¿Gó©°S''¢Shófƒeƒc'' 'ƒ¨fCÉH áMÉWEÓ d õgÉL
¿Gó©°S''¢Shófƒeƒc'' 'ƒ¨fCÉH áMÉWEÓ d õgÉL
¿Gó©°S''¢Shófƒeƒc'' 'ƒ¨fCÉH áMÉWEÓ d õgÉL
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
17:59<br />
19:22<br />
6:28<br />
12:59<br />
15:37<br />
SAWT<br />
الأحد<br />
طالعوا ''صوت الأحرار''<br />
على موقعها بالأنترنيت<br />
مواقيت<br />
الصلاة<br />
هذه المواقيت<br />
خاصة<br />
بالجزاءر<br />
العاصمة<br />
الفجر<br />
الظهر<br />
العصر<br />
المغرب<br />
العشاء<br />
www.sawt-alahrar.net<br />
17جانفي 2010 العدد 3625<br />
نذير بولقرون<br />
هناك أكثر من درس ينبغي أن نتعلمه من كرة<br />
القدم ودورها في حياة شبابنا واجملتمع كله وكيف<br />
يمكن أن تتهول هذه اللعبة الجميلة إلى فرحة<br />
حقيقية لجموع أبناء الشعب بمختلف فئاته وأطيافه<br />
وإلى دافع لتهقيق الانتصارات التي تدوم.<br />
دروس كشيرة يجب أن نتوقف عندها بالتأمل أمام<br />
ظاهرة ما يمكن أن نسميه «الهوس» بكرة القدم، إذ<br />
الملاحظ أن هناك نوعا من الهروب إليها أو<br />
الاستنجاد بها في مواجهة ضغوط الهياة والبهش<br />
عن كل ما يهصن الذات الوطنية.<br />
في غمرة ذلك التهدي الذي عم الشارع الجزاءري<br />
كله وهو يناصر فريقه الوطني، وجدتني أشعر<br />
بنشوة كبيرة وفوجئت بنفسي أندمج مع المواطنين<br />
الذين التفوا حول فريقهم، بدت الجماهير متوحدة<br />
الشعور، متطلعة إلى أهداف تصبو أن تبلغها، إنها<br />
تشعر أن الجزاءر تخصها، تنتمي إليها وتخاف<br />
عليها وتريدها أن تنتصر لتفره بها ومعها.<br />
كل مواطن، صغيرا كان أو كبيرا، ليس مجرد<br />
مناصر لفريقه الوطني وليس مجرد متفرج على<br />
مباراة في كرة القدم، إنه جزء من ذلك الفريق<br />
ولاعب بكل طاقات جسده وروحه، ينقل كل<br />
نقطة دم يملكها إلى شرايين أبطاله في الميدان.<br />
شعرت أن الشعب في حاجة إلى انتصارات<br />
يعانقها وتعانقه، في شوق إلى أن يتهدى وينجه،<br />
إنه يصبو بهسه الوطني إلى غايات كبيرة يريد أن<br />
يبلغها، لها مذاق التفوق الذي حققه في محطات<br />
هامة من تاريخه.<br />
ذلك الشاب المساند لمنتخب بلاده والمتلاحم مع<br />
راية وطنه لم يكن مخدرا أو في حالة لا وعي، بل<br />
كان يعرف أن المباراة ليست أكثر من لعبة وفرجة<br />
وأن من يفوز بها سيتأهل لكن من يخسرها لن<br />
يفقد الشرف أو التاريخ.<br />
أسال نفسي: هذا الشعب الذي توحدت قلوب<br />
أبناءه، المتقد بالشعور الوطني، المتهفز لرفع اسم<br />
الجزاءر عاليا، لماذا لا يخوض معارك حياته اليومية<br />
بنفس الكفاءة والهب، مادامت طاقة الفعل كامنة<br />
فينا ونملك أن نفجرها لبلوغ ما نصبو إليه من<br />
نهضة فكرية وعلمية واقتصادية.<br />
ما أجمل إرادة التهدي التي ولدها المنتخب الوطني<br />
والتي تكتسي أكثر من دلالة، لاسيما أنها تأتي<br />
في وقت تشتد فيه الضربات على الشعب حتى<br />
يفقد الشقة في نفسه وفي وطنه، هذا الشعب الذي<br />
وجد في تألق أبناءه، بذرة أمل جديدة يريدها أن<br />
تزهر وتشمر وأن تمتد إلى مجالات أخرى أكثر أهمية<br />
وحيوية وديمومة، وكأنه يهلم أن يكون فريقه<br />
الوطني واجهة من واجهات الجزاءر الأخرى التي<br />
ترمز إلى انتصار الراية الوطنية.<br />
إن من حق الشعب أن يفره ويعتز ويزهو ويفتخر<br />
بانتصاراته، سواء كانت في الاقتصاد والشقافة<br />
اعتبر المناضلة الصهراوية رمزا من رموز الكفاه<br />
اجمللس العام لمدينة سيستو فيورنتينو<br />
الإيطالية يمنه حيدر المواطنة الشرفية<br />
● قرر اجمللس العام لمدينة<br />
سيستو فيورنتينو الإيطالية<br />
بالإجماع منه المناضلة<br />
الصهراوية أمنتو حيدر المواطنة<br />
الشرفية وأوضهت وكالة<br />
الأنباء الصهراوية نقلا عن بيان<br />
أصدرته البلدية الإيطالية أن<br />
منه المواطنة الشرفية لأمنتو<br />
حيدر يعد «اعترافا و تضامنا<br />
من البلدية مع الناشطة<br />
الهقوقية الصهراوية التي تدافع<br />
سلميا عن حق الشعب<br />
الصهراوي في تقرير المصير و<br />
الاستقلال».<br />
و اعتبر البيان المناضلة حيدر<br />
«رمزا من رموز كفاه الشعب<br />
الصهراوي الذي أجبر على<br />
درس من كرة القدم..<br />
فدعونا نفره ودعوا شبابنا يبتهج<br />
ويقتهم طوق اليأس ولو بأفراحه<br />
في مباراة لكرة القدم.<br />
والسياسة أو حتى في كرة القدم، ومن الموءكد أن<br />
ذلك الشاب الذي كانت الراية الوطنية ترفرف<br />
خفاقة بين يديه، كان في حالة وعي تجلت فيها<br />
وطنيته وحبه لبلاده وإصراره على أن يظل<br />
جزاءري الانتماء، رغم معاناته من البطالة أو عدم<br />
إحساسه ب «أمومة» الدولة أو تذمره من<br />
مسوءوليه وحكامه.<br />
لقد حرصت بعناية على ألا أقع تحت وطأة الانبهار<br />
المفرط بمباراة رياضية، وأعترف بأن الأمور قد<br />
تشابهت علي وأنا أرى ذلك التلاحم الراءع<br />
للجزاءريين وراء فريقهم الوطني، من فقراء<br />
وأغنياء، من شباب وشيوخ، من نساء ورجال، من<br />
أهل القمة وأهل القاع، وقد التفوا جميعا حول راية<br />
بلادهم، يريدون لها أن تكون داءما شامخة في<br />
القلوب وليس في المباني فقط.<br />
لم تكن الراية الوطنية عند هوءلاء مجرد قطعة<br />
قماش، بل إن ألوانها ترمز إلى مجموعة قيم تتباهى<br />
بها الجزاءر وتفخر، إنها تقوم بوظيفة اللغة الناطقة<br />
بالهوية الوطنية وبوطن يكون لأبناءه جميعا<br />
وليس للبعض دون البعض.<br />
هكذا تتجلى الروه الوطنية وتتأكد، فهي في<br />
مواجهة ما يتهداها، ولو كان مباراة في كرة القدم،<br />
إنها على المحك في امتهان مصيري، ليس في<br />
الخفاء وإنما أمام العالم كله.<br />
تلك الجماهير التي ساندت منتخب بلادها وفاضت<br />
حماسا له، كانت تحمل رسالة تقول إن الجزاءر<br />
يجب أن تنهض، أن تنتصر وأن تتصدى لليأس<br />
والقنوط في أوساط الشباب وأن تواجه ما يعانيه<br />
من مشكلات وأن تحميه من آفات الهرقة<br />
واخملدرات.<br />
أعرف أن الجزاءر الواقفة والمنتصرة والقوية يجب<br />
أن ترتكز على العقول المفكرة والأيدي المنتجة<br />
والقيم التي تصون الأمة من الانكسار وتضمن<br />
لها التفوق والتميز في العلم والعمل والسياسة<br />
والديمقراطية.<br />
وأدرك جيدا أن الجزاءر لن تكون قوية بالأرجل<br />
«الكريمة» لهذا اللاعب أو ذاك، وقد صمدوا<br />
ومكنوا الجماهير من أن تفره، ولهم جزيل الشكر<br />
وجميل العرفان.<br />
ولكن ألسنا بهاجة إلى جرعات من الأمل، من<br />
التفاوءل، من شهنة إضافية من الهب لبلادنا..<br />
فدعونا نفره ودعوا شبابنا يبتهج ويقتهم طوق<br />
العيش في مخيمات اللاجئين<br />
لأكثر من ثلاثة عقود»، مذكرا أن<br />
حيدر «عادت موءخرا إلى مدينة<br />
العيون المحتلة بعد أن خاضت<br />
إضرابا مفتوحا عن الطعام لأكثر<br />
من شهر احتجاجا على إبعادها<br />
قسرا عن ذويها و وطنها المحتل».<br />
و ذكرت وكالة الأنباء<br />
الصهراوية أن أمينتو حيدر<br />
كانت قد رشهت من قبل البرلمان<br />
الأوروبي لنيل جاءزة «زاخاروف»<br />
لجهودها كسفيرة سلام التي<br />
«كانت ضهية للقمع من قبل<br />
الهكومة المغربية و اعتقلت مرات<br />
عديدة أين تعرضت للتوقيف و<br />
السجن و التعذيب».<br />
■ ق.د<br />
فكرة نجيب بلهيمر<br />
زلزال سوناطراك<br />
● من أي زاوية يمكن أن ننظر إلى زلزال<br />
سوناطراك، من يستهويهم جمع الأدلة على<br />
شيوع الفساد يقولون إن هذا ليس إلا الجزء<br />
الظاهر من جبل الجليد، وسيقول أهل السلطة<br />
والسابهون في فلكها إن لا أحد ينكر وجود<br />
الفساد لكن ما يجري مهم جدا لأنه يبين إرادة<br />
صلبة في محاربة هذا الفساد.<br />
عندما يتعلق الأمر بسوناطراك فإننا سنكون<br />
أمام مصدر قوت الجزاءريين وسبب استمرار<br />
وجود دولتهم، ومن هنا فإن التصدي لهذا<br />
الملف، وهو ملف معروف منذ سنوات للعام<br />
والخاص،يعني أننا انتقلنا إلى مرحلة جديدة<br />
يمكن فيها أن نسمع عن سقوط الروءوس<br />
الكبيرة، لكن في كل مرة ينتابنا نفس<br />
الشعور بأن القضية قد تغلق دون أن يتلقى<br />
الفساد الضربة القاضية، ودون أن يلاقي<br />
المذنبون الهقيقيون الجزاء الذي يستهقونه،<br />
فقد حدش وأن طوي ملف الخليفة بطريقة لم<br />
تقنع أغلبية الجزاءريين، وحدش أن تحول<br />
المتهمون إلى شهود دون أن تفضي جلسات<br />
الاستماع إليهم في المحكمة العليا إلى نتيجة<br />
تذكر.<br />
الفساد في سوناطراك لا بد أن تكون له<br />
تعقيداته العالمية لأننا نتهدش عن واحدة من<br />
أكبر عشر شركات نفطية في العالم، وقبل<br />
أيام قليلة شاهدت مجددا حوارا سريعا أجرته<br />
القناة الفرنسية الشانية مع الرءيس بوتفليقة<br />
خلال بداية عهده، وكان من بين الأسئلة التي<br />
طرحت عليه زما الذي ستفعلونه لمحاربة<br />
الفساد؟ ز وكان رد الرءيس أن الجزاءر<br />
ستكافه على المستوى العالمي من أجل<br />
محاربة هذه الظاهرة التي تلهق أضرارا كبيرة<br />
باقتصاديات بلدانناس، وكانت الرسالة<br />
واضهة تماما، إذا كان هنا فساد، فهناك<br />
مفسدون وفاسدون يشجعون ويدفعون من<br />
أجل غناءم أكبر، ولا أعرف مشالا أفضل من<br />
سوناطراك يمكن أن ينطبق عليه هذا التهليل.<br />
من هنا تبدو مهمة العدالة الجزاءرية صعبة<br />
هذه المرة، فهي مطالبة بكشف الهقيقة كاملة،<br />
والأمر لا علاقة له بالأشخاص، والأهم من<br />
هذا هو كشف الامتدادات الخارجية لهذا<br />
الفساد، ورجاء لا تقدموا لنا تفاصيل عن<br />
أكياس أموال بالدينار، وعن الوقود الذي<br />
يستفيد مه البعض باجملان، ولا حتى عن<br />
عمليات توظيف وترقية مشبوهة، فهذه نقاط<br />
في محيط سوناطراك الذي لا يهسب إلا<br />
بالدولار.<br />
“<br />
اليأس ولو بأفراحه في مباراة لكرة القدم.<br />
كانت الفرحة بكرة القدم ولا ينبغي أن تكون آخر<br />
المطاف، والموءكد أن فريقنا الوطني ما يزال محتفظا<br />
بهظوظه كاملة وقادرا على افتكاك التأهل.. وموعدنا<br />
مع انتصار لا يبدو مستهيلا.<br />
“<br />
كتب إليها يقول:<br />
■ أحلى الكلام<br />
● أشهد أني عرفتك فأحببتك، أنت القلب<br />
والعين، أنت قطرة الندى التي تنعش الروه،<br />
أنت شمسي التي تشرق في أعماق قلبي، أنت<br />
سهر الهب الذي اختصر كل الهب، أنت بهجة<br />
الروه.. أنت من أنت يا من أسكنتك قلب القلب.<br />
لما رأيتك في ذلك اليوم السعيد، رمتني عيناك<br />
بسهام الشوق والهنين، كان وجهك بدرا<br />
جميلا، كنت ساحرة البسمة، كان صوتك شجي<br />
النغم.. ووجدتني عاشقا لعينيك، أغار عليك<br />
من شوقي إليك ومن النسمة حين تنعش<br />
قلبك، ولذلك أخفيك في عيوني، أحضنك<br />
بين الجفن والجفن، حتى لا يراك أحد.<br />
اختارك القلب، لأنك نبض قلبي ونور عيوني<br />
وحياة حياتي، أنت التي أحببتك قبل أن أراك<br />
وقبل أن تأتي الهياة، أنت التي بدأت العمر<br />
منذ لقاك.. إنك أكشرمن حبيبتي، أحبك<br />
وليس لي غير حبك، لا حب قبلك ولا حب<br />
بعدك، يا أحلى وأجمل ما صادفت في هذا<br />
الكون.<br />
إن عيوني تشتاق كشيرا إليك، إنها تناديك،<br />
تناجيك، تهفو إلى عينيك اللتين يشدني<br />
إليهما حب أكبر من كل حب ولا يضاهيه أي<br />
حب.. فتعالي سيدة قلبي، أرتاه بعض الوقت<br />
في عينيك.. تعالي، يا حب عمري، إني أحن<br />
إليك وحدك دون سواك.<br />
اختارك القلب، لأنك سيدة الهب الكبير،<br />
لأنك الموشومة في حدقة العين، يا من غنيت<br />
اسمك يا أحلى الأسماء.. اختارك القلب ، لأنك<br />
كل الهب وأنت حب الهب، لأنك ضوء العين<br />
وأنت الضوء والعيون، لأنك حياتي وأنت الهياة<br />
يا حياتي، لأنك عمري وأنت عمر العمر، يا<br />
أحلى ما في العمر.<br />
■أول الكلام<br />
''من لا يهترم دينه ولغته ووطنه<br />
يستهق أن تدوسه الأقدام..''<br />
b.mnadir@yahoo.fr