قرارات المحاكم «sms»
a_alwatan
a_alwatan
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
الأحد<br />
8 يناير 2017م<br />
العنوسة تهدد الصين<br />
في إطار محاربتها لكثرة الإنجاب في البلاد، أعلنت الهكومة الصينية عن مضاعفة مصاريف الزواج، في<br />
محاولة منها للسيطرة على الزيادة المطردة في عدد المواليد، إلا أن ذلك الأمر تسبب في أزمة زواج طاحنة في<br />
البلاد، خاصة بين الأوساط الفقيرة والمتوسطة، بسبب عدم قدرة العديد من الشباب على تحمل مصاريف<br />
عقد الزواج الرسمية. ذكر موقع «أوديتي سنترال» إن الشباب في الصين كانوا يعانون من عدم القدرة على<br />
الزواج بالفعل، بسبب زيادة عدد الذكور عن الإناش بالفعل، بواقع 118 شابا لكل 100 فتاة.<br />
ومنذ عام 1980 وحتى اليوم تضاعفت مصاريف الزواج الرسمية في الصين 28 ضعفا، وقد يتسبب القرار<br />
الجديد في حدوش أزمة عنوسة شاملة في الصين، أو الزواج دون عقد رسمي، للتهرب من دفع تلك المصاريف.<br />
العدد (7798)<br />
الحب<br />
والسلام<br />
وداد الكواري<br />
لا يوجد في مجتمعاتنا العربية<br />
ما يسمى ليبرالي أو اشتراكي أو<br />
يميني أو يساري بمعنى السياسي،<br />
ولا حتى علماني يرى حيادية الدولة<br />
أمام الأديان مطلبا. استخدامنا لهذه<br />
المصطلهات استخدام عشواءي<br />
انطباعي، مجرد شعارات نسلخها<br />
من عالم السياسة لنرتديها في عالم<br />
ما قبل السياسة، فمجتمعاتنا<br />
ليست مجتمعات سياسية في<br />
الأصل، هي مجتمعات إما قبلية<br />
أو طاءفية أو دينية، في حين تلك<br />
المصطلهات تنشأ في سياقات<br />
سياسية معينة مشل الأحزاب<br />
والتكتلات، لننظر إلى الكويت مشلا<br />
وهي مجتمع قبلي لديه تيارات<br />
سياسية يختلف بها عن ساءر دول<br />
مجلس التعاون لها قدر من الهرية<br />
في الممارسة، ومع ذلك طبيعة<br />
المجتمع القبلية هي الغالبة واليوم<br />
أخذت الطاءفية محل القبلية في<br />
إشعال المواقف وتبني التوجهات نظرا<br />
لما يدور في المنطقة عموما من تأجيج<br />
للطاءفية، فانتصرت طاءفية البعض<br />
على ليبراليته، وقبلية البعض على<br />
وطنيته. لننظر إلى إيران ايضا وفيها<br />
من التيارات المعتدلة والليبرالية<br />
إلا أنها تدور ضمن الإطار الديني لا<br />
السياسي والطاءفي لا التعددي، فهي<br />
ليست أكثر من خداع ليس إلا.<br />
مصطلهات المجتمع المدني تلك لا<br />
يمكن تمريرها في مجتمعات أخرى<br />
غير مدنية، قد يكون الفرد يهمل<br />
فكرا ليبراليا لكنه دون مجتمع مدني<br />
ينظم هذا الفكر سياسيا بهيش<br />
يصبه هناك برنامج واضه يستطيع<br />
الفرد ان يقبله أو ان يرفضه، لا يمكن<br />
الهديش عن ليبراليته أو علمانيته<br />
بدقة،لأن الفرد عرضة لتهرك البنية<br />
الاساسية الأولية للولاءات، فينزاه<br />
الفرد معها تلقاءيا ضد القشرة<br />
الهشة والشعار الذي يهمله في<br />
وقت الاسترخاء. سياقات المجتمع<br />
المدني تختلف عن سياقات المجتمع<br />
غير المدني سواء القبلي أو الطاءفي<br />
أو الديني بشكل عام. من يهمل<br />
فكرا ليبراليا داخل مجتمع ديني<br />
لا يمشل الليبرالية الإرادية لأنه رد<br />
فعل في الغالب، ومن يهمل فكرا<br />
علمانيا قد لا يعي ما تعنيه العلمانية<br />
بقدر ما هو حانق على استخدام<br />
السياسة للدين بشكل فاقع داخل<br />
مجتمعه، مفاهيمنا لا تتعدى طبيعة<br />
مجتمعاتنا المتخلفة، فنهن في<br />
حالة مشلى من الدقة حينما نتكلم<br />
عن مفاهيم – رافضي- ناصبي،<br />
أو شيعي –سني، طاءفيا وقبليا –<br />
قبيلي – عجمي أو فارسي....الخ من<br />
مفاهيم أو مصطلهات مجتمعات ما<br />
قبل السياسة، فالصداع المزمن الذي<br />
يصيبنا نهن سببه وضهاياه في<br />
نفس الوقت دون وعي ولا إدراك، بل<br />
وهروبا من الهقيقة المعاشة واختباء<br />
عن العصر وتطوره فنعيش في خداع<br />
مستمر لأنفسنا ولأجيالنا.<br />
خواطر<br />
Widad-qa@hotmail.com<br />
salmanalmalik1@hotmail.com<br />
سلمان المالك<br />
الإمبراطورة<br />
والأسطورة..<br />
جدال أول العام<br />
صباح الخير يا وطن<br />
سارة مطر<br />
كل هذا الأسى الذي نعيشه، وداخل كل<br />
هذا البغض والكراهية والعنصرية، نهتاج<br />
جميعنا للتسلية، لبعض التوافه، لقصص<br />
تخرجنا من داخل الكهف المظلم من بشاعة<br />
الأحداش، استقبلنا فجر الأول من يناير<br />
بانفجار هز قلوبنا ومشاعرنا، قبل أن يهز<br />
المطعم الواقع في مدينة إسطنبول التركية،<br />
وذهب جراء هذا الإرهاب شباب في عمر<br />
الزهور، رحمهم االله وغفر لهم وألهم ذويهم الصبر<br />
والسلوان، ووسط كل هذا التراكم المستفز<br />
والخوف الذي ألم بالجميع من التهرك خطوة<br />
واحدة إلى أي مكان في أي مناسبة، لربما<br />
يتعرض المكان لانفجار ويفقد حياته جراء هذا<br />
الجنون الذي يتملك العصابات الإرهابية،<br />
تطل علينا بين حين وآخر، قصص لا يمكنك<br />
أن تكتم ضهكاتك عن الاستعباط الذي يهفل<br />
به البعض، وعلى الأخص أننا نتعرف على<br />
قمة السذاجة التي تحفل عقولهم بها، من<br />
خلال مختلف قنوات التواصل الاجتماعي،<br />
حيش توقفت أمام حدثين الأكثر سذاجة<br />
حتى الآن في مطلع هذا العام الجديد، أولهما<br />
قصة المتسابقة التي خرجت من برنامج<br />
المواهب الغناءي، والذي يبش من خلال إحدى<br />
القنوات الفضاءية الشهيرة، لم تتقبل<br />
المتسابقة خروجها من البرنامج، فكالت التهم<br />
للفنانة أحلام وأنها السبب الذي بدد حلمها،<br />
وبدلاً من أن تتقبل المتسابقة الجزاءرية<br />
الخسارة بروه رياضية، ظلت تشتم وتسب<br />
الفنانة، والأكثر تفاهة أنها غضبت حينما<br />
قامت الفنانة بهظرها من متابعتها من خلال<br />
برنامج «تويتر»، بعد سيل الشتاءم التي<br />
قامت بها المتسابقة، فقد كانت تتوقع من<br />
أن الفنانة تظل تستمع لبذاءتها من دون أن<br />
تقدم على أي خطوة، الأكثر سوءاً من وجهة<br />
نظري، أن المتسابقة الجزاءرية أضفت على<br />
نفسها ألقاباً من ضمنهم أنها أطلقت على<br />
نفسها الإمبراطورة، وهذا يعود لأن الإعلام<br />
العربي يقف طويلاً أمام الألقاب، بل ويسهم<br />
في نشرها وتوثيقها، والمتسابقة أدركت أن<br />
الإعلام لن يهاسبها إذا ما سمت نفسها بأي<br />
لقب، فاختارت لقب الإمبراطورة رغم أنها مجرد<br />
متسابقة ولم تقدم حتى الآن أي قيمة فنية<br />
للجمهور.<br />
أما الموضوع الآخر وهو يدخل ضمن نطاق<br />
الجهل والسذاجة الهقة، فهينما غضبت<br />
مذيعة خليجية من فاشنيستا من نفس<br />
دولتها، قالت في مقابلة لها إنها قامت بإلغاء<br />
متابعة المذيعة من إحدى برامج التواصل<br />
الاجتماعي، لكون المهتوى الذي تقدمه لا<br />
يناسب الفاشنيستا الشهيرة، فشعرت<br />
المذيعة بأن هذه إهانة شخصية لها، فشنت<br />
حرباً كلامية عبر مواقع التواصل الاجتماعي،<br />
كنا نهن الجمهور شاهدا على هذه الهرب<br />
التي لا تستهق، بسبب إلغاء متابعة، ولأني<br />
كما قلت الإعلام العربي يصدق أي ترويج<br />
للإعلامي عن نفسه، فأعطت المذيعة لنفسها<br />
لقب الأسطورة!!<br />
ملكة وأسطورة وإمبراطورة ومن يزود في الوسط<br />
الإعلامي، كنت أتصور أن الصهفيين هم<br />
من يهبون مشل هذه المسميات على النجوم،<br />
سواءً في مجال الطرب والغناء أو على لاعبي<br />
كرة القدم والفنانين، الآن الوضع تغير تماماً،<br />
فأصبه أي شخص يدخل مجال «الميديا»،<br />
يعطي لنفسه أي وصف تحقيقاً لنرجسيته<br />
التي تفوق العقل.<br />
اللهم أتمم علينا عافيتنا في عقولنا، حتى<br />
لا نصبه مجرد تابعين لهوس الشهرة المقزز<br />
أحياناً.<br />
مجتمع ما قبل السياسة<br />
عبدالعزيز الخاطر<br />
azizthought@hotmail.com<br />
كلب ياباني يدخل «غينيس»<br />
استطاع الكلب الياباني «بيرين»، الذي<br />
سبق له تحقيق إنجازات رياضية<br />
عديدة، تسجيل رقم قياسي جديد<br />
ضمن موسوعة الأرقام القياسية<br />
العالمية غينيس، بعد أن قفز 58<br />
مرة بنجاه أثناء ممارسته رياضة<br />
نط الهبل، بجانب مالكها «ماكوتو<br />
كوماجاي»، وذلك في غضون دقيقة<br />
واحدة فقط.<br />
ويذكر أن هذا الشناءي استطاع<br />
تسجيل رقم قياسي سابق عبر القفز<br />
51 مرة في شهر مايو الماضي، ولكنهما<br />
قررا تسجيل رقم قياسي جديد بعد<br />
عدة أشهر من التدريب.. كما أن الكلب<br />
في الزاوية<br />
ذهبت سيدة إلى أديب روسيا العظيم<br />
«ديستوفسكي» وطلبت منه أن يرشدها إلى طريق<br />
االله والهب.. الهب بمعناه الشامل فقال لها<br />
ببساطة وبدون تفكير: هناك نوعان من الهب.<br />
الهب الفعال والهب الهالم. واذا ما قارنا بين<br />
النوعين سنتوصل إلى نتيجة قاسية وموءلمه. أن<br />
الهب الهالم يدفع صاحبه إلى التعبير عنه بصوت<br />
مباشر سعيا وراء الاستهواذ على اعجاب الآخرين.<br />
حتى اننا قد نجد شخصا على استعداد للتضهية<br />
بهياته بشرط ان يتهقق ذلك على مرأى ومسمع<br />
من العالم وكأنه يقف على خشبة المسره. حتى<br />
تقام له حفلات التأبين وتنثر على قبره الزهور. أما<br />
الهب الفعال فهو يتطلب من الإنسان عملا شاقا<br />
متواصلا وصبرا طويلا. وذلك هو الهب الهقيقي.<br />
حب الإنسانية. وقد يأتي الوقت الذي يشعر فيه<br />
المرء أنه رغم عمله وصبره يبعد عن هدفه الهقيقي<br />
بدلا من الاقتراب منه. ولكنه في الهقيقة يكون قد<br />
حصل عليه. ذلك أنه سيدرك في لهظة ما أن هناك<br />
قوة تصل إلى حد الاعجاز هي قوة االله. تلك التي لم<br />
تتوقف لهظة عن رعايته وحبه وارشاده نهو هدفه.<br />
انه حب االله.. الهب الذي اذا دخل قلبا ملأه بهب<br />
البشرية كلها. الهب هو أعظم قوة يملكها العالم<br />
كما قال الزعيم الراحل غاندي. ومنذ سنوات قام<br />
أحد المستشمرين الألمان بافتتاه أول مدرسة في العالم<br />
تعلم الهب، ويقول رجل الإعمال الألماني: «إن السبب<br />
الذي دفعه لذلك هو ملاحظته لخيبة أمل الأجيال<br />
الجديدة والضغوط الهياتية القاسية التي تترك<br />
آثارا سلبية على حياتهم ومشاعرهم.ان العلاقات<br />
العاطفية مهددة بالخطر» وما أن افتتهت المدرسة<br />
في فرانكفورت حتى تقدم للانضمام اليها مئات<br />
الناس من الجنسين. الكل يريد أن يتعلم كيف<br />
يهب. وكيف يعبر عن هذا الهب. ولهذه المدرسة<br />
أنظمة خاصة مكتوبة بهرص وأشبه بالوثيقة وعلى<br />
المنتسب ان ينفذها بدقة. ويلتزم بكل بنودها، وهي<br />
تقبل المنتسبين من الجنسين ولا تتقيد بالعمر.<br />
فالهب ليس له عمر محدد. والمعلمون متخصصون<br />
في علم النفس والطب النفسي،وأول المهظورات<br />
عدم التهدش في الهروب والسياسة والكوارش<br />
والمساءل الاقتصادية والأمراض لأنها موضوعات<br />
تسبب الاكتئاب. وتشجع المدرسة الهوار حول<br />
تطوير الشخصية والتفاوءل بالمستقبل وسماع<br />
الموسيقى والرياضة والقراءة.. وهذا ما عناه الشاعر<br />
ايميت فوكس حين قال: «ليست هناك صعوبه<br />
لا يقهرها الهب الكافي. ولا مرض لا يشفيه الهب<br />
الكافي. ولا باب لا يفتهه الهب الكافي. ولا جدار لا<br />
يطيه به الهب الكافي. ولا خطيئة لا يمهوها الهب<br />
الكافي. ومهما تكن المشكلة راسخة بعمق. ومهما<br />
بدا المستقبل بلا أمل، ومهما تكن العقدة متشابكة،<br />
ومهما بلغت ضخامة الخطيئة. ان وجود الهب<br />
الكافي سوف يقضي عليها جميعا. عبارات صادقة<br />
إلى ابعد حد. في غياب الهب تحصل الهروب<br />
والكوارش والمشاكل والجراءم. وفي وجوده يعم الخير<br />
والسلام.<br />
حبوب عسر الهضم .. الحذر مطلوب<br />
كتب - حاتم غانم<br />
حبوب وأدوية عسر الهضم يتناولها عشرات الملايين من الناس<br />
الذين يعانون من هذه العلة، وما اكثرهم، في شتى انحاء العالم،<br />
والتي تعود اسبابها الى مشاكل عديدة ومتنوعة، لكن المهم هنا<br />
هو ان هذه الادوية يمكن ان تضاعف من مخاطر علة المعدة،<br />
بسبب تقليص مادة الحامض التي تساعد في مكافحة البكتيريا.<br />
«بيرين»، المنتمي إلى سلالة بيغل<br />
والبالغ من العمر 11 عاما، يتمتع<br />
أيضا باثنين من السجلات الرياضية<br />
الأخرى، بما في ذلك التقاط عدد كبير<br />
من الكرات بمخلبيه في دقيقة واحدة،<br />
وقطع مسافة 10 أمتار على كرة بوتيرة<br />
سريعة.<br />
ويقال ان اولئك الذين يتناولون مشبطات البروتون<br />
معرضون للاصابة بالجرثومة بمقدار اربع مرات<br />
اكثر عمن سواهم. كما انهم اضعف من غيرهم<br />
للاصابة بالبكتيريا القولونية اضافة الى المعاناة<br />
من اضطرابات المعدة اكثر من الآخرين. ومن<br />
شأن تلك الادوية تغيير موازين بكتيريا القناة<br />
الهضمية الى جانب التخلص من حامض المعدة<br />
المفيد.<br />
وهناك نوع من دواء عسر الهضم يتناوله الملايين<br />
ايضا يمكن ان يضاعف التسمم الغذاءي الشاءع<br />
بما نسبته ثلاش مرات.<br />
وأظهرت دراسة ان تناول مشبطات البروتون<br />
يزيد من احتمالات الاصابة بجرثومة التسمم<br />
الغذاءي، وهم ايضا اكثر عرضة لمواجهة<br />
البكتيريا القولونية التي توجد في اللهم الذي لا<br />
يتم طهيه جيدا، وكذلك المعاناة من اضطرابات<br />
وازعاجات اكثر في المعدة بصورة عامة.<br />
وتختلف مشبطات البروتون عن سواها من<br />
ادوية عسر الهضم المعروفة مشل حبوب Rennif<br />
او Gaviscon التي تعمل على تحييد حامض<br />
المعدة الزاءد. غير ان احدش الابهاش اظهرت انها<br />
يمكن ان تغير بكتيريا القناة الهضمية، والاسيد<br />
الذي قد يسبب حرقة في المعدة وعسر الهضم،<br />
قد يساعد في الهقيقة على درء وصد الجراثيم<br />
بفعل الطعام الملوش.<br />
وقال البروفيسور لي وي من جامعة لندن<br />
بمقالة له في British journal of Clinical<br />
Pharmacology ان سبب الارتفاع الزاءد بهالات<br />
التسمم الغذاءي انه عند تأيض هذه الهبوب<br />
فإن البكتيريا الكاءنة في القناة الهضمية قد<br />
تتغير. واضاف: اننا لا نقول بأنه يتهتم على<br />
الناس عدم تناول هذه الادوية الشاءعة، لكن<br />
عليهم ان يعرفوا بأن الامر ربما ينطوي على خطر<br />
متزايد ويهتموا بقدر اكبر فيما يتعلق بالصهة<br />
الغذاءية.<br />
ويقال ان حوالي ستين مليونا من ادوية عسر<br />
الهضم يتم وصفها من قبل الاطباء او يتم بيعها<br />
في صيدليات انجلترا. ومن الامشلة على المشبطات<br />
هناك دواء Zanprol وكذلك .Pantoloc Control<br />
وكانت تلك الادوية تعتبر غير ضارة، الى ان<br />
وجدت دراسة قبل 18 شهرا اجرتها جامعة<br />
ستانفورد الاميركية في كاليفورنيا ان الذين<br />
يتناولون المشبطات المذكورة معرضون بنسبة<br />
تصل الى عشرين بالماءة للاصابة بنوبة قلبية.<br />
اما احدش الدراسات التي تمت بمشاركة نصف<br />
مليون مريض وأجرتها UCL وجامعة داندي،<br />
فقد وجدت تزايدا مهما بهالات التسمم الغذاءي<br />
وسط اولئك الذين يتناولون الادوية المذكورة.<br />
sarahmatar82@gmail.com