جماعة الاخوان والتنظيمات المتطرفة تحديث ابريل في أوروبا
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
فى ديسمبر أن “هناك فساد كبير <strong>في</strong> ملف تمويل الجماعات اإلسالمية <strong>المتطرفة</strong>، يجب وقف كل<br />
المتورطين <strong>في</strong> دعم الجماعات اإلسالمية واإلخوان وحجز حساباتهم البنكية”<br />
17<br />
2017<br />
منظمة المرأة المسلمة <strong>في</strong> ألمانيا :منظمة نسائية تترأسها القيادية اإلخوانية “رشيدة النقزي”، تونسية<br />
األصل، وهي رئيسة قسم المرأة باتحاد المنظمات اإلسالمية <strong>في</strong> <strong>أوروبا</strong>، واحد أهم القيادات النسائية قى<br />
<strong>جماعة</strong> اإلخوان المسلمين ،وتقيم <strong>في</strong> مدينة األلمانية.<br />
”<br />
” Bonn”<br />
المجلس اإلسالمي فى برلين :يضم “خضر عبد المعطى” أهم قيادات تنظيم اإلخوان المسلمين<br />
الدوليين ”، ويعد المنسق العام للمجلس األوروبي لألئمة والوعاظ <strong>في</strong> <strong>أوروبا</strong>، ولعب دورً ا <strong>في</strong> الدفاع عن<br />
اإلخوان، بعد اإلطاحة بحكم ال<strong>جماعة</strong> <strong>في</strong> مصر.<br />
المركز اإلسالمي <strong>في</strong> ميونيخ :وهو التنظيم المركزي ل<strong>جماعة</strong> اإلخوان <strong>في</strong> ألمانيا،واعتبر خبراء <strong>في</strong><br />
اإلسالم السياسي فى عام أن ال<strong>جماعة</strong> دأبت خالل تجاربها <strong>في</strong> <strong>أوروبا</strong> منذ الستينات والسبعينات من<br />
القرن الماضي على ملء الفراغ الذي تتركه جماعات أخرى، والتركيز على الخدمات االجتماعية<br />
والدعوية الستقطاب المسلمين، مع إقناع السلطات بأن نشاطها ال يتناقض مع ثقافة البالد وقوانينها.<br />
2017<br />
الجمعية اإلسالمية المتواجدة <strong>في</strong> ألمانيا :يعد اهم كوادره الشيخ “أحمد خليفة”، وهم من أبرز القيادات<br />
اإلخوانية المتواجدة <strong>في</strong> ألمانيا، ويعمل <strong>في</strong> مجال الدعوة، ترتبط بالمركز اإلسالمي لإلخوان <strong>في</strong> مدينة<br />
”Munich” .،<br />
المجلس األعلى للشباب المسلم :تنظيم شبابى وهو تابع للمركز اإلسالمي <strong>في</strong> ميونيخ، و<strong>جماعة</strong> اإلخوان<br />
مسيطرة عليه بالكامل،<br />
2004<br />
المركز الثقا<strong>في</strong> للحوار :أنشئ عام ، ويقع بحي “<strong>في</strong>دينج” ببرلين، يسيطر عليه تنظيم اإلخوان، أهم<br />
كوادره اإلخوانية فريد حيدر، ومحمد طه صبري، وخالد صديق، وأحد أهم مهامه جذب واستقطاب<br />
الشباب األلمانى والمهاجرين ، وذلك عن طريق إنشاء مركز لتعلم اللغة األلمانية لآلباء واألمهات<br />
المهاجرين، باإلضافة إلي الدروس الدينية وتعليم اللغة العربية إلي جانب بيع الكتب اإلسالمية، وألقاء<br />
الخطب محاضرات.<br />
، مقره ببرلين ،<br />
وهو مركز تعليم اللغة<br />
مركز الرسالة :يديره القيادى اإلخوانى “جعفر عبدالسالم”<br />
العربية ، ويعمل اإلخوان من خالل هذا المركز على توسيع قاعدة التنظيم فى ألمانيا وذلك عن طريق<br />
جذب شباب وأطفال الجاليات المسلمة.<br />
”<br />
ويوقول الكولونيل “تيم كولنز” الخبير اإلنجليزى فى مكافحة اإلرهاب أن ال<strong>جماعة</strong> تحمل فكرً ا متشددًا<br />
وداعمًا لإلرهاب، وهو ما يجعلها ترى الغرب دار حرب كباقى التنظيمات اإلرهابية، مستشهدًا فى ذلك<br />
بخطب مشايخ اإلخوان على المنابر.<br />
الجمعية الثقا<strong>في</strong>ة “ملتقى سكسونيا :”تقع فى “درسدن” ، استغلته <strong>جماعة</strong> اإلخوان المسلمون ، الستقطاب<br />
المسلمين الوافدين إلى ألمانيا كذلك الالجئين ،وتوسيع هياكلها ونشر تصورها عن اإلسالم السياسى<br />
.<br />
ذكر موقع “سيشسشيه تسايتونج”، أن رئيس “ملتقي سكسونيا” الثقا<strong>في</strong> <strong>في</strong> “درسدن”، سعد الجزار،<br />
استخدم شعار <strong>جماعة</strong> اإلخوان المسلمين عدة مرات كصورة شخصية له علي موقع التواصل االجتماعي<br />
“<strong>في</strong>س بوك”، ووفقًا للسلطات فإن هناك دالئل راسخة تؤكد أن <strong>جماعة</strong> اإلخوان المسلمين تقف خلف<br />
المنظمة، منوهًا بأن <strong>جماعة</strong> اإلخوان المسلمين ليست محظورة <strong>في</strong> ألمانيا، ولكنها مصنفة علي أنها<br />
متطرفة،