13008

More documents

Recommendations

Info

ღღ ღ ღ بُ‏ نيتي لكِ‏ حبي ღ ღღ ღوتقدمي أمرها على من سواها أوجب,‏ والعناية والرعاية اا أوىلوأرشد.‏لقد ةادت الفتاة ي هذا العصر أن تتيه ي زمحة احلياة,‏ حيأمهلت دموعها املتساقطة,‏ ونُسيت صرخاهتا املتكررة,‏ وأغفلتأحزاهنا املكبوتة,‏ وتزاحم الم ي صدرها,‏ وةي األ يجسمها الغتبحالصغري حةاد أن ميزقها,‏ فذهبت املسكينةعن حضن يتفقد أملها,‏ وصدر يتسع لمومها,‏ وعقيرشدها ي حريهتا,‏ فشكت إىل من ال يستحأن يشتكىله,‏ فسقطت برمتها يوم أن أرادت أن ال تسق دمعتها,‏وتأملت دهراً‏ يوم أن حبًت عمن يتحسه أملها يوماً,‏ فلماذاهذا السقوقا وملاذا هذا اال؟راف واالجنرافا إنه لفقداناحلناناخلصوص.‏والتباعد بينها وبني أهلها,‏ بإن األم بالنسبة البنتهاوأمها على وجهحديقة غناء,‏ تزهو بك مجي منالزهر,‏ وتنشر ي أجوائها عب الورود,‏ فك من يعيينعم جبمالا,‏ ويقط ماحيلو لهجبانبهامن زهورها,‏ ويتنسم عبريها,‏6
ღღ ღ ღ بُ‏ نيتي لكِ‏ حبي ღ ღღ ღوميتع بصرو حبسن منظرها,‏لكنها يوم أن استبدلت متع احلياةمبتع األمومة,‏ وشغلتها الشواغ عن واجبات األم؛ فقدها ةمن حولا,و انفرق عقد احلياة لك من يتبعها,و توقفتعقارب احلياة لك من ينظر إليها ويسرتشد اا.‏أمهايت وأخوايتالفاضةت:‏ أحببت أن أضع بني أيديكن باقةمن النقاق والتوجيهات بشأن التعام مع أبنائكن على وجهالعموم وبناتكن على وجه اخلصوص,‏فهن ةما أسلفت أشدحاجة إىل الرعاية وأوىل بالعناية من سواهن لكوهنن أساساملستقب , ورةائز احلياة السعيدة الواعدة,‏ واللبنات األهم يالبناء األسري,‏ ولقد هتدم األمة يوم تنهار تلكم اللبنات.‏جعلنا اه وإياةن من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنة,‏وماتوفيقي إال باه,‏ عليه توةلت وإليه أنيب,‏ وهو حسيونعم الوةي .أخوةم / سليمان بني صقري الصقريه 1341/6/1@al_sugair7
Page 3 and 4: ღღ ღ ღ بُ‏ نيتي ل
Page 5: ღღ ღ ღ بُ‏ نيتي ل
Page 21 and 22: ةيღღ ღ ღ بُ‏ نيتي
Page 55 and 56: اهღღ ღ ღ بُ‏ نيتي
Page 57 and 58:
ღღ ღ ღ بُ‏ نيتي ل
Page 59 and 60:
Page 61 and 62:
Page 63 and 64:
Page 65 and 66:
Page 67 and 68:
Page 69 and 70:
Page 71 and 72:
Page 73 and 74:
Page 75 and 76:
Page 77 and 78:
Page 79 and 80:
Page 81 and 82:
Page 83 and 84:
Page 85 and 86:
Page 87 and 88:
Page 89 and 90:
Page 91 and 92:
Page 93 and 94:
Page 95 and 96:
Page 97 and 98:
Page 99 and 100:
Page 101 and 102:
Page 103 and 104:
Page 105 and 106:
Page 107 and 108:
Page 109 and 110:
Page 111 and 112:
Page 113 and 114:
Page 115 and 116:
Page 117 and 118:
Page 119 and 120:
Page 121 and 122:
Page 123 and 124:
Page 125 and 126:
Page 127 and 128:
Page 129 and 130:
Page 131 and 132:
Page 133 and 134:
Page 135 and 136:
Page 137 and 138:
Page 139 and 140:
Page 141 and 142:
Page 143 and 144:
Page 145 and 146:
Page 147 and 148:
الواღღ ღ ღ بُ‏ ني
Page 149 and 150:
Page 151 and 152:
Page 153 and 154:
Page 155 and 156:
Page 157 and 158:
Page 159 and 160:
Page 161 and 162:
Page 163 and 164:
Page 165 and 166:
Page 167 and 168:
Page 169 and 170:
Page 171 and 172:
Page 173 and 174:
Page 175 and 176:
Page 177 and 178:
Page 179 and 180:
Page 181 and 182:
Page 183 and 184:
Page 185 and 186:
Page 187 and 188:
Page 189 and 190:
Page 191 and 192:
Page 193 and 194:
Page 195 and 196:
دقღღ ღ ღ بُ‏ نيتي
Page 197 and 198:
Page 199 and 200:
Page 201 and 202:
Page 203 and 204:
Page 205 and 206:
Page 207 and 208:
Page 209 and 210:
Page 211 and 212:
Page 213 and 214:
Page 215 and 216:
Page 217 and 218:
Page 219 and 220:
Page 221 and 222:
Page 223 and 224:
Page 225 and 226:
Page 227 and 228:
Page 229 and 230:
Page 231 and 232:
Page 233 and 234:
Page 235 and 236:
Page 237 and 238:
Page 239 and 240:
Page 241 and 242:
Page 243 and 244:
Page 245 and 246:
Page 247 and 248:
Page 249 and 250:
Page 251 and 252:
Page 253 and 254:
Page 255 and 256:
Page 257 and 258:
Page 259 and 260:
Page 261 and 262:
Page 263 and 264:
Page 265 and 266:
Page 267 and 268:
Page 269:
show all

13008

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

Delete template?

Save as template?