الإستنتجات فى إستمرار العلاقات

الباطن يمكنه التعرف على هذه العالمات حتى لو لم ندركها في
‏.الظاهر،‏ اال أن ذلك لم تثبت صحته
ورغم هذه النتائج السلبية،‏ مازال أمننا وسالمتنا متعلق ان بوجود
هذه المؤشرات غير المثبتة علمياً.‏ خذ على سبيل المثال التفتيش
الذي يتعين على بعض المسافرين الخضوع له قبل رحلة طيران
طويلة ومضنية،‏ وهي العملية التي طلب من أورميرود أن يدرسها
‏.بعمق أثناء التحضير لأللعاب األولمبية عام 2012
يقول أورميرود إن ضباط األمن يفضلون في العادة طرح األسئلة
التي تكون إجاباتها بنعم أو ال.‏ وفي أثناء ذلك يالحظوا بعض
العالمات المثيرة للشبهة من قبيل لغة الجسد المتوترة،‏ وهو ما من
‏.شأنه أن يكشف ما إذا كان الشخص مخادعا أم ال
يضيف أورميرود ‏"هذه الطريقة ال تعطي فرصة لالستماع لما يقوله
الشخص،‏ لكن يتعين التفكير في مدى صدقه ومالحظة التغير
الذي يطرأ على سلوكه،‏ فهذه هي أوجه التأكد من وجود
‏"خداع
قد تكون القوانين الق ائمة سبباً‏ في التمييز،‏ فقد يعثر ضباط
األمن على عالمات اشتباه بين المنتمين لمجموعة عرقية معينة
‏.على سبيل المثال
( 1439 ه – 2018 م )