21.03.2017 Views

TUESDAY

2nMRaqE

2nMRaqE

SHOW MORE
SHOW LESS

You also want an ePaper? Increase the reach of your titles

YUMPU automatically turns print PDFs into web optimized ePapers that Google loves.

َ<br />

ً<br />

ً<br />

َ<br />

ِّ<br />

ُ<br />

15 Issue<br />

No ١٠٥٠٥/ Tuesday ٢١ Mar ٢٠١٧<br />

محليات<br />

◄ العدد 10505<br />

الثلاثاء 22 جمادى اخرة 1438 ه 21 مارس ‎2017‎م<br />

التقى علماء من كلتا المؤسستين في وقت<br />

سابق من هذا العام في مجمّ‏ ع البحوث<br />

بجامعة حمد بن خليفة؛ لمراجعة التقدم<br />

المحرز،‏ ومناقشة الخطوات المستقبلية<br />

اللازمة حيث قدِ‏ مَ‏ (١٥) عالمً‏ ا من كبار علماء<br />

كلية الفنون التطبيقية الاتحادية في لوزان<br />

إلى الدوحة لحضور ورشة العمل،‏ وكان في<br />

ضمنهم الباحث الأكاديمي المعروف الدكتور<br />

كريستوف باليف،‏ مدير مختبر الألواح<br />

الضوئية،‏ الحائز على جائزة بيكريل،‏<br />

والدكتور محمد نذير الدين،‏ أحد العلماء<br />

البارزين في مجال خلايا بيروفسكايت<br />

الشمسية.‏ وفي إطار المساعي الرامية لإيجاد<br />

سبل أكثر كفاءة لتوليد الطاقة الشمسية،‏<br />

يعمل الفريقان البحثيان على تطوير<br />

تقنيات مبتكرة،‏ واستخدام أحدث الطرق<br />

المعزّ‏ زة للمناطق الحارة والمشمسة،‏ كما<br />

هو الحال في دولة قطر.‏ وخلال اجتماعهم<br />

الأخير،‏ حقق العلماء تقدما ملحوظا في<br />

هذه الشراكة،‏ حيث نجحوا في تصميم ألواح<br />

السيليكون والبيروفسكايت الشمسية،‏<br />

بكفاءة أعلى بنسبة ٢٠٪.<br />

ويتيح هذا التعاون اكتساب معارف<br />

الدوحة - الشرق<br />

ّ قيمة من أبرز الخبراء في هذا<br />

وخبرات<br />

المجال،‏ وتحظى التقنيات التي يجري العمل<br />

على تطويرها بشكل مشترك بأهمية بالغة<br />

في المجتمع العلمي العالمي.‏<br />

وفي هذا الشأن،‏ قال الدكتور نوار تابت،‏<br />

الدوحة - الشرق<br />

الباحث الرئيس في معهد قطر لبحوث<br />

البيئة والطاقة:‏ ‏«إن التحدي الرئيس الذي<br />

نواجهه هو تطوير تقنية كفيلة بخفض<br />

التكاليف،‏ وقادرة على نقل الطاقة الشمسية<br />

وربطها بشبكة الكهرباء بكفاءة.‏<br />

مقال<br />

ُ الحركة الفنيةُ،‏ في بلادنا،‏ حديثةُ‏ َّ النشأةِ،‏ فعمرُ‏ ها الحقيقي ُّ لا يتجاوزُ‏<br />

َ هِد تْ‏ سبعينياتُ‏ وثمانينياتُ‏ القرنِ‏ الماضي<br />

أربعين عاماً.‏ إذْ‏ ش<br />

ِ، من خلالِ‏ الجزءِ‏ الأولِ‏ منْ‏ مسلسلِ‏<br />

ولادتَها وخروجَ‏ ها إلى المجتمع<br />

فايز التوش،‏ وأعمالِ‏ الفنانين التشكيليين كالمرحوم يوسف الشريف،‏<br />

والأغنيةِ‏ الوطنيةِ‏ التي كان المرحوم محمد الساعي سَ‏ َّ باقاً فيها<br />

بأغنيتِهِ‏ الخالدةِ:‏ الله يا عمري قطر.‏ ورغمَ‏ َّ الت ُّ طو رِ‏ الهائلِ‏ الذي ش<br />

في ِّ كل مجالاتِ‏ الحياةِ‏ َ خلال العُ‏ قودِ‏ الأربعةِ‏ الماضيةِ،‏ إلا أننا وقفنا<br />

َ عند نقطةٍ‏ بعينِ‏ ها في أعمالِنا الإبداعيةِ،‏ ً تمثيلا تلفزيونياً ومسرحياً،‏<br />

حين أخذنا ِّ نُكر رُ‏ القضايا ُ المجتمعيةِ‏ ونطرحُ‏ ها بنفسِ‏ المفرداتِ‏ مع<br />

تغييرٍ‏ بسيطٍ‏ في الحَ‏ بكةِ‏ وأسماءِ‏ الممثلين.‏<br />

فهي قضايا فيها اصطناعٌ‏ نفسي ٌّ ، وتضخيمٌ‏ للحَ‏ َ د ثِ‏ لا يتناسبانِ‏<br />

مع واقعِ‏ نا المُ‏ عاشِ.‏ أما الغناءُ‏ ففيه عَ‏ جْ‏ ٌ ز عن مسايرةِ‏ التغييراتِ‏ التي<br />

ُ يشهدها مجتمعُ‏ نا.‏ ورغم َّ أن َّ الفن التشكيلي َّ استمرَ‏ في ِّ النمو بقوةٍ،‏<br />

لكنه يواجِ‏ هُ‏ َ مشكلة عدمَ‏ الاهتمامِ‏ ِّ الجماهيري .<br />

في مسيرتِنا نحو تحقيقِ‏ الرؤيةِ‏ الوطنية لقطر 2030، نحتاجُ‏ لأعمالٍ‏<br />

‏ُوض<br />

تلفزيونيةٍ‏ ومسرحيةٍ‏ تُرَ‏ َّ س ُ خ من خلالِها مشاعرُ‏ الانتماءِ‏ ، وت<br />

الأُسُ‏ سُ‏ النفسية َ ني ِّ القائمِ‏ على الانضباطِ‏ الذاتي ِّ ، سلوكاً<br />

ُ وقبولِهِ.‏ ولا ينبغي أن َ ذلك بصورةٍ‏<br />

وانفعالاً،‏ واحترامِ‏ الآخرِ‏<br />

مباشرةٍ،‏ وإنما منْ‏ خلالِ‏ قضايا ُّ تهم المجتمعَ‏ الحالي.‏ فمن غيرِ‏<br />

المعقولِ‏ أنْ‏ َّ يظل ُ تركيز الأعمالِ‏ الفنيةِ‏ على الإنسانِ‏ الطيبِ‏ جداً لحَ‏ د<br />

البلاهةِ،‏ أو السيءِ‏ جداً لِحَ‏ ِّ د استهانتِهِ‏ ِّ بكل القِيَ‏ مِ‏ ، ولا ُ نجد فيها ملامحَ‏<br />

للت قَ‏ ُّ د مِ‏ َّ والت َ غ ُّ ي رِ‏ في بُنى المجتمع القِيَ‏ مِ‏ َّ يةِ،‏ ولا َ النهضة في قطر تشريعاً<br />

َّ<br />

وآلياتِ‏ عملٍ‏ تنفيذيةً،‏ حتى ل َ ‏َنشعرُ‏ أنها ُ تتحدث عن واقع<br />

أخرى.‏ أما الغناءُ‏ ، في جانبِ‏ هِ‏ الوطني ِّ ، َّ فإن جزءاً غيرَ‏ قليلٍ‏ منه يفتقد<br />

عٍ‏ حَ‏ َّ ماسي ينْ‏<br />

َ، َّ لأن الكلماتِ‏ فيه ليستْ‏ ذات جَ‏ رْ‏ سٍ‏ ووَ‏ قْ‏<br />

الروحَ‏ المؤثرة<br />

وموسيقاهُ‏ تنفعُ‏ للغناءِ‏ العاطفي ِّ . في حين يجبُ‏ ُ التجديد في التعابيرِ‏<br />

والموسيقى،‏ بحيثُ‏ يجعلانِ‏ الأغنية َّ ُ د في الأفواهِ‏ والقلوبِ‏ بقوةٍ‏<br />

ِّ كل ما<br />

تبعثُ‏ َّ الحب العظيمَ‏ للوطنِ‏ في النفوسِ‏ ، وت ‏ُهَ‏ ِّ يئانها لاحتضانِ‏<br />

مَ‏ ن شأنِهِ‏ رَ‏ فْ‏ عَ‏ اسمِ‏ هِ‏ في ِّ كل المحافِ‏ لِ.‏<br />

َ ْ هِدناهُ‏<br />

، ِ<br />

َ عُ‏<br />

ِ مجتمعاتٍ‏<br />

ْ يكون<br />

َ تترد<br />

ُ للمجتمع َ المد<br />

ِ<br />

ٌ كلمة ٌ أخيرة :<br />

◄<br />

إبْراهِيْمُ‏ فَلامَرْزِي<br />

الفن سفينة النهضة للمجتمع والوطن<br />

إنسانيتنا وتَمدننا وتحضرنا هي الوجوه التي نسعى لتبيينها من<br />

خلال الفنون .<br />

ib_1983@hotmail.com<br />

في إطار الشراكة بين معهد قطر لبحوث البيئة وكلية الفنون<br />

تعاون قطري سويسري لتطوير تقنيات الطاقة الشمسية<br />

أعلن معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة (QEERI) التابع لجامعة حمد<br />

بن خليفة،‏ عن دخوله في شراكة مع كلية الفنون التطبيقية الاتحادية في<br />

لوزان بسويسرا؛ من أجل تطوير تقنيات أكثر كفاءة في مجال الطاقة<br />

الشمسية،‏ ومعالجة القضايا التقنية المتعل ّ قة بربطها بشبكة الكهرباء<br />

على نطاق واسع.‏ وتهدف هذه الشراكة إلى تطوير مواد ومفاهيم مبتكرة<br />

تساهم في إنتاج طاقة منخفضة التكاليف في المستقبل القريب،‏ ودعم<br />

التحول العالمي نحو مجتمع منخفض الانبعاثات الكربونية،‏ وهي إحدى<br />

القضايا الرئيسة في القرن الحادي والعشرين.‏<br />

شراكة قطرية-‏ سويسرية فى مجال الطاقة الشمسية<br />

حمد الطبية تنظم مؤتمر قطر الأول للأورام النسائية<br />

عقدت مؤسسة حمد الطبية مؤخراً مؤتمر قطر الأول للأورام النسائية،‏<br />

الذي ناقش العديد من المواضيع المهمة في مجال الأورام النسائية،‏ مع<br />

التركيز على تطوير البرامج المشتركة للبحوث والتدريب في منطقة<br />

ّ قدم البروفيسور كنوث<br />

نظرة عامة على عملية<br />

تطوير خدمات علاج<br />

السرطان بدولة قطر،‏ وما<br />

تم تحقيقه من إنجازات<br />

في هذا المجال حتى الآن.‏<br />

من جانبه قال الدكتور<br />

الحارث الخاطر،‏ نائب<br />

المدير الطبي للمركز<br />

الوطني لعلاج وأبحاث<br />

السرطان:‏ ‏"لقد مثّ‏ ل المؤتمر<br />

فرصة رائعة لكوادر<br />

الرعاية الصحية العاملين<br />

في مجال الأورام النسائية<br />

لحضور هذه الفعالية<br />

التي تعقد للمرة الأولى<br />

في قطر للتعلم من أبرز<br />

الخبراء في هذا المجال<br />

ومشاركة خبراتهم مع<br />

زملائهم.‏ نحن سعداء<br />

باستضافة هذه المجموعة<br />

من الخبراء العالميين في<br />

قطر لنتعرف منهم على<br />

آخر التطورات التي تم<br />

إنجازها في مجال أبحاث<br />

وعلاج السرطان".‏ وقد<br />

تناول برنامج المؤتمر عدة<br />

مواضيع رئيسية،‏ مثل<br />

المحافظة على الخصوبة<br />

والقدرة على الإنجاب<br />

للسيدات المصابات<br />

بسرطان عنق الرحم،‏<br />

وعلاج الأورام النسائية<br />

أثناء الحمل،‏ وسرطان<br />

بطانة الرحم،‏ ومعدلات<br />

انتشار الأورام النسائية.‏<br />

وبدورها قالت الدكتورة<br />

صالحة بوجسوم،‏<br />

استشاري أول أمراض<br />

الدم والأورام بالمركز<br />

الوطني لعلاج وأبحاث<br />

السرطان:‏ ‏"يعزز هذا<br />

المؤتمر من التزام مؤسسة<br />

حمد الطبية بتقديم أفضل<br />

رعاية صحية آمنة.‏<br />

دول مجلس التعاون والشرق الأوسط وشمال أفريقيا.‏ شارك في المؤتمر<br />

عدد من أبرز الخبراء في مجال الأورام النسائية محليا وإقليميا ودوليا،‏<br />

حيث افتتح المؤتمر بمحاضرة من البروفيسور ألكساندر كنوث،‏ الرئيس<br />

التنفيذي والمدير الطبي للمركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان ورئيس<br />

خدمات علاج السرطان بمؤسسة حمد الطبية.‏

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!