ღღ ღ ღ بُ نيتي لكِ حبي ღ ღღ ღღاالعتماد ي حضانة األطفال على العامةت املنزلية يقطعأواصر احملبة بني األم وصغريها, فالصغري يستمد أةًرالعطوالتلط,من اللمه, واألحضان, واملقابلة, والرعاية,معه. ح احلدي الذي حهله فهو يأنه بهويعرفه. ةي نعا هذا الوضعا من املمكن أن يكوناالعتماد على العامةت املنزلية ي التحضري, والتنظي,وأعمال املنزل, أو ي أمور ضيقة جداً, أما رعاية األطفالالصغار فيجب أن يكون من اخلطوق احلمراء, وإن اضطررنالرتةهم أثناء فرتات العم فلنستعني باجلدات والقريبات ماأمكن ح نعود من أعمالنا, أما بعد العم فيجب أنيكونوا حتت رعايتنا وبني عيوننا.ღشغ األم بالوظيفة عن األطفال الصغار حع وقتهااملخصس ألطفالا قصري اً جداً, فيحرم الصغار جزء اًةبري اً منالرعاية واالهتمام. لذا فلنسع أن نعوضهم عن هذا البعد04
ღღ ღ ღ بُ نيتي لكِ حبي ღ ღღ ღواحلرمان بالتقرب لم وتعويضهم حني عودتنا, وبعدم نقأعمالنا ومهومنا الوظيفية إىل البيت عند العودة إليه.ღةًرة متطلبات احلياة وضغ املعيشة ي املدن الكبرية, مهاسببان لضياع أوقات غري قليلة من أج حتقي تلكاملتطلبات, أو قضاء أوقات طويلة من أج إجناز أعمال الهتم حياة الطف ب حياتنا ؟ن, وة ذلك تأخذو األم منوقت أطفالا, دون تلمسها حلاجة هؤالء األطفال, فجديراا أن ترتب أوقاهتا الي رن فيها لقضاء حاجياهتا, وأنتنجز أةًر من عم واحد من األعمال الي تقع خارن البيتي وقت واحد, وأن خنتار أوقات خروجها بعيداً عن أوقاتالذروة املزدمحة, أو أن توة بع األعمال للقادر عليها مناألبناء الكبار أو األزوان.ღزادت األعمال املنزلية بعد أن اتسعت مساحتها, وتزايدترقع األثا ي أرةاهنا, وأصبحت الفخامة هي هاجه الناس05
- Page 3 and 4: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 5 and 6: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 7 and 8: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 9 and 10: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 11 and 12: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 13: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 17 and 18: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 19 and 20: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 21 and 22: ةيღღ ღ ღ بُ نيتي
- Page 23 and 24: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 25 and 26: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 27 and 28: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 29 and 30: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 31 and 32: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 33 and 34: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 35 and 36: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 37 and 38: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 39 and 40: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 41 and 42: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 43 and 44: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 45 and 46: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 47 and 48: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 49 and 50: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 51 and 52: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 53 and 54: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 55 and 56: اهღღ ღ ღ بُ نيتي
- Page 57 and 58: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 59 and 60: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 61 and 62: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 63 and 64: ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 65 and 66:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 67 and 68:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 69 and 70:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 71 and 72:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 73 and 74:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 75 and 76:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 77 and 78:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 79 and 80:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 81 and 82:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 83 and 84:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 85 and 86:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 87 and 88:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 89 and 90:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 91 and 92:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 93 and 94:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 95 and 96:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 97 and 98:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 99 and 100:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 101 and 102:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 103 and 104:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 105 and 106:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 107 and 108:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 109 and 110:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 111 and 112:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 113 and 114:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 115 and 116:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 117 and 118:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 119 and 120:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 121 and 122:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 123 and 124:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 125 and 126:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 127 and 128:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 129 and 130:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 131 and 132:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 133 and 134:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 135 and 136:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 137 and 138:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 139 and 140:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 141 and 142:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 143 and 144:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 145 and 146:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 147 and 148:
الواღღ ღ ღ بُ ني
- Page 149 and 150:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 151 and 152:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 153 and 154:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 155 and 156:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 157 and 158:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 159 and 160:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 161 and 162:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 163 and 164:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 165 and 166:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 167 and 168:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 169 and 170:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 171 and 172:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 173 and 174:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 175 and 176:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 177 and 178:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 179 and 180:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 181 and 182:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 183 and 184:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 185 and 186:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 187 and 188:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 189 and 190:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 191 and 192:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 193 and 194:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 195 and 196:
دقღღ ღ ღ بُ نيتي
- Page 197 and 198:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 199 and 200:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 201 and 202:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 203 and 204:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 205 and 206:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 207 and 208:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 209 and 210:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 211 and 212:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 213 and 214:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 215 and 216:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 217 and 218:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 219 and 220:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 221 and 222:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 223 and 224:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 225 and 226:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 227 and 228:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 229 and 230:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 231 and 232:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 233 and 234:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 235 and 236:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 237 and 238:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 239 and 240:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 241 and 242:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 243 and 244:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 245 and 246:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 247 and 248:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 249 and 250:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 251 and 252:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 253 and 254:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 255 and 256:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 257 and 258:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 259 and 260:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 261 and 262:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 263 and 264:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 265 and 266:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 267 and 268:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل
- Page 269:
ღღ ღ ღ بُ نيتي ل