الثورة.. جريدة حزب البعث العربي الاشتراكي
عدد ايلول 2017
عدد ايلول 2017
- No tags were found...
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
æ‚â^¥æØŞfÖ]^ßfÃð^ße]<br />
áçòßãèíÚæ^Ϲ]æoÃfÖ]<br />
Üéâ]†e]ìˆÂ‚â^]ÐéʆÖ]<br />
Õ…^f¹]îv•÷]‚éÂÙç×<br />
êÃÊ]†Ö]‚é]‚fÂÝçè 2017 / 8 / 26<br />
ğ^éfÃæğ^é…êÚçÎææ…ç–uá^ßfÖ»<br />
Øu]†Ö]‚ñ^ÏÖ]°Ãe…_»<br />
íéu^jjÊ÷]<br />
½çωæ JJJ íב]çjÚ íè^ãq ìŠÚ<br />
íèæ^ãj¹]íé‰^éŠÖ]íé×ÛÃ×ÖêÛju<br />
<br />
يوما إثر آخر تتهاوى العملة الساسة المخابراتة <br />
<br />
النها والحت فالشظات<br />
<br />
منحدر السقوط <br />
<br />
والاشطارات صفوف اطرافها قائمة ع قدم<br />
وساق وتادل الفضائح ال تزم الانوف ع قفا من<br />
شل ما قول المثل المي الدارج فهذا المجلس<br />
ارا ارا ب الحكم وتارە و قة<br />
ش<br />
<br />
الاع<br />
صفوف أتحاد<br />
<br />
المجلس وكذلك الانقسام المتواصل <br />
يسارع الانهار<br />
القوى والتجمعات الاخرى ح<br />
الام وتزداد عملات الخطف والقتل آناء اللل<br />
<br />
وأطراف النهار ... ذات الوقت تتأجج مسة الجهاد<br />
الظافرة وتصاعد السخط الشع والجماي وزداد<br />
تلاحم ابناء شعبنا المجاد مجادي العث<br />
والمقاومة ال تواصل كفاحها بنجاح ظافر صوب<br />
تحقيق اداف التحر الشامل والاستقلال الناجز<br />
واسئناف مسة البناء الثوري الشامل والتفاعل<br />
الاسا الفا واعلاء ح الحضارة الاسانة<br />
<br />
<br />
الشامخ.<br />
العدالة<br />
<br />
وعر عة ل وحدة مؤكدا ع ، فلسط <br />
الاجتماعة وتافؤ الفرص والاستقلال وحة الرأي واللمة<br />
وصولاً إ تحقيق المجتمع العر الدموقرا الموحد.<br />
ولعل ما تقدم لا مثل سوى الجزء الس من اللمات ال<br />
مهرجان ذكرى مرور أرع <br />
<br />
جادت بها قرائح الخطاء <br />
<br />
<br />
يوما<br />
<br />
ì…çnÖ]<br />
الحب<br />
<br />
جملة من المواقف الوطنة والقومة المفعمة ل معا<br />
الأم نائب رحل ع الأرع الذكرى <br />
<br />
أطلِ قت <br />
والوفاء،<br />
العام ل<strong>حزب</strong> العث العر الاش ا ، رئس <strong>حزب</strong> طلعة لبنان<br />
العر الاش ا الدكتور عد المجد الراف ، لتؤكد المانة<br />
العالة والرائدة ال ان عليها الفقد الراحل وما ان مثله من<br />
قم نضالة وسانة رامت من عطاءاتها ع مدى ما قارب<br />
الثلاث أراع من القرن انت لها حافلة بب موم الناس<br />
وحمل قضاام الإسانة والوطنة والقومة وتحمل أعاء<br />
افعا طالا منذ دأ مختلف مراحله العمة، <br />
<br />
الدفاع عنها <br />
يواجه داات المستعمر الفر من مديته طرالس، إ<br />
شكله لجان الدفاع عن قضة فلسط وو ع مقاعد<br />
لوزان س ا، إ تجشمه عبء السهر<br />
<br />
الدراسة الجامعة <br />
ع صحة مرضاە وعوادە من المواطن وو الطبب الجراح<br />
الطب الذي استهل حاته المهنة<br />
<br />
الحامل لشهادة الدكتوراە <br />
الحرب ع المرض والفقر والجهل ع المستوصفات الشعبة<br />
دروب<br />
<br />
انخراطه إ المجان، مواطنه لعالج افتتحها ال <br />
جلجلة عث الأمة من ساتها مسخرا أامه ولاله وسنوات<br />
سل أن يت العرب <br />
<br />
عقودە من السن <br />
اعهم <br />
<br />
الغاصب لأرض القداسة <br />
<br />
<br />
الوجودي ضد المحتل الصهيو<br />
ع رحل الفقد الب يوم الست<br />
2682017<br />
وح ا<br />
الأستاذ نه بري، النائب<br />
<br />
ممثل رئس مجلس النواب اللبنا<br />
قاسم عد العز وممثل رئس الحكومة اللبنانة الشيخ سعد<br />
الحري الوزر الأسبق للة الدكتور حسن منمنة، إ وزر<br />
اللبنا محمد عد اللطف كارة ورئس الحكومة<br />
العمل <br />
مقا وممثل للوزر محمد الصفدي ووزراء<br />
السابق نجب <br />
ونواب وسفراء ساقون وممثل لمف الجمهورة اللبنانة<br />
الشيخ عد اللطف دران ومف الشمال الشيخ مالك الشعار<br />
وشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز نعم حسن وقادة الأجهزة<br />
الأمنة والعسكة اللبنانة ورؤساء أحزاب وشخصات وطنة<br />
وعراقة وفلسطية تقدمها الأستاذ عزام الأحمد نائب رئس<br />
لبنان وقادة<br />
حكومة دولة فلسط السابق وسف فلسط <br />
منظمة التحر الفلسطية إ الممثل الخاص للرئس أم<br />
الجمل مسشارە الأستاذ جورج يك، فضلاً عن الوفود<br />
ح ت من مختلف مناطق لبنان<br />
الحة والشعبة ال <br />
يتقدمها عثيون من مختلف الأعمار والأجال وعائلة الفقد<br />
الراحل وقادة <strong>حزب</strong> طلعة لبنان.<br />
óßãiì…çnÖ]†è† 솉_<br />
°×•^ß¹]æÜéâ]†e]ìˆÂ‚â^]ÐéʆÖ]<br />
Ä]°Û׊¹]æíÚ÷]ð^ße_æ °énÃfÖ]<br />
Õ…^f¹]îv•ù]‚éÂÙç×
ص 2<br />
ا الهار <br />
<br />
xév‘êÖæÌÎçÚhçתÚ<br />
=äéß]ç¹…^‚×eÙøju÷]‚Ãe^ÚÑ]†Â<br />
<br />
êÛ¾^ÓÖ]‚Û¦<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
íÛ×ÒÌÖ^eì…ç‘<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
íè‚ÏßÖ]íÃq]†¹]<br />
Ñ]†ÃÖ]ÄqæÙˆj¡íÖçËxÚøÚJJØ‘ç¹]]ˆéÖ^ÞçÚ<br />
<br />
<br />
êÞ^ŞvÏÖ]Ünéâ<br />
<br />
لقد تم <strong>حزب</strong> العث العر الاشا<br />
منذ ولادته وشأته الاو وشأته الاو<br />
والقو الوط الن الثوري فكرە<br />
والدمقرا ما تم بنظته<br />
التنظمة وارانها الرئسة الدمقراطة<br />
الحز والانضاط والالام <br />
المركة<br />
الذا والتفاعل الصمم<br />
والنقد والنقد <br />
مع الجما ومطاليبها العادلة<br />
الحاتة والوطنة والقومة والاسانة<br />
ولقد مارس ال<strong>حزب</strong> ع الدمقراطة<br />
المركة المٌ جسدة السغ النازل<br />
تعلمات وتوجيهات القادة والسغ<br />
الصاعد اراء ومقحات قواعد ال<strong>حزب</strong><br />
وجما الدمقراطة المركة الحقة<br />
فاقها الرحة ما مارس النقد والنقد<br />
الذا أروع مضامينه وقد انت<br />
<br />
المؤتمرات القطة والقومة لل<strong>حزب</strong><br />
محطات مراجعة نقدة دائمة وشاملة<br />
تضمنت نقدا ادفا لمسته ولأخطائه<br />
ما فعلت ذە المؤتمرات عطاءات<br />
فكة وساسة متجددة أساسها<br />
وقوامها الرئ المراجعة النقدة<br />
الشاملة والمتواصلة ولقد انت مرحلة<br />
قادة ال<strong>حزب</strong> للدولة والمجتمع حافلة<br />
الممارسات النقدة الشاملة والنقد<br />
الذا ما أر أسس العلاقة<br />
والنقد <br />
السلمة ب ال<strong>حزب</strong> والجما وعد<br />
الاحتلال الام الغاشم للعراق مارس<br />
ال<strong>حزب</strong> أوسع ممارسة نقدة جئة<br />
مقدمة ذلك<br />
<br />
لمواقفه الساقة وان <br />
النقد الجريء الذي قدمه الرفيق<br />
المجاد عزة ابرام الام العام<br />
ل<strong>حزب</strong> العث العر الاش ا القائد<br />
الاع للجهاد والتحر لدخول العراق<br />
للت عام وما تلاە من<br />
مواقف خاطئة ود قادات وكوادر<br />
ال<strong>حزب</strong> لمراجعة مسة ال<strong>حزب</strong> الساقة<br />
ع نحو جذري وشامل أجاباتها<br />
المقة وسلباتها الالحة وتوظفها<br />
لاساف المرحلة المقلة وتحدد<br />
مهماتها المرحلة والاساتجة<br />
1990<br />
العدة المدى ع منهج ثوري اصل<br />
ومتجدد ف ا مواصلة المسة<br />
<strong>الثورة</strong> الظافرة ما جسد مادئ<br />
البناء والتقدم<br />
<br />
ال<strong>حزب</strong> وساتجيته <br />
المادين الساسة والاجتماعة<br />
<br />
<br />
والثقافة والعسكة والنفسة<br />
والمعنة افة ما ضعنا ع الطق<br />
الصائة للمارسات الناجحة الهادفة ا<br />
تمت قاعدة البناء الثوري الشامل<br />
لعود العراق ما ان قلعة ناضة<br />
لحركة <strong>الثورة</strong> العة المعاة وما<br />
حول قاعدة الجهاد والاط ع ارض<br />
العراق الطارة ا تجة مشعة<br />
لمسة النضال القو ع امتداد<br />
الساحة العة لها وما ضع ابناء<br />
امتنا العة ع طق لأصطفاف<br />
الفاح واستقطاب الطاقات والدرات<br />
ارادة النهوض القو لتصلب افة<br />
والاسا ما ع للأمة العة دورا<br />
<br />
الحضاري الاصل والمتجدد لخدمة<br />
العالم أجمع<br />
<br />
الامسا <br />
الفاح مسة <br />
التفاعل الوا مع تجارب الثورات ف<br />
العالم ما عزز التفاعل الحضاري<br />
الاسا الشامل .<br />
والتقدم الاجتما <br />
حاولنا قل كتاة الموضع الحصول ع احصاءات رسمة عن اعداد المهاجن العراقي<br />
وزار الخارجة و الهجرة والمهجن ولجنة الهجرة<br />
ودول اخرى ودخلنا موقع وكندا واورا اما <br />
والمهجن النابة وغا من المؤسسات فانت النجة عدم وجود مثل ذە الاحصاءات الدققة ،<br />
اد درجات عدم التح المسؤولة<br />
<br />
ما دلل ع ان من سلط ع رقاب العراقي لايتمتع<br />
للسلطات المعنة دءً من ماس مجلس الوزراء ً وانتهاء مجلس النواب مرورا برئاسة الجمهورة<br />
ومثل ذا المر لس الغب ع من خان الوطن ومارس ل الجرائم حق ابنائه منذ نسان 2003<br />
يؤ <br />
الهار <br />
وا الان .. غ ان منظمات اسانة قدرت اعداد العراقي من جحم الاوضاع المأسة ال<br />
رقم كب وو والفاءات منهم من الشاب قللة غ ء سة ملاي ارعة حدود عشونها<br />
<br />
التغي اطار عملة أ<br />
خطورة المخطط الر لافراغ العراق من الشاب والفاءات العلمة ل انه <br />
<br />
الدمغرا لسان العراق واحلال اشخاص اخن ومنحهم الجسة العراقة لسهل السطرة<br />
الصفة ع العراق ح<br />
لا <br />
<br />
فة واخرى عودة<br />
ب طهران فتخرون اقطاب النظام الصفوي ات <br />
الاماطورة الوه<br />
واعاف وزارة الهجرة والمهجن وع لسان الناطق الرس لها فان الهجرة الحالة للشاب غ<br />
<br />
مسبوقة وسبها الاوضاع اامنة والاقتصادة ، ما ان العراق وحسب تقارر منظمات دولة تصدر<br />
دول العالم اعداد المهاجن تله الصومال وارتا وانه دولة طاردة للشاب<br />
اقاح الحلول والمعالجات لهذە الظارة الارثة ال مر بها العراق ، اقح العض من<br />
و اطار<br />
المتخصص ومنظمات اممة معالجة اساب جرة العراقي وامها تردي الاوضاع الساسة وما<br />
يعها من عدم استقرار ام وانهار اقتصادي والحرمان من اسط الخدمات و صححة شلها<br />
العام غ انها ابتعدت عن اس الشلة وحققتها و فشل ما س العملة الساسة وما صاحبها<br />
.<br />
حق ولامعالجة جادة من غ تخلص اللد من رموزا الفاسدين<br />
من فساد ما ع ان لاحل <br />
المفسدين الذين اسهموا من خلال ملشاتهم الطائفة عملات قتل وتصفة جماعة للعراقي<br />
<br />
اضافة لنهبهم ثروات واموال العراق العامة والخاصة ع حد سواء ل انوا السب الما <br />
وك لاي منصف ان يراجع ملفات الطب العد وان طلع ع تحات زعماء<br />
الاراب <br />
الملشات لدرك اننا نعش ع اللادولة ل ما تعنه اللمة.<br />
مراجعة احصاءات وزارة التخطط واللجنة الاقتصادة النابة وديوان الرقاة المالة لعرف<br />
<br />
.. وك<br />
<br />
<br />
<br />
مستوى الظلم الذي عشه العرا و احصاءات رسمة اي ما قول المثل العرا من فمك ادينك<br />
ع رموز خراب العراق وتدم<br />
<br />
الجرائم<br />
<br />
الاسهام <br />
ع ، ە <br />
ان اي طح ودعوة لتغي ش ي<br />
<br />
الوحشه ال يتعرض لها المواطن العرا يوما. وان المنطق قول ورة تغي جذري يدأ بشكل<br />
حكومة وطنة وو ما طرحه <strong>حزب</strong> العث العر الاش ا خلال موعه الوط لانقاذ العراق .<br />
<br />
ان المسؤولة القانونة والاخلاقة تحتم ع الادارة الامكة ودول اورا ان تقف مع العراقي <br />
محنتهم من خلال تصحيح الخطيئة الى ال ارتكبوا احتلال العراق وسلمه ا عملاء النظام<br />
ا عملاء النظام الصفوي ع طبق من ذب .<br />
وقد اثتت تجة السنوات الثلاث ع العجاف صحة طروحات <strong>حزب</strong> العث العر الاش ا ان<br />
الطق السلم لاعادة الاستقرار للعراق واقاف جرة مواطنه وعودة من اضطرته الظروف ا<br />
اللجوء يدأ بشكل حكومة وطنة لامان فيها للطائفي .. واي معالجة تتعد عن ذا المسار لاتعدو<br />
لاحالة رموز ما س العملة<br />
<br />
<br />
ان تكون خداع وذر الرماد العيون ..وان ملف اللاجئ <br />
الساسة ا المحام الدولة لمحاستهم ع ما اقفوە من جرائم ..<br />
العراقيون اليوم يتطلعون ا يوم الخلاص الب<br />
العراقة تملأ الافاق لتقول نعم للعث ومناضله و الصابن فان الن ات وو قب ان شاء<br />
..فمطلوب موقف دو صحيح ينصف العراق ومواطنه .<br />
وحدە ك <br />
<br />
وا تافاتهم وشعاراتهم ل المحافظات
ص 3<br />
<br />
=†‘^ßÖ]‚fÂî×Âáæ‚jÃèàè„Ö]<br />
…^j~¹]|ø‘<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
صت سنوات طلة وانا اقرأ<br />
واسمع شتائم وتلفيق ااذب<br />
التار جمال<br />
لشطنة القائد <br />
عدالنا رحمه واسكنه<br />
العراق<br />
<br />
جناته وتجنت الرد عليها لعدة اساب ، منها اننا <br />
نواجه اجتثاثا لا سابق له من حث دمته وعنفه وخلوە<br />
من اي رحمة واسانة وفقدنا من العث فقط ا من<br />
العراق ضد الغزو<br />
<br />
الف شهد ، وثانيها ان معركتنا <br />
الام ثم ضد خلفته ال عة اائل ال قة<br />
الوطن العر والعالم<br />
<br />
العظم معركة الحسم وك <br />
برمته ففيها ابتدات الحرب العالمة الثالثة المقسطة منذ<br />
–ايران –<br />
160<br />
عام 1991<br />
وستمر لهذا اليوم واتخذت اشالا متعددة<br />
ابرزا انها حرب مقسطة تدو مسلسل حروب لاخفاء<br />
الاداف الحققة لها و تقسم الاقطار العة <br />
ساكس بكو الثانة .<br />
الاع ال تتم بها معركة العراق حددتها<br />
<br />
وذە المركة <br />
المعاي الساتجة الفة ولس الرغات ، ولهذا فرض علينا<br />
نحن الذين تصدينا للاحتلال البنادق منذ لحظته الاو ان<br />
نحّد ا عدد ممكن من القوى نتفغ للعدو الرئس وو<br />
الاحتلال وقواە العسكة والمخابراتة .<br />
كنت اقرأ واسمع شتائم ع عدالنا خصوصا عد وصول<br />
م ودء عملة اخونة م وانت<br />
<br />
محمد مر للرئاسة <br />
ت من اللمات<br />
تطرق ذ مسالة اساسة : انت الاحقاد<br />
وتتطاير من النات وانت نزعة الانتقام تدو ثأرا دوا<br />
منط وو ل جاء<br />
صعدا ج الاسان ع طح سؤال <br />
ؤلاء لمجرد اشاع نزعة الانتقام وان ما ذل و<br />
الاخلا لمن اجم وهاجم<br />
<br />
التناقض الصارخ ب الغلاف <br />
عدالنا لانهم يسون اسم الاسلام و<br />
اللغة الوضعة<br />
اللحم الابض الا اولاد الشوارع وسماة ستخدمها لا وال <br />
اللااخلا ع<br />
<br />
للهجوم السمة الرئسة الااذب انت<br />
نانا وحببنا المغدور جمال عدالنا .<br />
ولن حينما قرات مقالات شك بوطنة عدالنا كتبها<br />
عض المرتزقة عدة البدولار وحثالات م وصل صي<br />
زمن ما<br />
منتهاە ، والا الاما و ان من انوا نا <br />
ومن مازالوا نا الان لم يردوا وانهم تخلو عن نا<br />
ح <br />
العرب واول من فتح عيوننا ع حتمة محارة الاستعمار <br />
الع الذي<br />
عام 1956<br />
وما عدە ، فقررت انا القو العر<br />
زمن ما ولم يرحمنا عدالنا <br />
<br />
اختلف حز مع عدالنا <br />
نظام حسب ع من قل زمن ما واعتقلت وعذت <br />
<br />
<br />
عدالنا قل حوا نصف ، قررت ان ادافع عن ف<br />
جسد عدالنا مثلها وقمها .<br />
العروة ونقاوتها ال <br />
اولا عت ع قاا النا الذين شهدون شتم قائدم<br />
ف اقامة<br />
<br />
الفذ وسكتون بنما العثيون اء نا <br />
الوحدة ب م وسورا ورغم مأسيهم عد غزو العراق دافعوا<br />
بسالة عن حهم وعن قائدم الشهد صدام ووقفوا<br />
موحدين الحجر الاصم والذي خلو من المسامات وراء<br />
قائدم عزة ابرام بات ولا تردد ، وتحملوا ل انواع<br />
ف العث قا عزا متفوقا ع<br />
الاضطهاد دفاعا عن الحق <br />
الجميع من حث القدرة والاقتدار والشعبة الجامحة ، فع<br />
ماذا دل ذا السكوت من قل نا ؟<br />
وثانا من شتمون نا الان لو لم تعرف انهم من جماعة<br />
الاخوان المسلم لقلت انهم من حثالات الاحزاب الفاسدة<br />
والعملة والخالة من القم والمثل العلا لان المسلم والعر<br />
الاصل تحمه مثل علا وقم اخلاقة لا حد عنها ، واشعر<br />
فخر ما عدە فخر اننا العثيون قدمنا مثالا حا لاخلاق<br />
العر الاصل بتجننا الطعن أعداءنا حينما يرحلون عن ذە<br />
الدنا وانت وفاة خمي احد ام الاختارات لنا حث فرض<br />
علينا اق حرب دامت ثمانة اعوام واسشهد ا من نصف<br />
تلك الحرب ناك عن خسارتنا لمئات<br />
<br />
عرا <br />
<br />
مليون <br />
الملارات من الدولارات وتدم مدن املة مثل الة .<br />
عندما مات خمي عمم القائد الشهد صدام حس<br />
اسم خمي ذكر لما انه ان ل خمي عن مهاجمة التوقف<br />
يعه قوله ) رحمه ( رغم انه الحق بنا دمارا لم حصل لنا<br />
امرا<br />
منذ قرون واوقف نهوض العراق العل والتكنولو<br />
والثقا ول خطط تنمة الاسان والمجتمع . كنا<br />
<br />
والاجتما <br />
الن موقف <br />
<br />
الحق وال تمثلت <br />
<br />
<br />
اخلاق العر عن نع <br />
ك الم ع عندما فتح مكة ودخلها منتا محمد العر <br />
وقال ) من دخل دار ا سفان فهو امن ( رغم ان ابو سفان<br />
اضطهادالمسلم وتعذيبهم لن<br />
ان قائد الم ك ووراء<br />
الرسول العر ت ف وفقا لاخلاقه القومة العة ولدينه<br />
الحنف وقام دور رجل الدولة الجددة ال<br />
ب ساوي <br />
الجميع فلم سسلم لاحقاد الانتقام ل حم عقله وضم ە<br />
ال واخلاقة العة .<br />
فكف مكن لمن د انه مثل الاسلام والاخوة الاسلامة ان<br />
قوم بنش قبور الاموات وتوجه تهم اذة ملفقة لهم ل<br />
وطعن فهم وو اذب ؟ انها صورة للتناقض الحاد ب<br />
ادعاء الامان الاسلام وممارسة اقبح سلوكات ة –<br />
اللطجة‐ الشوارع ونفاات المجتمع وحثالاته وسماة<br />
اللحم الابض والذين يحون لانفسهم الشتم وتلفيق ااذب<br />
والوطنة والاة <br />
ضد عرفت عنهم الاستقامة<br />
والاسوء من ل ذلك ان من طعن عدالنا او تنا<br />
اوام الادلة المادة والوثائق وال تت ان جماعته دعمتها<br />
المخابرات الطانة المال تحت غطاء محارة الشيوعة <br />
الثلاثنات من القرن الما ذە اللحظة<br />
المخابرات الامكة والطانة تدعمها رغم بروز مؤات قد<br />
ومازلت ح <br />
<br />
ش ا انتفاء الحاجة لهذە الجماعات الاسلامة ، فكف<br />
والاخلا ان طعن<br />
<br />
الوط للمشبوە والمطعون سلوكه حق<br />
قائدا عا فذا و جمال عدالنا ؟ واذا ان ذا القائد قد<br />
اضطهد ؤلاء – والواقع انه دافع عن عروة م واستقلالها<br />
عندما حد من تأمر عليهما – فهل جوز ممارسة انتقام<br />
الجبناء منه عد وفاته بنصف قرن ؟ اين اخلاق الفرسان وال<br />
الحق ؟<br />
والمسلم الاصل العر تم <br />
ال <br />
ما صدم وارر القول و الانحطاط التام للغة <br />
شن الهجمات ع نا العرب ولو اقت الامر<br />
<br />
استخدمت <br />
ع نقد مؤدب لما اثار حفضنا لنه ان انتقاما رخصا<br />
وجانا ولا اخلاقا من قائد رحل عن دنانا ولم عد ناك من<br />
دافع عنه ما اعتقد سماة اللحم الابض عبد البودلار .<br />
الان ادافع فخر عن عدالنا وانا اعرف اخطاءە التفصل<br />
لن اخطاءە اخطاء وال خطاءون ولا يوجد اسان<br />
معصوم ولنا نخطأ وخنا من ياجع وتقد خطأە ،<br />
بئة ع عن تأثاتها ولم خج عنها<br />
<br />
وعدالنا عاش <br />
القرن الما تموا<br />
<br />
ولهذا فان ل القادة والساسة العرب <br />
بنفس نقاط الانتقاد لنا ، الامر الذي ضعنا أزاء واجب<br />
جامح وو الدفاع عن عدالنا طل<br />
<br />
واسا وقو <br />
<br />
اخلا<br />
تأمم قناة السس ، وعدالنا الاصلاح الزرا والتصيع<br />
الثقل والذي اعاد الرامة لملاي الم الفقراء ،<br />
وعدالنا الذي وحد الامة خلف قادته بوقوفه ضد<br />
،1956<br />
تاسس<br />
<br />
عام<br />
<br />
الاائ الفر طا<br />
الثلا ال <br />
العدوان <br />
عدالنا الذي سام مع سوارنو ونهرو وتتو <br />
حركة عدم الانحاز ، عدالنا الذي اقام وحدة م وسورا<br />
وو اعطم انجازات الامة العة ح ذلك الوقت وحقق<br />
تحد ما لام قواعد عمل الاستعمار<br />
<br />
الاحلام والتطلعات <br />
والصهيونة و قاعدة منع قام الوحدة العة والتضامن<br />
. العر <br />
تك ولنها كثة لانها العرب انجازات نا <br />
<br />
لا ارد التوغل <br />
لاقناع من لده ذرة ف ووطنة لا يتهم نا العمالة<br />
الان او ان يتهمه الماسونة – مع ان الماسونة الداعم<br />
الرئس للاسلام و حققة تبتها كوارثنا الحالة ولا ان<br />
مارس نزعة انتقامة تؤكد ان ؤلاء لا حق لهم المطالة<br />
قبوله حاما ووط اول صفاته لان من حم الحم<br />
سامحه وسامه فوق الاحقاد والثأرات والعواطف فالامم<br />
تهدمها الاحقاد والثأرات وتنيها نزعة السامح وسعة الصدر<br />
والقناعة ان ل مواطن و اسان ستحق الرعاة وحماة<br />
الحم له سواء ان مواطنا صالحا او ضالا ، فالدولة مسؤولة<br />
وقع الطق من ضل ذلك رعاة <br />
<br />
عن الل ما <br />
الانحراف ، ونكرر: لاتوجد دولة تخلو من المنحرف<br />
والمجرم وسكنها الملائكة فقط .<br />
اتب ذلك لاننا عرفنا قسوة الشطنة عد ان نا قوة<br />
والايرا وعض الاعلام العر<br />
والصيهو <br />
الاعلام الام <br />
والور ومنعنا من الدفاع عن انفسنا ا ان فتح<br />
دفا للشه<br />
بوجهنا بوااته الواسعة وجعل الناس كشفون ان شطنة<br />
العثي لست الا عملا شطانا معادا للعراق والعروة ، فزاد<br />
اارنا ع التمسك الاخلاق المحمدة العة الاصلة ،<br />
–<br />
فخاخ<br />
<br />
واقتداء ببنا نقول من دخل بت العروة فهو امن . وسب<br />
<br />
الملاي عادت والاخلا النضا وانجازاتنا وثاتنا سامحنا<br />
و كث من الاقطار العة . ومن يد ان<br />
<br />
العراق <br />
<br />
تدعمنا <br />
يوقف الوارث ول المظالم جب عله اولا وقل ل ء <br />
يە نفسه من الاحقاد والانتقام ونظر لابناء الشعب نظرة<br />
ان<br />
اب كب حص ع ل اولادە وام رحمة ل اولادا الاساء<br />
. <br />
س<br />
<br />
والعاق<br />
جمال عدالنا من مفاخر امتنا العة رغم انف<br />
نناو ومن معه .
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
<br />
<br />
ّ<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ص 4<br />
<br />
كلاء إضافة إ ليت مسان تمهدا لاستحداث<br />
جامعة مسان ولنّ العدوان 2003 منع ذلك.<br />
<br />
ومن الجدير الذكر ّ فقد استحدثت جامعة ّ صدام لتكون<br />
والقبول فيها للمتم متمة ّ<br />
قاعدة لتخج كوادر<br />
الد ّ راسة ولتكون موعا ّ وط اللأذكاء الذين ان عوّ ل<br />
ّ متطور.<br />
<br />
عليهم بناء عراق<br />
ن ّ<br />
àÚ<br />
30<br />
/ 17ì…çmflؾ»êÖ^ÃÖ]Üé×ÃfljÖ]<br />
Ý^Î…_æÐñ^ÏuH‡ç³<br />
]‚Çe»í膒ßjŠ¹]íÃÚ^¢]<br />
<br />
ف <br />
<br />
ات غداد ل <br />
العراق<br />
<br />
عندما قامت ثورة 17‐30 تمّ وز 1968 لم كن <br />
سوى ثلاث جامعات رسمة جامعة غداد وجامعة<br />
الموصل وجامعة ال ة، إضافة إ لة الهندسة<br />
إ الجامعة<br />
الصناعة ال حوّ لتها الثّ<br />
التنولوجة، واللة الجامعة ال ورة إ<br />
الجامعة المسنة سنة ، ما أنّ ناك جامعة<br />
ورة إ<br />
أجنة جامعة الحمة وال حوّ لتها الثّ<br />
الجامعات الرّ سمّة سنة 1970.<br />
<br />
ورة سنة 1975<br />
حولتها الثّ<br />
1973<br />
ّعلم العا يهدف إ تخج كوادر<br />
ان اتمام الثّورة الت<br />
<br />
ّنمة وذلك من أجل بناء عراق قّ<br />
تخدم خطط الت<br />
علمه واقتصادە وقدرته ع ّ مدد العون إ أشقّ<br />
علم<br />
الوطن ّ العر ، ولأجل ذلك استحدثت وزارة التّ<br />
ائه <br />
ّ سنة 1970<br />
ّ ورة.<br />
<br />
العل والحث العا <br />
التّ علم ّ وتوجهه وفق أداف الث<br />
ل تكون راعة لهذا<br />
ة<br />
ّ<br />
<br />
ة تفك الث<br />
ّ راسّ<br />
ع التّ <br />
ّ <br />
ّ ّ خ ّ الد راسة<br />
ّ للتّ<br />
ّ ّ<br />
ورة ان عمل<br />
ّ إن من المرتكزات الأساسّ<br />
الاستحداث العل خصصات الد ة ووفق توفّر<br />
المستلزمات الماد ة وال ة والتوس علم العا<br />
عمودا وأفقّا حث ستوعب ل<br />
الإعدادة أو الثانة ولذا دأت خطوات الاستحداث<br />
: جامعات أرع استحداث<br />
1. جامعة تكت<br />
2. جامعة الأنار<br />
3. جامعة الوفة<br />
4. جامعة ال<br />
ة <br />
والمب <br />
ّ<br />
وتوالت مسة الاستحداث المتأ ّ ع الأسس<br />
ة، فاستحدثت جامعة<br />
ّة وصورة تدرجّ<br />
العلم<br />
<br />
السلمان مدينة السلمانة وجامعة القادسّ<br />
<br />
اة<br />
ة ثمّ جامعة ذي قار مدينة النّ<br />
مدينة ّ الد يوانّ<br />
ة <br />
مدينة<br />
<br />
وجامعة كلاء مدينة الوت <br />
<br />
وجامعة واسط <br />
جانب التّ<br />
<br />
و<br />
علم الأ و<br />
استحدثت ثلاث ل<br />
الجامعة، ل <br />
سعيات فقد<br />
ة الّ <br />
ة الرّ افدين<br />
ة المنصور الجامعة، ولة الاث الجامعة<br />
ة شط العرب<br />
ول الأنار <br />
<br />
المعارف ّة استحدثت ل ما<br />
الجامعات<br />
<br />
دا. <br />
<br />
ّة جامعة <br />
ل ّ ثم الة <br />
<br />
<br />
وانت عملات الاستحداث مستمرّ ة <br />
ّات جددةمنها ع سل المثال،<br />
الرّ سمّة لاستحداث ل <br />
<br />
ة<br />
م ة طبّ ثانة جامعة غداد ول<br />
ّات المعل<br />
ل<br />
<br />
طبّ أسنان ة وكذلك استحداث أقسام<br />
ص آخر <br />
حديثة ذات التخصص المشك مع تخصّ<br />
ّعلم العا<br />
الهندسة وان لغرفة العملّات وزارة الت<br />
ندوة النهوض ال عد<br />
وال<br />
خطط<br />
الشهد المجاد ّ صدام حس<br />
خصصات الطبة والهندسة<br />
النو<br />
ل حافات<br />
صة وال تمثّ<br />
ومراز الحث العل ّ المتخصّ<br />
العلوم.<br />
قادا<br />
<br />
مب <br />
<br />
التّ كب أثر <br />
]‚Çe»Ý]‚‘íÃÚ^q<br />
ول<br />
<br />
المسنّ <br />
استحدثت عام 1992<br />
ّ للاستحداث التّ <br />
<br />
أثناء الحصار الجائر الذي فرضته دول العدوان ع <br />
<br />
العراق سنة 1991 ،واستمرّ ح الغزو عام<br />
<br />
و<br />
ناك جهود جّارة عملّة الاستحداث النّ<br />
ّ التّعلمة لمواجهة الحصار العل<br />
2003، انت<br />
الامج ّ<br />
ّ راسات العلا افّ <br />
ّ فتمّ استحداث برامج<br />
ة التخصصات لمنح درجة<br />
الد<br />
وق<br />
الماجست ّ والدكتوراة لتغطة التّ<br />
الخارجّة سب الحصار وذلك من خلال جحفلة جهود<br />
الجامعات لإنجاح ذا الم وع ّ الوط والذي انت<br />
نتائجه آلاف الخ . ومكن للقارئ أن يتصوّ ر حجم<br />
اتجة من خلال عدد طلة<br />
ّ<br />
يته الاس وأمّ وع الم ذا<br />
ّ الد راسات العلا الالغ عددە<br />
<br />
7832 مختلف<br />
<br />
التخص صات عام 2003<br />
ّة<br />
الهيئة العراقّ ة للاختصاصات ّ الطب<br />
322<br />
<br />
خ ان.<br />
وقل العدوان وانت حصة<br />
طالب بورد معدل سنويّ ولولا ؤلاء لان العراق<br />
إنّ حصلة ذا الم وع الوط<br />
المتخصّ ص<br />
والعراقّة.<br />
<br />
ّ تجدا عدد<br />
<br />
الجامعات العّ ن المن <br />
ّ ّ الداخ<br />
<br />
وعندما نتلم عن ذا الم وع الوط <br />
ة والأجنة<br />
ّ علينا أن<br />
لا ن برامج العثات للخارج عد تأمم النفط والذي<br />
آلاف الخج حصلته انت<br />
من أر الجامعات<br />
الأجنّة من بطانا وأما وفرسا والاان وغا من<br />
<br />
ّ الدول، وحسب ّ قوة الامج التعلمة ذا اللد أو<br />
ذاك.<br />
المبتعث عدد الطلة فقد لغ ذلك مثلا ع ب ون <br />
<br />
للد مختلف التخصصات والد<br />
ّ رجات<br />
5000 طالب<br />
ّ راسات العلا <br />
<br />
<br />
ة سنة 1984 بطانا أ<br />
ّ الد<br />
ومثله <br />
ّ راسّ<br />
من<br />
العلم<br />
ّ ولة انت تغ<br />
<br />
أما وفرسا، علما أن<br />
جميع نفقات الطالب من الأجور الد ة والمعشة<br />
تذار السفر السنة<br />
والتأم <br />
للطالب المبتعث وعائلته.<br />
فضلا عن تأم ، <br />
ّ<br />
الص<br />
íÃe^ŠÖ]ï†Ò„Ö]áçé¬êe÷]^ßfÃð^ße]<br />
î{×{ Ü{^ÇÖ]êÞ]†è÷]á]æ‚Ã×Ö°mønÖ]æ<br />
1980Ý^ÂÙç×è]àÚÄe]†Ö]»Ñ]†ÃÖ]<br />
<br />
ف العثات<br />
<br />
ج ّ
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
<br />
<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ُ<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
ّ<br />
ص 5<br />
1000<br />
‐<br />
<br />
<br />
<br />
ة استحداث مراز<br />
ولم تغفل القادة الوزارة أمّ<br />
الحث العل ّ ال تمثّل ّ حافات العلوم مثل مراز حوث<br />
الحار– ال طان القلب‐ الفضاء– البئة، إضافة إ<br />
ّة والاقتصادّة.<br />
ّخصصات الإسان ّ <br />
مراز الحوث الت<br />
قنة، وال تحوّ لت إ<br />
ّ أما ع مستوى يئة المعاد التّ<br />
ات تقنة<br />
فلسفة وجود ل وضمن الت ّ ق التعلم يئة<br />
ضمن ذە الهيئة ّ تمتد ع ل ّ مساحة العراق فقد لغ<br />
عدد المعاد <br />
<br />
سنة 2003<br />
إ ل ( 5) ة تخصّ <br />
اثنان وخمسون معهدا إضافة<br />
ات تقن صات طبة وندسة<br />
ات قدراتها حث قامت<br />
ودارة، وقد ّ طو رت ذە الل<br />
ّ تخصصاتها.<br />
الماجست درجات منح<br />
مكن اسنتاجها من لّ ما تقد ّ م،<br />
ما الحقائق ال <br />
: <br />
<br />
فنقول الآ<br />
ّ<br />
۞ عند دء الث ورة سنة<br />
1968<br />
لايتجاوز 80<br />
سنة 2003.<br />
قسما علما ليلغ أ من<br />
ان عدد الأقسام العلمة<br />
625 قسما <br />
۞ عدد الجامعات 19 جامعة إضافة إ لات 5 أل<br />
دلا من ثلاث جامعات مكتملة فقط.<br />
ّ<br />
۞ عدد الادر التدر<br />
ّ أ من<br />
ة<br />
ّ<br />
12000<br />
ّ منهم<br />
تدر<br />
درجة أستاذ.<br />
۞ وفق برنامج القادة الذي ألزم الوزارة بتوف مقعد<br />
ّانة، لذلك، وع<br />
درا ّ للّ طالب ين دراسته الث<br />
سل المثال، ان عدد طلة جامعة غداد لوحدا و<br />
سنة 2003<br />
56000 طالب إضافة إ من أ و<br />
8000طالب دراسات علا.<br />
<br />
أل سامت شكل يئة<br />
ّة عالة التّ<br />
۞ كوادر علم<br />
دورا <br />
<br />
والد ّ ا لها القا شهد <br />
التّصيع العسكري ّ ال <br />
ّع العراق من خلال تلبة حاجة<br />
درء العدوان الفارس <br />
<br />
<br />
القوّ ات المسل حة.<br />
۞ ل<br />
ة ندسة عسكة متخصصة أعطت للقوّ ات<br />
المسلحة صغة نوعّة.<br />
<br />
۞ برنامج ّ وط للحث العل<br />
مختلف ّ التّخصصات لمواجهة الحصار ونذكر من نتائجه<br />
ّعلم العا استطاعوا ّ فك أار دواء<br />
أنّ مجادي الت<br />
دخلت منها <br />
160<br />
سامرّ اء )<br />
الإنتاج مصانع<br />
للأمراض المستعصة وال<br />
الحصار من قل دول العدوان.<br />
توسيع وتطر جامعة غداد<br />
66) نع دواء<br />
منعت عن العراق سب<br />
<br />
رە الغزاة<br />
۞ بناة ّ أشداء استطاعوا أن عدوا بناء مادمّ<br />
بوقت قا ّ شهد له الأعداء قل الأصدقاء عد عدوان<br />
إضافة إ بناء جسور نوعّة مثل ج الط<br />
. اق ّ<br />
1991<br />
<br />
۞ انت شهادة الجامعات العراقّة محمة أغلب دول<br />
العالم وتنافس الآخن قوّ ة ولس مثل الآن حث<br />
. ّ<br />
ّصف العال<br />
خرجت الجامعات العراقّة من الت<br />
ة مختلفة<br />
۞ تخج آلاف ّ الطلة العرب ودرجات علمّ<br />
الوروس، وماجست ، ودكتوراە وانت تدفع لهم رواتب<br />
إضافة إ توف كن عدا أام الحصار ولا خلو لد<br />
ّ عر من خ العراق وأعداد لاستهان بها وخاصّ ة من<br />
الأشقاء الفلسطيي ومن أقطار المغرب<br />
العر والسودان، وغا.<br />
والأردني <br />
الس<br />
ّ<br />
<br />
<br />
ّ لإنتاج حث 1000 <br />
<br />
ä×éÛÃÖ]äéËñ^ŞÖ]äÚçÓ£]ؾ»äéÛé×ÃjÖ]äm…^ÓÖ]<br />
<br />
فعلا ارثة ومع الأسف الشدد ..<br />
تقر صادم ل تفاصلة ...<br />
<br />
ان التلامذ الذين امتحنوا ذا العام السادس الإعدادي م من موالد<br />
...<br />
<br />
اي انهم دخلوا الابتدائة العام اي عد سقوط النظام ودء المخطط الام<br />
إن عدد التلامذ الذين سج<br />
.. 1999<br />
العراق لغ مليون<br />
<br />
<br />
2005<br />
2005<br />
عام<br />
<br />
<br />
لوا الصف الاول الابتدا<br />
تلمذ .<br />
Ùøju÷]‚Ãeê‰]…‚Ö]Ý^ÃÖ]íè]‚eàÚÝçèÙæ_»l^fÖ^ŞÖ]àÚíÂçÛ¥H]‚Çe<br />
<br />
الدول المتقد<br />
الة ..<br />
<br />
أما الذين وصل منهم ا السادس الإعدادي وشاركوا <br />
الف طالب فقط ...<br />
وذا ع أن العراق خ<br />
<br />
امتحانات 2017<br />
600<br />
400<br />
والثانة ..<br />
فقد لغ عددم<br />
ألف طالب خلال الطق الدرا ب الإبتدائة<br />
<br />
<br />
اي خسارة % 60 من مجمع الطلاب ولاساب مختلفة منها ترك الدراسة او الفشل او<br />
ات وغا..<br />
الهجرة والموت ة .. وحسب إحصائة وزارة الة ، أن الطلة الذين شاركوا<br />
ومما زاد الط التفج <br />
<br />
ل <br />
الإمتحانات الوزارة ) الالورا ( عام 2017 لم ينجح منهم سوى<br />
أن فقط<br />
وذا ع <br />
.. %4,28<br />
100<br />
<br />
ألف طالب قد تجاوزوا السادس الإعدادي الدور الاول من<br />
....<br />
<br />
المدارس عام 2005<br />
مجمع المليون تلمذ الذين تم سجلهم <br />
وذا ع 900 ألف طالب وطالة لم صلوا او يتجاوزوا السادس الإعدادي ...<br />
وذە ارثة عظمة ل المقايس والتقديرات .<br />
<br />
ّ مة لو حصل فيها ماحصل العراق من تراجع عل خط لإستقال وزر<br />
ل لإستقالت الحكومة برمتها .. وتم إحالة المسؤول فيها ا المحام والقضاء لينالوا<br />
الامر ذا . ولو ان والتعلم ة <br />
ماستحقون سب تقص<br />
المسؤول عن ذا الفشل..<br />
السابق لتم اعدام الوزر ول<br />
بنما ل وزراء الة العراقي ولغاة اليوم لم حاسبهم احد رغم ل التقص<br />
المتعمد تجاە اللد...<br />
عهد النظام<br />
<br />
<br />
مجال ال م <br />
منذ 2005<br />
فالتعلم أم مفصل مكن من خلاله بناء ل مفاصل الدولة والمجتمع ..<br />
سقوط ل المفاصل والتا سقوط الدولة والمجتمع .<br />
وسقوط ذا المفصل ع
ص 6<br />
أد وط أخلاقة <br />
<br />
°mønÖ]æíÃe^ŠÖ]ï†Ò„Ö]»<br />
Ñ]†ÃÖ]î×ÂÜ^ÇÖ]êÞ]†è÷]á]æ‚Ã×Ö<br />
êÚøÖ]Œ^fÂê×Â<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
الايرا<br />
<br />
والثلاثون للعدوان الجاري الذكرى الساعة الرابع من شهر الول <br />
<br />
تمر علينا <br />
الرابع من الول عام<br />
<br />
الغاشم ع العراق <br />
1980<br />
‐<br />
للنفط خانة ومند المدف القصف<br />
منذ يومه الاول واجهضوە وحرروا<br />
<br />
وزراطة وقد قاوم مقاتلو جشنا الاسل العدوان الايرا<br />
معارك ق الة عام<br />
<br />
الايرا <br />
سف سعد وزن القوس وواصلوا مجابهتهم للعدوان <br />
1983<br />
1982<br />
ومعارك الشب الطب‐ الفكة عام وال شن فيها العدو عدوانه بسة<br />
المهاجم ا المدافع 91 وصد المعركة فعل صمود مقاتلينا الاطال ما واصلوا مقاومتهم<br />
معركة تاج المعارك عام<br />
<br />
الايرا طلة العام<br />
<br />
وحققوا نا <br />
للعدوان <br />
ومعركة احتلال الفاو عام 1986 ومعارك الملاد ونهر جاسم والحصاد الا<br />
ومن ثم معارك التحر الى معركة تحر الفاو من نسان<br />
ومعارك تحر الشلامجة ومجنون وزدات ومعارك التولات وح<br />
طلة<br />
تحقيق<br />
السابع ع <br />
<br />
العدو ع كبا <br />
<br />
1984<br />
1985<br />
العام 1987<br />
عام 1988<br />
الثامن من آب عام<br />
ن العراق المب <br />
... نهائا <br />
<br />
1988 ودحر العدوان الايرا<br />
الايرا يرومون الانتقام من مقات جشنا<br />
وام جلاوزة النظام الايرا الاحتلال <br />
الاسل وابناء شعبنا المقدام الذين يواصلون جهادم الملح وح طرد المحتل<br />
الايراني ما طردوا المحتل الامان من قلهم وح التحر الشامل والظفر الحاسم<br />
فانتقلت لشمل ل ائح المجتمع المختلفة والمتخالفة ال وجدت مواقع التواصل<br />
الاجتما ضالتها المفقودة لتتحول فما عد لثقافة غ مسطر عليها عد أن تمت ممارستها<br />
المستات، ح تطورت لمرحلة ) انتقاد مجرد من<br />
دون قيود أو <br />
الموضوعة ( والحم ع الأشخاص مرورا المجتمعات وصولا للدول والحكومات ع<br />
أساس إطلاق أحام مسقة أو عة طقة عشوائة خالة من المنطق، وتنم عن جهل كب<br />
<br />
<br />
ثقافة الانتقاد لتصب ثقافة التجح لمجرد التجح.<br />
فتقد كث من المنتقدين اليوم ) إذا صحت سميتهم ( إ الإمان أن النقد لس معناە<br />
اجار أخطاء الما لم ولن كون عاملا مساعدا لتصحيح الأخطاء،<br />
<br />
الحر "التجح"، ون<br />
ون عقارب الساعة لا تعود إ الوراء لتفادي الخطأ قل وقوعه، ون العالم مء الخطاا<br />
والأخطاء ال لا يناقشها الث من المنتقدين الذين عتمدون بنقدم ع أحام مسقة<br />
ونون عليها ل الأحداث ال تلت تلك الأخطاء.<br />
; مفهوم <br />
ونا يز الفرق ب النقد الجارح والنقد البناء، حث الفارق بنهما كبا، فالنقد<br />
الجارح و الذي ينه صاحه من أجل الانتقاص من الطرف المقال، أو النقد بة التجح،<br />
أو الذاب عدا إثات الخطأ من خلال الألفاظ النابة والاتهامات غ المنطقة<br />
والعقلانة، بنما ستهدف النقد البناء تعدل أو شذب أو محاولة نصح المخ الذي<br />
عات السن ، وذە معضلة نجدا عند كث من<br />
<br />
ستمر خطأە ولس الذي أخطأ قل<br />
المنتقدين عندما يركزون ع خطأ سابق لم عد موجودا، ل ورما تم تصححه، لن خالهم<br />
يب عله ل الأحداث ال تلته.<br />
<br />
العر <strong>حزب</strong> العث أدبات <br />
الاش <br />
الاش <br />
النقد <br />
ا<br />
الذا أحد المقومات التنظمة<br />
<br />
أعتمد <strong>حزب</strong> العث العر ا مفهوم النقد والنقد <br />
بناء الشخصة العثة، ما أبرز الفرق ب النقد البناء والنقد الهدام<br />
والدمقراطة <br />
) الجارح ( ، ووضع وطا وآلات لممارسة حق النقد داخل منظومة ال<strong>حزب</strong> وخارجها، وركز<br />
ممارسة عملة النقد، ما أتاح لأعضائه طح أراءم الانتقادة طة <br />
<br />
<br />
<br />
ع الجانب الأخلا<br />
أن تكون مدعومة الأدلة وال ا ، ولست مبة ع الشكوك، والأم من ذلك و ل لهذا<br />
الانتقاد أمة وتأث ع مسة ال<strong>حزب</strong> أم إنه انتقاد لمجرد الانتقاد الشخ ؟<br />
إن ممارسة النقد ضمن الوط ال وضعها <strong>حزب</strong> العث العر الاشا انت ولا زالت<br />
ظارة مرافقة لحاة ال<strong>حزب</strong> <strong>الثورة</strong> بهدف تنقة الشوائب وتجدد الحية، حث لم ستطع<br />
الظروف القارة عد احتلال العراق من التأث ع ذا العن المهم بناء الشخصة<br />
العثة، ورغم سوء استخدام ذە الثقافة عد الاحتلال إلا أن معظم الرفاق حاولوا القاء<br />
داخل دائرة تعلمات ال<strong>حزب</strong> بهذا الخصوص، مع وجود ظوار غ صحة لنها مفهومة نظرا<br />
للظروف ال مر بها العراق عموما.<br />
<br />
لقد تناول جزء مهم من خطاب القائد المجاد عزة الدوري الذي ألقاە الذكرى لتأسس<br />
<strong>حزب</strong> العث العر الاش ا دعوة لتقيم المرحلة الهامة من تارخ العراق وال انت تحت<br />
قادته دستورا وقانونا وساسا، فالرغم من ل الإنجازات ال شهدا العراق تلك الحقة إلا<br />
65<br />
ومنط وعل <br />
ظل مواجهة <br />
<br />
ما <br />
أن العث يؤمن أن ناك حتما ظوار سلبة تحتاج إ تقيم منه<br />
سة ب ال<strong>حزب</strong> وأعداءە تتطلب شجاعة<br />
للمرحلة، و حالة نقدة فدة <br />
<br />
فائقة لمجرد طرحها ذە المرحلة العصة من حاة العرب وال<strong>حزب</strong>، ولم تكن تلك الدعوة<br />
الوحدة لممارسة التقيم المرح ل ، سقتها وتعتها الث من الدعوات للتاب من الرفاق<br />
لي ال<strong>حزب</strong><br />
<br />
لعمل دراسات مستفضة عن المسة من أجل كشف الثغرات ومعالجة الأخطاء<br />
متجددا وأ حية وشاطا.<br />
الخلاصة<br />
<br />
<br />
ورة حتمة حاة ال<strong>حزب</strong> فما لو وضع إطارە<br />
النقد الاجا اعتار مكن<br />
<br />
دستور ال<strong>حزب</strong> ونظامه الداخ ، حث لا د من أن سمو النقد فكرته الواضحة<br />
العدة عن الانتقاد الجارح من خلال أسلوب الطح المنط والمتوازن والمسجم صورة<br />
مثالة مع الهدف المشود نحو عث متجدد الدماء والحية، والتا الاستمرار <br />
رسالته السامة الدفاع عن العراق وأمته العة.<br />
إداء<br />
الهادف والبناء <br />
المرسوم <br />
<br />
وع <br />
<br />
=íéÏŞß¹]æ͆ŞjÖ]°eH^ÏjÞ÷]íÊ^Ïm<br />
والن المب .<br />
‚Ö^}‚éÖçÖ]ÐéʆÖ]<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
مقدمة<br />
خلق الإسان وخلق معه ثقافات كثة من ب أمها ثقافة النقد أو مفهوم الانتقاد،<br />
وو محور حدينا كجزء مهم من الأخلاقات الإسانة الموروثة ال<br />
<br />
تعالم الأدان السماوة ما كتب التارخ وع سلسلة من الأحداث الإسانة ال<br />
الأساس ع النقد مختلف توصفاته وتعفاته، ورسمت نهاات أمم<br />
وداات أخرى.<br />
نكرر دائما مقولة إن المال وحدە، وذا حد ذاته دللا ع اعافنا بوجود نواقص<br />
الجس الي عالجتها الأدان السماوة لغة السامح وترك المجال لمعالجة<br />
الأخطاء ال لا ترت لمستوى الجرائم مع سبق الإار والصد، وذا أضا نصت<br />
عله القوان عة والوضعة ال تعاملت بروة ورحمة مع الجرائم ال<br />
طق الخطأ.<br />
نجدا ل <br />
ترتكب<br />
ال <br />
اعتمدت <br />
<br />
تأث التطور العل ع ثقافة الانتقاد<br />
تطور العلم كثا خلال الحقة الحالة من الحاة الة، ح اتت ناك قفزات<br />
تطة وابتارة عة وتاد تكون عشوائة لم شهد التارخ مثلا لها، ولهذا الأمر<br />
حسنات كثة، لن انت لثقافة الانتقاد الجانب الء فيها، كف؟<br />
<br />
والتكنولو لظهور ثقافات دخلة أثرت عض <br />
<br />
لقد أدى السارع التطور العل<br />
<br />
جوانبها إجاا وكث منها سلا، وما يهمنا نا و التطور جانه الذي ختص مواقع<br />
التواصل الاجتما و <br />
ثقافة الحة دون قيود وال تقاطعت شل ما مع ثقافات<br />
.<br />
<br />
الشعوب الموروثة خاصة عالمنا العر والإسلا<br />
من ل تلك التقاطعات سكز ع ثقافة الانتقاد ال وجدت لها أرض صلة لتقف<br />
عليها عد أن انت حكرا ع التاب والصحفي<br />
م<br />
والإعلامي والساسي زمن<br />
،
ص 7<br />
á]æ‚ÃÖ]IÙç×è_àÚÄe]†Ö]ï†Òƒ»<br />
==Ñ]†ÃÖ]î×ÂêÞ]†èù]<br />
– kv•çi…ç’Ö]ækËÓiÑ]…æù]<br />
íÖææê¹^ÃÖ]h^â…úÖíéÂ]…íÖæá]†èc<br />
==…]ç¢]Ùæî×Âë‚jÃi<br />
–<br />
–<br />
êi^éfÖ]á^×Ò<br />
{{{{{{{{{{{{{{{<br />
–<br />
من الذي ادر العدوان ؟ ومن ان المعتدي ومن ان<br />
المعتدي عله ؟<br />
كف تحول العراق من دولة معتدة عله إ دولة<br />
معتدة ؟<br />
<br />
ول نجحت أما تضلل الرأي العام الدو وحولت<br />
العراق من دولة مسالمة إ دولة عدوانة ّ لا سلم منه<br />
جار قب ولا عد ؟<br />
واليوم عد أن تكشفت إيران ع حققتها وأصحت<br />
تنادي ضم عواصم عة إ أمطورتها المزعومة<br />
أمطورة الفارس الملعونة ل تغت القناعات والرؤى<br />
وصارت الأنظمة تقرّ العداء الأيرا–ع الأقل ، بنها<br />
ال و العدوان ادرت ال إيران أن<br />
تادر دائما العدوان و الدولة ال لا سلم منها جار<br />
قب ولا عد ولا ح دولة لا تطها معها حددود<br />
طبعة أو اصنطاعة <br />
و نفسها<br />
عندما أتخذت أما قرار غزو العراق _ أستخدمت ذة<br />
الورقة –ورقة الأعتداء ع دول الجوار ولأن إيران دولة<br />
جارة للعراق فقد تمكنت من أسثمار ذە الورقة للتأث<br />
ع الرأي العام العد ولس القب ، وأسثمرتها إيران<br />
عن طق عملائها الصغار من الذين أشتهم الأحزاب<br />
المدعومة من قلها – حفنة من الدنان وأمتازات ووعود<br />
المناصب والوظائف ..<br />
العراقيون الموالون لأيران ومن أتاع <strong>حزب</strong> الدعوة م<br />
فقط روجوا ورددوا ما أملته إيران عليهم وانت لحادثة<br />
<br />
الت وأفرزاتها دور نجاح التضلل الأعلا الأم<br />
أن الحالت مع والأيرا <br />
حالة ظروفها وم راتها .<br />
مختلفت وغ م اطت ولل<br />
<br />
تأرخا ، إيران لها سوابق ملموسة شن حروب ع<br />
<br />
دول الجوار منذ العصور الالة السحقة <br />
لم<br />
القدم <br />
<br />
مع أن الاطماع الفارسة العراق والوطن العر<br />
ترتط يوما ما بنظام حم مع ؟ ف ساتجة تارخة<br />
لن تنقطع؟ والأطماع الأيرانة لم تكن أسة حم إيرا<br />
العرب والأحقاد والأطماع ي فكراة مع <br />
إيرا _ حام ان أو محكوم .<br />
<br />
حقائق كثة ع الأرض وع وسائل الأعلام جاءت ع<br />
شل تحات ورسائل تت أن الاطماع الأيرانة قائمة<br />
<br />
تارخا العراق والوطن العر ولا ترتط مرحلة حم<br />
معينة.. وأن الغطاء المذ ما و الأ غطاء ل<br />
الاحتلال الأيرا<br />
تصدير <strong>الثورة</strong>.<br />
<br />
لقد حررت الشاء ال من العرب وعلك أن تحرر<br />
الشاء الغر ذە " وصة شاە ايران لابنه محمد رضا<br />
بهلوي شاە أيران الأخ<br />
أل الخمي خطاا قال فه "إن النظام<br />
<br />
و نسان<br />
<br />
العرا الذي يهاجم إيران إنما يهاجم القرآن والإسلام وأن<br />
ايران ستأخذ العراق وستقدم إ غداد "..<br />
عنة<br />
ع عدة وسائل حتها رسالة الملا <br />
<br />
<br />
<br />
. <br />
17<br />
23<br />
<br />
نسان 1980، ح رئس أران القوات الايرانة<br />
تحا فضح فه نواا أيران ع أحتلال العراق، حث<br />
<br />
، وو يتظر<br />
<br />
قال "أن الجش الايرا قادر ع ل <br />
الأوامر لأحتلال العراق، وأن العراقي سفتحون أذرعهم<br />
." <br />
<br />
لاستقال الجيوش الايرا<br />
ولحد الأمس القب ، ان ناك من قول أن العراق و<br />
من دأ العدوان ع إيران الأسلامة. ومنهم من يتوم أن<br />
<br />
الأطماع الأيرانة زمن الشاە قد انتهت سقوط الشاە.<br />
ومن العرب من صدق أن التعاون ب أيران وأما والان<br />
الصهيو قد انقطع سقوط الشاە ...<br />
<br />
حقائق كثة طرحت ع وسائل الأعلام انت مثاة دلل<br />
براءة العراق من تهمة الأعتداء فالمؤامرة الدولة انت قد<br />
<br />
دأت ع العراق أعلاما قل أعلان إيران الحرب<br />
الرسمة .<br />
منها أن ايران اتفقت مع الولاات المتحدة والان<br />
والتكنولو التقدم العل لأعاقة الصهيو <br />
للعراق وذا ما كشفت عنه مجلة "نيوزوك" الأمكة<br />
والحضاري<br />
1974 حث ت <br />
‐<br />
<br />
10<br />
"الأائ " <br />
<br />
–<br />
14<br />
الصادر عددا <br />
الأم وال<br />
تفاصل الأتفاق الأيرا<br />
تنص ع ع ورة قام إيران إعاقة جهود البناء<br />
العل والأقتصادي والعسكري للعراق.<br />
وانت الغاء أتفاقة الجزائر الموقعة مع العراق ) 14<br />
عندما أعلن الجال فلا نائب رئس قادة<br />
‐ 9 ‐<br />
1980<br />
الأران المش<br />
حدث<br />
<br />
الإسلامة" "الجمهورة كة لجش <br />
إيران لا تع أن الايرانة والتلفون الإذاعة لشك <br />
اتفاقة الجزائر الموقعة مع العراق آذار عام<br />
ولا الحدود الحة مع العراق" .<br />
ف<br />
،1975<br />
5<br />
1980 9 7 <br />
اغارت القوة الجة الأيرانة ع غداد<br />
و اشاك جوي تم اسقاط طائرة فانتوم قودا<br />
الملازم الطار حس لشكري وتم اە وو أخر أس<br />
سلم لأيران.<br />
قامت القوات الجة الأيرانة ب 249<br />
اعتداءا با للفة ما ب شاط<br />
و244 <br />
اعتداءا ع العراق<br />
1980<br />
240<br />
الول و22<br />
ستم وثتت ذە الاعتداءات ب مذكرة رسمة<br />
سلمت ا الأمم المتحدة والجامعة العة ومنظمة<br />
المؤتمر الأسلا وا الخارجة الايرانة ع<br />
سفارتها <br />
آب<br />
ع فت <br />
ارض ارض وقد استخدمت أيران صوارخ غداد<br />
1980<br />
لقصف المدن الحدودة العراقة واع<br />
وسائل الأعلام الأيرانة ) ) 27<br />
<br />
آب أغسطس أعلنت<br />
إذاعة طهران، وفقا لما ته صحفة "لوموند" الفرسة<br />
1980<br />
‐<br />
29<br />
آب ، أن المعارك قد أخذت حجما أ<br />
خطورة عد اندلاع المعارك منطقة ق شن<br />
وامتداتها إ معظم المراز الحدودة. وأعلنت أن القوات<br />
المسلحة الايرانة قد استخدمت عملاتها لأول مرة<br />
صوارخ أرض أرض.<br />
المؤامرة الايرانة الأمكة مستمرة ع العراق والعرب<br />
ف <br />
<br />
ولا تسوا ذە المقولة لوزر خارجة ايران خمي<br />
الثامن من نسان ح 1980 وزر خارجة ايران أن<br />
"عدن وغداد يعان لاد فارس".<br />
وأطماع إيران تحققت عد الغزو الأم ع العراق ولولا<br />
ولا ع العراق الغزو لما وطأت إيران أقدامها ع ذا<br />
صنعاء ولا ع بوت وسورة ال تعدم جمعا عواصم<br />
خاضعة لسطرتها ، تلعب ) شا ا الدول ( العة<br />
عدما أحمت قضتها ع العراق وذە الدول مساعدة<br />
أما وحماقة ساساتها العدوانة ضد العرب .<br />
ل ذە الحقائق ع الأرض اليوم –عد أن وصل التهدد<br />
الأيرا إ اللعوم الخل وحنجرة الدول الأسلامة<br />
ودأت خاتها تتعا من تدخلات إيران السافرة <br />
شؤونها الداخلة وزعزعة أستقرارا و الشيع الصفوي<br />
روعها _صحت من النوم والوم وأقرت أن ّ إيران<br />
دولة معتدة ان العراق العر أول ضحة من ضحااا<br />
وأقرت الدور العرا<br />
كبح جماح واطماع إيران لمدة 35<br />
<br />
<br />
<br />
ق <br />
<br />
عاما –<br />
فه النظام صد ّ مشارع إيران الخبثة تارة<br />
وتارة الساسة الحرب<br />
دم ل
ص 8<br />
<br />
ì†Óß¹]äÛñ]†qØ‘]çèë…çŠÖ]Ý^¿ßÖ]<br />
ë…çŠÖ]gÃÖ]ð^ße]Ð<br />
2011<br />
êu^Ú†Ö]Üé׉<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
íé×ÛÃÖ]Í]†]°eh]u÷]<br />
[==JJàè_±]JJíé‰^éŠÖ]<br />
놉^éÖ]ܾ^Òá^Û׉<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
<br />
الاشقاقات والانقسامات تى ب اطراف<br />
العملة الساسة فما بنهم فعمار الحكم<br />
يشق عن المجلس الاع ع تأسسه لتار<br />
الحمة الوط موم ابناء شعبنا م<br />
وط لاع عن الاسلام السا وكذلك فعل<br />
سلم الجبوري رئس ما س مجلس النواب<br />
الذي اشق عن ال<strong>حزب</strong> الاسلا ً مشلا حا<br />
جددا ومسى وط<br />
<br />
اضا .. وكذلك تمزقت<br />
<br />
قة تجمعات العملة الساسة المنهارة .<br />
ذلك ان ذا الانهار وذە الانقسامات ال<br />
وصلت حد الاحاب فما ب<br />
اطراف العملة<br />
الساسة المخابراتة سقوطها حتما ا<br />
... <br />
<br />
السقوط النها اوة<br />
وذا و مصا المحتوم لأنها نهت اموال<br />
الارض فسادا فحقت<br />
<br />
ابناء شعبنا وعاثت <br />
.<br />
<br />
عليها لعنة الشعب العرا الا<br />
وا سقر ... وس المص .<br />
يواصل النظام السوري الخائن بزعامة شار الاسد<br />
ذبح ابناء شعبنا السوري منذ اذار العام وح<br />
يومنا ذا مستعينا الملشات الايرانة وكذلك<br />
الملشات العملة لها من قبل ما س فصائل ابو<br />
فضل العاس وغا وال راحت تقتل ابناء شعبنا<br />
السوري ع الهة وقد آزرا نظام الاسد العمل<br />
الذي راح ب ابناء شعبنا الاسلحة الماوة<br />
والقنال العنقودة ل ول الاسلحة المحرمة دولا<br />
ولن قورة غضب الشعب السوري لغت اوحها<br />
بتصده لنظام شار الاسد الخائن واقامة النظام الحر<br />
الشع الدمقرا القو المستقل .<br />
وان غدا لناظرە قب .<br />
<br />
íée†ÃÖ]íÚúÖêÚçÏÖ]àÚ÷]Í‚ãjŠèêÞ]†è÷]‚ÛjÖ]<br />
<br />
<br />
ë‚Û]^Êë‘<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
<br />
<br />
<br />
الاحتلال الايرا للعراق أخذ امل مداە وتمدد ا سورا ولبنان والمن ومتد ا اقطار الخليج العر لها مستهدفا<br />
الامن القو العر برمته وذا ما شل تهددا لمستقل الامة العة وما حدوا أبنائها حام وجما ا اسنفار<br />
<br />
طاقاتهم الفاحة وقدراتهم الجهادة لمقاومة المد الفار الصفوي وقە مهدە قل ان حصل ما لا حمد عقاە<br />
وذا قت من الحام العرب الذات اعلان مواقفهم<br />
<br />
الحة أدانة واسنار التمدد الايرا الفار التوس<br />
واعداد العدة لمقاومته وردعه قل ان ستفحل خطرە<br />
ولات ساعة مندم .<br />
<br />
وذا ما يرتب ع العرب الغارى الانخراط معركة<br />
مجابهة التوسع الايرا الفار الصفوي ودحرە نهائا<br />
حفاظا ع الامن القو لاقطار الامة العة لها ول ما<br />
<br />
يتطله تأم مستلزمات المجابهة الحازمة العدة والعدد<br />
<br />
وشحذ مم ابناء الامة وطاقاتهم معركة المص العر<br />
<br />
الواحد ومعركة دحر التمدد الايرا الفار التوس الذي<br />
يروم نحرر جسد الامة العة وتقطيع اوصالها ونهب خاتها وثرواتها وخصوصا الاسلاء ع رواتها النفطة وتوظفها<br />
<br />
<br />
خدمة ايران ضد المصالح الاساسة للامة العة فهلموا ا أبناء الامة العة ا سح الو وخنادق العز والرامة<br />
<br />
<br />
لمقاومة التمدد الايرا الفار التوس الذي يروم قتل روح الامة واخماد جذوة الفاح المقدس نفوس ابنائها الرة<br />
ويهات يهات<br />
فأبناء الامة العة الاخار واعون لمصالح امتهم وواعون طبعة الاخطار ال<br />
<br />
مقدمتها الخطر الايرا المتأزرح الخطر الصهيو<br />
فها ا الفاح فقد حلت ساعة المجابهة فاما الن او الشهادة.<br />
<br />
و ومصا امتهم تهدد مستقل <br />
êuçÖ]Ì’ÏÖ]áçßè‚èÑ]†ÃÖ]…]†u]<br />
l^Ú]‚Â÷]áæ†ÓßjŠèæ†ËÃ×ið^ße÷<br />
Ü^ŞiÖ]íéuçÖ]<br />
^ßfÃð^ße]æíÚæ^Ϲ]æoÃfÖ]æ‚â^¥<br />
îjuæêÛv×¹]Üâ^ãqáçב]çèêe÷]<br />
°f¹]†’ßÖ]ÐéÏ <br />
áçב]çèí×éÛÃÖ]íÚçÓ£]ì‡æøq<br />
êe÷]^ßfÃÙ]çÚ]gãÞl^é×ÛÂ<br />
ÜãÂæ†Úğ^éÖ^ÂáçÃʆèoÃfÖ]æ‚â^¥<br />
íé×ÛÃÖ]àm]†eàÚÑ]†ÃÖ]ƒ^ÏÞùçÖ]<br />
íèæ^ãj¹]íé‰^éŠÖ]
ص 9<br />
g{{{{{ÃÖ]h^{{{{{Šu<br />
ÃÖ]á^Û׉<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
-1<br />
ان ناك اتهامات تطال ات التعاقد<br />
<br />
شو بواسطة غش عدادات النقل فقد قال النائب سلم الة <br />
<br />
تتواصل عملات قة وتهب النفط <br />
يوجد تأد لحد الان ما كشف رئس لجنة النفط والطاقة النابة الدكتور جمال المحمداوي عن<br />
<br />
<br />
وجود در كب المال العام حصل ميناءي الة الجنو والعمة واضاف ان عقد اسئجار<br />
السمن العائم ميناء خور العمة شه الثر من شبهات الفساد ما مثل درا<br />
العام وتددا كة نفط الة وأشار ا ان ميناء العمة ستأجر سكنا دائما لموظفه لفة<br />
لسكن الموظف<br />
العائم ولا<br />
<br />
المال<br />
كبا <br />
<br />
لوات <br />
55<br />
الف دولار ما قارب 19 مليون دجولار سنا وذلك تتضح عملات الهدر والقة للمال العام <br />
نفط الة ع اوسع نطاق.<br />
<br />
-2<br />
اوردت الاناء اان محمة ال اة اصدرت قرارا السجن ع<br />
26<br />
مسؤول حكو بتهمة فساد<br />
وتراوحت الاحام ما ب الستة اشهر و15 عام وملت ل من شقيق نوري شاوس نائب رئس الوزراء<br />
المعزول وشقيق النائب موفق ال ووزر الدفاع الاسبق حازم الشعلان ووزر الهاء الاسبق<br />
فأن المحمة حمت السجن لمدة<br />
<br />
محسن شلالش ونائب سابق وحسب مصدر قضا<br />
15 سسنة<br />
اة عد الاله خادم العبودي والحم لمدة<br />
ال يئة <br />
<br />
ع مدير عام الوقاة والشفافة السابق <br />
15<br />
سنة السجن ع نائب ام عام وزارة الدفاع السابق فارس غانم عد المجد ما حمت 15 سنة<br />
ح و15<br />
سجن ع رئس جمعة الهلال الاحمر ساقا سعد <br />
لندن وحمت السجن لمدة<br />
<br />
المقم حالا <br />
14<br />
عاما ع ام<br />
وزر الها ء الاسبق محسن شلاش ومدير عام النقل المركزي فصل نا والسجن لمدة<br />
13<br />
شقيق موفق ال اظم الام السابق عد <br />
<br />
سنة ع مدير عام الدائررة الادارة والمالة مجلس الامن الوط<br />
عام وزارة الدفاع الاسبق يروسا نوري شاوس نائب رئس الوزراء السابق والسجن لمدة 10 سنوات ع ل من<br />
فساد ما حمت<br />
سنة ع وزر الدفاع الاسبق حازم الشعلان قضي <br />
7 سنوات<br />
6<br />
سجن ع مدير عام الحبوب السابق خلل اللا وحمت ست سنوات سجن ع مدير عام السليح بوزارة الدفاع عادل عد السخ والحم ست سنوات سجن ع<br />
<br />
<br />
<br />
وزارة الاتصالات ساقا سعد تر الصا والحم ب وزارة الدفاع سعد صالح مهدي و5 سنوات ع مدير عام<br />
<br />
سنوات سجن ع مدير عام العقود السابق <br />
مسشار قانو <br />
ساقا يوس جاسم التم والحم السجن خمس سنوات ع ل من المسشار الاقدم لوز<br />
ر الدفاع السابق مشعل عد وع<br />
الموازنة وال وزارة الدفاع<br />
وحمت السجن لمدة 4 سنوات وع مدير عام جهاز مافحة الارااب<br />
ال ماجد ع الزراعة الاسبق سوسن وزر وع ام الدولة السابق وفارس عاس وزر مسشار ام <br />
امج الاسثمارة <br />
السابق اللواء جهاد لعي الجابري و4<br />
سنوات ع مدير عام الجسة السابق ارم صالح والسجن عام ع ل من مفش عام وزارة النقل لث قدوري مدير عام دائرة الطاقة<br />
الهائة واللواء فارس رشد خورشد وع رئس مؤسسة السجناء الساس السابق حاتم عد الرضا الما ومدير عام يئة توزع المنتجات النفطيو علاء رشد العادي<br />
شم حط والنائب السابق<br />
وحمت السجن لمدة عام ل من مدير عام الاضة والشاب الاسبق نجاة من ومدير عام السوق النائب السابق <br />
السجن ستة اشهر ع مفش عام وزارة الموارد المائة عوف عد الرحمن الجرم المشهود .... والقائمة تطول وتطول وولهم من غضة الشعب ا<br />
حدر كم فهد ما حمت<br />
لعارمة ال<br />
ولا تذر .<br />
<br />
لا ت <br />
<br />
كة <br />
-3<br />
-4<br />
تنات التل الساسة الصفقات والمشارع وسارات الادلاك المخصصة لزوار الة فقد كشف القادي السابق فما س تار شهد المحراب محافظة الة داخر<br />
مؤكدا ان جمي<br />
<br />
ع ا لمحافظ فاسدين وقد ثت ضلع<br />
الموسوي ان كتلته وجميع التل الساسة متورطة و الجانب الما والاداي لمحافظ الة الهارب ماجد الناوي<br />
افة التل الساسة الفساد وكذا شهد شاد من الها وسعلم الذين ظلموا أي منقلبِ ينقلبون.<br />
عض النواب مالغ مالة مقال اسحابهم من<br />
<br />
تل شأن التحقيق القانونة اة <br />
ال <br />
وجه ما س رئس مجلس النواب سلم الجبوري لجن <br />
وضح النهار حسب اقوال رئس ما س مجلس النواب سلم الجبوري وعضوة المجلس رحاب<br />
<br />
فساد اعضاء ما س مجلس النواب وتقاضيهم الرشا <br />
الاق جب ان عاقبوا اشد العقات ولنهم لم ولن عاقبوا ومن آمن العقاي أساء الادب وستمر ؤلاء اقاف ممارسات الفساد الشائن .<br />
وسنالوا طال الاجل ام ق حساب الشعب العادل.<br />
وحساب الشعب ات قب.<br />
عا <br />
تر <br />
<br />
عن ا <br />
<br />
لا تر <br />
<br />
-5<br />
الاستجواات وكذا يت <br />
العبودة ان ؤلاء النواب<br />
كشف عضو كتلة الاحرار النابة غزوان الشا من عة ملفات فساد خاصة عمل شكة الاعلام وو ملف الافاد فقد تحولت الدائرة الادارة ا اداة لرئس الشكة<br />
<br />
و المتنفذين من الادارات الفاسدة والاستقطاات التعينات حسب القراة والفئة والحة وقد شمل الفساد ملف الدراما والاموال ال فت عليها ملاي الدولارات فضلا<br />
مافات الفساد ومن ابرز الملفات تواطأ الم<br />
<br />
فش<br />
عن ملف انتاج المسلسلات ال ا الذوق العام وملف الدائرة القانونة ال <br />
الى ع فساد وادارات المؤسسة وسلطهم ع الموظف الاباء وشمل الفساد ملف جردة الصاح والماتب ال رصدت لها اموال طائلة<br />
<br />
العام والمفش العموم التغطة<br />
...
ص 10<br />
<br />
ë…^f}÷]‚‘]†Ö]<br />
<br />
íéËŠÃjÖ]äi^Ãè†iæð]†–¤]íÏŞß¹]h]çÞ‹×¥<br />
لازال ماس مجلس النواب ما ع ع قوان تمس حاة المواطن العراقي سوء<br />
فمنذ 2005<br />
و سنة اول برلمان مف شل من المتحاصص الطائفي ا اليوم لم سجل<br />
ان قام بع قانون ينفع الشعب فل قواننه الجائرة تدعو ا قطع ارزاق المواطن من<br />
خلال تخفض رواتبهم وامتازاتهم حجة خواء الخنة ال م من قها ونهبها قوان <br />
فصلوا ع مقاساتهم غرض تعدل رواتبهم الخالة اصلا وقوان اخرى يتعون بها لمن<br />
اسموم ) مجادين ( والمقصود نا خونة الوطن .<br />
<br />
<br />
[[^ãfÓi…]Ö]äÛñ]†qàÂËÓiêâØâíèçÊ×Ö…‚’Ö]ï‚jÏÚì…^è‡<br />
اثارت زارة مقتدى الصدر رجل الدين وحدث العهد الساسة ا المملة العة السعودة<br />
كث من اللغط من قل اوساط صحفة وساسة وطنة اللاد وخارجه وقد روج انصارە ان<br />
ذە الارة تع عن رغة تارە الصدري بتغ نهجه الحا من خلال الانفتاح ع السعودة<br />
والخليج والمحط العر عامة لن واقع الحال قول ان ذا الشخص المعتوە مسؤول مسؤلة<br />
ال اندلعت منذ عام الرئ بانهم الذي<br />
وا الان وسبها <br />
تارخة عن الحرب الطائفة <br />
2006<br />
اصدرە ا انصارە وشل فه ما س جش المهدي وو ملشا مسلحة طائفة دات منذ<br />
ذلك التارخ القتل ع الهة وتهج الناس من مسانهم انتقاما ما اسموە تفج مرقدي<br />
قت ومدين داخل لدم<br />
العراقي سامراء ونتج عنها الاف من العسك الامامي <br />
وخارجه وزارته للمملة العه السعودة لاتعفه ولا تزكه من المسؤولة عن تلك الجرائم .<br />
<br />
===ê•^¹]Ý^ÃÖ]»íéΆÖ]ì]†ÓÖ]íμ†qÜãe^Ói…^eáçÊÃèáçèçË’Ö]áçéÞ]†è÷]<br />
التفج وراء انت اجهزة استخاراتهم مسؤولون ايرانيون ان اعف خجل ووجل دون<br />
ا اضافة وراح ضحيته مئات من الشهداء والجر القة الرادة ب الذي الدا <br />
الارابي ان الخاء <br />
<br />
<br />
الخسائر المادة لن مقال ذلك و حينه قالت حكومة الملة<br />
الدواعش وراء ذلك التفج وانهم شلوا لجنة تحقيق لبان اساب ذلك الانفجار ومرت<br />
<br />
الاشهر ودخلنا السنة الثانة ولم سمع عن نجة التفج شئا لن اعاف الايرا<br />
الصفوي وضع النقاط ع الحروف وكشف المستور ... اما تحققهم فهو حاله حال مئات<br />
لجان التحقيق ال شلتها الحكومة وصارت ملفاتها فوق الرفوف العالة ورسما سجلتها<br />
الحكومة ضد مجهول .
ص 11<br />
1998í߉ëæ‚£]íè…„ß¹]òù]Ù^fiíŞÏÞ»ë†ÓÖÜ׊èêÎ]†ÃÖ]gÞ^¢]<br />
19 ۞<br />
1989<br />
9 ۞<br />
†ãÖ]]„âØnÚ»p‚u<br />
DÙç×è_E<br />
1965<br />
á^ŠéÞØãßÚ<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
1 ۞<br />
ألول عام انعقدت الجلسة الأو للمجلس<br />
القطر العر السوري، وقد افتتح الجلسة<br />
<br />
للثورة الوط <br />
الرفيق القائد المؤسس أحمد مشل عفلق، وانتخب الأعضاء<br />
السد منصور سلطان الأطرش رئسا للمجلس، وقد ضم<br />
المجلس أعضاء المجلس الوط آنذاك وأعضاء القادت<br />
القطة السورة والقومة ل<strong>حزب</strong> العث العر الاش ا من<br />
والسا واتحاد عام<br />
عن القطاع العسكري وممثلون السور <br />
نقاات العمال واتحاد عام الفلاح ونقاة المعلم وممثلون<br />
عن نقاات المحام والأطاء والمهندس والصادلة<br />
وممثلون عن الهيئات التدرسة <br />
الجامعات ومواطنون<br />
<br />
تقدميون، وقد تم توسيع المجلس 14 شاط 1966 لادة<br />
مشاركة الشعب والقوى الساسة الوطنة والقومة التقدمة<br />
السلطة العة وصناعة القرار، وقد اغتالت ردة<br />
<br />
<br />
23<br />
شاط 1966<br />
المس<br />
<br />
الطائ<br />
<br />
السوداء قادة تكتل صلاح جدد وحافظ أسد<br />
وأحطت<br />
اسم العث ثورة<br />
ذە التجة الولدة المستوحاة من مادئ العث<br />
الدمقراطة<br />
8 آذار 1963<br />
4<br />
۞<br />
ألول عام 1980 شت ايران عدوانا واسعا ع الأرا<br />
عد حملة من الاعتداءات المتكررة ع المناطق<br />
<br />
العراقة المحاذة للحدود مع ايران استمرت عام ونصف<br />
العراقة أ<br />
5 ۞<br />
ألول عام ان 1964 اليوم المحدد من قل قادة العث<br />
لتفج ثورة تطيح بردة ن الثا السوداء وتعد<br />
السلطة لثوار 8 شاط ولن خ العملة الجئة<br />
ب ا الاستخارات العسكة فشت أجهزة نظام عد<br />
1963<br />
18<br />
1963<br />
السلام محمد عارف قل 24 ساعة من موعد العملة <strong>الثورة</strong><br />
حملة اعتقالات حق ل كوادر ال<strong>حزب</strong> وأصدقائه والمشكوك<br />
علاقتهم العث أدت لأ الرفيق الأب القائد أحمد حسن<br />
الكر والرفيق الشهد القائد صدام حس وآخن من ادر<br />
ال<strong>حزب</strong> المتقدم وعات المناضل لتدأ صفحة جددة من<br />
صفحات اراب السلطة الحامة ضد العث والعثي<br />
9 ۞<br />
ألول عام 1952<br />
أحد المنجزات الهامة لثورة<br />
م <br />
<br />
صدر قانون الاصلاح الزرا <br />
سفت <br />
23 تموز 1952 ال <br />
الاقطاع ومكنت جما الشعب المي الادح من<br />
الاستفادة من الأرض الزراعة عدا عن منة واستغلال<br />
طقة الاقطاع<br />
9 ۞<br />
ألول عام ) 1987 يوم الت ( وجه العراق 13<br />
جة مدمرة ا مشت حية <br />
تعرضت لاعتداءات ايرانة متكررة آنذاك<br />
ال <br />
ألول عام تم اجراء آخر انتخاات للمجلس<br />
الذا قل سادة الأوضاع<br />
ال لمنطقة كردستان للحم <br />
المنطقة نجة العدوان ع العراق<br />
<br />
الشاذة غ الطبعة <br />
1977<br />
10 ۞<br />
جبهة التحر<br />
<br />
ألول عام تمكن ثوار العث <br />
القسطينة أدى تفجا<br />
<br />
العة من زرع عبوات ناسفة <br />
لمقتل العدد من الصهاينة<br />
1963<br />
13 ۞<br />
ألول عام انعقد المؤتمر القطري الخامس<br />
ل<strong>حزب</strong> العث العر الاش ا قطر العراق وو أول مؤتمر<br />
وقد ناقش المؤتمر<br />
قطري ينعقد عد ثورة<br />
تع تطبيق ميثاق<br />
<br />
ضوء<br />
<br />
المستجدات المحلة والخارجة <br />
8 شاط 1963<br />
17 نسان 1963<br />
13 ۞<br />
العث العر<br />
الوحدوي<br />
ألول عام 1991<br />
انعقد المؤتمر القطري العا ل<strong>حزب</strong><br />
الاش ا قطر العراق ) مؤتمر الجهاد والبناء (<br />
وقد ناقش المؤتمر المستجدات المحلة والخارجة عد<br />
الجائر ع ضوء الحصار الدو <br />
<br />
منازلة أم المعارك الخالدة <br />
الغاشم وتعته حوادث<br />
العراق الذي أعقه العدوان الثلاثي <br />
شهدتها<br />
والغدر ال صفحة الخانة <br />
<br />
التخب والاراب <br />
عض المحافظات الجنة والشمالة<br />
1882<br />
14 ۞<br />
ألول عام تعرضت العاصمة المة القارة<br />
طا الذي جه مقاومة واسعة<br />
للاحتلال العسكري ال <br />
من طرد<br />
وانتفاضات متكررة ح تمكنت ثورة<br />
الاستعمار من الأرض المة عام 1956<br />
23 تموز 1952<br />
14 ۞<br />
ألول عام 1987 اسشهاد محمد صالح التاه مسؤول<br />
وعضو المجلس الوط الت <br />
<br />
جبهة التحر العة <br />
الفلسطي<br />
15 ۞<br />
ألول عام 1958 صدر القانون رقم<br />
بتأسس جامعة غداد<br />
1958 لسنة 28<br />
15 ۞<br />
غداد المؤتمر الدو حول<br />
<br />
ألول عام 1998 انعقد <br />
بج ال وثورة بورسا<br />
1931<br />
16 ۞<br />
ألول عام نفذت سلطات الاحتلال الاطا<br />
حم الاعدام الشهد المجاد عمر المختار الذي قاد ثورة<br />
الشعب اللي ضد الغزاة لعن عاما<br />
1982<br />
16 ۞<br />
ألول عام ارتكت قوات الاحتلال الصهيونة<br />
مشاركة ملشا التائب الطائفة العملة مجزرة حق<br />
لبنان<br />
<br />
وشاتلا صا مخ <br />
الفلسطيي اللاجئ <br />
استمرت لعدة أام<br />
17 ۞<br />
اسقاط طائرة جة<br />
<br />
ألول عام 1980 نجح العراق <br />
ايرانة انت تقصف المناطق العراقة الحدودة المحاذة<br />
لايران وأ طارا حس لشكري والذي ان أە دلل دامغ<br />
ع أن ايران من دأت العدوان<br />
ألول عام 1980<br />
لبنان<br />
<br />
<br />
<br />
اغتال عملاء النظام الايرا<br />
الشهد الرفيق صالح رحل عضو المجلس السا الاقل<br />
لساحل الم ، عضو قادة شعة الشاح ل<strong>حزب</strong><br />
العث العر الاش ا قطر لبنان وزوجته الرفقة الشهدة<br />
زرة الفقه<br />
الجنو <br />
20 ۞<br />
ألول عام<br />
1959 تم تنفذ حم الاعدام الشهداء<br />
العراق<br />
والقومي الوطني <br />
تموز 1958<br />
الأطال من خة المناضل<br />
وقادة ثورة 14 ومؤس تنظم الضاط الأحرار:<br />
الزعم ) العمد ( الركن ناظم الطقج والعقد رفعت الحاج<br />
ي والعقد خلل سلمان والمقدم الركن ع توفيق<br />
والمقدم الركن عز أحمد شهاب والمقدم اسماعل رمز<br />
والرائد توفيق ح آغا والرائد مجد حمد الجل والنقب<br />
حس الحماوي<br />
<br />
الركن داوود سد خلل والنقب ح<br />
الدبو والنقب زكا طه والملازم الأول حازم<br />
والنقب اشم <br />
أم الطبول عد محامات صورة<br />
<br />
الر ساحة <br />
<br />
خطاب، <br />
أمر رأس الأف الشعة عد الم قاسم بتهمة المسامة<br />
ثورة الموصل الاسلة قادة الشهد العقد الركن عد<br />
<br />
<br />
الواب الشواف 8 آذار 1959<br />
Ý]‚Âý]íu^‰»<br />
½^f–Ö]Üé¿ßið^–Â_íéÏeæ놉t^£]kÃÊ…ÄÚê×rÏfŞÖ]ܾ^Þ<br />
20 ۞<br />
ألول عام 1998 اختتم المؤتمر الدو حول بج ال<br />
غداد <br />
<br />
وثورة بورسا أعماله <br />
ة <br />
ثأرا للت<br />
<br />
العمق الايرا
ص 12<br />
28 ۞<br />
۞ 20 ألول 2014 انتقل ا رحمة الفق الأول الركن<br />
عد الجار خلل ششل وزر الدولة للشؤون العسكة قل<br />
احتلال العراق<br />
ب يوما الطولة السع ملحمة <br />
<br />
وان لهم دور مشهود <br />
عا و1968 ح تحقق الن المب لجما<br />
الشعب الم ع فلول الرجعة وتطه آخر معاقلهم عام<br />
جبهة التحر<br />
<br />
ألول عام 2001 نفذ ثوار العث <br />
العة عملة فدائة استهدفت قوات الاحتلال الصهيونة<br />
ع الحدود الفلسطية المة ونتج عنها اسشهاد الرفاق:<br />
أحمد مهدي ومحمد زد وشادي لا<br />
29 ۞<br />
ألول عام 1961 أصدرت قادة قطر العراق ل<strong>حزب</strong><br />
العث العر الاش ا بانا تارخا دين الانقلاب العسكري<br />
الرج ضد الوحدة، ودعو جما الشعب العر السوري<br />
سماء الاقلم<br />
لاحاط الانقلاب واقاء علم الوحدة خفاقا <br />
الشما للجمهورة العة المتحدة، وقد نال البان ترحب<br />
الرفيق القائد المؤسس أحمد مشل عفلق مشدا عة <br />
الوطن<br />
<br />
صدورە، ما نال البان اح ام وتقدير كوادر العث <br />
العر وأصدقاء ال<strong>حزب</strong> والفاء والأحرار من جما الأمة<br />
1967<br />
1970<br />
29 ۞<br />
Ä{ÚêÞ^–{éfÖ]…çjÒ‚{Ö]æÙøŠÖ]]‚f‹éñ†Ö]^ãéʆã¿èÛjf‰26ì…çmÝ^é΂Ãeì…ç‘<br />
†’{ÏÖ]Ý^{Ú]ê{Þ憹]‚{·]æØéŠ{ËÖ]‚{Û¦æ–{Ö]]‚{fÂæÝç{£ç{e_á^߉æá^ÛÃÞ°Ú]<br />
ë…çãÛ¢]<br />
1961<br />
28 ۞<br />
íè†ÓŠÃÖ]áæö×ÖíÖæ‚Ö]†è‡æØß…^f¢]‚fÂàÒ†Ö]Ùæù]Ðè†ËÖ]<br />
21 ۞<br />
ألول عام 2014 استو المتمردين الحوثي ع<br />
العاصمة المنة صنعاء منقلب ع العة عد<br />
من داة تمردم المدعوم ايرانا والذي جه منذ دايته عام<br />
10 سنوات<br />
وان <br />
<br />
2004<br />
الم الشعب جما من اسلة مقاومة<br />
طلعتهم مناض العث الذين لم ستههم الاغراءات<br />
الحوثة ما أغرت عض ضعاف النفوس من الانتهاز الذين<br />
تصدت لهم القادة القومة ل<strong>حزب</strong> العث العر الاشا<br />
مجابهة التمرد<br />
<br />
كوادر العث حزم مما رفع من معنات ل<br />
الحو<br />
<br />
الايرا ردا<br />
ألول عام 1980 رد العراق ع العدوان <br />
مزلزلاً لتدأ قادسة العرب الثانة : منازلة قادسة صدام<br />
يوم الأام المجد:<br />
<br />
المجدة ال توجت بن العراق والأمة <br />
آب 1988<br />
22 ۞<br />
يوم الن العظم 8 يوم تجع الدجال خمي<br />
السم مقرا بهمة موعه العني أمام جحافل القوات<br />
المسلحة العراقة الطلة<br />
23 ۞<br />
ألول عام 1989 صدر المرسوم الجمهوري رقم 473<br />
بشكل المجلس التنفذي لمنطقة كردستان للحم الذا<br />
بناءً ع نتائج انتخاات المجلس ال لمنطقة كردستان<br />
الذا ال تمت حة وشفافة ونزاة شهد لها<br />
للحم <br />
المراقب العرب والأجانب الذين قاموا بتغطيتها<br />
26 ۞<br />
ألول عام 1962 فجر الضاط الأحرار ثورة ستم<br />
المن، وقد<br />
<br />
المجدة ال أطاحت الحم الرج المتخلف <br />
تأسس أول خلاا حركة الضاط<br />
<br />
سام مناض العث <br />
و تفج <strong>الثورة</strong>، ما سام العثي مدني<br />
<br />
الأحرار <br />
ل معارك <strong>الثورة</strong> وقدموا أول شهداء <strong>الثورة</strong>،<br />
وعسك <br />
ألول عام قامت قوى الردة الرجعة العملة<br />
انقلاب عسكري ع الوحدة السورة المة لفصل سورا<br />
عن دولة الوحدة، وقد جه الانقلاب العسكري الغاشم<br />
المقاوم طلعة <br />
<br />
وان استمرت لأام عنفة مقاومة<br />
للانفصال مناض العث، ثم عاودت جما الشعب العر<br />
<br />
و <br />
8<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
مقدمتها كوادر العث ح<br />
السوري مقاومتها للانفصالي تمكن العثي مسنودين من جما الشعب والأمة من<br />
ال أطاحت حم الزمرة<br />
آذار تفج ثورة الانفصالة<br />
1963<br />
ألول عام 1970 انتقل ا رحمة الزعم العر<br />
ظرف<br />
<br />
جمال عد النا رئس الجمهورة العة المتحدة <br />
عصب تمر ه الأمة العة نجة العدوان الرج المدعوم<br />
الأردن فما<br />
<br />
من الغرب والصهاينة ضد المقاومة الفلسطية <br />
عُ رف أحداث ألول الأسود<br />
28 ۞<br />
28 ۞<br />
ألول عام 2000 اندلعت الانتفاضة الفلسطية<br />
الثانة ) انتفاضة الأق ( الماركة ضد الاحتلال الصهيو<br />
الغاشم<br />
ألول عام 1970 زار الرفيق الأب القائد أحمد حسن<br />
غداد لتقدم<br />
<br />
الكر سفارة الجمهورة العة المتحدة <br />
وفاة الرئس جمال عد النا ما ن الفقد<br />
<br />
التعازي <br />
الرفيق الشهد القائد صدام حس والرفيق صالح مهدي<br />
الدولة وال<strong>حزب</strong> معددين<br />
عماش والعدد من المسؤول <br />
مناقب الراحل<br />
íè…çãÛ¢]ì…^ˉë‡^ÃiØr‰»ä]ØrŠè†ÓfÖ]àŠu‚·_‚ñ^ÏÖ]hù]ÐéʆÖ]<br />
1970Ùç×è_29»†‘^ßÖ]‚fÂÙ^‹éñ†Ö]ì^Êçe]‚Çe»ì‚vj¹]íée†ÃÖ]<br />
لسنة 1958<br />
30 ۞<br />
ألول عام 1958 أعلنت غداد عن صدور قانون<br />
الاصلاح الزرا رقم 30 والذي تمكن من ب <br />
الاقطاع كطقة وازالة كث من نفوذا السا والمادي، الا<br />
أن النواقص والأخطاء ال حواا القانون عا ورافقته<br />
تنفذا عند تطبقه قد حدت من فعاليته، لهذا تم اسداله<br />
<br />
قانون الاصلاح الزرا رقم 117<br />
الذي أصبح ساري المفعول اعتارا من<br />
لسنة 21 1970<br />
1970<br />
الأخطاء والنواقص <br />
آار<br />
30 آار 1970<br />
القانون القدم مستفدا من<br />
<br />
وتلا<br />
التجارب الماضة ومنطلقا من الواقع الجدد الذي أفرزته ثورة<br />
وتمك العراق <br />
<br />
17‐30 تموز 1968 للنهوض الزراعة <br />
الاستفادة من الاصلاح الزرا من المواطن <br />
<br />
îu†¢]‚u]áç×Û¬í•^ËjÞ÷]Ù^Şe]
ص 13<br />
<br />
JJJJJJJJì†^}<br />
æ^ËÖ]‚u]ç}]‡àÚì†Ú^ÂkÞ^qçÚ<br />
مجلس وزراء المنطقة الخاء رفع ا مجلس ) النواب ( قانون الغاء التقاعد العامة واحلال محله ) قانون<br />
<br />
لهذا القانون التعس الوحد مؤكد ان المتر شه حالة اقرار النواب وو <br />
ا من % من رواتبهم والمت رن الاخن م اساتذە<br />
<br />
م ملاي المتقاعدين الذين سفقدون<br />
الجامعات الذين سفقدون الث من امتازاتهم ما خص الغاء التفغ الجام واللقب العل والشهادة ما<br />
% كحد اد من رواتبهم الحالة ... ل ذلك والحكومة العملة لم تفكر يوما بتخفض الرواتب<br />
الخالة للرئاسات الثلاثة والوزراء والنواب ولو حدث ذا ال لانت الخنة قد وفرت لها ملارات من<br />
. المواطن من المسا اسفاف ورعونة تخفض رواتب ل ... لنها شها الدنان <br />
<br />
25<br />
التامينات الاجتماعة ( .... <br />
==Ñ]†ÃÖ]á‚ÚÚ‚i»ì†ÛjŠÚð]†–¤]íÏŞß¹]íÚçÓu<br />
عادل 50<br />
ëç‰ç¹]àè‚Ö]Ù^J<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
<br />
ظهرة الآنة الأخة <br />
60<br />
‚éÛ£]‚f‚É<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
ال <br />
الخاء <br />
<br />
لاتوجد دولة العالم س جادة لتدم مدنها ع رؤوس سانيها الا حكومة المنطقة<br />
دمرت اللاد والعاد .... فمنذ عام 2013 وقلها وعدا وا اليوم فان توجيهات صدرت من مسشار<br />
ها من الداخل اي<br />
<br />
الحكومة الارا الصفوي قاسم سلما ان الحل الامثل لوضع حد للانتفاضة و<br />
استهداف المدن الثائرة ع ظلمهم وتعسفهم الدمار والتهج ... ابتدأو الحجة عندما دامت القوات<br />
الحكومة المشلة من الملشات الطائفة المجرمة مهاجمة المعتصم العزل خمهم وساحاتهم وعد<br />
<br />
القتل الوح للمعتصم وانهاء الاعتصام بتلك القوة الغاشمة وكرروا مافعلوە نا الفلوجة والرمادي<br />
لوقف الاحتجاجات<br />
<br />
دا وصلاح الدين ا ننوى وعد ان تقنوا ان تلك الهجمات لم تفد<br />
وقلها <br />
المناضة للحكومة وجواسسها جاءت الاسشارة ثانة ان سمح قوات نوري المال المتواجدة <br />
محافظة ننوى وتعدادا ا من<br />
الف عسكري و لقوات داعش<br />
الارابة الدخول ا الموصل وفعلا تم<br />
دخلت داعش<br />
<br />
لهم ما اراد قاسم سلما<br />
الارض فسادا لن التخطط<br />
<br />
وعاثت <br />
للهدف و تدم المدينة حجة<br />
) تحرا ( تم لهم ماخططوا له دمرت<br />
الموصل تدما صل ا ا من<br />
ثمان <br />
المئة وجر الها المخمات وان ذا و ثارا وانتقاما من رجالها الاطال من منس قواتنا المسلحة<br />
السم ... عد ان<br />
<br />
الطلة الذين مرغوا الايرانيون تراب ووحل الهمة عندما جرعوا دجالهم المقبور خمي<br />
انهوا مهمتهم بتدم الموصل اتجهوا صوب مدينة عراقة اخرى اصلة تلعفر حشدت الحكومة<br />
العملة مئات الالاف من ماس جشهم ومن الطة الاتحادة ال تتالف ل صنوفها ومقاتليها من<br />
ضاط الدمج انوا ساقا ) مسلجة ( اضافة ا قوات مافحة الاراب وقطعان الجحش الشع اضافة<br />
ا قوات التحالف الدو الجة والة ومسشار امان وايراني ل .... ذە القوة حشدوا من<br />
قصفوا الطائرات والمدفعة والراجمات فوق<br />
اجل مقاتلة 1200 داع ارا يتمركزون المدينة ال<br />
رؤوس سانيها من المدني العزل من الاباء مما ادى ا قتل المئات منهم ودفن عدد كب اخر تحت<br />
الانقاض ل ذا حجة التحر .<br />
فداعش سوف تسحب من تلعفروسوف لم شاد منهم اسا او قتلا ولا سارة واحدة من الاف<br />
<br />
السارات ال حوزتهم وعد الخراب والتدم ستم الاعلان عن الن الذي و ع تدم ل<br />
فوق الارض ا وحجرا وعندا سفح الفرحون بهذا الدمار الشامل وه ستلحق تلعفر اخواتها الاخات<br />
من المدن المدمرة .... درك اعراق .<br />
<br />
الصحف والإعلام وشات التواصل الاجتما عن عقد<br />
لقاءات أو اجتماعات ب قادات <strong>حزب</strong> العث العر الاش ا والإدارة الأمكة<br />
وما آثار انا و ذا الم من التفاعل والتفائل الاجتما ب العراق جمعا<br />
حث أن الخ المتداول انة إنقاذ من الضاع رجالات عشائر ورجالات دين<br />
أ من<br />
<br />
ومثقف وفنان وشعراء واوساط المجتمع العرا أاد أجزم المئة<br />
ذمة<br />
93<br />
و د وال المنقذ والمخلص من الضاع واعتوة لقاء كذا عقد فرح <br />
العث وعز بزمن كرامة <br />
العراق حث قولون ا كلاء ) ع جنا عاش<br />
س لا تتامر ع العراق ع محد يبوك ) ق ( بزمن صدام ع رعنا حرامة<br />
<br />
اعونا ودوا ع خ يرجعون وع انتخبهم ( ذا لغة الشارع كلاء وذا<br />
حال ل محافظات العراق الل شجع ع عقد اللقاء مع قادات العث مع<br />
الأمان أصحاب الشأن لة والعث أصحاب تجة طلة ولديهم القدرة<br />
والامانة ع إدارة الحوارات والمناقشات ونحن ع ثقة تامة انهم لافرطون<br />
ش واحد من أرض العراق وقد ذكروا مطاليبهم منذ الأام الأو للاحتلال وأنهم<br />
قادرون ولديهم الخة وحسن إدارة المفاوضات وناء قاعدة واسعة من العلاقات<br />
مع الدول المجاورة والانفتاح ع افة دول العالم .<br />
ولقد أثتت سنوات الاحتلال والتدور والضاع انهم خ من حافظ ع وحدة<br />
العراق وخ من مثل مستقلة السا والأم ولس ما فعل الاري والجعفري<br />
وزمرة العملاء من ضاع للد اسمة العراق انهم وحدم القادرن ع دحر الإراب<br />
ومافحته وتحقيق الأمن والاستقرار والطمأننة للمواطن العراق ولنا عاش مراحل<br />
<br />
الازدار زمن قادة العث للعراق رغم العدوان الإيرا<br />
والحصار الجائر ندعوم للتفاوض لتخلص العراق من الجور والظلم والجع<br />
المجالات افة <br />
<br />
والاضطهاد والقتل والاعتقالات والعصاات والملشات ومن التخلف والمرض<br />
ومن اللصوص والرئاسات الثلاثة ومن ال لمان الاق تفاوضوا أيها العث<br />
ال فاء وانقذوا لد اسمة العراق ل الشعب معم ولن الخوف من القتل الذي<br />
مم افوانا الأجهزة الأمنة أنواعه تقتل وتعتقل وسجن الأحزاب كذلك<br />
الملشات والعصاات وحماات المسؤول لهم عتقلون وقتلون المواطن الذي<br />
عارضهم والأخار ال تنقلاا الفضائات شاد ع لا أيها العث فاء أيها<br />
القائد الأم شيخ الجهاد والمجادين سم الثالة والأيتام والأرامل والمعوق<br />
سم العلماء والمفكن والمثقف والطلاب تفاوض من موقع القوة والاقتدار<br />
لتخلص العراق وتطهة من ذة الزمر المنحرفة و شذاذ الآفاق.<br />
وحدم القادرن ع تحقيق المصالحة الوطنة وطرد العملاء وعادة بناء العراق<br />
ع أسس وطنة وعادة بناء واعمار العراق وعادة النازح والمهجن ا لدم<br />
ومناطقهم والعمل ع إجاد قاعدة صناعة وزراعة وتجارة سلمة والعمل جد<br />
لصانة وحدة العراق ل الشعب معم تفاوضوا وحفظوا العراق وشعة ..<br />
ع مو جانت عامرة من زاخوا ح الفاو<br />
<br />
ال
ص 14<br />
Ù^ÛÒçfÖ]æÙ^‰†Â°e<br />
ì†ÛjŠÚÑ]†ÃÖ]î×Âh†£]<br />
<br />
العام 1991<br />
<br />
الامة والعالم ،<br />
<br />
ساق<br />
<br />
العراق<br />
<br />
عرا <br />
<br />
<br />
نسان 2003<br />
ايرا <br />
<br />
<br />
çÛ]‚·]<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
لم كن العدوان ع العراق وحصارە ولا<br />
الا صفحات من خطط<br />
غزوە واحتلاله <br />
الحرب ع ال ال سعدت ولازالت الدوائر الصهيونة<br />
لانهاء دور العراق الادي والنهضوي <br />
ولس موضع الحرب ع العراق جدد وانما أ<br />
منذ القدم فعراق ال ال<br />
تعاون وتامل صهيو <br />
اذلت الصهاينة عل ادي نبو خذ ن لازال شل عقدة<br />
لدى الصهيونة العالمة وايران وقام ثورة العث <br />
خطها الوط الوحدوي والنهضوي ان مثل العدو الاول<br />
لمشارع الصهيونة العالمة وحلمها (من النل ا الفرات<br />
ارضك ا اائل) وعد ل الذي جرى من غزو واحتلال<br />
وسلط الساقط من العملاء والفاسدين ع مقالد<br />
العراق والذين عملوا ع انهاء مؤسسات دولة العث<br />
وتحطم ل بناا التحة واشاعة الفساد والرذلة وثقافة<br />
العمالة اردوا الاجهاز ع ما ت من شعور وط<br />
فانت صفحة داعش وكف انها احتلت تلت مساحة<br />
<br />
العراق غضون ساعات قللة بتواء واضح من نوري<br />
<br />
من دمار وقتل وتهج وما ان ننوى قواته وقادة المال <br />
دعوى تحر المدن ال تحتلها داعش واليوم حث تنفذ<br />
خطة جددة لتدم ما ت من العراق والس لمحو شعه<br />
اقدمت ل من اما وروسا وايران ونظام شار الاسد<br />
وحسن ن ع تجميع عنا داعش وعوائلهم<br />
ونقلهم من عرسال ع الحدود السورة اللبنانة ع مدينة<br />
البومال السورة الحدودة وال لاتعد الا خطوات عن<br />
<br />
مدينة القائم العراقة تحد واضح وتجال ملحوظ<br />
<br />
لحكومة الذل والعمالة غداد، والملاحظ لتطورات<br />
الاحداث ان التحالف الصهيو<br />
<br />
قائما وماركة نظام الردة دمشق وحسن ن الذي<br />
سلما . ولس غا ع النظام<br />
قاسم قوله ما أتمر<br />
السوري ما قام ه ل الغراة اذا ت ف عكس ذلك وو<br />
<br />
التأمر ع العراق وتحالفه مع ايران خلال حرب<br />
القادسة الثانة والذي اعلنه احة عد الحلم خدام<br />
<br />
نائب رئس النظام السوري لقاء ع قناة الجرة من ان<br />
التحالف مع ايران ان سب العداء المشك للرئس صدام<br />
نظام الحم اسقاط ع والعمل حس <br />
ودون خجل او حاء وم الذين انوا ينادون زورا وهتانا<br />
الوحدة العة والعمل القو المشك. وعد ذلك مشاركة<br />
قوات حافظ الاسد ضد القوات العراقة <br />
الخالدة وعد الغزو والاحتلال الذي ان النظام السوري<br />
طرفا ه شل واخر عمل ع تدم العراق واقتصادە من<br />
خلال العمل ع قة ماە نهر دجلة واشاء م وع اروا<br />
الام ا الفار مازال<br />
<br />
<br />
العراق ، كذا<br />
<br />
ام المعارك<br />
<br />
الموغل <br />
ضخم من المنطقة القة من الحدود العراقة لتوف الماە<br />
ا الجرة السورة ع حساب حصة العراق المائة<br />
وتمل ك لغ ستة ملارات دولار ، وع صعد اخر<br />
عملت المخابرات السورة وسعت جادة لتمق وحدة<br />
ال<strong>حزب</strong> التنظمة من خلال تجميع عض العنا المهزوزة<br />
<br />
والمشخصة وعملت ع دعمها واجتماعها احد فنادق<br />
الدعم المادي والمعنوي والاعلا وقدمت ل الحلو مش <br />
لهؤلاء ظنا منها انها ستطيع التأث ع وحدة ال<strong>حزب</strong><br />
وعمة مناضله.<br />
ان ما جرى من عملة مقصودة ومخطط لها ب الاطراف<br />
المذكورة أنفا غايتها الاقاء ع وضع العراق المرتك امنا<br />
واقتصادا واجتماعا ومحاولة امكة ايرانة لتقاسم النفوذ<br />
<br />
ال الهلة الهال ع العراق والاقاء <br />
تعرف العملة الساسة واستمرار نهب خات وتروات<br />
العراق واجاله المقلة.<br />
ان العراق الذي عش مأساة الغزو والاحتلال والعملة<br />
الساسة ال جلت اللات ع الشعب والوطن نجة<br />
لتو العملاء والساقط والاق لمقالد اللاد انما يتطلع<br />
<br />
شعه ا قوى <strong>الثورة</strong> الوطنة و مقدمتها حنا العث<br />
العر ا لانها ل مخلفات الاحتلال وطرد العملاء<br />
والدخلاء وقامة نظام وط احدا من ابناء الوطن<br />
الاصلاء وان ذلك لاكون الا بتمسك مناض العث بثوات<br />
ال<strong>حزب</strong> الفكة وموعه للخلاص الوط وما ذلك بعد<br />
اشأتها وما<br />
<br />
.<br />
لاسث <br />
<br />
الاش <br />
<br />
|æˆÞæ†ËÃ×iíÒ†ÃÚ<br />
ð^ße]àÚÍ÷÷]l]†Â<br />
êe÷]^ßfÃ<br />
<br />
ë‚è‚£]Œ^fÂ^‰<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
.<br />
<br />
تعرض ابناء شعبنا الصابر تلعفر ع<br />
الاام الماضة ا اشع عملة قصف<br />
ادت ا قتل الالاف من المواطن<br />
ودم دورم ع رؤوسهم ودات ا<br />
نزوح ما قرب من الخمس الالف<br />
<br />
مواطن عشون العراق لا مأوى ولا<br />
غذاء ولا أمن ولا آمان كذا نتائج<br />
ما سمه الحكومة العملة<br />
والملشات العملة لإيران معارك<br />
التحر حث عمملت ذە<br />
الملشات المجرمة ع اعدام<br />
المواطن الجملة تنفذا لاوامر<br />
<br />
اسادم طهران وصولة الاطل لا<br />
تدوم و ساعة وجولة الحق ا قام<br />
الساعة<br />
]æ…„u]JJêÎ]†ÃÖ]gÃÖ]‚•†}]^¾áçÞ^Î<br />
‚è‚¢]íéÂ^Ûjq÷]l^ßéÚ`jÖ]áçÞ^Î<br />
ء ..<br />
<br />
اختصار شدد ان قانون التامينات الاجتماعه الذي صوت عله<br />
مجلس الوزراء الاجماع قل اام ع ل وزراء التل الساسة<br />
الحكومة الحالة وافقوا عله .. وو استساخ غ مدروس لقانون<br />
<br />
الضمان الاجتما الام المطبق اما المستقرة ساسا<br />
واقتصدا وامنا واجتماعا والذي عتمد الدرجه الاو ع قانون<br />
الائب الذي اصبح من ا موم المواطن الام والغر حث<br />
ل ع اله المواطن دفع<br />
نعم ل ة عن البت الملك و العمل والراتب .. والسارە ..<br />
وماء ال .. و المواد الغذائه .. وطاقة الهاء .. وخدمات<br />
المجاري .. وة استعمال الشارع .. واء الملاس .. واء<br />
والمله .. وغا الث من متطلات العش ومن<br />
الاجهزە الالوته<br />
يتخلف عن الدفع خ بته او تصادر ممتلاته او غلق مصدر رزقه<br />
مما جعل المواطن الام عمل ا من<br />
٧ ٦ ا معدل<br />
١٢ساعة متواصله يوما<br />
ح ستطيع تغطه متطلات<br />
<br />
اام الاسبع<br />
الحكومه ومصلحه ال ائب قل متطلاته وعائلته<br />
..<br />
اخو العراقي الرام :<br />
<br />
ان من اشار ا ذا القانون واقنع الحكومه العراقة برئسها ووزراؤە<br />
الفوائد من القروض ال استحصال غ لايهمه عله المواقفه<br />
سقدمها للعراق .. والعتب نا ع من يد تمر ذا القانون الذي<br />
واضافه<br />
<br />
ائب العرا قانون ال ((تفعل ا امل شل لتنفذە حتاج<br />
ح سطيع <br />
<br />
الث من البنود والوط القاسه ع المواطن ))<br />
الحكومه تنفذ ذا القانون لان الاستقطاعات من رواتب الموظف<br />
مهما زاد حجم الاستقطاع وسوف تفشل الدوله<br />
<br />
والمتقاعدين لن تك<br />
ا<br />
<br />
بتام رواتب المحال ع ذا القانون ورتفع عجز الموازنه<br />
وا ما حصل ساقا وسحتاج العراق ا القروض الخارجة شل<br />
<br />
.. كب <br />
الاارم<br />
<br />
اخو<br />
مجلس الوزراء صادق ع قانون التامينات الاجتماعه وو دل عن<br />
قانون التقاعد الحا الذي ناخذ رواتب تقاعده موجه والقانون<br />
الجدد سوف لحق ر كب جدا برواتم موظف ومتقاعدين<br />
%عن ل سنة خدمه وال<br />
ال منم<br />
<br />
حث غلاء المعشه و<br />
مخصصات الشهادە وحدد الراتب التقاعدي ب80%من الاس كحد<br />
اع والخلاصه الرواتب التقاعده لجميع المتقاعدين سنح ب<br />
الف كحد اد و880 كحد اع وذا الحد الاع ما حصله الا<br />
1<br />
400<br />
من ان راته الاس مليون ومئة الف دينار مع ملاحظة تغي<br />
الاستقطاعات التقاعده من %10 من الراتب الاس ا %10 من<br />
الراتب الاس زائدا المخصصات افه<br />
الاعزاء قانون التامينات الاجتماعه صادق عله مجلس الوزراء<br />
<br />
اخوا<br />
والان انتقل ا مجلس النواب اذا صوت عله اللمان<br />
سكون ا ارثه معشه منذ 2003<br />
والتا ع السوق العراقة والسة والفقراء<br />
ع المتقاعدين والموظف<br />
!!!!!
ّ<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
ّ<br />
<br />
<br />
<br />
ص 15<br />
<br />
‚ñ^ÏÖ]^ãj‰]»JJJ‚ñ]çËÖ]Œæ…‚Ö]<br />
<br />
Dì^é£]E<br />
<br />
ما زرعه من الخ أو من عدمه حاته<br />
ج <br />
الآخرة حصادا وجعل الحاة ، <br />
ØéÂ^cêÏu†Úçq<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
لقد جعل تعا لل حات<br />
ي الناس فإن <br />
ب معاملته <br />
الأو ) الدنا ( .<br />
وقد ذب جمهور من العلماء إ فلسفة مفادا ، أن من ماتت ضمائرم ومات وجدانهم فإنهم عتونه فاقد<br />
مرضات أن شائر <br />
<br />
ع ، وذا الأرعة المت تكبات عله فكون الحاة الحققة والألة المع <br />
<br />
تعا تظهر ع عادە وتد نورانتهم بناسب طردي لما ازدادت أو خفضت درجات تقهم من تعا ،<br />
<br />
غادر الدنا وو لا علم إ جنة أم نار و ذاب ،<br />
ُ فإنه الدنا درجات التعد ، فإن المسلم وو أضا <br />
و ذلك<br />
ة وو <br />
ە الجنّ<br />
أما المؤمن المتقرب إ تعا والمشهور الخلق الرفيع <br />
.<br />
<br />
<br />
ّة وو الدنا<br />
الدنا ، ود ع المؤمن من ان محسنا حث يرى مقعدە الجن<br />
ظهراننا لوجدناە ذلك<br />
ومما تقدم ، لو تدبرنا حاة القائد الشهد ، صدام حس المجد ، حاته الدنا وو ب<br />
، فانت حاته تذكرنا حاة الصحاة ومثرم وحاة<br />
المحسن مقام تجعله <br />
<br />
المؤمن القوي الذي جمع مكنونه الشخ ل الصفات ال<br />
<br />
ان حا<br />
ُقاتل مع المقاتل<br />
فان لا خاف لومة لائم ، رجل حرب إذا اشتدت أوزارا ورجل سلام إذا انقضت ، ان <br />
شددا م ما اقت <br />
<br />
الأمر ذلك ، وان ددنه الر معناا الثوري والجهادي حث وقد أدرك حجم المؤامرة ال<br />
وحدة الأمّ ة وجماا الأبّة عموما وجما العراق <strong>الثورة</strong> ع وجه الخصوص ،<br />
التاع<br />
<br />
زدم وتقوام ،<br />
وب مع البُ ناة ، ا ب شعه وأم<br />
دبرا أع<br />
<br />
الجما <br />
<br />
الخبثة تفكك وتدم<br />
والعروة ، وان حق وتحقيق رمزا ّ للأمة وعنوان قوتها وعنفوانها .<br />
<br />
ومثلما ان معلما لرفاقه دروسا العمل الثوري معناە الإما<br />
القوي والراسخ ومعلما <br />
<br />
ته العدل وحازما<br />
داء وأعداء الأمة ومخططاتهم<br />
<br />
<br />
فان ذلك القائد ال تجسدت شخصته قمة معا الإسلام<br />
<br />
كفة بناء وتبت الشخصة <strong>الثورة</strong> كرسالة حملها رفاقه وأبناء شعه للأجال<br />
<br />
الحق والمتحقق ، وقف ، وأنه محطة انتظار للانتقال من<br />
القادمة ، وقف القائد ع منصة الشهادة لمل لنا درس الحاة معناا <br />
<br />
وو ستعد لنل أرفع وسام يناله العد خاتمة حاته الدنا ، وسام الشهادة الذي لطالما ان يتحدث القائد الشهد عنه خاصة <br />
الج<br />
<br />
حاة إ حاة ، وقف وقفة الأطال<br />
اء العث وقادسة صدام المجدة<br />
<br />
شهد<br />
، مقاعد الخالدين ، خلود الجنّ <br />
ة وخلود<br />
الأبرار ، وقف ولسان حاله قول ، ا أنا صدام ، أغادر الدنا الفانة إ دنا القاء والخلود ، وقف اسما لأنه رأى مقعدە نة<br />
<br />
<br />
ذارة الأحرار ، نعم ، إنه القائد الفذ صدام حس الحاة وكف نحاا لنتقل إ دار القاء وحاة الخلود فيها ، إنه الشهد المجد ، أ أن ُغادر<br />
... و أ<br />
<br />
ؤون<br />
الحاة الدنا إلا أن قدم لشعه عموما ولرفاقه ع وجه الخصوص درسا كفة لغ حاة الخالدين<br />
، ولخسأ الخاس<br />
، علمنا دروسا المجد <br />
h†ÃÖ]]çËÏnÚæð^e]<br />
†’ßÖ]îjuæë†ÓËÖ]Üâ^ãqáçב]çè<br />
°f¹]<br />
<br />
<br />
á^âÖ]íÛéÚ]<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
أداء وكتاب وصحفيوا وفنانو العراق وجميع مثقفه<br />
يواصلون جهادم الفكري والثقا<br />
<br />
والتعبوي والاعلا <br />
<br />
سح<br />
سح الجهاد جنا ا جنب مع المجادين الاشداء <br />
الرامة وخنادق العز والعزة وذلك مقالاتهم وقصائدم<br />
مسسقا من<br />
<br />
<br />
وقصصهم وروااتهم ال سل مدادا مدرارا<br />
منهل معاررك الف والعزة والرامة الوطنة والقومة<br />
الاصلة ومستقا من نجيع الدم الطهور للمقاتل<br />
<br />
والمجادين الابرار خنادق القتال خنادق العز والرامة<br />
امجت فيها دماء المقاتل الاطال مداد القلم<br />
ال <br />
ع عاما معة<br />
<br />
الف والدم العرا الطهور ع خمسة<br />
التضحات السخة وأروع مثر وملاحم القتال والجهاد<br />
الف ذودا عن الارض والعرض والف والرامة وذلك<br />
<br />
<br />
فأن مئات القصائد نضحت ساحات الو<br />
<br />
تجسدا<br />
لصولات مقاتلينا ومجادينا الاشاوس المتصلة بطولات<br />
<br />
<br />
اجدادم تارخ الامة العة ع القرون معارك<br />
الف بوجه الزحف الففار مجسدة طولات القعقاع<br />
وخالد بن الولد وغم من مقات وافذاذ الامة الاشاوس<br />
<br />
وما قدموە من تضحات سخة معارك ذي قار وقادسة<br />
قال<br />
العرب الاو ونهاوند وغا من المعارك الخالدة ال <br />
فيها عمر بن الخطاب ) ر عنه ( ا لت بي و<br />
فارس جل من نار وكذلك طولات ابناء شعبنا العر<br />
موك الخالدة بوجه الروم وطولات<br />
<br />
ومجاده معركة ال<br />
<br />
صلاح الدين الايو واصحاه الابرار معركة حط<br />
الخالدة لحماة القدس من الغزو الصلي وال قت<br />
<br />
وقائعها وع مر العصور محفورة ضمائر ووجدان ابناء<br />
الامة العة ستلهمون دروا الغرة ومعانيها اللغة <br />
مجابهة ل ما يتهدد الامة العة من مخاطر <br />
الحدث مخطار اغتصاب الان الصهيو<br />
<br />
الع <br />
لفلسط وما<br />
<br />
نجم عن الاحتلال الام للعراق وورثه الاحتلال الايرا<br />
ما سنفر الطاقات العة والقدرات الجهادة لابناء الامة<br />
<br />
العة لها لصبها المجرى الهادر لمسة النضال القو<br />
العر ومجرى كفاح الامة العة بوجه اعداءا من ل<br />
صنف ولون ... ذا المجرى الهادر الذي يسع لل روافد<br />
طاقات ابناء الامة الفاحة ما صلب ارادة جهادا الحازم<br />
وحل الهمة<br />
<br />
المثابر بوجه مخططات اعداءا وتركهم <br />
المنكرة ودحر مخططاتهم الخبثة اللئمة ذات الاداف<br />
الامة العة ومستقلها الار<br />
ال رة ال <br />
الوضاء غة تمق الارض العة وتقطيع اوصالها وجعل<br />
<br />
ابنائها يرسفون وصول التجزئة والخضع لتجزئة المجزأ<br />
وتقسم المقسم غة الاستحواذ ع الوات العة<br />
<br />
الغرة و مقدمتها النفط والمعادن النادرة ال<br />
اعماق وواطن الارض العة الطارة .<br />
ولن ابناء شعبنا الصابن قد وعوا ما حيق امتهم من<br />
مائد ومخططات تمة رة وم اليوم مدعوون<br />
لاسنفار متهم الفاحة ا حدودا القصوى وأمادا<br />
النهائة لمجابهة المخاطر ال تهدد الامن القو لامتهم<br />
وتروم الاسلاء ع ثرواتهم والعث مقدراتهم والاجهاز<br />
ع المستقل الموعود للأمة العة والمهون جهاد ابناء<br />
المجادين المافح الصابن الذائدين عن حماا<br />
والسان ع خدماتها والمضح الغا والنفس من<br />
تغور <br />
<br />
حا ستهدف <br />
<br />
اجل مستقلها الواعد الزار مس خص التضحات فدة<br />
<br />
لرامتها وعزتها ومواصل الس قدما دروب النضال<br />
والفاح الدا لتحقيق مستقل الامة العة الوضاء<br />
<br />
والذي يتجسد بتحقيق ادافها التارخة الوحدة<br />
والحة والاش اة والنهوض القو والتقدم الاجتما<br />
والعطاء الحضاري المتواصل لخدمة ال ة جمعاء.
ص 16<br />
‐<br />
‐<br />
‐<br />
‐<br />
…^ÛÃj‰÷]æl]†e^~Û×Öj§Ñ]†ÃÖ]<br />
êÖæ‚Ö]<br />
á^e^eá]æ‰<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
عناومركات مختات المخابرات<br />
<br />
ارعة ع سنة وضع العراق وشعه مخت التجارب الساسة<br />
الماة وعد عقود من مخت التجارب المخابراتة الدولة وجاءت<br />
ل تلك الاختارات حصلة المخطط الاستعماري والذي وضع منذ<br />
دأت <br />
<br />
، وال<br />
<br />
وال والاقتصادة الساسة العرا ثورة الشعب داة<br />
اتملت عد ارتاط اوا الاستقلال<br />
معركة المص وانطلاق ) المقاومة االعراقة الاسلة ( ماة عد<br />
تموز عام 1968<br />
، ولتدأ ا<br />
السا مع الاستقلال الاقتصادي عام 1972 والمعارك الاقتصادة<br />
العصب الاسا شل وال الاحتارة الات <br />
التارخ المعا ، لانها لم تكن معركة متافئة ، انت معركة<br />
الساسة مع<br />
وال تنتها افة القوى<br />
للمشارع الصهيونة من السطرة ع اقتصاد العراق و ال ان<br />
المقاومة العراقة ول جيوشها الوطنة <br />
ما مع الات<br />
الوطنة الساسة والجهات المستقلة لتدأ طق المشوار الطل<br />
الذي غذي ات الاسلحة والمرتطة شل<br />
نحو الجهاد والمقاومة ح التحر .<br />
الاحتارة .<br />
ش المفاصل<br />
<br />
العراق و <br />
<br />
مع دء معركة ثورة النهوض التنموي <br />
نهوضها مع دول العالم<br />
<br />
من اجل بناء دولة متقدمة عة تسارع <br />
القرن الع ن ، لم كن نالك<br />
<br />
شهدت تطورا عا <br />
الاخرى وال <br />
اي مسب حول دون الاستفادة من خات الوطن الاقتصادة<br />
ابناء الشعب العرا واسثمارطاقات الوطنة والخات <br />
<strong>الثورة</strong> التنمة، ما ان ع النظام الوط<br />
<br />
ذە <br />
<br />
بناء الهرم التنموي <br />
العراق ، سارعت الات الاحتارة والتعاون مع افة اجهزة<br />
<br />
المخابرات الدولة من اجل تعطل الم وع التنموي العراق<br />
<br />
لحول دون استفادة الشعب العرا من خاته الاقتصادة والطاقة<br />
ال ة ، ح دأت سلسلة المؤامرات الداخلة والخارجة ضد<br />
الم وع الوط ، استطاعت القادة الساسة من قادة المعارك<br />
الاقتصادة والساسة والنجاح فيها وتحقيق النوالسطرة التامة<br />
ع المقدرات الاقتصادة للعراق ، ومعها تم تحقيق الن خط<br />
<br />
المعركة الساسة وحل افة المشال الساسة داخل<br />
الوطن ومنها ) حل المسالة الردة ( ب ع وتنفذ قانون الحم<br />
<br />
وتم تطبقه آذار عام<br />
الذا<br />
وع الجبهة الوطنة التقدمة عام<br />
1974<br />
1973<br />
ل <br />
<br />
متوازي <br />
والذي صدر 11آذار 1970<br />
<br />
<br />
، والنجاح تحقيق م<br />
وانطلقت افة القوى الوطنة ومختلف تاراتها للعمل <br />
المفاصل من اجل النهوض العراق ا مستوى الدول المتقدمة<br />
. <br />
<br />
1975<br />
الحضارة .<br />
ايران والقتال الناة عن الم وع الصهيو<br />
ي امام<br />
<br />
عد الانتصارات البة ال حققها النظام الوط لم<br />
<br />
م وع تعطل <strong>الثورة</strong> الوطنة للنهوض التنموي ل المجال سوى<br />
المعركة العسكة الماة الناة ، حث دفعت الدوائر<br />
الصهيونة التعاون مع ) الخمي ( واسقاط نظام الشاە و الذي ان<br />
قد حقق نع من التوازن السا مع العراق عد انهاء المشلات<br />
<br />
الجغرافة وما جاء اتفاقة ةالجزائر عام ،ح اعلن عام<br />
الشعب العرا وتحض اعلانه العراق ع الحرب الخمي <br />
<strong>الثورة</strong> ع النظام الوط ورفع شعار اسقاط نظام <strong>حزب</strong> العث<br />
<br />
العر الاش ا العراق والذي اطلق عله النظام الافر ، ورفع<br />
1979<br />
شعار تحر فلسط مر ع غداد وغا من الشعارات<br />
الاستعمارة من اجل تنفذ ماتم الاتفاق عله بنهم و الدوائر<br />
المخابراتة للدول الاستعمارة ،لم تتوقف ح شت الحرب<br />
الول 1980<br />
العراقة الايرانة عد دئها من قل ايران يوم 4 ورغم<br />
ذلك العراق عمل ل الوسائل الدلوماسة من اجل اعاد شبح<br />
الحرب عن العراق وعن الشعب العرا يوم الرد الذي جاء <br />
ح <br />
<br />
22الول عام 1980 ولم تتوقف المعركة الا الن الحاسم <br />
<br />
الن العظم 1988‐8‐8 <br />
يوم<br />
<br />
عد ان تجرعت ايران اس السم .<br />
المعركة الماة واحتلال العراق .<br />
مع انتهاء صفحة المعركة الناة عن الاستعماروال تنتها ايران ،<br />
ح تلتها صفحات اخرى من التمر ع العراق من اجل الوصول<br />
ا الصفحة الاخة والمرتطة الصفحة الاو و المعركة<br />
الاقتصادة مع الات الاحتارة عام وليتم احتلال العراق<br />
1972<br />
وسقطت ل القم الاخلاقة الدولة وامام انظار المجتمع الدو<br />
<br />
والمؤسسات الدولة افة واش ذا الاحتلال ا دولة<br />
من 60<br />
ك <br />
. ما غ لوجس او ما عسكري اشاك ب <br />
<br />
وتحولت المعركة ب كفت غ متوازنت ل المقايس<br />
العسكة ، وتحول النظام الوط وفق الخطط المرسومة ا<br />
س معركة <br />
يوم 9 نسان 2003<br />
<br />
احتلال غداد <br />
الجبهة الوطنة العراقة ، الفاح المسلح والمعركة الساسة.<br />
<br />
لم قت م وع المقاومة العراقة ع تحشد الشعب العرا<br />
للفاح المسلح ، ل تحشدت ل قوى التحرر الوط للوقوف ضد<br />
الم وع الاستعماري ، وتحركت ل القوى الساسة مختلف<br />
توجهاتها الفكة والساسة والاديولوجة لتحقيق وحدة التواصل<br />
السا المشك وانت من ب ام تلك الاتلافات الساسة<br />
تاسست عام<br />
المقاومة ) الجبهة الوطنة العراقة ( وال <br />
2005<br />
م<br />
تحت عنوان ) الجبهة الوطنة والقومة والاسلامة ( ، لتل<br />
تقودا المقاومة<br />
<br />
وتناضل خط التقاء مع معركة المص ال<br />
العراقة الاسلة ل فصائلها ضد الاحتلال وعمليته الساسة<br />
المخابراتة .ولتصل الجبهة الوطنة العراقة ا عقد مؤتمرا<br />
<br />
الوط الذي<br />
ع نسان عام<br />
الحادي و تعت الاطار <br />
جمع أحزاا وقوى وطنة وقومة واسلامة عراقة والاضافة ا<br />
ممث فصائل وطنة مقاومة وتجمعات اجتماعة وممث عشائر<br />
الالام خار المقاومة<br />
عراقة وشخصات مستقلة ، اتفقت ع<br />
ل اشالها العسكة والساسة سلا لتحر العراق وطرد ل<br />
<br />
الغزاة والمحتل . والمت الجبهة الوطنة العراقة نضالها<br />
<br />
الوطنة من اجل اقامة نظام سا دمقرا العراق<br />
المحرر،وتؤكد الجبهة الوطنة ع التعددة الساسة والتداول<br />
حقوق المواطنة وعدم التمي وصانة واحام ، للسلطة السل <br />
بنهم العراقي سب ، الدين والمذب والقومة ، وضمان<br />
وحماة الحقوق القومة والثقافة للشعب الردي والقومات<br />
الاخرى واحام الحة الدية والمعتقدات الفكة والاسانة<br />
لجميع العراقي ع قاعدة ) وحدة العراق ارضا وشعا ).<br />
مادئ الجبهة الوطنة العراقة من اجل تحقيق الاداف وانهاء<br />
ع <br />
<br />
2017<br />
. <br />
<br />
مساة الشعب العرا<br />
وعملت الجبهة الوطنة العرا ورة تطبيق المادئ<br />
<br />
الاساسة لحل شامل للوضع العراق اخذين بنظر الاعتار الوضع<br />
المدا العسكري والسا ،والموقف العر والاقل والدو<br />
<br />
،وما حقق للعراق وشعه وثورته ادافهم <br />
التحر والوحدة<br />
<br />
‐<br />
والاستقرار والعش الم والبناء واقامة نظامهم الوط<br />
الدمقرا التعددي الحر وشددت الجبهة ع تطبيق ذە<br />
: <br />
<br />
المادئ من اجل مصلحة العراق والشعب العرا<br />
الغاء العملة الساسة وتجمد العمل الدستور والغاء القرارات<br />
والقوان الظالمة ال صدرت منذ الاحتلال مثل ) قانون اجتثاث<br />
<br />
العث والمسائلة والعدالة وقرار حل الجش العرا وقانون<br />
اصدار عفو عام، والدء بتطبيق الحوار الوط الشامل والبناء<br />
الالام حقوق العراق ومصالحة<br />
ولاسث احدا وقوم ع اساس<br />
ووحدة اراضه، مع ضمان حقوق المواطن وعوائل الضحاا من<br />
خلال قضاء عادل ومستقل .<br />
اطلاق اح الاى والمعتقل والمحجوزن افة منذ داة<br />
الاحتلال ولحد الان .<br />
شكل حكومة وطنة مؤقتة تتكون من المستقل من ذوي<br />
الفاءات والخة المشهودة والسمعة الطية لفة انتقالة .<br />
مؤقت ش ك فه ممثلون من جميع القوى<br />
مجلس وط شكل<br />
الوطنة العراقة تكون او مهماته وضع دستور جدد لللاد ل <br />
<br />
طموحات واداف الشعب العرا الوحدة والبناء الوط<br />
الشامل<br />
<br />
<br />
<br />
‐<br />
والدمقراطة والتعددة الساسة واح ام حقوق الاسان ، وقل<br />
نهاة الف ة الانتقالة جري التصت العام ع الدستور وشل<br />
موجب اجراءاته السلطتان التنفذة وال عة المنتخبتان .<br />
اعادة بناء القوات العراقة والاجهزة الامنة وفق قواننها وانظمتها<br />
وتقالد عملها الراسخة منذ تاسس الدولة العراقة الحديثة .<br />
الوط<br />
وع العمل للم من مدئ النقاط الاساسة عض ذە تعت <br />
والذي جاء التوافق مع الم وع الوط الذي طرحه <strong>حزب</strong> العث<br />
العر ا والذي طح فه رؤته للحل الشامل للوضع<br />
والمساة العراقة منذ الاحتلال .<br />
ال <br />
ووضعت الجبهة الوطنة العراقة المادئ والاسس والثوات <br />
تمثل حقوق الشعب والوطن وال لامكن التنازل عنها او التفط<br />
الاش <br />
بها ،وتعمل الجبهة وتأمل ان سلك المحتل طق الحق وسند ا<br />
ولم بنفذا ،<br />
العقل والمنطق والتارخ وعف بهذە الحقوق<br />
عد المأساة ال حلت العراق جراء جمة الاحتلال واسحاه عام<br />
2011<br />
وسلم العراق ا احزاب تؤتمر الاوامر الايرانة ليتحول ا<br />
منتقم غض ،وع دول الاحتلال اعادة النظر<br />
<br />
احتلال ايرا<br />
والقبول والجلوس ا العراق وشعه ارتكبها حق <br />
ال الجمة<br />
طاولة المفاوضات حقنا للدماء أو مواجهة الهمة المنكرة والمؤكدة<br />
لقواته الغازة واسقاط م وعه الاماطوري للهمنة والسلط<br />
،والتاد درك الاحتلال ان النظام الوط لم سسلم وكذلك<br />
درك انه قوة احتلال لامكن ان تحل قضة احتلال العراق وضمن<br />
اي اطار الا بوجود القوى الوطنة العراقة وع راسها <strong>حزب</strong> العث<br />
العر الاش ا لان الاخ و ال<strong>حزب</strong> الحام ال لللاد ح عام<br />
وماتلاا من صفحة المقاومة العراقة وا يومنا ذا دون<br />
اسسلام .وذا ماينص عله ل المواثيق الدولة.<br />
ل سنت المعادلة العراقة الصعة لتخج من مخت ات التمر<br />
لتعود ب مختات الحل الوط الشامل ومختات البناء الوط ؟<br />
2003<br />
الاراب (
ص 17<br />
Ñ]†ÃÖ]àÂÅ^ÊoÃfÖ]àÂÅ^Ê‚Ö]<br />
الاش <br />
Œ^f°Š£]‚fÂܾ^Ò…çŠéÊæÖ]<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
) ان الوحدة العضة للدفاع عن العراق وعن <strong>حزب</strong> العث العر<br />
العث ع ّ ع الاجتثاث (<br />
ا عصة ع التغيب ما<br />
من<br />
<br />
ثمة مَ ن جد امش فصل ب الدفاع عن الوطن و الدفاع عن ال<strong>حزب</strong>. و ذا الطح ش<br />
الموضوعة اذا ان الحدث عن أي <strong>حزب</strong> آخر غ <strong>حزب</strong> العث العر ا . لقد برن غزو<br />
العراق واستهداف الغزاة وموظفيهم من الخونة والعملاء للعث، برن ع وحدة عضة ستحل<br />
فصم عراا ب العراق كوطن و العث ك<strong>حزب</strong>. ونحن اذ سوق ذا التعمم الآن، فلأننا ندرك<br />
أولا ان العض مازال يحث عن وسائل متجددة لتكس اجتثاث العث ومحاولة تهمش وتقلل من منظورات العدوان الجائر وغ المسبوق عله تحت غطاء تجزئة الدفاع<br />
ا حاجة التقاطع ظل ذا . معزولة عن حالة التصدي دفاعا عن الوطن التصدي من أجل حه حالة و ألا مجأة <br />
ا مسارن يُتهم فيهما المت<strong>حزب</strong> الانزواء خلف حالة<br />
الاش <br />
اضاءات عمقة تكشف عن حالة التوحد النادرة ب العث والعراق لس انطلاقا من دوافع ذاتة عثة، ل من مسلمات فرضتها نتائج الغزو وعمليته الساسة أ<br />
زاد وسغ العث الرسا العقائدي المؤمن بوحدة الصلة ب الرسالة القومة التحررة الوحدوة الاشاة و العراق والأمة اجمالا<br />
مما <br />
وآخر<br />
.<br />
الاحتلال <br />
<br />
<br />
اذا ان غزو العراق واحتلاله ) تحرا ( ما صطلح موظ أعظم مغالطة ساسة وأخلاقة فان الذين فصلون الدفاع أو الجهاد أو النضال ا مسار حز<br />
ذوات منحلة ساقطة أو م من المضل ل الذين يرددون القول دون فهم لدلالاته. فال<strong>حزب</strong> الذي قدم قراة<br />
الضال المحررن أما من ؤلاء م وط <br />
<br />
الف شهد وو قاتل الغزاة ضمن جش وط وشكلات شعبة عسكة وأخرى شعبة وشكلات حة صغة القتال النظا الدفا من يوم دأ العدوان<br />
<br />
تحت ذرعة الت و عدوان الرجعات المصاحب لأرعة ع عام من الحصار الظالم ووصولا ا ساعة الدء بنفذ الغزو، واستمرارا وتواصلا ا ذە<br />
الساعة عد قراة أرعة ع عام من الاحتلال لا مكن تحت أي وصف يتح العلمة والموضوعة والمنطق الاّ أن كون دم شهداءە و عتهم أمينه العام الرفيق<br />
الشهد صدام حس ورفاقه من أعضاء القادت القومة والقطة وادر وقواعد ال<strong>حزب</strong> دم شهادة من أجل العراق ومن أجل الأمة العة ال حمل العث راات النضال من<br />
طل<br />
<br />
المنك المزورن <br />
١٩٩١<br />
٢٠٠<br />
<br />
الو عام<br />
أجلها .<br />
ولأن العث قد تعرض لقوان الاجتثاث والاقصاء والمطاردة والاعتقال والتهج وقطع الأرزاق ال نُفذت ع الملاي من أعضاءە فان<br />
الذي فصل ب<br />
العثي قتال <br />
الجسور دفاعا عن العراق خارا عروا مستهدفا بوضح لا جدال فه و القتال الطو دفاعا عن كينونة ال<strong>حزب</strong> وتأرخه وانجازاته الوطنة والقومة، اِ ن و الاّ جاحد<br />
<br />
مغض من فالق التشيع والشطنة و أحزاب وملشات الحقة الامكة الصهيونة الفارسة ال خلقها الغزو الو المجرم للعراق بزعامة أما أو جال لا متلك<br />
العث و العراق<br />
الأدوات الفكة والعملة لمشهد التوحد الوجدا والأخلا والمادي ب<br />
١٩٦٨<br />
حققتها حق<br />
<br />
.<br />
<br />
لقد ثت الآن للقا وللدا ان غزو العراق قد جاء لاجتثاث العث واغتال قادته التأرخة الفذة وتدم الانجازات ال ة الحم الوط الع منذ عام<br />
من جهة ولانهاء العراق كلد عر اته المفصلة ع قوى التوازن وحيات الاع القو العر مع الصهيونة والامالة والطائفة الفارسة المتحالفة معهما. ان<br />
وموظ الاحتلال من مرتزقة الأحزاب والملشات ال عها الغزاة لادارة العملة الساسة<br />
عملات تدم التحتة والب الفوقة الممنهج من قل قوات الغزو <br />
الاحتلالة المجرمة ومنها آلاف المصانع المنتجة لش أنواع الضائع والمواد الاستهلاة والصناعة وال اوح ب ات انتاج سطة وصولا ا نماذج ات القعقاع<br />
العل الحث والجامعات ومراز الاحاث ومحطات التكنولو وقوالب الانتاج العسكة والالات من المصانع المنتجة للسارات ا <br />
والرشد وحط<br />
المختلفة وطرق المواصلات والمشارع الاروائة والزراعة والخدمات اللدة والصحة وتهدم مؤسسات الدولة، اضافة ا تدم الصناعة النفطة واعادة ال<br />
مع موحد و تغيب منجزات العث وقادته التأرخة وشعه الأ والتا فان مقاتلة<br />
،<br />
الاحتارة لتعد نهب خات شعب العراق وتوقف عجلات التنمة لها لها<br />
نجاء لا وص<br />
ف لها الاّ الوصف الجهادي الوط<br />
<br />
العثي جبهتهم العتدة جبهة الجهاد والتحر ومع حلفاء أبرار أحرار وطني<br />
ات <br />
<br />
تعاقد م<br />
<br />
ت <br />
<br />
وقومي طائفي غ وسطي واسلامي <br />
له تأث <br />
الب <br />
وغ والقادسة <br />
.<br />
<br />
والقو ّ المف<br />
لقد شهدت ساحة العراق المحتل شكل العدد من فصائل المقاومة منذ عام ٢٠٠٣ غ ان فصائل العث قادة الفارس الهمام أم عام العث الرفيق عزة ابرام واء<br />
وضوعة المقاومة المسلحة جنا<br />
العث الأشاوس ومنهم جش رجال الطقة النقشندة الطل والقادة العامة للقوات المسلحة الطلة وحدا ال<br />
<br />
ا جنب مع المقاومة الساسة والاعلامة. ان ذا الثات الأسطوري والذي سستمر ح حقق أدافه المقدسة التحر والاستقلال الناجز دون أة خطط لا نظة<br />
<br />
ثتت ولم تناور م<br />
ولا مدانة للعودة للسلطة اِ ن و الاّ دلل قاطع مضاف أن العث لا قاتل تحا، ل من أجل اعادة العراق حرا سدا عا واحدا ما ان منذ الأزل وا الأد.
ُ<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
َ<br />
<br />
<br />
<br />
ٍّ<br />
ٍّ<br />
<br />
ُ<br />
ٌ<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
ُ<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
ص 18<br />
3<br />
الآن أف َ <br />
عقرا<br />
اءُ َ<br />
َ فاءُ<br />
َ ال<br />
تلت ُ أع الناس ِ<br />
<br />
اءُ <br />
<br />
ُ <br />
ِ ٍ <br />
<br />
<br />
ذاكَ ال<br />
كفَ لحظة ذاكَ اماته ِ، و<br />
؟<br />
يومٍ و<br />
والأسماء ؟<br />
يومٍ و<br />
..آشور<br />
راءُ<br />
للةٍ وضحاا<br />
طئت فوق ؟<br />
؟ ذن ؟..<br />
<br />
<br />
†ÃÖíè†Ãl]…^j§<br />
<br />
2003‚Ãe^Ú<br />
(1)<br />
ê×ÿrjÖ]ÿÝçèÔéÖcçÞ…_ŁkßÒ<br />
<br />
‚u]çÖ]‚fÂÑ]‡†Ö]‚fÂ<br />
َ .. لا جوز َ<br />
ُ ِ وال<br />
<br />
àçÖ]‡çÚ†ÖŒ†ÓÚêÎ]†ÃÖ]†ÃÖ]<br />
–<br />
<br />
المتلمق من الثن أوام العرا ّ الشاعر دد<br />
<br />
للأحتلال الأم ع العراق والسائن خ إيران<br />
والراقص ع أنغامها إيران الحالمة بتدم ل ثقافة<br />
<br />
جملة العراق منها ثقافة الولاء للوطن وثقافة<br />
الأعاز الرموز ..<br />
<br />
لقد أستطاع الشاعر العرا أن يت أنه شاعر وطن<br />
ولس شاعر لاط .. إنه شاعرقضة وموقف فالتغ<br />
الرموز الوطنة والقومة ال نات قضاا الأمة<br />
والام<br />
العة ورفعت من شأنها ب الأمم و موقف<br />
تت<br />
ال رموز خالدة مثل الحدقة لس <br />
فالأمة ال <br />
فيها الأشجار ومثل الصحراء القاحلة والحة الجافة<br />
لا ماە ..<br />
حاولت المانة الأعلامة الامكة والأيرانة النل –<br />
من شعراء العراق وتقدم صورة مقلة عنهم عندما<br />
<br />
وصفتهم شعراء اللاط الذين غالون مدح الأمراء<br />
والسلاط مقال حفنة من الدناي والقروش والعطاا<br />
أرا ....<br />
الاخرى السارات وقطع <br />
جدة <strong>الثورة</strong> تفتح ذا الملف وسلط الضوء ع<br />
شعراء الموقف والقضة ، شعراء أنخرطوا وع<br />
المقاومة والمجابهة منذ الساعات والأام الأو<br />
فأشدوا للوطن وأشدوا ضد الأحتلال وأشدوا لرموز<br />
الأمة الذين قارعوا المحتل الأم وقدموا أرواحهم<br />
قراب للوطن ..<br />
م <br />
<br />
ولأن صدام حس أثت أنه لم كن يوما ما رئس –<br />
لدولة أو زعم للد ل و قائد الأمة وو عنوان من<br />
عناون مجدا وصمودا عندما وقف ع أرجوحة<br />
الشهادة ل عنفوان وصلاة ليت للأعداء قل<br />
<br />
الأصدقاء أنه أسطورة من أساط الشجاعة ذا <br />
الون الواسع وأنه حر من احرارا وثائر من ثوارا<br />
فماذا يد الشاعر أ من ذا لكتب قصدته ل<br />
ودع ما لم يدع من قل <br />
ولأن رموز الوطن عد الأحتلال الأم ع العراق<br />
<br />
م المقاومون الشجعان ، المراطون ساحات<br />
النضال والجهاد _ سنعرض قصائد تغنت برموز<br />
المقاومة والنضال وتغنت الوطن الجح وشعبنا<br />
الصامد الصابر المحسب وو صد صە ّ وصمودە<br />
أع جيوش وقوى الظلام<br />
–<br />
قوى الأحتلال ومخلفاته ّ<br />
<br />
من التنظمات الأرابة المدعومة أمكا وأيرانا<br />
أمثال القاعدة وداعش والحشد الشع والملشات ..<br />
لستُ أرثك ُ ِّ الر ثاءُ<br />
ُر الجَ لال اءُ ؟<br />
كفَ ي<br />
لستُ َ أرثك ا َ كب المَ عا<br />
ُ المَ عا شاء<br />
و كذا<br />
كذا تصعَ د<br />
َ وفيها مِ ن مجدِ ەِ لألاءُ <br />
ُ نجم .. ُّ ترتج حَ ولهُ الأرجاءُ ُّ َستقر ال<br />
َعلو.. ت المَ حاجرُ<br />
وو<br />
ُ<br />
<br />
غر<br />
َ قفة ُ ُ الطولة ِ<br />
دار ەِ َ م كذا<br />
َ<br />
أنداءُ سناە َ ولها ُ <br />
<br />
َ ي ُ جنح ال<br />
ٌ َ َ و ماءُ<br />
َ ٌ ر فيها<br />
َ ؤومٌ .. نقة ٌ.. عصماءُ<br />
ا َ وتقاا<br />
ْ <br />
ُ<br />
*<br />
َ َ يوم َ التج <br />
ُر<br />
لستُ أرثك..كف<br />
روح ِللخُ لدِ و َ ضَ وء<br />
لا اختلاجٌ بها، َ ولا كد<br />
ر<br />
ضخمة ٌ..فرْ ط َ ك<br />
ستوي المَ وتُ َ عندا والقاء<br />
كنتُ أرنو إلك<br />
َ كنت شمسا ً تحطها ظلماءُ<br />
أسدا<br />
وأم هِ دَ ماءُ<br />
و ُ سفِ رُ َ الوجهِ ، صَ لتٌ<br />
بنما ُّ الل أوج<br />
كذا و<br />
َ كف أككَ ؟..لا ليقُ الاءُ<br />
أفتْ وأنتَ نجم ٌ تلالا؟<br />
كفَ ي إذا استقامَ الضاءُ ؟<br />
َ كنت َ طوقته ُ قرود ٌ<br />
ا حفتْ <br />
و َ الفجر َ م<br />
ُ ه ٌ سوداءُ<br />
َ قفة ُ المعا شاءُ<br />
َ ُ ق َ ر مزا ً<br />
1<br />
أفتْ وأنت شه<br />
َّ<br />
حد أنْ أشفقتْ علكَ السماءُ<br />
فرْ ط ما كنتَ تدفع<br />
أرض و َفضُ َ منك البَ هاء<br />
لستُ أ َ علك ا ألق ُّ نا<br />
<br />
مجدِ ا العلاء<br />
أ لادي<br />
أنا أ العراق..<br />
<br />
ال لحظة ٍطواا <br />
ُطأ<br />
مَ جد هوي َ الإاءُ ؟<br />
ب َ للةٍ ا لادي<br />
يتدا للأرض ذاكَ البناء<br />
ب َ للةٍ تتلا<br />
فكِ تلكَ الوجوە<br />
ل ذاكَ التارخ..ال<br />
ُّ<br />
أردو.. وأور.. والو<br />
ب لها<br />
و امها َ الأعداء<br />
و ْ ُّ أي حرمة ٍللذي أ<br />
َ وماذا أ َ لدينا الفناء<br />
ذِ مة ً؟؟.. ُّ أي ذِ مة ا ٍ لادي<br />
قتْ فكِ لم تطأا ِّ الدماء<br />
أزِ ْ قت ُّ ؟..أي عِ رض ٍ<br />
أي نفس ٍما<br />
ُّ<br />
ُ ؟<br />
ُ ِالأدناء ؟<br />
<br />
لم لغ ْ عفافه<br />
أي نكراءَ لم َ تمار سْ إ أنْ<br />
ُّ<br />
َ الناسُ أنها نكراءُ ؟<br />
َ ِّ ل ذاك<br />
َ التعا ؟<br />
<br />
ُ وا؟<br />
<br />
كذا؟.. عد<br />
َعد َ ..كذا الناسُ ساء<br />
2<br />
َ الحمة ُ العظمَ ة ُ شاءَ تْ<br />
حتها ْ اللاءُ<br />
ُ وا؟<br />
َ ى<br />
اءُ َ<br />
َ عيك<br />
َ َ ذاك الز<br />
أم <br />
للادي أن<br />
لى ألها إ ِّ أي ذل<br />
َّ و العظم ِ أفاء<br />
عد<br />
َ لوا كفَ لحمهم يتعاو<br />
حوله ُ الأق اءُ والغ<br />
فإذا الأعدون ْ مح ضَ أف ٍّ<br />
اءُ أق لها والسا ُ <br />
َ سد<br />
ُ ُ جاءوا<br />
*<br />
أيها الهائِلُ الذي ان َّ ا<br />
<br />
وجوە ِالغزاة ِمِ ن حث<br />
ان َ محضُ اسمِ هِ إذ ا ذَ رُ وەُ<br />
ْفها الأشاءُ <br />
َّ تتعرى مِ ن ز<br />
و ُ المُ ب<br />
َ و ادُ المنبُ ، لولا َّ الر جاءُ<br />
كنتَ ر<br />
ْ حلمت عمرَ ا ه ِ الأبناءُ<br />
ل بتٍ مِ ن العروةِ فهِ<br />
ُّ<br />
منكَ س<br />
فتلاقتْ علهِ أبواب<br />
لا وقاءا ً.. فأينَ منها الوقاء<br />
أغلقوا علكَ َ د را ً ولمّ ا<br />
فتحوا َّ اقشعر ح<br />
سالَ ٌ غاب مِ ن الد<br />
لغداد َ ضاق عنهُ الفضاءُ<br />
لم تد ْ َع شاخِ صا ًع الأرض ِ إلا<br />
لد الصوى َّ الص َّ م اءُ<br />
ثم ضَ تْ بنا مَ لاسِ عُ ها السودُ<br />
َّ<br />
ما اجَ َ حقدا الأُجراءُ<br />
ٍ دار ل<br />
ُّ<br />
<br />
مهدِ ەِ عق ٍ طفل ل<br />
ُّ<br />
َ وانزوى ألنا أن ْ لم يرَ وا<br />
ألنا طولَ عمرم أباءُ <br />
المُ روءاتُ تق كذاكذا<br />
كذا كذا كونُ الو<br />
أنْ َّ تعض الد دَ فعَ تْ عنكَ<br />
ف قطعها يَ زولُ الحاءُ<br />
<br />
َ وغدا ًح<br />
فكف أختِها ب<br />
ٌّ<br />
لا.. وحاشا العراق..لستَ عراقا ً<br />
لو تمادى َ علك ذا الَ اءُ<br />
لستَ أرضَ ّ الثوار لو َّ ظل فينا<br />
ْ فض لُ عِ رق ٍ لم تجر ِمنهُ الدِ ماءُ<br />
أنهُ َ م َّ ر الابِ ولم سمَ عْ<br />
َ وقد َّ ضج <br />
فسلامٌ علكِ أرضَ الشهاداتِ<br />
<br />
أرضكِ الشهداءُ<br />
و ا َ آخرَ الرّ ااتِ<br />
النداءُ الابِ <br />
<br />
تتا <br />
َ ٌ سلام علك<br />
َ ُ العفاء ؟<br />
َ ٌ سف س<br />
<br />
َ ُ له ، َ وو َ الخلودِ ، مضاءُ<br />
و َ َ ُ م ٌ غمد ، فإذا ما<br />
ما نالَ مِ ن سناك<br />
لا، وحاشاكَ ..أنت<br />
و<br />
ية ٌو<br />
ُ س َّ ل َجري مِ ن شفرَ تهِ الضاءُ <br />
كذا أنتَ غائا ً.. فإذا ما<br />
قِ لَ ميْتا ، ْ فلتخجل ِالأحاء<br />
ُ ر َّ ب موتٍ عد<br />
كذا ُّ جدك<br />
ُ<br />
ْ َ ل الحاةِ جمعا ً<br />
راءُ يُ الحس ُ َ<br />
4<br />
لا ت َعْ سدي، و َ َ حاشاك ، َ أنت ال<br />
جلُ ال لا ُّ تهزە ُ الأنواءُ<br />
نحنُ ن بكَ .. مازال<br />
منكَ ذاك<br />
لم يز<br />
َّ عاز عُ النكاءُ<br />
تتقهِ الز <br />
فهِ قومٌ لو أطبق<br />
ُ أوقدوا كوكب ِّ ماءِ َ و ضاءُ وا<br />
َ أنت أدرى بهم فهم مِ نكَ عزمٌ<br />
واءٌ ، و<br />
ُ مام..لو أطفئ ْ َت َّ غرة ُ الشمس ِ<br />
َ و دِ<br />
ُ قنادل َّ مالهن انطِ فاءُ<br />
َ ج انَ َ النهن ِ تجري لس<br />
فلسلْ ز َ أرضِ ها كلاءُ <br />
َ فينا<br />
َ ُ الشمخ والاء<br />
َ منك َ زو<br />
َ ل ْ عراقنا<br />
َ ُ الون للا ً<br />
َ الد<br />
َ َ نخوة ٌ شماءُ<br />
و َ<br />
*<br />
لا تُ َعْ سدي، و َ ْ نم ادئ الال ِ<br />
قرَ العيون ِ.. فالأناء<br />
سوفَ تأتك َ يوم ٍ َّ أن ال<br />
أرضَ دار َ َّ ج فيها ِّ الضاء<br />
ُ<br />
َ ذات<br />
َ ْ ت ، َ وض<br />
َ<br />
ُ ، لولا َ التو<br />
َ مزا ً لفار س عرَ <br />
ٌ َ و ٌ شمعة َ و غطاءُ<br />
ُ أ<br />
ُ ؟<br />
الهواءُ<br />
ِ والثعاب <br />
َّ<br />
اد َ<br />
َ غته ُ، ح<br />
<br />
ُ َ الموت لل<br />
ُ ؟<br />
َ الد<br />
ُ ؟<br />
اء ُ َ ؟<br />
.. تر َ<br />
أت <br />
كفَ
َ<br />
ُ<br />
ْ<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
ُ<br />
ُ<br />
َ<br />
ّ<br />
ُ<br />
<br />
ُ<br />
<br />
ُ<br />
َ<br />
َ<br />
ُ<br />
ْ<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
ُ<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
ُ<br />
َ<br />
ِّ<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
ّ<br />
َ<br />
ُ<br />
ُ<br />
ُ<br />
َ<br />
َ<br />
<br />
َ<br />
َ<br />
ُ<br />
َّ<br />
<br />
<br />
َ<br />
َ<br />
َ<br />
ُ<br />
َ<br />
ُ<br />
َ<br />
<br />
َ<br />
َ<br />
ُ<br />
َ<br />
َ<br />
ص 19<br />
<br />
َ و َ<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
( 2 )<br />
[°jé¹]ÿØ_^èàè_±c<br />
…‚ße‚Â…<br />
<br />
ودم دماء ُ<br />
..<br />
<br />
كا<br />
أك <br />
ومثلك َكي علهِ الكاء ُ<br />
ل ُما و<br />
<br />
العيون ِالدمع<br />
<br />
اللام ِالرثاء ُ<br />
َ أسه<br />
وأصعبُ ما <br />
َ ولكنني انتقي أحرُ في<br />
كما تنت<br />
ِ اء ُ<br />
دَ معَ<br />
<br />
رثا ، وأدري<br />
اء ُ<br />
ّ ُالمرَ اثِي َ<br />
َ اقِ ف ٌ<br />
ا شاء ُ<br />
جز ُم و َ أعْ<br />
ها ال<br />
أمامك َكل <br />
قِ فْ و<br />
َ وقفت َكأنْ لمْ َ<br />
كما شِ ئت َموت َ ك لا مَ<br />
َ الو َ راء<br />
توَ َ ارى إ حث ُما <br />
َ ر و َ اء َ ٌوما في الخفاءِ خفاء ُ<br />
َ ار<br />
ه ُمشفِ قا ًفارتقت<br />
َتَ<br />
تد<br />
ا لحاقا ًك َالإرتِقاء ُ<br />
َ و أعَ<br />
فكفَ موتٍ كموتِك َذا<br />
ز<br />
ُعَ ّ زى ، وكفَ كون ُالعَ<br />
ن<br />
أنْ تُعِ يقَ الأسودَ<br />
و <br />
ٌ قود فتجْ رَ اعلها الجِ رَ اء ُ<br />
َ اء ُ<br />
* * *<br />
َ أي فالدمع<br />
ناء ُ<br />
ْ تفس للعَ<br />
َ ما الفخرُ <br />
جد َ ار ُ ٌ<br />
<br />
أقول ُلنف اد<br />
ثق ِّ ه ُالإتِكاء ُ<br />
أعذكِ أن ناء<br />
طقا ُ ًفيهرب منكِ العَ<br />
أعذ ُالتفاتاتِكِ الموجعات<br />
عاقُ أقدامِ َ هن َاقتِفاء ُ<br />
ة ُحث ُالوَ فاء<br />
َ وأنتِ الوَ فِ ِّ<br />
شحِ ح َ ٌو َ حث ُالدمع ُازدِ َ راء ُ<br />
إذا ما رأتِ انحِ ناءَ النفوس<br />
كرٌ ع مثلِ كِ الإنحِ ناء ُ<br />
فلا تعج غاءِ الزمان<br />
فأشرَ فُ<br />
ُ<br />
غاء<br />
مِ ن <br />
الزمان ِالَ َ <br />
ما <br />
* * *<br />
<br />
تٍ<br />
أ ِّ ُقدم ُحز أنقا ًلِ مْ<br />
<br />
ك الحَ<br />
أنق ٍوُرجِ ف ّ ُ <br />
تقو َّ سَ ضِ لعِ ي ع قر ەِ<br />
انِهِ الردَ اء ُ<br />
و ّ َع جَ<br />
َ وما اظلمّ َأفق تم َإلا<br />
اء ُ<br />
َ ُ زر<br />
ٌ َ و أعْ<br />
<br />
َ ، فكلّ ُشحُ<br />
أضاء و ض<br />
َ و ل مْ أخفِ طاوقه ُخِ فة ً<br />
ولمْ أطل َ ِوج لغي الطِ لاء ُ<br />
َا طالما قل َما أنت َو <br />
و<br />
َ الوَ ْ<br />
اء ُ<br />
َ ِّ ال َ<br />
َ اتُ<br />
َ<br />
م ُ أضحَ<br />
ك ُلْ ما أنا و<br />
تمرّ ُأمامي نتوء هم<br />
اعِ دِ ِ نَ انتِشاء ُ<br />
َ و لّ ُتجَ<br />
َ وأوجِ د َ ذرا ًلهذا الغاء<br />
َ و أعْ َ جز ُأنْ ُ َ عذر الأغَ<br />
اء ُ<br />
ُ عُ<br />
َ وما ال مُ جحِ ٌ ف ، أو أطال َ<br />
َ واءِ الخِ و<br />
وقو أمام َالخِ<br />
وكم ْمِ ن دَ عِ يّ ٍر َ مَ<br />
َ اء ُ<br />
اە ُالزمان<br />
الأدعِ وكثر ٌمو ، أما <br />
َعل قُ فوق <br />
ف<br />
َ و أشفَ قُ مني علهِ الحِ ذاء ُ<br />
غبٌ وأوج<br />
اء ُ<br />
ارا ً<br />
غُ<br />
<br />
َ حِ ذا<br />
* * *<br />
<br />
َ ع ُما الغب<br />
َ اء ُ<br />
<br />
التِفاتاته ُوالدروبُ انزو<br />
افا<br />
َّ ِت ُفوق َظهوراِ لمسَ<br />
تنط ْ ء أيها الإنطِ فاء ُ<br />
ت ،ِ لا <br />
وَر عيهِ َ صوب العِ رَ اق<br />
ملأ ُتلحتهِ الرج<br />
اء ُ<br />
َ ى<br />
َ ْ<br />
و َ َ<br />
أطِ ل<br />
ال َكفك َإن َّالمد<br />
نحِ ف ٌ ، وما للأ<br />
َ و صِ حْ مِ ن عدٍ سَ<br />
وصوت ُالغبِ الم ُ عَ<br />
ف اعتِلاء ُ<br />
ِّ<br />
لام ٌعلك<br />
عوَ اء ُ ّ<br />
سلام ٌع السفِ ْ قد ُ أغمدوە<br />
وذي الأرضُ غمد ٌله ُوارتِقاء ُ<br />
سلام ٌع الق َ ِكف استطاعَ<br />
اتساعا ًل َ دفن فهِ الضِ َ<br />
ْ<br />
سلام ٌع د ةٍ أفلتت<br />
اء ُ<br />
َ اتِلاء ُ<br />
َ معَ<br />
دها مِ نَ الحزن ِوو<br />
وألقت ْع قرەِ نفسها<br />
دل َ َثوب اللقاءِ اللقاء ُ<br />
و َّ<br />
أخرا ًعرفنا تموت ُالجال<br />
ول ع جانها الغِ طاء ُ<br />
ف َ عدك ّ َكل ُالعِ رَ اق ِدمع ٌ<br />
و َ عدك ّ َكل ُالعِ رَ اق ِدِ ماء ُ<br />
ّ ُالقور<br />
َ َ<br />
و َ ضَ<br />
و َ مَ<br />
اقتْ موتاە ُكل<br />
ّ ل َمِ نَ المتن َالعَ رَ اء ُ<br />
وأشع ُما <br />
المواجع ِشعبٌ<br />
<br />
دِ ماە ُوماء ُالمجاري س وَ اء ُ<br />
فا أها النائِم ُالمستفق<br />
وا أيها الغاضِ بُ المستضاء ُ<br />
نادِ ك<br />
َ دا ًحاسِ را ً<br />
ستنجِ<br />
َ مُ<br />
كِ ك َقل َالمنادِ ي النِد َ اء ُ<br />
فلس ْ ت طِ َ اعكَ أن ْلا تقوم<br />
وأنتَ فتىً ما احتواە َ ُاحتِواء ُ<br />
َعض ّ ُعلك َ العراق ُ الدن<br />
ففي كل ِّوم ٍله ُكلاء ُ<br />
تلا ع موتِنا الخانعون<br />
<br />
وكلّ ٌله ُ ُثأرە ُوالعَ<br />
وأما ُ الدمى فهي مأمور<br />
د َ اء ُ<br />
َ ة ٌ<br />
ؤرجحُ ها وَ اءِ الهوَ اء ُ<br />
نا<br />
ولا أس َ من موتِ نا ، موتُ<br />
رّ ر َ ة ُالأتقِ اء ُ<br />
ولس َمهِ ما ًعل ُالساء<br />
لر وستمتِعَ الأصدقاء ُ<br />
غني لِ للاە ُحتى<br />
اله<br />
<br />
الغِ ناء ُ<br />
ُغ <br />
َ ن ْ<br />
شاء ُ<br />
ُ ُ ە الصفو<br />
<br />
<br />
وكل ٌُ ّ<br />
قِ يءَ ع م <br />
فهذا نيّ ٌ،، وذا نيّ ٌ<br />
لِ هذا لِ وَ اء ٌ،، لِ هذا لِ وَ اء ُ<br />
ون<br />
َ و لّ ُنيّ ٍله ُتاعُ<br />
ّ وكل ُنيّ ٍله ُما َ<br />
وأسأل ُمستهجنا ما أراە<br />
ُ وستهجن المتلنَ الَ<br />
ملك ُالغاصون<br />
لكي ينح فوقها الأناء ُ<br />
لاء ُ<br />
* * *<br />
دٍ <br />
فأي َُ ّ<br />
إ أين َا َ ر َّ فة َالضلع ِتم<br />
توقفْ ، فنحن ُإلك َظِ ماء ُ<br />
توقفْ ً قللا َّ فإن الفِ رَ اق<br />
طل ٌوكلّ ُالمحن<br />
َ جاؤوا<br />
أضلاعِ ُ هم ْ<br />
ضيءُ الوفاء <br />
ُ الم حِ ِّ ب الوفاء ُ<br />
وأجملُ ما <br />
توقفْ ً قللا فما للدمع<br />
انتِ هاءٌ وما للفِ راق ِانتِهاء ُ<br />
إلى أن َا صحنا راحِ ل ٌ<br />
َ فعدك َكلّ ُاللا مسَ<br />
ما<br />
وتكك َ َدجلة ُإذ ْقل<br />
كى راحِ لا ًعن شواطهِ ماء ُ<br />
إلى أن َا أجملَ المتن<br />
َ وكف تعَ افُ َ النجوم السماء ُ<br />
اء ُ<br />
فد ت َ َالعِ رَ اق ما َ تستطع<br />
فهلْ عد َذا الفِ َ داءِ فِ َ داء ُ<br />
إ ح ق ُشمس ُالعراق<br />
اء ُ<br />
قل وأرفع ُ <br />
<br />
َ َ داعا ،ً ُ وعض َ الود<br />
وغسل ُوجه َالنهار ِالإ<br />
سأسح بُ ظِ <br />
و<br />
َ اع ِلِ قاء ُ<br />
اء ُ
ُ<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
<br />
ّ<br />
<br />
ّ<br />
<br />
ص 20<br />
<br />
<br />
ì‚â^]íé‰^éŠÖ]^ßi^éÎ<br />
íéßçÖ]íè]‚]æУ]Ðè†î×ÂÝçr{Þ<br />
–<br />
الاش <br />
ØéÂ^cêÏu†Úçq<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
ن <br />
<br />
<br />
عد ردة عام ثلاثة وستون وسعمائة وألف<br />
حرصت قادة <strong>حزب</strong> العث العر ا ع تنمة<br />
القدرات القادة عند الرفاق وكنجة طبعة<br />
لمعالجة الاخفاقات ال تزامنت مع عروس الثورات <br />
<br />
الثامن من شاط من العام ذاته ، و خلال الخمس سنوات تمكن ال<strong>حزب</strong> من<br />
شكل قادة قة تامة الجاة لتفج ثورة السابع ع الثلاث من تموز<br />
<br />
عام ثمانة وستون وسعمائة وألف اقتدار عال والتمكن من حمايتها<br />
وحفظها مضا ع طق النهوض الأمة عموما والعراق خصوصا ، فانت<br />
السلطة وسلة لتنفذ تطلعات العث <strong>الثورة</strong> ع أرض الواقع مستفدين من<br />
المجدة <br />
مهما وسنادا دفعا استلام زمام السلطة الذي شل حم <br />
العمل والشاط العل <br />
الجما الأخرى وسط شطت <br />
<br />
لل تنظمات ال<strong>حزب</strong> الأقطار العة ال<br />
وانت قاب قوس من استلام السلطة من قطر عر<br />
أ لولا قلة<br />
<br />
أو أد <br />
عُ رف حنا خة <br />
الادر القادي نا أو ناك عالمنا العر ، ومنذ ذلك التأرخ<br />
قاداته واقتدارا <br />
<br />
<br />
قادة الجما نحو تطلعاتها الحة والعدالة الاجتماعة ،<br />
<br />
ون ما حققه العث العظم العراق من ماسب جماة وع مدى إثنا ع<br />
من جهة ، وثاته الثوري ورفضه المساومة ع حساب<br />
المادئ وحقوق الأمة العة وحرماتها من جهة أخرى ، ذت القوى<br />
( 1980 – 1968 )<br />
<br />
عاما<br />
الاستعمارة والصهيونة العالمة إ التخطط اتجاە وقف عجلة التقدم العرا<br />
<br />
ونهضة جماە ومن ثم القضاء ع ال<strong>حزب</strong> وتصفيته لس العراق فحسب ل<br />
افة أقطار الأم ّ ة العة .<br />
<br />
<br />
مر بها<br />
، علينا أن نذكر المراحل ال الفعل القادي تناول أمة <br />
<br />
وقل الإسهاب <br />
السعينات كثفت قادة ال<strong>حزب</strong> و<strong>الثورة</strong><br />
<br />
ف ، العراق خصوصا <br />
<br />
العث الخالد <br />
الوطنة عند الشعب اعتارە غاة<br />
<br />
المعا لاسنهاض <br />
<br />
الجانب الثقا <br />
<br />
فعلها <br />
<br />
<strong>الثورة</strong> وأداتها ، و الثماننات ، فقد انت قادة ال<strong>حزب</strong> تعمل ع تعبئة الجما<br />
وشحذ ممهم اتجاە التصدي للعدوان الفار المجو ولكون الجانب<br />
التعبوي حالة مستدامة عند الشعب العرا لما قد أدركته قادة ال<strong>حزب</strong><br />
و<strong>الثورة</strong> من حققة الاستهداف الب للعراق وشعه وقادته الساسة ، و<br />
الما وعد التصدي للغزو الأم وأ من ثلاث<br />
القرن سعينات<br />
<br />
متحالفة معها ذت القادة الساسة تفعل الجوانب الروحة عند الشعب<br />
دولة<br />
الأ <br />
<br />
ليتمكن الشعب من التصدي للحصار الجائر وكە ، فانت الحملة الإمانة ال<br />
قادا القائد الشهد ، صدام حس المجد ، ورفيق دره القائد المجاد ، عز<br />
إبرام الدوري .<br />
ّ ة<br />
لقد مر العراق مراحل وتحدات صعة ع ِّ مر أ من ثلاث سنة من حاة<br />
<br />
العث وو قود العراق نحو التقدم ولغ مصاف الدول المتقدمة مستخدما<br />
<br />
ثروات العراق وعلو الهمّ ة عند العراقي البناء والتعم والتصيع والتكنلوجا<br />
والابتار والاخاعات ال أذلت أعداء العروة مما حدا بهم أن كثفوا من<br />
خططهم اتجاە محارة العراق ومنع التكنلوجا عنه وتجع شعه مستخدم<br />
. <br />
الأاذب ليتهوا إ غزو العراق واحتلاله عام ثلاثة وألف<br />
لقد وقف العراقييون قوة ضد ل ذە التحدات يتقدمهم كوكة من مناض<br />
<br />
العث العظم كقادة مداني تحقيق مثاات الن من جهة وضمان العش<br />
الم من جهة أخرى . ومن نا ، فإن حضور القادة الساسة معناا الجهادي<br />
<br />
سلما وحا كفلة صاغة مستقل تفتخر ه الأجال طال الزمان أم قَ ، و<br />
<br />
ذلك اشتهرت قادتنا الساسة الثات الأسطوري والعمل ع امتصاص معاناة<br />
واجهها العراقييون بات مهتدين صلاة<br />
<br />
الشعب الصابر مجمل التحدات ال<br />
قادتهم واقتدارا .<br />
<br />
واليوم ، وحث من ورات دمومة العمل الثوري وخاصة زمن تعش فه<br />
وفت تجعل الحلم ح انا ، فإنه لاد من<br />
الأمّ ة حالات احتلال ومنة استعمارة<br />
وجود قادة تعمل مع الجما ع طق الن والتحر والعمل ع تبت<br />
وحدة الشعب وحفظ لحمته الوطنة واسنهاض الروح <strong>الثورة</strong> الجهادة عند<br />
أبناء شعبنا العر قاطة ، ولأن تأرخ <strong>حزب</strong> العث العر ا مجد وخالد<br />
لا انقطاع فه فقد استلم الرفيق القائد المجاد ّ عزة إبرام الدوري قادة ال<strong>حزب</strong><br />
الاش <br />
<br />
الثلاث <br />
من انون الأول لعام ستة وألف حث اعته جما ال<strong>حزب</strong> قائدا<br />
للعث ورئسا عا للعراق العظم وأمينا عاما لقطر العراق ، ومنذ ذلك الح<br />
وقادة العث العظم أمينها وأعضائها وع المستوى القطري والقو عملون<br />
<br />
<br />
قوة وعزم الرجال الأفذاذ أع صور الجهاد والروح <strong>الثورة</strong> التصدي لل<br />
<br />
أشال الاحتلال والاستعمار عموم الساحة العة وخاصة ع أرض العراق<br />
سل ومن أجل تحر العراق وامل تراب الأمّ<br />
<br />
العظم <br />
ة من منة<br />
<br />
<br />
الاحتلال الأم والصفوي والصهيو وحكومة الاحتلال العملة غداد <br />
المحمة بذن تعا .<br />
<br />
<br />
إن حضور قادتنا الساسة ذا الزمن العصب ان له الأثر الالغ تبت<br />
الوحدة الوطنة والوحدة العة حث استطاعت من جمع الغارى من أبناء أمتنا<br />
العة عموما والعراقي خصوصا وع قلب رجل واحد ول عمل من موقعه <br />
التصدي للاحتلال وحكومته العملة سواء ع مستوى الفعل الجهادي ع<br />
الأرض أو الفعل الجهادي الإعلا والشاط السا ، فانت قادتنا الساسة<br />
<br />
المجادة ناسا ء دروب الفاح ونجوما يهتدي بها المجادون جهدم<br />
وجهادم رغم ل التحدات والقوان الخبثة ال أصدرا الاحتلال وحكومته<br />
العملة حق العث والعثي وجمانا الأبة ، وت العث قادته الساسة<br />
المجادة يتقدمهم الرفيق المجاد ّ عزة إبرام الدوري ، وسقط المرتدون دون<br />
مسة العث الخالد لي ألق العث وشعلته تن سماء العروة ست بها أبناء<br />
الأمّ ة الن والنهوض ع طق التقدم والازدار .<br />
فهنئا لنا قادتنا الساسة المجادة<br />
ونئا لنا قائدنا الهمام ، الأم<br />
المأمون ، عز<br />
وعاش العث العظم الرص برفاقه المام<br />
والموت لأعداء العروة والمتخاذل<br />
و أ ، ولخسأ الخاسؤون<br />
ّ ة إبرام الدوري
ص 21<br />
<br />
hǹ]êÎ]†ÃÖ]àËÖ]<br />
^ŠÛßÖ]»°éÎ]†ÃÖ]°eǹ]íÛ¿ßÚífÎk<br />
êe†ÃÖ]¼¤]l^éÖ^à‚è‚qÊš†Ã²ÐÖ`jè…^j~¹]fl‚ק<br />
<br />
والعر ودو اليوم سب<br />
êi^éfÖ]á^×Ò<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
المغب مخلد ّ المختار من مواصلة<br />
ظروف الأغاب والعد عن الوطن ، لم منع الفنان العرا<br />
الأداع الف والشك الذي عد أحد ام رواد الفنان الشك العرا<br />
.<br />
<br />
شاطاته الأداعة العدد من دول العالم منها النمسا<br />
فتحت شعار ) جمالة الخط العر ( _ ورعاة منظمة المغ العراقي فع النمسا _ أفتتح<br />
الفنان العرا ب مخلد ّ المختار معرضا فنا للخط العر حضور الجالة العراقة والعة <br />
المغ <br />
<br />
النمسا .<br />
ومخلد ّ المختار لمن لا عرفه –<br />
مدينة<br />
<br />
ولد <br />
<br />
ولد عراقة مدرسة فنة ، موص <br />
<br />
علم عرا<br />
الموصل شمال العراق عام 1948 من أة موصلة عقة. والدە المرحوم ح الخطاط مختار<br />
<br />
محلة اب لش الموصل ومن وجهاء محافظة ننوى وو من مؤس النهضة الثقافة <br />
.<br />
<br />
العراق وسه إ عشة العبد و من العشائر البة العراق والوطن العر<br />
وال <br />
الدكور<br />
1973<br />
1977<br />
عام<br />
<br />
<br />
عام<br />
<br />
<br />
<br />
، حصل ع شهادة اللوروس فن الرسم من أادمة الفنون الجملة جامعة غداد.<br />
ارعة سنوات دراسة ما عد اللوروس أادمة روما للفنون الجملة .. وتخج درجة امتاز.<br />
، حصل ع الدلوم العا <br />
<br />
امل دراستة روما ع نفقته الخاصة.<br />
.<br />
<br />
حصل ع شهادة دلوم الفاءة الفن الشك من المركز العال ، إطالا<br />
... اطا لا .<br />
<br />
حصل ع شهادة دلوم الفاءة للفنان المعان العالم<br />
Wien<br />
l^Ò…^¹]æš…^ù]<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
1972<br />
وجا –<br />
1977<br />
1987<br />
غداد. <br />
1992<br />
1993<br />
توس العاصمة .<br />
<br />
الرو 1995<br />
1997 المعرض الشخ قاعة 88 االرادة غداد. <br />
1997<br />
اث غداد .<br />
1998<br />
1999<br />
2001<br />
2002 المعرض الشخ العاصمة ك الص .<br />
2003<br />
2004<br />
2004<br />
2006<br />
<br />
2007 المعرض الشخ المهرجان الشك الدو .2007<br />
ك الألمانة Haltestelleالمعرض kunst 2007 / Nürnberger Südstadt • 2007 الشخ كلري تام القاعة السوداء فينا النمسا<br />
. Wolizeile 1 / 3<br />
والمثقف وعشاق الفن .<br />
<br />
2012 معرض شخ اللمان النمساوي فينا لحضور جمع من ال لماني<br />
المعرض الشخ الأول ع قاعة أادمة الفنون الجملة غداد .<br />
المعرض الشخ مقاطعة اوا مدينة ب اطا لا .<br />
المعرض الشخ ع قاعة المرسم الحر الت .<br />
المعرض الشخ قاعة ع<br />
المعرض الشخ قاعة لاازا .... الدوار الخامس عمان الأردن.<br />
المعرض الشخ قاعة المركز الثقا<br />
المعرض الشخ قاعة رواق فنون المە الساد س توس العاصمة .<br />
المعرض الشخ الاسطورة وال<br />
المعرض الشخ قاعة الاف غداد. <br />
المعرض الشخ قاعة روك مدينة اولم ألمانا .<br />
المعرض الشخ العاصمة موسكو روسا.<br />
المعرض الشخ قاعة برود وي العاصمة عمان الأردن .<br />
المعرض الشخ قاعة النادي الارثودك عمان الأردن.<br />
المعرض الشخ قاعة الاحتفالات ق روتال فينا النمسا.<br />
مدينة نورن ب
ص 22<br />
l^Ò…^¹]<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
شارك 1975<br />
مهرجان المرسم الحر مدينة روا دي الاا اطا لا<br />
<br />
معرض الشكلي العرب قاعة الا روما اطا لا<br />
<br />
<br />
/ 1976 •شارك <br />
المعرض المشك<br />
<br />
/ 1977 •شارك <br />
للفنان العرب اقم من قل جمعة الصداقة الإطالة العة روما<br />
ولغاة 2003<br />
•منذ عام 1978<br />
افة معارض جمعة الشكلي ونقاة الفنان العراقي ودائرة<br />
<br />
شارك <br />
المعارض<br />
<br />
•شارك <br />
اقمت <br />
الفنون الشكلة وزارة الثقافة العراقة داخل العراق وخارجه<br />
ق توس المن سورا من اللدان ل<br />
<br />
الشكلة العراقة المعاة ال <br />
ص <br />
الأردن الت م لندن ارس ,,, العر المعهد العالم لا اطا قطر فولا <br />
بنا <br />
<br />
سلطنة عمان الاان النمسا ألمانا روسا إسانا / 1986 •المشاركة <br />
القارة م<br />
الآسيوي التاسع بنلادش<br />
الثالث<br />
بنا القارة م<br />
<br />
البنا <br />
<br />
/ 1999 •المشاركة <br />
/ 1998 •المشاركة <br />
الثا <br />
الأول الدو الشك مهرجان غداد <br />
<br />
•المشاركة <br />
الذي اقم AIAP<br />
الدو المعرض <br />
<br />
/ 2000 •المشاركة <br />
العرا المشك مدينة طرالس لبنان 2002 المشاركة<br />
<br />
المعرض <br />
<br />
/ 2002 •المشاركة <br />
العرا المشك قاعة الاوسكو بوت لبنان .<br />
<br />
المعرض <br />
<br />
<br />
<br />
ˆñ]ç¢]<br />
{{{{{{{{{{{{{<br />
1975 الفاتان روما اطا<br />
لا .<br />
1977 •<br />
جوفا الاا من قل الفضة المدالة حصل ع <br />
حصل ع الجائزة الاو ) الشة الذبة ( اطا لا .<br />
مدينة رفو الاطا لة<br />
<br />
• 1977 حصل ع المدالة الذبة ) المعرض الدو ارت روما ( اطا لا .<br />
1985 •<br />
حصل ع جائزة باسو الدولة الاو ) معرض باسو مو ( غداد .<br />
حصل ع وسام 7 نوفم منح له من قل الجمهورة التوسة<br />
حصل ع تكم من لدن الملك عد الثا<br />
•<br />
ملك الأردن .<br />
<br />
تاسس <br />
<br />
وشارك غداد <br />
<br />
الذ <br />
1998 •<br />
2005 /<br />
<br />
íéßçÖ]íéËé¾çÖ]ÄÎ]ç¹]<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
1982 ‐‐‐1978<br />
لمعهد الفنون الجملة شغل موقع عمد <br />
الة ومعهد الفنون الجملة<br />
<br />
ومعهد الفنون الجملة الموصل <br />
<br />
معهد الفنون الجملة <br />
غداد فتح فروع واقسام حديثة ومضافة كفع<br />
<br />
معهد الفنون وتم تطر السلمانة <br />
<br />
<br />
العرا الالات الموسقة الهوائة الدراسات السمفونة الدراسات<br />
<br />
التصمم المقام <br />
الجمالة تحل فع الخط والزخرفة العة إ قسم سجل معهد الفنون الجملة<br />
وملحقاته ادائرة اليوسكو العلمة كاث قم وحضاري تعي الطلة الاوائل ع الفروع<br />
المعهد واعطائهم منح دراسة لامال دراستهم داخل او خارج العراق .<br />
والاقسام معلم <br />
لة الفنون<br />
<br />
والألوان والتصمم مادة الرسم والتخطط قام بتدرس <br />
1998 ... 1982<br />
الجملة جامعة غداد 1998... 2003<br />
وزارة الثقافة العراقة .<br />
<br />
العراقة <br />
<br />
D°i…^–£]°e†ŠqEš†ÃÚì‰<br />
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{<br />
“<br />
تحت رعاة السفارة التوسة وسف<br />
” ,”<br />
ك ترود تاوخهاي تحت شعار “<br />
الشهة “عالم أولو”<br />
شغل موقع مدير عام دائرة الفنون الشكلة<br />
ا السد سم قعة وقنصلها العام الفخري السدة<br />
رواق القاعة الفنة<br />
<br />
أقم <br />
الفن ج ب<br />
–معرضا من معارضه<br />
ال الأول من العاصمة النمساوة فينا <br />
<br />
الحضارات ” ,<br />
المتمة..<br />
مجال الفن<br />
المهتم الحضور النمساوي الرفيع من المعرض و ذا <br />
<br />
اللافت للنظر <br />
والفنون مختلف مدارسه الواقعة واللاسكة والتجدة, والروماسة والتكعية وغا,<br />
إ جانب الحضور الدلوما والنخة المثقفة والأادمة من ابناء الجالة العة .<br />
العرا والسف التو <br />
<br />
و تمام الساعة الخامسة والنصف توقف الفنان <br />
<br />
ع مدخل القاعة <br />
<br />
<br />
والقنصلة التوسة ستقلون المدعن وع محام إرسمت إبسامات عضة. توقفوا <br />
الوقت المناسب دون تأخ .<br />
لأرض الرافدين الجملة<br />
<br />
وثائ الإنارة من أجل عرض فلم مراسم افتتاح المعرض قطع دأت<br />
العالم ع مدى عقود من الزمة .<br />
<br />
الحضارة المراز أو انت <br />
ال <br />
العرا “المختار” حذوە<br />
<br />
ورغم الم والدمار والنكات ال حلت بلاد الرافدين, إلا أن الفنان <br />
موطنه الذي ما زال يراە حضارته وثقافته وفنونه وطبعته الجملة شامخا عظمة<br />
<br />
الأمل <br />
شمخ الجال, ومهدا<br />
للحضارات دون حدود أو قيود<br />
وما أبهر الفلم الوثائ<br />
مشاده النمساو<br />
, وأوصل<br />
رسالة فنة‐حضارة‐ثقافة‐<br />
ساسة أخلاقة لهم, فقد أثار<br />
نفوس الثن مدا<br />
<br />
الفلم <br />
من مشاعر الح ة والألم ع<br />
عهد حضاري أ الإحتلال<br />
الأم ورموزە وحلفاؤە<br />
الغيون إلا أن شووا معالمه<br />
دقائق معدودة وما لبثت أن عادت الأضواء الملونة والخافته تشاك خيوطها, تتلا وتتقاطع,<br />
إستقطاب<br />
<br />
فتادل الألوان وتتغ طقة فنة تنم أضفت قدرا من الجمال لا ستهان ه <br />
المشادين وشد إتمامهم لفقرة عرض اللوحات الفنة الجملة للفنان القدير.<br />
صف<br />
<br />
العرا <br />
<br />
الفللور لاس والشان صدر القاعة توقفت مجموعة من الفتات <br />
<br />
ناك<br />
منظم حملون لوحات الفنان إستعدادا لعرضها طقة فنة أمام الحضور الرام .<br />
السف التو لمة<br />
<br />
تم عرض اللوحات وتعلقها لوحة لوحة طقة شقة مثة, عدا أل <br />
موجزة عرف خلالها الحضور الفنان, وتحدث حول الفن والفنون لغة ثقافة تخاطب<br />
مختلف دول العالم دون حواجز أو قيود.<br />
<br />
الحضارات والثقافات <br />
ال عدا الفنان المختار لمة مفتضة شكر<br />
<br />
ما ألقت القنصلة التوسة لمة قصة مشابهة,<br />
خلالها السف التو والقنصلة التوسة والمخرجة الفنة للإحتفال السدة “السندرا لاب”<br />
صورته الفنة الراقة ال تناسب<br />
<br />
ع ما ذلوە من جهد حثث من أجل إخراج المعرض <br />
تلبة الدعوة .<br />
<br />
ذوق الحضور, ما شكر الحضور جمعا ع تكرمهم <br />
<br />
قال المختار اختصار وجاز: أنه يرسم للحاة والإسانة وللمحة والسلام, مشا إ ل لوحة<br />
من لوحاته قد إستغرق العمل فيها ما ب – 50 مائة ساعة .<br />
وقد ترجم السد ضاء الشومري لمته المقتضة إ اللغة الألمانة .<br />
العرا القدير والمووب بروفسور “المختار” حافظ دقة ع اللون<br />
<br />
ودى واضحا ان الفنان <br />
الخاص أو الألوان ال يرسم فيها لوحاته الفنة الجملة والممة, تلك الألوان ال تجعل مهمة<br />
سطو عشاق وواة الفن ع لوحاته وسخها وعادة إخراجها وسبها لأتفسهم ما فعل<br />
العض مهمة مستحلة .<br />
وح وقت عد ان السطو ع عمل الفنان الآخن وسخ لوحاتهم أمر اد أن كون من<br />
سابع المستحلات. وح وقت قب أصبح السطو ع لوحات الفنان الرام وسخها و<br />
عالم الفن والفنون. ح عدنا شاد أم أعينا لوحات املة أعد<br />
<br />
أو مهمات الدخلاء <br />
سخها عد أضافة خطوط والوان عليها نا وناك لتصبح قدرة قادر لوحة فنان مبتدأ دخل<br />
عالم الفن من و فنان آخر .<br />
العرا “المختار” مثاة مدرسة فنة املة متاملة<br />
<br />
بساطة مكن القول أن لوحات الفنان <br />
الطح والعرض والإحام قوة وتحد<br />
<br />
تفرض نفسها ومدارسها, مدرسة خاصة الفنان ألوانها<br />
وحساس ف مرف شهد له جميع الفنان<br />
ال ولدت من رحم لاد الرافدين .<br />
المختار<br />
<br />
إنها مدرسة الفنان العرا والمشادين.
ص 23<br />
<br />
l^vת’Ú<br />
íé‰^é‰æíè†ÓÊÜéâ^ËÚæ<br />
تعرض تعفات بعض المصطلحات والمفام<br />
تواصل <strong>الثورة</strong> تقدم ذە الزاوة ال <br />
والإسا وال لا تمثل<br />
والقو الوط الفكر <br />
اتجيته<br />
تعبا دققا وشاملا<br />
الفكة والساسة المستقاة من مع<br />
واس العث من فكر ال<strong>حزب</strong> وعقدة قة ونما نصا عثا تعفا ورة ال<br />
ً عن موقف ال<strong>حزب</strong><br />
الساسة ومواقفه وتطبقاتها ، ل أن عضها ع<br />
ورؤته الفكة والاساتجة .<br />
وتهدف ذە الزاوة ا إغناء ثقافة المناضل العث والمجادين وعموم الوطن<br />
العراقي والمناضل العرب المناض للاحتلال ل وعموم أبناء شعبنا المجاد الصابر<br />
<br />
<br />
ولتكن لهم خ مع ظل الشه الفكري والسا والثقا والإعلا الذي مارسه<br />
الف والتضلل ما ساعد ؤلاء ع تنفذ<br />
<br />
المحتلون وعملائهم اشع صور<br />
مخططاتهم التدمة ضد العراق والامة .<br />
ذلك أن فكرنا وعقدتنا ال ما ن اسا لممارساتنا الساسة وما ين طقهما ولهمهما<br />
<br />
العزم ع أن تكون المسارات الصائة والخة للغ أدافها الوطنة والقومة الخة<br />
يتعرض فيها مفهوم ال<strong>حزب</strong><br />
<br />
ال شعبنا الظافرة مسة من المرحلة الجهادة ذە و <br />
<br />
والممارسات الحة ا اشع صيغ الشه ظل الاحتلال وممارسات عملائه ع<br />
ذا العدد مفهوم )<br />
<br />
صعد العملة الساسة المه ئة وستناول <br />
النقد والنقد الذا<br />
(<br />
êi]„Ö]‚ÏßÖ]æ‚ÏßÖ]<br />
<br />
<br />
عد النقد والنقد الذا حاة ال<strong>حزب</strong> الداخلة وو الركن الاساس<br />
من ام ضمانات<br />
<br />
<br />
والفاعل ممارسة الدمقراطة المركة وعت النقد والنقد الذا<br />
الحة والقدرة ع تصحيح المسة الوطنة والاجتماعة والنقد معناە ان نقم العمل<br />
التطب والافار العامة واليومة وذلك ندرك معالم المسة وتكشف الاخطاء ا<br />
<br />
تال فيها.<br />
قد لا<br />
<br />
والنقد ستلزم تقيم الاجا والمفد المسة ما ستلزم اضاح ل ما و سل ع<br />
افة المستات ول كون النقد بناءا وفعلاً فهو ستلزم تقدم الحلول والدائل لانهاء<br />
السلبات ...<br />
وممارسة النقد حة وموضوعة اساس وري للااة والدمقراطة ول تتوفر<br />
<br />
القدرة لمثل ذە الممارسة فلا د من معرفة واقة لما جري التجة الوطنة من<br />
اعمال وافار واراء وذا ستلزم مستوى مع من التعلم والشعور المسؤولة وكذلك<br />
<br />
القدرة ع استخدام وسائل ال وحة التعب الاجتماعات الحة والساسة<br />
والفكة والنقابة ..<br />
فهو تقيم اعمال وافار الناقد لذاته سواء ان فردا او جماعة أو يئة واذا<br />
<br />
اما النقد الذا<br />
و كذلك اضا فأن معرفة الفرد<br />
<br />
له فأن النقد الذا مواطن وحقا ل ع النقد واجا ان<br />
ذلك من<br />
<br />
لافارە واعماله او ان تعرف الهيئة بنفسها قمة اعمالها وافارا وتع ف ما <br />
اخطاء ونواقص فذلك و قمة العمل النضا وار اشال الشعور المسؤولة ..<br />
الذا عت من افضل اسالب تصحيح المسة وتجنب الاخطاء لأنه ثمرة ادراك<br />
والنقد <br />
<br />
ذا للخطأ والعزم ع تجاوزە و عض الاحان عت النقد الذا<br />
<br />
<br />
<br />
الذا نقدا<br />
و ل كون النقد <br />
المخلص لنفسه من مسؤولة الاخطاء المرتكة <br />
متاملاً ان حدد الخطأ العم او الفكري وحدد اضا اساب وثع ذا الخطأ وطرق<br />
العر المركزي للمؤتمر القطري التاسع ل<strong>حزب</strong> العث التقر <br />
افا لاعفاء الناقد<br />
<br />
<br />
,السلبات <br />
<br />
تجنه المستقل وش<br />
<br />
<br />
الموازنة ب الفائقة الصعة ) العراق ا الاشتا <br />
نقد الاخطاء و<br />
<br />
العة السلبة الهدامة ( و ذە المرحلة<br />
من دون الانجراف ا الساقة المسة <br />
مرحلة الجهاد والتحر كسب مدأ وممارسة النقد والنقد الذا<br />
–<br />
<br />
امة كبة تصب<br />
<br />
مد ودقيق وصارم ما ضعنا قدما ا امام ع<br />
نحو ع والجهادة النضالة مستنا <br />
طق التحر والاستقلال التقدم الحضاري.<br />
الممارسات من ام <br />
<br />
<br />
Üéu†Ö]à·†Ö]]ÜŠe<br />
ìÿ‚ŽÖ^ÿ}žíşÖ^‰…Łl]ƒìÿ‚Žu]ÿæİíéŽeÿ†ÂİíÚ₣_êÒ]ÿ†Žjł÷]êeÿ†ÿÃÖ]ŽołÃÿfÖ]Łhłˆu<br />
íéÒ]]íè†uì‚uæÑ]†ÃÖ]†ŞÎì^éÎ<br />
<br />
Vêi`è^²êÒ]÷]êe†ÃÖ]oÃfÖ]hˆ£Ñ]†ÃÖ]†ŞÎì^éÎ܉`eê†Ö]Ð^ßÖ]°Ú÷]ê×Âçe]ÐéʆÖ]|†‘<br />
تعالت صحات المواطن الاباء مع دء معركة تلعفر جراء القصف الوح ودم الدور ع سانيها وانشالهم من تحت الانقاض وقد حذرت منظمة العفو الدولة حكومة<br />
العادي العملة من ذە الممارسات الاجرامة الشائنة ومن ممارسة الاعدام حق المواطن المحان دون ذنب اق<br />
فوە .<br />
<br />
لع ات الالاف من ابناء تلعفر<br />
واضاف الناطق الرس لل<strong>حزب</strong>:أن الملشات المجرمة العملة لايران والمسماة زورا وهتانا الحشد الشع عت عملات القتل الجما<br />
سلما وعملاءە الايراني قلا وقالا ادي عامري وقس ال الخفا وابو مهدي المهندس<br />
المجرم السفاح قاسم لتعلمات تنفذا <br />
المحان دعاوى التحر الزائفة خزع وأوس <br />
ومن لف لفهم من القتلة والعملاء واللصوص الذين عاثوا <br />
.<br />
<br />
الارض فسادا<br />
ة <br />
وأد الرفيق الناطق الرس أسم ال<strong>حزب</strong> أن ذە الممارسات الاجرامة حق ابناء تلعفر ومن قلهم حق ابناء الانارو الموصل وننوى جاءت محاولة اسة للتغطة ع الانقسامات<br />
<br />
<br />
الوط واتحاد القوى والتجمعات الاخرى المنضة اطار العملة الساسة المخابراتة ولنها لم<br />
<br />
ولن تفلح وقف التدور الع للعملة<br />
الب صفوف ما س التحالف <br />
الساسة المخابراتة نحو منحدر السقوط الحت النها.<br />
وزاء ذلك له فأن قادة قطر العراق ل<strong>حزب</strong> العث العر الاش ا تهب أبناء شعبنا ومجادي العث والمقاومة لتأجيج ثورة التحر<br />
والاراب من ل صنف ولون.<br />
الظافرة بوجه قوى الفر والانحراف والتطرف<br />
وأختتم الرفيق ابو ع الام الناطق الرس أسم قادة قطر العراق لل<strong>حزب</strong> القول : ان ذلك له لهم ارادة الثوار والمجادين لمواصلة مسة الجهاد والتحر الظافرة صوب تحقيق<br />
<br />
ادافها التارخة التحر الشامل للعراق وتحقيق استقلاله التام والناجز وسادته وتعز وحدته الوطنة للم الاعد ع طق النهوض الوط<br />
المواصل لخدمة الاسانة جمعاء.<br />
والقو والعطاء الحضاري
ص 24<br />
<br />
<br />
Üéu†Ö]à·†Ö]]ÜŠe<br />
ìÿ‚ŽÖ^ÿ}žíşÖ^‰…Łl]ƒìÿ‚Žu]ÿæİíéŽeÿ†ÂİíÚ₣_êÒ]ÿ†Žjł÷]êeÿ†ÿÃÖ]ŽołÃÿfÖ]Łhłˆu<br />
<br />
íéÒ]]íè†uì‚uæÑ]†ÃÖ]†ŞÎì^éÎ<br />
<br />
<br />
°f¹]†’ßÖ]ÝçéÖàè†ÃÖ]æíÉ^jÖ]ï†Ò„Ö]»á^ée<br />
<br />
ا أبناء شعبنا المجاد<br />
<br />
الايرا العدوان <br />
الثامن من اب عام 1988<br />
<br />
تحل علينا اليوم الذكرى التاسعة والعون ليوم ن العراق والامة المب <br />
معة بنجيع الدم الطهور والتضحات واروع مثر وملاحم الفداء والجهاد ... ذلك ان المعتدين الايرانيون<br />
<br />
الغاشم ع ثما سنوات حسوم<br />
الرابع من الول عام 1980 مستهدف العراق الذي غدا فعل الانجازات المتمة لثورة السابع ع – الثلاث<br />
الذي دحر فه مقاتلو جشنا الاسل وابناء شعبنا الا<br />
شنوا عدوانهم الغاشم الغادر <br />
من تموز العظمة القلعة الناضة لحركة <strong>الثورة</strong> العة<br />
<br />
المعا القو العالم الثالث وما لدان و التحرر العة ولحرات الاسلة الدعم المادي والمعنوي الفعال للمقاومة الفلسطية قدمت ال <br />
ألهب مسة النضال <br />
المعاة <br />
للأمة العة .<br />
جسدوا<br />
ولذلك له فأن اطال جشنا الاسل وابناء شعبنا المجاد عوا شن الهجوم المقال فأنثقت معركة قادسة العرب الثانة ال <br />
فيها صور الطولة النادرة <br />
مقاتلة<br />
<br />
ور <br />
<br />
معركة تاج المعارك <br />
1984<br />
<br />
السابع ع <br />
العام<br />
<br />
وامتداد المعارك <br />
1982 ومعارك الشب – الطب –<br />
1987<br />
معارك ق الة عام<br />
<br />
وخصوصا <br />
<br />
العدو الايرا<br />
الفكة عام 1983<br />
<br />
الحزة عام 1985 و الحصاد الا والملاد عام وصولا ا معارك التحر الى ال ابتدأت معركة تحر الفاو <br />
<br />
تحر الشلامجة وزدات ومجنون ومعارك التولات وال افضت ا ن العراق والامة المب الثامن من اب عام<br />
<br />
<br />
اعداء <strong>الثورة</strong> والعراق والامة فأفرغوا ما جعبتهم من مخططات تمة خسسة ولئمة تمثلت شن العدوانات المتتالة العدوان الثلاث<br />
<br />
شن عدوان الحلف الام الاطل الصهيو الفار واحتلال العراق عام<br />
وح<br />
من نسان عام<br />
1988 ومعارك<br />
1988 والذي قع جرس الانذار من جدد لقوى معسكر<br />
حث سلمت ا<br />
الام <br />
ي الغاشم عام 1991 والحصار<br />
2003 والذي جابهه مجادو العث والمقاومة منذ يومه<br />
عاما وح<br />
الجائر الذي امتد ثلاثة ع <br />
<br />
ما العراق لقمة سائغة لإيران ع<br />
الاول مجابهة جهادة وواصلوا جهادم الملح بوجه ترات المحتل ان والاحتلال الايرا ورث الاحتلال الام<br />
حد التعب الدقيق للرفيق المجاد عزة ابرام الام العام لل<strong>حزب</strong> والقائد الاع للجهاد والتحر ... ولقد ان للوقفة الفاحة الاسلة لمجادي العث والمقاومة دورا<br />
<br />
<br />
المشهود مجابهة التمدد والزحف الايرا الذي استهدف العراق وسورا ولبنان واقطار الخليج العر ل استهدف الامن القو العر<br />
برمته .<br />
ا أبناء شعبنا المافح الصابر<br />
ا ابناء امتنا العة المجدة<br />
ا أبناء الاسانة جمعاء<br />
واليوم سنفر مجادو العث والمقاومة طاقاتهم وقدراتهم الفاحة لها لمواصلة الجهاد بوجه الاحتلال الايرا دحرە نهائا وذا ما ستلزم تحقيق وحدة<br />
<br />
القوى الوطنة والقومة والاسلامة افة واصطفافهم صف مجادي العث والمقاومة ل حققوا التحر الشامل والعميق للعراق واستقلاله التام والناجز وتحقيق<br />
<br />
سادته وترص وحدته الوطنة والم قدما ع طق النهوض الوط والقو والاسا الشامل.<br />
ح الغض <br />
<br />
تحة المجد لشهداء قادسة العرب الثانة وشهداء العث والعراق والامة .<br />
. <br />
<br />
تحة المجد والعز لشهد الحج الا الرفيق القائد صدام حس رحمه وللشهداء الرفاق اعضاء القادة والادر المتقدم وا من الف شهد ع<br />
تحة العز والفخار للرفيق المجاد عزة ابرام الام العام لل<strong>حزب</strong> والقائد الاع للجهاد والتحر ومجادي العث والمقاومة وابناء شعبنا المجاد.<br />
ولرسالة أمتنا المجد والخلود.<br />
160<br />
<br />
Ñ]†ÃÖ]†ŞÎì^éÎ<br />
Ý٢٠١٧Ý^ÂhaàÚàÚ^nÖ]»