. وأخيرً‏ ‏»بشار الكيماوي«‏ تحت القصف

More documents

Recommendations

Info

ْ www.AlArab.QA | א. א:‏ ٢٠١٧ ٨ א | ١٠٥٢٧ א ١٤٣٨‎ ١١ | ٦ א א אא : אאא א א‏،‏ א‏.‏ א‏،‏ אאא ‏"כ :א אא א א אא،‏ א،‏ אא אא א אא אא‏،‏ א ، ٍ ،אאא אא א א אאא א ، ، כ א א אא،‏ כאא אא،‏ אא ،אא אא א ،אא א א כ כ ، . א ככ ، אא אא אא ، אאא א אכא ، אא א א ، אא א א א אא אא،‏ א א אא א אא אא‏،‏ א כ ،א א אא אא כא - א - א א َُ א א א א א‏،‏ א א א א א א אאא א אא אא א‏،‏ אא א א אא‏،‏ כא ،א אא אא א אא א .א א א אא א א א אא ،אא אא ُ אא،‏ ُ א אא כא אכ א א ،כא א אَ אْ‏َ‏ ِ َ َْ َُِ א‏-:‏ - א ‏َא‏ْכَ‏ ْ َِ‏َא ،ِ ‏ِכُ‏ َ َ ‏َא َ ِ َ - ْ ‏َכُ‏ َْ א َِ ‏َאِ‏ِ‏ ِْ ، ََ כَ‏ ْ ََ .«- כ ،א ،כא א אא א‏،‏ אء א ،אא אא אכ א אא אא،‏ אא א אא א‏،‏ אא אא אאא כ . ٍ א אא א כ ، א אء אא א אא‏،‏ אאא א،‏ א א ،אא א ،א כ،‏ א א א،‏ א אא א אא אא אאא . َ :א » כ א אء אא א א א،‏ א א כ א،‏ אא،‏ א א ، כ כ כ א א אא‏،‏ א אء א א ،א א א ، אא אא א א א א א ،אא אא א אא אא א אא א‏.‏ .. א א ‏«א‏»‏ אאא א אא‏،‏ א،‏ א אכ‏،‏ א‏،‏ א אא א‏،‏ אא אא‏،‏ אאء،‏ א א‏،‏ א ،אא אככ א א אא אא אאא א אא א אאא אכ‏،‏ אא א‏،‏ אא א א א א אא אאא َِ ُْ א،‏ א،‏ א כא א ًא א ، כא א ، א ،א א א .אא אא אא א א א‏،‏ א א אא אא א א א א אא אאא‏،‏ אא א א א א،‏ א א א ،א כא ،א אכא אאא אא כא אא،‏ ، ً אאא א א א‏،‏ אאء א " ،א א א ،" :א ُ َْ ََ" َ א ِ ٌِْ ِِ ‏َכَ‏ ََْ ‏َא כَ‏ א‏َ‏ ‏ِכَ‏ َُ כُ‏ ‏َאُْ‏َא‏َ‏ َ ‏َאَْ‏َ‏ ." ًُ َْ َُْ ،َ ُ : " :א א ُ ، ْ ُ אכ א א ، ْ כ‏".‏ כ
قطر 7 العدد | 10527 السبت 11 رجب ‎1438‎ه | 8 أبريل ‎2017‎م السادة في خطبة الجمعة بمسجد ‏»مريم«:‏ غش الطعام من أبشع الجرائم دعا فضيلة الداعية الشيخ عبدالله بن إبراهيم السادة إلى تخيّر أطيب الطعام وأفضله؛ حرصاً‏ على الصحة والسامة،‏ وأكد ضرورة نهوض الجهات الرقابية بمسؤولياتها في تطبيق القواعد والمعايير الازمة اعتبار اأغذية صالحةً‏ لاستهاك،‏ وضمان سامتها سواء كانت محلية أو مستوردة،‏ وقال:‏ ‏»إن الغش في بيع الطعام وبيع اأغذية المحرمة والضارة من أبشع الجرائم في اإسام«.‏ الداعية عبد الله بن إبراهيم السادة الدوحة ^ وأضاف السادة في خطبة الجمعة أمس بمسجد مريم بنت عبدالله أن الله تعالى جعل اأرض ذلواً‏ لنمشي في مناكبها ونأكل من رزقه وإليه النشور،‏ وأباح لنا اأكل من طيباتها،‏ فقال تعالى:‏ ‏}يَا أَيُهَ‏ ا النَاسُ‏ كُ‏ لُوا مِمَ‏ ا فِي اأْ‏ ‏َرْضِ‏ حَ‏ لَ‏ اً‏ طَ‏ يِبا{،‏ افتا إلى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:‏ ‏»كلوا واشربوا،‏ وتصدقوا،‏ والبسوا في غير مخيلةٍ‏ وا سرفٍ‏ ، إن الله يحب أن تُرى نعمته على عبده«.‏ أوضح خطيب الجمعة أن تناول الطعام والشراب من الدوافع الفطرية في اإنسان،‏ فمنذ نشأته في اأرض وهو يسعى وا يزال كذلك في تأمين حاجته من ذلك،‏ مما دفعه إلى إنتاج الغذاء الحيواني والنباتي بأشكال وألوان مختلفة ومتنوعة،‏ وحفظه بطرق ووسائل تحقق له سلمة الغذاء،‏ قاصدً‏ بذلك حفظ نفسه وعقله وماله.‏ وأوضح أن اإسلم أكد حفظ النعمة بأحكام وآداب وقواعد شرعها لنا في إنتاج الغذاء وحفظه وسلمته،‏ تتحقق معها المصالح،‏ وتندفع معها المفاسد،‏ ويحرم الضار بها،‏ وتوجب التحرز منه،‏ كما حددت سلوك الطرق الوقائية قبل الوقوع فيه،‏ افتا إلى أن نسبة التلوث في بعض اأغذية وصلت إلى مستويات نتج عنها كثير من اأمراض واأوبئة بسبب الزراعة بمواد ملوثة،‏ واستعمال المبيدات الضارة لإنسان فيها،‏ وإطعام الحيوانات علفا ملوثا،‏ وأصبح بعض غذاء الناس فاسدً‏ غير صالح للستهلك.‏ ووجه السادة تحذيرً‏ جامعا إلى المزارع،‏ والمربي وصاحب المطعم،‏ وتاجر اأغذية واللحوم،‏ بالبعد عن الطمع والجشع بالربح السريع،‏ ذاكرً‏ قول الله تعالى:‏ ‏}وَيُحِ‏ لُ‏ لَهُ‏ مُ‏ الطَ‏ يِبَاتِ‏ وَيُحَ‏ رِمُ‏ عَلَيْهِ‏ مُ‏ الْخَ‏ بَائِثَ‏ {، منوها بأهمية تخير أطيب الطعام وأفضله،‏ حرصا على الصحة والسلمة باختيار ما كان صحيا وطيبا،‏ وأكد ضرورة قيام الجهات الرقابية بتشديد الرقابة في تطبيق القواعد والمعايير اللزمة اعتبار اأغذية صالحةً‏ للستهلك البشري،‏ وضمان سلمة اأغذية المحلية والمستوردة وصحتها وجودتها،‏ موضحا أن الغش في بيع الطعام وبيع ما يضر من اأغذية المحرمة والضارة من أبشع الجرائم التي عقوبتها عظيمة،‏ وعاقبتها وخيمة،‏ افتا إلى أن النبي مر ذات يوم على رجل يبيع الطعام،‏ فوضع يده الشريفة في وسط الطعام فوجد في أسفله بللً،‏ فقال:‏ ‏»ما هذا يا صاحب الطعام؟!«،‏ فقال:‏ أصابته السماء ‏-أي المطر-.‏ فقال:‏ ‏»من غشنا فليس منا«.‏ الطعام الضار محرم..‏ وا يجوز تناوله وا بيعه حذر السادة من المتاجرة بصحة المسلمين وأرواحهم،‏ والخروج من أمة خير البشر بسبب عرض زائل من الدنيا الفانية،‏ وأوضح أن المتتبع لما جاء في الكتاب والسنة من تحريم بعض اأغذية يجد أن من أسباب تحريمها:‏ أنها أغذية ضارة بصحة اإنسان وحياته،‏ مثل ما جاء في قوله تعالى:‏ ‏}حُ‏ رِمَتْ‏ عَلَيْكُ‏ ‏مُ‏ الْمَ‏ يْتَةُ‏ وَالدَمُ‏ وَلَحْ‏ ‏مُ‏ الْخِ‏ نْزِيرِ‏ وَمَا أ ‏ُهِ‏ لَ‏ لِغَ‏ يْرِ‏ اللَهِ‏ بِهِ‏ وَالْمُ‏ نْخَ‏ نِقَ‏ ةُ‏ وَالْمَ‏ وْ‏ قُوذَةُ‏ وَالْمُ‏ تَرَدِيَةُ{،‏ وقد نهي النبي عن أكل الجللة وألبانها،‏ والجللة:‏ هي البهيمة التي تأكل النجاسات.‏ فكل هذه اأغذية اشتملت على مواد خبيثة أو ضارة أو سامة.‏ وتابع أن كل غذاء يضر اإنسان ضررً‏ فاحشا يؤدي إلى الهلك فهو محرم ا يجوز تناوله وا بيعه،‏ منوها بأن من اآداب الشرعية في تناول الطعام وحفظه:‏ تنظيف اليد وغسلها قبل الطعام،‏ وإماطة اأذى عنها.‏ وأوضح السادة أن من اآداب الشرعية إبعاد اأذى عن الطعام وإزالته عنه قبل اأكل وأثناءه،‏ بتنظيفه وغسله وحفظه بعيدً‏ عن اأذى،‏ ذاكرً‏ ما جاء عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:‏ ‏»إذا سقطت لقمة أحدكم فليمط عنها اأذى«.‏ وأوضح أن هذه جملة من اآداب الشرعية حث عليها نبينا صلى الله عليه وسلم،‏ وينبغي رعايتها واأخذ بها،‏ داعيا إدارة مراقبة اأغذية للقيام بواجبها،‏ ودعا لمساعدتها فيما تقوم به في شأن حماية اأمن الغذائي في المجتمع،‏ فهي مسؤولية الجميع شريف خال خطبة الجمعة بمسجد على بن أبي طالب:‏ القول الطيب من أفضل الصدقات أكد فضيلة الدكتور عيسى يحي شريف ضرورة استذكار الطيب من القول،‏ وأن يقول المؤمن خيراً،‏ حتي تفتح له أبواب الخيرات،‏ ويزداد من الحسنات،‏ وأضاف أن قول الخير من أفضل الصدقات،‏ خاصة عند زيارة المريض أو الميت،‏ مصداقاً‏ لقول النبي صلى الله عليه وسلم:‏ ) إذا حضرتم المريض فقولوا خيراً،‏ فإن المائكة يؤمنون على ما تقولون)،‏ وأوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خطب قرأ في خطبته قول الله تبارك وتعالى:‏ ) يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قواً‏ سديداً‏ يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً‏ عظيماً).‏ الداعية عيسى يحيى شريف الدوحة ^ وقال ‏»شريف«‏ في خطبة الجمعة أمس بمسجد على بن أبي طالب بالوكرة،‏ إن في هاتين اآيتين موعظة عظيمة وتوجيها ً تربويا ً، مشيرا ً إلى أنه نداء من الله أهل اإيمان وأمر بالتقوى والقول السديد،‏ وأن الجزاء من الله في قوله تعالى:‏ ‏)يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم(.‏ وأضاف أن من كان هذا حاله فهو طائع لله ورسوله صلى الله عليه وسلم وسيتحقق له الفوز العظيم.‏ وبين خطيب الجمعة مجاات القول السديد،‏ وهي أن تكون في قراءة كلم الله وتلوته وتدبره وترتيله واإكثار من ذكر الله وااستغفار والدعاء والصلة على النبي صلى الله عليه وسلم واأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،‏ وقول الحق والعدل واإصلح بين الناس والتمسك بالحكمة.‏ وتابع:‏ ‏»إن القول السديد هو القول اللين والبشرى والفأل بالكلمة الطيبة،‏ وهي اأقوال التي تمنع كل اأقوال الخبيثة.‏ وذكر أن الله عز وجل أمرنا أن نستمسك من اأقوال بخيرها،‏ ومن العبارات بأطيبها،‏ فقال سبحانه:)‏ وقولوا للناس حسنا(،‏ أي قولوا لهم خيرً،‏ وذلك بالقول الحسن والكلم الطيب،‏ وأكد النبي صلى الله عليه وسلم على قول الخير في كل اأحوال واأوقات،‏ وربط ذلك باإيمان بالله تعالى واليوم اآخر،‏ فقال صلى الله عليه وسلم:‏ ( من كان يؤمن بالله واليوم اآخر فليقل خيرً‏ أو ليصمت(.‏ ولفت إلى أن المرء إذا أراد أن يقول قواً‏ فليفكر فيه قبل النطق به،‏ فإن علم أن قوله يؤدي إلى خير فليتكلم،‏ وإن كان غير ذلك فالسلمة في السكوت،‏ مسترشدً‏ بقوله عز وجل:‏ ‏)وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم(،‏ وعند التحدث مع اأم واأب،‏ قال تعالى:‏ ‏)وقل لهما قواً‏ كريما(.‏ وقال إنه عند الصلح بين الناس يجب أن يقول المرء خيرً‏ حتى يتسامح المختلفون،‏ وتهدأ النفوس،‏ وتتصافى القلوب،‏ افتا إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم:‏ ‏)فليقل خيرً(،‏ موضحا أن هذا التوجيه يعطي حسا إيمانيا يصل إلى المراقبة الدائمة لله عز وجل في جميع اأقوال.‏ االتزام بحسن القول ذكر عيسى،‏ خلل خطبة الجمعة،‏ أن عظم القول بعظم منزلة صاحبه وقائله،‏ فقول العلماء له تأثيره،‏ فهم يقولون الخير ويظهرونه للناس،‏ وهم قدوة لآخرين،‏ وكذلك خطبة الجمعة تحمل معنى الخير،‏ وتذكر المستمعين بالمعاني العظيمة للدين العظيم،‏ والمعلم يوجه طلبه وتلمذته إلى قول الخير وفعله،‏ وهو أسوتهم قواً‏ وعملً‏ في المجتمع،‏ والرجل مع زوجته وأواده يختار من اأقوال أحسنها ومن األفاظ أعذبها.‏ وأكد أن الموفق هو من استحضر مسؤوليته عن كلمه،‏ والتزم بحسن أقواله؛ ليغلق على الشيطان مداخله،‏ حتى ا يفسد عليه أفعاله وأخلقه،‏ مشيرً‏ إلى قوله تعالى:‏ ‏)وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان لإنسان عدوً‏ مبينا(.‏ ونصح خطيب الجمعة بتربية اأنفس واأبناء على قول الخير عند الحديث مع اأهل واأصدقاء والجيران والمجتمع،‏ فإذا نطقوا نفعوا،‏ وإذا سكتوا غنموا،‏ مشيرً‏ إلى أن من ضبط لسانه وزان كلمه فقد أفلح،‏ وقام بالتثبت من صحة اأقوال واأخبار،‏ وعدم تناقلها وترويجها بغير وعي وا دراية.‏
Page 1 and 2: 44 صفحة | السعر 2 ريال
Page 3 and 4: < < 4 قتلى و‎12‎ جريح
Page 5: قطر 5 العدد | 10527 الس
Page 9 and 10: قطر 9 العدد | 10527 الس
Page 11 and 12: 8 أبريل ‎2017‎م العد
Page 13 and 14: عربي ودولي 13 العدد |
Page 15 and 16: صحافة عالمية 15 العد
Page 17 and 18: ثقافة 17 العدد | 10527 ا
Page 19 and 20: فاصل ونواصل 19 العدد
Page 21 and 22: استراحة 21 العدد | 1052
Page 23 and 24: متابعات 23 العدد | 1052

. وأخيرً‏ ‏»بشار الكيماوي«‏ تحت القصف

Create successful ePaper yourself

Delete template?

Save as template?