الثورة.. جريدة حزب البعث العربي الاشتراكي
عدد ايلول 2017
عدد ايلول 2017
- No tags were found...
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
ص 10<br />
<br />
ë…^f}÷]‚‘]†Ö]<br />
<br />
íéËŠÃjÖ]äi^Ãè†iæð]†–¤]íÏŞß¹]h]çÞ‹×¥<br />
لازال ماس مجلس النواب ما ع ع قوان تمس حاة المواطن العراقي سوء<br />
فمنذ 2005<br />
و سنة اول برلمان مف شل من المتحاصص الطائفي ا اليوم لم سجل<br />
ان قام بع قانون ينفع الشعب فل قواننه الجائرة تدعو ا قطع ارزاق المواطن من<br />
خلال تخفض رواتبهم وامتازاتهم حجة خواء الخنة ال م من قها ونهبها قوان <br />
فصلوا ع مقاساتهم غرض تعدل رواتبهم الخالة اصلا وقوان اخرى يتعون بها لمن<br />
اسموم ) مجادين ( والمقصود نا خونة الوطن .<br />
<br />
<br />
[[^ãfÓi…]Ö]äÛñ]†qàÂËÓiêâØâíèçÊ×Ö…‚’Ö]ï‚jÏÚì…^è‡<br />
اثارت زارة مقتدى الصدر رجل الدين وحدث العهد الساسة ا المملة العة السعودة<br />
كث من اللغط من قل اوساط صحفة وساسة وطنة اللاد وخارجه وقد روج انصارە ان<br />
ذە الارة تع عن رغة تارە الصدري بتغ نهجه الحا من خلال الانفتاح ع السعودة<br />
والخليج والمحط العر عامة لن واقع الحال قول ان ذا الشخص المعتوە مسؤول مسؤلة<br />
ال اندلعت منذ عام الرئ بانهم الذي<br />
وا الان وسبها <br />
تارخة عن الحرب الطائفة <br />
2006<br />
اصدرە ا انصارە وشل فه ما س جش المهدي وو ملشا مسلحة طائفة دات منذ<br />
ذلك التارخ القتل ع الهة وتهج الناس من مسانهم انتقاما ما اسموە تفج مرقدي<br />
قت ومدين داخل لدم<br />
العراقي سامراء ونتج عنها الاف من العسك الامامي <br />
وخارجه وزارته للمملة العه السعودة لاتعفه ولا تزكه من المسؤولة عن تلك الجرائم .<br />
<br />
===ê•^¹]Ý^ÃÖ]»íéΆÖ]ì]†ÓÖ]íμ†qÜãe^Ói…^eáçÊÃèáçèçË’Ö]áçéÞ]†è÷]<br />
التفج وراء انت اجهزة استخاراتهم مسؤولون ايرانيون ان اعف خجل ووجل دون<br />
ا اضافة وراح ضحيته مئات من الشهداء والجر القة الرادة ب الذي الدا <br />
الارابي ان الخاء <br />
<br />
<br />
الخسائر المادة لن مقال ذلك و حينه قالت حكومة الملة<br />
الدواعش وراء ذلك التفج وانهم شلوا لجنة تحقيق لبان اساب ذلك الانفجار ومرت<br />
<br />
الاشهر ودخلنا السنة الثانة ولم سمع عن نجة التفج شئا لن اعاف الايرا<br />
الصفوي وضع النقاط ع الحروف وكشف المستور ... اما تحققهم فهو حاله حال مئات<br />
لجان التحقيق ال شلتها الحكومة وصارت ملفاتها فوق الرفوف العالة ورسما سجلتها<br />
الحكومة ضد مجهول .