? - Cawtar clearing house on gender
? - Cawtar clearing house on gender
? - Cawtar clearing house on gender
Create successful ePaper yourself
Turn your PDF publications into a flip-book with our unique Google optimized e-Paper software.
وا ق ان ااق م ٢٠١٠<br />
-٣<br />
: المشاكل النفسية<br />
عانى الكثير من الاطفال النازحين من حالات اكتئاب شديدة وحالات من الرهبة والوحدة وذلك نتيجة<br />
الحوادث الارهابية التي عايشوها والمتمثلة بقتل وتعذيب ذويهم امام اعينهم وكذلك التهديد والترويع الذي<br />
مارستة الجماعات الارهابية على تلك العوائل لغرض جيرها<br />
.<br />
-٤<br />
المشاكل المتعلقة بالتغذية<br />
:<br />
رغم التسهيلات التي ابدا الحكومة بنقل البطاقة التموينية للعوائل المهجرة<br />
والنازحة الا ان نقص مفردات تلك البطاقة التموينية ورداءة نوعية المواد الغذائية وقلتها ساهمت بتعرض<br />
الاطفال النازحين لسوء التغذية وبالتالي تعرضهم للامراض المعوية<br />
.<br />
-٥<br />
المشاكل الاجتماعية والاقتصادية<br />
:<br />
تلبية متطلبات واحتياجات الاطفال وهذا ما<br />
ان من المشاكل التي عانى منها العوائل النازحة هوعدم امكانيتها من<br />
اثر سلبا على مستوى معيشة الاطفال اضافة للتاثيرات<br />
الاجتماعية واختلاف المعايير والعادات اتمعية التي نشا عليها الاطفال بمناطقهم الاصلية وقد ادت الى<br />
حالات من التشتت والتشرد لافراد العوائل النازحة التي لجا البعض منها الى تسفير ابنائهم الى دول اخرى او<br />
مناطق اخرى حفاظا على حيام من الاعمال الارهابية وقد يرجع هذا الى فقدان رب الاسرة لعمله الذي يعد<br />
مصدر معيشة للعائلة<br />
.<br />
-٦<br />
: الماوى والسكن<br />
ان نزوح العوائل بشكل قسري من قبل الجماعات الارهابية وهرا الى مصير مجهول<br />
جعلها تلجا الى البحث عن الماوى والسكن باماكن مجانية كالبنايات الحكومية المهدمة او السكن باماكن ذات<br />
بدلات ايجار زهيدةكوا اماكن غير صالحة للسكن وفق ابسط المقومات السكن اللائق والملائم وذلك بسبب<br />
وضع تلك العوائل الطارئ<br />
التي لم تستطيع شراء مستلزمات السكن البديل ولم تستطيع جلب مستلزماا<br />
المتوفرة بمناطقها الاصلية خوفا من تعرضها للخطر وحتى بعد عودة تلك العوائل الى مناطقها الاصلية بعد<br />
استتباب الامن فيها فقد وجد ان بعض دور النازحين قد تعرضت للتدمير او التخريب او السرقة او الحرق وفي<br />
كلتا الحالتين فقد تاثر الاطفال اثناء النزوح وبعد العودة بعدم يئة السكن الملائم الذي تتوفر فية جميع<br />
مقومات السكن اللائق والذي يلبي احتياجات الاطفال<br />
.<br />
( ٣-١٠)<br />
تنص المادة<br />
تفشي ظاهرة عمالة الاطفال<br />
:<br />
(٣٢)<br />
من الاعلان العالمي لحقوق الانسان على ان تتعهد الاطراف في المعاهدة بالاعتراف بحق<br />
الطفل في توفير الحماية له ضد الاستغلال والقيام باية اعمال يمكن ان تعرضه للخطر او تمنعه من التعليم او<br />
تضر بصحته<br />
رعاية الاحداث رقم<br />
رقم<br />
بدنيا او عقليا او اخلاقيا او اجتماعيا<br />
.<br />
اما قانون العمل رقم<br />
١٩٦٠ لسنة (٧١)<br />
١٩٨٣<br />
(٧٦)<br />
١٩٥٩ لسة (٧٨)<br />
وقانون رعاية القاصرين رقم٨٧<br />
فقد تناولت الطفل وممارسته<br />
التي تقل اعمارهم عن ١٥سنة في المؤسسات الصناعية العامة والخاصة<br />
لسنة<br />
.<br />
وقانون<br />
١٩٨٠وقانون الاحوال الشخصية<br />
للعمل وقد اشارت الى عدم جواز تشغيل الاحداث<br />
٢٠١١ ار ٨٤