13.07.2015 Views

شعارُنا الجديد يَسْتلهِمُ الطَّبيعة.. وألوانها - Nwrc.gov.sa

شعارُنا الجديد يَسْتلهِمُ الطَّبيعة.. وألوانها - Nwrc.gov.sa

شعارُنا الجديد يَسْتلهِمُ الطَّبيعة.. وألوانها - Nwrc.gov.sa

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

3938زائد = أنواع اكتشفتناقص = أنواع انقرضتالوضيحي/‏ شتاء 2006-2005الكَ‏ ركند املشعَّرأعمى األعماق يلتهم حراسهالوعول اإلسبانيةهل تنقذها الهندسة الوراثيةنهاية الحياة واحدة،‏ ولكن لكل موتيف ظالم دامس وضغط رهيب يف قاعاملحيط،‏ كيف ترسد الحياة سريتها منجديد وتجمع متناقضاتها يف كشفنوع جديد من القرشيات ال ينتمي أليسرية تنضح باملأساة.‏ فكيف انتهىالحال بالوعول اإلسبانية من مُ‏ ؤانسةالجبال إىل دياجري االنقراض،‏ وهلينقذها االستنساخ؟جنس أو عائلة معروفة؟!‏قبل مئات السنين كانت الوعول الجبلية اإلسبانيةمحاوالت االستنساخ،‏ ولكن القضية تكمن في أن العينةتنتشر في الجبال الفاصلة بين إسبانيا وفرنسا في منطقةأخذت من أنثى وحيدة ما يعني الحصول على إناث فقطعلى عمق 2300 متر من سطح المحيط الهادئ )7540البايرنيز Pyrenees وقد صنفت كنوع مستقل في 1838وبالتالي تعثر التكاثر طبيعياً.‏ فأقترح تهجينها مع ذكرقدماً(،‏ وعلى بعد 1500 كم )900 ميل(‏ جنوب جزيرةم ثم صنفت بعد ذلك كتحت نوع يميز هذه الوعولقدرت أعدادها في 1910 م بأقل من أربعين رأساً.‏ وانحسرمن أقرب تحت نوع لهذا المنقرض ما قد يؤدي إلىايستر،‏ قاد فريق بحث أميركي أوروبي،‏ ترأسه روبرتاألبحاث الفرنسي لعلوم البحار،‏ لكن المدهش كماانتشارها لتسجل فقط في محمية اورديسا orde<strong>sa</strong> فيخسارة بعض الصفات الوراثية.‏ ولكن الهندسة الوراثيةPyrenaica capra pyrenaica وهي منسوبة لمناطقsquat lobster المكتشف في أميركا الجنوبية،‏ ولكنيقول الباحثون إن شكله غريب،‏ اذ يغطي أطرافه ماالفحوص الوراثية أثبتت أنه أقرب إلى مجموعاتهانتشارها فتسمى ماعز بايرينيا Pyrenean goat ويطلقشمال إسبانيا.‏ يقول لويس ماركوينا مدير المحمية:‏قدمت حال محتمال،‏ وذلك بازالة صبغية ‏»كروموسوم«‏يشبه الفراء أو الشعر،‏ وهو متأقلم على أعماق البحار،‏من القشريات البحرية فيما يرجع باحثون آخرون أنهعليها السكان المحليون ‏»بوكاردو«‏ bucardo ولكن‏»إن تكاثر هذا النوع واستمراره بات موضع شك منذY األنثوية من مورثات األنثى وتطعيمها بصبغية Xوقد بينت الدراسات األولية أن هذا الحيوان األعمىبفرائه المميز على األطراف أقرب إلى سلطعون ميلتينخضع للحماية المطلقة في ‎1973‎م.‏ ثم صنف في ‎1986‎مالذكورية من مورثات ذكر ألقرب تحت نوع مما قدالذي تنمو امتدادات لمخه مكان عينيه يعيش بشكلmilten الصيني وبعض القشريات األخرى.‏ وال يعرفضمن األنواع المهددة باالنقراض المشمولة بالقوائميساعد على تطابق شبه كامل في الجينات ما قد يشكلتكافلي مع نوع من البكتيريا الخيطية filamentousإلى اآلن إن كانت وظيفة الفراء للنمو أم لتربية حراسهالحمراء لالتحاد الدولي للمحافظة )IUCN( وبحلولعقبة إن نجح في احتمال انغالق وراثي«.‏bacteria تسكن في فرائه ولها قدرة على تركيب مادةمن البكتيريا التي يلتهمها حين يجوع.‏ وهو خاضععام ‎1996‎م صنف كنوع آيل للزوال ثم قام الباحثونوقد أعلنت فرق البحث في عام ‎2003‎م أنه من 285سمية من العناصر المعدنية في الماء مما يسمح لهذالمزيد من الدراسات واألبحاث.‏بأسر أنثى وحيدة في ‎1999‎م واخذ عينة نسيجية منمحاولة استنساخ زرعت 54 عينة لألجنة في أرحام 12الكائن العجيب أن يحمي نفسه من أعدائه وسطاألعماق والظالم الدامس.‏ ولكن عماه يتجاوز بصرهورغم أن العلماء يكتشفون أنواعاً‏ جديدة من الكائناتالحية كل عام في المحيطات إال أنه من النادر جداً‏أذنها تحسباً‏ النقراض النوع الذي أعلن رسميا في عام‎2000‎م بعد وجود هذه األنثى المثبت عليها جهاز متابعةماعزاً‏ جبلياً‏ مقارباً‏ نجح اثنان منها في استمرار الحمللمدة شهرين.‏ ولكن هذا االخفاق األولي لم يثن فرقإلى بصيرته،‏ فهو كذلك حين يجوع يتغذى على حراسهاكتشاف نوع ال ينتمي إلى أي جنس وعائلة معروفةعن بعد نافقة بعد سقوط شجرة عليها وهي في عامهاالبحث من االستمرار.‏ يقول جوس فولش مدير مشروعفرجنهوك من معهد أبحاث الحدائق المائية بخليجمونتري في كالفورنيا بالواليات المتحدة األميركية،‏من هذه البكتيريا.‏وأشارت المراقبات السلوكية إلى أنه قد يكون كائناً‏مما دفع العلماء لتصنيفه في عائلة جديدة kiwaidaeوأخذ االسم kiwa heirsuta وذلك نسبة إلى أسطورةتمليحها باسم خفيف لم يحل دون صيدها،‏ وتضافرتالثالث عشر.‏وقد أدى إعالن االنقراض إلى تفعيل جهود االستنساخ،‏االستنساخ ومدير قسم التقانة وإكثار الحيوانات فيادارة األغذية والزراعة اإلسبانية:‏ ‏»إن احتماالت النجاحكشفاً‏ جديداً‏ لنوع غريب من القشريات ذي لون أبيضمفترساً،‏ اذ لوحظ صراعه مع اثنين من سلطعوناتالقشريات البولونزية الشائعة.‏عليها عوامل الفناء بين صيد جائر وعوامل بيئية وكوارثخاصة بعد نجاحها في استنساخ الضأن واألبقار واالغنامواردة لإلكثار باالستنساخ.‏ وسيستمر المشروع فيويبلغ طوله نحو 15 سم )5.9 بوصة(،‏ وفق ما وصفهاألعماق الفتراس قطعة جمبري.‏ وفيما يبدو من شكلهطبيعية مثل االنهيارات األرضية فأضمحلت أعدادها فيوغيرها من الحيوانات.‏ ثم عكفت ثالث فرق بحثيةالمحاولة فيما العالم ينتظر عودة الوعول اإلسبانية منالباحث الفرنسي المشارك مايكل سيجونزاك من معهدوهيئته أنه قريب الصلة بكركند ‏»استكوزا«‏ المياه العذبة1900 م الى أقل من مائة رأس ثم تهاوت سريعا حينإسبانية وفرنسية بالتعاون مع السلطات المحلية علىعتمة االنقراض«.‏

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!