IAmZlatanArabic

" ‏-لا أعرف ماذا قيل لك , لابد وانك تلقيت وعوداً‏ كاذبة" ‏-اللعنة زلاتان‏-لكن هامرين كان حقير عنيدالأمور رائعةفي مالمو,,لقد صدمتني بهذا الكلام,,وانا أحب هذه النوعيات..لكنني لن أعود للمنتخب.‏ "لم تكن لدي فكرة..‏ ", هيا زلاتان : بدأ يقنعني,سنسير بشكل صحيح,وهكذا أستمر في محاولة إقناعي..,حينها ادركت فوراً‏,هذا شخص لطيف..بإمكاننا ان نعمل معاً‏سويدي تقليدي..‏ كان جريء وبإمكانه ان يتخطى بعض الحدودالأفضل بنظريستكونأستقبلته في منزلي..,..تكسر بعض القواعدانا لا أحب الشخص المثالي كما تعلمون....حينها بإمكانك أن تتقدم..لم يكن مدربوهؤلاء الأشخاص همفي بعض الأحيان يجب عليك انوهنا أقول : مالذي حدث مع أولئك الشبانالذي كانوا يتصرفون بمثالية في فريق مالمو للشباب ؟ هل قاموا بكتابة كتب عن مسيرتهم ؟‏-قلت نعم في النهاية لهامرين.. وأتفقنا ,سأحظى بشارة القيادة,وأكون القائد في فريقهأحببت ذلك وأحببت حتى ان أكون ذلك الشخص الذي سوف يتلقى جميع انواع القذارات إذاخسرنا من وسائل الإعلامإليهم....تحمست للامر , وعندما ألتقيت باللاعبين في المنتخب,,أعتقد أنهم قالوا لأنفسهم:من الناس يتابعون تدريبات المنتخببسيط للمنتخب في مالموماهذا بحق الجحيم ؟, في العادة ......‏-القدوم لمالمو دائماً‏ شيء خاص....لكن ان تجلس في البيت شيء,نظرتتأتي مجموعة بسيطةلكن الأن كان هناك حوالي 6 الاف مشجع في تجمعحينها قلت لهم بهدوء " : مرحباً‏ بكم في عالمي.‏ "بالتأكيد انا هناك في معظم الوقت , فمالمو هي مدينتيوأن تلعب هناك شيء أخر....في الصيف الذي جاء بعد فوزنا بالأسكوديتو وبكأس السوبرمالمو ودياً‏ في مالموطرح تذاكر اللقاء للبيع,..حينها فقط تستعيد الذكرياتميلان كان سيأتي لمواجهةالمفاوضات بين الناديين بشأن اللقاء أستمرت طويلاً‏,,الناس هرعوا إلى الملعب فوراً‏..لكن فورلقد اخبرت بأنها كانت تمطرحينما كان الناس بجنون يقفون بصفوف طويلة من أجل التذاكر مع مظلاتهمالأمر سوى 20 دقيقة لتنفذ التذاكر كلها..‏,لم يستغرق ..‏-كانت هناك الكثير من اللائحات والمطبوعات الجنونية التي كانت تتواجد طوال الطريقكنت قد قلت بعض الهراء عن مالمو طوال السنينوبراين ماديسون لي..,..إلى مالمو في ذلك اليوملكن رغم ذلك انا أحب النادي....وحواجز وهتسيريا وحشودالمدينة كلها رحبت بي , شعرت بأنه كرنفاللم أكن أنسى مافعله كلاً‏ من هاس بورغولن انسى مالذي حدث عندما وصلنا....كانت هناك فوضىالناس كانوا يصرخون ويقفزون عندما يروني..‏287