You also want an ePaper? Increase the reach of your titles
YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.
قس اغتصب ابنته واحتمى بمكانته الدينية<br />
صحيفة "ذا تاميز" الربيطانية، تقريراً عن حبس قس من "الكنيسة الخمسينية" الستغالله نرشت<br />
مكانته يف املجتمع، يف إخفائه حقيقة اغتصابه ابنته.<br />
مارك أندرسون )54 عاماً(، الذي سبق أن عمل يف "الكنيسة وكان<br />
يف مدينة هاكني شاميل لندن، اغتصب ابنته ربيكا الخمسينية"<br />
مرتني، عندما كانت تبلغ 9 و12 عاماً، وعندما كان أندرسون<br />
عمرها 14 عاماً، اعتدى عليها جنسياً، وهاجمها، مسبباً لها أذى<br />
جسدياً ألنها حاولت إبالغ والدتها مبا حدث. وعوقب مارك<br />
أندرسون بالسجن 19 عاماً، بعد إدانته يف محكمة ولويتش<br />
كراون، بتهمتي االغتصاب واالعتداء املسبب لألذى الجسدي<br />
الفعيل.<br />
وأصبحت أندرسون اآلن يف الثانية والعرشين من عمرها، واختارت<br />
التنازل عن حقها، مع عدم الكشف عن هويتها لتشجيع ضحايا االغتصاب<br />
اآلخرين عىل التحدث وقالت: "مل أستطع االحتامل أكرث من ذلك، فقد كانت الرتاكامت كبرية، وكان<br />
ذلك يعرقلني يف حيايت، ومل أحتمل الصمت".<br />
وتؤكد ربيكا أن والدها، الذي ألف كتاب "معمودية 91 شاهداً"، عن املعمودية يف الكتاب املقدس،<br />
استغل منصبه يف الكنيسة، إلساءة معاملتها، موضحة أنه "كان يتخفى وراء حقيقة أنه مسيحي، ولكن<br />
هذا ليس عمالً مسيحياً".<br />
واستمعت املحكمة إىل ربيكا التي مل تتذكر الكثري عن الحادث، إال أنها تذكرت األمل قبل أن تفقد<br />
وعيها يف النهاية... ومام قالته: "لقد تأثر إمياين كثرياً مبا حدث، مازلت أذهب إىل الكنيسة، ولكن ليس<br />
بقدر ما كنت أذهب ألنني مازلت أشعر بوجوده، لقد كان يفرتض أن يكون قدوة يل ولآلخرين لكنه<br />
أساء استغالل ثقتهم بسبب مركزه" •<br />
مالكم "غيور" حطم أضالع صديقته!<br />
كشفت صحيفة "دييل ستار" الربيطانية، عن اعتداء مالكم بالرضب<br />
املُربح واللكامت والركل عىل صديقته بروجان سلون "بسبب الغرية"،<br />
ما أدى إلصابتها بكسور يف أضالعها وأنفها وأسنانها... سلون، البالغة<br />
21 عاماً، تُركت مع كسور يف األضالع وأسنان مفقودة وأنف مكسور<br />
ووجه متورم، بعد اعتداء صديقها دومينيك مكلوسيك عليها، وهو<br />
مالكم أقفاص، أمرت محكمة كراون يف نيو كاسل بسجنه 13 شهراً.<br />
وكان املالكم أصيب بغضب عارم بعد قراءته لرسائل قدمية عىل هاتف<br />
صديقته، بينام كانت نامئة. وقال نيل جونز، املدعي العام للمحكمة،<br />
إن الضحية قالت إنها وضعت هاتفها تحت الوسادة قبل أن تخلُد إىل النوم،<br />
واستيقظت لتجد نفسها تتعرض لهجوم مميت بشكل مستمر، حيث كان يركلها ويلكمها يف جميع<br />
أنحاء جسمها، ومنذ الحادث تعاين بروجان من األرق حتى أن ابنها أصبح خائفاً من شكلها ألنها بدت<br />
مختلفة متاماً بسبب تورم وجهها، كام مل تتمكن من رعاية ابنها إال بعد 7 أيام من الهجوم املميت.<br />
وقالت الضحية: "ظننتُ أنني سأموت... اعتقدتُ أنني لن أخرج عىل قيد الحياة... مل أستطع الرؤية<br />
وكنت أشعر بطعم الدم يف فمي، كام فقدت أسناين، وبالكاد استطعت التنفس"، وأضافت: "دومينيك<br />
يعرف بالضبط ما كان يقوم به ألنه مالكم أقفاص" •<br />
مقتل مغربية<br />
بسكين في<br />
اسطنبول<br />
عرث األمن الرتيك يف ميدان تقسيم<br />
يف اسطنبول عىل جثة مغربية تبلغ<br />
35 عاماً داخل شقتها تعرّضت ل<br />
6 طعنات يف مناطق متفرقة من<br />
جسدها، وفقاً ملا أورده موقع<br />
"هسربيس" املغريب.<br />
تعود تفاصيل الجرمية، التي أوردتها<br />
صحيفة "صباح" الرتكية، إىل 18<br />
سبتمرب املايض، حيث تلقت الرشطة<br />
بالغاً يفيد بوجود رائحة غريبة تنبعث<br />
من الطابق السفيل لعامرة وسط<br />
اسطنبول، ولدى انتقال الرشطة إىل<br />
املكان، عرث عىل جثة الشابة.<br />
ونقلت الرشطة الجثة إىل الطب<br />
الرشعي وفتحت تحقيقا بالجرمية،<br />
استناداً إىل الكامريات املوجودة يف<br />
الشارع، فيام أوردت مصادر أنّ<br />
عملية متشيط أمنية أسفرت عن إلقاء<br />
القبض عىل شخص مشتبه يف تنفيذه<br />
الجرمية •<br />
166<br />
وراء القضبان