الإستنتجات فى إستمرار العلاقات
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلم على سيدنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين . إنطلاق من المسؤولية الملقاة على عاتقنا نحن كشباب يسعى إلى تغير المجتمع إلى مجتمع إلى مجتمع أفضل على صراط سوى و النهوض بالأمة إلأى مراتب الفخر و الإباء . كان من الواجب توعية أفراد المجتمع عن طريق الوسائل المختلفة . وقد اخترنا الكتابة فنظمنا كتابا ليس الأول من نوعه و لكنه الأبسط فى شرحه . و أخترنا موضوع هو العلاقات بين افراد المجتمع و حددنا العلاقات بين الرجل و المراة على كافة أشكالها . مستهدفين بكتابنا هذا فئة الشباب المقبلين على مثل هذا العلاقات التى تنتهى بزواج أو علاقات الصداقة العادية و قاصدين فئة المتزوجين الذين يعانون من المشاكل فى زواجهم نتيجة الفهم الخاطئ الذى ترسخ فى أذهان المجتمع و أدى إلى ما نحن فيه من تهدور العلاقة بين الرجل و نصفه الأخر . سألين الله السداد و التوفيق . وداعين الناس للإقبال على قراءة عملنا هذه لعله ينفع او يصلح شئ . و الله من وراء القصد . نقدم كتاب "الإستنتجات فى إستمرار العلاقات" تأليف : محمد هانى أحمد
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلم على سيدنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين .
إنطلاق من المسؤولية الملقاة على عاتقنا نحن كشباب يسعى إلى تغير المجتمع إلى مجتمع إلى مجتمع أفضل على صراط سوى و النهوض بالأمة إلأى مراتب الفخر و الإباء . كان من الواجب توعية أفراد المجتمع عن طريق الوسائل المختلفة . وقد اخترنا الكتابة فنظمنا كتابا ليس الأول من نوعه و لكنه الأبسط فى شرحه . و أخترنا موضوع هو العلاقات بين افراد المجتمع و حددنا العلاقات بين الرجل و المراة على كافة أشكالها . مستهدفين بكتابنا هذا فئة الشباب المقبلين على مثل هذا العلاقات التى تنتهى بزواج أو علاقات الصداقة العادية و قاصدين فئة المتزوجين الذين يعانون من المشاكل فى زواجهم نتيجة الفهم الخاطئ الذى ترسخ فى أذهان المجتمع و أدى إلى ما نحن فيه من تهدور العلاقة بين الرجل و نصفه الأخر . سألين الله السداد و التوفيق . وداعين الناس للإقبال على قراءة عملنا هذه لعله ينفع او يصلح شئ . و الله من وراء القصد .
نقدم كتاب "الإستنتجات فى إستمرار العلاقات"
تأليف : محمد هانى أحمد
- TAGS
- fools
You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
خرجوا الذين<br />
أجيبكم إلى سلم،<br />
ف إنما<br />
ما سكنتموها<br />
لما معه الصلح يطلبون<br />
وال أعفيكم منحرب...(.<br />
أعيتهم<br />
)...ما المق اومة:<br />
نطلب بالدنا التي غلبتمونا عليها قديماًفي أول أمركم فقد<br />
قضي<br />
ف ارحلوا إلى عدوتكم<br />
لكم،<br />
يعني -<br />
وقد<br />
ف الخير في سكناكم معنا بعد اليوم<br />
الفونسو أبانها )كما<br />
السادس<br />
اآلن نصرنا<br />
- بالد المغرب<br />
...<br />
قشتالة ملك -<br />
عليكم<br />
واتركوا<br />
حيث -<br />
برداءتكم،<br />
لنا<br />
ق ال<br />
المعتمد بن عبادحينما قدم إليه كيف أترك قوماًمجانين<br />
صرح وقد<br />
)مسنندو(<br />
الطوائف<br />
غرناطة<br />
بتلك<br />
حيث<br />
النوايا<br />
األمير يذكر<br />
والخطط<br />
عبد هللا<br />
الفونسو<br />
بن<br />
السادس<br />
بلقين<br />
.<br />
-<br />
-<br />
أحد<br />
بالدنا،<br />
لرسول<br />
ششنندو<br />
ملوك<br />
في مذكراته أن هذا الوزير النصراني ق ال لمسلمي<br />
قبيل سقوط<br />
مدينة طليطلة<br />
بأيدي النصارى<br />
سنة 478<br />
1085(<br />
العرب<br />
طامعين<br />
ه<br />
م( )إنما كانت األندلس للروم في أول األمر حتى غلبهم<br />
وألحقوهم<br />
بأنخس<br />
بأخذ ظالماتهم<br />
ف ال<br />
جليقية البق اع<br />
إال يصح ذلك<br />
اآلن فهم<br />
بضعف<br />
حتى إذا لم يبق مال وال رجال أخذناها بال تكلف(<br />
هكذا<br />
ونواياهم<br />
الحربية<br />
اجتياح<br />
كشر<br />
ضد<br />
والتي<br />
العديد<br />
النصارى<br />
اإلسالم<br />
اسموها<br />
من<br />
عن<br />
والمسلمين<br />
بحرب<br />
المدن<br />
أنيابهم<br />
هناك،<br />
االسترداد،<br />
والثغور<br />
العدائية<br />
كما<br />
حيث<br />
اإلسالمية<br />
.<br />
عند<br />
الحال<br />
ف أبانوا<br />
بدأوا<br />
التمكن<br />
والمطاولة<br />
خططهم<br />
بعملياتهم<br />
تمكنوا خاللها<br />
أه مها ومن<br />
من<br />
مدينة<br />
( 1439 ه – 2018 م )