16 πª©dG ÖW ∫É› ' áë°üdG ídÉ°üe ™e äóbÉ©J á°ù°SDƒe∞dCG
16 πª©dG ÖW ∫É› ' áë°üdG ídÉ°üe ™e äóbÉ©J á°ù°SDƒe∞dCG
16 πª©dG ÖW ∫É› ' áë°üdG ídÉ°üe ™e äóbÉ©J á°ù°SDƒe∞dCG
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
19:38<br />
21:05<br />
4:20<br />
12:46<br />
<strong>16</strong>:31<br />
SAWT<br />
طالعوا ''صوت الأحرار''<br />
على موقعها بالأنترنيت<br />
مواقيت<br />
الصلاة<br />
هذه المواقيت<br />
خاصة<br />
بالجزاءر<br />
العاصمة<br />
الفجر<br />
الظهر<br />
العصر<br />
المغرب<br />
العشاء<br />
www.sawt-alahrar.net<br />
الخميس 29<br />
2010 أفريل<br />
3713 العدد<br />
● أدانت محكمة الجنه بمجلس قضاء<br />
عنابة أمس مدير مجلس المشاركة<br />
بمركب أرسلور ميتال بعامين سجنا<br />
نافذا وغرامة مالية قدرت بمليار<br />
سنتيم، زيادة على عقوبة ال شهرا<br />
سجنا نافذا لمحافظ الهسابات بالمركب،<br />
كما استفاد بقية المتهمين من اجملموعة<br />
ب شهرا سجنا غير نافذ.<br />
محكمة الجنه بعنابة التي نطقت<br />
بالهكم في ساعة متأخرة من نهار<br />
أمس خفضت حكم المحكمة الابتداءية<br />
الذي قضت به محكمة الهجار في ال<br />
من شهر مارس المنصرم، حيش<br />
قضت في جلستها العلنية بعد سماع كافة المتهمين إلى<br />
عقوبة أربع سنوات سجنا نافذا لكل من رءيس مجلس<br />
المشاركة بالمركب وكذا محافظ الهسابات، في حين<br />
تراوحت الإدانة بين ثلاش سنوات وسنتين لبقية المتهمين<br />
بتهمة تبديد أموال الخدمات الاجتماعية للعمال وتحويلها<br />
إلى حسابات خاصة وسوء التسيير الذي شمل عملية<br />
18<br />
18<br />
<strong>16</strong><br />
● هكذا شاءت الأقدار أن يتذوق<br />
''هارون'' ابن الشامنة عشر ربيعا<br />
طعم الألم والهرمان من حنان<br />
الوالدين وهما على قيد الهياة،<br />
ويخوض رحلة طويلة في البهش<br />
عن الهب الأبوي المفقود، لاسيما<br />
وهو إلى اليوم يعيش من دون<br />
وثاءق إدارية ويواجه مصيرا<br />
مجهولا، وهي الصرخة التي<br />
يطلقها هارون إلى ابيه الساكن<br />
بهي سركينة ولاية قسنطينة لعل<br />
قلبه يستيقظ ويعترف بابنه ويمنه<br />
له لقبه العاءلي كباقي الأفراد.<br />
قصة الشاب (ج. ياسين) المكنى<br />
هارون في الشامنة عشر من ربيعه،<br />
قصة حزينة وموءلمة في نفس<br />
الوقت، وضعته والدته المسماة<br />
''ز.ليلى'' واخفت ولادته عن<br />
زوجها الشاني (والده) بهجة أنها<br />
تعرضت للاجهاض.<br />
وربما للأم الأصلية أسباب دفعتها<br />
لوضع ابنها لدى مركز رعاية<br />
الطفولة، نظرا لما عانته من مشاكل مع زوجها الأول،<br />
الذي طلقها وتركها تتخبط في الهياة، بعدما رزقت منه<br />
ببنت، هي اليوم في مقاعد الجامعة، ولم تكن لها من حيلة<br />
إلا إعادة الزواج من أرمل (والد هارون الهقيقي) زواجا<br />
عرفيا (عن طريق الفاتحة) وقامت بتربية أولاده اليتامى،<br />
ولكن قلب الزوج (بوعكاز) القاطن بهي سركينة ولاية<br />
قسنطينة كان أصلب من الهجر، عندما قام أولاده بطردها<br />
وهي حامل بالشاب ''هارون'' دون أن يهرك ساكنا.<br />
وضعت الأم هارون، ونظرا لظروفها الاجتماعية المزرية<br />
كونها تعمل ''منظفة'' فكرت في التنازل عنه لامرأة<br />
بمدينة وهران، ثم أودعته بمركز رعاية الطفولة، كان عمره<br />
آنذاك لا يتعدى الشهر، وتحصل المولود على لقب وهو<br />
حمادي ياسين، غير أن عاءلته سمعت بالخبر، وهي عاءلة<br />
''بلعطار'' فقررت أن تحتضن هذا المولود وتشرف على<br />
تربيته وتشبعه من حنان الوالدين وسهرت على تعليمه<br />
وتهذيبه على الأخلاق والسيرة الهسنة، منذ أن كان عمره<br />
ثلاثة أشهر، وربما كان هارون محظوظا عندما ضمته هذه<br />
الأم إليها ولاقت موافقة زوجها وحماتها وحتى أبناءها<br />
الشلاثة للإشراف على تربيته والتكفل به واتخاذه أخا لهم.<br />
تسرد السيدة بلعطار معاناة هارون وهو يبهش عن<br />
حقيقته في هذا الوجود وكيف يواجه مصيره بعدما وصل<br />
إلى هذه السن، وقد أثر هذا الوضع على حالته النفسية،<br />
ونهن نستمع إليها راحت السيدة بلعطار تسرد علينا<br />
كيف قامت بتربية هارون، عندما كان طفلا مشاكسا<br />
منطويا، لم تكن له رغبة في مواصلة الدراسة، وكان<br />
غالبا يتغيب عن الدروس بإكمالية بن عبد المالك رمضان<br />
بقسنطينة، إلى أن توقف في قسم السنة أولى متوسط، ثم<br />
ادخلته العاءلة إلى مركز التكوين المهني عين الباي، ليتعلم<br />
حرفة صناعة الهلويات التقليدية، ثم في مدرسة خاصة،<br />
ليتابع نفس التكوين، ولكن نفسية هارون لم تمكنه من<br />
اقتناء أجهزة كهرومنزلية بمبالغ فاقت المليار و900<br />
مليون دينار جزاءري، وتأتي هذه العملية على خلفية<br />
الشكوى الجماعية التي رفعها بعض عمال المركب الذين<br />
أجبروا الادارة على التهقيق حول الخدمات الإجتماعية<br />
وتولي الشريك الهندي تسيير المركب سنة إلى<br />
غاية اليوم.<br />
■ نسيمة بوعصيدة<br />
2001<br />
نادي ''البيار'' بدالي ابراهيم<br />
دورة في رياضة<br />
''الرالف'' و''البيار''<br />
لأقل من 17 سنة<br />
● تنطلق يوم السبت الفاتح ماي بنادي غابة<br />
ديكار بدالي ابراهيم دورة رياضية في لعبة<br />
''الرالف'' و''البيار'' من تنظيم رابطة<br />
الجزاءر العاصمة لهذه الرياضة.<br />
وتخص هذه الدورة الذكور والإناش لأقل<br />
من سنة، بمشاركة أزيد من فرق من<br />
مختلف مدن ولاية الجزاءر، يمشلون مختلف<br />
الفئات والأعمار.<br />
وحسب المشرفين على الدورة فإن دورة هذه<br />
السنة يرتقب أن تكون أفضل من سابقتها<br />
بفعل التهضير الجيد والعدد الكبير<br />
للمشاركين.<br />
وتعتزم الرابطة العاصمية لرياضة الرالف<br />
والبيار من خلال تنظيم هذه الدورة، لفت<br />
انتباه المسوءولين الى تعزيز مكانة هذه<br />
الرياضة في الساحة الوطنية التي بدأت<br />
تستقطب ممارسين من مختلف الأعمار،<br />
خاصة أن هذه اللعبة لها خصوصيتها بما<br />
يمكنها من أخذ مكانتها في الشقافة الرياضية<br />
للجزاءريين.<br />
يذكر أن رياضة الرالف والبيار تحظى<br />
ببطولات ومنافسات عالمية تستقطب<br />
المهتمين والرياضيين من مستوى عال،<br />
وحتى المسوءولين وشخصيات من مختلف<br />
اجملالات.<br />
الاندماج في اجملتمع، لأن<br />
همه الوحيد كان البهش عن<br />
''هوية'' وكيف يعيش وهو<br />
من دون وثاءق، بعدما<br />
رفض ''الأب'' الاعتراف<br />
بأبوته له، لا سيما وقد<br />
أصبه الشاب يتعرض<br />
للتوقيف من طرف الأمن<br />
والدرك بسبب عدم امتلاكه<br />
وثاءق الهوية.<br />
اليوم هارون يرفض أن<br />
يستمر في حمل إسم (ربيب<br />
الدولة) ويرفع صرخته إلى<br />
والده بوعكاز لكي يعترف<br />
به ويمنهه لقبه العاءلي، لقد<br />
قدمنا ما نقدر على تقديمه<br />
لهارون ولكن (..) هكذا<br />
تختم السيدة بلعطار وهي<br />
تناشد عاءلة هارون التدخل،<br />
لعل وعسى يستيقظ<br />
ضمير والديه ويتفطنا<br />
للجريمة التي اقترفاها في<br />
حق ابنهما، متساءلة إذا كانت حالة هارون تستوجب رفع<br />
دعوى قضاءية على المتسببين في إلهاق الضرر بهارون<br />
من أجل الاعتراف بابنه عن طريق تحاليل ال''ADN''،<br />
فهل سيهن قلب ''الأب'' ويعترف بابنه عندما يسمع<br />
صرخة هارون؟ وهل ستستجيب الأم ''ليلى'' لصرخة<br />
ابنها وتواجه صعاب الهياة؟، حتى يعيش هذا الشاب<br />
مرفوع الرأس في مجتمع لا يرحم، تلك أسئلة.. الأيام<br />
وحدها كفيلة بالرد عليها.<br />
■ علجية عيش<br />
فكرة<br />
نجيب بلهيمر<br />
على خطى الأسلاف<br />
● الاتهامات الأمريكية الإسراءيلية لسوريا<br />
وإيران بتسليه حزب الله ألقت مزيدا من<br />
الضوء على الأهداف الهقيقية للعدوان<br />
الإسراءيلي على لبنان سنة 2006, فقد جاء<br />
في تصريهات أمريكية وإسراءيلية مشتركة<br />
أن حزب الله أصبه يملك قدرات صاروخية<br />
تفوق تلك التي كان يهوز عليها قبل العدوان<br />
الإسراءيلي، وهذا يعني ببساطة أن أمريكا<br />
كانت قد قررت شن الهرب على المقاومة<br />
اللبنانية مستخدمة إسراءيل، وهي عندما<br />
فعلت ذلك إنما كانت تريد أن تمنع المقاومة<br />
من تجاوز الهد المسموه به من التسله<br />
والجاهزية لدرء العدوان.<br />
في تلك الأيام العصيبة كانت كوندوليزا<br />
رايس، وهي كاتبة الدولة الأمريكية، قد<br />
أعطت كامل الوقت لآلة القتل الصهيونية<br />
لممارسة الإبادة الجماعية في حق اللبنانيين،<br />
وقالت حينها إن شرق أوسط جديد سيولد<br />
بعد هذا اخملاض، واصطف العرب المتهالفون<br />
مع إسراءيل خلف أمريكا من أجل تحقيق<br />
هذا الهدف، لكن الهرب انتهت والمولود<br />
الجديد لم يكن ذلك التي تمنته أمريكا<br />
وإسراءيل، واليوم يعود حلف الشر للهديش<br />
عن القوة الصاروخية للمقاومة<br />
اللبنانية،وعن المساعدة السورية<br />
والإيرانية، وهو تأكيد لرغبة أمريكية<br />
قديمة في فرض توازنات جديدة تكون<br />
الغلبة فيها لتل أبيب على حساب كل قوى<br />
المقاومة والممانعة في المنطقة.<br />
اللافت في الأمر هو أن الموقف الأمريكي<br />
اليوم لا يختلف في شيء عن الموقف الذي<br />
تبناه ودافع عنه الرءيس السابق سيء<br />
الذكر جورج بوش الإبن، وهذا دليل آخر، إن<br />
كانت هناك حاجة لمزيد من الأدلة، على أن<br />
السياسة الأمريكية تجاه العرب والمسلمين لم<br />
تتغير مع مجيء أوباما، بل إن الرءيس<br />
الأسود يضع قوة أمريكا وجبروتها في خدمة<br />
المشروع الذي وضعه سلفه، وهو اليوم<br />
منزعج لأن حزب الله بلغ مستوى من<br />
الإعداد يفوق ذلك الذي كان عليه قبل<br />
عدوان جويلية 2006, وربما دعا أوباما<br />
لاحقا إلى محاسبة بوش لأنه لم يخض<br />
الهرب على لبنان كما ينبغي، وأنه فشل في<br />
تدمير المقاومة اللبنانية في الوقت المناسب.<br />
هذه هي البداية الجديدة مع العالم<br />
الإسلامي التي يعد بها الرءيس الأمريكي،<br />
وعلى الذين يتفاءلون بالعهد الجديد في<br />
العالم الجديد أن يدلونا على سبب واحد<br />
يجعلنا نقاسمهم التفاوءل بمستقبل العلاقة<br />
مع القوة العظمى المارقة.<br />
10<br />
17<br />
الاتحاد الوطني لعمال<br />
التربية والتكوين<br />
بتيزي وزو<br />
دعوة إلى الاعتصام<br />
يوم الفاتح ماي أمام<br />
مديرية التربية<br />
● قرر الاتحاد الوطني لعمال التربية<br />
والتكوين فرع ولاية تيزي وزو الاعتصام<br />
أمام مقر مديرية التربية لولاية تيزي وزو<br />
يوم الفاتح ماي المصادف للعيد العالمي<br />
للعمال ابتداء من الساعة العاشرة صباحا.<br />
هذا الاعتصام الذي سيتبع بمسيرة احتجاجية<br />
تنديدا بعدم احترام حق ممارسة النشاط<br />
النقابي المتمشل في تنظيم إضرابات وكذا<br />
الاعتراف بممشلي الموظفين، وكذا التكفل<br />
بالجانب الصهي لعمال التربية أثناء<br />
ممارستهم المهنة، إلى جانب تسوية الجانب<br />
المالي الذي لا يزال عالقا.<br />
وحسب البيان الذي تلقت «صوت الأحرار»<br />
نسخة منه فإن هذه المطالب الشرعية<br />
ستمكن العمال من تأدية مهامهم على<br />
أحسن وجه لترقية مستوى المنظومة<br />
التربوية مع ضرورة الاندماج الفوري<br />
للأسلاك المشتركة في القانون الخاص<br />
المتعلق بالمنظومة التربوية.<br />
●<br />
تيزي وزو<br />
وفاة شخص إثر انقلاب<br />
شاحنة على الطريق<br />
الوطني رقم 12<br />
وقع صبيهة أمس حادش مرور مميت على<br />
مستوى الطريق الوطني رقم بالمكان<br />
المسمى رحاحلية بواد عيسي بتيزي وزو، إثر<br />
انهراف شاحنة مازوت وانقلابها عدة مرات<br />
مما أدى إلى وفاة ساءق الشاحنة، مع تسرب<br />
كميات كبيرة من المازوت، وحسب مصادر<br />
الهماية المدنية فإن الضهية المدعو أحمد زايد<br />
حسان سنة، تم نقله من قبل عناصر<br />
الهماية المدنية إلى المستشفى الجامعي محمد<br />
النذير بتيزي وزو.<br />
■ سعاد مكاشر<br />
مجلس المشاركة بآرسلور ميتال بعنابة<br />
عامان سجنا نافذا ضد رءيس اجمللس ومحافظ الهسابات<br />
السيدة بلعطار تناشد عاءلة ''هارون'' بقسنطينة التهرك<br />
هل يهن قلب الأب ويعترف بأبوته ؟<br />
12<br />
38