22017203147

More documents

Recommendations

Info

موقعنا:‏ العرب.قطر | www.AlArab.QA قطر العدد | 10480 ااثنين 23 جمادى اأولى ‎1438‎ه | 20 فبراير ‎2017‎م 12 ‏»الهال القطري«‏ يفتتح مشاريع حوادث تهزّ‏ جدران القلب!‏ خالد وليد محمود كاتب عربي Khalid_april@hotmail.com ا يكاد يمرّ‏ شهر دون أن يخلّف وراءه ضحايا،‏ ويسطّ‏ ر المآسي التي تفجع أهالي وأحباباً‏ وأقارب،‏ وتهز بلداناً‏ ومجتمعات عربية،‏ تثير غبار اأسئلة والتكهنات،‏ وتبعث على الحيرة واأسى والحزن.‏ مؤخراً‏ تداعت إلى مسامعنا أخبار عنف أسري غريبة في بعض الدول،‏ وهي أخبار مخيفة كانت أشبه بالصدمات التي روعتنا وهزت ضمائرنا.‏ أقول مخيفة أنها تعتبر من أفظع جرائم العصر،‏ وأشدها إياماً‏ للنفس،‏ كيف ا وهي تطال أحباب الله،‏ ورمز البراءة..‏ اأطفال.‏ فما بين رجل يقتل زوجته وأطفاله اأربعة،‏ وما بين آخر يقوم بتعذيب طفله عن طريق حرقه بالنار،‏ إلى ذاك الوحش الذي عذّ‏ ب بناته تعذيباً‏ شديداً‏ ومارس عليهن أشد صنوف القهر اأسري لمدة عشر سنوات دون أن يدري أحد.‏ وليس انتهاء بأب يقتل ولده بدعوى تأديبه!‏ حوادث تهز جدران قلب اإنسانية،‏ تزداد يوماً‏ بعد يوم حتى باتت أشبه برواية من روايات الرعب التي كثيراً‏ ما تظل محبوسة في طي الصدور،‏ إذ يُستَخدم العنف وعن قصد سافر ضد أضعف أفراد المجتمع وأعجزهم عن حماية أنفسهم،‏ وهم اأطفال في المدارس والماجئ والشوارع ومخيمات الاجئين ومناطق الحرب والمعتقات والحقول والمصانع..‏ إلخ.‏ ومن يتذكر ذاك اأب في إحدى الدول العربية،‏ حيث قتل زوجته وابنه الرضيع الذي لم يتجاوز اأشهر الثمانية عن طريق إغراقهما في مغطس الحمام.‏ أو ذاك الذي عذب ابنته ذات ااثني عشر ربيعاً‏ تعذيباً‏ شنيعاً‏ وعلقها لمدة ست ساعات...‏ إلخ.‏ هذه العناوين تشكل جزءاً‏ من فيض،‏ تطالعنا بها الصحف ووسائل اإعام،‏ حيث مايين اأطفال ما زالوا يعانون من العنف واإيذاء والقهر الممنهج،‏ وكثيراً‏ ما يُنظر إلى أعمال العنف في هذا الصدد على أنها حوادث مؤسفة،‏ ولكنها فردية منعزلة وليست ظاهرة عالمية تستدعي ردود فعل دولية متضافرة،‏ وا تزال ظواهر العنف والجرائم التي تنتهك ضد اأطفال مستمرة بسبب السكوت عنها والتقاعس عن اتخاذ إجراء حيالها،‏ فقد وجدت منظمة ‏»مراقبة حقوق اإنسان«‏ في حاات تعرض اأطفال لانتهاكات البدنية أن مرتكبي هذه اانتهاكات يفلتون من العقاب في كل اأحوال تقريباً.‏ طبية لاجئين السوريين بلبنان افتتح الهال اأحمر القطري بالتعاون مع الهال اأحمر الكويتي مطلع اأسبوع الجاري سلسلة مشاريع إنسانية مشتركة لصالح الاجئين السوريين في منطقة البقاع اللبنانية،‏ وذلك بحضور السيد صفوان مصطفى المستشار القانوني لمعالي وزير الدولة لشؤون النازحين معين المرعبي ممثا له،‏ والسيد سلطان الكبيسي ممثل السفير القطري في لبنان،‏ والقائم باأعمال لدى السفارة،‏ والسيد محمد الوقيان،‏ القائم باأعمال لدى سفارة دولة الكويت في لبنان.‏ الدوحة ^ حضر الجولة كل من الدكتور هال الساير رئيس مجلس إدارة الهال اأحمر الكويتي،‏ ومساعد العنزي رئيس البعثة في لبنان،‏ وعمر قاطرجي رئيس بعثة الهال اأحمر القطري،‏ ومتطوعي الجمعيتين،‏ والدكتور وليد عبدو طبيب قضاء زحلة ممثا لوزارة الصحة العامة،‏ وجوزيف داود ممثل أمين عام الصليب اأحمر اللبناني السيد جورج كتانة،‏ والسيد سعيد ياسين رئيس بلدية مجدل عنجر،‏ والسيد ياسر خروب رئيس جمعية ‏»غراس الخير«،‏ وعدد من المعنيين.‏ استهلت المحطة اأولى في الجولة بافتتاح العيادة المتنقلة للكشف المبكر عن سرطان الثدي ‏)الماموغرام(‏ في مركز ‏»غراس الخير«‏ بمجدل عنجر،‏ وتحدث السيد عمر قاطرجي موجهً‏ الشكر لممثلي الوزارات والسفارات والجمعية الوطنية اللبنانية وفرق عمل الهالين القطري والكويتي على جهودهم،‏ مشيرا إلى أن أهمية العيادة المتنقلة تكمن في أنها مشروع متكامل يبدأ من التوعية إلى الفحص والتشخيص ثم العاج،‏ على أن تصدر ورقة بحث علمي تستخدم احقا في عمليات المناصرة لحمات الكشف المبكر«.‏ وتحدث الدكتور هال الساير رئيس مجلس إدارة الهال اأحمر الكويتي عن سلسلة مشاريع مشتركة تنفذ في لبنان بالشراكة مع الهال اأحمر القطري،‏ ومنها مشروع الكشف المبكر عن سرطان الثدي الذي يكتسب أهمية قصوى كون اإحصاءات تشير إلى أن امرأة واحدة من كل 8 نساء تكون معرضة لإصابة بسرطان الثدي.‏ وأضاف:‏ ‏»تستهدف العيادة المتنقلة النساء في المخيمات البعيدة والمناطق النائية،‏ حرصا على الكشف المبكر لما له من أهمية في تحقيق معدات شفاء عالية«.‏ ومن جهته،‏ اعتبر السيد محمد الوقيان،‏ القائم بأعمال سفارة دولة الكويت في لبنان،‏ أن افتتاح هذه المشاريع المشتركة،‏ بجهد وتعاون بين الهالين الكويتي والقطري وبدعم من غرفة تجارة وصناعة الكويت،‏ هو صفحة إضافية في المجتمع اإنساني.‏ أكد السيد سلطان الكبيسي أن المشاريع المشتركة تأتي ضمن منظومة مشاريع مجلس التعاون الخليجي لمساعدة النازحين السوريين،‏ معلنا مواصلة الدعم وفق برنامج الجمعيات اإغاثية المنضوية تحت إطار مجلس التعاون الخليجي.‏ كفالة مرضى الغسيل الكلوي بمستشفى البقاع فاصلة:‏ إذا كان مرتكبو العنف اأسري في بعض الشعوب والعصور الغابرة يذبحون أطفالهم ويقدمونهم قرابين لآلهة،‏ أو يعتبرونهم من ممتلكاتهم الخاصة،‏ أو بمثابة العبيد،‏ أو يقتلون أوادهم خشية إماق،‏ أو يئدون بناتهم خوفاً‏ من العار،‏ فإن جرائم العنف المرتكبة حديثاً‏ بأيدي اآباء واأمهات ضد أطفالهم ا تقل بشاعة!‏ شهدت المحطة الثانية من الجولة افتتاح مستشفى البقاع بمنطقة تعنايل،‏ وجرى توقيع اتفاقية تعاون بين الهالين القطري والكويتي لكفالة مرضى غسيل الكلى.‏ وزار الوفد مرضى زرع الكلى وقسم الحواضن،‏ في حضور رئيس مجلس إدارة المستشفى السيد محمد قرعاوي ومدير المستشفى الدكتور أنطوان قرطا.‏ ووجه ممثل الوزير المرعبي الشكر باسم الوزير إلى كل من الهال اأحمر القطري والهال اأحمر الكويتي،‏ ومن خالهما إلى دول الخليج عموما،‏ للدعم الذي يقدمونه دائما للبنان،‏ وبصورة خاصة للنازحين وللبيئة المضيفة التي كان لها دور أساسي في استقبال النازحين ومد يد العون إليهم،‏ كما أكد ضرورة إقامة مثل هذه المشاريع التي تستهدف النازحين والمجتمع المضيف،‏ خصوصا في مناطق اأطراف كالبقاع وعكار،‏ وقال إنه يأمل من جميع الدول المانحة أن تعمل على دعم هذه المجتمعات والمناطق.‏ وتحدث الدكتور هال الساير عن أهمية دعم مرضى غسيل الكلى نظرا ارتفاع تكلفة العاج،‏ وكذلك متابعة مرضى زرع الكلى واأطفال الخدج،‏ منوها بالسعي لتقديم الدعم قدر اإمكان.‏ ولفت السيد عمر قاطرجي إلى أن مشروع غسيل الكلى سوف يتكفل بعاج 20 مريضا على مدار 3 أشهر،‏ وهو يأتي بعد إعان وزارة الصحة إيقاف دعمها لهؤاء المرضى نهاية الشهر الحالي.‏ كما تتم حاليا متابعة عاج مرضى زرع الكلى لمدة 6 أشهر.‏ وفي الختام،‏ وقع الساير وقاطرجي اتفاقية التعاون،‏ ثم تلت ذلك جولة تفقدية في أرجاء المستشفى.‏ الفائزون في اأنشطة والفعاليات ‏»الوطنية للتربية والعلوم«‏ تكرم منسقي المدارس المنتسبة لليونسكو الدوحة ^ أقامت اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم حفل تكريم لمنسقي ومنسقات المدارس المنتسبة لليونسكو وللطلبة الفائزين باأنشطة والفعاليات التي تم تنفيذها في المدارس خال الفترة الماضية من العام الدراسي الحالي،‏ وذلك بمسرح حديقة كهرماء ااثنين الماضي.‏ تم خال الحفل توزيع الجوائز والهدايا،‏ وشهادات التقدير والشكر على المنسقين والمنسقات،‏ والطلبة الفائزين في اأنشطة والفعاليات.‏ وأشادت الدكتورة حمدة حسن السليطي اأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم في كلمتها اافتتاحية للحفل بما حققته المدارس القطرية المنتسبة لليونسكو من نتائج تربوية وثقافية حتى أصبحت نموذجً‏ رائدً‏ لمدارس المنطقة العربية،‏ وأوضحت أن هذه المدارس استطاعت من خال اأنشطة والفعاليات،‏ أن تساهم في تطوير الفكر الطابي،‏ وزيادة معرفة الطلبة بالقضايا العالمية مثل احترام التنوع الثقافي وثقافات الشعوب والحوار مع اآخر من أجل ترسيخ مبادئ التعاون والتفاهم الدولي في إطار التربية.‏ وأضافت أن هذه المدارس نجحت في تعزيز الوعي لدى الطلبة والطالبات بقضايا حقوق اإنسان والتسامح ونبذ العنف،‏ والحفاظ على البيئة بكافة عناصرها.‏ كما أكدت ‏»السليطي«‏ أن العالم الذي نعيش فيه بما يمثله من وحدة بشرية كونية يفرض على التربية المسؤولة عن تنشئة اأجيال وتهيئتها وتفاعلها مع الواقع والمستقبل،‏ أن تتبنى في مناهجها وأنشطتها أبعادً‏ عالمية قادرة أن تخرج بالناشئة من واقعهم المحلي الضيق إلى المجتمع العالمي الرحب.‏ وقدمت الشكر للمنسقين والمنسقات على جهودهم في متابعة وتنفيذ اأنشطة والبرامج داخل مدارسهم،‏ وشددت على ضرورة بذل المزيد من الجهد لارتقاء بجودة العمل حتى يفي باحتياجات الطلبة العقلية والمهارية والسلوكية.‏ قدمت فقرات الحفل الفاضلة حصة الدوسري خبير المنظمات الدولية باللجنة الوطنية،‏ حيث قدمت الشكر لمنسقي ومنسقات المدارس على تعاونهم وتواصلهم مع اللجنة الوطنية طوال العام الدراسي في تنفيذ خطة المدارس المنتسبة،‏ اأمر الذي كان له أبلغ اأثر اإيجابي على الطلبة والطالبات.‏
13 العدد | 10480 ااثنين 23 جمادى اأولى ‎1438‎ه | 20 فبراير ‎2017‎م مخرجات وتوصيات مهمة تصدر اليوم من المؤتمر حشد من المنظمات اإنسانية في مؤتمر تعليم السوريين الدوحة ^ قال سعادة الشيخ د.عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل ثاني،‏ رئيس المؤتمر الدولي لتعليم السوريين خال مشاركته بالمؤتمر الدولي لتعليم السوريين:‏ إننا نسعى لتعزيز الشراكات بين المؤسسات المانحة،‏ وإن هناك تنسيقا عاليا بين الجمعيات الخيرية القطرية،‏ وأكد سعادته على أن التنسيق بين الجهات المانحة سيؤثر بشكل كبير في معالجة أزمة الشعب السوري،‏ داعيا إلى ضرورة اانفتاح مع اآخر.‏ وأوضح سعادته أننا ا نخفي شيئا من أعمالنا وشدد على ضرورة تولي وزارة التربية والتعليم التركية تنظيم عملية التعليم للسوريين لتحديد الفراغات وتنسيقها بين الجهات المانحة،‏ وتمنى توحيد المناهج والتراخيص للمدارس مع آلية للرقابة والتطوير.‏ وحث سعادته على أن يكون التعليم مهتما بالمهارات،‏ وأن يتخلى عن الحفظ والتلقين،‏ فالمعلومات صار من السهل الحصول عليها،‏ أما المهارات فإنها تحتاج إلى مزيد من الوقت.‏ وأشار إلى أن التعليم في أوقات اأزمات قضية خطيرة،‏ وعلينا أن نفكر في كيفية الوصول لهم وليس أن يصلوا إلينا،‏ من خال بناء مؤسسات في الداخل السوري أو التعليم عن بعد.‏ من جهته قال السيد علي بن عبدالله السويدي،‏ مدير عام مؤسسة الشيخ عيد الخيرية خال الجلسة اافتتاحية الرئيسية علي السويدي خال كلمته بالمؤتمر لمؤتمر تعليم السوريين:‏ إن هذا الحدث المهم الذي يجمع كوكبة من العلماء والباحثين والمهتمين بالشأن السوري بشكل عام وبقضية التعليم على وجه الخصوص يمثل منعطفا مهما في نوعية المساعدات المقدمة للشعب السوري،‏ وتمنى السويدي أن يكون هذا المؤتمر محققا أهدافه في تأمين تعليم جيد أبناء الشعب السوري الشقيق.‏ وأوضح السويدي أن مؤسسة الشيخ عيد الخيرية عملت منذ بداية اأزمة السورية وحتى اآن في كافة المشاريع اإغاثية؛ انطاقا من واجبها اإنساني ومسؤولياتها اأخاقية وما يحتمه الدين الحنيف الذي يحث على العلم والتعلم.‏ السويدي:‏ التعليم يبني الباد ونأمل ترجمة تصورات المؤتمر على اأرض وأشار السويدي إلى أن قطر كلها حكومة وشعبا خال هذه اأعوام الستة،‏ قدموا ما يستطيعون إغاثة إخوانهم في سوريا،‏ وبفضل الله استطعنا أن ننفذ مشاريع إغاثية بتكلفة تقارب 100 مليون دوار،‏ وحظي التعليم بما يزيد على %25 من هذه المساعدات،‏ ووزع الباقي على الغذاء والدواء واإيواء.‏ وبيَن السويدي أن هذه الجهود في تصاعد مستمر،‏ حيث تحتل القضية السورية عندنا أولوية في أعمال اإغاثة،‏ ففي عام 2016 أنفقنا ما يزيد على 123 مليون ريال على مشاريع إغاثية وحظيت سوريا بنحو 80 مليون ريال،‏ وكان للتعليم نصيبه المناسب في هذه النفقات مع تفعيل مشروع ديمة.‏ وعن تطور التعامل مع قضية التعليم قال السويدي:‏ إنه لما طالت اأزمة وتشرد أبناؤنا في مرحلة التعليم اأساسي كان ا بد من إنقاذ هوية هذا الشعب وحماية أطفاله من الضياع أو اانخراط في توجهات ضارة بالمجتمع،‏ من هذا المنطلق عملنا خال إغاثاتنا المتنوعة على تشغيل بعض المدارس ودور اأيتام ومساعدة المتطوعين.‏ وتطور اأمر فكانت الشراكة مع الصناديق اإنسانية التابعة لمنظمة التعاون اإسامي وقمنا بافتتاح مشروع ديمة للتعليم اإلكتروني،‏ ولعل هذا المؤتمر فرصة سانحة لتقييم التجربة التي مر عليها ما يزيد على عام ونصف تقريبا،‏ وسوف تجدون تجربة عملية على عدد من أطفال سوريا بهذا المؤتمر،‏ كما يمكن للمهتمين بهذا الشأن متابعة ما يكتب عن ديمة.‏ وحث السويدي المؤتمرين على ااجتهاد للخروج بنتيجة مثلى من هذا المؤتمر فقال:‏ علينا جميعا مسؤولية كبرى في هذه اللحظة الراهنة،‏ وإن أبناء الشعب السوري يعقدون آماا كبرى على مخرجات هذا المؤتمر؛ فالتعليم هو رئة المجتمعات،‏ وهو المخلص لها من اأزمات،‏ وبه تبنى الباد وترفع اأمجاد.‏ وتقدم السويدي بالشكر والتقدير إلى كل من الحكومة التركية وإلى وزارة التربية د.عبدالعزيز آل ثاني:‏ التنسيق بين المانحين مؤثر في معالجة أزمة سوريا والتعليم على وجه الخصوص لرعايتها هذا المؤتمر وحرصها على هذه القضية المهمة التي تعدها محورا أساسيا في تقديم الدعم للشعب السوري.‏ كما شكر مدير عام عيد الخيرية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني،‏ أمير الباد المفدى،‏ والحكومة القطرية وهيئة تنظيم اأعمال الخيرية والصناديق اإنسانية والمجلس اإسامي للمؤسسات المانحة وصندوق قطر للتنمية والبنك اإسامي للتنمية وجميع المنظمات والهيئات المشاركة،‏ والشكر موصول لجميع الباحثين والعاملين على نجاح المؤتمر.‏
Page 1: 60 صفحة | السعر 2 ريال
Page 4 and 5: موقعنا:‏ العرب.قطر
Page 8 and 9: 20 فبراير ‎2017‎م ااث
Page 14: قطر 15 موقعنا:‏ العر
Page 17 and 18: قطر 17 العدد | 10480 ااث
Page 19 and 20: قطر 19 العدد | 10480 ااث
Page 21 and 22: العدد | 10480 ااثنين 23
Page 23 and 24: صحافة عالمية 23 العد
Page 25 and 26: آراء 25 العدد | 10480 اا
Page 27 and 28: تلفزيون 27 العدد | 1048
Page 29 and 30: متابعات 29 العدد | 1048

22017203147

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

Delete template?

Save as template?