قرارات المحاكم «sms»
a_alwatan
a_alwatan
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
السنة (22) - الأحد 10 من ربيع الشاني 1438ه الموافق 8 يناير 2017م العدد (5459)<br />
عربي وعالمي<br />
14<br />
الجزائر تطمح لخطف اللقب الإفريقي الثاني<br />
محاربو الصحراء في تحدٍ كبير<br />
القاهرة- د. ب. أ- قبل<br />
عامين فقط، تلقت الكرة<br />
الجزائرية صدمة مزدوجة<br />
على الساحة الإفريقية<br />
في غضون أسابيع قليلة<br />
بضياع حلم اللقب الإفريقي<br />
الثاني واختطاف حق<br />
استضافة بطولة كأس<br />
الأمم الإفريقية 2017<br />
من بلاد الخضر وكانت<br />
الصدمة الأولى بعد خروج<br />
المنتخب الجزائري مبكرا<br />
من دور الثمانية لبطولة<br />
كأس الأمم الإفريقية<br />
2015 بغينيا الاستوائية<br />
رغم كون الفريق المرشح<br />
الأقوى للفوز باللقب بعد<br />
شهور من إنجازه في بطولة<br />
كأس العالم 2014 بالبرازيل<br />
والتي تأهل فيها الفريق<br />
للدور الثاني (دور الستة<br />
عشر) للمرة الأولى في<br />
تاريخ مشاركاته بالبطولة<br />
العالمية ولم يكد محاربو<br />
الصحراء يفيقون من صدمة<br />
الخروج المبكر من البطولة<br />
الإفريقية حتى تلقت الكرة<br />
الجزائرية لطمة قوية بعد<br />
القرار المثير للجدل من<br />
الاتحاد الإفريقي للعبة<br />
(كاف) بمنح حق استضافة<br />
كأس إفريقيا 2017 للجابون<br />
بعدما كانت الجزائر المرشح<br />
الأقوى والأقرب للفوز بحق<br />
الاستضافة لاسيما وأنها<br />
لم تستضف البطولة<br />
منذ سنوات طويلة فيما<br />
استضافت الجابون نسخة<br />
2012 بالتنظيم المشترك<br />
مع جارتها غينيا الاستوائية.<br />
﴿ منتخب الجزاءر يستعد لأمم إفريقيا<br />
وكان المنتخب الجزاءري (الخضر) حقق<br />
حلما طال انتظاره وتأهل للمرة الأولى في<br />
تاريخه إلى الدور الشاني بمونديال البرازيل<br />
بعد ثلاثة عقود من مشاركته الأولى في<br />
البطولة العالمية وأصبه الهدف التالي<br />
للفريق هو تحقيق ما لم يهققه على مدار<br />
ربع قرن من الزمان وهو الفوز بلقبه الشاني<br />
في بطولة كأس الأمم الإفريقية حيش<br />
سبق للفريق أن أحرز اللقب مرة واحدة<br />
سابقة عندما استضافت بلاده البطولة في<br />
1990 ولكن محاولة الفريق في 2015 باءت<br />
بالفشل حيش اجتاز الفريق مجموعته<br />
الصعبة في الدور الأول للبطولة لكنه سقط<br />
أمام أفيال كوت ديفوار -1 3 في دور الشمانية<br />
للبطولة قبل أن يكمل الأفيال طريقهم حتى<br />
منصة التتويج.<br />
وربما كان العزاء للمنتخب الجزاءري<br />
في النسخة الماضية هو أن الخروج جاء<br />
على يد منتخب الأفيال الذي كان مرشها<br />
قويا أيضا للفوز باللقب ونجه بالفعل في<br />
انتزاعه مع ختام البطولة ولكن اللطمة<br />
التي تلقتها الجزاءر بضياع حق الاستضافة<br />
للنسخة الجديدة في 2017 وفترة التذبذب<br />
في المستوى التي واجهت الفريق في الشهور<br />
الماضية ستجعل منتخب الخضر أمام<br />
تحد مشير له طابع الشأرويهتاج المنتخب<br />
الجزاءري إلى الظهور في كأس إفريقيا 2017<br />
بالجابون بشكل مغاير لما كان عليه الفريق<br />
في الشهور الماضية إذا أراد المنافسة بقوة على<br />
اللقب القاري.<br />
ويضاعف من حاجة منتخب الجزاءر للقب<br />
القاري أن فرص الفريق تضاءلت في بلوغ<br />
نهاءيات كأس العالم 2018 في روسيا حيش<br />
يتذيل الفريق مجموعته في المرحلة النهاءية<br />
من التصفيات وذلك برصيد نقطة واحدة من<br />
مباراتين فيما يتصدر المنتخب النيجيري<br />
المجموعة برصيد ست نقاط.<br />
ولهذا، قد يصبه اللقب القاري طوق النجاة<br />
للفريق من الانتقادات المتوقعة في حال<br />
الفشل بالتصفيات الموءهلة للمونديال بعدما<br />
شارك الفريق في النسختين الماضيتين من<br />
البطولة العالمية.<br />
استقبال حافل لمحرز<br />
الجزاءر-د. ب.أ- استقبل لاعبو المنتخب الجزاءري<br />
لكرة القدم، زميلهم، رياض محرز نجم نادي ليستر<br />
الانجليزي، بهفاوة بالغة، بعد عودته من أبوجا عاصمة<br />
نيجيريا التي شهدت تتويجه، بلقب أفضل لاعب في<br />
إفريقيا لعام 2016.<br />
وأصبه محرز ثالش لاعب جزاءري يهرز هذا اللقب، بعد<br />
كل من لخضر بلومي (1981) ورابه ماجر (1987).<br />
وانضم محرز إلى معسكر المنتخب الجزاءري بالمركز<br />
التقني سيدي موسى مباشرة بعد عودته من أبوجا رفقة<br />
رءيس الاتحاد الجزاءري، محمد روراوة، على متنطاءرة<br />
خاصة.<br />
وحظى محرز باستقبال حار من قبل جميع أعضاء<br />
الفريق من مدربين وإداريين ولاعبين، الذين هنأوه<br />
على إنجازه الجديد، ثم أخذ الجميع صورة تذكارية<br />
توسطها اللاعب.<br />
وشكر محرز في تصريه لموقع الاتحاد الجزاءري زملاءه،<br />
وقال إنه لولاهم لما تمكن من التتويج بجاءزة أفضل<br />
لاعب إفريقي.<br />
﴿ رياض محرز أفضل لاعب إفريقي<br />
جوارديولا سعيد بخماسية ويستهام<br />
بدا بيب جوارديولا، مدرب مانشستر<br />
سيتي، سعيدً ا بالفوز الكبير لفريقه 5<br />
-صفر على ويستهام يونايتد في كأس<br />
الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم،، وتمنى أن<br />
يسهم هذا الانتصار في تعزيز «ثقة» لاعبيه<br />
في باقي الموسم.<br />
وتأهل سيتي للدور الشالش (دور 32) للبطولة<br />
بالفوز على استاد لندن ليواصل انتصاراته<br />
بعد فوزه في أربع من آخر خمس مباريات<br />
بالدوري لكنه يتراجع بسبع نقاط عن<br />
تشيلسي المتصدر وتعرض لانتقادات عقب<br />
الأداء المتقلب في بعض المباريات موءخرا.<br />
وقلل مدرب سيتي من الانتقادات بعد<br />
الفوز على بيرنلي بالدوري يوم الاثنين<br />
الماضي وألمه في مقابلة بعد ذلك إلى<br />
تفكيره في الاعتزال.وقال جوارديولا لهيئة<br />
الإذاعة البريطانية بي.بي.سي: «أخيراً<br />
أصبهنا قادرين على الاحتفاظ بالكرة أكثر<br />
من المباريات السابقة، حيش كان الأمر<br />
مستهيلاً إلى حد كبير، لذلك فقد قدمنا<br />
مباراة أفضل بكشير مما سبق.. صنعنا<br />
عدة فرص وعندما يهدش ذلك نتلقى<br />
أهدافاً أقل وبالطبع هذا يساعدنا<br />
كشيراً».<br />
وتابع: «من المهم داءمً ا الفوز<br />
خارج ملعبك والمباراة ليست<br />
سهلة أمام ويستهام في<br />
الكأس.. أتمنى أن يساعدنا<br />
ذلك في تدعيم ثقة اللاعبين<br />
للأداء بنفس المستوى في<br />
كل مباراة.. يجب أن<br />
يوءمنوا بقدرتهم على<br />
المنافسة في أي<br />
مكان».<br />
﴿ جوارديولا<br />
﴿ روني تألق مع مانشستر يونايتد<br />
روني يعادل رقم تشارلتون في رباعية ريدينج<br />
يونايتد يواصل الانتصارات<br />
لندن- أ. ف. ب- عادل واين روني<br />
رقم بوبي تشارلتون كأفضل هداف<br />
في تاريخ فريقه مانشستر يونايتد<br />
وذلك بتسجيله هدف الافتتاه على<br />
ريدينج (درجة أولى) في المباراة التي<br />
انتهت بفوز ساحق لفريقه 4 -صفر،<br />
أمس السبت، في الدور الشالش من<br />
مسابقة كأس إنجلترا لكرة القدم.<br />
وافتته روني التسجيل ليونايتد،<br />
حامل اللقب، في الدقيقة 7 بعدما<br />
وصلته الكرة من عرضية للإسباني<br />
خوان مواتا فهولها بركبته في شباك<br />
الهارس العماني علي الهبسي.<br />
ورفع روني (31 عاماً) رصيده إلى 249<br />
هدفاً بقميص يونايتد وعادل رقم<br />
تشارلتون الذي سجل أهدافه مع<br />
الفريق في 758 مباراة خاضها بين<br />
.1973-1956<br />
أما روني فسجل أهدافه ال249 في<br />
543 مباراة خاضها مع «الشياطين<br />
الهمر» منذ أن انتقل اليهم عام 2004<br />
من إيفرتون.<br />
وسبق لروني أن حطم في أكتوبر<br />
2015 الرقم القياسي من حيش عدد<br />
الأهداف المسجلة مع المنتخب وقدره 49<br />
هدفاً وكان مسجلاً باسم تشارلتون<br />
بالذات، وهو رفع رصيده منذ حينها<br />
إلى 53 هدفاً في 119 مباراة.<br />
نجه الفرنسي أنطوني مارسيال<br />
في إضافة الهدف الشاني بعد مجهود<br />
فردي داخل المنقطة ليسدد بعيداً<br />
عن متناول الهبسي (15).<br />
وفي الشوط الشاني أضاف الشياطين<br />
الهمر هدفين سجلهما ماركوس<br />
راشفورد إثر انفراد بالهبسي (75)<br />
ثم هو نفسه مستغلاً خطأ فادحاً<br />
للأخير (79).<br />
يذكر أن مدرب مانشستر يونايتد<br />
أراه خلال هذه المباراة مهاجمه<br />
السويدي زلاتان إبراهيموفيتش<br />
ولاعب الوسط بول بوغبا وصانع<br />
الألعاب الأرميني هنريك مخيتاريان<br />
بالإضافة إلى حارس المرمى الإسباني<br />
دافيد دي خيا.<br />
مونتيلا مدرب ميلان يؤكد:<br />
هدفنا العودة إلى أوروبا<br />
اكتفى مدرب ميلان فنتشنزو مونتيلا<br />
من الاحتفال بفوز فريقه بكأس السوبر<br />
الإيطالية الشهر الماضي، وطالب لاعبيه<br />
بالتركيز على مواجهة كالياري<br />
اليوم، كما لم يستبعد<br />
رحيل أي لاعب خلال<br />
فترة الانتقالات<br />
الشتوية.<br />
وعقد المدرب الإيطالي<br />
الموءتمر الصهفي<br />
الأول له في 2017 قبل<br />
مواجهة كالياري ضمن<br />
منافسات الجولة 19<br />
الماضي، لكن مونتيلا طالب لاعبيه بإنهاء<br />
مظاهر الاحتفال «الجميع كان سعيدً ا<br />
بهذا الانتصار الذي سنتذكره طويلاً<br />
والذي سيُ ساعدنا على تحقيق<br />
باقي أهدافنا، خلال الأيام<br />
ال10 الماضية عشنا<br />
لهظات راءعة لكن في<br />
الوقت الهالي علينا<br />
التركيز على ما هو<br />
قادم».<br />
وأضاف عن إمكانية<br />
وجود صفقات جديدة<br />
«إن كان هناك فرص<br />
تناسب الوضع الاقتصادي<br />
في السيري آ والتي يبهش<br />
﴿ مونتيلا<br />
للنادي فسنرحب بها وإن لم تكن<br />
الروسونيري فيها عن هدفٍ واحد<br />
هناك فرص فنهن سعداء بالأسماء<br />
«هدفنا داءمً ا هو العودة إلى أوروبا،<br />
خلال الأيام ال45 القادمة سنعرف إن كنا التي لدينا، الشيء الراءع في ميلان أن<br />
قريبين من الوصول إلى هذا الهدف». ال<strong>قرارات</strong> ليست فردية وأشعر أني أساهم<br />
ميلان أنهى 2016 بأفضل شكل ممكن بالفعل في اتخاذها، بالتأكيد سنقوم<br />
بالفوز بلقب كأس السوبر على حساب بشيء ما في السوق إن كان هناك فرصة<br />
يوفنتوس بطل الشناءية في الموسم لذلك».