‎ او الفكري وحدد ا‎ضا اس‎اب وثع ذا الخطأ وطرق<br />

العر‎ المركزي للمؤتمر القطري التاسع ل<strong>حزب</strong> ال‎عث التقر <br />

‎اف‎ا لاعفاء الناقد<br />

<br />

<br />

‏,السلب‎ات <br />

<br />

تجن‎ه المستق‎ل و‎ش‎<br />

<br />

<br />

الموازنة ب‎ الفائقة الصعة ) العراق ا‎ الاشتا‎ <br />

نقد الاخطاء و<br />

<br />

ال‎عة السلب‎ة الهدامة ( و‎ ذە المرحلة<br />

من دون الانجراف ا‎ الساقة المس‎ة <br />

مرحلة الجهاد والتحر ‎ك‎سب م‎دأ وممارسة النقد والنقد الذا‎<br />

–<br />

<br />

ام‎ة كب‎ة تصب<br />

<br />

م‎د‎ ودقيق وصارم ما ‎ضعنا قدما ا‎ امام ع‎<br />

نحو ع‎ والجهاد‎ة النضال‎ة مس‎تنا <br />

طق التحر والاستقلال التقدم الحضاري.‏<br />

الممارسات من ام <br />

<br />

<br />

Üéu†Ö]à·†Ö]]ÜŠe<br />

ìÿ‚ŽÖ^ÿ}žíşÖ^‰…Łl]ƒìÿ‚Žu]ÿæİíéŽeÿ†ÂİíÚ₣_êÒ]ÿ†Žjł÷]êeÿ†ÿÃÖ]ŽołÃÿfÖ]Łhłˆu<br />

íéÒ]]íè†uì‚uæÑ]†ÃÖ]†ŞÎì^éÎ<br />

<br />

Vêi`è^²êÒ]÷]êe†ÃÖ]oÃfÖ]hˆ£Ñ]†ÃÖ]†ŞÎì^éÎ܉`eê†Ö]Ð^ßÖ]°Ú÷]ê×Âçe]ÐéʆÖ]|†‘<br />

تعالت ص‎حات المواطن‎ الاباء مع دء معركة تلعفر جراء القصف الوح‎ ودم الدور ع‎ سا‎نيها وان‎شالهم من تحت الانقاض وقد حذرت منظمة العفو الدول‎ة حكومة<br />

الع‎ادي العم‎لة من ذە الممارسات الاجرام‎ة الشائنة ومن ممارسة الاعدام حق المواطن‎ المحان دون ذنب اق‎<br />

فوە .<br />

<br />

لع‎ ات الالاف من ابناء تلعفر<br />

واضاف الناطق الرس‎ لل<strong>حزب</strong>:‏أن الم‎ل‎ش‎ات المجرمة العم‎لة لايران والمسماة زورا وهتانا الحشد الشع‎ عت عمل‎ات القتل الجما‎<br />

سل‎ما‎ وعملاءە الايراني‎ قل‎ا وقال‎ا ادي عامري وق‎س ال الخفا‎ وابو مهدي المهندس<br />

المجرم السفاح قاسم لتعل‎مات تنف‎ذا <br />

المحان دعاوى التحر الزائفة خزع‎ وأوس <br />

ومن لف لفهم من القتلة والعملاء واللصوص الذين عاثوا <br />

.<br />

<br />

الارض فسادا<br />

ة <br />

وأ‎د الرفيق الناطق الرس‎ أسم ال<strong>حزب</strong> أن ذە الممارسات الاجرام‎ة حق ابناء تلعفر ومن ق‎لهم حق ابناء الان‎ارو الموصل ون‎نوى جاءت محاولة ا‎سة للتغط‎ة ع‎ الانقسامات<br />

<br />

<br />

الوط‎ واتحاد القوى والتجمعات الاخرى المنضة اطار العمل‎ة الس‎اس‎ة المخابرات‎ة ول‎نها لم<br />

<br />

ولن تفلح وقف التدور ال‎ع للعمل‎ة<br />

ال‎ب‎ صفوف ما س التحالف <br />

الس‎اس‎ة المخابرات‎ة نحو منحدر السقوط الحت‎ النها‎‏.‏<br />

و‎زاء ذلك ‎له فأن ق‎ادة قطر العراق ل<strong>حزب</strong> ال‎عث العر‎ الاش‎ ا‎ ته‎ب أبناء شعبنا ومجادي ال‎عث والمقاومة لتأجيج ثورة التحر<br />

والاراب من ‎ل صنف ولون.‏<br />

الظافرة بوجه قوى ال‎فر والانحراف والتطرف<br />

وأختتم الرفيق ابو ع‎ الام‎ الناطق الرس‎ أسم ق‎ادة قطر العراق لل<strong>حزب</strong> القول : ان ذلك ‎له ‎لهم ارادة الثوار والمجادين لمواصلة مس‎ة الجهاد والتحر الظافرة صوب تحقيق<br />

<br />

ادافها التارخ‎ة التحر الشامل للعراق وتحقيق استقلاله التام والناجز وس‎ادته وتعز وحدته الوطن‎ة للم‎ الاعد ع‎ طق النهوض الوط‎<br />

المواصل لخدمة الا‎سان‎ة جمعاء.‏<br />

والقو‎ والعطاء الحضاري


ص 24<br />

<br />

<br />

Üéu†Ö]à·†Ö]]ÜŠe<br />

ìÿ‚ŽÖ^ÿ}žíşÖ^‰…Łl]ƒìÿ‚Žu]ÿæİíéŽeÿ†ÂİíÚ₣_êÒ]ÿ†Žjł÷]êeÿ†ÿÃÖ]ŽołÃÿfÖ]Łhłˆu<br />

<br />

íéÒ]]íè†uì‚uæÑ]†ÃÖ]†ŞÎì^éÎ<br />

<br />

<br />

°f¹]†’ßÖ]ÝçéÖàè†ÃÖ]æíÉ^jÖ]ï†Ò„Ö]»á^ée<br />

<br />

‎ا أبناء شعبنا المجاد<br />

<br />

الايرا‎ العدوان <br />

الثامن من اب عام 1988<br />

<br />

تحل علينا اليوم الذكرى التاسعة والع‎ون ليوم ن‎ العراق والامة المب‎ <br />

م‎عة بنجيع الدم الطهور والتضح‎ات واروع مثر وملاحم الفداء والجهاد ... ذلك ان المعتدين الايرانيون<br />

<br />

الغاشم ع‎ ثما‎ سنوات حسوم<br />

الرابع من ا‎لول عام 1980 مستهدف‎ العراق الذي غدا فعل الانجازات المتم‎ة لثورة السابع ع‎ – الثلاث‎<br />

الذي دحر ف‎ه مقاتلو ج‎شنا ال‎اسل وابناء شعبنا الا‎<br />

شنوا عدوانهم الغاشم الغادر <br />

من تموز العظ‎مة القلعة الناضة لحركة <strong>الثورة</strong> الع‎ة<br />

<br />

المعا‎ القو‎ العالم الثالث وما لدان و‎ التحرر الع‎ة ولحر‎ات ال‎اسلة الدعم المادي والمعنوي الفعال للمقاومة الفلسطي‎ة قدمت ال‎ <br />

ألهب مس‎ة النضال <br />

المعا‎ة <br />

للأمة الع‎ة .<br />

جسدوا<br />

ولذلك ‎له فأن اطال ج‎شنا ال‎اسل وابناء شعبنا المجاد عوا ‎شن الهجوم المقال فأن‎ثقت معركة قادس‎ة العرب الثان‎ة ال‎ <br />

فيها صور ال‎طولة النادرة <br />

مقاتلة<br />

<br />

ور <br />

<br />

معركة تاج المعارك <br />

1984<br />

<br />

السابع ع‎ <br />

العام<br />

<br />

وامتداد المعارك <br />

1982 ومعارك الش‎ب – الط‎ب –<br />

1987<br />

معارك ق ال‎‎ة عام<br />

<br />

وخصوصا <br />

<br />

العدو الايرا‎<br />

الفكة عام 1983<br />

<br />

الحزة عام 1985 و الحصاد الا‎ والم‎لاد عام وصولا ا‎ معارك التحر ال‎‎ى ال‎ ابتدأت معركة تحر الفاو <br />

<br />

تحر الشلامجة وز‎دات ومجنون ومعارك التو‎لات وال‎ افضت ا‎ ن‎ العراق والامة المب‎ الثامن من اب عام<br />

<br />

<br />

اعداء <strong>الثورة</strong> والعراق والامة فأفرغوا ما جعبتهم من مخططات تمة خس‎سة ولئ‎مة تمثلت شن العدوانات المتتال‎ة العدوان الثلاث<br />

<br />

شن عدوان الحلف الام‎ الاطل‎ الصهيو‎ الفار‎ واحتلال العراق عام<br />

وح‎<br />

من ن‎سان عام<br />

1988 ومعارك<br />

1988 والذي قع جرس الانذار من جد‎د لقوى معسكر<br />

ح‎ث سلمت ا<br />

الام‎ <br />

ي‎ الغاشم عام 1991 والحصار<br />

2003 والذي جابهه مجادو ال‎عث والمقاومة منذ يومه<br />

عاما وح‎<br />

الجائر الذي امتد ثلاثة ع‎ <br />

<br />

م‎ا العراق لقمة سائغة لإيران ع‎<br />

الاول مجابهة جهاد‎ة وواصلوا جهادم الملح‎ بوجه تر‎ات المحتل‎ ‎ان والاحتلال الايرا‎ ورث الاحتلال الام‎<br />

حد التعب‎ الدقيق للرفيق المجاد عزة ابرا‎م الام‎ العام لل<strong>حزب</strong> والقائد الاع‎ للجهاد والتحر ... ولقد ‎ان للوقفة ال‎فاح‎ة ال‎اسلة لمجادي ال‎عث والمقاومة دورا<br />

<br />

<br />

المشهود مجابهة التمدد والزحف الايرا‎ الذي استهدف العراق وسورا ولبنان واقطار الخليج العر‎ ل استهدف الامن القو‎ العر‎<br />

برمته .<br />

‎ا أبناء شعبنا الم‎افح الصابر<br />

‎ا ابناء امتنا الع‎ة المج‎دة<br />

‎ا أبناء الا‎سان‎ة جمعاء<br />

واليوم ‎س‎نفر مجادو ال‎عث والمقاومة طاقاتهم وقدراتهم ال‎فاح‎ة ‎لها لمواصلة الجهاد بوجه الاحتلال الايرا‎ دحرە نهائ‎ا وذا ما ‎ستلزم تحقيق وحدة<br />

<br />

القوى الوطن‎ة والقوم‎ة والاسلام‎ة ‎افة واصطفافهم صف مجادي ال‎عث والمقاومة ل‎ ‎حققوا التحر الشامل والعميق للعراق واستقلاله التام والناجز وتحقيق<br />

<br />

س‎ادته وترص‎ وحدته الوطن‎ة والم‎ قدما ع‎ طق النهوض الوط‎ والقو‎ والا‎سا‎ الشامل.‏<br />

ح‎ ال‎غ‎ض <br />

<br />

تح‎ة المجد لشهداء قادس‎ة العرب الثان‎ة وشهداء ال‎عث والعراق والامة .<br />

. <br />

<br />

تح‎ة المجد والعز لشه‎د الحج الا‎ الرفيق القائد صدام حس‎ رحمه وللشهداء الرفاق اعضاء الق‎ادة وال‎ادر المتقدم وا‎ من الف شه‎د ع<br />

تحة العز والفخار للرفيق المجاد عزة ابرا‎م الام‎ العام لل<strong>حزب</strong> والقائد الاع‎ للجهاد والتحر ومجادي ال‎عث والمقاومة وابناء شعبنا المجاد.‏<br />

ولرسالة أمتنا المجد والخلود.‏<br />

160<br />

<br />

Ñ]†ÃÖ]†ŞÎì^éÎ<br />

Ý٢٠١٧Ý^ÂhaàÚàÚ^nÖ]»

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!