المجلة الالكترونية رقم 1
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
2<br />
السويسري”<br />
:<br />
ا “مجلس البورى ااسالمي<br />
اإلسالمي السويسري عام<br />
تأس مجل الشورى<br />
2009<br />
3<br />
4<br />
على يد عدد<br />
من المثقفين السويسريين الذين اعتنقواالدين<br />
اإلسالمي، وعمل المجل على التصدي لما<br />
أسماف م أيقات تعرض لها المسلمو، في<br />
سويسرا.<br />
ا “مركز الثقافة االجتماعية<br />
للمسلمين”: ويق المركز في مدينة “لو ا،”،<br />
وتأس عام 2002م، والغرض األساسي<br />
إلنشاء ذلي المركز هو الترويج الثقافي<br />
واالجتماعي والديني والتعاو، م مؤسسات<br />
أخرى لها نف الغرض.<br />
ا”مؤسسة التأثير االجتماعي<br />
والثقافي”: أنشئت مطل 2010م، هي إحدى<br />
المؤسسات اإلخوانية ترو لدعأية الدعوة<br />
. واإلخوا،<br />
5<br />
ا “رابطة الماظمات ااسالمية”:<br />
تأسست عام 1996م، في مدينة<br />
“ يورخ”K<br />
6<br />
وكا، الهدف األساسي منها هو بناء مركز<br />
إسالمي ومقبرة إسالمية وقت التأسي ، ولكنها<br />
تغيرت إلى التنسي بين المنظمات<br />
اإلسالمية.<br />
ا “مؤسسة الجماعة ااسالمية”:<br />
تأسست عام 1994م، في مدينة<br />
“ يورخ”،تمويلها الرسمي يعتمد على رسوم<br />
اال تراك السنوية بخالف دعم الجمهور<br />
والتبرعات وأيرادات األنشطة المختلفة التي<br />
تقوم بها الجمعية .<br />
لم تسجّل سويسرا حتى عام<br />
سوى 2017<br />
عدد محدود من المقاتلين األجانب الذين<br />
التحقوا ب “داعش” مقارنة ببقية الدول األوروبية<br />
، وأكد المستشار السويسري الفيدرالي “جأي<br />
بارميلين” في مأيو<br />
حاالت منذ أغسط<br />
2017<br />
2016<br />
“داعش” .<br />
انه لم تسجل أية<br />
التحقت بتنظيم<br />
و سجل عدد العائدين من سوريا أو العراق<br />
انخفاضا مستمرا منذ عام 2015، ومنذ عام<br />
2001<br />
حتى عام<br />
2017<br />
بل عدد الذين التحقوا<br />
بتنظيم “داعش” )88( خصا، عاد منهم إلى<br />
سويسرا )14( خصا ومنهم من حكم عليهم<br />
ثم افر عنهم فيما بعد.<br />
وقالت” أيزابيال غرابر” المتحدثة باسم<br />
جها االستخبارات االتحادي السويسري” نحن<br />
نبحث في إمكانية إصدار قرار حظر ممارسة<br />
بعل األنشطة يطال األ خاص الذين سافروا<br />
للقتال في بؤر التوتر والذين تربطهم صلة<br />
بحملة اق أر”.<br />
انتير “ما لنا في حالة حرب”، م يفا<br />
وف ما أوردت “رويتر ”: “أحبطنا هجمات<br />
عدة منذ بدأية عام<br />
2017<br />
كا، يمكن أ، تسفر<br />
عن سقوط العديد من القتلى”.<br />
يبدو ا، دول أوروبا نجحت نسبيا، في<br />
محاربة إرهاب داعش ال<strong>رقم</strong>ي من خالل<br />
الوسائل التقنية ، و تطهير اإلنترنت من كافة<br />
2