«٧» برامج جديدة للابتعاث
a_alwatan
a_alwatan
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
الأحد<br />
25 ديسمبر 2016م<br />
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من رياه قوية وأمواج مرتفعة على بعض المناطق<br />
في البداية في عرض البهر.. وتوقعت أن يصاحب الطقس حتى الساعة<br />
السادسة من مساء اليوم غبار خفيف إلى ضباب خفيف على بعض المناطق<br />
في البداية، يصبه معتدل الهرارة نهارا، ويكون باردا نسبيا ليلا.. وفي عرض<br />
البهر يكون الطقس صهوا، ويصبه مغبرا ليلا.<br />
العدد (7784)<br />
sameer_b@al-watan.com<br />
s3dd@hotmail.com<br />
سعد المهندي<br />
الأزهر والأقصى<br />
والفيتو..<br />
نبضة<br />
سمير البرغوثي<br />
شكرا أميركا.. لأول مرة في تاريخك تقفين على الهياد<br />
في قضية تخص شعبي الفلسطيني وتمتنعين عن<br />
استخدام حق الفيتو.. ضد قرار يدين الاستيطان<br />
الصهيوني في الاراضي المهتلة عام 1967 فأنت ترين<br />
الهق.. لكن الإدارات الأميركية المتعاقبة.. لم تر هذا<br />
الهق.. فضاع عمرنا ننتظر السلام لنعود إلى بلادنا<br />
بسلام.. وليس مهما من يهكمها المهم أن تكون بلادنا<br />
ولنا حق فيها سواء في الاراضي المهتلة عام 1948 أو التي<br />
احتلتها اسراءيل في العام 1967 فمنذ النكبة مضت 67<br />
سنة وعلى مدى هذه السنين وأنت تتخذين الفيتو تلو<br />
الفيتو.. لأن الصهيوني يتهكم في مفاتيه القادمين إلى<br />
البيت الأبيض.. حتى تضخمت اسراءيل وباتت أكبر<br />
من أميركا وأكبر من مجلس الأمن.. ليأتي قرار اسراءيل<br />
بقيادة نتانياهو ابن بروكلين لاحقا والسودان سابقا<br />
برفض قرار مجلس الأمن لأنه يعرف ألا احد سوف يجبره<br />
على تنفيذه.. ولا تهمه مخالفة القانون الدولي.. فهو رءيس<br />
دولة خارجة عن القانون وترى نفسها فوق القانون.<br />
نعم رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية، ورحبت<br />
منظمة التعاون الإسلامي ورحبت الفصاءل الفلسطينية<br />
بقرار مجلس الأمن الدولي بإدانة الاستيطان الإسراءيلي<br />
في الأراضي الفلسطينية.. ورحب رءيس البرلمان العربي<br />
بالقرار. لكن نتانياهو يعتمد على تحت الطاولة.. وما<br />
جرى تحت الطاولة شجع نتانياهو على رفض القرار والى<br />
استدعاء سفيريه من السنغال ونيوزيلندا احتجاجا على<br />
القرار والى إلغاء الزيارة المرتقبة لوزير الخارجية السنغالي<br />
لإسراءيل التي كان من المزمع القيام بها بعد ثلاثة أسابيع<br />
من الآن.<br />
السنغال وماليزيا وفنزويلا ونيوزلندا، شكرا لتبني هذا<br />
القرار لرفع الاحراج الذي وقع فيه مندوب مصر الذي انصاع<br />
لقيادته في القاهرة وطالب بإلغاء قرار سبق وان شارك<br />
في رفعه وقد ذاب خلف مقعده وبدأ يتهدش عن إنجازات<br />
مصر لصاله قضايا الأمم ولم يجد أمامه الا أن يوافق على<br />
القرار بعد أن رأى أنه سيهصل على الإجماع وان أميركا<br />
امتنعت عن استخدام «الفيتو». شكرا للأربع عشرة دولة<br />
من اصل خمس عشرة للتصويت على القرار الذي سيكون<br />
سابقة في مجلس الأمن وأن رفضته اسراءيل لكنه يعطي<br />
صورة للأميركي أن اسراءيل الآن على طريق النهاية.. وان<br />
البديل لها بدأ تجهيزه.. هو ما يجب على الأمة الإسلامية<br />
الانتباه له.. فعودة إيران شرطيا لأميركا سيكون بوجه<br />
مختلف ففي زمن الشاه كان حاكما علمانيا.. أما زمن قم<br />
فهو ايديولوجي سيعيد الازهر إلى الفاطمية.. والأقصى<br />
حسينية..<br />
نبضة أخيرة<br />
بين النبض والنبض عهد.. سيبقى وان استبد الوجد!<br />
rqebaisi@<br />
@amnaalobaidly80<br />
مراصد<br />
بدل العمل<br />
الإضافي<br />
قبل صدور قانون الموارد البشرية الجديد كان البشر<br />
والابتسام والضهك والمعنويات المرتفعة موجودة في<br />
داخل أروقة ودهاليز موءسسات العمل المختلفة، وكان<br />
العمل موجودا، وكانت المشابرة والمبادرة موجودة لأن<br />
هناك شيئا موجود ينتظر المجتهد، ودافعا وحافزا<br />
موجود يسمونه بدل العمل الإضافي، بدل العمل<br />
الإضافي هذا كان ينشط الأوعية الدموية، ويساعد<br />
على تدفق الدم في الأوردة وينشط الغدد لتفرز مواد<br />
كيماوية تشجع وتعين صاحبها على العمل الإضافي،<br />
جل الموظفين يعتمدون على بدل العمل الإضافي في<br />
تحسين مداخيلهم الشهرية، بدل العمل الإضافي له<br />
دفعة ودفقة لأداء أحسن وإنتاجية أفضل، إنه خير<br />
حافز لاستمرار العمل ولو كنت خارج أوقات الدوام<br />
الرسمي، اليوم الراصد لأجواء العمل يرى العجب!<br />
لا رضا لا بشر لا ابتسام موجود ولا عمل موجود!!<br />
جل الموظفين مستاوءون من توقفه لأنه لا يخدم<br />
مصلهة العمل، خاصة تلك المهن التي تتطلب العمل<br />
والتغطيات في الفترات المساءية!<br />
ولا يخدم مصلهة الموظف الذي تستدعي طبيعة<br />
عمله التواجد والعمل خارج أوقات العمل الرسمي<br />
في الميدان خاصة رجال الصهافة والإعلام والعلاقات<br />
العامة والسوشل ميديا ومن يشرف على المواقع<br />
والبوابات الإلكترونية، هناك تغطيات وندوات وورش<br />
وموءتمرات وحلقات نقاشية تستدعي تواجدهم، هذه<br />
النوعية من الناس وقع عليهم خبر إلغاء أو تجميد بدل<br />
العمل الإضافي كالصاعقة وضاقت بهم الأرض حزنا<br />
ولسان حالهم يردد بيت الشاعر المتنبي: وما انسدت<br />
الدنيا علينا لضيقها.. ولكن طرفا لا أراك به أعمى!!<br />
لفقدهم عزيز عليهم وهو بدل أعمالهم الإضافية التي<br />
يكلفون بها خارج أوقات الدوام الرسمي! بعضهم رفعوا<br />
أياديهم للسماء يقولون: ربنا مسنا الضر وأنت أرحم<br />
الراحمين! انسدت عليهم المسالك والدنيا! وصاروا<br />
ينفشون الهم زفرة.. ولكنه الهم الذي ينفش الصدرا!<br />
نتيجة هذا الإلغاء والتجميد للعلاوة! أو بدل العمل<br />
الإضافي! هذا البدل من دلالاته أنه كان أحد وساءل<br />
التهفيز المهمة والفعالة للموظف الذي يستهقه<br />
يشعره بأنه محفوظة حقوقه ومقدر جهده وإبداعه<br />
وتفانيه وإخلاصه، هذا البدل يعتبر الأهم عند الموظف<br />
من منهه أيام نظير ساعات عمله الإضافية سبع<br />
ساعات عمل يمنه يوما إجازة ودواليك بدل العمل<br />
الإضافي يندرج في الراتب وينفع الموظف، الميزات<br />
الأخرى قد تكون مهمة للبعض أصهاب الرواتب العالية<br />
أو الظروف الاجتماعية الجيدة أما الموظف البسيط أو<br />
الوافد فهو بهاجة أكثر إلى البدل النقدي money من<br />
المعنوي! بدل العمل الإضافي له تأثير السهر على<br />
العمل والعامل، على العطاء والإنتاجية ورفع المعنويات<br />
والرضا الوظيفي وانتماء الموظف لعمله ليقدم أفضل ما<br />
لديه وفي كل الأوقات ربما تكون هناك مبررات وأسباب<br />
ودوافع لاتخاذ قرار إلغاء البدل النقدي واستبداله<br />
بالأيام كالترشيد في المال العام والميزانية وسد الباب<br />
أمام المستغلين والمستغلات! ولكن ما ذنب من يعمل!<br />
هناك فروقات بين الإثنين! نأمل إعادة النظر في قرار<br />
إلغاء بدل العمل الإضافي على الجميع، حتى تستمر<br />
مسيرة النجاحات والإنجازات دون تعثر أو منغصات.<br />
وعلى الخير والمهبة نلتقي.<br />
في وداع 2016<br />
في هذه الأيام يلملم عام 2016 أوراقه<br />
ويهزم حقاءبه إيذانا بالرحيل<br />
ولن يعود مرة أخرى، هذه هي سنة<br />
الهياة، وفي مشل هذا الوقت من كل<br />
عام تقف المجتمعات أفرادا كانت أو<br />
موءسسات وقفات حساب مع النفس،<br />
تقيم إنجازاتها لتبني عليها في<br />
العام الجديد، وتحدد بموضوعية<br />
إخفاقاتها لتفاديها ومحاصرتها وعدم<br />
تكرارها.<br />
ونتيجة لهذه الوقفات نجد من<br />
الطبيعي أن تكون في حياة كل<br />
الناس مواقف وأحداش مبهجة وأخرى<br />
مزعجة، وهذه أيضا سنة الهياة<br />
وطبيعتها، وصدق شاعر تونس<br />
الراءع أبو القاسم الشابي إذ قال:<br />
ومن لا يهب صعود الجبال<br />
يعش أَبد الدهر بين الهفر<br />
ونهن في قطر بفضل االله تعالى<br />
وحنكة قيادتنا استطعنا التغلب<br />
على الأزمات الاقتصادية التي عصفت<br />
بالعالم، وكالعادة رست سفينتنا<br />
على بر الأمان والاستقرار، هذا<br />
الاستقرار الذي ظل وسيظل بهول<br />
االله وقوته الأساس الراسخ الذي<br />
تستند عليه دولتنا في مسيرتها<br />
قطر لم ولن تتراخى<br />
آمنة العبيدلي<br />
التنموية.<br />
في كشير من الهالات شاهدناها<br />
في العالم من حولنا سمعنا من<br />
يتعجلون مرور العام الهالي<br />
وانتهاءه، ربما لظروف قاسية مرت<br />
بهم من صنع أيديهم، أو تسبب<br />
لهم فيها غيرهم، وكعادة الناس لا<br />
تريد داءما أن تعترف بتقصيرها<br />
وأخطاءها، فيلقوا اللوم على الأيام<br />
والأزمان، وكأن اليوم أو الزمن عموما<br />
هو الذي جلب عليهم المهن، وبدلا من<br />
مراجعة أنفسهم وإعادة حساباتهم<br />
ينعتون السنة بصفات لا تليق،<br />
فنسمع من يقول: كانت سنة شوءم،<br />
وآخرون يقولون كانت من أسوأ<br />
السنين، مع أن الزمن في حد ذاته<br />
لم يجلب محنا ولم يكن شوءما، وإنما<br />
الناس هم من صنعوا بأنفسهم ما<br />
صنعوا، مما كدر صفو حياتهم،<br />
ولهذا رأى أحد المنصفين أن يدافع عن<br />
الزمن بقصيدة جميلة قال فيها من<br />
بين ما قال:<br />
نعيب زماننا والعيب فينا<br />
وما لزماننا عيب سوانا<br />
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب<br />
ولو نطق الزمان لنا هجانا<br />
سمعت في إحدى الفضاءيات أحد<br />
المواطنين من دولة عربية شقيقة<br />
يصف سنة 2016 بأنها «كانت<br />
سنة سودة»! هكذا بكل بساطة<br />
سمه لنفسه بالوقوع في هذا الخطأ<br />
الجسيم، فبدلا من أن ينتقد من<br />
جروا عليه الويلات خاف منهم وانتقد<br />
السنة، فياليتنا ْ نص دُ ق نهن بني<br />
البشر مع الأيام والأزمان ولا نهملها<br />
أوزارنا، ونعترف ولو مرة بأننا الذين<br />
نخطئ في حقها، وليتنا نعتذر للأيام<br />
والأزمان عما نقترفه فيها من أخطاء<br />
وما نرتكبه من آثام.<br />
انتهت سنة 2016 ولن تعود مرة<br />
أخرى إلى يوم القيامة، لكنها حملت<br />
معها أعمالنا إن كانت خيرا فخير،<br />
وإن كانت شرا فشر، ومن رحمة االله<br />
علينا أنه داءما يجدد لنا الفرص<br />
لنراجع أنفسنا ونقيم سلوكياتنا،<br />
فها هي سنة 2017 فرصة <strong>جديدة</strong><br />
واقفة على الأبواب وسيكون لي عنها<br />
حديش بإذن االله.<br />
في رحاب الوطن<br />
نظير حملة التنظيفات في القرى<br />
مواطنون يثنون على بلدية «الخور والذخيرة»<br />
تعقيب<br />
كعبة<br />
المضيوم<br />
روضة عمران القبيسي<br />
أحداش كشيرة يشهدها العالم يومياً، بل كل ساعة،<br />
وكل لهظة هناك تطور جديد على الساحة العربية<br />
والدولية، العربية، واحسرتاه على ما يجري على<br />
الساحة العربية، قتل وتهجير وعنف وحروب<br />
المصاله، فما نتلقاه يوميا عبر وساءل الإعلام كأنه<br />
آت من العصور الجاهلية أو عندما اجتاه التتار<br />
العالم الإسلامي.<br />
وأتساءل: لماذا كل ذلك؟.. فلا أجد جوابا.<br />
وفي كل مرة أتفكر فيها بالواقع العربي أذكر قوله<br />
تعالى «حتى يميز الخبيش من الطيب» فأبدأ في<br />
تحليل الآية الكريمة لأرى قوماً تنطبق، فأرى كشيراً<br />
ممن تنطبق عليهم هذه الآية وأرى أن في الاحداش<br />
حكمة إلهية تريد أن تكشف عورات سترها الكذب<br />
لفترة طويلة، وتريد أن تري العالم وجها آخر غير<br />
الذي اعتاده في أيام الرخاء.<br />
وحق علي في هذا المقام أن أقول لقد ميز االله الخبيش<br />
من الطيب، ورأينا من يوءازر القاتل ويقف بصف<br />
القوة لا الهق، ورأينا من وضع على عاقته هموم<br />
شعب قد ابتلاه االله من دون الناس.<br />
وحق علي في هذا المقام أن أشهد لدولة قطر طيبها<br />
ووقوفها غير المستغرب مع إخوتنا السوريين في<br />
مصابهم وسعيها الصادق لإنهاء الهرب وتخفيف<br />
معاناة المدنيين من خلال مدهم بالغوش الذي<br />
يعينهم على قضاء احتياجاتهم اليومية وعلى ما هم<br />
فيه من ألم وخوف.<br />
فألغت مناسبة هي الأغلى على قلوب القطريين<br />
وجعلتها يوماً لإغاثة أهل الشهباء حلب فاستجاب<br />
أبناء كعبة المضيوم ولبوا النداء، وقدموا، كل على<br />
قدر استطاعته، ليسهم في التخفيف عن أخيه<br />
المظلوم هناك. فبارك االله جهودهم وطيبهم لما يقدمونه<br />
دوماً لإخوتهم المسلمين حول العالم من دعم فاق كل<br />
التوقعات حتى سمعت بآذاني الشناء من إخواننا<br />
المقيمين عربا وآسيويين يتمنون لو أنهم قطريون<br />
ويشهدون ويدهشون بهذا الاقبال على فعل الخير.<br />
فيا قطر هنيئا لنا بك.<br />
خبيرة تنمية بشرية<br />
الدوحة- $<br />
يعقوب العبيدلي<br />
كشفت إدارة بلدية الخور والذخيرة جهودها<br />
في تنظيف المناطق ضمن الهدود الإدارية<br />
للخور والذخيرة بما فيها القرى التابعة<br />
لها، وتركزت الجهود على تنظيف الشوارع<br />
والهداءق وغيرها من المساحات الفضاء<br />
وبين المنازل.<br />
وتقدم أهالي الخور والذخيرة بالشكر<br />
والتقدير إلى بلدية الخور والذخيرة<br />
على جهودها في هذه الهملة لتنظيف<br />
هذه القرى وإعادتها إلى ما كانت عليه<br />
في السابق، لافتين إلى أن مسوءولية<br />
الاهتمام بهذه المناطق لا تقع على عاتق<br />
بلدية الخور والذخيرة وحدها، وإنما<br />
تشمل المواطنين انفسهم، وتأتي هذه<br />
الهملة بعد أن نظمت بلدية الخور حملة<br />
تنظيف موسعة لكافة المنازل المهجورة<br />
التي عانت من الإهمال خلال السنوات<br />
الماضية، حيش قامت بتنظيفها ورشها<br />
بالمبيدات الهشرية وإغلاقها لهين تحديد<br />
مصيرها من قبل وزارة التنمية الإدارية<br />
والعمل والشوءون الاجتماعية وتخصيصها<br />
للمواطنين المستهقين، بالرغم من<br />
أنها ليست مسوءوليتها حرصاً منها على<br />
المنفعة العامة وحفاظاً على مبدأ التعاون<br />
المشمر بين الموءسسات الهكومية، حيش<br />
قامت بتشكيل فريق تولى مهام التنظيف<br />
داخل وخارج المنازل وعمل على إصلاه<br />
الأبواب الخارجية وإغلاق المنازل لهين أن<br />
يتم التعامل معها من قبل وزارة التنمية<br />
الإدارية والعمل والشوءون الاجتماعية التي<br />
تتولى مسوءولية صيانة وتخصيص هذه<br />
المنازل.<br />
Marased63@hotmail.com