18.12.2016 Views

«119» قطعة أرض للاستثمار

a_alwatan

a_alwatan

SHOW MORE
SHOW LESS

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

$<br />

السنة (22) - الأحد 19 من ربيع الأول ‎1438‎ه الموافق 18 ديسمبر ‎2016‎م العدد (7777)<br />

اقتصاد<br />

18<br />

لأول مرة منذ «3» سنوات<br />

أسعار النفط ترتفع بعد استقرار الدولار<br />

واشنطن-‏ د.‏ ب.‏ أ-‏ ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات<br />

أمس لأول مرة منذ 3 سنوات،‏ بعد توقف ارتفاع الدولار<br />

وتحول الأنظار نحو التراجع المتوقع للإنتاج النفطي<br />

في العالم.‏<br />

وارتفع سعر النفط في التعاقدات الآجلة<br />

خلال تعاملات بورصة نيويورك للسلع<br />

بنسبة %، 2 وكانت أسعار النفط تراجعت<br />

خلال اليومين الماضيين مع ارتفاع الدولار<br />

أمام العملات الرءيسية الأخرى في العالم<br />

على خلفية قرار مجلس‏ الاحتياط الاتحادي<br />

‏(البنك المركزي)‏ الأميركي يوم الأربعاء الماضي<br />

بزيادة سعر الفاءدة إلى ما يتراوه بين % 0.5<br />

و‎0.75‎ %.<br />

وفي الوقت نفسه،‏ رفع بنك جولدمان<br />

ساكس‏ جروب الأميركي توقعاته لأسعار<br />

النفط خلال الربع الشاني من العام المقبل،‏<br />

في حين يتوقع عودة المخزون العالمي إلى<br />

مستوياته الطبيعية منتصف العام المقبل،‏<br />

بعد قرار منظمة البلدان المصدرة للبترول<br />

‏«أوبك»‏ خفض‏ إنتاجها.‏<br />

وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء الاقتصادية<br />

إلى أن سعر النفط يدور حول 50 دولارا<br />

للبرميل منذ اتفاق دول أوبك يوم 30 نوفمبر<br />

الماضي على خفض‏ إنتاجها لأول مرة منذ 8<br />

سنوات.‏<br />

وفي تعاملات بورصة نيويورك للسلع جرى<br />

تداول نفط خام غرب تكساس‏ الوسيط وهو<br />

الخام القياسي للنفط الأميركي بسعر 51.9<br />

دولار للبرميل تسليم يناير بزيادة قدرها عن<br />

سعر يوم الجمعة،‏ وفي الوقت نفسه فإن<br />

حجم التعاملات أمس‏ كان أقل بنسبة 19<br />

% من متوسط حجم التعاملات اليومي خلال<br />

100 يوم مضت.‏<br />

ووصل سعر خام غرب تكساس‏ الوسيط يوم<br />

الشلاثاء الماضي إلى أعلى مستوى له منذ يوليو<br />

2015، وزاد سعر خام برنت القياسي لنفط<br />

بهر الشمال تسليم فبراير الماضي بمقدار<br />

1.19 دولار أي بنسبة % 2.2 إلى 55.21 دولار<br />

للبرميل في تعاملات بورصة لندن للسلع.‏<br />

وبدأ‏ منتجو النفط الكويت والسعودية<br />

وأبوظبي وهم أعضاء رءيسيون بمنظمة<br />

البلدان المصدرة للبترول ‏«أوبك»‏ إبلاغ العملاء<br />

بخفض‏ الإمدادات من يناير في إطار سعي<br />

أوبك والمنتجين الآخرين بقيادة روسيا لكبه<br />

تخمة المعروض‏ العالمي ورفع الأسعار.‏<br />

وتنفذ أوبك اتفاقا لخفض‏ الإنتاج اعتبارا<br />

من الأول من يناير واتفق عدد من الدول<br />

غير الأعضاء في المنظمة على تقليص‏<br />

إنتاجهم بنهو 560 ألف برميل يوميا دعما<br />

لخطة أوبك،‏ ورفعت المنظمة قليلا توقعاتها<br />

للإمدادات من خارج المنظمة في 2017 كما<br />

أعلنت عن ارتفاع إنتاج الدول الأعضاء بها.‏<br />

﴿ التفاوءل يسيطر على المستشمرين بسوق النفط<br />

العجز التجاري يتسع في المغرب<br />

‏«الخليج للملاحة»‏ تتفق على شراء ناقلات نفط<br />

أبرمت شركة ‏«الخليج للملاحة القابضة»‏<br />

المدرجة في سوق دبي المالي،‏ وشركة ‏«مينا<br />

للطاقة»‏ اتفاقية تقوم بموجبها شركة<br />

الخليج للملاحة بشراء ناقلات متوسطة<br />

وكبيرة الهجم وتأجيرها لشركة ‏«مينا<br />

للطاقة»‏ بعقد طويل الأمد.‏<br />

واتفق الطرفان على أن الخليج للملاحة<br />

ستقوم بشراء بواخر وسيتم استئجارها<br />

بالكامل من قبل ‏«شركة مينا للطاقة»‏<br />

بعقود طويلة الأمد لنقل النفط الخام<br />

والمنتجات البترولية.‏<br />

وتنص‏ الاتفاقية على أن تقوم شركة<br />

الخليج للملاحة بشراء أو بناء سفن جديدة<br />

تصل إلى 12 سفينة منوعة وتتراوه بين 50<br />

ألف طن متري من الوزن الساكن<br />

و‎120‎ ألف طن متري من الوزن الساكن.‏<br />

يُ‏ شار إلى أن شركة ‏«مينا للطاقة»‏ تعمل<br />

في مجال بيع وشراء المنتجات النفطية<br />

والنفط الخام وتشغل العديد من المهطات<br />

وخزانات المنتجات النفطية كما تمتلك<br />

وتدير أيضا ناقلات المنتجات النظيفة.‏<br />

وخلال الشهر الماضي قالت شركة تبارك<br />

للاستشمار،‏ إنها ستنفذ صفقة شراء نهو<br />

% 32.92 من أسهم شركة الخليج للملاحة<br />

القابضة المدرجة بسوق دبي المالي،‏ وفق<br />

الشروط المهددة في قرار موافقة هيئة<br />

الأوراق المالية والسلع.‏<br />

وتابعت:‏ أن شركة تبارك للاستشمار<br />

ستكون مالكة ل % 11 من أسهم ‏«الخليج<br />

للملاحة،‏ كما ستملك شركة دايموند لاين<br />

للتجارة العامة»‏ المملوكة لتبارك للاستشمار<br />

لنسبة .11 %<br />

ووفقاً‏ للبيانات المتاحة لدى مباشر،‏ تصل<br />

ملكية تبارك للاستشمار ما نسبته % 18.01<br />

من أسهم شركة الخليج للملاحة،‏ وتعد من<br />

كبار مساهمي الشركة.‏<br />

﴿ صناعة السيارات في المغرب<br />

وأظهرت البيانات ارتفاع واردات المعدات<br />

بنسبة 25.5 في الماءة،‏ محققة رقم 106.71<br />

مليار درهم – 1.7 مليار دولار-،‏ وارتفاع واردات<br />

السيارات بنسبة 31.8 في الماءة،‏ بقيمة<br />

12.92 مليار درهم – 1.3 مليار دولار-،‏ كما<br />

قفزت واردات القمه بنسبة 37.5 في الماءة،‏<br />

عنها قبل سنة محققة مبلغ 11.22 مليار<br />

درهم - 1.1 مليار دولار-‏ في نهاية نوفمبر،‏<br />

بفعل طقس‏ سيئ أضر بالمهصول المهلي<br />

العام الماضي.‏<br />

وتراجعت فاتورة واردات الطاقة بنسبة 20<br />

في الماءة،‏ محققة مبلغ 49.19 مليار درهم–‏<br />

خمسة مليارات دولار تقريبا-،‏ مقارنة<br />

بها قبل عام بفضل انخفاض‏ الأسعار في<br />

السوق العالمية،‏ والمغرب أكبر مستورد<br />

للطاقة في منطقة شمال إفريقيا،‏ كما زادت<br />

الرباط-‏ $- عماد فواز<br />

أعلن مكتب الصرف المغربي أن العجز التجاري للمغرب زاد<br />

بنسبة 18 في المائة محققا رقم 166.03 مليار درهم - 16.43<br />

مليار دولار،‏ في الأحد عشر شهرا الماضية من 2016 مقارنة<br />

مع الفترة ذاتها قبل عام وذلك بفعل ارتفاع الواردات.‏<br />

الصادرات الإجمالية بنسبة 1.4 في الماءة،‏<br />

على أساس‏ سنوي محققة مبلغ 203.18<br />

مليار درهم – حوالي 21 مليار دولار-،‏ بزيادة<br />

قدرها 8.5 في الماءة في صادرات السيارات.‏<br />

كما تراجعت مبيعات الفوسفات بنسبة<br />

12.5 في الماءة،‏ محققة مبلغ 35.76 مليار<br />

درهم–‏ حوالي 3.6 مليار دولار-،‏ مع انخفاض‏<br />

الأسعار في السوق العالمية،‏ كما ارتفعت<br />

إيرادات السياحة بنسبة 4.1 في الماءة،‏<br />

في حين زادت تحويلات 4.5 مليون مغربي<br />

مقيمين في الخارج بنسبة 4.2 في الماءة،‏<br />

محققة مبلغ 59.47 مليار درهم–‏ حوالي 6<br />

مليارات دولار-،‏ وتراجع الاستشمار الأجنبي<br />

المباشر بنسبة 14.5 في الماءة بقيمة مالية<br />

قدرها 30.22 مليار درهم – حوالي 3 مليارات<br />

دولار.‏<br />

فنزويلا تفشل في السيطرة على الفوضى الاقتصادية<br />

كراكاس-‏ أ.‏ ف.‏ ب-‏ شهدت فنزويلا<br />

خلال اليومين الماضيين عمليات نهب<br />

لشاحنات نقل السلع ومواجهات بين<br />

الشرطة وفنزويليين ياءسين بعدما<br />

أدت خطة لطره أوراق نقدية جديدة<br />

للتداول إلى نقص‏ السيولة في تطور<br />

جديد للأزمة الاقتصادية التي يشهدها<br />

هذا البلد.‏<br />

وتحاول الهكومة التي تواجه تضخما<br />

ادى الى انخفاض‏ قيمة العملة بشكل<br />

كبير،‏ طره عملة ورقية كبيرة قيمتها<br />

أكبر بماءتي مرة من العملة السابقة،‏<br />

لكن الخطة خرجت عن مسارها عندما<br />

أمر الرءيس‏ الفنزويلي نيكولاس‏ مادورو<br />

بسهب القطع النقدية بقيمة ماءة<br />

بوليفار من التداول قبل وصول العملة<br />

الجديدة.‏<br />

وهذه الفئة كانت الأكبر في التعامل<br />

وتساوي ثلاثة سنتات أميركية،‏ وتشكل<br />

% 77 من السيولة المتداولة في السوق.‏<br />

وتشهد البلاد احتجاجات بينما أدى<br />

الإصلاه الفوضوي إلى حرمان الناس‏<br />

من المال لشراء مواد غذاءية أو هدايا عيد<br />

الميلاد.‏<br />

وفي العاصمة كراكاس،‏ اصطف آلاف<br />

‏﴿أزمة نقص‏ الغذاء تتفاقم في فنزويلا<br />

الفنزويليين من جميع انهاء البلاد<br />

للتخلص‏ من فئة الماءة بوليفار التي<br />

مازالت مقبولة في مكان واحد فقط هو<br />

البنك المركزي الفنزويلي.‏<br />

ويشعر كشيرون من هوءلاء بالغضب لأنه<br />

لا يسمه لهم سوى بإيداع هذه الأموال أو<br />

الهصول على ‏«وصل خاص»‏ للعملة<br />

الجديدة.‏<br />

وكان مادورو قال:‏ إنه قرر سهب فئة<br />

الماءة بوليفار إثر تحقيق كشف أن<br />

مليارات منها موجودة ‏«بأيدي عصابات<br />

مافيا دولية يتم توجيهها انطلاقا من<br />

كولومبيا»،‏ داعيا الى اتخاذ ‏«أقصى<br />

عقوبة»‏ في حق جميع المسوءولين عن<br />

هذه الأعمال غير المشروعة.‏<br />

لم تعد فئة الماءة بوليفار من العملة<br />

الفنزويلية قانونية منذ الخميس،‏<br />

وأُمهل الفنزويليون عشرة أيام لتبديلها<br />

في البنك المركزي ثم مدد مادورو المهلة<br />

خمسة أيام أخرى.‏<br />

ويهمل الفنزويليون هذه الفئة النقدية<br />

حتى لمشترواتهم الصغيرة،‏ وهم<br />

مضطرون الآن لتكديس‏ أوراق من فئة<br />

ال‎10‎ و‎20‎ و‎50‎ بوليفار للتسوق.‏<br />

تراجع استثمارات الصين<br />

بالسندات الأميركية<br />

تراجعت استشمارات الصين في سندات<br />

الخزانة الأميركية إلى أدنى مستوى لها<br />

منذ أكثر من 6 سنوات،‏ في الوقت الذي<br />

تستخدم فيه الصين احتياطي النقد<br />

الأجنبي لديها في دعم عملتها المهلية<br />

اليوان.‏<br />

وأشارت البيانات إلى أن اليابان أصبهت<br />

أكبر حاءز لسندات الخزانة الأميركية<br />

على حساب الصين بعد تباطوء وتيرة<br />

تراجع الاستشمارات اليابانية في السندات<br />

الأميركية.‏<br />

وبهسب التقرير الشهري لوزارة الخزانة<br />

الأميركية فإن الصين تمتلك سندات خزانة<br />

أميركية بقيمة 1.12 تريليون دولار حتى<br />

نهاية أكتوبر الماضي بانخفاض‏ قدره 41.3<br />

مليار دولار عن الشهر السابق،‏ وهي أقل<br />

قيمة لاستشمارات الصين في السندات<br />

الأميركية منذ يوليو 2010، وفي المقابل<br />

تراجعت استشمارات اليابان في السندات<br />

الأميركية بمقدار 4.5 مليار دولار إلى 1.13<br />

تريليون دولار.‏<br />

وتمتلك الصين واليابان معا حوالي % 37<br />

من إجمالي سندات الخزانة الأميركية،‏<br />

وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء الاقتصادية<br />

إلى تراجع احتياطي الصين من النقد<br />

الأجنبي في نوفمبر الماضي للشهر الخامس‏<br />

على التوالي.‏<br />

الأسهم الصينية واليابانية تقود آسيا في «2017»<br />

ترجمة-‏ هويدا مجدي<br />

يستعد كل من الين الياباني واليوان<br />

الصيني للهيمنة على الأحاديش الداءرة<br />

حول آسيا،‏ حيش تواصل أهم عملتين في<br />

آسيا هبوطهما بوتيرة سريعة.‏ ويرى موقع<br />

‏«بارونز»‏ أن تهاوي وتراجع العملتين سيوفر<br />

الفرص‏ في كل من موءشر نيكي للأسهم<br />

اليابانية والأسهم الصينية.‏<br />

وترى موءسسة مورجان ستانلي للخدمات<br />

المالية،‏ أن عملة الين ستضعف حتى<br />

تصل إلى 130 للدولار الواحد في منتصف<br />

عام 2018. فقد تراجع الين بنسبة 12<br />

%، حتى وصل إلى 118 للدولار الواحد،‏<br />

منذ أن فاز دونالد ترامب برءاسة الولايات<br />

المتهدة الأميركية.‏ ولكن الين قابل<br />

للتراجع والانهيار أكثر من ذلك.‏ فسوف<br />

تكون سياسات الأسعار المتباينة والمختلفة<br />

فيما بين البلدين الدافع وراء هبوط الين<br />

لأكثر من ذلك.‏ وسوف ترتفع العواءد على<br />

الخزانة الأميركية على مدى 10 أعوام إلى<br />

% 2.75 خلال عام 2017، ارتفاعا من نسبة<br />

% 2.56 خلال الأسبوع الماضي.‏<br />

بينما سيواصل بنك اليابان شراءه<br />

للسندات للهفاظ على عاءدات السندات<br />

الهكومية الرءيسية على مدى 10 أعوام<br />

عند نسبة %. 0 وسيصب ضعف الين<br />

في صاله اليابان التي تنتهج سياسة<br />

التصدير،‏ حيش تحصل الشركات لمدرجة<br />

في موءشر البورصة توبكس‏ على % 40 من<br />

إيراداتها من الخارج.‏<br />

لذا،‏ فإن ضعف الين سوف يدفع موءشر<br />

توبكس‏ إلى 1800 بنهاية عام 2017، أو<br />

بزيادة بنسبة % 17 تقريبا من المستوى<br />

الذي شهدته خلال الأسبوع الماضي.‏<br />

وتتوقع شركة مورجان ستانلي أن تحقق<br />

الشركات اليابانية أرباحا بنسبة % 28<br />

خلال عام 2017، لتعوض‏ التراجع بنسبة<br />

% 16 في أرباه الشركات هذا العام.‏<br />

وترى شركة مورجان ستانلي أيضا،‏ أن<br />

سوق البر الرءيسي الصيني سوف يصبه<br />

مجددا سوقا صاعدا مرة أخرى،‏ حيش<br />

تتوقع أن يصل موءشر شنغهاي المركب<br />

إلى 4400 خلال العام المقبل،‏ والذي سوف<br />

يمشل زيادة بنسبة % 40 من حيش اليوان<br />

الصيني.‏ والسبب وراء ذلك أن أموال<br />

المستشمرين الفرديين يجب أن تتجه<br />

لمصادر أخرى.‏ مع قيام الهكومة بالهد من<br />

الفقاعة العقارية،‏ فستتجه روءوس‏ أموال<br />

التجزءة لتعود للأسهم مرة أخرى.‏<br />

ويمتلك المستشمرون الأفراد بالفعل أكثر<br />

من % 40 من أسهم البر الرءيسي.‏<br />

الشركات الصناعية<br />

ببريطانيا أكثر تفاؤلاً‏<br />

كشفت دراسة في المجال الصناعي أن<br />

درجة تفاوءل الشركات الصناعية في<br />

بريطانيا جاءت أعلى من توقعات الكشيرين<br />

من الخبراء الاقتصاديين في أعقاب<br />

تصويت أغلبية البريطانيين لصاله خروج<br />

بلادهم من الاتحاد الأوروبي في الاستفتاء<br />

الذي أجري في يونيو الماضي.‏<br />

وبهسب الدراسة التي أجراها اتحاد<br />

الصناعة البريطاني وشملت حوالي 500<br />

شركة صناعية،‏ فإن إجمالي الطلبيات<br />

لدى الشركات الصناعية وصل إلى أعلى<br />

مستوى له منذ 20 شهرا،‏ في حين ظلت<br />

طلبيات التصدير أعلى من مستوياتها خلال<br />

السنوات السابقة رغم التراجع الطفيف<br />

خلال الشهرين الماضيين.‏<br />

وذكر الاتحاد أن تراجع سعر العملة<br />

البريطانية والذي انخفض‏ بشدة منذ<br />

الاستفتاء على الخروج من الاتحاد الأوروبي<br />

أدى إلى ارتفاع نفقات الشركات الصناعية<br />

وعزز التوقعات بارتفاع أسعار المنتجات<br />

خلال الشهور الشلاثة المقبلة.‏

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!