21.03.2017 Views

TUESDAY

2nMRaqE

2nMRaqE

SHOW MORE
SHOW LESS

Create successful ePaper yourself

Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.

أصداء<br />

◄ الثلاثاء 22 جمادى الآخرة 1438 ه 21 مارس ‎2017‎م ◄ العدد 10505<br />

هبطت شاحنة التنين ‏"دراجون"‏ الفضائية امريكية<br />

بنجاح على مياه المحيط الهادئ بعد قضائها شهرا<br />

ملتحمة بالمحطة الفضائية الدولية.‏ وقالت شركة<br />

‏"سبايس إكس"‏ صاحبة مركبة الشحن ‏"دراجون"‏<br />

إن الشاحنة الفضائية أتت إ المحطة بالحمولة<br />

والمواد<br />

اللازمة<br />

‏{تنين}‏ الفضاء يعود للأرض للطاقم<br />

► ► 43<br />

التجارب العلمية.‏ فيما أعادت الشاحنة إ جراء<br />

ارض طن من المواد المستهلكة ونتائج<br />

الدراسات العلمية التي أجراها الطاقم.‏<br />

وكتب ناطق باسم الشركة موقعها على توي‏:‏<br />

‏"لقد تلقينا خ الهبوط الناجح".‏ وأشارت وسائل<br />

اعلام امريكية إ أن شاحنة ‏"دراغون"‏ تعد حاليا<br />

مركبة الشحن الوحيدة القادرة على نقل الحمولة<br />

} تنين}‏ الفضاء يعود للأرض من وإ المحطة الفضائية.‏<br />

عائشة جاسم الكواري<br />

المرأة والوعي المروري<br />

بتنظيم من الإدارة العامة للمرور،‏ وبمناسبة أسبوع المرور<br />

الخليجي الموحد ، ٣٣ شاركت يوم الجمعة الماضي في ندوة أقيمت<br />

على هامش الأسبوع بعنوان ‏"دور المرأة في نشر الوعي المروري"‏ ،<br />

كانت هذه الندوة فرصة للمشاركات لطرح آرائهن حول ما يُ‏ عنى<br />

بصناعة ونشر الوعي المروري بشكل خاص.‏<br />

بما أن المرأة قادرة على هز المهد بيمينها وهز العالم بيسارها ،<br />

فهي بلا شك دورها كبير وأساسي في كثير من القضايا،‏ ومن<br />

أهمها التوعية المرورية؛ كونها الأم والأخت والمعلمة ، ولما لها من<br />

دور كبير في التربية والتعليم والرقابة لذويها،‏ في التقيد بأنظمة<br />

السلامة المرورية،‏ وبالرغم من ذلك يأتي السؤال هل للمرأة دور<br />

مباشر في السلامة المرورية ؟؟<br />

سؤال قد يُ‏ طرح،‏ وإن طُ‏ رح فإنه يستدعي سؤالاً‏ آخر،‏ هل تهتم<br />

المرأة بالسلامة المرورية،‏ بالطبع نعم ، فهي سائقة أحياناً ويهمها<br />

ارتفاع وانخفاض مستوى السلامة المرورية،‏ فهي نصف المجتمع<br />

، وإن كانت غير سائقة،‏ فهي أم أو أخت أو زوجة لسائق ، ثم بعد<br />

هذا أليست مستخدمة للطريق؟ إذا كان الأمر كذلك وهو كذلك<br />

دون شك،‏ فإن دور المرأة في السلامة المرورية يأتي امتداداً لدورها<br />

الأساسي في حياة المجتمع وفي مجال السلامة والتوعية المرورية<br />

. لا نبالغ إن قلنا إن دورها قد يتجاوز دور الرجل في غرس<br />

القيم النبيلة وتنمية شعور المسؤولية في أفراد الأسرة،‏ فالقيم<br />

والسلوكيات لا تولد مع الفرد بل تربى فيه منذ الصغر.‏<br />

للمرأة دور وتأثير كبيران في مختلف مناحي الحياة العامة،‏<br />

وبالتالي فإنه يُ‏ نتظر منها المساهمة والقيام بدورها في حماية<br />

المجتمع وأفراده؛ لتحقيق السلامة والتوعية المرورية،‏ ومن ذلك على<br />

سبيل المثال لا الحصر الآتي:‏ أن تساهم في إرساء قواعد السلامة<br />

المرورية؛ وذلك بتربية النشء على القيم الكريمة والإحساس<br />

بكرامة الإنسان وسلامته،‏ وهذه القيم لا تولد مع الإنسان بل<br />

يتربى عليها،‏ وليس أبلغ من المرأة في مجال التربية،‏ فمتى<br />

كانت قدوة صالحة أخرجت جيلا صالحا يتشبع بالقيم وبناء<br />

الإحساس الواعي بالسلامة المرورية لديهم.‏<br />

صوت : لا ننسى أن السلامة المرورية مسألة تكاملية بين جميع<br />

أفراد ومؤسسات المجتمع،‏ فلنتكاتف جميعاً من أجل تحقيقها؛<br />

حتى ينعم إنسان هذا الوطن بالأمن والأمان على الطريق،‏ وحتى<br />

يصبح هذا الوطن خاليا من الحوادث المرورية،‏ وننعم جميعاً ببيئة<br />

مرورية آمنة ، ونحقق ما ننشده من التطور والنماء والرفاهية<br />

ودمتم سالمين .<br />

aisha.alkuwari@gmail.com<br />

نصائح ذهبية لإطالة أعمار موظفي المكاتب<br />

صدام حسين يحرم<br />

هندياً من 40 وظيفة!‏<br />

ٍ<br />

لا يزال لصدام حسين حضور طاغ<br />

في حياة مواطن هندي.‏ وقالت هيئة<br />

الإذاعة البريطانية ال"بي بي سي"‏<br />

أمس إن ‏"المهندس البحري الهندي<br />

الذي يحمل اسم صدام حسين،‏ لم يكن<br />

يلقي اللوم في البداية على والده الذي<br />

أطلق عليه هذا الاسم،‏ لكن بعد رفض<br />

40 طلب وظيفة تقدم بها صدام حسين<br />

الهندي،‏ أدرك الرجل أن هناك خطباً<br />

ما يتعلق باسمه".فبعد تخرجه في<br />

كلية الهندسة بجامعة تاميل نادو<br />

نورالإسلام بتقدير"جيد"‏ على مدار<br />

فترة الدراسة،‏ حصل زملاؤه على<br />

وظائف بينما لم تقبل بتشغيله أي من<br />

شركات الشحن البحري،‏ وقال صدام:‏ إن<br />

‏"الناس يخشون توظيفي،‏ فهم يخشون<br />

أن يواجهوا تعقيدات لدى مسؤولي<br />

الهجرة عند الحاجة إلى سفره إلى<br />

الخارج".‏ وبعد أكثر من سنتين من<br />

البحث عن عمل،‏ طلب من المحكمة،‏<br />

تغييراسمه إلى ساجد.‏<br />

ذكرت صحيفة ‏«ديلي ميل»‏ البريطانية أن<br />

من يعملون في المكاتب أكثر عرضة للوفاة<br />

المبكرة،‏ ب‎60‎ بالمائة،‏ مقارنة بمن يمارسون<br />

التمارين الرياضية بشكل يومي.‏ وحددت<br />

الصحيفة عشر خطوات تعود بالنفع على<br />

الذين اضطرهم العمل إلى ملازمة الكراسي<br />

والمكاتب.‏ الأولى..‏ أن يتجنب العاملون في<br />

المكاتب اصطحاب الشوكولاتة والحلويات<br />

معهم إلى العمل،‏ نظرا إلى ما قد يتسبب<br />

به الأكل غير المنتظم من سمنة.‏ والثانية أن<br />

يحضر الموظفون في المكاتب،‏ وجبات غذائهم<br />

في البيت،‏ بشكل صحي.‏ وتنصح الصحيفة<br />

من يقضون يومهم في زحمة العمل بتناول<br />

مكملات غذائية وأسماك ذات منسوب عال<br />

من الزيوت.‏ وصرف أنظارهم عن شاشات<br />

الحاسوب خلال تناول وجباتهم،‏ فذلك أكثر<br />

فائدة لنظام الهضم،‏ كما أنه يتيح الاستمتاع<br />

أكثر بمذاق الطعام.‏ كما يجدر بمن يجلسون<br />

طويلا في مكاتبهم،‏ أن يشربوا الماء،‏ بين<br />

الفينة والأخرى،‏ وفي نصيحة سادسة،‏ يدعو<br />

خبراء الصحة عمال المكاتب للتمشي لمسافة<br />

خلال فترات الاستراحة،‏ أيا كانت المدة،‏<br />

باتخاذ مذكرات يدونون فيها ملاحظات عن<br />

أي شيء يخطر ببالهم،‏ وعدم الإقبال بنهم<br />

على الأكل،‏ حين يشعرون بالتعب،‏ وعدم<br />

الحديث كثيرا أثناء تناول الطعام،‏ والتركيز<br />

عوض ذلك على الوجبة.‏

Hooray! Your file is uploaded and ready to be published.

Saved successfully!

Ooh no, something went wrong!