IAmZlatanArabic

, الملعبفإنني أصبحت مثل وردة ذابلهأخذ جميع عائلتي معي..بعد ذلك خرجنا جميعاً‏,,بالأمر ومن ثم قال : نعم نعم, انا وهيليناأطفالي والكلب..,..وأخبرت غالياني ‏:أريد أنومينو ايضاً‏ .. غالياني تمعنسنأخذ الجميع معنا .. كان يبدو بأنه قد قام بالتجهيز لكل شيءكلنا قفزنا إلى أحدى طائرات النادي الخاصة وغادرنا برشلونة ..‏-أتذكر عندما هبطنا في مطار ليناتي في ميلانوثمانية سيارات أودي سوداء واقفة في صف واحدمن الطائرة وفينسنت على ذراعيإختيارهم..,وكأن أوباما هو من سيأتي .. كانت هناكمع سجاد أحمر مفروش أمامنا......عدة مراسلين من قناة الميلان وقنوات السكايالمئات من الجماهير يصرخون ويهتفونالأجواء....خرجتخلال دقائق بسيطة أجريت مقابلات مع صحفيين قد تملقد كان الأمر عظيماً‏في الطرف الأخر كان هناك....النادي إنتظر هذه اللحظات طويلاً‏,كنت أحس بذلك فيكان ذلك منذ خمسة سنوات عندما قامبيرلسكوني بحجز تلك الطاولة في مطعم الجينانيو .. لقد قاموا بتجهيز كل شيءالإجراءات الممكنة....الشاشة سوداء في البدايةأسميمن بين الأشياء الجميلة,حركة جميلة في الموقع الرسميقاموا بكل..,ومن ثم يأتي صوت إنفجار كبير بوووم بوووم,:إبراهيموفيتش‏-كان الأمر كبيراً‏ جداً‏..يظهر بفلاش مميز.. ومعه كلمه " :..فالحكاية إنطلقت الأنهناك احد يتوقع ذلك الزخم الكبير من المتابعينالسيرفر..,..التي كانت تصرخأخيراً‏ لنا..‏ "كانتقبل ظهورفي الموقع الرسمي , على مايبدو لم يكنلهذا الموقع توقف عن العمل بسبب إنهيارأتذكر أنني كنت اسير بجانب أحد الأسوار التي يقف بجانبها المئات من الجماهيربإسمي " : إبرا إبرا .. "ثم ركبت في سيارة أودي, وبالتأكيد ,..الإدرينالين دب في جسميفي برشلونةالخارج,..أنتشيتوأدركت ُ حينها نوعية الحفرة السوداء التي كنت أعيس فيهاكان الأمر وكأنني كنت في سجن,..شعرت أن ميلان كله كان ينتظرنيأن اقودهم إلى البطولات مجدداً‏,في الوقت الذي تحدث فيه الإحتفالات فيكان يريد منه أخذ المسؤولية....وفي الحقيقة أحببت الأمر ..‏-الشارع الذي كان أمام فندق بوسكولو الذي كنا سوف نسكن فيهكانت تحطي بالمكان من كل جهه,,كانت تصرخ وتلوح بشعار الميلانكان يفترضقد تم تطويقه .. الجماهير..في حين في الداخل,....,إدارة الفندق كاملة إصطفت وإنحنت أمامنا في إيطاليا تتم معاملة اللاعب وكأنه إله قمنابأخذ الجناح الكبير في الفندق وشعرنا منذ البداية : كل شيء كان في غاية التنظيم .. هذاالنادي لدية قوة التقاليد, وفي الحقيقة ,هذا أمر يستجيب له الجسد تلقائي ًا فمنذ البداية أردت267