28.12.2016 Views

المدارس لحماية الطاب

12201628300

12201628300

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

موقعنا:‏ العرب.قطر | www.AlArab.QA<br />

عربي ودولي<br />

العدد | 10426 اأربعاء 29 ربيع اأول ‎1438‎ه | 28 ديسمبر ‎2016‎م<br />

22<br />

تركيا تبدأ محاكمات<br />

المتورطين في<br />

اانقاب الفاشل<br />

بدأت في اسطنبول،‏ أمس الثاثاء،‏ أولى محاكمات لمتهمين<br />

بالمشاركة في محاولة اانقاب الفاشلة في 15 من يوليو،‏ مُ‏ ثِل<br />

خالها 30 شرطيا لرفضهم الدفاع عن شرعية الرئيس أردوغان،‏<br />

والمحاكمة هي اأهم منذ اانقاب رغم أن محاكمات أخرى بدأت<br />

في مدن تركية عدة.‏<br />

مطالب شعبية بعقوبات رادعة للخارجين عن الشرعية<br />

اسطنبول أ.ف.ب<br />

ويحاكَ‏ م الشرطيون ال‎29‎<br />

في أكبر محكمة في تركيا<br />

قبالة سجن سيليفري،‏ وهم<br />

متهمون برفض اامتثال لأوامر<br />

التي صدرت لهم بالدفاع عن<br />

أردوغان ليلة محاولة اانقاب.‏<br />

وبدأت الجلسة بتاوة القاضي<br />

فكرت دمير أسماء المتهمين<br />

وااتهامات الموجهة إليهم.‏<br />

وسيتم ااستماع بعدها إلى<br />

مرافعات الدفاع على أن تستمر<br />

هذه الجلسات اأولى 4 أيام<br />

وسط تدابير أمنية مشددة،‏<br />

فإضافة إلى العدد الكبير من<br />

الجنود الذين انتشروا حول<br />

المحكمة الثاثاء،‏ تمركز<br />

قناصة على مآذن المسجد<br />

المجاور.‏<br />

وصرح المحامي أرهان كاجري<br />

بيكار،‏ رئيس ‏»رابطة 15 من<br />

يوليو«،‏ التي أنشئت للدفاع عن<br />

ضحايا المحاولة اانقابية،‏<br />

قائا:‏ ‏»سنعمل على ضمان<br />

معاقبة المذنبين في إطار<br />

القانون وإنزال أقصى عقوبة<br />

بهم«.‏<br />

وقالت وسائل اإعام التركية<br />

إن 24 من المشتبه بهم<br />

موقوفون احتياطيا،‏ ويخضع<br />

اآخرون لمراقبة قضائية مع<br />

فرار مشتبه به واحد.‏<br />

وياحق بعضهم لرفضهم<br />

ضمان حماية المقر الرئاسي<br />

في اسطنبول،‏ وآخرون لرفضهم<br />

اامتثال لأوامر بالتصدي<br />

لانقابيين ومحاولة إحباط أي<br />

مقاومة شعبية عبر نشر رسائل<br />

على مواقع التواصل ااجتماعي.‏<br />

ويواجه 21 متهما عقوبة<br />

السجن المؤبد،‏ فيما يواجه 8<br />

آخرون السجن حتى 15 عاما.‏<br />

وقال محمد ساري الذي يترأس<br />

جمعية للمحامين اأتراك:‏ ‏»هذه<br />

المحاكمات من أجل المستقبل<br />

وستطبع التاريخ.‏ لن تجرؤ أي<br />

منظمة وأي مجموعة بعد<br />

اليوم على التسلل إلى الدولة<br />

لمحاولة القيام بانقاب«.‏<br />

تتهم السلطات التركية<br />

بضلوع الداعية فتح الله غولن<br />

المقيم في بنسلفانيا،‏ في<br />

الوايات المتحدة،‏ بالوقوف وراء<br />

اانقاب الفاشل الذي أدى إلى<br />

سقوط نحو 270 قتيا وألفي<br />

جريح،‏ ويرفض غولن الذي يقود<br />

حركة ‏»خدمة«‏ هذه ااتهامات.‏<br />

وإلى جانب الذين يشتبه<br />

بتورطهم في المحاولة<br />

اانقابية،‏ استهدفت حملة<br />

تطهير بدأت بعد 15 من<br />

يوليو أيضا،‏ اأوساط الموالية<br />

لأكراد ووسائل اإعام،‏ وتتهم<br />

المنظمات غير الحكومية<br />

السلطة بخنق اأصوات<br />

المعارضة.‏<br />

وكان أردوغان أكد أن الشرطي<br />

الشاب الذي اغتال السفير<br />

الروسي في أنقرة أخيرا،‏ مرتبط<br />

أيضا بحركة غولن.‏ وفي مداخلة<br />

نادرة،‏ أكدت أصغر بنات الرئيس<br />

سمية أردوغان أن نية منظمة<br />

غولن ‏»للسيطرة على عقول<br />

وقلوب«‏ الناس ‏»باتت مكشوفة«.‏<br />

وقالت خال مؤتمر عن اإسام<br />

في شيكاغو،‏ بحسب تصريحات<br />

نقلتها وكالة اأناضول،‏ إن<br />

‏»دولتنا ستدافع بكل قوتها<br />

عن إرادة بادنا وأمنها ووحدة<br />

أراضيها«،‏ مع البقاء ‏»في إطار<br />

القانون«.‏<br />

وبعد محاكمة اسطنبول،‏ من<br />

المقرر إجراء محاكمات أخرى<br />

في إطار التحقيق في اانقاب<br />

الفاشل،‏ خصوصا في 20 من<br />

فبراير في موغا ‏)جنوب غرب(،‏<br />

حيث سيحاكم 47 شخصا<br />

من المتهمين بمحاولة اغتيال<br />

أردوغان.‏<br />

الشرطة البلجيكية تعلن إحباط 6<br />

اعتداءات خال عامين<br />

بروكسل أ.ف.ب<br />

أعلن مسؤول كبير في الشرطة<br />

البلجيكية،‏ أنه تم إحباط 6 اعتداءات<br />

في الباد خال العامين الماضيين.‏ وقال<br />

مدير الشرطة القضائية في بروكسل<br />

أريك جاكوبز:‏ ‏»يمكنني أن أعلن لكم<br />

وبالتنسيق مع هيئة تنسيق وتحليل<br />

التهديد،‏ أنه خال عامين منذ نوفمبر<br />

2014 تحديدا،‏ تمكنا من إحباط 6<br />

اعتداءات على اأقل«.‏<br />

وفي 15 من يناير 2015 فككت<br />

الشرطة البلجيكية ‏»خلية فيرفييه«،‏<br />

في شرق بلجيكا،‏ التي كانت تعتبر<br />

‏»نواة«‏ المجموعة المسلحة التي<br />

شنت اعتداءات باريس في 13 من<br />

نوفمبر،‏ قبل تنفيذها.‏ لكن في 22<br />

من مارس 2016، ورغم اعتقال الناجي<br />

الوحيد من مقاتلي اعتداءات باريس<br />

صاح عبدالسام،‏ قبل 4 أيام من هذا<br />

التاريخ،‏ شن مسلحون من تنظيم<br />

الدولة اعتداءين متزامنين على<br />

مطار ومحطة المترو الرئيسية في<br />

العاصمة البلجيكية،‏ مما أسفر عن<br />

مقتل 32 شخصا.‏<br />

ومنذ ذلك الحين،‏ تواجه أجهزة الشرطة<br />

وااستخبارات البلجيكية عبئا كبيرا،‏ وفق<br />

جاكوبز.‏ وأوضح مدير الشرطة القضائية<br />

قائا:‏ ‏»نحن نواجه منذ اعتداءات بروكسل<br />

تدفقا مهما للمعلومات.‏ تأتي التقارير<br />

بشكل أكبر من ذي قبل.‏ نتلقى ما يصل<br />

إلى 600 معلومة يوميا«.‏<br />

الصين:‏ برنامجنا الفضائي<br />

هدفه حماية اأمن القومي<br />

بكين وكاات<br />

قالت الحكومة الصينية،‏ في تقرير عن توجهاتها في<br />

مجال الفضاء،‏ صدر الثاثاء،‏ إن برنامج الصين الفضائي<br />

يجب أن يفيد في حماية اأمن القومي للباد،‏ لكن بكين<br />

ملتزمة بااستخدام السلمي للفضاء وتعارض سباق<br />

التسلح الفضائي.‏<br />

وكان الرئيس شي.جين.بينج دعا الصين إلى التحول<br />

لقوة فضائية،‏ واختبرت بكين بالفعل صواريخ مضادة<br />

لأقمار الصناعية إلى جانب استخدامات الفضاء<br />

المدنية.‏<br />

وقالت الصين،‏ مرارا،‏ إن برنامجها الفضائي مخصص<br />

أهداف سلمية لكن وزارة الدفاع اأمريكية أشارت إلى<br />

قدراتها المتزايدة،‏ وقالت إنها تقوم بأنشطة تهدف لمنع<br />

الخصوم من استخدام اأصول الموجودة في الفضاء<br />

في أي أزمة.‏<br />

وتابع التقرير:‏ ‏»تلتزم الصين دائما بمبدأ استخدام<br />

الفضاء الخارجي أغراض سلمية،‏ وتعارض سباق<br />

التسليح في الفضاء الخارجي«.‏<br />

أجندة سياسية<br />

ترمب يختار توماس<br />

بوسرت مستشارً‏<br />

لمكافحة اإرهاب<br />

واشنطن رويترز<br />

ذكر بيان،‏ أن الرئيس اأمريكي المنتخب<br />

دونالد ترمب،‏ أعلن أمس الثاثاء عن اختيار<br />

توماس بوسارت النائب السابق لمستشار<br />

اأمن الداخلي للرئيس اأسبق جورج<br />

بوش،‏ مستشارا للبيت اأبيض لشؤون<br />

اأمن ومكافحة اإرهاب.‏<br />

من خال عمله مساعدً‏ للرئيس لشؤون<br />

اأمن الداخلي ومكافحة اإرهاب،‏ سيكون<br />

بوسرت أكبر مسؤول عن مكافحة<br />

اإرهاب.‏ ويدير بوسرت حاليا شركة<br />

استشارات إدارة المخاطر ولديه زمالة<br />

في المخاطر اإلكترونية مع مؤسسة<br />

مجلس اأطلسي البحثية.‏<br />

هل يحرك قرار مجلس اأمن بشأن ااستيطان<br />

المحكمة الجنائية الدولية؟<br />

رئيس رومانيا يرفض<br />

ترشيح مسلمة لرئاسة<br />

الوزراء<br />

القدس المحتلة وكاات<br />

أحيا قرار مجلس اأمن الدولي<br />

2334، المناهض لاستيطان،‏ اآمال<br />

الفلسطينية والمخاوف اإسرائيلية<br />

إزاء دفع المدعية العامة للمحكمة<br />

الجنائية الدولية إلى إطاق تحقيق<br />

جنائي في ااستيطان،‏ وهو أمر طال<br />

انتظاره فلسطينيا.‏ وا توجد إجابة<br />

محددة لدى الطرفين الفلسطيني<br />

واإسرائيلي عن ماهية الخطوة<br />

القادمة للمحكمة الدولية،‏ في ظل<br />

غياب رد فعل منها على قرار مجلس<br />

اأمن الدولي.‏<br />

وقال غازي حمد،‏ الناطق باسم<br />

‏»اللجنة الوطنية العليا لمتابعة<br />

المحكمة الجنائية الدولية«،‏<br />

‏)رسمية/أهلية(،‏ إن قرار مجلس<br />

اأمن ‏»يساعد ويدعم بشكل قوي<br />

جدا موقفنا،‏ الذي يدعو المحكمة<br />

الجنائية الدولية إطاق تحقيقها«.‏<br />

وأضاف لوكالة اأناضول:‏ ‏»القرار يثبت<br />

أن هناك موقفا دوليا يعتبر ااستيطان<br />

غير شرعي«.‏<br />

ويرأس أمين سر منظمة التحرير<br />

الفلسطينية،‏ صائب عريقات،‏ ‏»اللجنة<br />

الوطنية العليا لمتابعة المحكمة<br />

الجنائية الدولية«،‏ وتضم في عضويتها<br />

قوات ااحتال تنتزع اأراضي الفلسطنية بالقوة لبناء مستوطنات<br />

ممثلي فصائل وشخصيات مستقلة<br />

وممثلي منظمات غير حكومية.‏<br />

ومنذ انضمامها إلى عضوية<br />

المحكمة الجنائية الدولية،‏ في<br />

مطلع عام 2015، قدمت فلسطين<br />

عدة ملفات إلى المحكمة،‏ أهمها<br />

ااستيطان والحرب اإسرائيلية على<br />

قطاع غزة،‏ وجرائم المستوطنين<br />

ضد الفلسطينيين،‏ فضا عن ملف<br />

المعتقلين في السجون اإسرائيلية.‏<br />

في 16 من يناير 2015، قررت المدعية<br />

العامة للمحكمة الجنائية الدولية،‏<br />

فاتو بنسودا،‏ فتح دراسة أولية للحالة<br />

في فلسطين.‏ وأشارت المحكمة<br />

الجنائية الدولية في تصريح مكتوب<br />

وصل ‏»اأناضول«،‏ آنذاك،‏ إلى أن قرار<br />

المدعية العامة،‏ جاء بعد انضمام<br />

حكومة فلسطين إلى نظام روما<br />

اأساسي في الثاني من يناير 2015.<br />

ومعلوم أن الحرب اإسرائيلية اأخيرة<br />

على غزة،‏ التي استمرت 51 يوما،‏ بدأت<br />

في نهاية شهر يوليو 2014، مما يعني<br />

شمول هذه الحرب في التحقيق في<br />

حالة إجرائه فعا.‏ لكن ومنذ هذا<br />

اإعان قبل عامين،‏ لم تعلن المدعية<br />

العامة للمحكمة الجنائية الدولية<br />

عن فتح تحقيق رسمي.‏<br />

وفي حالة فتح التحقيق،‏ فإن<br />

المحكمة ستنظر في قضايا ضد<br />

مسؤولين إسرائيليين،‏ وليس ضد<br />

إسرائيل كدولة،‏ وفق نظام المحكمة.‏<br />

ويقول غازي حمد:‏ ‏»القرار ‏)المناهض<br />

لاستيطان(‏ صادر عن مجلس اأمن،‏<br />

وهو أعلى هيئة في اأمم المتحدة،‏<br />

بالتالي ستكون مردوداته واسعة<br />

وكبيرة جدا«.‏<br />

وتبدو اآراء في الجانب اإسرائيلي<br />

أيضا مختلطة تماما،‏ دون إجابة<br />

محددة.‏ فقد قالت بنينا باروخ،‏ الرئيسة<br />

السابقة لوحدة القانون الدولي<br />

في الجيش اإسرائيلي،‏ لصحيفة<br />

‏»ألجروزاليم بوست«‏ اإسرائيلية،‏<br />

ااثنين،‏ إنها ا تتوقع قرارا قريبا من<br />

المحكمة الجنائية الدولية بشأن<br />

الطلب الفلسطيني.‏ لكنها أضافت<br />

مستدركة أنها تؤمن أيضا بأن ‏»بنسودا<br />

ستتجه في موعد لم تقدر موعده،‏<br />

نحو إطاق تحقيق جنائي كامل«.‏<br />

بوخارست أ.ف.ب<br />

رفض الرئيس الروماني،‏ كاوس يوهانيس،‏<br />

الثاثاء،‏ ترشيح الحزب ااشتراكي الفائز<br />

في اانتخابات التشريعية،‏ سفيل شحادة<br />

رئيسة للوزراء،‏ مما يُخشَ‏ ى منه أن يثير<br />

أزمة سياسية في الباد.‏<br />

وبعد فوزه في انتخابات 11 من ديسمبر،‏<br />

اقترح الحزب ااشتراكي اأسبوع<br />

الماضي لرئاسة الوزراء سفيل شحادة<br />

)52 عاما(،‏ التي تنتمي إلى اأقلية ذات<br />

اأصول التركية في رومانيا،‏ التي ستكون<br />

أول امرأة مسلمة على رأس حكومة بلد<br />

في ااتحاد اأوروبي.‏<br />

لكن الرئيس اليميني الوسطي رفض<br />

هذه التسمية،‏ قائا خال كلمة متلفزة:‏<br />

‏»درست الحجج المؤيدة والمعارضة،‏<br />

وقررت عدم قبول ااقتراح«.‏<br />

ولم يبرر يوهانيس رفضه،‏ لكن قد يكون<br />

وراءه اانتماء السياسي لزوج شحادة،‏<br />

وهو سوري هاجر إلى رومانيا في العام<br />

.2011<br />

وطلب الرئيس الروماني،‏ من تحالف<br />

الحزب ااشتراكي الديمقراطي وائتاف<br />

الليبراليين والديمقراطيين ‏)ألدي(،‏ اقتراح<br />

اسم آخر لمنصب رئيس الوزراء.‏

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!