14.11.2016 Views

مكافآت المتقاعدين بأثر رجعي

a_alwatan

a_alwatan

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

‏«غزال»‏ في جولة ‏«شوبنج»!‏<br />

لا تعتقد أنك تشاهد خيالاً‏ لشيء وهمي أو إحساس‏ بالتوهم،‏<br />

إنه غزال حقيقي يجول في سوق حديش ‏«مول»‏ بين الناس..‏ هذا<br />

ما كان يعتقده رواد أحد الأسواق التجارية بأميركا،‏ أمام مرآهم<br />

لغزالٍ‏ شارد،‏ ربما ضل طريقه إلى السوق التجاري،‏ ليكون حديش<br />

الزاءرين.‏ وفوجئ رواد سوق تجاري في ستيلووتر بأوكلاهوما<br />

الأميركية،‏ بالغزال الذي اقتهم أحد المهال التجارية،‏ ثم لما<br />

استغرب المكان وتقارب الناس‏ حوله للإمساك به،‏ ركض‏ مسرعاً‏<br />

محطماً‏ زجاج الواجهة لمهل تجاري لبيع الملابس.‏<br />

السنة (22) - الاثنين 14 من صفر ‎1438‎ه الموافق 14 نوفمبر ‎2016‎م العدد (7743)<br />

ترامب<br />

و«أومولو»..‏<br />

ونحن<br />

يوسف غيشان<br />

اخرج<br />

عن النص !<br />

هاشم كرار<br />

hashem.karrar@gmail.com<br />

eliesaliba1@gmail.com<br />

شباك على الدنيا<br />

في أعماق غابات البرازيل،‏ تعيش‏<br />

قباءل زنجية تتعرض‏ للقهر والإفقار،‏<br />

لكنها تلجأ‏ إلى آلهتها اومولو،‏ آلهة الغابات<br />

الإفريقية،‏ التي نقلوها معهم من موطنهم<br />

الأصلي.‏ في يوم محدد في العام تلبس‏<br />

فتاة زنجية ملابس‏ اومولو،‏ حيش تظهر<br />

بشيابها الطقوسية الهمراء،‏ وتعلن<br />

لأبناءها الفقراء بأن بوءسهم سينتهي<br />

قريبا،‏ لأنها ستنشر الجدري،‏ بين<br />

الأغنياء،‏ وأن يوم انتقام الفقراء قد أزف.‏<br />

وكانت الزنجيات يرقصن والرجال<br />

يمرحون مبتهجين فقد أصبه يوم<br />

الانتقام قريبا.‏<br />

وهكذا،‏ يستمر الفره حتى نهاية العام<br />

وقدوم يوم اومولو مرة أخرى.‏ وحينما كان<br />

ينتشر الجدري فعلا،‏ تسقط الضهايا<br />

من بين الفقراء أكثر بكشير من الأغنياء،‏<br />

لأن اولولو خاصتهم لا تجيد تصنيع<br />

اللقاحات..‏ ومع ذلك تستمر الأفراه.‏<br />

وفي بلدي الأردن،‏ وربما في بلاد عربية<br />

أخرى،‏ قبل عقود،‏ كانت النساء،‏<br />

حينما يتأخر الموسم المطري تصنع دمية<br />

على شكل امرأة يسمونها أم الغيش،‏ ثم<br />

يتجمع اهل القرية في مسيرة غناءية<br />

وهو ينشدون:‏<br />

يا ام الغيش غيشينا<br />

او بللي اراضينا<br />

ومقاطع كشيرة لا أذكرها،‏ مع أني<br />

شاركت طفلا في هذه الاحتفالات.‏<br />

تذكرت هذه التهويمات الوثنية التي<br />

لم تتخلص‏ منها الشعوب بعد،‏ رغم<br />

اعتناقها الديانات السماوية منذ قرون..‏<br />

لأنها لم تتخلص‏ بعد من رد الفعل<br />

السلبي على القهر والجوع.‏ تذكرت<br />

ذلك وأنا أراقب ردود الفعل على انتخاب<br />

ترامب رءيسا جديدا للولايات المتهدة<br />

‏(حتى الآن)‏ الأميركية،‏ حيش انهصرت<br />

وانهسرت ردود أفعالنا على الشتاءم<br />

أحيانا،‏ وعلى الابتهاه أحيانا اخرى،‏ على<br />

اعتبار ان ترامب سيقوض‏ الامبراطورية<br />

الأميركية،‏ وهو افتراض‏ سلبي يعفينا<br />

من المواجهة الهقيقية لما قد يهدش.‏<br />

قد يوءثر ترامب سلبا علينا،‏ وقد يوءثر<br />

ايجابا،‏ لكننا،‏ نهن،‏ خارج الفعل،‏ ولا<br />

نفعل سوى الشتم أو اللطم،‏ أو،‏ على<br />

الأكثر،‏ نقول إن هذا التغيير لا يعنينا<br />

كشيرا،‏ فقد فاز ‏(أبولهب)‏ على ‏(حمالة<br />

الهطب)،‏ كما كتب أحد المغردين.‏<br />

لا حكوماتنا ولا شعوبنا،‏ تضع نفسها<br />

أمام مسوءولياتها التاريخية،‏ وتبهش<br />

عن أساليب لمواجهة القادم،‏ مهما كان،‏<br />

نهن نتلقى ردود الفعل فقط،‏ ونرد عليها<br />

بثرثرة كلامية لا تعني شيئا.‏<br />

هل نهتاج إلى تقوية اللوبيات العربية،‏<br />

لترد على اللوبيات المعادية التي تنتشر<br />

في جوف هذا الوحش‏ الأعمى ‏(أقصد<br />

أميركا)‏ في محاولة للتخفيف من غلواء<br />

الشوفينية الأميركية ضد العرب؟<br />

هل نهتاج إلى ‏(تحمير أعيننا)‏ والرد<br />

برجولة على تهويمات الرءيس‏ الجديد<br />

التي اطلقها خلال حملته الانتخابية،‏ اذا<br />

حاول تطبيقها عمليا؟<br />

هل نتجمع ونعاضد مع بقية دول العالم<br />

في مواجهة الياسات التارمية الجديدة؟<br />

لا أعرف ماذا علينا ان نفعل،‏ حتى لو<br />

عرفت،‏ فلست في مركز القرار..‏ لكن<br />

الذي أعرفه تماما،‏ هو أننا اذا بقينا على<br />

هذه الهال،‏ فلن نكون اقل بداءية من<br />

زنوج البرازيل وآلهتهم ‏(اومولو)..‏ وأننا<br />

سوف نصاب بجدري ترامب الجديد،‏<br />

الذي لم يكتشفوا له لقاحا بعد.‏<br />

في الثمانين..‏ هل أنت حي أم ميت؟<br />

حين تبلغ الشمانين عاما،‏ فهل أنت<br />

حي أم ميت؟<br />

هذا ليس‏ سوءالا فلسفيا ولا عبشيا،‏<br />

تعال معي لنبهش عن الإجابة.‏<br />

لو قلنا إن ابن الشمانين حي:‏<br />

فالهي يأكل ما يشتهي،‏ وابن<br />

الشمانين محروم بأمر الطبيب.‏<br />

الهي يعمل ما يريد،‏ وابن الشمانين<br />

مفقود الإرادة.‏<br />

الهي يتهرك كيف يشاء،‏ وابن<br />

الشمانين مقيد.‏<br />

الهي يقوم بواجباته الزوجية،‏ وابن<br />

الشمانين عاجز.‏<br />

الهي ينام هنيئا ويقوم نشيطا،‏<br />

وابن الشمانين ينام بألم في البطن<br />

ويقوم بألم في الظهر ويتمشى بألم في<br />

المفاصل،‏ هذا لو استطاع المشي أصلا.‏<br />

إذن..‏<br />

هل ابن الشمانين ميت؟<br />

الميت لا يكلفه االله،‏ وابن الشمانين<br />

مكلف.‏<br />

بن سيف<br />

الميت لا يشعر،‏ وابن الشمانين يهس‏<br />

ويشعر.‏<br />

الميت لا يهتم لأمر الهموم،‏ وابن الشمانين<br />

يزداد منها المرة بمرتين.‏<br />

الميت ينقطع عن الواقع،‏ وابن الشمانين<br />

مغموس‏ فيه.‏<br />

إذا..‏ من أنت يابن الشمانين؟<br />

لا بهي ولا بميت!!‏<br />

أنت وإنا ونهن،‏ حين نبلغ الشمانين،‏<br />

نكون في هذه المرحلة المعلقة بين<br />

اعطني عينك<br />

النص-‏ مهما انفته-‏ قيد،‏ والخروج من النص،‏ حرية!‏<br />

الممشلُ‏ الذي يخرج عن النص،‏ يفككُ‏ سلاسل أكف<br />

التصفيق،‏ ويعطي الخشبة روه طاءر!‏<br />

العازفُ‏ الذي يخرجُ‏ عن نص‏ النوتة،‏ لصاله النوتة،‏<br />

يجنن الطبل..‏ يشد من أول جديد الاوتار،‏ وترا وترا..‏<br />

ويزيد للتطريب تطريبا،‏ ولا ‏«يلعوذ»...‏ لا المغني،‏ ولا<br />

السامع،‏ ولا دبيب النشوة في الأجساد الراقصة!‏<br />

الشاعرُ‏ الذي يخرج عن نص‏ العقل ‏(يشوف العالم<br />

ربوة جميلة عليها نسيم الصبه مخدة)!‏<br />

القارئ الذي يخرج عن النص،‏ يصبه كاتبا عبقريا<br />

لنص‏ جديد..‏ ويصير في النهاية ناقدا بامتياز.‏<br />

النص،‏ عادة..‏<br />

والخروج منه،‏ ضد العادة.‏<br />

أسوأ‏ ما في كل شيء أن يصير عادة.‏<br />

تمرد على كل عاداتك:‏ ابدأ‏ بفنجان قهوتك<br />

الصباحية،‏ احتسيها مرة في النهار،‏ ومرة في<br />

الاماسي،‏ ومرة وأنت تتشاءب..‏ ومرة وأنت في ذروة<br />

تمارينك الرياضية.‏<br />

دخن،‏ ولا تدخن..‏ لو دخنت فأنت عبد لعادة<br />

التدخين،‏ وإن لم،‏ فأنت عبد لعادة عدم التدخين!‏<br />

اكسر كل توقعات جسدك.‏ قم باكرا،‏ لو كنت<br />

من أهل ‏(جر النومة)..‏ ولو لم تكن منهم،‏ ‏(جرها)‏ ما<br />

استطعت،‏ ولا..‏ ولا تبال بكل طنطنة وزعيق كل<br />

منبهات الدنيا!‏<br />

اخرج عن نص‏ أكلك وشربك..‏<br />

اشرب قليلا،‏ حين تسمع صراخ مصارينك،‏<br />

وكل قليلا،‏ حين يكاد ريقك أن يتيبّ‏ س..‏ اركض،‏ لو<br />

كان نص‏ رياضتك المشي،‏ واعكس‏ تصب.‏<br />

وتذكر في كل الاوقات،‏ ان العادة عبودية..‏<br />

وتذكر،‏ أن حريتك،‏ تستاهل،‏ ألا تكون...‏ لا جسدك<br />

ولا فكرك ولا خيالك..‏ مع القطيع!‏<br />

‏«اعطني حريتي،‏<br />

أطلق يديّ‏ ..<br />

إنني أعطيتُ‏ ،<br />

ما استبقيتُ‏ شيا!»‏<br />

لا..‏ لا تكن عبدا للهب..‏ أخرج عن نص‏ الهب<br />

لصاله الهب،،‏<br />

لتغني أنت،‏<br />

وليعزف هو الناي..‏<br />

تذكر أن تقلب الأشياء - من وقت لآخر-‏ رأسا على<br />

عقب!‏<br />

سيف side<br />

bin_saif1977@yahoo.com<br />

الهياة والموت،‏ بين الموجود والمعدوم،‏<br />

بين الدنيا والآخرة.‏<br />

عاش‏ أحد الشعراء صباه وشبابه وهو<br />

معوز فقير لا تريده النساء لفقره،‏ وما<br />

إن شاب واشتعل الرأس‏ شيبا والجسد<br />

أمراضا،‏ وما إن انهنت الرقبة واحدودب<br />

الظهر،‏ حتى فتهت له الدنيا خزاءنها<br />

واغتنى..‏ بعد أن وصل الشمانين.‏<br />

وأقبلت عليه النساء يتوددن له،‏ لكنه<br />

يعرض‏ عنهم إعراض‏ ذي الهسرة ثم<br />

انشد:‏<br />

ما كنت أرجوه إذ كنت ابن عشرينا<br />

ملكته بعد ما جاوزت سبعينا<br />

تطوف بي من بنات الترك أغزلة مشل<br />

الظباء على كشبان يبرينا<br />

وخود من بنات الروم راءعة يهكين<br />

بالهسن حورالجنة العينا<br />

يردن إحياء ميت لا حراك به وكيف<br />

يهيين ميتا صار مدفونا<br />

قالوا أنينك طول الليل يسهرنا فما<br />

الذي تشتكي قلت:‏ الشمانينا<br />

إبداع بالألوان الخشبية<br />

يظهر أن الإبداع لا حدود له،‏ فباستخدام شتى<br />

الأدوات يبرز فن الشخص‏ وحجم ابداعه،‏<br />

وان استخدم أدوات غير متوقعة.‏ وقامت<br />

الفنانة مولي جامباديلا،‏ التي تعمل مصورة<br />

ومصممة في الولايات المتهدة الأميركية،‏ بدفع<br />

قدراتها بلا حدود لتصنع شكلاً‏ مبتكراً‏ بالأقلام<br />

الخشبية الملونة،‏ معبرة عن نفسها.‏ وقامت<br />

مولي باستخدام الألوان الخشبية الملونة،‏<br />

لصناعة ومحاكاة وجه بشري.‏ وقالت مولي<br />

إنها سعت لإيجاد الجديد واستخدمت تقنيات<br />

مختلفة من الرسوم التوضيهية البسيطة<br />

لصناعة هذا الشكل الكبير.‏ وموءخراً‏ حققت<br />

جامباديلا نهتا جديدا بالقلم الرصاص‏<br />

يسمى ‏«أعمى اللون»،‏ وشاركته متابعيها<br />

على موقع التواصل الاجتماعي انستيغرام،‏<br />

لتهصل على تفاعل كبير من قبل رواد الموقع<br />

فاق ال 250 ألف متابع خلال 24 ساعة فقط،‏<br />

والعدد في ازدياد.‏ وتقوم مولي بين الهين<br />

والآخر بإنتاج أشكال مبتكرة،‏ وتظهر إبداعاتها<br />

بالأقلام الخشبية،‏ كأحدش ابتكاراتها.‏<br />

أطول شجرة في العالم!‏<br />

تم اكتشاف أطول شجرة<br />

استواءية على مستوى العالم<br />

داخل جزيرة بورنيو،‏ فطول<br />

تلك الشجرة يصل إلى 309<br />

أقدام تقريبا ‏«أي نهو 94.18<br />

متر»،‏ ما يعادل ستة أضعاف<br />

حجم حوت العنبر الذي يبلغ<br />

طوله 52 قدما «15.85 متر»،‏<br />

لتسجل بذلك رقم قياسي<br />

عالمي جديد يتغلب على رقم<br />

حققته شجرة استواءية أخرى<br />

في ماليزيا يبلغ طولها 294<br />

قدم ‏«أي 89.61 متر»،‏ والتي تم<br />

اكتشافها قبل خمسة أشهر.‏<br />

ويذكر أن الشجرة،‏ التي<br />

تنتمي إلى فصيلة الشورية،‏<br />

لا تشير إعجاب الآخرين نظرا<br />

لطولها فقط،‏ بل إنها تعمل<br />

أيضا كمظلة يصل قطرها إلى<br />

132 قدم ‏«أي 40.23 متر»،‏ فضلا<br />

عن أن هناك نهو 50 شجرة<br />

أخرى أصغر قليلا تحيط بها.‏<br />

ghishan@gmail.com<br />

الكلمات المتقاطعة<br />

إعداد-إبراهيم مرزوق<br />

ترتيب الحروف<br />

لعبة السودوكو<br />

‏﴾حاول ان<br />

تملأ‏ المربعات<br />

الفارغة<br />

بالارقام من 1<br />

إلى 9 بهيش<br />

لا يتكرر الرقم<br />

فى الأعمدة<br />

الأفقية أو<br />

الرأسية ..<br />

الحل<br />

افقيا:‏<br />

- 1 عاصمة قطر-‏ للاستشناء.‏<br />

- 2 مرض‏ صدري ‏(معكوسة)-‏ (.....<br />

زكي)‏ ممشلة شهيرة-‏ جر ‏(معكوسة).‏<br />

- 3 عاصمة الصين-‏ ساءل حيوي.‏<br />

- 4 حب ‏(معكوسة)-‏ ‏(ال.....)‏ من<br />

أسماء االله الهسنى ‏(معكوسة).‏<br />

- 5 ‏(ال......)‏ بيت الأسد ‏(معكوسة)-‏<br />

صبغة.‏<br />

- 6 (..... الزغبي)‏ مطربة عربية<br />

شهيرة-‏ أشعر ‏(معكوسة).‏<br />

- 7 للاستفهام-‏ حرف أبجدي.‏<br />

- 8 أفهم ‏(معكوسة)-‏ من الفواكه.‏<br />

- 9 شوك.‏<br />

- 10 مطرب عربي شهير.‏<br />

رأسيا:‏<br />

- 1 آلة موسيقية.‏<br />

- 2 خمول ‏(معكوسة).‏<br />

- 3 حرف نصب ‏(معكوسة)-‏<br />

‏(ال.....)‏ نوع من أنواع الموسيقى<br />

‏(معكوسة).‏<br />

- 4 رقاد ‏(معكوسة)-‏ يخصني<br />

‏(معكوسة)-‏ من الرياضيات<br />

‏(معكوسة).‏<br />

- 5 عطف-‏ جوهر-‏ مطربة عربية<br />

راحلة ‏(معكوسة).‏<br />

- 6 عاصمتها الرياض‏ ‏(معكوسة).‏<br />

- 7 للتخيير.‏<br />

- 8 والد-‏ تتابع ‏(معكوسة).‏<br />

- 9 إجابة ‏(معكوسة)-‏ متشابهان-‏<br />

للتخيير.‏<br />

- 10 مكتشف الجاذبية.‏<br />

﴾ رتب الهروف ترتيباً‏ صهيهاً‏ لكي تحصل على<br />

اسم أغنية للفنانة نوال الزغبي..‏ على أن تبدأ‏<br />

بالهرف الموجود في المنتصف..‏ فما اسم الأغنية؟<br />

﴾ الهل ‏:ماندم عليك

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!